إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الأستاذ السني عمر الزيد يزيد أمر بقتل الحسين والناصبي الدليمي يترحم عليه!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    لا يثبت ان يزيد أمر بقتل الحسين رضي الله عنه والذي يريد ان يلعنه يلعنه ولكن الترحم على المسلم ويزيد مسلم حتى تثبتون انه كافر جائز وان كان هذا المسلم فاسقا فاجرا سكيرا وووو
    اما ابو لؤلؤة فهو مجوسي وثبت انه انتحر بعد قتله لولي من اولياء الله وهو يصلي الفجر مع نفر من الصحابة فكيف نترحم على كافر قاتل للاولياء الصالحين وانتحر بعد ذلك !!

    تعليق


    • #17
      المشاركة الأصلية بواسطة الكرار حيدر 99
      الترحم على قاتل المؤمن بحجة انه مسلم مردود عليه في القرآن الكريم كما قال تعالى ( ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما ) فهم يترحمون على من غضب الله عليه ولعنه
      هذه الاية تنطبق على حسن نصر الله لانه قتل (مؤمنين) من حزب امل الشيعي وهو اعترف ان حزبه تقاتل معهم في الحرب الاهلية فهل ستلعنه ؟
      وحكم الاية يسقط بالتوبة وانت لا تدري هل تاب فلان او لا

      تعليق


      • #18
        لايوجد ردود علميه وأحباب يزيد الملعون يظهرون على السطح

        يرفع الموضوع للإخوه السنه

        تعليق


        • #19
          - دخل رجلٌ على يزيدَ فقال أبشِرْ ، فقد أمكنَك اللهُ مِنَ الحسَينِ ، وجِيءَ برأسِه قال : فوُضِعَ في طَسْتٍ ، فأمر الغلامَ فكُشِفَ ، فحين رآه خمَّرَ وجهَه كأنَّهُ شمَّ مِنهُ . فَقلتُ لها : أَقرَعَ ثناياهُ بقَضيبٍ ؟ قالَت : إي واللهِ . ثمَّ قال حمزةُ : وقد حدَّثني بَعضُ أهلنا أنَّهُ رأى رأسَ الحسينِ مَصلوبًا بِدِمشقَ ثلاثةَ أيَّامٍ وحدَّثتني ريَّا ، أنَّ الرأسَ مكَث في خزائنِ السِّلاحِ ، حتَّى وُلِّيَ سلَيمانُ ، فبَعثَ فجيءَ بهِ ، وقد بقيَ عظمًا أبيَضَ ، فجعلَه في سَفَطٍ ، وطيَّبَه وكفَّنَه ودفنَه في مقابرِ المسلِمين ، فلمَّا دخَلت المسوِّدَةُ ، سألوا عن موضِعِ الرَّأسِ ، فنبشوهُ وأخَذوه ، فاللهُ أعلَمُ ما صُنِعَ بهِ ، وذكر باقيَ الحكايةِ .

          الراوي: ريا حاضنة يزيد المحدث: الذهبي - المصدر: سير أعلام النبلاء - الصفحة أو الرقم: 3/319
          خلاصة حكم المحدث: الحكاية قوية الإسناد

          تعليق


          • #20
            قال العلامة الآلوسي في (روح المعاني ج25 ص198-199 طبعة مؤسسة الرسالة) في تفسير الآية 23 من سورة محمد :





            "وعلى هذا القول لا توقُّفَ في لعن يزيدَ لِكَثْرَةِ أوصافه الخبيثة وارتكابِهِ الكبائر في جميعِ أيام تكليفهِ، ويكفي ما فعله أيامَ استيلائه بأهل المدينةِ ومكةَ، فقد روى الطبراني بسند حسن: "اللَّهمَّ مَنْ ظَلَم أهلَ المدينة وأخافهم فأَخِفه، وعليه لعنةُ الله والملائكة والناسِ أجمعين ، لايُقبل منه صَرْفٌ ولا عَدْل
            والطامة الكبرى مافعله بأهل البيت ورضاهُ بقتل الحسين على جدِّه وعليه الصلاة والسلام، واستبشاره بذلك، وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإنْ كانَتْ تفاصيلُه آحاداً، وفي الحديث: "ستَّةٌ لعنتهم - وفي رواية لعنهم اللهُ وكلُّ نبيٍّ مُجاب الدعوة -: المُحرِّف لكتاب الله - وفي رواية: الزائدُ في كتاب الله - والمُكذِّب بقَدَر الله، والمُتسلِّط بالجبروت لِيُعزَّ مَنْ أذلَّ الله ويُذِلَّ من أعزَّ الله، والمستحلُّ لحرم الله والمُستحلُّ من عِتْرتي ، والتارك لِسُنَّتي
            وقد جزم بكفره وصرَّح بلَعْنه جماعةٌ من العلماء منهم الحافظُ ناصرُ السنة ابن الجوزي، وسبقه القاضي أبو يعلى. وقال العلامة التفتازاني: لا تتوقَّف في شأنه بل في إيمانه، لعنة الله تعالى عليه وعلى أنصاره وأعوانه. وممن صرَّح بلعنه الجلالُ السيوطي عليه الرحمة".










            وقال في (200-201) :





            "وأبو بكر بن العربي المالكي عليه من الله تعالى ما يستحقُّ أعظمَ الفِرْيةَ، فزعمَ أنَّ الحسينَ قُتل بسيف جدِّه صلى الله عليه وسلم، وله من الجَهَلةِ موافقون على ذلك (كَبُرَت كلمةٌ تخرجُ من أفواهِهِم إن يقولونَ إلَّا كَذِباً).
            قال ابنُ الجوزي عليه الرحمة في كتابه "السر المصون": من الاعتقادات العامة التي غَلبت على جماعة مُنتسبين إلى السنة أن يقولوا: إن يزيدَ كان على الصواب، وإنَّ الحسينَ رضي الله عنه أخطأ في الخروج عليه، ولو نظروا في السير لعلموا كيف عُقدت له البيعة وألزم الناس بها، ولقد فعل في ذلك كلَّ قبيح، ثم لو قدَّرنا صحة عَقْد البيعة فقد بَدَتْ منه بوادٍ كلُّها تُوجب فسخ العقد، ولا يميل إلى ذلك إلا كلُّ جاهل عاميِّ المذهب يظن أنه يُغِيظُ الرافضة.
            هذا، ويعلم من جميع ما ذكره اختلاف الناس في أمره؛ فمنهم من يقول: هو مسلمٌ عاصٍ بما صدر منه مع العِتْرة الطاهرة، لكن لا يجوز لعنه، ومنهم من يقول: هو كذلك ويجوز لعنه، مع الكراهة أو بدونها، ومنهم من يقول: هو كافر ملعون، ومنهم من يقول: إنه لم يعصِ بذلك، ولا يجوز لعنه، وقائلُ هذا ينبغي أن يُنظَم في سلسلة أنصار يزيد.
            وأنا أقول: الذي يغلبُ على ظني أن الخبيثَ لم يكن مُصدقاً برسالةِ النبيِّ صلى الله عليه وسلم وأنَّ مجموعَ ما فعل مع أهلِ حَرَمِ نبيِّه عليه الصلاة والسلام وعِتْرته الطَّيبين الطاهرين في الحياة وبعد الممات وما صَدَر منه من المَخازي ليس بأضعف دلالة على عدم تصديقه من إلقاء ورقةٍ من المصحف الشريف في قَذَر، ولا أظن أنَّ أمرَه كان خافياً على أَجِلَّة المسلمين إذ ذاك، ولكن كانوا مَغْلوبين مقهورين لم يَسَعهم إلا الصبر ليقضي اللهُ أمراً كان مفعولاً، ولو سُلِّم أن الخبيثَ كان مسلماً فهو مسلمٌ جمع من الكبائر ما لا يُحيط به نِطاق البيان، وأنا أذهبُ إلى جوازِ لَعْن مثله على التعيين، ولو لم يُتَصَوَّر أن يكون له مِثْلٌ من الفاسقين، والظاهرُ أنه لم يَتُبْ، واحتمالُ توبتهِ أضعفُ من إيمانه، ويلحقُ به ابنُ زياد وابن سعد وجماعةٌ، فلعنةُ الله عز وجل عليهم أجمعين، وعلى أنصارهم وأعوانهم وشِيعتهم ومن مال إليهم إلى يوم الدين ما دَمَعَتْ عينٌ على أبي عبد الله الحسين، ويُعجبني قولُ شاعرِ العصر ذو الفضل الجلي عبد الباقي أفندي العمري الموصلي وقد سُئل عن لَعْنِ يزيد اللعين :
            يـزيـد على لـعـنـي عـريض جـنـابـه *** فـأغـدو به طـول الـمـدى ألـعـن الـلـعـنا
            ومَنْ كان يخشى القال والقيل من التصريح بلعن ذلك الضلِّيل فليقل: لعنَ اللهُ عز وجل مَنْ رضي بقتل الحسين ومَنْ آذى عِتْرَة النبيِّ صلى الله عليه وسلم بغيرِ حقٍّ ومَنْ غَصَبهم حَقَّهم، فإنه يكون لاعناً له لدخوله تحت العموم دخولاً أوَّليًّا في نفس الأمر، ولا يُخالِفُ أحدٌ في جواز اللعن بهذه الألفاظ ونحوها سوى ابن العربي المارِّ ذِكْرُه وموافقيه، فإنهم على ظاهرِ ما نُقل عنهم لا يُجوِّزون لعن من رضي بقتل الحسين رضي الله عنه، وذلك لعمري هو الضلالُ البعيد، الذي يكادُ يزيدُ على ضلال يزيد".

            تعليق


            • #21
              اللهم إن***متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا)(الإرشاد للمفيد 241).

              رضي الله عن الحسين بن علي الذي فضح قاتليه وعراهم ..
              والحمد لله الذي استجاب دعوته فيهم فجعلهم فرقا وشيعا يلعن بعضهم بعضا وبكفر بعضهم بعضا كحال الشيعة الزيدية والاسماعيلية وغيرهم ..
              والحمد لله الذي جعل فيهم وفي ذراريهم عقدة الذنب فاصبحوا يتصرفون يوم قتل اجدادهم الحسين رضي الله عنه بما يعرفه الجميع ..

              تعليق


              • #22
                ليس مرادي الدفاع عن يزيد فانا لا اترحم عليه ولا اترضى عليه ولا يسوى عندي مقادر انملة
                ولكن الحق أحق ان يقال ان الترحم على الفاسق جائز هذا فقط ما اقول

                تعليق


                • #23
                  هذا ناصبي كما قال الامام الذهبي ومن نصب العداء لمحمد وآله عليهم الصلاة والسلام فهو ملعون وقد لعنه علماء اهل السنه فحن نريد أن تلعنوه لوضوح أمره
                  ولاتترحموا عليه فلايجوز الترحم عليه لأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لعن من استحل حرمة عترته
                  التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 10-08-2014, 06:03 PM.

                  تعليق


                  • #24
                    - ستةٌ لَعَنْتُهم ولعنَهمْ اللهُ وكلُّ نبيٍّ مُجابٌ : الزائدُ في كتابِ اللهِ، والمُكَذِّبُ بقدَرِ اللهِ، والمُتسلطُ بالجبروتِ فيُعِزُّ بذلكِ منَ أَذَلَّ اللهُ ويذلُّ منْ أعزَّ اللهُ، والمستَحِلُّ لحَرِمِ اللهِ، والمستحلُّ منْ عِتْرَتِي ما حَرَّمَ اللهُ، والتاركُ لسنتِي
                    الراوي: عائشة وعبدالله بن عمر المحدث: السيوطي - المصدر: الجامع الصغير - الصفحة أو الرقم: 4660
                    خلاصة حكم المحدث: صحيح

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة نفسي عزيزة
                      اللهم إن***متعتهم إلى حين ففرقهم فرقاً، واجعلهم طرائق قدداً، ولا ترض الولاة عنهم أبداً، فإنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا)(الإرشاد للمفيد 241).

                      رضي الله عن الحسين بن علي الذي فضح قاتليه وعراهم ..
                      والحمد لله الذي استجاب دعوته فيهم فجعلهم فرقا وشيعا يلعن بعضهم بعضا وبكفر بعضهم بعضا كحال الشيعة الزيدية والاسماعيلية وغيرهم ..
                      والحمد لله الذي جعل فيهم وفي ذراريهم عقدة الذنب فاصبحوا يتصرفون يوم قتل اجدادهم الحسين رضي الله عنه بما يعرفه الجميع ..
                      أهل الكوفه لم يكونوا شيعه فهم يقدمون أبي بكر وعمروقد ورد في خطاب الامام الحسين عليه السلام ياشيعة آل أبي سفيان : فقال عليه السلام: ويحكم يا شيعة آل أبي سفيان إن لم يكن لكم دين، وكنتم لا تخافون المعاد، فكونوا أحراراً في دنياكم هذه، وارجعوا إلى أحسابكم إن كنتم عُرُباً كما تزعمون (1)


                      وهناك من يخلط بين شيعة الإمام علي عليه السلام وشيعة آل أبي سفيان لأن القاسم المشترك بينهم أنهم شيعه لكذا فيتوهم بمجرد إطلاق العباره أنهم شيعه لعلي عليه السلام والحاصل أنهم ليسو كذلك لتقديمهم أبي بكر وعمرعلى الإمام علي عليه السلام فكيف يكونوا من شيعة الإمام علي عليه السلام وان ادعوا التشيع له فالكل يدعي التشيع لأهل البيت ليلبس على الناس !!!!

                      وهنا الدليل :
                      قال الشيخ ابن تيميه في منهاج السنة النبوية :

                      وكان السلف متفقين على تقديمهما حتى شيعة علي رضي الله عنه
                      وروى ابن بطة عن شيخه المعروف بأبي العباس بن مسروق حدثنا محمد بن حميد حدثنا جرير عن سفيان عن عبد الله بن زياد عن حدير قال قدم أبو إسحاق السبيعي الكوفة قال لنا شمر بن
                      عطية قوموا إليه فجلسنا إليه فتحدثوا فقال أبو إسحاق خرجت من الكوفة وليس أحد يشك في فضل أبي بكر وعمر وتقديمهما وقدمت الآن وهم يقولون ويقولون ولا والله ما أدرى ما يقولون
                      وقال حدثنا النيسابوري حدثنا أبو أسامة الحلبي حدثنا أبي حدثنا ضمرة عن سعيد بن حسن قال سمعت ليث بن أبي سليم يقول أدركت الشيعة الأولى وما يفضلون على أبي بكر وعمر أحدا
                      وقال أحمد بن حنبل حدثنا ابن عيينة عن خالد بن سلمة عن الشعبي عن مسروق قال حب أبي بكر وعمر ومعرفة فضلهما من السنة ومسروق من أجل تابعي الكوفة (2)




                      أقول : وهذا رد قاصم على من يقول الآن أن الشيعه هم من قتلوا الحسين ولايعرف مامعنى الشيعه في ذلك الوقت !!!

                      فشيعة الامام علي عليه السلام هم من قوتلوا وحوربوا

                      والدليل في هذا النقل :

                      أخرج الطبراني في معجمه الكبير3/68 بسنده عن يونس بن عبيد عن الحسن قال: كان زياد يتتبع شيعة علي رضي الله عنه فيقتلهم، فبلغ ذلك الحسن بن علي رضي الله عنه فقال: اللهم تفرد بموته، فإن القتل كفارة (قال الهيثمي في مجمع الزوائد 6/266: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح ) .



                      ــــــــــــــ
                      (1) راجع مقتل الحسين للخوارزمي 2/38. ، قال عن الخوارزمي إسماعيل باشا في كتابه هدية العارفين ( الوراق)( (2/ 198 ) - ( 1/199 ) : خطيب خوارزم أبو الوليد الوليد الموفق بن أحمد بن محمد المكي الحنفي المعروف بأخطب خوارزم ولد سنة 484 وتوفي سنة 568 ثمان وستين وخمسمائه صنف مناقب المام ابو حنيفه )

                      (2) http://islamicweb.com/arabic/books/t...ok=365&id=2967

                      تعليق


                      • #26
                        لا العنه ولا اترحم عليه
                        مثله مثل القذافي اراه ظالم لكن لا العنه ولا اشنع على شخص يترحم على القذافي وهو ايضا عندي لا يساوي فلسا

                        تعليق


                        • #27
                          فالاشكال على الدكتور طه الدليمي باطل ومن يستنقص من قدره سواء كان رافضي او ((دكتور سني)) فهو احمق لان الترحم على الفاسق والفاجر جائز اذا كان مسلم
                          قال ابن قدامة المقدسي - رحمه الله – : " ويُصلى على سائر المسلمين من أهل الكبائر والمرجوم في الزنا وغيرهم ، قال أحمد : من استقبل قبلتنا وصلى بصلاتنا نصلي عليه وندفنه )) " المغني 3/ 508 "
                          قال ابن باز - رحمه الله - : "
                          نعم يجوز الترحم عليه ، والدعاء له بالعفو والمغفرة ، كما يصلى عليه صلاة الجنازة إذا كان فاسقا لا كافرا . والله المستعان . "

                          لو كان يزيد كافر لتغير الامر ولكنه مسلم في الظاهر امره الى الله اذا فعلا امر بقتل الحسين ورضي بذلك

                          تعليق


                          • #28
                            لانقدم كلامك يكفينا أن كل سني منصف يلعنه بل علماء السنه الذين نقلت كلامهم انتهى

                            تعليق


                            • #29
                              العنوه انا ما شاني ؟
                              اعرف من اهل السنة من اجاز لعنه هذا لا يهمني العنون او لا تلعنوه ولكن لا اشكال على من ترحم عليه فالترحم على المسلم جائز كان فاسقا، ظالما، خبيثا.... هذا بينه وبين الله

                              تعليق


                              • #30
                                ترحم على من لعنه النبي صلى الله عليه وآله وسلم وهذا اللعين لم يثبت حتى إسلامه ولو كان يعتقد بلاإله إلا الله ومحمدآ رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لماارتكب جريمته بحق محمد وآله عليهم الصلاة والسلام

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X