لم تقل الرواية ان علي هو نفس الرسول عليه الصلاة والسلام
ولم تقل الاية ان علي هو نفس الرسول عليه الصلاة والسلام
لان انفسنا جمع وليست مفرد
فلم يقل (نفسي) بل (انفسنا)
قال تعالى (لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم)
جاء في تفسير التبيان للطوسي:
أقسم الله تعالى في هذه الآية بأنه قد { جاءكم رسول من أنفسكم } لان لام { لقد } هي اللام التي يتلقى بها القسم. والخطاب متوجه إلى جميع الخلق. ومعنى { من أنفسكم } أي انكم ترجعون إلى نفس واحدة كما قال{ قل إنما أنا بشر مثلكم } ويحتمل ان يكون المراد به من العرب انكم كذلك. ويكون - على هذا - الخطاب متوجها إلى العرب خاصة، فأنتم تخبرونه قبل مبعثه. وقيل: إنه لم يبق بطن من العرب إلا وولد النبي صلى الله عليه وآله وإنما ذكر ذلك لانه أقرب إلى الالفة، وأبعد من المحك واللجاج، واسرع إلى فهم الحجة، فهو من انفسكم في اشرف نسبه منكم، ومن أنفسكم في القرب منكم، ومن انفسكم بالاختصاص بكم.
جاء في تفسير الطوسي
{ ولا تقتلوا أنفسكم }
لان المؤمنين كنفس واحدة، فكأنه بقتله اخاه قاتل نفسه.
فحاول ان تشرح لي المعنى الذي تقصده انت .. في الحقيقة لم افهم قصدك
واذا انت لاتعرف المعنى، فلا بأس
ولم تقل الاية ان علي هو نفس الرسول عليه الصلاة والسلام
لان انفسنا جمع وليست مفرد
فلم يقل (نفسي) بل (انفسنا)
قال تعالى (لقد جاءكم رسول من أنفسكم عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم)
جاء في تفسير التبيان للطوسي:
أقسم الله تعالى في هذه الآية بأنه قد { جاءكم رسول من أنفسكم } لان لام { لقد } هي اللام التي يتلقى بها القسم. والخطاب متوجه إلى جميع الخلق. ومعنى { من أنفسكم } أي انكم ترجعون إلى نفس واحدة كما قال{ قل إنما أنا بشر مثلكم } ويحتمل ان يكون المراد به من العرب انكم كذلك. ويكون - على هذا - الخطاب متوجها إلى العرب خاصة، فأنتم تخبرونه قبل مبعثه. وقيل: إنه لم يبق بطن من العرب إلا وولد النبي صلى الله عليه وآله وإنما ذكر ذلك لانه أقرب إلى الالفة، وأبعد من المحك واللجاج، واسرع إلى فهم الحجة، فهو من انفسكم في اشرف نسبه منكم، ومن أنفسكم في القرب منكم، ومن انفسكم بالاختصاص بكم.
جاء في تفسير الطوسي
{ ولا تقتلوا أنفسكم }
لان المؤمنين كنفس واحدة، فكأنه بقتله اخاه قاتل نفسه.
واذا انت لاتعرف المعنى، فلا بأس
تعليق