البخاري ليس ثقة - فهو يروي ان هناك قردة زانية وحجر يسرق ثوب موسى وموسى يركض خلف الحجر ويصيح يا حجر ثوبي - وبني اسرائيل يرون موسى وهو يركض خلف الحجر ثم يقولون ليس على موسى بأس (لا العم ماذا عنوا بذلك)
الرواية ان المسلم ابو لؤلؤة قتل عمر قبل الصلاة ولم يقتل لو يجرح احدا غيره
هذه اقرب الى الواقع من الفلم الهندي والانتحار بالمسدس
انتم حتى الامام الذي يؤمنون بعصمته لو قال قولا لايعجبكم قلتم تقية تقية تقية
فكيف بالبخاري!!!
البخاري لدى اهل السنة كالقرآن الكريم معصوم من الخطأ نحن لانعتبر الرواية صحيحة وليست بحجة علينا فالبخاري مليء بالخرافات والاكاذيب والطعن حتى بالرسول صلى الله عليه وآله وسلم فنضرب به عرض الجدار ولا كرامة
يكفي اثبات عدد المقتولين وليس الاسماء، فعدم ذكر الاسماء لاينفي القتل حاول ان تطلب طلب معقول.
صحيح البخاري : عن عمرو بن ميمون قال إني لقائم ما بيني وبينه إلا عبد الله بن عباس غداة أصيب وكان إذا مر بين الصفين قال استووا حتى إذا لم ير فيهن خللا تقدم فكبر وربما قرأ سورة يوسف أو النحل أو نحو ذلك في الركعة الأولى حتى يجتمع الناس فما هو إلا أن كبر فسمعته يقول قتلني أو أكلني الكلب حين طعنه فطار العلج بسكين ذات طرفين لا يمر على أحد يمينا ولا شمالا إلا طعنه حتى طعن ثلاثة عشر رجلا مات منهم سبعة فلما رأى ذلك رجل من المسلمين طرح عليه برنسا فلما ظن العلج أنه مأخوذ نحر نفسه وتناول عمر يد عبد الرحمن بن عوف فقدمه فمن يلي عمر فقد رأى الذي أرى وأما نواحي المسجد فإنهم لا يدرون غير أنهم قد فقدوا صوت عمر وهم يقولون سبحان الله سبحان الله فصلى بهم عبد الرحمن صلاة خفيفة فلما انصرفوا قال يا ابن عباس انظر من قتلني فجال ساعة ثم جاء فقال غلام المغيرة قال الصنع قال نعم قال قاتله الله لقد أمرت به معروفا الحمد لله الذي لم يجعل ميتتي بيد رجل يدعي الإسلام .. الخ
واما باقي كلامك فلا اقل من اهماله
فالخوارج مثلا يرون ان علي بن ابي طالب مستحق للقتل لانه قاتل المسلمين ولم يحكم شرع الله، بينما عمر لم يتهمه اصحابه بشيء.
فالخوارج وعددهم بالآلاف ومعاصرين لعلي وكانوا اصحابه وفي جيشه وقاتلوا معه شهادتهم كلها باطلة في علي، فلا يهمنا رأيك.
لاحظوا كلمة طار العلج من توصف سرعته بالطيران كيف يلحق به وكيف ينحر نفسه
البخاري ليس ثقة - فهو يروي ان هناك قردة زانيةوحجر يسرق ثوب موسى وموسى يركض خلف الحجر ويصيح يا حجر ثوبي - وبني اسرائيل يرون موسى وهو يركض خلف الحجر ثم يقولون ليس على موسى بأس (لا العم ماذا عنوا بذلك)
الرواية ان المسلم ابو لؤلؤة قتل عمر قبل الصلاة ولم يقتل لو يجرح احدا غيره
هذه اقرب الى الواقع من الفلم الهندي والانتحار بالمسدس
نقطه مهمه أخي تركماني كنت سأشير اليها بالتركيز على الراوي لاحظوا الراوي عمرو بن ميمون وأريد تعليكم على الراوي !!!!!!!!!!!
ماهذا التظليل وقت الصلاة ظهرا وليس فجرا اي في عز النهار نرجوا ان لاطلع عذر وتقول كانت السماء مغيمة والشمس في حالة كسوف
: وتَحَيَّنَ أبو لُؤْلُؤَةَ عمرَ ، فَجاء في صَلاةِ الغَدَاةِ ، حتى قامَ ورَاءَ عمرَ
الراوي: أنس بن مالك المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الموارد - الصفحة أو الرقم: 1836
خلاصة حكم المحدث: صحيح
صلاة الغداة = صلاة الظهر
فصل (في ذكر المواقيت) لكل صلاة من الفرائض الخمس وقتان أول وآخر: فأول الوقت هو الأفضل، وهو وقت من لا عذر له. والآخر وقت من له عذر. فأول وقت الظهر إذا زالت الشمس، وآخره إذا زاد الفئ أربعة أسباع الشخص أو يصير ظل كل شئ مثله. وأول وقت العصر عند الفراغ من فريضة الظهر، وآخره إذا صار ظل كل شئ مثليه، وعند العذر إلى أن يبقى من النهار مقدار ما يصلي أربع ركعات. وأول وقت المغرب إذا غابت الشمس، وعلامة غروبها زوال الحمرة من ناحية المشرق، وآخره إذا غاب الشفق، وهو زوال الحمرة من المغرب وعند الضرورة إلى ربع الليل. وأول وقت العشاء الآخرة ذهاب الشفق الذي وصفناه، وآخره ثلث الليل وروي نصف الليل. وأول وقت فريضة الغداة عند طلوع الفجر الثاني، وآخره طلوع الشمس.
كتاب الاقتصاد - للطوسي صــ 256
والفرض من ذلك تكبيرة واحدة، وهي التي ينوي بها الدخول في الصلاة، والأولى أن تكون الأخيرة، ثم يتعوذ فيقول " أعوذ بالله من الشيطان الرجيم "، ثم يستفتح الحمد فيقول " بسم الله الرحمن الرحيم " يرفع بها صوته سواء كانت الصلاة يجهر فيها أو لم يجهر، فإن ثلاث صلوات يجب فيها الجهر بالقراءة المغرب وعشاء الآخرة وصلاة الغداة،وصلاتان لا يجهر فيهما بالقراءة وهما الظهر والعصر، فما يجهر فيها وجوبا يجب فيها الجهر ب " بسم الله الرحمن الرحيم " وما لا يجهر يستحب فيها ذلك.
كتاب الاقتصاد - للطوسي صـ261
ثم يسلم إن كانت الصلاة ثنائيةكالغداة، وإن كانت ثلاثية كالمغرب أو رباعية كالظهر والعصر والعشاء الآخرة قام إليها فيتم صلاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم
في الحقيقة أضحكني هذا السيناريو لمقتل عمر عليه من الله مايستحق وجعلوا مقتله بالمسجد وهو يُصلي وإظلم الكون لمقتله
أبو لؤلؤة رضوان الله عليه رجل حداد وجاء له عمر لعمل سيف ولكن عمر لم يُعجب بالسيف وقال له أهو يقتل ؟؟ قال له ابو لؤلؤة الآن أُريك
يقتل أو لا فبقر بطنه وقتله ولاذ بالفرار
وكان ذلك إستجابة لدعاء مولاتنا وسيدتنا فاطمة عليها السلام حِين قالت لعمر بقرت كتابي بقر الله بطنك
والحمد لله على كل حال
بل ورد أيضآ أخي الفاضل أن الإمام علي عليه السلام هو من تسبب في نقله الى كاشان بعد طعنه لعمر وقد ورد أيضآ في البخاري وصف سرعته بالطيران مما يؤكد أن الراوي على علم بطيرانه الى كاشانومن توصف سرعته بالطيران كيف يمسك به وكيف ينحر نفسه !!!!
تعليق