المشاركة الأصلية بواسطة النجارى
اظاهر الرجل عنده حتى تكبير الخط يكون من الادلة
الرجل المسمى نجاري مو عاقل مو صاحي فعقله مصاب بشي لايعقل انسان عاقل وطبيعي يكون بهلمستوى يعيد مشاركاته مرات كثيرة نجيبه ويعيد ويعيد ونجيبه ويستمر باسلوبه لتقرار لاعادة مشاركاته الى حد ماله نهاية
الرجل نجاري اظاهر مو عاقل يمكن مجنون فالعاقل الطبيعي لايكون بهلشكل او اظاهر يستخدم هلاساليب من اجل يغطي هربه عن الاجابات لاسئلته وهلاسلوب يستخدمه في الحوار اغلبهم يقررون اسئلتهم مرات كثيرة او يضعون اسئلة اخرى للتشتت للهرب من الاسئلة الاساسية فمن قبل اعيد مشاركاته التي تتعلق بدفن ابي بكر وعمر واية الغار وها هو الان يعيد مشاركاته الاخرى من جديد
فليس انا من قال الله يسخط بعد الرضا من قال الله في القران وعلمائك؟؟؟؟؟؟؟؟
فناكث كما توضح الاية يخرج من الرضى
( إن الذين يبايعونك إنما يبايعون الله يد الله فوق أيديهم فمن نكث فإنما ينكث على نفسه ومن أوفى بما عاهد عليه الله فسيؤتيه أجراً عظيماً ) - ( الفتح : 10 ) ، فهذه الآية تصرح بأن الناكث فإنما ينكث على نفسه وليس له أجراً
...........................................
وهذا ماذكره علمائك
هل من يرضى الله عنه لا يسخط عليه أبدا
كثيرا ما يحتج الوهابية بآية أصحاب الشجرة (( لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة)) على أن الله رضي عن الصحابة ومن يرضى الله عنه لا يسخط عليه أبدا .
فلنرى أقوال علماء السلفية في ذلك و رأيهم في ديمومة الرضا على من يرضى الله عنه
ها هو الشيخ صالح آل الشيخ في إتحاف السائل يقول :
المسألة الثانية:
في قوله (يَغْضَبُ وَيَرْضَى لاَ كَأحَدٍ مِنَ الوَرَى)، الغضب والرضا من الصفات التي يتّصف بها الرب إذا شاء.
فَغَضَبُهُ سبحانه ورضاه متعلّق بمشيئته وقدرته.
الغضب يحِلُّ ثمّ يزول، والرضا يحِلُّ ثُمّ يزول، وهكذا، يعني أنَّ الغضب ليس دائماً والرضا ليس دائماً وإنما هذا مُرْتَبِطٌ كجنسه في الصفات الفعلية بمشيئة الله وبقدرته.وهذا هو الذي قَرَّرَهُ أهل الحديث والأثر وأئمة أهل السنة واستدلوا لذلك بقول الله : وَمَنْ يَحْلِلْ عَلَيْهِ غَضَبِي فَقَدْ هَوَى[طه:81]، فدلَّ على أنَّ الغضب يحِلّ بعد أن لم يكن حالَّاً، وحُلُولُهُ يَدُلُّ على أنّه متعلق بمشيئة الله لأنَّهُ ما شاء الله كان.فإذا شاء الله أن يغضب فإنه سبحانه يغضب وإذا شاء أن يرضى فإنه يرضى .انتهى
يقول الدكتور محمد أمان بن علي الجامي ( من كبار علماء السلفية ) في الصفات الإلهية ( 1/364):
قوله عليه الصلاة والسلام: "إن الله تعالى يقول لأهل الجنة: يا أهل الجنة فيقولون: لبيك ربنا وسعديك والخير في يديك، فيقول: هل رضيتم؟ فيقولون: وما لنا لا نرضى يا رب! وقد أعطيتنا ما لم تعط أحداً من خلقك، فيقول: ألا أعطيكم أفضل من ذلك؟!! فيقولون: يا رب، وأي شيء أفضل من ذلك؟ فيقول: أحل عليكم رضواني فلا أسخط عليكم بعده أبداً يستدل أهل السنة بهذا الحديث على أن يحل رضوانه في وقت دون وقت، وأنه قد يحل رضوانه ثم يسخطُ على من شاء، كم يحل سخطه ثم يرضى ولكن هؤلاء أحل عليهم رضواناً لا يعقبه سخط
أخيرا و ليس آخرا ها هو الشيخ ابن عثيمين وهو أحد أبرز ثلاثة رؤوس للسلفية و الوهابية يبطل نظرية أن من رضى الله عنه فإنه لا يسخط عليه أبدا
فيقول ابن عثيمين في شرح العقيدة الواسطية : ((ثم نقول لهم : قولكم :إن الرضى حادث بعد أن لم يكن ما الذي يمنع أن يكون الله عز وجل لكمال تصرفه في ملكه يرضى عن أقوام ويسخط عن أقوام يرضى عن الشخص في حال ، ويغضب عليه في حال أخرى ما المانع ؟
وهل هذا إلا من كمال ربوبيته أن يكون فعالاً ما يريد هذا لا شك أنه من كمال ربوبيته وكماله عز وجل .
أقول نواف : فها هو ابن عثيمين ينقض نظرية دوام رضا من رضي الله عنه وعدم جواز سحطه من بعد رضاه ولله الحمد و المنة
ويقول ابن حزم في الفصل في الملل ( 4/ 48)

أقول نواف : فنكتفي بهذه النقول التي تفيد بأن من رضي الله عنه لا يمتنع أن يسخط السخ عليه بعد ذلك وبذلك يستطيع الشيعي بكل سهولة عبر هذه النقول أن يرد على السلفي الوهابي في امتناع السخط بعد الرضا
تعليق