إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

طلحة الخير يألب على ذبح عثمان ذو النورين!!!!!

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
    شروط التواتر متوافرة
    كلام حجي ربيع في مذهب الرواة وهم كلهم من اجلاء اهل السنة وشيوخها
    وعلماء السنة قبلوا بالراوية

    قد نقلت لك كلام الشيخ ربيع المدخلي وليس لدي الوقت للتكرار.

    واما عن مسألة التواتر
    فهذه الساحة موجودة
    اثبت لي ان هناك كثرة في كل الطبقات
    لان المسألة ليست بعدد الروايات في الكتب ولكن بكثرة الرواة في كل طبقة


    تعليق


    • #47
      ولكن ان عندي وقت للتكرار
      اثبتنا ذلك سابقا
      وحجي ربيع متاخر
      كلامه في قبال علماء الاوائل امثال الذهبي وابن حجر وابن الاثير وابن سعد لا يساوي فلس

      تعليق


      • #48
        المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
        ولكن ان عندي وقت للتكرار
        اثبتنا ذلك سابقا
        وحجي ربيع متاخر
        كلامه في قبال علماء الاوائل امثال الذهبي وابن حجر وابن الاثير وابن سعد لا يساوي فلس

        انت لاتفرق بين التاريخ وبين الحكم على اشخاص
        التاريخ اذا كان يتعرض لحكم على شخص فهذا لايعتبر تاريخ مجرد لانه يجب التدقيق

        قال الذهبي : وقد تقرر أن الواقدي ضعيف ، يحتاج إليه في الغزوات ، والتاريخ ، ونورد آثاره من غير احتجاج ، أما في الفرائض ، فلا ينبغي أن يذكر.

        تعليق


        • #49
          روايات بالعشرات لا يوجد فيها ذكر للواقدي
          واكثر علماء اهل السنة قبلوا بالراوية
          فلا اعتناء بضعف احد الطرق

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
            روايات بالعشرات لا يوجد فيها ذكر للواقدي
            واكثر علماء اهل السنة قبلوا بالراوية
            فلا اعتناء بضعف احد الطرق
            هات رواية صحيحة من هذه الروايات التي تقول انها بالعشرات

            تعليق


            • #51
              راجع مشاركة رقم 21 و31

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
                راجع مشاركة رقم 21 و31
                انقل الرواية التي تراها صحيحة.
                واحدة لو ثبتت تكفي.




                ذكر الطبري في تاريخه : ج 3 / ص 530، باب خبر وقعة الجمل من رواية أخرى، ما نصّه :
                عن أبي البختري الطائي قال : أطافت ضبة والأزد بعائشة يوم الجمل وإذا رجال من الأزد يأخذون بعر الجمل فيفتونه ويشمونه ويقولون بعر جمل أمنا ريحه ريح المسك.
                وذكر ابن الأثير في تاريخه : ج 3 / ص 247، باب ذكر مسير علي إلى البصرة والوقعة، ما نصّه :
                " فكان الأزد يأخذون بعر الجمل يشمونه ويقولون : بعر جمل أمّنا ريحه ريح المسك . . . "
                رواية بدون اسناد
                لايمكن الاحتجاج بها




                قال : محمد : و حدثني إبراهيم بن سالم، عن أبيه، عن بسر بن سعيد، قال : و حدثني عبد الله بن عياش بن أبي ربيعة، قال :دخلت على عثمان رضي الله عنه، فتحدثت عنده ساعة. .فقال : يا بن عياش، تعال ؛ فأخذ بيدي، فأسمعني كلام من على باب عثمان، فسمعنا كلاماً. .
                فيها الواقدي ضعيف




                قال محمد : حدثني يعقوب بن عبد الله الأشعري، عن جعفر بن أبي المغيرة، عن سعيد بن عبد الرحمن بن أبزى، عن أبيه، قال :

                هل هذا محمد هو الواقدي؟
                اذا كان هو فالرواية مثل التي قبلها

                التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 08-12-2013, 07:45 PM.

                تعليق


                • #53
                  ذكر الطبري وابن الاثير اسانيدهما
                  والواقدي ثقة
                  وذكرت تصحيحات العلماء الوهابية
                  اذهب وراجع

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة خليجي شيعي
                    ذكر الطبري وابن الاثير اسانيدهما
                    والواقدي ثقة
                    وذكرت تصحيحات العلماء الوهابية
                    اذهب وراجع
                    قد نقلت لك قول الذهبي في الواقدي انه ضعيف.
                    الرجاء لاتكرر.

                    تعليق


                    • #55
                      وقد نقلت قول امام المالكية مالك بن انس
                      فالرجاء لا تكرر

                      تعليق


                      • #56
                        الكتاب : الإستيعاب في معرفة الأصحاب
                        المؤلف : ابن عبد البر
                        عدد الأجزاء : 4

                        ولا يختلف العلماء الثقات في أن مروان قتل طلحة يومئذ وكان في حزبه.


                        ومن حديث صالح بن كيسان وعبد الملك بن نوفل بن مساحق والشعبي وابن أبي ليلى بمعنى واحد أن علياً رضي الله عنه قال في خطبته حين نهوضه إلى الجمل: إن الله عز وجل فرض الجهاد وجعله نصرته وناصره وما صلحت دنيا ولا دين إلا به وإني بليت بأربعة أدهى الناس وأسخاهم طلحة وأشجع الناس الزبير وأطوع الناس في الناس عائشة وأسرع الناس إلى فتنة يعلى بن أمية والله ما أنكروا علي شيئاً منكراً ولا استأثرت بمال ولا ملت بهوى وإنهم ليطلبون حقاً تركوه ودماً سفكوه ولقد ولوه دوني وإن كنت شريكهم في الإنكار لما أنكروه وما تبعة عثمان إلا عندهم وإنهم لهم الفئة الباغية بايعوني ونكثوا بيعتي وما استأنوا بي حتى يعرفوا جوري من عدلي وإني لراض بحجة الله عليهم وعلمه فيهم وإني مع هذا لداعيهم ومعذر إليهم فإن قبلوا فالتوبة مقبولة والحق أولى ما انصرف إليه وإن أبوا أعطيتهم حد السيف وكفى به شافياً من باطل وناصراً والله إن طلحة والزبير وعائشة ليعلمون أني على الحق وأنهم مبطلون.
                        وقد روي عن علي رضي الله عنه أنه قال: والله إني لأرجو أن أكون أنا وعثمان وطلحة والزبير ممن قال الله تعالى: " ونزعنا ما في صدورهم من غل إخواناً على سرر متقابلين " .
                        وروى معاذ بن هشام عن أبيه عن قتادة عن الجارود بن أبي سبرة قال: نظر مروان بن الحكم إلى طلحة بن عبيد الله يوم الجمل فقال: لا أطلب بثأري بعد اليوم فرماه بسهم فقتله.
                        وروى حصين عن عمرو بن جاوان قال: سمعت الأحنف يقول لما التقوا كان أول قتيل طلحة بن عبيد الله.
                        وروى حماد بن زيد عن قرة بن خالد عن ابن سيرين قال: رمي طلحة بن عبيد الله بسهم فأصاب ثغرة نحره قال: فأقر مروان أنه رماه.
                        قال: وأخبرنا وكيع عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس قال: كان مروان مع طلحة يوم الجمل فلما اشتبكت الحرب قال مروان: لا أطلب بثأري بعد اليوم. قال: ثم رماه بسهم فأصاب ركبته فما رقأ الدم حتى مات وقالك دعوه فإنما هو سهم أرسله الله.
                        حدثنا عبد الوارث حدثنا قاسم حدثنا أحمد بن زهير حدثنا عبد السلام بن صالح حدثنا علي بن مسهر حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم أن مروان أبصر طلحة بن عبيد الله واقفاً يوم الجمل فقال: لا أطلب بثأري بعد اليوم فرماه بسهم فأصاب فخذه

                        تعليق


                        • #57
                          الكتاب : الإصابة في تمييز الصحابة
                          المؤلف : أحمد بن علي بن حجر أبو الفضل العسقلاني الشافعي
                          الناشر : دار الجيل - بيروت
                          الطبعة الأولى ، 1412
                          تحقيق : علي محمد البجاوي
                          عدد الأجزاء : 8


                          وروى خليفة في تاريخه من طريق إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال رمى طلحة يوم الجمل بسهم في ركبته فكانوا إذا أمسكوها انتفخت وإذا أرسلوها انبعثت فقال دعوها وروى بن عساكر من طريق متعددة أن مروان بن الحكم هو الذي رماه فقتله منها وأخرجه أبو القاسم البغوي بسند صحيح عن الجارود بن أبي سبرة قال لما كان يوم الجمل نظر مروان إلى طلحة فقال لا أطلب ثأري بعد اليوم فنزع له بسهم فقتله وأخرج يعقوب بن سفيان بسند صحيح عن قيس بن أبي حازم أن مروان بن الحكم رأى طلحة في الخيل فقال هذا أعان على عثمان فرماه بسهم في ركبته فما زال الدم يسيح حتى مات أخرجه عبد الحميد بن صالح عن قيس وأخرج الطبراني من طريق يحيى بن سليمان الجعفي عن وكيع بهذا السند قال رأيت مروان بن الحكم حين رمى طلحة يومئذ بسهم فوقع في عين ركبته فما زوال الدم يسيح إلى أن مات وكان ذلك في جمادى الأولى سنة ست وثلاثين من الهجرة وروى بن سعد أن ذلك كان في يوم الخميس لعشر خلون من جمادى الآخرة وله أربع وستون سنة

                          تعليق


                          • #58
                            الكتاب : الرياض النضرة في مناقب العشرة
                            المؤلف : المحب الطبري
                            ص298


                            والمشهور أن مروان بن الحكم هو الذي قتله، رماه بسهم؛ وقال: لا أطلب بثأري بعد اليوم؛

                            تعليق


                            • #59
                              الكتاب : الطبقات الكبرى
                              المؤلف : محمد بن سعد بن منيع أبو عبدالله البصري الزهري
                              المحقق : إحسان عباس
                              الناشر : دار صادر - بيروت
                              الطبعة : 1 - 1968 م
                              عدد الأجزاء : 8
                              ج3ص213

                              قال: أخبرنا روح بن عبادة قال: أخبرنا عوف قال: بلغني أن مروان بن الحكم رمى طلحة يوم الجمل وهو واقف إلى جنب عائشة بسهم فأصاب ساقه ثم قال: والله لا أطلب قاتل عثمان بعدك أبدا. فقال طلحة لمولى له: ابغني مكانا، قال: لا أقدر عليه، قال: هذا والله سهم أرسله الله، اللهم خذ لعثمان مني حتى ترضى. ثم وسد حجرا فمات.
                              قال: أخبرنا روح بن عبادة قال: أخبرنا بن عون عن نافع قال: كان مروان مع طلحة في الخيل فرأى فرجة في درع طلحة فرماه بسهم فقتله.
                              قال: أخبرنا سليمان بن حرب قال: أخبرنا حماد بن زيد عن قرة بن خالد عن محمد بن سيرين أن مروان اعترض طلحة لما جال الناس بسهم فأصابه فقتله.
                              قال: أخبرنا أبو أسامة عن إسماعيل بن أبي خالد قال: أخبرني قيس بن أبي حازم قال: رمى مروان بن الحكم طلحة يوم الجمل في ركبته فجعل الدم يغذو يسيل

                              تعليق


                              • #60
                                الكتاب : المنتظم
                                المؤلف : ابن الجوزي
                                عدد الأجزاء : 18

                                حضر طلحة يوم الجمل، فرماه مروان بن الحكم فأصاب ساقه، فلم يزل ينزف الدم، فقال: اللهم خذ لعثمان مني حتى يرضى، فمات وهو ابن أربع وستين سنة. وقيل: اثنتين وستين.

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X