لم أفهم هل تقصد أنني إذا بسطت يدي فسأقعد ملوما محسورا
ما هي الملازمة بين بسط اليد و الحسرة هل من الممكن أن تعطينا مثالا على هذا
و هل من الممكن أن تتحفنا بتفسير الأية من الكتب المعتبرة لديك
لم أفهم هل تقصد أنني إذا بسطت يدي فسأقعد ملوما محسورا
ما هي الملازمة بين بسط اليد و الحسرة هل من الممكن أن تعطينا مثالا على هذا
و هل من الممكن أن تتحفنا بتفسير الأية من الكتب المعتبرة لديك
البسطت بالآية كناية عن العطاء.. الله يقول ( فلا تبسطها كل البسط ) أي لا تبالغ في العطاء والكرم والسخاء
وكذلك (لا jتجعل يدك مغلولة إلى عنقد.) .. كناية عن منع من العطاء.
طيب ما دخل الآية في الموضوع؟؟
التعديل الأخير تم بواسطة العارف بالله; الساعة 16-01-2014, 03:50 AM.
كان بإمكاني أن أتهمك بالتهرب لأنني أول من سأل و كان عليك أن تجيب لكنك لم تفعل
فدعك من هاته الكلمات و حاول أن تكون شجاعا و تجيبني لأن جوابي هو غير جوابك
أعيد السؤال
هل لليد معنى أخر غير الجارحة إذا حملت على ظاهرها و لا تبخل علينا بمثال من لغة العرب لتعضد به جوابك
أجب عن السؤال ثم اسأل ما بدا لك فإن لم أجب عن سؤالك عندها قل أنني أتهرّب
والله العظيم جوابي هو جوابك من غير تشبيه
معنى اليد لا يخرج من الاذهان الا مقيدا بموصوف كما هو معنى الذات تماما
فان اطلق على المخلوق يكون جارح اي عظم ولحم ووو وان اطلق على الخالق لا يكون جارحا
والله العظيم جوابي هو جوابك من غير تشبيه
معنى اليد لا يخرج من الاذهان الا مقيدا بموصوف كما هو معنى الذات تماما
فان اطلق على المخلوق يكون جارح اي عظم ولحم ووو وان اطلق على الخالق لا يكون جارحا
اليد مصطلح أطلقه الإنسان على الجارحة و لا ينصرف لغيرها إلا بوجود قرينة تنزع عنه المعنى الحقيقي فتأخذه إلى المجاز
مثال
والسارق والسارقة فاقطعوا أيديهما
ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد
هل اليد في الأية الأولى هي نفس اليد في الأية الثانية
أما الذات فلا تعني بالضرورة ما تصبو إليه إذ أنها تعني أيضا جوهر الشيئ و هذا ليس شيئا ملموسا
فالذات مصطلح أطلقه الإنسان على الملموس و غير الملموس
فسر لي ما هو موجود في تفسير الصافي
عن الباقر أنه سئل من أي شيء خلق الله حواء فقال أي شيء يقولون هذا الخلق قلت يقولون ان الله
خلقها من ضلع من اضلاع آدم فقال كذبوا كان يعجز ان يخلقها من غير ضلعه ثم قال اخبرني أبي عن آبائه
عليهم السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ان الله تبارك وتعالى قبض قبضة من طين
فخلطها بيمينه وكلتا يديه يمين فخلق منها آدم وفضل فضلة من الطين فخلق منها حواء .
فسر لي ما هو موجود في تفسير الصافي
عن الباقر أنه سئل من أي شيء خلق الله حواء فقال أي شيء يقولون هذا الخلق قلت يقولون ان الله
خلقها من ضلع من اضلاع آدم فقال كذبوا كان يعجز ان يخلقها من غير ضلعه ثم قال اخبرني أبي عن آبائه
عليهم السلام قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ان الله تبارك وتعالى قبض قبضة من طين
فخلطها بيمينه وكلتا يديه يمين فخلق منها آدم وفضل فضلة من الطين فخلق منها حواء .
أقول لكم قال الله تقولون قال فلان
ياعزيزي كل أمثلتي من القرأن فإن لم يكن لديك دليل من القرأن فتنحى على جنب فضلا لا أمرا
أود أن أعتذر من صاحب الموضوع فلقد أردت أن أعلق على نقطة معينة فوجدت نفسي قد شاركت أكثر من صاحبه
فإن لم يكن لديك مانع أكملت و إلا فتحت موضوعا جديدا
مرة أخرى أسف على التطفل
أود أن أعتذر من صاحب الموضوع فلقد أردت أن أعلق على نقطة معينة فوجدت نفسي قد شاركت أكثر من صاحبه
فإن لم يكن لديك مانع أكملت و إلا فتحت موضوعا جديدا
مرة أخرى أسف على التطفل
اليد اطلقت على الجارحة ان كانت يدا للمخلوق فقط يا اخي افهم
اليد لها معنى لغوي لا وجود له الا في الاذهان كما هي الذات فان اطلقت على المخلوق صارت جارحة وان اطلقت على الله خصصت الى حقيقة تليق بجلاله تعالى
الذات او النفس او الجوهر كما انت فسرتها
هل ذات الله مثل ذات المخلوق ؟
طبعا لا
هل ذات ويد البشر تختلف عن ذات ويد القردة والأسود والقطط .... ؟
طبعا تختلف
فلهذا تفسير اليد على انها جارحة يكون فقط ان اضيفت الى مخلوق فيد الانسان ليست كيد الحيوان ليست كيد الباب (المقبض) وهكذا فيد الله ليست كيد المخلوقات لان الله ليس كمثله شيء
سالك عن معنى الذات واي جواب تاتي به ساقول تجسيم
الذات هي الجوهر .. جميل انت الان مجسم لان الجوهر الذي نعرفه نحن هو الروح عند الانسان فانت نسبت الى الخالق ما هو للمخلوق
هل اليد في الأية الأولى هي نفس اليد في الأية الثانية
اليد اطلقت على الجارحة ان كانت يدا للمخلوق فقط يا اخي افهم
اليد لها معنى لغوي لا وجود له الا في الاذهان كما هي الذات فان اطلقت على المخلوق صارت جارحة وان اطلقت على الله خصصت الى حقيقة تليق بجلاله تعالى
الذات او النفس او الجوهر كما انت فسرتها
هل ذات الله مثل ذات المخلوق ؟
طبعا لا
هل ذات ويد البشر تختلف عن ذات ويد القردة والأسود والقطط .... ؟
طبعا تختلف فلهذا تفسير اليد على انها جارحة يكون فقط ان اضيفت الى مخلوق فيد الانسان ليست كيد الحيوان ليست كيد الباب (المقبض) وهكذا فيد الله ليست كيد المخلوقات لان الله ليس كمثله شيء
عزيزي أنت إلى الأن لم تأتي بمثال من اللغة سواء في القرأن أو الحديث أو كلام العرب يعضد كلامك
فسر لنا هذه الجملة
إني قد أخرجت عبادا لي لا يدان لأحد بقتالهم
أما جوابك عن الأيتين التي ذكرتهم أنا فلا يكفي لأنك لم تذكر لنا من من العلماء قال بقولك
تعليق