إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عندما توفي النبي هل لبس اهله عليه السواد وعندمااستشهد علي هل لبس اهله السواد و.......

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عندما توفي النبي هل لبس اهله عليه السواد وعندمااستشهد علي هل لبس اهله السواد و.......

    عندما توفي النبي هل لبس اهله عليه السواد وعندمااستشهد علي هل لبس اهله السواد و.......وعندما توفي الحسن واستشهد الحسين وتوفي السجاد وتوفي الباقر وتوفي الصادق ووووو.....
    هل لبس عليهم اهله السواد؟
    وهل لبسوه 40 يوما

  • #2
    ما الدليل في مشروعية لبس السواد في الشعائر الحسينيه ؟

    السؤال : ماهو الحكم في مشروعية استخدام السواد في الشعائر الحسينيه ؟ وكذلك في لبسه في أداء الصلاة ؟ وماهو القول في مَن يقول إنّ الدليل لم يثبت في لبس السواد ؟

    الجواب : من سماحة السيّد جعفر علم الهدی
    يكفي في مشروعية لبس السواد واستخدامها في عزاء الإمام الحسين (عليه السّلام) سيرة أهل البيت (عليهم السّلام) ، كما أنّه يكفي في ذلك أن يكون مصداقاً لتعظيم الشعائر الإلهية ، ولإحياء أمر أهل البيت (عليهم السّلام) حيث قالوا ـ في أحاديث متعدّدة ـ : « أحيوا أمرنا ، رحم الله مَن أحيا أمرنا ».
    وفي الحديث الذي رواه الشيخ الطوسي (قدّس سرّه) في التهذيب عن الإمام الصادق (عليه السّلام) : « ولقد أشقّقن الجيوب ، ولطمن الخدود الفاطميات على الحسين بن علي (عليهما السّلام) ، وعلى مثله تلطم الخدود ، وتشقّ الجيوب ».
    وروى البرقي : « إنّه لمّا قتل الحسين بن علي (عليهما السّلام) ، لبس نساء بني هاشم السواد والمسوح ، وكنّ لا يشتكين من حرّ ولا برد ، وكان علي بن الحسين (عليهما السّلام) يعمل لهنّ الطعان للمآتم ».
    وروي أنّ يزيد أمر أهل بيت الحسين (عليه السّلام) أن يدخلوا قصره ، فلمّا دخلت النساء دار يزيد لم يبق من آل معاوية ، ولا آل أبي سفيان أحد إلاّ استقبلهنّ بالبكاء والصراخ والنياحة على الحسين (عليه السّلام) ، وألقين ما عليهنّ من الثياب والحلي ، وأقمن المآتم عليه ثلاثة أيّام ، وأُخليت لأهل البيت (عليهم السّلام) الحجر والبيوت في دمشق ، ولم تبق هاشمية ولا قرشية إلاّ ولبست السواد على الحسين (عليه السّلام) ، وندبوه على ما نقل سبعة أيّام .

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان

      وروى البرقي : « إنّه لمّا قتل الحسين بن علي (عليهما السّلام) ، لبس نساء بني هاشم السواد والمسوح ، وكنّ لا يشتكين من حرّ ولا برد ، وكان علي بن الحسين (عليهما السّلام) يعمل لهنّ الطعان للمآتم ».
      .

      لو سمحت
      هلا اتيتي بالسند كاملا مع توثيق لرجال السند
      فالرواية ضعيفة يالارسال ومجهولية الرواة

      تعليق


      • #4
        الروايه صححها الشيخ مسلم الداوري
        أنقل التالي :

        وهذه الروايه روى البرقي في محاسنه ج2ص195

        عن الحسين بن ظريف بن ناصح، عن أبيه، عن الحسين بن زيد، عن عمر بن علي بن الحسين عليه السّلام، قال: لمّا قتل الحسين بن علي عليهما السّلام لبسن نساء بني هاشم السواد والمسوح، وكنّ لا يشتكين من حرّ ولا برد، وكان علي بن الحسين عليهما السّلام يعمل لهنّ الطعام للمأتم.

        صحح الرواية الشيخ مسلم الداوري في كتابه زيارة عاشوراء تحفة من السماء ص239

        وترجم لرجال السند في الهامش:

        أمّا الحسن بن ظريف بن ناصح وأبوه كلاهما جليلان، ثقتان. (رجال النجاشي: ٦١ / ١٤٠، والمصدر نفسه: ٢٠٩ / ٥٥٣ ).
        وأمّا الحسين بن زيد فقد قال عنه في«البيان والتبيين»: الحسين بن زيد بن علي ‏بن الحسين، يلقّب ذا الدمعة، لقّب بذلك؛ لكثرة بكائه على أبيه وأخيه يحيى، وعوتب على ذلك، فقال: وهل تركت النار والسهمان لي مضحكا ؟ يريد: السهمين اللّذين أصابا زيد ابن علي ويحيى بن زيد. (البيان والتبيين / المجلّد الثاني ٣: ١٢٥، وفيه: الحسن بن زيد ابن علي بن الحسين. والصحيح ما أثبتناه).
        قال النجاشي عنه: الحسين بن زيد بن عليبن الحسين [ عليهما السّلام]، أبو عبد الله، يلقّب ذا الدمعة، كان أبو عبد الله عليه السّلام تبنّاه وربّاه، وزوّجه ببنت (بنت) الأرقط، روى عن أبي عبد الله، وأبي الحسن عليهما السّلام. وكتابه تختلف (يختلف) الرواية لـه. (رجال النجاشي: ٥٢ / ١١٥ ).
        وورد في نوادر الحكمة. (تهذيب الأحكام ٦: ٢٣٨، الحديث ٧٧٢ ).
        وروى عنه المشايخ الثقات. (الكافي ٢: ٤٦٥، كتاب الدعاء، باب ٤١٦، الحديث ٥، وانظر: أصول علم الرّجال ٢: ١٨٧).
        وهو كاف في الحكم بالوثاقة.
        وأمّا عمر بن علي بن الحسين، فقد عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الباقر عليه السّلام، قائلاً: عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السّلام، أبو حفص الأشرف، أخوه عليه السّلام. (رجال الطوسي: ١٣٩ / ١٤٦٧، والمصدر نفسه: ٢٥٢ / ٣٥٤٠ ).
        وكذلك عدّه من أصحاب الإمام الصّادق عليه السّلام قائلاً: مدني، تابعي. (رجال الطوسي: ٢٥٢ / ٣٥٤٠ ).
        قال المفيد في«الإرشاد»: كان عمر بن علي بن الحسين عليه السّلام فاضلاً، جليلاً، وولي صدقات النبيّ صلى الله عليه وآله، وصدقات أمير المؤمنين عليه السّلام، وكان ورعاً، سخيّاً. (الإرشاد ٢: ١٧٠ ).

        تعليق


        • #5
          الحسين بن ظريف مجهول

          الحسين بن ظريف قال عنه الخوئي مجهول


          اما الحسن بن ظريف فهو الثقه


          ولذلك قال الخوئي

          مكاتبة للحسين بن ظريف مع أبي محمد ( عليه السلام ) ، فإن صحت النسخة ولم
          يكن فيها تحريف فهو مجهول ، والله العالم


          اقول وبتالى يبقى احتمال وبتالى يبطل الاستشهاد به لانه معرض للاحتمال هل هو شخص مجهول الوثاقه او وقع تحريف للاسم كما قال احتمال ان يكون هو نفسه ولكن وقع تحريف للاسم خاصه ان هنالك ابناء للحسن بن ظريف يحملون اسم الحسين وبتالى ربما تكون الروايه فعلا للحسين ولكن اسقط اسم الاب ووضع اسم الجد مباشره الابن والجد الحسين بن الحسن بن ظريف فوضع الحسين بن ظرسف وهو مجهول حاله كما قال الخوئي

          تعليق


          • #6
            بارك الله فيكم اختنا

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
              الروايه صححها الشيخ مسلم الداوري
              أنقل التالي :

              وهذه الروايه روى البرقي في محاسنه ج2ص195

              عن الحسين بن ظريف بن ناصح، عن أبيه، عن الحسين بن زيد، عن عمر بن علي بن الحسين عليه السّلام، قال: لمّا قتل الحسين بن علي عليهما السّلام لبسن نساء بني هاشم السواد والمسوح، وكنّ لا يشتكين من حرّ ولا برد، وكان علي بن الحسين عليهما السّلام يعمل لهنّ الطعام للمأتم.

              صحح الرواية الشيخ مسلم الداوري في كتابه زيارة عاشوراء تحفة من السماء ص239

              وترجم لرجال السند في الهامش:

              أمّا الحسن بن ظريف بن ناصح وأبوه كلاهما جليلان، ثقتان. (رجال النجاشي: ٦١ / ١٤٠، والمصدر نفسه: ٢٠٩ / ٥٥٣ ).
              وأمّا الحسين بن زيد فقد قال عنه في«البيان والتبيين»: الحسين بن زيد بن علي ‏بن الحسين، يلقّب ذا الدمعة، لقّب بذلك؛ لكثرة بكائه على أبيه وأخيه يحيى، وعوتب على ذلك، فقال: وهل تركت النار والسهمان لي مضحكا ؟ يريد: السهمين اللّذين أصابا زيد ابن علي ويحيى بن زيد. (البيان والتبيين / المجلّد الثاني ٣: ١٢٥، وفيه: الحسن بن زيد ابن علي بن الحسين. والصحيح ما أثبتناه).
              قال النجاشي عنه: الحسين بن زيد بن عليبن الحسين [ عليهما السّلام]، أبو عبد الله، يلقّب ذا الدمعة، كان أبو عبد الله عليه السّلام تبنّاه وربّاه، وزوّجه ببنت (بنت) الأرقط، روى عن أبي عبد الله، وأبي الحسن عليهما السّلام. وكتابه تختلف (يختلف) الرواية لـه. (رجال النجاشي: ٥٢ / ١١٥ ).
              وورد في نوادر الحكمة. (تهذيب الأحكام ٦: ٢٣٨، الحديث ٧٧٢ ).
              وروى عنه المشايخ الثقات. (الكافي ٢: ٤٦٥، كتاب الدعاء، باب ٤١٦، الحديث ٥، وانظر: أصول علم الرّجال ٢: ١٨٧).
              وهو كاف في الحكم بالوثاقة.
              وأمّا عمر بن علي بن الحسين، فقد عدّه الشيخ من أصحاب الإمام الباقر عليه السّلام، قائلاً: عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب عليه السّلام، أبو حفص الأشرف، أخوه عليه السّلام. (رجال الطوسي: ١٣٩ / ١٤٦٧، والمصدر نفسه: ٢٥٢ / ٣٥٤٠ ).
              وكذلك عدّه من أصحاب الإمام الصّادق عليه السّلام قائلاً: مدني، تابعي. (رجال الطوسي: ٢٥٢ / ٣٥٤٠ ).
              قال المفيد في«الإرشاد»: كان عمر بن علي بن الحسين عليه السّلام فاضلاً، جليلاً، وولي صدقات النبيّ صلى الله عليه وآله، وصدقات أمير المؤمنين عليه السّلام، وكان ورعاً، سخيّاً. (الإرشاد ٢: ١٧٠ ).
              الرواية في المحاسن هكذا

              المحاسن - أحمد بن محمد بن خالد البرقي - ج 2 - ص 420
              195 - عنه ، عن الحسن بن طريف بن ناصح ، عن أبيه ، عن الحسين بن زيد ، عن عمر بن علي بن الحسين ، قال : لما قتل الحسين بن علي ( ع ) لبسن نساء بني هاشم السواد والمسوح وكن لا يشتكين من حر ولا برد وكان علي بن الحسين ( ع ) يعمل لهن الطعام للمأتم


              عن الحسن بن طريف وليس ظريف وهو مجهول
              ولو سلمنا انه نفسه بن ظريف وهذا مستبعد فالحسين بن زيد مجهول الحال لم يوثقه احد .
              المفيد من معجم رجال الحديث - محمد الجواهري - ص 169
              3406 - 3405 - 3414 - الحسين " الحسن " بن زيد بن علي : بن الحسين أبو عبد الله ، يلقب ذا الدمعة - من أصحاب الصادق ( ع ) - لم يوثق - روى عن أبي عبد الله ، وأبي الحسن ( ع ) ، له كتاب . قاله الشيخ - طريق الشيخ والصدوق اليه ضعيف - روى بعنوان الحسين ابن زيد بن علي بن الحسين ، عن أبي عبد الله ( ع ) في الكافي ، والفقيه ، والتهذيب - متحد مع الحسين بن زيد 3404 والحسين بن زيد الهاشمي لاحقه " 3407 " . 3407 - 3406 - 3415 - الحسين بن زيد الهاشمي : روى عن أبي عبد الله ( ع ) ، في الكافي والروضة - متحد مع سابقه المجهول.

              تعليق


              • #8
                قلنا الروايه صححها الشيخ الداوري

                تعليق


                • #9
                  الحسن بن ظريف بن ناصح وأبوه كلاهما جليلان، ثقتان. (رجال النجاشي: ٦١ / ١٤٠، والمصدر نفسه: ٢٠٩ / ٥٥٣ ).

                  وأمّا الحسين بن زيد فقد قال عنه في«البيان والتبيين»: الحسين بن زيد بن علي ‏بن الحسين، يلقّب ذا الدمعة، لقّب بذلك؛ لكثرة بكائه على أبيه وأخيه يحيى، وعوتب على ذلك، فقال: وهل تركت النار والسهمان لي مضحكا ؟ يريد: السهمين اللّذين أصابا زيد ابن علي ويحيى بن زيد. (البيان والتبيين / المجلّد الثاني ٣: ١٢٥، وفيه: الحسن بن زيد ابن علي بن الحسين. والصحيح ما أثبتناه).
                  قال النجاشي عنه: الحسين بن زيد بن عليبن الحسين [ عليهما السّلام]، أبو عبد الله، يلقّب ذا الدمعة، كان أبو عبد الله عليه السّلام تبنّاه وربّاه، وزوّجه ببنت (بنت) الأرقط، روى عن أبي عبد الله، وأبي الحسن عليهما السّلام. وكتابه تختلف (يختلف) الرواية لـه. (رجال النجاشي: ٥٢ / ١١٥ ).
                  وورد في نوادر الحكمة. (تهذيب الأحكام ٦: ٢٣٨، الحديث ٧٧٢ ).
                  وروى عنه المشايخ الثقات. (الكافي ٢: ٤٦٥، كتاب الدعاء، باب ٤١٦، الحديث ٥، وانظر: أصول علم الرّجال ٢: ١٨٧).
                  وهو كاف في الحكم بالوثاقة.

                  تعليق


                  • #10
                    الآن انتقل الى التضعيف في الإسناد ولو كان لاتوجد روايه لقال ياشيعه نقبل منكم حتى روايه متهالكة السند فتأملوا!!

                    تعليق


                    • #11
                      المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                      قلنا الروايه صححها الشيخ الداوري
                      من هو الداروي ؟
                      وكيف يصحح رواية في سندها مجاهيل الحال لم يوثقوا؟
                      انما يكون التصحيح بالعلم والدليل لا بالهوى
                      فاين الدليل؟؟

                      تصحيح بلا دليل يكون تصحيح اتباعا للهوى ليس الا
                      فالحسين بن زيد لايكفي تبني الامام الصادق له ان يجعله ثقة فهناك ابناء صلبيين للمعصومين ثبت انهم فجرة شاربين للخمور مثل جعفر بن الامام علي الهادي
                      ولايكفي تزويج الامام له ليجعله ثقة فقد تزوج عثمان اثنتين من بنات الرسول ومع ذلك لاتعتبروه ثقة وتزوج عمر ام كلثوم بنت علي ومع ذلك لاتوثقونه

                      بل حتى الذي نقلتيه في ترجمة عمر بن علي بن الحسين لايكفي لتوثيقه فليس كل من تولى الصدقات او الوكالة يكون ثقة في الحديث فهناك وكلاء للائمة ثبت انهم ليسوا من الثقاة المؤمونين

                      تعليق


                      • #12
                        المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                        الآن انتقل الى التضعيف في الإسناد ولو كان لاتوجد روايه لقال ياشيعه نقبل منكم حتى روايه متهالكة السند فتأملوا!!
                        هذه الرواية ضعيفة ومتهالكة
                        فكيف تبنون عقائدكم على الروايات المتهالكة
                        فكيف فات الرسول ان يامر بني هاشم والصحابة بلبس السواد على سيد الشهداء حمزة
                        وكيف فات علي ان يسن لبس السواد لما قتل عمار بن ياسر
                        وكيف فات الحسن ان يشرع لبس السواد لما قتل ابيه علي
                        وكيف فات الحسين ان يبيح لبس السواد حزنا على اخيه الحسن

                        كل ذلك يدل على ان هذه الرواية متهالكة سندا ومتنا

                        تعليق


                        • #13
                          لايهمنا كلامك اخي الروايه صحيحه كما أثبتنا لك

                          تعليق


                          • #14
                            كيف مجهول وهو معلوم الحال !!!!!!

                            الحسين بن زيد ابن الإمام زين العابدين(عليه السلام)(1)

                            قرابته بالمعصوم

                            حفيد الإمام زين العابدين(عليه السلام).
                            اسمه وكنيته ونسبه

                            أبو عبد الله، الحسين بن زيد بن علي زين العابدين(عليه السلام)، المعروف بذي الدمعة، أو بذي العبرة؛ لكثرة بكائه.
                            روى أبو الفرج الإصفهاني(ت: 356ﻫ) بسنده عن يحيى بن الحسين بن زيد أنّه قال: «قالت أُمّي لأبي: ما أكثر بكاءك! فقال: وهل ترك السهمان والنار سروراً يمنعني من البكاء ـ تعني السهمين الذين قتل بهما أبوه زيد وأخوه يحيى ـ»(2).
                            أُمّه

                            جارية.
                            ولادته

                            ولد(رضي الله عنه) ما بين عام 114 إلى 115ﻫ بالشام.
                            زوجته

                            كلثوم بنت محمّد بن عبد الله الأرقط.
                            من أولاده

                            الحسن، عبد الله، القاسم، محمّد، يحيى.
                            صحبته

                            کان(رضي الله عنه) من أصحاب الإمامينِ الصادق والكاظم(عليهما السلام).
                            من أقوال العلماء فيه

                            ـ قال الفخر الرازي(ت: 606ﻫ): «العالم المحدّث الناسك، مات وله ستّ وسبعون سنة، وكان رجل بني هاشم لساناً وبياناً ونفساً وجمالاً»(3).
                            ـ قال الشيخ عبد الله المامقاني(قدس سره): «ولولا التقيّد بقواعد الفن لعددته في العدول؛ لعدم تعقّل فسق مَن تبنّاه الإمام(عليه السلام) وربّاه... فهو من أعلى الحسان»(4).
                            ـ قال السيّد محسن الأمين(قدس سره): «يُستفاد من مجموع كلام مَن ترجمه أنّه كان عالماً، ورث علماً جمّاً من ابن عمّه الإمام جعفر الصادق(عليه السلام)، محدّثاً مؤلّفاً نسّابة، زاهداً عابداً خاشعاً ثقة ورعاً جليلاً، شيخ أهله وكريم قومه، من رجال بني هاشم لساناً وبياناً وعلماً وفضلاً ونفساً وجمالاً وزهداً وإحاطة بالنسب»(5).
                            ـ قال الشيخ محيي الدين المامقاني(قدس سره): «إنّ دراسة حياة المعنون والنظر إلى الحوادث التي صاحبته، وتحليل شخصيّته تكشف عن كونه من الشخصيّات البارزة من آل الإمام الحسين صلوات الله وسلامه عليه، وعن علمه وعبادته ومكانته الاجتماعية، ولابدّ من ذلك؛ فإنّه تربّى في أحضان الإمام الصادق(عليه السلام)، وتلقّى تربيته ومعارفه من مثل هذا الإمام المعصوم»(6).
                            تربيته

                            تربّى(رضي الله عنه) في حِجر الإمام الصادق(عليه السلام)، وأخذ منه العلوم والمعارف.
                            قال الشيخ النجاشي(قدس سره): «كان أبو عبد الله(عليه السلام) تبنّاه وربّاه وزوّجه ببنت الأرقط»(7).
                            وقال أبو الفرج الإصفهاني «وكان مقيماً في منزل جعفر بن محمّد، وكان جعفر ربّاه ونشأ في حجره منذ قُتل أبوه، وأخذ عنه علماً كثيراً»(8).
                            روايته للحديث

                            يعتبر من رواة الحديث في القرن الثاني الهجري، وقد وقع في إسناد كثير من الروايات تبلغ زهاء (14) مورداً، فقد روى أحاديث عن الإمامينِ الصادق والكاظم(عليهما السلام).
                            وفاته

                            تُوفّي(رضي الله عنه) ما بين عام 190 إلى 191ﻫ، ودُفن في المدينة المنوّرة.

                            تعليق


                            • #15
                              ابن حزم جهل الترمذي

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X