تويت
مازلت مطالبا بالاتيان بمناظرة الرضا
انت حر في اتباع المذهب الذي تشاء
فهناك من امن بمحمد ثم ترك دين محمد لما ظن ان دين النصارى خير منه وهذا راى محمد وكلمه وجلس معه
فلا غرابة عندنا ان تركت انت مذهب اهل السنة وظننت ان الخير في مذهب الشيعة فليس هذا مانناقشك فيه
انما نناقشك في ادلتك لنقيم عليك الحجة
واول الحجج عليك ان سبب هدايتك هو كتاب مكذوب موضوع كبار علماء الشيعة يقولون انه مكذوب كذبه ووضعه ابان بن ابي عياش لشخصية لاتعرف (وهمية ) لم يراها احد الا هو سماها سليم بن قيس الهلالي
فنحن لما نقول ان الشيعة لايهتدون الا بالاحاديث الضعيفة فكلامنا صحيح وانت خير مثال لقولنا
والحجة الثانية هو ان سبب هدايتك هو انك طعنت بالقران من حيث لاتدري حيث قلت :
فلاشك ان هذا النصراني اذا قال لك ان القران فيه مغالطة ان ابا نبي الله ابراهيم مات كافرا فانت تقول ان ابراهيم نبي وانه مجاب الدعوة الم يكن بامكانه ان يدعو لابيه ليهديه الله
فحجة النصراني في ابي طالب نفسها حجته في ازر ابي ابراهيم
فان كفرت بكتب السنة لانك لم تستطع رد شبهة النصراني فكفرك بالقران سيكون اقرب لنفس الحجة
والحمد لله رب العالمين
انت حر في اتباع المذهب الذي تشاء
فهناك من امن بمحمد ثم ترك دين محمد لما ظن ان دين النصارى خير منه وهذا راى محمد وكلمه وجلس معه
فلا غرابة عندنا ان تركت انت مذهب اهل السنة وظننت ان الخير في مذهب الشيعة فليس هذا مانناقشك فيه
انما نناقشك في ادلتك لنقيم عليك الحجة
واول الحجج عليك ان سبب هدايتك هو كتاب مكذوب موضوع كبار علماء الشيعة يقولون انه مكذوب كذبه ووضعه ابان بن ابي عياش لشخصية لاتعرف (وهمية ) لم يراها احد الا هو سماها سليم بن قيس الهلالي
فنحن لما نقول ان الشيعة لايهتدون الا بالاحاديث الضعيفة فكلامنا صحيح وانت خير مثال لقولنا
والحجة الثانية هو ان سبب هدايتك هو انك طعنت بالقران من حيث لاتدري حيث قلت :
وكانت اولى الاكتشافات ان ابا طالب 
مات و هو مؤمن و ليس بكافر ففرحت بذلك فرحت لأنه عم الرسول و أبو الخليفة علي كرم الله وجهه و واغتممت لانها كانت تلك شبهة من الشبهات التي يتنطع النصراني علي بها وذلك ان كان نبيا فلم لم يؤمن به عمه و ابو خليفته؟ ولم استطع ان اردها عليه لان حديث الضحضاح يقف امامي كالطود العظيم ثم اذ انا سقت له اية الهداية و مثال ابي لهب قيل تقولون انه نبي والنبي دعوته مستجابة فلماذا لم يدع له بالإيمان ام انه دعا فلم يُسْتَجب له؟ وتتلاحق المسائل و يجر بعضها بعضا ولا تستطيع ان ترد بسبب حديث موضوع . اترى كيف امكن لنا ان نعطي العدو سلاحا يطعننا به.
مات و هو مؤمن و ليس بكافر ففرحت بذلك فرحت لأنه عم الرسول و أبو الخليفة علي كرم الله وجهه و واغتممت لانها كانت تلك شبهة من الشبهات التي يتنطع النصراني علي بها وذلك ان كان نبيا فلم لم يؤمن به عمه و ابو خليفته؟ ولم استطع ان اردها عليه لان حديث الضحضاح يقف امامي كالطود العظيم ثم اذ انا سقت له اية الهداية و مثال ابي لهب قيل تقولون انه نبي والنبي دعوته مستجابة فلماذا لم يدع له بالإيمان ام انه دعا فلم يُسْتَجب له؟ وتتلاحق المسائل و يجر بعضها بعضا ولا تستطيع ان ترد بسبب حديث موضوع . اترى كيف امكن لنا ان نعطي العدو سلاحا يطعننا به.
فحجة النصراني في ابي طالب نفسها حجته في ازر ابي ابراهيم
فان كفرت بكتب السنة لانك لم تستطع رد شبهة النصراني فكفرك بالقران سيكون اقرب لنفس الحجة
والحمد لله رب العالمين
له ولي منك .أَخْذاً من قوله تعالى (وَمَآ أَرْسَلْنَاكَ إِلاَّ رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ)
تعليق