إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

لكل من يكذب ويفترى ويقول ان التطبير هو من الجزع ،، هذا هو رد الامام الباقر

تقليص
هذا الموضوع مغلق.
X
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #31
    طيب ماذا عن الزنجيل وركضة طويريج والولائم الحسينية هل هناك قول للمعصوم يحث فيها على هذه الاعمال بصورة واضحة ؟

    تعليق


    • #32
      ليس فيه شي من الصحه !!!!
      يبدو ان الله تعالى قد اعمى قلبك ... فماذا افعل لك


      استخدامك لهذه الكلمات لن يغير من الحق شى
      فلا تتعبى نفسك
      الروايه واضحه وان كان ماقلته غير صحيح
      فما يمنعك ان تبينه للاخرين على الاقل

      روي أن إبراهيم عليه السلام مر في أرض كربلا وهو راكب فرسا فعثرت به وسقط إبراهيم وشج رأسه وسال دمه ، فأخذ في الاستغفار وقال : إلهي أي شئ حدث مني ؟ فنزل إليه جبرئيل وقال : يا إبراهيم ما حدث منك ذنب ، ولكن هنا يقتل سبط خاتم الأنبياء ، وابن خاتم الأوصياء ، فسال دمك موافقة لدمه .
      بحار الأنوار ج 44 - ص 243


      هل تعرفى ان هذه الروايه لا يمكن الاحتجاج بها !
      روايه مرسله لا سند لها

      ومع ذالك هل فى هذه الروايه شى لما هو مطلوب ؟

      الخلاف هل ان التطبير هو نوع من الحزن والجزع ؟
      وهذه الروايه لا يوجد ما يشير الى هذا المعنى

      هل جرح ابراهيم عليه السلام بدافع الجزع والحزن ؟

      هل لديك روايه اخرى ؟
      اتحفينا بها

      ولكن لا تتصورى ان تتحديثين مع اطفال فى الرواضه كما يفعل بكم ياسر

      ولتتأكدى هذى هذا المثال وهو حول هذه الروايه

      ((
      فقد ورد في الحديث: ”أن إبراهيم عليه السلام مرّ في أرض كربلاء وهو راكب فرسا فعثرت به وسقط إبراهيم وشُجَّ رأسه وسال دمه! فأخذ في الاستغفار ))

      لماذا بتر ياسر كلمة روى من صدر الروايه ؟

      ليوهم الاخرين ان هذه الروايه صحيحه وثابته ولا غبار عليها . بينما هى روايه احاد مرسله ليس محل للاحتجاج

      تعليق


      • #33
        المشاركة الأصلية بواسطة مفترق طرق
        طيب ماذا عن الزنجيل وركضة طويريج والولائم الحسينية هل هناك قول للمعصوم يحث فيها على هذه الاعمال بصورة واضحة ؟
        سؤال مهم وجيد بارك الله فيك
        ضرب الزنجيل = للضرب باليد
        والضرب باليد قد وردة فيه روايات (الطم)
        وضرب النفس يعد من الجزع عند الناس بمختلف ثقافاتهم

        والركض ايضا يعد من الجزع
        وخير دليل هو هرولة هاجر عليها السلام عندما سعت
        بين الصفا والمروه

        وركضة اطويريج هى الهروله لمقام الامام الحسين
        ومن يستطيع ان يقول ان الهوله للامام الحسين عليها اشكال عقلى او نقلى

        والاطعام ليس امر فيه شى مخالف لا للمنقول ولا للمعقول ومن المقطوع ان لفاعله الاجر والثواب



        تعليق


        • #34
          السلام عليكم
          لم أدخل هذا المنتدى منذ فترة طويلة لأنه أصبح مأوى لأغلب المشاكسين أتباع ياسر الأحمق
          واليوم قرأت هذا الموضوع ولم أرغب في مناقشة الجهلة الذين لايملكون القدرة على إثبات حجة أو دليل على رأيهم الذي يتبنوه
          لكن أنا سأطرح سؤال فقط وأكتفي بأجابة العقلاء منهم لنرى حقيقة مايدعون عن المواساة باسالة دمائهم
          بالأمس القريب كان مرقد العقيلة زينب عليها السلام محاصر من قبل النواصب
          كذلك الحال مع السيدة رقية .
          بل طالت قنابرهم بعض جوانب المرقدين الشريفين وشعارهم واضح وصريح بالهدم .

          فلماذا لا تذهبوا وتواسوا الامام الحسين والعقيلة زينب بدمائكم هناك
          أم المواساة أصبحت عندكم مجرد تمثيل كوميدي تضحكون به على عقولكم وعقول السذج منكم


          تعليق


          • #35
            شاهد "سؤال عن التطبير ورد الشيخ محمد كنعان" على YouTube - http://www.youtube.com/watch?v=6tFKM...e_gdata_player

            تعليق


            • #36
              المشاركة الأصلية بواسطة تركماني
              هذا المنتدى هو محل نقاش وطرح الاراء بطريقة علمية او منطقية
              المشاركة الأصلية بواسطة تركماني

              انا عندما الطم او ابكي او اطبر لا اشعر بالجزع - الذي افهمه انه فقدان الحيلة وانتهاء السبل
              انا - واعوذ بالله من كلمة انا - انما اراه نوع من المواساة او الحزن

              ولا اعلم ان كانت " المواساة او الحزن" هي احد معاني "الجزع" ولكني لا اظن

              فان لم يكن
              فبرايي انه من الخطأ القول بان هذه الاعمال انما هي من باب الجزع

              ان الذي يلطم ويطبر او يعري صدره اثناء اللطم او يضع التراب على راسه او وجهه - انما هو درجة اعلى في المواساة - لان الحسين قد ترب وجردوه من قميصه وتخضب راسه ووجهه بالدماء
              فعين المواساة هو فعل نفس هذا الذي جرى على الحسين يوم العاشر- مع الفارق المعروف

              فلا اعلم اين مكان الجزع هنا؟
              الا اذا كان معنى الجزع لغويا اشمل واوسع مما اظن


              --
              ها؟ وينك يالعقيق اليماني؟ اليوم يومك

              هذه تعتبر أمور تعبدية والأمور التعبدية يجب أن يرد فيها نص أما مجرد المقارنة والقياس فلا يجوز العمل به عند جميع العلماء..
              يعني بإمكان أحد مثلاً أن يأتي غداً ويقول أنا ألطم وجهي (مكرم السامع) بما يخرج من الدبر مواساة للحسين عليه السلام تقول له هذه ليست مواساة هذا جنون, فيرد ويقول أنا أراه مواساة بماذا ترد عليه؟
              وأما أنكم تمرغون وجوهكم وأنوفكم بالتراب مواساة للحسين عليه السلام فهذه من غرائب البدع.. فالحسين (ع) عندما تعرض جسده الطاهر للترب هل كان بإرادته عامداً متعمداً؟
              ثم على طريقتكم بالقياس الخيام حرقت فلماذا لا تحرقون خيامكم وبيوتكم مواساة كذلك؟ العباس (ع) قطقت كفاه فلماذا لا تقطعوا أكفكم مواساة له؟ أم هي حسب مزاجكم ما يعجبكم قياسه من تلك الحوادث تقومون بإختراع عمل مشابه له وما لا يعجبكم لا تقومون بإختراع أمور مشابها له؟
              وهناك أمر آخر ما تعرض له الإمام الحسين عليه السلام وأصحابه وأهل بيته كان بيد الأعداء فما تفعلونه يجب أن يكون بأيدي غيركم وليس بأيديكم.. بمعنى بدل أن تلطم وجهك بالتراب يجب بالقياس الصحيح أن يأتي شخص آخر ويلطم وجهك بالتراب.. وبدل أن تضرب نفسك بالسياط يجب أن يجلدك شخص آخر.. وبدل أن تمرغ رأسك وأنفك في التراب يجب أن يكون هناك شخص آخر يمرغك رأسك وأنفك في التراب وهكذا...

              تعليق


              • #37
                روي أن إبراهيم عليه السلام مر في أرض كربلا وهو
                راكب فرسا فعثرت به وسقط إبراهيم وشج رأسه وسال
                دمه

                تسليماً بصحة الرواية.. هل كان عمل إبراهيم (ع) بتعمد؟؟ هل الذي حصل لإبراهيم (ع) عمل تعبدي أم أنه شيء خارج عن إرادته؟؟
                وهل أقر إبراهيم (ع) سقوطه هذا ونصح قومه بأن يفعلوا مثله؟
                أنا (الذي لا اساوي شسع نعل إبراهيم (ع)) أيضاً يخرج الدم أحيانا مني لظروف العمل, لكن بلا شك لو أني أخرجت الدم متعمداً أكون آثماً
                يعني أقل ما يقال عن هذا القياس أنه قياس غبي مع الإحترام لشخصك

                تعليق


                • #38
                  ما رواه قدامة بن زائدة،
                  عن أبيه، عن إمامنا السجاد (عليه السلام) حيث قال: (فإنه لمّا أصابنا بالطفّ ما
                  أصابنا.. .. فكادت نفسي تخرج وتبيّنت ذلك مني عمتي زينب الكبرى بنت علي (عليهما
                  السلام) فقالت: مالي أراك تجود بنفسك يابقية جدي وأبي واخوتي؟!! فقلت: وكيف لا
                  أجزع وأهلع وقد أرى سيدي واخوتي وعمومتي وولد عمي وأهلي مصرعين بدمائهم، مرملين
                  بالعرى..) ..

                  ما حصل للإمام السجاد (ع) تأثر نفسي فلا تصح المقارنة

                  تعليق


                  • #39
                    طيب ماذا عن الزنجيل وركضة طويريج والولائم الحسينية هل هناك قول للمعصوم يحث فيها
                    على هذه الاعمال بصورة واضحة ؟
                    الزناجيل شأنها شأن التطبير وإن كانت أخف..
                    ركضة طويريج ليس فيها إشكال من الناحية الشرعية والعقلائية لكن إعتبارها شعيرة مقدسة يحتاج الى نص أو تقرير فالدين ليس على الهوى.
                    أما إقامة الولائم فهو أمر حسن في نفسه ومثاب صاحبه لكنه ليس بشعيرة ولا يجب إعتباره شعيرة بل عمل مستحب فقط

                    تعليق


                    • #40
                      السلام عليكم
                      وعظم الله اجوركم

                      من المعيب أن يصل الاسفاف في الخطاب بين الأخوة الشيعة لهذا المستوى.
                      يغلق الموضوع وليرجع كل إلى مرجعه ويعمل بما هو حجة بينه وبين الله، ومن أراد النقاش فيها
                      من الطرفين فليتحلى بالاحترام أولاً.

                      والسلام عليكم

                      تعليق

                      اقرأ في منتديات يا حسين

                      تقليص

                      لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                      يعمل...
                      X