تويت
وهدم أصل عظيم كهذا بالقرآن يهدم باقى الأصول
-
-
خلق الله الخلق من أجل آل البيت
وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَّسُولًا أَنِ اعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ – فَمِنْهُم مَّنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُم مَّنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلَالَةُ فَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ
فى كل أمة رسول تشمل نبينا محمد صلى الله عيه وآله ما قال لهم بعثت من أجل آل البيت ولا خلقكم من أجل آل البيت
نتاابعتعليق
-
قد وبَّخ اللَّه المشركين الذين لا يعبدون اللَّه تعالى؛ فقال: ﴿ أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ ﴾يعني: أظننتم أنكم مخلوقون عبثًا بلا حكمة، لا ثواب ولا عقاب، ﴿ وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ ﴾
وأنكم إلينا لا ترجعون دلت على أن الحكمة من الخلق العبادة لله والتوحيد والأمر والنهى لأنهم سيرجعون إليه سبحانه فيجازيهم على أعمالهم ولم يذكر أن الحكمة من الخلق أنهم خُلقوا من أجل آل البيت ثم نزّه سبحانه نفسه عن ظنهم هذا فقال: ﴿ فَتَعَالَى اللَّهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ ﴾ أي: تقدس أن يخلق شيئًا عبثًا، فإنه الملك الحق المنزه عن ذلك، ﴿ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ ﴾
وعدم ذكره يدل على عدمه ويستحيل أن يذكر الله فى القرأن إحقاقاً للحق ومراعاة لحق المسلم ثمن الشاه وثمن الصاع من التمر الذى يساوى عدة دراهم والصاع أربعة أمداد والمد ملىء كفى الرجل ولم يذكر العقائد الكبرى التى تدعيها الشيعة
ومنها أن الخلق خُلقوا من أجل آل البيت رضوان الله عليهم
قال تعالى بعد أن أمر بكتابة الدين
(وَلَا تَسْأَمُوا أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰ أَجَلِهِ ۚ) أن تكتبوه أى الدين صغيرا عامة فى كل صغير
ثم يترك الله بيان علم العيب أو بعضه للإئمة رضوان الله عليهم ويترك ذكر فضل كربلاء على مكة والمدينة ويترك ذكر عصمة الأئمة وأن فاطمة كائن إلاهى تعالى الله عن الكفر والشرك وأن طاعة الأئمة طاعة لله وأمرهم أمر اله وأنهم أفضل من جميع الأنبياء والملائكة وأن آل البيت يقدرون على كل شيء ويجيبون المضطر ويكشفون الضر أو أن الله أعطاهم ذلك وأن خمس مال العبد للأئمة ولم يبق للفقراء شيء وأن المهدى يأتى بكتاب جديد وأمر جديد
وأن تسعة أعشار الدين كذب أى تقية
وأن آل البيت يحاسبون الناس يوم القيامة
وأن على قسيم الجنة والنار
وأن الناس لا يدخلون الجنة إلا بصك من على
وأن علم الوحى عند الأئمة خاصة
وأن فاطمة عندها مصحف خاص بها
تعالى اللهتعليق
-
قال تعالى
(يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا تَدَايَنتُم بِدَيْنٍ إِلَىٰ أَجَلٍ مُّسَمًّى فَاكْتُبُوهُ ۚ وَلْيَكْتُب بَّيْنَكُمْ كَاتِبٌ بِالْعَدْلِ ۚ وَلَا يَأْبَ كَاتِبٌ أَن يَكْتُبَ كَمَا عَلَّمَهُ اللَّهُ ۚ فَلْيَكْتُبْ وَلْيُمْلِلِ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ وَلْيَتَّقِ اللَّهَ رَبَّهُ وَلَا يَبْخَسْ مِنْهُ شَيْئًا ۚ فَإِن كَانَ الَّذِي عَلَيْهِ الْحَقُّ سَفِيهًا أَوْ ضَعِيفًا أَوْ لَا يَسْتَطِيعُ أَن يُمِلَّ هُوَ فَلْيُمْلِلْ وَلِيُّهُ بِالْعَدْلِ ۚ وَاسْتَشْهِدُوا شَهِيدَيْنِ مِن رِّجَالِكُمْ ۖ فَإِن لَّمْ يَكُونَا رَجُلَيْنِ فَرَجُلٌ وَامْرَأَتَانِ مِمَّن تَرْضَوْنَ مِنَ الشُّهَدَاءِ أَن تَضِلَّ إِحْدَاهُمَا فَتُذَكِّرَ إِحْدَاهُمَا الْأُخْرَىٰ ۚ وَلَا يَأْبَ الشُّهَدَاءُ إِذَا مَا دُعُوا ۚ وَلَا تَسْأَمُوا أَن تَكْتُبُوهُ صَغِيرًا أَوْ كَبِيرًا إِلَىٰ أَجَلِهِ ۚ ذَٰلِكُمْ أَقْسَطُ عِندَ اللَّهِ وَأَقْوَمُ لِلشَّهَادَةِ وَأَدْنَىٰ أَلَّا تَرْتَابُوا ۖ إِلَّا أَن تَكُونَ تِجَارَةً حَاضِرَةً تُدِيرُونَهَا بَيْنَكُمْ فَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ أَلَّا تَكْتُبُوهَا ۗ وَأَشْهِدُوا إِذَا تَبَايَعْتُمْ ۚ وَلَا يُضَارَّ كَاتِبٌ وَلَا شَهِيدٌ ۚ وَإِن تَفْعَلُوا فَإِنَّهُ فُسُوقٌ بِكُمْ ۗ وَاتَّقُوا اللَّهَ ۖ وَيُعَلِّمُكُمُ اللَّهُ ۗ وَاللَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ )
وأعظم الشهادة الدين
(ومن أظلم ممن كتم سهادة عنده من الله)
وعند الشيعة كتم أعظم شهادة تسعة أعشار الدين ولا دين لمن لا كتم شهادة عنده
وهذه الأية الكريمة هدم للتقية تسعة اعشار الدين وهدم أصل يهدم باقى الأصول
تعليق
-
أَمْ تَقُولُونَ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطَ كَانُوا هُودًا أَوْ نَصَارَىٰ ۗ قُلْ أَأَنتُمْ أَعْلَمُ أَمِ اللَّهُ ۗ وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَتَمَ شَهَادَةً عِندَهُ مِنَ اللَّهِ ۗ وَمَا اللَّهُ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَتعليق
-
بالله عليك الذى خلقك دعنى اكمل ولك حرية الكلام شهر كاملتعليق
-
اشكر لك وللإدارة اتاحة لى الفرصة للكلامتعليق
-
قلت لك أننى سأسوق لك الأدلة من القرآن على صحة خلافة الأربعة على ترتيبهم وهم مبشرون من النبى بالسند الصحيح بالجنة على ترتيبهم
ولكن لطول الأدلة سأرجؤها
وأقول لك
بنى الشيعة معتقدهم على الإمامة وكفروا السنة واستحلوا دمهم وأموالهم وقتلتم فى سوريا وحدها نحو المليون وقلتم لا عذر للانسان بالجهل فى عدم اعتقادها
رغم أننا عذرنا عوام الشيعة بالجهل عند اتيان الشرك وهو دعاء غير الله وغيره
بسبب عقيدة الإمامة فى على رضى الله عنه وأن ابو بكر اغتصب منه الإمامة وجعلها الشيعة ركن من أركان الدين وسآتيك بالمصدر من كتبكم وعبت على حين قلت لك ما حكم عندك من ادعى علم الغيب لأحد وخالف القرآن أتكفره؟
فعبت على وقلت لى لا أكفره بل أضلله
أقول لك لا تكفرون من أنكر القرآن وأعطى صفة لله لبشر وتكفرون من انكر الإمامة رغم أنها لا دليل عليها ولم تذكرفى القرآن؟
أقول لك الإمامة ركن من أركان الدين عندكم وفى الفقرة القادمة ان شاء الله آتيك بالمصدر
ركن الدين لابد كما سبق أن يذكر فى القرآن المجيد
والدليل فى الفقرة السابقة
وإليك دليل آخر
تعليق
-
ذكر الله فى كتابه كل شيء بوضوووووووووووووح يجلى الحق ولا يجعله ملتبس ذكر الزكاة والصلاة حتى عند القتال بوضوح وذكر الحج ولم يجعل فرضيته خفية تحتاج لميكرسكوب مجهرى حتى نعلمه وذكر فيه فدية الأذى وقتل الصيد ذكر الصيام وبعض احكامه والأخرى فى السنة كما فى الصلاة والزكاة
ذكر بعض احكام البيع وفرق بينه وبين الربا
ذكر الدين واحكامه كما فى اخر سورة البقرة
ذكر احكام الفيى والغنيمة وبعض احكام الجهاد والباقى فى السنة
ذكر أداب الإستأذانياأيها الذين آمنوا ليستأذنكم الذين ملكت أيمانكم والذين لم يبلغوا الحلم منكم ثلاث مرات من قبل صلاة الفجر وحين تضعون ثيابكم من الظهيرة ومن بعد صلاة العشاء ثلاث عورات لكم ليس عليكم ولا عليهم جناح بعدهن طوافون عليكم بعضكم على بعض كذلك يبين الله لكم الآيات والله عليم حكيم [ولم يذكر ركن الدين الإمامة] !!!!!!!!
عجيب!!!!
ذكر كلمة أف التى تقال للوالدين [ولم يذكر ركن الدينالإمامة]!!!!!
ذكرالفتيل والقطمير حتى قال ما فرطنا فى الكتاب من شيء
[ولم يذكر ركن الدين الإمامة]!!!!!التى يكفر من لم يعتقدها
تعليق
-
ذكر الأحكام العقدية الكبرى كما أخذت الإقتباس من ذكر توحيده سبحانه ونفى الشرك والولاء والبراء وأسمائه وصفاته التى هى ركن الدين الأعظم فى الحقيقة ولم يذكر إمامة علىّ رضى الله عنه
وَلَقَدْ بَعَثْنَا فِي كُلِّ أُمَّةٍ رَسُولًا أَنِ اُعْبُدُوا اللَّهَ وَاجْتَنِبُوا الطَّاغُوتَ فَمِنْهُمْ مَنْ هَدَى اللَّهُ وَمِنْهُمْ مَنْ حَقَّتْ عَلَيْهِ الضَّلالَةُ فَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَ
أليس هذا قرآن؟؟؟
تعليق
-
: { وَمَا أَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلك مِنْ رَسُول إِلَّا نُوحِي إِلَيْهِ أَنَّهُ لَا إِلَه إِلَّا أَنَا فَاعْبُدُونِ }
وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون & ما أريد منهم من رزق وما أريد أن يطعمون
فأين ذكركم للركن الأعظم توحيد الله
وما موقفكم من الشيعة الذين قالوا على هو الله
ا
ذكر احكام ملاعنة الرجل لزوجته وتفاصيلها واحكام الميراث كما فى سورة النساء بتفصيل مبهر
[ولم يذكر ركن الدين الإمامة]!!!!!
ذكر عدة احكام فيما يتعلق بالزوجين النكاح والطلاق كما فى البقرة والنساء والعدة واحكام الحيض للمرأة وكيفية تعبدها
[ولم يذكر ركن الدين الإمامة]!!!!!
ذكر الاداب اداب خروج المرأ وتكشفها للمحارم كما فى سورة النور وذكر غض البصر
[ولم يذكر ركن الدين الإمامة]!!!!!
ذكر اداب التعامل بين المسلمين من حكم الغيبة والسخرية
[ولم يذكر ركن الدي الإمامة]!!!!!
ذكر حكم الفخر والكبرياء والاختيال فى عدة سور
[ولم يذكر ركن الدين الإمامة]!!!!!
تعليق
-
ذكر اشراط الساعة والموت وعدد ذكر القيام والتخويف منها وقصص الانبياء
[ولم يذكر ركن الدين الإمامة]!!
لماذا لم يلغ ذكر الانبياء وأممهم وما حدث لهم ويحذر من الشرك والوقوع فى ما وقعوا فيه ويذكر مكانه مرة إمامة على !!
خاصة وقد سبق ذكر كلام من كتبكم أن على رضى الله عنه وأرضاه أفضل من كل الأنبياء ومن الملائكة فلماذا لم يذكر فى الكتب السابقة ويُذكر هذا فى القرآنتعليق
-
وكل ما سبق وأضعافه من عقائد الشيعة وأضعافه مما بنى الشيعة عليه مذهبهم عقائد كبرى وأصول منها ما ذكرت فى الفقرة السابقة كيف لا تًذكر فى القرآن الكريم
وعدم ذكرها يدل على عدمها وقد سقنا الأدلة من القرآن على حتمية ذكرها لو كانت صحيحة
تعليق
-
جاولت أن تدحض حجتى لما طلبت منك ذكر عقائد الشيعة من القرأن لا سيما ما تقشعر منه الأبدان ومخالف لدين جميع الأنبياء وهادم للقرآن العظيم أن الله يزور الحسين فى قبره تعالى الله عن هذا الكفر وأن فاطمة كائن إلاهى تعالى الله أن يكون معه إله
فقلت لا يتحتم ذكره فى القرآن وحاولت تعجيزى بأن طلبت أدلة قرآنية على صحة إمارة ابى بكر وعمر وعثمان
وسأثبت لك أن كل ما فى كتبكم من ذمهم باطل مكذوب مخالف للقرآن
وسأثبت للنواصب الذين انتهوا بفضل الله صحة إمامة الأربعة لا الثلاثة وأن معتقد السنة ليس مناصبة علىّ العداء وهذا مدون فى كل كتبهم
قال تعالى
وَمَن يُشَاقِقِ الرَّسُولَ مِن بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُ الْهُدَىٰ وَيَتَّبِعْ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ نُوَلِّهِ مَا تَوَلَّىٰ وَنُصْلِهِ جَهَنَّمَ ۖ وَسَاءَتْ مَصِيرًا
فى هذه الأية الكريمة أنه لا يجوز متابعة غير سبيل المؤمنين وصوب الله تعالى سبيل المؤمنين لأن الله غاير بين مشاققة الرسول وبين مشاققة سبيل المؤمنين وحرم مخالفة الإثنين
فكان سبيل المؤمنين وقتها أنهم أطبقوا بما فيهم علىّ رضى الله عنه على مبايعة أبى بكر وعمر وعثمان وعلىّ رابعهم وهذا سبيلهم الذى من كرهه توعده الله بالنار
قال تعالى عنهم (لقد رضى الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة)
هنا سماهم مؤمنين وهناك حرم اتباع غير سبيل المؤمنين
قال تعالى (هو الذى أيدك بنصره وبالمؤمنين )
تأمل سماهم مؤمنين والشيعة يقولون عنهم كفار
تقول الصحابة كفروا لما أعطوا الخلافة لأبى بكر
ويدل على كرههم لعلى
أقول ولماذا أعطوها لعلى بعد عثمان إلا لعلمهم أن ترتيبهم فى الفضل كترتيبهم فى الخلافة ولماذا أعطوها على وهم يكرهونه؟
ولماذا لم يأخذها لأنفسهم وأعطوها لأربعة غرباء عن المدينة إلا لتجردهم لله وحبهم نصرة الدين؟
فلو كانوا يريدون الدنيا لأخذوها لأنفسهم ولو كفروا بعد موته صلى الله عليه وأله لطردوا الصحابة من المدينة وهم قلة بالنسبة لهم ولقتلوا آل البيت جمبعاً
تعليق
-
قال تعالى
كُنتُمْ خَيْرَ أُمَّةٍ أُخْرِجَتْ لِلنَّاسِ تَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَتَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَتُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ ۗ وَلَوْ آمَنَ أَهْلُ الْكِتَابِ لَكَانَ خَيْرًا لَّهُم ۚ مِّنْهُمُ الْمُؤْمِنُونَ وَأَكْثَرُهُمُ الْفَاسِقُونَ
والحطاب للصحابة
دل على إيمانهم وفضلهم
وعلى أن ما أمروا به فهو من المعروف فكان أمرهم بإمارة الأربعة موافق لمرضاة الله
قال تعالى فإن أمنوا بمثل ما آمنتم به فقد اهتدوا
علق الله اهتداء الناس باتباعهم ما آمن به الصحابة والصحابة آمنوا أن أفضلهم الأربعة
تعليق
| المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
|---|---|---|---|---|
|
ردود 2
12 مشاهدات
0 معجبون
|
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق