إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أريد شيعى يبغى رضى الله الرد على هذا....

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
    لقد رددت عن الأية
    حين يقول تعالى أيضاً عن المهاجرين والأنصار: (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
    بتحريف معناها ونقلت عن عالم من الشيعة رد وتنقم على أننى أنقل عن عالم سنى وعالم شيعى
    طيب أقول لك بعد تحريفك للأية عن معناها هل يذكر الله رضاه عن الصحابة وهو يعلم أنه سيسخط عليهم بعد ذالك وبمعنى آخر هل يترضى الله عنهم هذا الترضى فهل يكون هذا خطاب لمن سيسخط عليه ويكفر أو يفسق أم يكون خطاب لمن قد رضى الله عنه فلا يسخط عليه وهذا هو منطوق الأية ومرادها الجلى الواضح لكل أحد والله يعلم بالمستقبل ولو كانوا سيكفرون او يفسقون فهل ينزل الله قرآناً يتلى ليوم القيامة بهذا ؟؟؟ تقول لى نعم أو لا فقط

    وهل ردك السابق عن الأية وتحريف معناها ممكن أب يقول لك قائل هذا ينطبق على أل البيت رضى الله عنهم وحاشا لله لأننا كسنة نعتقد رضى الله عن أل البيت فهل بعد ما قلت يقول كافر مثلاً لنا أن أل البيت الاطهار ممكن أن يكون الله تعالى سخط عليهم بعد رضاه؟؟؟
    نعم أو لا حتى لا نتشعب

    اظاهر الرجل عنده حتى تكبير الخط يكون من الادلة
    الرجل المسمى نجاري مو عاقل مو صاحي فعقله مصاب بشي لايعقل انسان عاقل وطبيعي يكون بهلمستوى يعيد مشاركاته مرات كثيرة نجيبه ويعيد ويعيد ونجيبه ويستمر باسلوبه لتقرار لاعادة مشاركاته الى حد ماله نهاية
    الرجل نجاري اظاهر مو عاقل يمكن مجنون فالعاقل الطبيعي لايكون بهلشكل او اظاهر يستخدم هلاساليب من اجل يغطي هربه عن الاجابات لاسئلته وهلاسلوب يستخدمه في الحوار اغلبهم يقررون اسئلتهم مرات كثيرة او يضعون اسئلة اخرى للتشتت للهرب من الاسئلة الاساسية فمن قبل اعيد مشاركاته التي تتعلق بدفن ابي بكر وعمر واية الغار وها هو الان يعيد مشاركاته الاخرى من جديد
    فليس انا من قال الله يسخط بعد الرضا من قال الله في القران وعلمائك؟؟؟؟؟؟؟؟



    فناكث كما توضح الاية يخرج من الرضى

    ( إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيماً ) - ( الفتح : 10 ) ، فهذه الآية تصرح بأن الناكث فإنما ينكث على نفسه وليس له أجراً


    ...........................................
    وهذا ماذكره علمائك

    هل من يرضى الله عنه لا يسخط عليه أبدا

    كثيرا ما يحتج الوهابية بآية أصحاب الشجرة (( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة)) على أن الله رضي عن الصحابة ومن يرضى الله عنه لا يسخط عليه أبدا .

    فلنرى أقوال علماء السلفية في ذلك و رأيهم في ديمومة الرضا على من يرضى الله عنه


    ها هو الشيخ صالح آل الشيخ في إتحاف السائل يقول :


    المسألة الثانية:
    في قوله (يَغْضَبُ وَيَرْضَى لاَ كَأحَدٍ مِنَ الوَرَى)، الغضب والرضا من الصفات التي يتّصف بها الرب إذا شاء.
    فَغَضَبُهُ سبحانه ورضاه متعلّق بمشيئته وقدرته.

    الغضب يحِلُّ ثمّ يزول، والرضا يحِلُّ ثُمّ يزول، وهكذا، يعني أنَّ الغضب ليس دائماً والرضا ليس دائماً وإنما هذا مُرْتَبِطٌ كجنسه في الصفات الفعلية بمشيئة الله وبقدرته.وهذا هو الذي قَرَّرَهُ أهل الحديث والأثر وأئمة أهل السنة واستدلوا لذلك بقول الله : وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوَى[طه:81]، فدلَّ على أنَّ الغضب يحِلّ بعد أن لم يكن حالَّاً، وحُلُولُهُ يَدُلُّ على أنّه متعلق بمشيئة الله لأنَّهُ ما شاء الله كان.فإذا شاء الله أن يغضب فإنه سبحانه يغضب وإذا شاء أن يرضى فإنه يرضى .انتهى







    يقول الدكتور محمد أمان بن علي الجامي ( من كبار علماء السلفية ) في الصفات الإلهية ( 1/364):


    قوله عليه الصلاة والسلام: "إن الله تعالى يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة فيقولون: لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك، فيقول: هل رضيتم؟ فيقولون: وما لنا لا نرضى يا رب! وقد أعطيتنا ما لم تعط أحداً من خلقك، فيقول: ألا أعطيكم أفضل من ذلك؟!! فيقولون: يا رب، وأي شيء أفضل من ذلك؟ فيقول: أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبداً
    يستدل أهل السنة بهذا الحديث على أن يحل رضوانه في وقت دون وقت، وأنه قد يحل رضوانه ثم يسخطُ على من شاء، كم يحل سخطه ثم يرضى ولكن هؤلاء أحل عليهم رضواناً لا يعقبه سخط






    أخيرا و ليس آخرا ها هو الشيخ ابن عثيمين وهو أحد أبرز ثلاثة رؤوس للسلفية و الوهابية يبطل نظرية أن من رضى الله عنه فإنه لا يسخط عليه أبدا

    فيقول ابن عثيمين في شرح العقيدة الواسطية : ((ثم نقول لهم : قولكم :إن الرضى حادث بعد أن لم يكن ما الذي يمنع أن يكون الله عز وجل لكمال تصرفه في ملكه يرضى عن أقوام ويسخط عن أقوام
    يرضى عن الشخص في حال ، ويغضب عليه في حال أخرى ما المانع ؟
    وهل هذا إلا من كمال ربوبيته أن يكون فعالاً ما يريد هذا لا شك أنه من كمال ربوبيته وكماله عز وجل .
    أقول نواف : فها هو ابن عثيمين ينقض نظرية دوام رضا من رضي الله عنه وعدم جواز سحطه من بعد رضاه ولله الحمد و المنة





    ويقول ابن حزم في الفصل في الملل ( 4/ 48) ( وَذهب سَائِر الْمُسلمين إِلَى أَن الله عز وَجل كَانَ ساخطاً على الْكَافِر وَالْفَاسِق ثمَّ رَضِي الله عَنْهُمَا إِذا أسلم الْكَافِر وَتَابَ الْفَاسِقوَأَنه كَانَ تَعَالَى رَاضِيا عَن الْمُسلم وَعَن الصَّالح ثمَّ سخط عَلَيْهِمَا إِذا كفر الْمُسلم وَفسق الصَّالح)

    أقول نواف : فنكتفي بهذه النقول التي تفيد بأن من رضي الله عنه لا يمتنع أن يسخط السخ عليه بعد ذلك وبذلك يستطيع الشيعي بكل سهولة عبر هذه النقول أن يرد على السلفي الوهابي في امتناع السخط بعد الرضا





    التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 15-12-2014, 11:44 AM.

    تعليق


    • المشاركة الأصلية بواسطة النجارى

      وهل ردك السابق عن الأية وتحريف معناها ممكن أب يقول لك قائل هذا ينطبق على أل البيت رضى الله عنهم وحاشا لله لأننا كسنة نعتقد رضى الله عن أل البيت فهل بعد ما قلت يقول كافر مثلاً لنا أن أل البيت الاطهار ممكن أن يكون الله تعالى سخط عليهم بعد رضاه؟؟؟
      نعم أو لا حتى لا نتشعب
      اما عن اهل البيت الله راضي عنهم لاخر يوم من حياتهم فاهل البيت لن ينكثووووووون فمن يخرج عن رضى الله الناكث المرتكبوووووون الذنوب المرتكبون المخالفات وثبت بعض الصحابة ارتكبو مخالفات ذنوب فيخرجون من رضى الله كما واضح من الايات الاخرى التي تتهدد المبايعون التي تتهدد الناكثون فناكث يخرج عن رضى الله بقول الله
      ليس انا من يقول الله في القران وانت تهرج وتقول انا من يقول وانا من يحرف الاية تكذب وتحرف وتتهم غيركم بتحريف ناس ماتخجل فالاية تقول

      ( لقد رضي اللّه عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحاً قريباً ) ، ( الفتح : 18 ) ، هنا الله عز وجل قال : لقد رضي الله عن المؤمنين وليس عن المبايعين كلهم أي المؤمنين الذين بايعوا اذ أي بشرط تكون البيعة مستمرة ولا تنتقض وهنا مشروطة بإذ ولذلك قال الله عز وجل : ( إن الذين يبايعونك إنما يبايعون اللّه يد اللّه فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه اللّه فسيؤتيه أجراً عظيما ) ( الفتح : 10 ) ، أي البيعة يجب أن تكون من غير نكث حتى تكون البيعة حقيقة وواضح من هذه الآية المدعى والقرآن يفسر بعضه بعضاً ويقول الذي ينكث البيعة إنما ينكث على نفسه ، وأما من أوفى والتزم بهذه البيعة بما أنه عاهد الله عليه ولم ينكث البيعة فسيؤتيه أجرا عضيم مقابل عدم نكث البيعة.

      - قال إبن كثير والزمخشري وغيرهما : ولا بأس ننقل بعض أقوال المفسرين فقد ذكر إبن كثير في تفسيره : ( إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم ) ولهذا قال تعالى : ها هنا ( فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ) أي إنما يعود وبال ذلك على الناكث والله غني عنه ( ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيما ) أي ثوابا جزيلا وهذه البيعة هي بيعة الرضوان وكانت تحت شجرة سمرة بالحديبية وكان الصحابة (ر)م الذين بايعوا رسول الله (ص) يومئذ قيل ألفا وثلاثمائة وقيل وأربعمائة وقيل وخمسمائة والأوسط أصح ، راجع : ( تفسير إبن كثير ج4ص186 ).

      تعليق


      • ياأخ نجارى لماذا نجد أن أبابكر حرم من السكينه لأن مفسريكم لم يجمعوا على نزولها عليه ناهيك أن الله معنا أينما كنا فلاتتشبث بالمعيه
        وأيضآ ورد لديكم أن أبابكر في المدينه يصلي خلف مولى أبي حذيفه فكيف يستقيم هذا وكونه في الغار !!!!!!!!!!!!!

        لهذا شبهاتكم واستدلالاتكم قديمه عندي لاتنفع معي لأنني سأنسفها نسفآ
        التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 16-12-2014, 02:11 AM.

        تعليق


        • المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
          لقد رددت عن الأية
          حين يقول تعالى أيضاً عن المهاجرين والأنصار: (وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ)
          بتحريف معناها ونقلت عن عالم من الشيعة رد وتنقم على أننى أنقل عن عالم سنى وعالم شيعى
          طيب أقول لك بعد تحريفك للأية عن معناها هل يذكر الله رضاه عن الصحابة وهو يعلم أنه سيسخط عليهم بعد ذالك وبمعنى آخر هل يترضى الله عنهم هذا الترضى فهل يكون هذا خطاب لمن سيسخط عليه ويكفر أو يفسق أم يكون خطاب لمن قد رضى الله عنه فلا يسخط عليه وهذا هو منطوق الأية ومرادها الجلى الواضح لكل أحد والله يعلم بالمستقبل ولو كانوا سيكفرون او يفسقون فهل ينزل الله قرآناً يتلى ليوم القيامة بهذا ؟؟؟ تقول لى نعم أو لا فقط

          وهل ردك السابق عن الأية وتحريف معناها ممكن أب يقول لك قائل هذا ينطبق على أل البيت رضى الله عنهم وحاشا لله لأننا كسنة نعتقد رضى الله عن أل البيت فهل بعد ما قلت يقول كافر مثلاً لنا أن أل البيت الاطهار ممكن أن يكون الله تعالى سخط عليهم بعد رضاه؟؟؟
          نعم أو لا حتى لا نتشعب

          كيف تنصر عبيدالله بن جحش وهو من السابقين الأولين من المهاجرين هل يدخل في الآيه أم ماذا !!

          تعليق


          • من جوامع الكلم إصدار موقع إسلام ويب بإسناد حسن نزول آية إكمال الدين بعد التبليغ في الغدير

            تعليق


            • المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
              رجع لعادته وهو من يقول لاتتشعب وهو من يتشعب ويعيد مشاركاته مرات لجرنا نفسه نعيد كما يعيد فما علاقة الامام الحسين بالموضوع للرد على تعليقاتي واما عن دفن عمر وابي بكر فليس الدفن بامر الله الدفن بامر عائشة هيا من سمحت لدفهم واجبنا هلجواب بجوابين

              والان تدخلنا عن الامام الحسين وابن عمر ووالد عمر بن الخطاب
              .............................

              أما العبارة التي وقع السؤال حولها وهي: (فو الذي بعث جدي...) لم ترد في رواياتنا وإنما رواها الخوارزمي في (مقتل الحسين 1/190-193). نقلاً عن ابن اعثم في (تاريخه 5/38-44. ط دار الندوة).
              أضف إلى ذلك وبناء على ورودهما في تاريخ ابن أعثم أراد الإمام الحسين (عليه السلام) أن يلزم عبد الله بن عمر بما يعتقده من نصرة عمر بن الخطاب للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) ولا يلزم من كلام الإمام الحسين (عليه السلام) لعبد الله بن عمر تصحيح اعتقاد عبد الله بن عمر من كون عمر نصر النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وقام دونه.
              إن الكلام على أفضل التقادير تبكيتٌ لابن عمر من أنك لا تعقل حتى ما تعتقده من فعل أبيك مع جدي أو لا تفعل معي حتى ظاهر فعل أبيك مع جدي.http://www.aqaed.com/faq/6049/
              ممكن تأتينى به اسكانر لو سمحت

              تعليق


              • [quote=احمد55]اظاهر نجاري يذهب منتدياتهم ليطلب الرد ويملون عليه بلكلام وهو ينسخ كلامهم للمنتدى هنا
                فاقول بما انك ترد تعيد ذكر خلافة ابي بكر التي اجبر عليها بعض المبايعون غصبا بالاكراه فاقول ليس انا من قال بيعة ابي بكر اكره الناس على البيعة كتبكم من تذكر هلحقيقة وتاتي بتعليقات وتقول انا من قال هلكلام وانا اكثر من خمس مرات كنت اعيد عليك السوال عن اكراه بعض الناس على بيعة ابي بكر بايعوه بالاكراه لبعضهم بعضهم اما الاخرون مشتركون بالبيعة الفلته والبعض اكره عليها ركز فلا تتقول علينا كلام لن اذكره انا كتبكم من تذكر عمر اكره المبايعون يبايعون ابي بكر بالاكراه البخاري لا حولة ولاقوتا الا بالله كم مرة اعيد له هلسوال وياتي ويقول انا من يقول وقلت له بادرج الرواية من البخاري فهل تعترف بخلافة ابي بكر باطلة شرعيتها ان اثبتت كراهية البيعة لبعض المبايعون لابي بكر فسكت واصبح يريد يشتت باي تعلق وطريقه لكي لايجيب ويرجع الان يعيد السوال عن البيعة من جديد

                فنعيد له السوال لنرى ليجيب


                السوال فانت تقول ليست بيعة ابي بكر بالاجبار للمبايعون فانا اقول بالاجبار اغتصاب للمبايعون ابي بكر وعمر اجبرو بعض المبايعون يبايعون ابي بكر بالاكراه والاجبار وموجود هدليل من كتبكم السوال هل لو اثبتنا من كتبكم البخاري نفسه والكتب الاخرى اجبرو بعض المبايعون هل تعترف خلافة ابي بكر غير شرعية


                النجاري مايستطيع يعترف بهلحقيقة المرة لخلافة ابي بكر كانت بالاجبار بالاكراه بتهديد لبعض المبايعون ومن اصح كتبهم تذكر هلحقيقة البخاري وكتبهم الاخرى

                فاعتراف نجاري يكون انتحار لمذهبه السني فيفضل التعايش باوهام انهم على حق لكي يهرب من الحقيقة يهرب من الحق لضلال خلافة ابي بكر باطلة شرعيتها ان كانت بالاكراه لبعض المبايعون له وطبعا ان بطلة شرعية خلافة ابي بكر بطل المذهب السني ان اثبتنا بيعة ابي بكر لبعض المبايعون كانت بالاجبار بالاكراه من كتبهم تذكر هلحقيقة


                وكما قال شيخنا مجرد اثبات بطلان خلافة ابي بكر يكون اثبات صحة المذهب الشيعي وبطلان المذهب السني


                - مسائل خلافية حار فيها أهل السنة - الشيخ علي آل محسن ص 243 :



                الدليل الخامس : أن خلافة أبي بكر وعمر التي ارتكز عليها مذهب أهل السنة لم نعثر على دليل واحد يصححها كما أوضحناه في الفصل الثاني ، وحيث أن أساس الخلاف بين مذهب الشيعة وأهل السنة هو مسألة الخلافة ، وأن كلا من المذهبين قائم
                على ما أسسه في مسألة الإمامة ، فإذا ثبت بطلان خلافة أبي بكر وعمر ، فلا مناص حينئذ من ثبوت بطلان مذهب أهل السنة المبتني عليهما ، فيثبت صحة مذهب الإمامية لعين ما قلناه في الدليل الرابع .
                [/quote]ممكن تأتينى بالأحاديث الصحيحة التى تذكر أن ولاية أبى بكر كانت اجبار؟؟ منتظرك

                تعليق


                • [quote=النجارى]
                  المشاركة الأصلية بواسطة احمد55
                  اظاهر نجاري يذهب منتدياتهم ليطلب الرد ويملون عليه بلكلام وهو ينسخ كلامهم للمنتدى هنا
                  فاقول بما انك ترد تعيد ذكر خلافة ابي بكر التي اجبر عليها بعض المبايعون غصبا بالاكراه فاقول ليس انا من قال بيعة ابي بكر اكره الناس على البيعة كتبكم من تذكر هلحقيقة وتاتي بتعليقات وتقول انا من قال هلكلام وانا اكثر من خمس مرات كنت اعيد عليك السوال عن اكراه بعض الناس على بيعة ابي بكر بايعوه بالاكراه لبعضهم بعضهم اما الاخرون مشتركون بالبيعة الفلته والبعض اكره عليها ركز فلا تتقول علينا كلام لن اذكره انا كتبكم من تذكر عمر اكره المبايعون يبايعون ابي بكر بالاكراه البخاري لا حولة ولاقوتا الا بالله كم مرة اعيد له هلسوال وياتي ويقول انا من يقول وقلت له بادرج الرواية من البخاري فهل تعترف بخلافة ابي بكر باطلة شرعيتها ان اثبتت كراهية البيعة لبعض المبايعون لابي بكر فسكت واصبح يريد يشتت باي تعلق وطريقه لكي لايجيب ويرجع الان يعيد السوال عن البيعة من جديد

                  فنعيد له السوال لنرى ليجيب


                  السوال فانت تقول ليست بيعة ابي بكر بالاجبار للمبايعون فانا اقول بالاجبار اغتصاب للمبايعون ابي بكر وعمر اجبرو بعض المبايعون يبايعون ابي بكر بالاكراه والاجبار وموجود هدليل من كتبكم السوال هل لو اثبتنا من كتبكم البخاري نفسه والكتب الاخرى اجبرو بعض المبايعون هل تعترف خلافة ابي بكر غير شرعية


                  النجاري مايستطيع يعترف بهلحقيقة المرة لخلافة ابي بكر كانت بالاجبار بالاكراه بتهديد لبعض المبايعون ومن اصح كتبهم تذكر هلحقيقة البخاري وكتبهم الاخرى

                  فاعتراف نجاري يكون انتحار لمذهبه السني فيفضل التعايش باوهام انهم على حق لكي يهرب من الحقيقة يهرب من الحق لضلال خلافة ابي بكر باطلة شرعيتها ان كانت بالاكراه لبعض المبايعون له وطبعا ان بطلة شرعية خلافة ابي بكر بطل المذهب السني ان اثبتنا بيعة ابي بكر لبعض المبايعون كانت بالاجبار بالاكراه من كتبهم تذكر هلحقيقة


                  وكما قال شيخنا مجرد اثبات بطلان خلافة ابي بكر يكون اثبات صحة المذهب الشيعي وبطلان المذهب السني


                  - مسائل خلافية حار فيها أهل السنة - الشيخ علي آل محسن ص 243 :



                  الدليل الخامس : أن خلافة أبي بكر وعمر التي ارتكز عليها مذهب أهل السنة لم نعثر على دليل واحد يصححها كما أوضحناه في الفصل الثاني ، وحيث أن أساس الخلاف بين مذهب الشيعة وأهل السنة هو مسألة الخلافة ، وأن كلا من المذهبين قائم
                  على ما أسسه في مسألة الإمامة ، فإذا ثبت بطلان خلافة أبي بكر وعمر ، فلا مناص حينئذ من ثبوت بطلان مذهب أهل السنة المبتني عليهما ، فيثبت صحة مذهب الإمامية لعين ما قلناه في الدليل الرابع .
                  [/quote]ممكن تأتينى بالأحاديث الصحيحة التى تذكر أن ولاية أبى بكر كانت اجبار؟؟ منتظرك
                  اقول لماذا تعيد السوال مرتان لطلب الروايات فانت الان داخل المنتدى
                  واما عن الرواية اذا كانت بالاجبار لبعض لبعض المبايعون فالحديث موجود والاجبار واضح فلن تستطيعون التبرير كعادتكم لتغيير المعاني لاخرى سادرج الحديث لاحقا بسبب انشغالي لامور اخرى والحديث معروف ومشهور حديث السقيفية البخاري حاول يخفي هلحقيقة لموقف لبعض المبايعون كرها بالاجبار يبايعون ابي بكر بتحريفاته البخاري اخفا هلحقيقة لاكنها ظهرة غصبا عليه مهما اخفاها فالحق يظهر فالحديث انت تعرفه الان تدري ادرجه انت وانا سابين لك اين الاجبار لبعض المبايعون
                  التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 16-12-2014, 09:09 PM.

                  تعليق


                  • رد على هذا

                    قال تعالى

                    · لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً الفتح:18
                    فناس رضى الله عنهم هل يكونون كفاراً؟؟؟
                    وقال عن الصحابة

                    مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً الأحزاب:23
                    لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ التوبة 117
                    ·مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا الفتح 29

                    · فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ 36 رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ 37 لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ 38النور 36 /37 /38


                    ويقول أيضا عن المهاجرين والأنصار: والسابقُون الأولُون من الْمُهاجرين والأنْصار والذين اتبعُوهُمْ بإحْسانٍ رضي اللهُ عنْهُمْ ورضُوا عنْهُ وأعد لهُمْ جناتٍ تجْري تحْتها الأنْهارُ خالدين فيها أبدا ذلك الْفوْزُ الْعظيمُالتوبة:100.
                    قال تعالى:
                    وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِ‌ينَ وَالْأَنصَارِ‌ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّ‌ضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَ‌ضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِ‌ي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ‌ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿التوبة: ١٠٠﴾

                    وَ
                    قال:
                    وَإِن يُرِ‌يدُوا أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّـهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِ‌هِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ ﴿الأنفال: ٦٢﴾
                    أليس كل هذا فى الصحابة ومدح لهم أم تنكر هذه الآيات وترد القرآن المجيد؟؟
                    منتظر الرد ولكن لا ترد دلالة الأيات

                    تعليق


                    • المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
                      رد على هذا

                      قال تعالى

                      · لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحاً قَرِيباً الفتح:18
                      فناس رضى الله عنهم هل يكونون كفاراً؟؟؟
                      وقال عن الصحابة

                      مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُمْ مَنْ قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلاً الأحزاب:23
                      لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ التوبة 117
                      ·مُحَمَّدٌ رَسُولُ اللَّهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّاءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَاءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِمْ مِنْ أَثَرِ السُّجُودِ ذَلِكَ مَثَلُهُمْ فِي التَّوْرَاةِ وَمَثَلُهُمْ فِي الْإِنْجِيلِ كَزَرْعٍ أَخْرَجَ شَطْأَهُ فَآَزَرَهُ فَاسْتَغْلَظَ فَاسْتَوَى عَلَى سُوقِهِ يُعْجِبُ الزُّرَّاعَ لِيَغِيظَ بِهِمُ الْكُفَّارَ وَعَدَ اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ مِنْهُمْ مَغْفِرَةً وَأَجْرًا عَظِيمًا الفتح 29

                      · فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالْآَصَالِ 36 رِجَالٌ لَا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلَا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلَاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ 37 لِيَجْزِيَهُمُ اللَّهُ أَحْسَنَ مَا عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ 38النور 36 /37 /38


                      ويقول أيضا عن المهاجرين والأنصار: والسابقُون الأولُون من الْمُهاجرين والأنْصار والذين اتبعُوهُمْ بإحْسانٍ رضي اللهُ عنْهُمْ ورضُوا عنْهُ وأعد لهُمْ جناتٍ تجْري تحْتها الأنْهارُ خالدين فيها أبدا ذلك الْفوْزُ الْعظيمُالتوبة:100.
                      قال تعالى:
                      وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِ‌ينَ وَالْأَنصَارِ‌ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّ‌ضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَ‌ضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِ‌ي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ‌ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿التوبة: ١٠٠﴾

                      وَ
                      قال:
                      وَإِن يُرِ‌يدُوا أَن يَخْدَعُوكَ فَإِنَّ حَسْبَكَ اللَّـهُ هُوَ الَّذِي أَيَّدَكَ بِنَصْرِ‌هِ وَبِالْمُؤْمِنِينَ ﴿الأنفال: ٦٢﴾
                      أليس كل هذا فى الصحابة ومدح لهم أم تنكر هذه الآيات وترد القرآن المجيد؟؟
                      منتظر الرد ولكن لا ترد دلالة الأيات
                      يقول منتظر الجواب اقول فانت لن تاتي بجديد لتنتظر ذكرت ايات وتم الرد عليها واصبحت الان مجرد تعيد وتعيد وتعيد فاصبحت مبرمج بهلطريقة كثرة التكرار لتعيد المشاركات
                      ..............
                      في الآية المباركة قيود, في الآية رضي الله سبحانه وتعالى عن المؤمنين الذين بايعوا, وليس كل من بايع كان مؤمناً, الآية ليست في صدد إثبات أن كل من بايع فهو مؤمن, هي في صدد بيان شمول رضوان الله ونزول السكينة على المؤمنين منهم لا كلهم .3- ثمّ إن هناك شرطاً آخر, وهو موجود في القرآن الكريم أيضا : (( فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد الله … )). فالآية لا تدلّ على الأصل الذي انتم قائلون به وهو (عدالة جميع الصحابة) ولابد من توفر الشروط والقيود المذكورة فيها لمن نريد تزكيته منهم .
                      وان المزكّى منهم لابدّ وأن لا يكون ممن بايع ونكث البيعة فيما بعد
                      ..........................

                      وملخص الرد عليه: (( لَقَد رَضِيَ اللَّهُ عَنِ المُؤمِنِينَ إِذ يُبَايِعُونَكَ تَحتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِم فَأَنزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيهِم وَأَثَابَهُم فَتحًا قَرِيبًا )) (الفتح: 18)
                      أنّ الاية اولا رضت عن المؤمنين. فلابد من اثبات ايمان الصحابي لتشمله الاية إذ أنّ الاية لم تقل من بايعك فقد رضيت عنه أو انه مؤمن بل قالت الاية رضي الله عن المؤمنين, هذا هو القيد الاول.
                      القيد الثاني أن الرضا ليس مطلقا عن المؤمن الى يوم القيامة او عن افعاله ليدل على عصمته بل الاية تدل على الرضا في ظرف خاص وهو اذ يبايعونك فإن هذا الظرف كان الله راضيا عنه.
                      القيد الثالث بينه الله في اية اخرى من نفس هذه السورة: (( إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوقَ أَيدِيهِم فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفسِهِ وَمَن أَوفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيهُ اللَّهَ فَسَيُؤتِيهِ أَجرًا عَظِيمًا )) (الفتح: 10).
                      فان الاية قسمتهم الى قسمين من يفي بالبيعة فوعده الله بالاجر العظيم, ومن لا يفي وينكث فانما ينكث على نفسه ولا يضر الله

                      تعليق


                      • واما عن البيعة التي كانت بالاكراه بالاجبار لبعض المبايعون الرواية مشهورة رواية السقيفية لاكن موجود معلومة في الرواية ليست مشهورة حقيقة مخفية اخفاها البخاري بتعمد من اجل يخفي الحقيقة لبيعة ابي بكر التي كانت بالاجبار بالاكراه بتهديد للمبايعون من عمر اجبر بعضهم يبايعون ابي بكر غصبا فطبعا البيعة التي تكون بالاجبار بالاكراه ساقطة شرعيتها
                        نذكر مصدرين مصدر سني ومصدر شيعي
                        المصدر السني
                        الرواية



                        من فلان الذي أراد أن يبايع فلان ؟؟!

                         صحيح البخاري - كتاب المحاربين من اهل الكفر والردة – حديث 6830 - ج8 ص 25 :

                        << حدثنا عبد العزيز بن عبد الله حدثني إبراهيم بن سعد عن صالح عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود عن ابن عباس : كنت أقرئ رجالا من المهاجرين ، منهم عبد الرحمن بن عوف ، فبينما أنا في منزله بمنى ، وهو عند عمر بن الخطاب في آخر حجة حجها ، إذ رجع إلي عبد الرحمن فقال : لو رأيت رجلا أتى أمير المؤمنين اليوم ، فقال : يا أمير المؤمنين ، هل لك في فلان ؟ يقول : لو قد مات عمر لقد بايعت فلانا ، فو الله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمت ، فغضب عمر ، ثم قال : إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس ، فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم .... " إلى أن قال عمر" : ثم إنه بلغني قائل منكم يقول : والله لو قد مات عمر بايعت فلانا ، فلا يغترن امرؤ أن يقول : إنما كانت بيعة أبي بكر فلتة وتمت ، ألا وإنها قد كانت كذلك ، ولكن الله وقى شرها ..الخ >> .
                        ......................
                        وبرابط من موقع شيعي لموقع سني







                        صحيح البخاري- كتاب ‏الحدود - باب رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت














                        [ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]







                        6442 - حدثنا : ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏، عن ‏ ‏صالح ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏، عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن عباس ، قال :
                        .... ثم إنه بلغني أن قائلاً منكم يقول : والله لو قد مات ‏ ‏عمر ‏ ‏بايعت ‏ ‏فلاناً ‏ ‏فلا ‏ ‏يغترن ‏ ‏إمرؤ أن يقول : إنما كانت بيعة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فلتة وتمت ألا وإنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها ....
                        http://kingoflinks.net/Mkhalfoon/1Abubaker/4Fltah.htm


                        عن التشتت بقية الرواية في الرابط فرواية طويلة فاشكالنا عن اجبار بعض المبايعون لبيعة ابي بكر

                        http://kingoflinks.net/Mkhalfoon/1Abubaker/4Fltah.htm

                        http://www.ansarweb.net/artman2/publ...ticle_2258.php

                        التعليق : من هذا الرجل الذي يعتبر خلافة أبي بكر فلتة ويبدو انه نادم على بيعة ابي بكر ؟؟ ويريد أن يعوض ما فات ليبايع فلانا بعد موت عمر ؟؟ ومن هو فلان الثاني ؟؟
                        ..........................

                        فالاكراه فالاجبار لبعض المبايعون غصبا يبايعون ابي بكر واضح الاجبار احدهم يتمنى موت عمر لكي لايبايع ابي بكر السوال كيف تكون بيعة برضاهم كما تزعمون في مذهبكم السني برضاهم وهم يتمنون موت عمر ليمتنعون مبايعة ابي بكر ليبايعون اخر غير ابي بكر ومن تمنى موت عمر ليس رجل واحد اكثر من رجل ليس رجل واحد من اجبر مبايعة ابي بكر بالاكراه بالاجبار فهم جماعة تتكلم مع بعضهم اجبرهم عمر لبيعة ابي بكر بالاجبار




                        وبدليل هم جماعة من اجبر على بيعة ابي بكر جماعة ليس رجل فاقوال عمر تثبت اكثر من رجل بقوله قال فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم

                        لو رجل لقال عمر فمحذره لا فمحذرهم بالجمع فمحذرهم تعني من قول عمر ا كثر من رجل او يريدون لو رجل واحد لمن اعترض لقال عمر يريد فقوله يريدون فهذا يعني اكثر من رجل كما واضح في اقواله الاخرى بقوله وهو يتكلم عن جماعة يغصبوهم امورهم فكلام عمر واضح يتكلم عن جماعة تتكلم مع بعضهم عن اجبارهم عمر لبيعة ابي بكر وكانو يتمنون موت عمر ليمتنعون عن مبايعة ابي بكر ليبايعون الاخر وهو الامام علي لاكن البخاري اصح كتبهم بعد القران اخفا هلحقيقة فاسماهم فلان وفلان بدون ذكر الاسما ليخفي الحقيقة لبيعة ابي بكر كانت بالاجبار وكانو يريدون يبايعون علي بتفنن البخاري بتدليساته بتحريفاته اخفا هلحقيقة


                        بحث يتعلق بهلاشكال لتحاريف البخاري لاخفا الحقيقة




                        الحقيقة إنها كلمة قيلت للوقوف في وجه بلوغ الأمر لعلي (ع) فعندما يكون الأمر متعلقا بأبي بكر فليس المحل محل الشورى لأن الأعناق تقطع إليه وهكذا حينما يعين عمر من قبل أبي بكر فهو ممن تقطع إليه الأعناق .

                        فتلخّص مما ذكرنا: إن القائل بأن بيعة أبي بكر كانت فلتةً، هم جماعة وليس رجلاً واحداً. وإنهم كانوا من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام، ينتظرون موت عمر حتى يبايعونه.



                        وإن عمر ـ الذي لا يريد أن يكون الأمر لعلي عليه السلام ـ لمّا بلغته الكلمة غضب، وأراد أن يقوم خطيباً بمنى ويحذّر الناس من هؤلاء...!
                        فلمّا منعه أصحابه من ذلك حتى يقدم المدينة، قال: «أما واللّه ـ إن شاء اللّه ـ لأقومنَّ بذلك أوّل مقام أقومه بالمدينة».
                        وهناك ـ وفي أوّل جمعة أقامها ـ خطب... وذكر الكلمة التي قالها أصحاب أمير المؤمنين، وأقرَّ بها... ثم هدَّد بقتل المبايع والمبايع له، وهناك طرح فكرة الشورى، وتعيّن الخليفة عن طريقها... .
                        ثم رتّب الشورى بحيث لا يصل الأمر إلى علي عليه السلام!
                        وعلى ضوء ما تقدّم، يظهر مقصود أصحاب الإمام عليه السلام ومرادهم من كلمة «الفلتة»... فهم يريدون الإعلان عن عدم رضاهم بخلافة أبي بكر، وعن تقصيرهم في حق علي عليه السلام، وعن ندمهم على تفويت تلك الفرصة، فلو بادروا إلى بيعة الإمام عليه السلام قبل السقيفة أو في حينها لما كان ما كان، فلابدّ من انتهاز فرصة موت عمر، حتى لا يتكرّر التقصير ولا تستمرّ الحسرة.
                        ولكنّ القوم الذين يعلمون بهذا المعنى قطعاً، لا يريدون الإعتراف به، ولذا تراهم يتناقضون في بيان معنى «الفلتة»، وبعضهم لما رأى أن شيئاً من تلك المعاني لا يخلّصهم من الورطة ـ وهو لا يريد الإقرار بالحقيقة ـ لم يجد مناصاً من إنكار أصل القضيّة، وهي موجودة في البخاري وغيره، ومشهورة بين أهل العلم كما قال ابن تيمية!!
                        وعلى الجملة، فقد اختلفت كلماتهم في معنى لفظة «الفلتة» واضطربت توجيهاتهم للكلمة، لكنّها كلّها بمعزل عن الحق والصّواب، إذ يحاولون تأويل الكلمة بما يتناسب وعقيدتهم في بيعة أبي بكر، وإن صدرت من بعضهم بعض الإشارات بشرح قولة عمر: وقى اللّه شرّها.
                        ولا بأس بأن ننقل هنا ما جاء في تاج العروس، حيث قال:
                        «الفلتة ـ بالفتح ـ آخر ليلة من الشهر، وفي الصحاح: آخر ليلة من كلّ شهر، أو آخر يوم من الشهر الذي بعده الشهر الحرام، كآخر يوم من جمادى الآخرة. وذلك أن يرى فيه الرجل ثاره، فربما توانى فيه، فإذا كان الغد دخل الشهر الحرام ففاته... .
                        وفي الحديث: إن بيعة أبي بكر كانت فلتةً فوقى اللّه شرّها.
                        قيل: الفلتة هنا مشتقة من الفلتة آخر ليلة من الأشهر الحرم، فيختلفون فيها أمن الحلّ هي أم من الحرم، فيسارع الموتور إلى درك الثأر، فيكثر الفساد ويسفك الدماء. فشبّه أيام النبي صلّى اللّه عليه وسلّم بالأشهر الحرم ويوم موته بالفلتة في وقوع الشرّ، من ارتداد العرب وتوقّف الأنصار عن الطاعة ومنع من منع الزكاة، والجري على عادة العرب في أن لا يسود القبيلة إلا رجل منها.
                        ونقل ابن سيده عن أبي عبيد: أراد فجأة، وكانت كذلك، لأنها لم ينتظر بها العوام... .
                        وقال الأزهري: إنما معنى الفلتة: البغتة... .
                        وقال ابن الأثير: أراد بالفلتة الفجأة... .
                        وقيل: أراد بالفلتة الخلسة، أي إن الإمامة يوم السقيفة مالت الأنفس إلى تولّيها ولذلك كثر فيها التشاجر... .
                        ووجدت في بعض المجاميع: قال علي بن سراج: كان في جواري جارٌ يتّهم بالتشيّع، وما بان ذلك منه في حال من الحالات إلا في هجاء امرأته، فإنه قال في تطليقها:
                        ما كنت من شكلي ولا كنت من *** شكلك يا طالقة البتّه
                        غلطت في أمرك أغلوطةً *** فأذكرتني بيعة الفلته»(7)
                        أقول:
                        إنه لما كانت الكلمة من أصحاب أمير المؤمنين، وهم قد قالوها في مقام التحسّر وبيان الغصّة على إضاعة الفرصة والندم على التواني، فليس مرادهم «الفجأة» ولا «البغتة»، بل يجوز أن يكون المراد هو المعنى الأوّل، المذكور في الصحاح والقاموس وغيرهما، ويجوز أن يكون المراد هو المعنى الأخير المذكور في الشعر عن بعض من يتّهم بالتشيّع... .
                        ومع ذلك كلّه، فإنهم لا يذكرون المعنى المراد الظاهر فيه اللّفظ، وخاصّةً مع القرائن المذكورة.
                        نعم، قد وجدت في كلام البدر الزركشي في شرح الحديث ما يلي:
                        «والفلتة ـ بفتح الفاء في المشهور ـ كلّ شيء فعل من غير رويّة.
                        وروى سحنون عن أشهب أنه كان يقولها بضمّ الفاء، وهو انفلات الشيء من الشيء، قال: ولا يجوز الفتح، لأن معناه: ما يندم عليه. ولم يكن بيعة أبي بكر ممّا يندم عليه.
                        وعلى الرواية المشهورة، فالمراد بها بغتةً وفجأةً، لأنه لم ينتظر بها العوام، وإنما ابتدرها الصّحابة من المهاجرين وعامّة الأنصار، لعلمهم أنه ليس لأبي بكر منازع ولا يحتاج في أمره إلى نظر ولا مشاورة، وإنما عوجل بها مخافة انتشار الأمر والشقاق حتى يطمع بها من ليس بموضع لها، فلهذا كانت الفلتة التي وقى اللّه بها الشرّ المخوف.
                        هكذا ذكره أحمد بن خالد في مسنده. حكى ذلك كلّه عيسى بن سهل في كتاب غريب ألفاظ البخاري»(8).
                        فالحمد للّه الذي أجرى على لسانهم الحق الذي طالما حاولوا كتمه، فاضطربوا وتخبّطوا... فإن اللّفظة إن كانت بضمّ الفاء، فهي دالةٌ على المعنى المقصود، وهو «انفلات الشيء من الشيء»، لأنّ الخلافة قد انفلتت ـ في عقيدة الزبير وعمّار وأمثالهما، الذين قالوا الكلمة في منى ـ من يد أمير المؤمنين وخرجت عن محلّها الذي أراده اللّه ورسوله صلّى اللّه عليه وآله.
                        وإن كانت بفتح اللاّم، فدلالتها على المقصود أوضح وأتم، لأنهم أرادوا بهذه الكلمة إظهار الندم على توانيهم وسكوتهم وخضوعهم للأمر الواقع، فكانوا يتحيّنون الفرصة للاستدراك وإرجاع الأمر إلى محلّه والحق إلى صاحبه.
                        ولا يخفى أن «أشهب» الذي نقل عنه الكلام المذكور في معنى «الفلتة» هو: «أشهب بن عبد العزيز بن داود بن إبراهيم القيسي ثم العامري ثم بني جعدة بن كعب بن ربيعة بن عامر بن صعصعة من أنفسهم» فهو عربيٌ أصيلٌ، وهو إمام فقيهٌ كما وصفوه، وهو مفتي مصر. ولد سنة 140 وتوفي سنة 204(9).
                        وإلى هنا ظهر معنى «الفلتة» التي قالها غير واحد من الصحابة الكبار، وأقرّها عمر بن الخطاب إلا أنه قال: «وقى اللّه شرّها».

                        http://www.al-milani.com/library/printer.php?booid=28&mid=386&pgid=4745







                        ..........................................

                        واما موقف الامام علي واصحاب علي من بيعة ابي بكر الامام علي واصحابه خالفو ابي بكر لن يبايعون امتنعو اشهر وتخلف علي واصحابه عن البيعة واضح من الرواية نفسها بالقول

                        ان الانصار خالفونا واجتمعوا باسرهم في سقيفة بني ساعدة وخالف عنا علي والزبير ومن معهما
                        http://www.ansarweb.net/artman2/publish/143/article_2258.php





                        بالذات ، وفي سنة 23 من الهجرة ] وهو عند عمر بن الخطاب [ أي : عبد الرحمن بن عوف كان عند عمر بن الخطاب ] في آخر حجة حجها ، إذ رجع إلي عبد الرحمن فقال : لو رأيت رجلا أتى أمير المؤمنين اليوم فقال : يا أمير المؤمنين ، هل لك في فلان يقول : لو







                        قد مات عمر لقد بايعت فلانا ، فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة فتمت ، فغضب عمر ثم قال : إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس ، فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم .

                        [ لاحظوا القضية : عبد الرحمن كان عند عمر بن الخطاب في منى ، فجاء رجل وأخبر عمر أن بعض الناس كانوا مجتمعين وتحدثوا ، فقال أحدهم : لو قد مات عمر لبايعنا فلانا فوالله ما كانت بيعة أبي بكر إلا فلتة ، في البخاري فلان ،

                        وسأذكر لكم الاسم ، وهذا دأبهم ، يضعون كلمة فلان في مكان الأسماء الصريحة ، فقال قائل من القوم : والله لو قد مات عمر لبايعت فلانا . القائل من ؟ وفلان الذي سيبايعه من ؟ لبايعت فلانا ، يقول هذا القائل : إن بيعة أبي بكر كانت فلتة فتمت ،

                        لكن سننتظر موت عمر ، لنبايع فلانا ، لما سمع عمر هذا المعنى غضب ، وأراد أن يقوم ويخطب ]



                        هذا كتاب مقدمة فتح الباري ، فابن حجر العسقلاني له مقدمة لشرحه فتح الباري ، في مجلد ضخم ، في هذه المقدمة أبواب وفصول ، أحد فصولها لتعيين المبهمات ، يعني الموارد التي فيها كلمة فلان وفلان ، يحاول ابن حجر العسقلاني أن يعين من فلان ،




                        فاستمعوا إليه يقول : لم يسم القائل [ فقال قائل منهم ] ولا الناقل [ لاحظوا نص العبارة : ] ثم وجدته في الأنساب للبلاذري ، بإسناد قوي ، من رواية هشام بن يوسف ، عن معمر ، عن الزهري بالإسناد المذكور في الأصل [ أي في البخاري نفسه ]


                        ولفظه قال عمر : بلغني أن الزبير قال : لو قد مات عمر بايعنا عليا

                        http://www.shiaweb.org/books/shora/pa6.html









                        وهلفتله يذكرها حتى الامام علي عند وصوله للحكم

                        ولقد حدد الإمام علي نهجه في الحكم فور تسلمه السلطة بقوله: لم تكن بيعتكم إياي فلتة. وليس أمري وأمركم واحد. إني أريدكم لله وأنتم تريدونني لأنفسكم. أيها الناس أعينوني على أنفسكم وأيم الله لأنصفن المظلوم من ظالمه.

                        ولأقودن الظالم بخزامته حتى أورده منهل الحق وإن كان كارها.. (11).
                        إن الإمام يوضح من خلال كلمته عدة حقائق وإشارات هامة حول صورة الحكم. فهو يوجه نقده لطريقة وصول أبي بكر للحكم مشيرا أن بيعته إنما تمت بإرادة المسلمين وحريتهم دون ضغوط كما حدث في أمر السقيفة. ثم هو يعلنها صراحة أنه سوف يضرب أصحاب المصالح والأهواء والقبليين الذين استثمروا الأوضاع السابقة لصالحهم وحققوا المكاسب على حساب المسلمين وبواسطة أنظمة الحكم السابقة..








                        ورواية شيعية لاثبات بطلان بيعة ابي بكر كانت بالاكراه

                        والمصدر عندنا كمصدر شيعي يوضح بايعهم بعد اشهر بالاكراه ليس بسبب التهديد الامام علي لايخافهم بسبب الحفاض على الاسلام من الفتن والحروب والارتداد عن الاسلام بسبب الخلافات في بداية الاسلام كجدد مسلمون واسباب اخرى كما واضح من ذكر الرواية لاقوال الامام علي وسبحان الله الارتداد حصل في خلافة ابي بكر عندما ارتد الكثير عن الاسلام كما تسموها حروب الردة وبعضهم بسبب دفع الزكات لابي بكر
                        http://www.aqaed.com/faq/5344/
                        المهم هذا ليس موضوعنا موضوعنا يتعلق عن بيعة ابي بكر التي كانت بالاكراه للامام علي ومن معه من اصحابه بالاكراه ليحافضون على الاسلام من الفتن وردة فاقوال الامام علي توضح الاسباب
                        الرواية


                        المصدر الشيعي

                        الجواب : الثابت عندنا في جميع مصادرنا التي تعرضت للموضوع أن بيعة علي وشيعته لأبي بكر كانت بالإجبار والإكراه ! ومع ذلك يحاول المخالفون أن يتمسكوا بها ! مع أنك لو سألتهم عن الحكم الشرعي لمن باع بيته بالإجبار تحت تهديد السلاح ؟ لقالوا إن البيع باطل ! فكيف يبطل البيع بالإجبار ، وتصح البيعة على حكم المسلمين وهي أعظم وأهم من بيع بيت ، وألف بيت



                        الرواية...............


                        وينقل للكليني رواية عن الامام الباقر قال:ان الامام عليا لم يدع الناس الى نفسه وانه اقر القوم على ما صنعوا وكتم امره .
                        (روضة الكافي ص246)كما رود في روضة الكافي ص246



                        عن ابي جعفر (ع)قال:ان الناس لما صنعوا ما صنعوااذ بايعوا ابا بكر لم يمنع امير المؤمنين (ع) من ان يدعوا الناس الى نفسه الا نظرا للناس وتخوفا عليهم ان يرتدوا عن الاسلام فيعبدوا الاوثان ولا يشهدوا ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله (ص)وكان الاحب اليه ان يقرهم على ما صنعوا من ان يرتدوا عن جميع الاسلام وانما هلك الذين ركبوا ما ركبوا فأما من لم يصنع ذلك ودخل في ما دخل فيه الناس على غير علم ولا عداوة لامير المؤمنين (ع) فان ذلك لا يكفره ولا يخرجه من الاسلام ولذلك كتم علي (ع)امره وبايع مكرها حيث لم يجد اعوان
                        .....................


                        فهذهي روايتين تثبت كانت البيعة لابي بكر ليست برضا بعض المبايعون كانت بيعتهم بالاكراه فرواية السنية توضح كيف عمر اجبر بعض المبايعون مجبرون مكرهون لهلبيعة التي جعلتهم يتمنون موت عمر من اجل يمتنعون مبايعة ابي بكر ليبايعون فلان ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                        والرواية لشيعية توضح كراهية الامام علي لهلبيعة التي كانت ليست برضا بالاكراه من اجل يحافض على الاسلام من الفتن والبيعة التي تكون بالاكراه ساقطة شرعيتها
                        فاقول مجرد اثبات بيعة ابي بكر بالاكراه تكون غير شرعية ؟؟؟؟ وتكون البيعة للامام علي احق من ابي بكر فهلاشكال يكون اسقاط مذهب السنة باكمله بدون مانحتاج لاشكال اخر فهلاشكال كافي لوحده لاسقاط مذهبكم مذهب السنة فهلاشكال يعتبر من اكبر الخلافات التي حصلت في التاريخ حول البيعة لمن الاحق تكون وكما واضح الامام علي احق بعد الرسول بان يتبع ويبايع
                        فهلخلاف من تسبب لتفريق المسلمون لمذاهب سنة وشيعة بسبب عمر الذي اجبر المبايعون يبايعون ابي بكر كرها ليمنعهم مبايعة فلانا؟؟؟؟؟؟؟؟؟


                        لاكن كما واضح البخاري فنان التحريف وتدليس اخفا عنكم هلحقيقة المرة بتدليساته وتحريفاته من اجل خفي احقية الامام علي للخلافة بعد الرسول استبدل الاسما واسماهم فلان وفلان فهذهي حقيقة كتبكم التي تثقون فيها كيف حرفة وزورة التاريخ من اجل اضلال اتباعهم بتحاريفهم
                        الخلافة لعلي بعد الرسول لاكن عمر جعلها لفتة لتكون لابي بكر جعلها عمر كرها غصبا لابي بكر ليمنعهم مبايعة علي تحت التهديد كما واضح وهم يتمنون موت عمر ليبايعون فلانا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                        فكيف تكون بيعة شرعية والمبايعون يتمنون موت عمر بسبب كرههم لبيعة ابي بكر؟؟ يتمنون موت عمر ليبايعون الاخر فلان ؟؟؟فاي بيعة شرعية تكون بعد هلاكراه وبعد التمني لموت عمر من اجل لايبايعون ابي بكر؟؟؟؟؟؟؟

                        ولماذا البخاري استبدل الاسما واسماهم فلان وفلان؟؟؟؟؟؟؟
                        السبب طبعا لاستبدال الاسما من اجل يخفي الحقيقة المرة ليخفي احقية بيعة علي من قبل المكرهون لبيعة ابي بكر الذي اجبرهم عمر للبيعة غصبا كرها لدرجة كرههم للبيعة يتمنون لو مات عمر ليبايعون عليا فهذهي الحقيقة المرة التي اخفاها عنكم البخاري لبيعة ابي بكر الغير شرعية على المبايعين التي كانت بالاكراه كانو يريدون مبايعة الامام علي وعمر منعهم لجعلهم يبايعون ابي بكر بالاجبار


                        .............



                        وكما قال شيخنا مجرد اثبات بطلان خلافة ابي بكر يكون اثبات صحة المذهب الشيعي وبطلان المذهب السني



                        - مسائل خلافية حار فيها أهل السنة - الشيخ علي آل محسن ص 243 :




                        الدليل الخامس : أن خلافة أبي بكر وعمر التي ارتكز عليها مذهب أهل السنة لم نعثر على دليل واحد يصححها كما أوضحناه في الفصل الثاني ، وحيث أن أساس الخلاف بين مذهب الشيعة وأهل السنة هو مسألة الخلافة ، وأن كلا من المذهبين قائم
                        على ما أسسه في مسألة الإمامة ، فإذا ثبت بطلان خلافة أبي بكر وعمر ، فلا مناص حينئذ من ثبوت بطلان مذهب أهل السنة المبتني عليهما ، فيثبت صحة مذهب الإمامية لعين ما قلناه في الدليل الرابع .





                        التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 18-12-2014, 09:18 PM.

                        تعليق


                        • المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
                          رد على هذا

                          وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِ‌ينَ وَالْأَنصَارِ‌ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّ‌ضِيَ اللَّـهُ عَنْهُمْ وَرَ‌ضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِ‌ي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ‌ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ ﴿التوبة: ١٠٠﴾

                          وَ
                          أليس كل هذا فى الصحابة ومدح لهم أم تنكر هذه الآيات وترد القرآن المجيد؟؟
                          منتظر الرد ولكن لا ترد دلالة الأيات
                          الرجل اعاد بعض الايات واضاف ايات اخرى والايات التي اضافها نفس الايات التي كررها
                          الله رضى عن بعض الصحابة الذي لن يغيرون الصحابة الذي لن ينقلبون الصحابة الذي لن يحذثون الصحابة الذي لن ينكثون هلصحابة الله رضى عنهم اما مرتكبي النذوب اكيد يخرجهم الله من الرضى لن يرضى عنهم الله مرتكبون الذنوب في بعضهم او كمثل من ظلم فاطمة والامام علي واهل البيت من بعض الصحابة فاكيد يخرجون من رضى الله عنهم




                          والسابقُون الأولُون من الْمُهاجرين والأنْصار والذين اتبعُوهُمْ بإحْسانٍ رضي اللهُ عنْهُمْ ورضُوا عنْهُ وأعد لهُمْ جناتٍ تجْري تحْتها الأنْهارُ خالدين فيها أبدا ذلك الْفوْزُ الْعظيمُ
                          ........................

                          الاية لن تقول كل المهاجرون والانصار قالت من المهاجرون والانصار يعني بعضهم الله راضي عنهم وبعضهم ليس راضي الله عنهم من ارتكب الذنوب شي اكيد يخرج من رضى الله ويكون من الناكثون فناكث خارج عن رضى الله كما واضح من الاية

                          في اية اخرى : (( إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوقَ أَيدِيهِم فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفسِهِ وَمَن أَوفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيهُ اللَّهَ فَسَيُؤتِيهِ أَجرًا عَظِيمًا )) (الفتح: 10).



                          ..................


                          إنّ الآيتين في مجال ذكر فضيلة الهجرة والنصرة واتباعهما، ولا اشكال فيه من حيث المبدأ، ولكن لا تدلاّن على تأييد جميع المهاجرين والانصار حتّى ولو انحرفوا عن الخطّ السليم، وغاية ما يمكن أن يدّعى انّ فيهما اطلاق، وقد ثبت في محلّه انّ الاطلاق محمول على المقيّد ان ثبت التقييد، أي إن لم يرد قيد فالاطلاق محكم وإلاّ فلا، وفي المقام قد ثبت بالادلّة الواضحة انحراف جماعة عن الخط النبوي الذي رسمه لهم صاحب الرسالة (صلى الله عليه وآله).
                          مضافاً الى انّ في الاية الاولى توجد قرينة صارفة عن الاطلاق وهي (( من )) التي تدلّ على التبعيض لانّ الأصل فيها ان تكون تبعيضيّة لا بيانيّة - كما قرّر في محلّه -، وعليه فانّ رضى الله كان لعدد منهم لا لجميعهم.
                          وممّا يدلّ على هذا الوجه، الآية التي تلت الآية الاولى في سورة التوبة: (( ممّن حولكم من الاعراب ومن أهل المدينة مردوا على النفاق لا تعلمهم نحن نعلمهم سنعذبهم مرّتين ثم يردّون الى عذاب عظيم )) (التوبة:101), أليس أهل المدينة من الانصار؟

                          ....................................

                          يقول احدهم وهو يستدل بهلاية


                          يقول الذي خلقنا والذي له تصرف جميع عباداتنا خالصة:
                          (( وَالسَّابقونَ الأَوَّلونَ منَ المهَاجرينَ وَالأَنصَار وَالَّذينَ اتَّبَعوهم بإحسَان رَّضيَ اللّه عَنهم وَرَضوا عَنه وَأَعَدَّ لَهم جَنَّات تَجري تَحتَهَا الأَنهَار خَالدينَ فيهَا أَبَدًا ذَلكَ الَفوز العَظيم )) (التوبة:100)
                          هذه الآية الكريمة تتكلم عن مهاجرين وأنصار وآخرين إتبعوهم بإحسان ... هل تدبرت .. هل تفكرت .. فهل آل البيت من جملتهم ومن ضمنهم أم لا ؟
                          إن قلتَ نعم فهذا يعني أنهم فريق واحد رضي الله عنهم جميعاً لا فريقان .. وإن قلت لا فإنك تخرج آل البيت من فضل هذه الآية الكريمة ... فهل فهمت قصدي الآن ؟ ... أرجو ذلك وأتمناه!!!


                          ........................................

                          نحن نقول: نعم، إن آل البيت الذين هم آل محمد: علي وفاطمة والحسن والحسين (عليهم السلام)، ومن كان منهم زمن الهجرة فهو من جملة السابقين الأولين، ومن جملة المهاجرين، وهم حائزون على رضوان الله وفضله. ولكنا لا نقول: بأن المهاجرين هم أهل البيت بحيث كل من صدق عليه الهجرة يكون منهم, والهجرة لوحدها لا يلزمها نيل رضوان الله لمن هاجرها .
                          نعم، إنّ الظاهر من الآية أن مجرد السبق إلى الهجرة والنصرة كاف واف في رضوان الله, وأنه حسنة لا تضر معه سئية, فهل هذا الظاهر حجة ملزمة, بحيث يجب علينا أن نقدس كل من سبق إلى الهجرة والنصرة حتى ولو ثبتت عليه المعصية ؟
                          الجواب: إن المراد بالسابقين الأولين من أقام على طاعة الله, ومات على سنة رسول الله (صلى الله عليه وآله), أما من عصى وأساء بعد السبق فلا تشمله مرضاة الله, كيف وهو القائل: (( مَن يَعمَل سوءاً يجزَ به وَلا يَجد لَه من دون اللَّه وَليّاً وَلا نَصيراً )) (النساء:123), والقائل: (( ليَجزيَ اللَّه كلَّ نَفس مَا كَسَبَت إنَّ اللَّهَ سَريع الحسَاب )) (ابراهيم:51), وروى البخاري في صحيحة (كتاب الفتن): ((إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) يقول يوم القيامة: أي ربي أصحابي، فيقول له: لا تدري ما أحدثوا بعدك، فأقول: سحقاً سحقاً لمن بدل بعدي)).
                          وليس من شك أن للسابق في الهجرة والنصرة الأفضلية على اللاحق، ولكن هذا شيء والسماح له بالمعصية أو عدم الحساب عليها شيء آخر

                          http://www.aqaed.com/faq/2160/

                          .....................





                          فان كان بعض الصحابة مات وهو مرتكب الذنوب فاكيد خارج عن رضى الله يكونون من الناكثين والناكثين طبعا يخرجون من رضى الله كما ذكرنا للايات الاخرى

                          (( إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوقَ أَيدِيهِم فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفسِهِ وَمَن أَوفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيهُ اللَّهَ فَسَيُؤتِيهِ أَجرًا عَظِيمًا )) (الفتح: 10).
                          فان الاية قسمتهم الى قسمين من يفي بالبيعة فوعده الله بالاجر العظيم, ومن لا يفي وينكث فانما ينكث على نفسه ولا يضر الله

                          ..............................................








                          فهذا اعتراف لصحابي انهو احدث بعد النبي ويعترف انهو من المبايعون تحت الشجرة غير بعد النبي احدث بعد النبي

                          صحيح البخاري كتاب المغازي باب غزوة الحديبية : عن العلاء بن المسيب عن أبيه قال : لقيت البراء بن عازب رضي الله عنهما فقلت طوبى لك صحبت النبي صلى الله عليه و سلم وبايعته تحت الشجرة فقال يا ابن أخي إنك لا تدري ما أحدثنا بعده
                          http://hadith.al-islam.com/Page.aspx...ID=24&PID=3938


                          حسن بن فرحان المالكي


                          25 أكتوبر، 2013 ·
                          بل نرجو أن اعترافات بعض الصحابة بالتبديل والإحداث نافعاً لهم واعترافاتهم كثيرة جداً، منها في الصحيحن وغيرها أذكر نموذجاً حتى لا أطيل -صحيح البخاري (4/ 1529)- : (لقيت البراء بن عازب فقلت: طوبى لك صحبت النبي وبايعته تحت الشجرة! فقال يا ابن أخي إنك لا تدري ما أحدثنا بعده)! فاعتراف البراء بن عازب رضي الله عنه هنا بالإحداث مفيد جداً له شخصياً وللتاريخ وفيه شهادة لله وتفسير بأن الصحبة والفضائل غير عاصمة من ذنب.
                          مشكلتنا هي السلبية مع مثل هذه الاعترافات الرائعة والشجاعة والمفترض أن تكون هذه الاعترافات مفيدة لنا علمياً فهذا (فهم السلف الصالح الحق) فالبراء بن عازب هنا كان شجاعاً اعترف بأن الصحابة - ولو في جزء منهم- قد أحدثوا بعد النبي وأن هذا الإحداث قد يحبط الصحبة وبيعة الشجرة. وهذا الفهم من الصحابي (الرضواني المبايع تخت الشجرة) لا يعتد به الغلاة، فلا يساوي عندهم تكلف الغلاة وتنطعهم في اختلاق (فهم) ليس عليه السلف




                          ..............................



                          رد مختصر بشكل اوضح فاقول فان كان ابي بكر وعمر وعثمان ثبت بالادلة ظلمو اهل البيت الامام علي وفاطمة ظلموهم كمثل البيعة الخلافة او ارض فدك او الخلافات الاخرى ان ثبت ظلمو اهل البيت خرجو من رضى الله عليهم يحتسبون من الناكثون المحدثون بعد الرسول المنقلبون فيكونون من الناكثون وناكثون طبعا خارجون من رضى الله عليهم بدليل الاية لناكثون خارجون من رضى الله


                          فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفسِهِ (الفتح: 10).

                          .............................



                          التعديل الأخير تم بواسطة احمد55; الساعة 19-12-2014, 04:35 PM.

                          تعليق


                          • أحسنت أخي أحمد لماذا عمار يشتم عثمان ويتوعد بالقتل ويقتل : -عن أبي غاديةَ قال سمعتُ عمَّارَ بنَ ياسرٍ يقعُ في عثمانَ يشتُمُه بالمدينةِ قال فتوعَّدتُه بالقتلِ قلتُ لئن أمكنَني اللهُ منكَ لأفعلنَّ فلما كان يومُ صِفِّينَ جعل عمارٌ يحملُ على الناسِ فقيل هذا عمَّارٌ فرأيتُ فُرجةً بين الرِّئتينِ وبين السَّاقَينِ قال فحملتُ عليه فطعنتُه في رُكبته قال فوقع فقتلتُه فقيل قتلتَ عمَّارَ بنَ ياسرٍ وأُخبِر عمرو بنُ العاصِ فقال سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقول قاتِلُ عمارٍ وسالبُه في النارِ فقيل لعمرو بنِ العاصِ هو ذا أنت تُقاتِلُه فقال إنما قال قاتِلَه وسالبَه العلامه الألباني في السلسلة الصحيحة : إسناده صحيح

                            تعليق


                            • المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                              أحسنت أخي أحمد لماذا عمار يشتم عثمان ويتوعد بالقتل ويقتل : -عن أبي غاديةَ قال سمعتُ عمَّارَ بنَ ياسرٍ يقعُ في عثمانَ يشتُمُه بالمدينةِ قال فتوعَّدتُه بالقتلِ قلتُ لئن أمكنَني اللهُ منكَ لأفعلنَّ فلما كان يومُ صِفِّينَ جعل عمارٌ يحملُ على الناسِ فقيل هذا عمَّارٌ فرأيتُ فُرجةً بين الرِّئتينِ وبين السَّاقَينِ قال فحملتُ عليه فطعنتُه في رُكبته قال فوقع فقتلتُه فقيل قتلتَ عمَّارَ بنَ ياسرٍ وأُخبِر عمرو بنُ العاصِ فقال سمعتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يقول قاتِلُ عمارٍ وسالبُه في النارِ فقيل لعمرو بنِ العاصِ هو ذا أنت تُقاتِلُه فقال إنما قال قاتِلَه وسالبَه العلامه الألباني في السلسلة الصحيحة : إسناده صحيح

                              شكرا الاخت ونزيد من اقوال احد علمائهم



                              فهذا احد كبار علمائكم يصف بعضهم كانو يشربون الخمور ويسرقون ويزنون







                              فان تسايرنا مع عالمكم لاقواله بقوله بعضها اقيم فيه الحدود فيكون كفارة فهو يقصد بعضها بعضها السوال فهل البعض الاخر الذي لن يقيم فيها الحدود رضى الله عنهم ؟؟؟؟؟؟

                              هل يصح القول لشارب الخمور وسارقون ومن زنا رضى الله عنهم فعالمكم يصف اقيم الحدود لبعضها لا كلهم فان تسايرنا مع اقوال شيخك فنقول مرتكبون الذنوب الذي لن يقيم عليهم الحدود خارجون من رضى الله لايخالف هلراي احد طبعا فتكون الايات التي ذكرتها االله رضى عن بعضهم فقط والبعض الاخر خرج عن رضى الله فناكث خارج عن رضى الله وحتى شيخك هذا يصف بعضها اقيم فيها الحد بعضها اما البعض الاخر التي لن يقيم فيها الحد اكيد خارجون من رضى الله فلا يصح القول بالايات رضى الله عنهم جميعا وفيهم مرتكبي ذنوب فمرتكبي الذنوب الذي لن يقيم عليها الحد خارجون من رضى الله للايات فبعضهم قتلو بعض في الحروب فهل يصح القول رضى الله عن القاتل والمقتول في الجنة وان قتل بعضهم بعضا القاتل في الجنة ؟؟؟؟؟

                              تعليق


                              • كتابي الإلكتروني روض الزهر الندي في إثبات أن الخليفة الأول هو الإمام علي http://www.4shared.com/file/FO7NPQcEba/rawd.html

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                10 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X