الجواب هو نفسه جوابك على الذات
هل لله ذات نعم او لا
وما معنى الذات في اللغة ؟
اجابتك هي اجابتي فقط استبدل الذات باليد
يا عزيزي إن كان جوابي هو جوابك فأجبني
ثم نحن نتكلم عن المصطلحات التي ذكرها الله في القرأن
هل مصطلح اليد الذي ذكره الله في القرأن له معنى غير الجارحة إذا حمل على ظاهره
العرب تطلق كلمة يوم على ماذا .. على تعاقب الليل والنهار .. بما يعرف حالياً 24 ساعة . إذا زاد على هذا فإن العرب يقولون يوم وليلة ..
ولكن هل اليوم عند الله هو كما يطلقه العربي ؟؟ الجواب لا .. اليوم عند الله ألف سنة .. أي عند لسان العرب عشرة قرون .
فاليوم عند الله حقيقي له .. ولكن ليس حقيقي لنا ... فلا تقيس الله بالمخلوقين في أي شيء .
لا يا عزيزي أنت مخطأ
اليوم مصطلح أطلقه الناس على مدة زمنية معينة قد تكون مدته 24 ساعة على الأرض أو 1407 ساعة على عطارد
فمهما تغيرت مدة اليوم فإنه لا يتغير جوهره
و لو أنك تدبرت القرأن لعرفت أن الله قد عرّف اليوم بالمدة الزمنية فمرة اليوم مقداره 50 ألف سنة و مرة 1000 سنة
لا يا عزيزي أنت مخطأ
اليوم مصطلح أطلقه الناس على مدة زمنية معينة قد تكون مدته 24 ساعة على الأرض أو 1407 ساعة على عطارد
فمهما تغيرت مدة اليوم فإنه لا يتغير جوهره
و لو أنك تدبرت القرأن لعرفت أن الله قد عرّف اليوم بالمدة الزمنية فمرة اليوم مقداره 50 ألف سنة و مرة 1000 سنة
دعك من كلمة يوم عند الفلكيين
اليوم عند العرب هو بضبط من شروق الشمس حتى مغيبها .. أو تعاقب الليل بنهار ..
هذا هو اليوم .. سؤالي لك .. هل أل سنة عند العرب تسمى يوم ؟
يا عزيزي إن كان جوابي هو جوابك فأجبني
ثم نحن نتكلم عن المصطلحات التي ذكرها الله في القرأن
هل مصطلح اليد الذي ذكره الله في القرأن له معنى غير الجارحة إذا حمل على ظاهره
شفت التهرب اين وصل بك ؟
هذا دليل على انك تستنكر وتستقبح شيء بدون لازم
اجابتي هي نفسها اجابتك
فقط غير الذات الى يد فهذه اجابتي ماذا تريد اكثر ؟
دعك من كلمة يوم عند الفلكيين
اليوم عند العرب هو بضبط من شروق الشمس حتى مغيبها .. أو تعاقب الليل بنهار ..
هذا هو اليوم .. سؤالي لك .. هل أل سنة عند العرب تسمى يوم ؟
أليس تعاقب الليل و النهار هو مدة زمنية
أليس الوقت بين الشروق و الغروب هو مدة زمنية
مفهوم اليوم لا يتغير المتغير هو المدة
و كما قلت لك الله سبحانه قد بيّن لنا في قرأنه هذا المفهوم فمرة اليوم مدته ألف سنة و مرة 50 ألف سنة
شفت التهرب اين وصل بك ؟
هذا دليل على انك تستنكر وتستقبح شيء بدون لازم
اجابتي هي نفسها اجابتك
فقط غير الذات الى يد فهذه اجابتي ماذا تريد اكثر ؟
كان بإمكاني أن أتهمك بالتهرب لأنني أول من سأل و كان عليك أن تجيب لكنك لم تفعل
فدعك من هاته الكلمات و حاول أن تكون شجاعا و تجيبني لأن جوابي هو غير جوابك
أعيد السؤال
هل لليد معنى أخر غير الجارحة إذا حملت على ظاهرها و لا تبخل علينا بمثال من لغة العرب لتعضد به جوابك
أجب عن السؤال ثم اسأل ما بدا لك فإن لم أجب عن سؤالك عندها قل أنني أتهرّب
أليس تعاقب الليل و النهار هو مدة زمنية
أليس الوقت بين الشروق و الغروب هو مدة زمنية
مفهوم اليوم لا يتغير المتغير هو المدة
و كما قلت لك الله سبحانه قد بيّن لنا في قرأنه هذا المفهوم فمرة اليوم مدته ألف سنة و مرة 50 ألف سنة
اليوم الذي بمقدار خمسين ألف سنة هو يوم القيامه .. ولكن اليوم عند الله ألف سنه
اليوم عند البشر 24 ساعه .. اليد عند البشر جارحه .. اليد عند الله غير جارحه .. أنا أريد أن أبين لك أن صحيح القرآن نزل بلسان العرب ولكن لا تضع قانون المخلوق على الله تعالى
مثلا الجناح جارحة بلسان العرب .ولكن بنسبة للملائكة هل أجنحة الطيور تشابه أجنحة الملائكة ؟
هذا بين مخلوق ومخلوق لا تقدر أن تقيسها .. فكيف بين الخالق والمخلوق
اليوم الذي بمقدار خمسين ألف سنة هو يوم القيامه .. ولكن اليوم عند الله ألف سنه
اليوم عند البشر 24 ساعه .. اليد عند البشر جارحه .. اليد عند الله غير جارحه .. أنا أريد أن أبين لك أن صحيح القرآن نزل بلسان العرب ولكن لا تضع قانون المخلوق على الله تعالى
مثلا الجناح جارحة بلسان العرب .ولكن بنسبة للملائكة هل أجنحة الطيور تشابه أجنحة الملائكة ؟
هذا بين مخلوق ومخلوق لا تقدر أن تقيسها .. فكيف بين الخالق والمخلوق
يا عزيزي ماذا دهاك
أتقصد أن الله يخضع للزمان
اليوم هو فترة زمنية معينة يمكن أن تكون مدتها 24 ساعة أو ألف سنة أو بمعنى أخر اليوم هو وحدة لقياس الزمن فمهما تغيرت مدتها فإنها تبقى مدة زمنية محددة
اليد في لغة العرب هي الجارحة إن حملت على ظاهرها
القرأن نزل باللغة العربية
إذا يد الله عندكم جارحة
أما ما يخص الجناح من قال لك أن أجنحة الملائكة ليست جوارح
الجناح هو مصطلح أطلقه الإنسان على كل جارحة تساعد على الطيران سواءا كانت مغطاة بريش مثل أجنحة الطيور أو بدونها مثل أجنحة الخفافيش نحن نتكلم عن جوهر الشيئ لا عن شكله فاختلاف الشكل لا ينفي الوظيفة المنوطة به
أن اليوم عند العرب تعاقب الليل ونهار .. أي إذا غابت الشمس يسمى هذا يوم كاملاُ .. أو دوران الأرض حول نفسها .. وتاخذ مدة 24 ساعة .. أي أن المقياس هو دوران الأرض دورة كاملة أو غروب الشمس .
فلو أن غروب الشمس 48 ساعة مثلا ( أي يومين ) .. فنقول هذا يوم واحد .. ولكنه عن يومين ..فلو كان ياخذ سنه كاملة .. نقول هذا يوم واحد ... أي أن المقياس هو غروب الشمس .
ولكن هل لله تعالى شروق وغروب .. الجواب لا .. تعالى الله عن ذلك .. ولكن مع هذا أثبت القرآن أن لله يوم .. ولكن طبعاً ليس على مقياس البشر وهو يحدد بغروب الشمس . سواء أكان ذلك 24 ساعة أو أكثر أو أقل .
الجارحة هي عضو مركب بنسبة للبشر .. ولكن بنسب لله تعالى هي ليست جارحة أي ليست عضواً .. أي ليس لها جهة ولا مكان بنسب لله تعالى .. فيد الله تليق به .. ولا يشبه يده أي يد من المخلوقين سواء إنسان أو جان أو ملائكة أو غيرهم من المخلوقات .
التعديل الأخير تم بواسطة العارف بالله; الساعة 16-01-2014, 02:59 AM.
يا عزيزي ماذا دهاك
أتقصد أن الله يخضع للزمان
اليوم هو فترة زمنية معينة يمكن أن تكون مدتها 24 ساعة أو ألف سنة أو بمعنى أخر اليوم هو وحدة لقياس الزمن فمهما تغيرت مدتها فإنها تبقى مدة زمنية محددة
اليد في لغة العرب هي الجارحة إن حملت على ظاهرها
القرأن نزل باللغة العربية
إذا يد الله عندكم جارحة
أما ما يخص الجناح من قال لك أن أجنحة الملائكة ليست جوارح
الجناح هو مصطلح أطلقه الإنسان على كل جارحة تساعد على الطيران سواءا كانت مغطاة بريش مثل أجنحة الطيور أو بدونها مثل أجنحة الخفافيش نحن نتكلم عن جوهر الشيئ لا عن شكله فاختلاف الشكل لا ينفي الوظيفة المنوطة به
أنا أعلم أن اليوم هي فترة زمنية محدده .. حتى الدقيقة فترة زمنية محدده .. هل نسميها يوم ؟
اليوم هو أساسه شروق الشمس وغروبها .. بأي كوكب من الكواكب . طالما لم تشرق شمس ولم تغيب فلا يسمى هذا يوم ..
هل الله تعالى عنده شروق وغروب الجواب لا .. إذاً لماذا سمى يومه بيوم . الجواب حتى يفهم العربي فقط ولكن هو ليس يوم حقيقي للعربي أو للبشر .. لأنه ليس على مقاييس البشر . ليس فيه شروق وغروب .. وهو ألف سنة .. أي قرن واحد عند البشر .
أنتم مشكلتكم لأنكم بعيدين عن كتاب الله والمنهج العلمي الصحيح تخبطتم كل هذا التخبط .. وخلطتم بين سنة الله الذي أنزلها على خلقه وقستها على الله تعالى .. فضللتم الطريق الصحيح .
أن اليوم عند العرب تعاقب الليل ونهار .. أي إذا غابت الشمس يسمى هذا يوم كاملاُ .. أو دوران الأرض حول نفسها .. وتاخذ مدة 24 ساعة .. أي أن المقياس هو دوران الأ{ض دورة كاملة أو غروب الشمس .
فلو أن غروب الشمس 48 ساعة مثلا ( أي يومين ) .. فنقول هذا يوم واحد .. ولكنه عن يومين ..فلو كان ياخذ سنه كاملة .. نقول هذا يوم واحد ... أي أن المقياس هو غروب الشمس .
ولكن هل لله تعالى شروق وغروب .. الجواب لا .. تعالى الله عن ذلك .. ولكن مع هذا أثبت القرآن أن لله يوم .. ولكن طبعاً ليس على مقياس البشر وهو يحدد يغروب الشمس . سواء أكان ذلك 24 ساعة أو أكثر أو أقل .
الجارحة هي عضو مركب بنسبة للبشر .. ولكن بنسب لله تعالى هي ليست جارحة أي ليست عضواً .. أي ليس لها جهة ولا مكان بنسب لله تعالى .. فيد الله تليق به .. ولا يشبه يده أي يد من المخلوقين سواء إنسان أو جان أو ملائكة أو غيرهم من المخلوقات .
عزيزي هل من الممكن أن تفسر لي ما معنى اليد في هذه الأية
سأسبط لك الفكرة برواية عن المعصوم حتى تتقبلها أكثر .. لما سأل عن نزول الله .. هل يشبه نزول المخلوقين .
قال أبو عبد الله عليه السلام ... وإجابته أن كيف ينزل الله تعالى .. فاجاب قال أبوعبداللهعليه السلام : ليس ذلك على ما يوجد من المخلوق الذي ينتقل باختلاف الحال عليه والملالة والسأمة وناقل ينقله ويحوله من حال إلى حال ، بل هو تبارك وتعالى لا يحدث عليه الحال ، ولا يجري عليه الحدوث ، فلا يكون نزوله كنزول المخلوق الذي متى تنحى عن مكان خلامنه المكان الاول ولكنه ينزل إلى السماء الدنيا بغير معاناة ولا حركة فيكون هو كمافي السماء السابعة على العرش كذلك هو في سماء الدنيا إنما يكشف عن عظمته
طبعاً النزول هو على حسب اللغة العربية هو الهبوط من الأعلى إلى الأسفل بحركة .. ولكن أبو عبد الله عليه السلام بين أن هاذا قانون المخلوقين .. لايمكن أن ننزل قانون المخلوقين على الله تعالى .
فهو أثبت صفة النزول .. ولكن ليس كما ينزل المخلوق .. ولكن نزول حقيقي يليق بجلال الله تعالى .
كذلك اليوم عند الله .. وكذلك اليد .
التعديل الأخير تم بواسطة العارف بالله; الساعة 16-01-2014, 03:15 AM.
تعليق