ارجوووووووووووووووووووووا من الاخوه متابعه ماقاله هذه الرجل فهو يقول ان النبي-ص-ةترك اعظم واجبات الدين والدنيا وترك الناس هملا
بل يعني ان عيسى عليه السلام ترك اعظم واجب من واجبات الدين وترك الناس هملا
ويعني ان المهدي ايضا ترك اعظم واجب من واجبات الدين وترك شيعته هملا
الان إطعن في عيسى عليه السلام و المهدي المنتظر
اعيد
تركهم على المحجة البيضاء على الكتاب والسنة
واوكل اختيار الخليفة للامة
فهو غير مسؤول على أفعالهم من بعده
كما هو الحال مع سيدنا عيسى عليه السلام
وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد
لم يقل كان خليفتي هو الشهيد عليهم
ثانيا-تقول لاشك ان ابو بكر افضل الامه بماذا بالعلم كذاب -فهو لايفقه شي فلم يصلنا منه الا سبعه احديث- بالشجاعه-افضل كذاب فهو لم يقتل ولا رجل ماخلا انه منهزم
بالزهد كذاب- فقد بين علمائك ان علي ازهد الناس
فكلامك مجرررررررررررررررد تراهات ولادليل عليه فقط حشو كلام
الست تستدل علينا من كتب اهل السنة ومن كلام العثيمين رحمه الله !
هاهو كلام الشيخ مقرون بالادلة
كيف اتركها واجري وراء الغدير والادلة في ابي بكر اوضح وافصح
اللهم ان تأتي من القران الكريم
اما ان تنقل من كتب السنة فالسني تلزمه كل الروايات فلا يحق لك ان تاخد ما تشاء وتترك ما لا يعجبك
يقول الشيخ العثيمين: أفضلهم وأحقهم بالخلافة أبو بكر الصديق – رضي الله عنه ، نؤمن بهذا ، أنه أفضلهم ، وأنه أحقهم بالخلافة ؛ أما كونه أفضلهم ، فلأن النبي – صلى الله عليه وسلم – سئل : أي الرجال أحب إليك ؟ قال : " أبو بكر " صراحة ؛ وقال علنا على المنبر : " لو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر " ؛ والخليل هو صافي المحبة البالغ ذروتها ، ولهذا امتنع الرسول – عليه الصلاة والسلام – أن يجعل له من أمته خليلا ، لأن قلبه قد امتلأ بمحبة الله عز وجل .
ونؤمن كذلك بأنه أحقهم بالولاية ، لوجود شواهد :
أولا : أن الرسول – عليه الصلاة والسلام – خلفه على أمته في إمامة الصلاة ، والصلاة أفضل شعائر الإسلام ، فجعله خليفة له عليهم في أعظم شعائر دينهم وهي الصلاة ، فكيف لا يكون خليفة بأمور دنياهم .
ثانيا : أن الرسول – عليه الصلاة والسلام – خلفه على أمته في قيادة الحجيج سنة تسع من الهجرة ، حيث جعله الأمير على الحجاج ، والحجاج كما تعلمون دائرتهم أوسع مما في المدينة ، فجعله هو الأمير عليهم .
ثالثا : أن الرسول قال : " لا يبقى في المسجد باب إلا سُد إلا باب أبي بكر " ؛ مما يدل على أنه الخليفة بعده ، حتى يسهل وصول الناس إليه ، لأن بابه في المسجد ، وحتى يسهل وصوله أيضا إلى الناس .
رابعا : أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال لامرأة أتته في حاجة ، فوعدها القادم ، فقالت : أرأيت إن لم أجدك ؟! قال : " فأت أبا بكر " وهذا كالنص الصريح على أنه الخليفة من بعده .
وأيضا قال – صلى الله عليه وسلم - : " يأبى الله ورسوله والمؤمنون إلا أبا بكر " .
والأدلة على هذا كثيرة .
فلا شك أن أبا بكر – رضي الله تعالى عنه – هو أفضل الأمة ، وأحقهم بخلافة النبي – صلى الله عليه وسلم -
ثالثا-تقولالسابقون اجمعوا اعطيناك ادهل من الالباني والشوكاني ومحمد رشيد رضا- وكلهم سلفيه لم نرى رد سوى كلام فارغ
اي الباني اعطيتني ؟
الاجماع حل على ابي بكر حتى لو خالف عشرة
يقول شيخ الاسلام بن تيمية: أما الإجماع على إلإمامة فإن أريد به الإجماع الذي تنعقد به الإمامة فهذا يعتبر فيه موافقة أهل الشوكة بحيث يكون متمكنا بهم من تنفيذ مقاصد الإمامة حتى إذا كان رؤوس الشوكة عددا قليلا ومن سواهم موافق لهم حصلت الإمامة بمبايعتهم له هذا هو الصواب الذي عليه أهل السنة وهو مذهب الأئمة كأحمد وغيره .......وإن أريد به الإجماع على الاستحقاق والأولوية فهذا يعتبر فيه إما الجميع وإما الجمهور وهذه الثلاثة حاصلة في خلافة أبي بكر
خامسا-موضوع عيسى-تقول اين الصحابه --موجودين لكن عيسى لم يجعل كل اتباعه بل جعل 12 حواري والنبي-ص- جعل 12 من اهل بيته
لم يجعل كل اتباعه ماذا ؟
اليس الحواريون تلامذة وصحابة عيسى عليه السلام ؟
وكذلك ابو بكر وعمر وعثمان وعلي تلامذة وصحابة النبي صلى الله عليه وسلم
لماذا لم يقل عيسى عليه السلام وكان بطرس مثلا شهيدا عليهم ؟
ثامنا-هههههههههههههههه تقول ان الشوكاني الذي هو من علماء السلف اخطأهههههههههههههههههههههههههههههههه عجيب اسقطت اكبر عالم منكم بقولك هذا لمجرد انك تكابر والناس تحكم اما انك تقول الوصيه العامه فانت كذاب فلو رجعت للكتاب فهو يتكلم عن حديث الوصيه عندما سئل صحابتك سئلوا عائشه-ان عليا اوصى له النبي-ص- فالوصيه كانت بالخصوص وهي الامامه العامه والعجيب اسقط الرجل فمن انت واسقطت اكبر علماء السلف
اين قال الامام الشوكاني رحمه الله ان الوصاية كانت في الامامة ؟
ولا تنسى رد على كلام الشيخ العثيمين المقرون بالادلة على ان النبي اشار الى ابو بكر
ادلة يعني روايات صحيحة وليس كلام مرسل
وان قلت روايات مكذوبة فيعني ان حديث الغدير مكذوب ايضا لانه من المصادر نفسها
انا لن اؤمن ببعض واكفر ببعض
الا ان تاتي بشيء من القران الكريم يثبت عقيدتك فاضرب بكل هذه الروايات عرض الحائط
يقول الشيخ العثيمين:
أفضلهم وأحقهم بالخلافة أبو بكر الصديق – رضي الله عنه ، نؤمن بهذا ، أنه أفضلهم ، وأنه أحقهم بالخلافة ؛ أما كونه أفضلهم ، فلأن النبي – صلى الله عليه وسلم – سئل : أي الرجال أحب إليك ؟ قال : " أبو بكر " صراحة ؛ وقال علنا على المنبر : " لو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر " ؛ والخليل هو صافي المحبة البالغ ذروتها ، ولهذا امتنع الرسول – عليه الصلاة والسلام – أن يجعل له من أمته خليلا ، لأن قلبه قد امتلأ بمحبة الله عز وجل .
ونؤمن كذلك بأنه أحقهم بالولاية ، لوجود شواهد :
أولا : أن الرسول – عليه الصلاة والسلام – خلفه على أمته في إمامة الصلاة ، والصلاة أفضل شعائر الإسلام ، فجعله خليفة له عليهم في أعظم شعائر دينهم وهي الصلاة ، فكيف لا يكون خليفة بأمور دنياهم .
ثانيا : أن الرسول – عليه الصلاة والسلام – خلفه على أمته في قيادة الحجيج سنة تسع من الهجرة ، حيث جعله الأمير على الحجاج ، والحجاج كما تعلمون دائرتهم أوسع مما في المدينة ، فجعله هو الأمير عليهم .
ثالثا : أن الرسول قال : " لا يبقى في المسجد باب إلا سُد إلا باب أبي بكر " ؛ مما يدل على أنه الخليفة بعده ، حتى يسهل وصول الناس إليه ، لأن بابه في المسجد ، وحتى يسهل وصوله أيضا إلى الناس .
رابعا : أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال لامرأة أتته في حاجة ، فوعدها القادم ، فقالت : أرأيت إن لم أجدك ؟! قال : " فأت أبا بكر " وهذا كالنص الصريح على أنه الخليفة من بعده .
وأيضا قال – صلى الله عليه وسلم - : " يأبى الله ورسوله والمؤمنون إلا أبا بكر " .
والأدلة على هذا كثيرة .
فلا شك أن أبا بكر – رضي الله تعالى عنه – هو أفضل الأمة ، وأحقهم بخلافة النبي – صلى الله عليه وسلم -
بل يعني ان عيسى عليه السلام ترك اعظم واجب من واجبات الدين وترك الناس هملا
ويعني ان المهدي ايضا ترك اعظم واجب من واجبات الدين وترك شيعته هملا
الان إطعن في عيسى عليه السلام و المهدي المنتظر
اعيد
تركهم على المحجة البيضاء على الكتاب والسنة
واوكل اختيار الخليفة للامة
فهو غير مسؤول على أفعالهم من بعده
كما هو الحال مع سيدنا عيسى عليه السلام
وكنت عليهم شهيدا ما دمت فيهم فلما توفيتني كنت أنت الرقيب عليهم وأنت على كل شيء شهيد
لم يقل كان خليفتي هو الشهيد عليهم
ثانيا-تقول لاشك ان ابو بكر افضل الامه بماذا بالعلم كذاب -فهو لايفقه شي فلم يصلنا منه الا سبعه احديث- بالشجاعه-افضل كذاب فهو لم يقتل ولا رجل ماخلا انه منهزم
بالزهد كذاب- فقد بين علمائك ان علي ازهد الناس
فكلامك مجرررررررررررررررد تراهات ولادليل عليه فقط حشو كلام
الست تستدل علينا من كتب اهل السنة ومن كلام العثيمين رحمه الله !
هاهو كلام الشيخ مقرون بالادلة
كيف اتركها واجري وراء الغدير والادلة في ابي بكر اوضح وافصح
اللهم ان تأتي من القران الكريم
اما ان تنقل من كتب السنة فالسني تلزمه كل الروايات فلا يحق لك ان تاخد ما تشاء وتترك ما لا يعجبك
يقول الشيخ العثيمين: أفضلهم وأحقهم بالخلافة أبو بكر الصديق – رضي الله عنه ، نؤمن بهذا ، أنه أفضلهم ، وأنه أحقهم بالخلافة ؛ أما كونه أفضلهم ، فلأن النبي – صلى الله عليه وسلم – سئل : أي الرجال أحب إليك ؟ قال : " أبو بكر " صراحة ؛ وقال علنا على المنبر : " لو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر " ؛ والخليل هو صافي المحبة البالغ ذروتها ، ولهذا امتنع الرسول – عليه الصلاة والسلام – أن يجعل له من أمته خليلا ، لأن قلبه قد امتلأ بمحبة الله عز وجل .
ونؤمن كذلك بأنه أحقهم بالولاية ، لوجود شواهد :
أولا : أن الرسول – عليه الصلاة والسلام – خلفه على أمته في إمامة الصلاة ، والصلاة أفضل شعائر الإسلام ، فجعله خليفة له عليهم في أعظم شعائر دينهم وهي الصلاة ، فكيف لا يكون خليفة بأمور دنياهم .
ثانيا : أن الرسول – عليه الصلاة والسلام – خلفه على أمته في قيادة الحجيج سنة تسع من الهجرة ، حيث جعله الأمير على الحجاج ، والحجاج كما تعلمون دائرتهم أوسع مما في المدينة ، فجعله هو الأمير عليهم .
ثالثا : أن الرسول قال : " لا يبقى في المسجد باب إلا سُد إلا باب أبي بكر " ؛ مما يدل على أنه الخليفة بعده ، حتى يسهل وصول الناس إليه ، لأن بابه في المسجد ، وحتى يسهل وصوله أيضا إلى الناس .
رابعا : أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال لامرأة أتته في حاجة ، فوعدها القادم ، فقالت : أرأيت إن لم أجدك ؟! قال : " فأت أبا بكر " وهذا كالنص الصريح على أنه الخليفة من بعده .
وأيضا قال – صلى الله عليه وسلم - : " يأبى الله ورسوله والمؤمنون إلا أبا بكر " .
والأدلة على هذا كثيرة .
فلا شك أن أبا بكر – رضي الله تعالى عنه – هو أفضل الأمة ، وأحقهم بخلافة النبي – صلى الله عليه وسلم -
ثالثا-تقولالسابقون اجمعوا اعطيناك ادهل من الالباني والشوكاني ومحمد رشيد رضا- وكلهم سلفيه لم نرى رد سوى كلام فارغ
اي الباني اعطيتني ؟
الاجماع حل على ابي بكر حتى لو خالف عشرة
يقول شيخ الاسلام بن تيمية: أما الإجماع على إلإمامة فإن أريد به الإجماع الذي تنعقد به الإمامة فهذا يعتبر فيه موافقة أهل الشوكة بحيث يكون متمكنا بهم من تنفيذ مقاصد الإمامة حتى إذا كان رؤوس الشوكة عددا قليلا ومن سواهم موافق لهم حصلت الإمامة بمبايعتهم له هذا هو الصواب الذي عليه أهل السنة وهو مذهب الأئمة كأحمد وغيره .......وإن أريد به الإجماع على الاستحقاق والأولوية فهذا يعتبر فيه إما الجميع وإما الجمهور وهذه الثلاثة حاصلة في خلافة أبي بكر
خامسا-موضوع عيسى-تقول اين الصحابه --موجودين لكن عيسى لم يجعل كل اتباعه بل جعل 12 حواري والنبي-ص- جعل 12 من اهل بيته
لم يجعل كل اتباعه ماذا ؟
اليس الحواريون تلامذة وصحابة عيسى عليه السلام ؟
وكذلك ابو بكر وعمر وعثمان وعلي تلامذة وصحابة النبي صلى الله عليه وسلم
لماذا لم يقل عيسى عليه السلام وكان بطرس مثلا شهيدا عليهم ؟
ثامنا-هههههههههههههههه تقول ان الشوكاني الذي هو من علماء السلف اخطأهههههههههههههههههههههههههههههههه عجيب اسقطت اكبر عالم منكم بقولك هذا لمجرد انك تكابر والناس تحكم اما انك تقول الوصيه العامه فانت كذاب فلو رجعت للكتاب فهو يتكلم عن حديث الوصيه عندما سئل صحابتك سئلوا عائشه-ان عليا اوصى له النبي-ص- فالوصيه كانت بالخصوص وهي الامامه العامه والعجيب اسقط الرجل فمن انت واسقطت اكبر علماء السلف
اين قال الامام الشوكاني رحمه الله ان الوصاية كانت في الامامة ؟
ولا تنسى رد على كلام الشيخ العثيمين المقرون بالادلة على ان النبي اشار الى ابو بكر
ادلة يعني روايات صحيحة وليس كلام مرسل
وان قلت روايات مكذوبة فيعني ان حديث الغدير مكذوب ايضا لانه من المصادر نفسها
انا لن اؤمن ببعض واكفر ببعض
الا ان تاتي بشيء من القران الكريم يثبت عقيدتك فاضرب بكل هذه الروايات عرض الحائط
يقول الشيخ العثيمين:
أفضلهم وأحقهم بالخلافة أبو بكر الصديق – رضي الله عنه ، نؤمن بهذا ، أنه أفضلهم ، وأنه أحقهم بالخلافة ؛ أما كونه أفضلهم ، فلأن النبي – صلى الله عليه وسلم – سئل : أي الرجال أحب إليك ؟ قال : " أبو بكر " صراحة ؛ وقال علنا على المنبر : " لو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر " ؛ والخليل هو صافي المحبة البالغ ذروتها ، ولهذا امتنع الرسول – عليه الصلاة والسلام – أن يجعل له من أمته خليلا ، لأن قلبه قد امتلأ بمحبة الله عز وجل .
ونؤمن كذلك بأنه أحقهم بالولاية ، لوجود شواهد :
أولا : أن الرسول – عليه الصلاة والسلام – خلفه على أمته في إمامة الصلاة ، والصلاة أفضل شعائر الإسلام ، فجعله خليفة له عليهم في أعظم شعائر دينهم وهي الصلاة ، فكيف لا يكون خليفة بأمور دنياهم .
ثانيا : أن الرسول – عليه الصلاة والسلام – خلفه على أمته في قيادة الحجيج سنة تسع من الهجرة ، حيث جعله الأمير على الحجاج ، والحجاج كما تعلمون دائرتهم أوسع مما في المدينة ، فجعله هو الأمير عليهم .
ثالثا : أن الرسول قال : " لا يبقى في المسجد باب إلا سُد إلا باب أبي بكر " ؛ مما يدل على أنه الخليفة بعده ، حتى يسهل وصول الناس إليه ، لأن بابه في المسجد ، وحتى يسهل وصوله أيضا إلى الناس .
رابعا : أن الرسول – صلى الله عليه وسلم – قال لامرأة أتته في حاجة ، فوعدها القادم ، فقالت : أرأيت إن لم أجدك ؟! قال : " فأت أبا بكر " وهذا كالنص الصريح على أنه الخليفة من بعده .
وأيضا قال – صلى الله عليه وسلم - : " يأبى الله ورسوله والمؤمنون إلا أبا بكر " .
والأدلة على هذا كثيرة .
فلا شك أن أبا بكر – رضي الله تعالى عنه – هو أفضل الأمة ، وأحقهم بخلافة النبي – صلى الله عليه وسلم -
تعليق