هما بنفس الايمان ولكن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) سبق الامام علي بالنبوة والرئاسة على الخلق ,
فهو افضل من امير المؤمنين في النبوة ومهام النبوة ,
ولكن ايمانهم واحد وعلم الامام علي من علم النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) حيث هو المعلم الاول له ,
فكل علم الامام علي هو علم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) ,
وله نفس خصائصه الاخرى من الشجاعة والسخاء وغيرها ,
وأعيد ,
لا تنسى حديث النورانية حيث فيه ( خلقت انا وعلي من نور واحد ) ,
وقد اثبته امام الحنابلة في كتاب الفضائل ,
فهذا متفق عليه عند المسلمين ,
ونور واحد يعني ان لهما نفس الخصائص والصفات النفسانية ولكن الله جلت قدرته فرق بينهما في الاصلاب ,
وفرق بينهما في الوظائف ,
والحديث الذي في اصل الموضوع يؤكد انهما نفس واحده ,
على ذلك يتساوى النبي عليه الصلاة والسلام مع علي بن ابي طالب في كل شيء من درجة الايمان والشجاعة والعلم الا النبوة
يعني الفرق الوحيد هو النبوة والباقي متساوين فيها اليس هذا ماتريد قوله؟
لاني اريد ان اعرف ماهو الفرق بينهم الآن.
هو لايعرف ان هناك في اللغة اسمه التغليب
فلما قال نسائنا ونسائكم فان نسائهم كثيرات فذكرت المقابلة على التغليب
ابنائنا اثنين هم الحسن والحسين
وانفسنا اثنين نفس النبي ونفس علي وكل مذكور على التغليب
ثانيا هو ناقض نفسه حين جعل كل الائمة ايضا نفس رسول الله ونسي ان الاية ميزت النفس عن الابناء فقالت ابنائنا وانفسنا ولم تقل كلهم نفس واحدة فكيف جعلتهم نفس واحدة
يكفي فضلا وشرفاً ومقاماً في هذه الاية أن من اختارهم الله فقال جل و علا ( فقل تعالوا ندع ) هم : أبنائنا وكانا الحسن والحسين سيدي شباب اهل الجنة عليهما السلام
ونساءنا وكانت فاطمة الزهراء سيدة نساء العالمين عليها السلام وأنفسنا كانا النبي والولي الأعظمين صلى الله عليهما وآلهما
ذلك وانهم سادة وأئمة الشيعة .. ولا نراه اختار عائشة او ابو بكر او عمر او عثمان من اسياد المخالفين احد قط .
.
.
يقول الشيخ المفيد : ودعا أمير المؤمنين عليه السلام فكان المحكوم له بأنه نفسه. وقد علمنا أنه لم يرد بالنفس ما به قوام الجسد من الدم السائل والهواء ونحوه، ولم يرد نفس ذاته، إذ كان لا يصح دعاء الإنسان نفسه إلى نفسه ولا إلى غيره، فلم يبق إلا أنه أراد عليه وآله السلام بالعبارة عن النفس إفادة العدل والمثل والنظير، ومن يحل منه في العز والإكرام والمودة والصيانة والإيثار والإعظام والإجلال محل ذاته عند الله سبحانه ، فيما فرض عليه من الاعتقاد بها وألزمه العباد ولو لم يدل من خارج - دليل على أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أفضل من أمير المؤمنين عليه السلام لقضى هذا الاعتبار بالتساوي بينهما في الفضل والرتبة، ولكن الدليل أخرج ذلك، وبقي ما سواه بمقتضاه.
على ذلك يتساوى النبي عليه الصلاة والسلام مع علي بن ابي طالب في كل شيء من درجة الايمان والشجاعة والعلم الا النبوة
يعني الفرق الوحيد هو النبوة والباقي متساوين فيها اليس هذا ماتريد قوله؟
لاني اريد ان اعرف ماهو الفرق بينهم الآن.
هل ان كلامي غامض لهذه الدرجة ,
الذي قلت صحيح بحسب منطوق هذه الآية إلا ان تكذب بها انت وقومك وانها ليست من القرآن ,
النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أعطى مواريث الحكمة والعلم لصنوه وأبو ابنائه الامام علي ومن بعده ذريته الطاهرين ,
والامام علي ( صلوات الله عليه وعلى اخيه وزوجته وبنيه ) له نفس الخصائص النفسانية للنبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) بحسب هذه الآية كما قد شرحته لك سابقا وكذا اهل بيته من بعده ,
وهذه الكرامة عند صنمكم الاكبر عمر والاصغر ابابكر فلم انتم صامتون عنها ؟؟؟!!!!
بواسطة الدين لله
لن ولن يجيبك صراحة بل سيجيبك تقية وتورية
اعتقد اني قد شرحت المعنى مفصلا من غير هذه الذي ذكرت ولا اعجب منكم فقد الصقتموها باصنامكم عزيزي المحاور ,
هو لايعرف ان هناك في اللغة اسمه التغليب
فلما قال نسائنا ونسائكم فان نسائهم كثيرات فذكرت المقابلة على التغليب
ابنائنا اثنين هم الحسن والحسين
وانفسنا اثنين نفس النبي ونفس علي وكل مذكور على التغليب
هذا ترد به على صاحبك في الاعلا الذي اعترض على استخدام التكثير للواحد ويويد كلامنا فشكرا على هذا ,
ثانيا هو ناقض نفسه حين جعل كل الائمة ايضا نفس رسول الله ونسي ان الاية ميزت النفس عن الابناء فقالت ابنائنا وانفسنا ولم تقل كلهم نفس واحدة فكيف جعلتهم نفس واحدة
لا عزيزي لم اناقض ولكنكم منغمسون فيها ,
الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) قال ( حسين مني وانا من حسين ) ,
فهل هذا إلا دليل على ما قلناه ؟؟!!
التعديل الأخير تم بواسطة الجابى; الساعة 09-12-2013, 07:38 AM.
الذي قلت صحيح بحسب منطوق هذه الآية إلا ان تكذب بها انت وقومك وانها ليست من القرآن
انا اسألك عن عقيدتك وليس عن الاية
لان عقيدتك تقول ان هناك فرق لان النبي عليه الصلاة والسلام نبي وعلي بن ابي طالب ليس بنبي عندك لذلك الاية لو كانت تقول انه نفسه للزم ان يكون نبي مثله بنص الاية حسب فهمك للآية. سؤال : لماذا عقيدتك اختلفت مع فهمك للاية في هذا الموضع؟
لان استثناء النبوة معارض للاية.
الرجاء الاجابة على هذا السؤال بشكل مختصر وواضح.
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 09-12-2013, 08:50 AM.
انا اسألك عن عقيدتك وليس عن الاية
لان عقيدتك تقول ان هناك فرق لان النبي عليه الصلاة والسلام نبي وعلي بن ابي طالب ليس بنبي عندك لذلك الاية لو كانت تقول انه نفسه للزم ان يكون نبي مثله بنص الاية حسب فهمك للآية. فلماذا عقيدتك اختلفت مع الاية في هذا الموضع؟
الرجاء الاجابة على هذا السؤال بشكل مختصر وواضح.
أقول : هل كلامي غامض لهذه الدرجة ,
انتم تقولون : ( لو كان هناك نبي بعدي لكان عمر )
وهذا صحيح عندكم ,
ونحن وانتم تقولون : ( انت مني بمنزلة هارون من موسى إلا انه لا نبي بعدي )
ولا شك بان الامام علي هو نفس النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) اي من الناحية الصفات والخصائص النفسانية ولكنه ليس بني وهذا قلناه سابقا وقالته الشيعة في كل مكان فأي شيء جديد هنا ,
هو ليس بنبي لأن النبوة قد ختمت بخاتمها ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ,
وإلا كان عمر نبي وابو بكر نبي أيضا عندكم !!!!!!
بل على اقل تقدير لكان ابو بكر هو خاتم النبيين !!!!
أقول : هل كلامي غامض لهذه الدرجة , انتم تقولون : ( لو كان هناك نبي بعدي لكان عمر ) وهذا صحيح عندكم , ونحن وانتم تقولون : ( انت مني بمنزلة هارون من موسى إلا انه لا نبي بعدي ) ولا شك بان الامام علي هو نفس النبي (صلى الله عليه وآله وسلم ) اي من الناحية الصفات والخصائص النفسانية ولكنه ليس بني وهذا قلناه سابقا وقالته الشيعة في كل مكان فأي شيء جديد هنا , هو ليس بنبي لأن النبوة قد ختمت بخاتمها ( صلى الله عليه وآله وسلم ) , وإلا كان عمر نبي وابو بكر نبي أيضا عندكم !!!!!! بل على اقل تقدير لكان ابو بكر هو خاتم النبيين !!!!
لايمكن ان تعارض الاية برواية لان الاستثناء المنفصل لايصح (اي استثناء النبوة من خارج الاية)
ومن جهة اخرى حديث المنزلة يناقض فهمك للاية
فالاية تقول انه نفسه
وحديث المنزلة يقول انه ليس مثله بل يختلف عنه مثلما يختلف موسى عن هارون عليهم السلام
لان موسى عليه السلام افضل من هارون عليه السلام
وايضا باقي الانبياء من اولي العزم افضل من هارون
فيكون علي بن ابي طالب منزلته عند النبي عليه الصلاة والسلام انه ليس الافضل بل وليس الثاني ولا الثالث ولا حتى الرابع. فيلزم ان يكون علي اقل درجة بحسب منزلة هارون عند موسى انه اقل درجة من باقي الانبياء من اولي العزم.
واضح
الرجاء حاول ان ترفع التناقضات المذكورة سابقا لانك كل مرة تقع في تناقض
وحتى اسهل عليك
ابدأ بالاشكال الأول :
كيف تعارض رواية بآية والاستثناء المنفصل لايصح.
لايمكن ان تعارض الاية برواية لان الاستثناء المنفصل لايصح (اي استثناء النبوة من خارج الاية)
عزيزي الاستثناء واقع من نفس سياق القرائن الاخرى من قبيل ,
(( ولكن رسول الله وخاتم النبيين ))
فإن هذا المقطع من الآية الشريفة برقم 40 من سورة الاحزاب كاف في المطلوب بان النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هو خاتم النبيين فلا نبي بعده ,
ولكن القرآن الذي ذكر هذه الآية هو نفسه الذي قال (( وانفسنا وانفسكم )) فهل تراه لا يعلم ما يقول او انه وقع في تناقض ؟؟؟؟!!!
ومن جهة اخرى حديث المنزلة يناقض فهمك للاية
فالاية تقول انه نفسه
وحديث المنزلة يقول انه ليس مثله بل يختلف عنه مثلما يختلف موسى عن هارون عليهم السلام
لان موسى عليه السلام افضل من هارون عليه السلام
وايضا باقي الانبياء من اولي العزم افضل من هارون
فيكون علي بن ابي طالب منزلته عند النبي عليه الصلاة والسلام انه ليس الافضل بل وليس الثاني ولا الثالث ولا حتى الرابع. فيلزم ان يكون علي اقل درجة بحسب منزلة هارون عند موسى انه اقل درجة من باقي الانبياء من اولي العزم.
واضح
بل يعزز ما ذكرناه ووضحناه من ان الفارق هو النبوة ووظائف النبوة ,
ولا ادري لماذا تتغافل عن ما نقلناه من فضائل اصحابك ؟؟؟؟
وما جاء على لسان النبي إلا لتبيين ان الاخوة بينهم قائمة بمنزلة هارون من موسى حيث ان هارون كان خليفة موسى في امته عندما ذهب لميقات ربه ,
حيث ان هارون هو اخو موسى وصنو نفسه ,
فكذلك هو الامام علي ,
وما جئنا به في الاصل وكذا ( انفسنا وانفسكم ) ما هو إلا لتبيين هذه الحقيقة وهي ان الامام علي هو نفس النبي ( صلى الله علي وآله وسلم ) أي له نفس الخصائص النفسانية وانه هو الخليفة من بعده ,
وما جاء النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في حديث المنزلة إلا لتبيين حقيقة ان الامام علي بمنزلة الانبياء إلا انه لا نبي بعده حيث قد ختمها به ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ,
وآية المباهلة جاءت لتوضيح مقام الامام علي حيث هو نفس النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أي صنو نفسه ,
فكل ما عند النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هو عند الامام علي بالنفسية الواقعة في هذه الآية الشريفة ,
ابدأ بالاشكال الأول :
كيف تعارض رواية بآية والاستثناء المنفصل لايصح.
بواسطة المهتدي عزيزي الاستثناء واقع من نفس سياق القرائن الاخرى من قبيل ,
(( ولكن رسول الله وخاتم النبيين ))
هذه الاية في سياق منفصل في سورة اخرى ولايصح الاستثناء المنفصل.
فالتعارض بين فهمك والاية وليس بين الاية والاية.
وما جاء على لسان النبي إلا لتبيين ان الاخوة بينهم قائمة بمنزلة هارون من موسى حيث ان هارون كان خليفة موسى في امته عندما ذهب لميقات ربه ,
حيث ان هارون هو اخو موسى وصنو نفسه ,
فكذلك هو الامام علي ,
وما جئنا به في الاصل وكذا ( انفسنا وانفسكم ) ما هو إلا لتبيين هذه الحقيقة وهي ان الامام علي هو نفس النبي ( صلى الله علي وآله وسلم ) أي له نفس الخصائص النفسانية وانه هو الخليفة من بعده ,
وما جاء النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) في حديث المنزلة إلا لتبيين حقيقة ان الامام علي بمنزلة الانبياء إلا انه لا نبي بعده حيث قد ختمها به ( صلى الله عليه وآله وسلم ) ,
وآية المباهلة جاءت لتوضيح مقام الامام علي حيث هو نفس النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) أي صنو نفسه ,
فكل ما عند النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) هو عند الامام علي بالنفسية الواقعة في هذه الآية الشريفة ,
منزلة ان هارون اخو موسى عليهم السلام لاتعارض ان هارون اقل منزلة من باقي الانبياء اولى العزم.
لان هذه المنزلة لم تستثنى من المنازل، فيلزم ثبوت كل المنازل عندك
الا اذا افترضت ان موسى عليه السلام يرى ان هارون افضل من ابراهيم ونوح عليهم السلام وبهذا انت تنقض عقائدكم من جهة اخرى كونك تؤمن بان الانبياء اولي العزم افضل من غيرهم.
هذا اشكال عظيم حاول ان تزيله.
ملاحظة / حاول ان تغير لون الكتاب الى غير الازرق حتى لايختلط قولي وقولك للقراء
هذه الاية في سياق منفصل في سورة اخرى ولايصح الاستثناء المنفصل.
أراك مشوش عزيزي ,
أنت من قال بالاستثناء المنفصل ,
ونحن انما جئنا بالشاهد على ما قلناه ,
فانت ادعيت انه لا يوجد في الآية ما يدل على انه ( نفسه ) بمعزل عن النبوة ,
ونحن اثبتنا بانه لا نبوة بعده بحسب ظاهر الآية ,
والقرآن يفسر بعضه بعض ,
فأرجو ان تتابع افكارك انت ولا تشتتها اكثر ,
قلنا بأن القرينة على ان النبوة خاتمة هي من القرآن وهذا كاف ,
فالحديث يتكلم عن غير النبوة ,
منزلة ان هارون اخو موسى عليهم السلام لاتعارض ان هارون اقل منزلة من باقي الانبياء اولى العزم.
لان هذه المنزلة لم تستثنى من المنازل، فيلزم ثبوت كل المنازل عندك
إنما شارك هارون موسى بالدعوة ,
والدليل (( أشركه في امري ))
لأن النبوة من اختيار الله وحده وليس من اختيار العباد ,
وهو وحده الذي يحدد منازلهم ومستوياتهم ,
فهذا خطأ في الاستدلال ,
فمنزلة هارون بالنسبة لموسى ليست المساواة في النبوة بل الاخوة والاشراك في الامر ,
فلا تخلط ,
وكلامنا عن النفسية كما في الآية ,
وعزيزي , اللون يأتي بشكل ذاتي ليس من اختياري والقراء يعلمون الفرق في الرد بالاسلوب والفصل ,
فانت ادعيت انه لا يوجد في الآية ما يدل على انه ( نفسه ) بمعزل عن النبوة ,
ونحن اثبتنا بانه لا نبوة بعده بحسب ظاهر الآية ,
والقرآن يفسر بعضه بعض ,
فأرجو ان تتابع افكارك انت ولا تشتتها اكثر ,
قلنا بأن القرينة على ان النبوة خاتمة هي من القرآن وهذا كاف ,
فالحديث يتكلم عن غير النبوة ,
القرآن يفسر بعضه ولكنه وفق القواعد
فالاستثناء يحب ان يكون متصل في السياق لانه لايصح الاستثناء المنفصل
إنما شارك هارون موسى بالدعوة ,
والدليل (( أشركه في امري ))
لأن النبوة من اختيار الله وحده وليس من اختيار العباد ,
وهو وحده الذي يحدد منازلهم ومستوياتهم ,
فهذا خطأ في الاستدلال ,
فمنزلة هارون بالنسبة لموسى ليست المساواة في النبوة بل الاخوة والاشراك في الامر ,
فلا تخلط ,
وكلامنا عن النفسية كما في الآية ,
وعزيزي , اللون يأتي بشكل ذاتي ليس من اختياري والقراء يعلمون الفرق في الرد بالاسلوب والفصل ,
شكرا ,
حاول ان تعلق على كلامي
المنازل يلزم ثبوتها عندك كلها بلا استثناء
ومن ذلك ان هارون عليه السلام ليس الافضل في نظره بل هناك اشخاص افضل منه عند موسى عليه السلام.
وهذا يلزم ان هناك اشخاص افضل من علي عند الرسول عليه الصلاة والسلام.
دليلك يناقض قولك واصول الاستدلال
فانت تدعي ان المعنى انه نفسه باستثناء النبوة
ولكن الاية لم تستثني النبوة، والاستثناء المنفصل بآية اخرى لايصلح، لان الاستثناء يجب ان يكون متصل.
فهذا يدل على ان فهمك للاية خاطئ.
أما ان موسى يرى ان اخاه ليس بأفضل من الباقي فهذا اجتهاد منك لا دليل عليه
ليس اجتهاد مني
فهذه عقيدة وليس اجتهاد
فانت تؤمن بان الرسل اولى العزم افضل من غيرهم
هذا امر مقطوع فيه عندك لانه اعتقاد وهذا يستلزم ان يكون هارون عليه السلام ليس افضل من باقي الانبياء عند موسى عليه السلام لان المراتب لن تختلف عند موسى عليه السلام.
فلا يمكن الاعتقاد ان موسى عليه السلام يرى ان هارون عليه السلام افضل من باقي الانبياء اولي العزم، لان هذا اعتقاد وليست مسألة شخصية.
وعليه يلزم ان لاتكون هذه المنزلة مستثناه، فيكون علي اقل مرتبة وهو ينقض اعتقادك.
دليلك يناقض قولك واصول الاستدلال
فانت تدعي ان المعنى انه نفسه باستثناء النبوة
ولكن الاية لم تستثني النبوة، والاستثناء المنفصل بآية اخرى لايصلح، لان الاستثناء يجب ان يكون متصل.
فهذا يدل على ان فهمك للاية خاطئ.
أي دليل هذا الذي يناقض قولي ,
اقول قال النبي تقول قال الله ,
واقول قال الله تقول لا دليل ,
والله عجبا منكم ,
لا تثبتون على قول واحد ,
اقول القرآن يفسر بعضه بعضا وانت تعترض
حديث المنزلة صحيح , فهل تنكر ذلك ؟؟؟
ولا اعرف كيف تعترض على ان النبي هو النبي الخاتم ,
هل انت مسلم او ماذا ؟؟؟
كل من يصلي القبلة لا يعترض على هذا إلا انت ,
الحديث واضح وهو يوافق القرآن ,
قال : ( لا نبي بعدي ) ,
وانت تعترض على هذا المقطع !!!
وتقول دليل !!!!
شكرا على الاستدلال ,
ليس اجتهاد مني
فهذه عقيدة وليس اجتهاد
من أين جئت بها ؟؟؟
فانت تؤمن بان الرسل اولى العزم افضل من غيرهم
هذا امر مقطوع فيه عندك لانه اعتقاد وهذا يستلزم ان يكون هارون عليه السلام ليس افضل من باقي الانبياء عند موسى عليه السلام لان المراتب لن تختلف عند موسى عليه السلام.
فلا يمكن الاعتقاد ان موسى عليه السلام يرى ان هارون عليه السلام افضل من باقي الانبياء اولي العزم، لان هذا اعتقاد وليست مسألة شخصية.
وعليه يلزم ان لاتكون هذه المنزلة مستثناه، فيكون علي اقل مرتبة وهو ينقض اعتقادك.
ولكن هل تؤمن بأن النبي الخاتم هو الافضل بين الرسل ؟؟؟؟
فانت تقول انه نفس النبي عليه الصلاة والسلام بناءا على تفسيرك باستثناء النبوة
وانت تقول ان الاية الاخرى المنفصلة عنها تقول ان النبي عليه الصلاة والسلام خاتم النبيين والمعلوم ان الاستثناء المنفصل لايصح، فاية ان النبي خاتم النبيين استثناء منفصل وليس متصل بنفس الاية الاخرى
فهذا يدل على ان تفسيرك غير صحيح.
ولكن هل تؤمن بأن النبي الخاتم هو الافضل بين الرسل ؟؟؟؟
في الانتظار ,
نعم.
الرجاء الرد على الكلام السابق في حديث المنزلة ورفع التناقض فيه.
تعليق