وَلَوْ كَانَ مِنْ عِنْدِ غَيْرِ اللَّهِ لَوَجَدُوا فِيهِ اخْتِلَافًا كَثِيرًا
من الاكاذيب التي الصقها علماء اهل السنة والجماعة الى رسول الله
حديث العشرة المبشرين بالجنة
الواقع وما حدث على الارض بين هؤلاء العشرة يناقض ان جميعهم من اهل الجنة
كيف يمكن الجمع بين القاتل والمقتول؟
وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَابًا عَظِيمًا
النصوص الفاضحة لاكذوبة العشرة المبشرين بالجنة
عن قيس قال: رأيت مروان بن الحكم حين رمى طلحة يومئذ بسهم، فوقع في ركبته، فما زال ينسح حتى
مات
رواه جماعة عنه، ولفظ عبد الحميد بن صالح عنه: هذا أعان على عثمان ولا أطلب بثأري بعد اليوم
تعليق امام اهل السنة الذهبي :
الذي كان منه في حق عثمان تمغفل وتأليب، فعله باجتهاد، ثم تغير عند ما شاهد مصرع عثمان، فندم على ترك نصرته رضي الله عنهما
سير أعلام النبلاء ج1 ص35
اذن نستنج ان طلحة ممن الب وجاهد في قتل عثمان
باعتر افه
وثانيا بشهادة علماء اهل السنة
وثالثا بشهادة مروان واقدامه على الاقتصاص منه
ومروان يشهد له معاوية انه : القارئ الفقيه الشديد في حدود الله
سير أعلام النبلاء ج 3 ص473
ويقول عنه امام اهل السنة محب الدين الخطيب:
مروان بن الحكم فأقضيته وفتاواه كثيرة في الموطأ... وغيره من كتب السنة المتداولة في أيدي أئمة المسلمين يعملون بها
العواصم من القواصم ج1 ص263
تعليق