رضي الله عنك يا سيدنا عمر فاروق انت بين الحق والباطل
اليهود هم من سمو عمر ابن الخطاب الفاروق فانتم على بدع اليهود
ولو كان يفرق بين الحق والباطل لما هجم على دار الزهراء بروايات صحيحة
ولم يقل في رسول الله انه يهجر اي هذا وخلط وذهب عقله وتكلم بما لا يعرف
ولم ينكر سنة رسول الله ص واله ويمنع تدوين الاحاديث ويحرقها
تاريخ المدينة المنورة - (ج 2 / ص 27)
((حدثنا محمد بن بكار قال، حدثنا أبو معشر، عن عمارة ابن غزية قال: مرّ عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه على عقيل بن أبي طالب، ومخرمة بن نوفل بن وهب بن عبد مناف، وعبد الله بن السائب بن أبي حُبَيش وهم يتذاكرون النَسَب، فجاء عمر رضي اللّه عنه حتى سلّم عليهم ثم جاوزهم فجلس على المنبر فكبّر عليه، قال: فظننا أنه سيتكلم، فَرَفع رأسه فحمد اللّه وأثنى عليه، ثم قال: أيها الناس أوفوا الطحين واملكوا العجين، وخير الطحين ملك العجين، ولا تأكلوا البَيْض فإنما البيض لقمة، فإذا تركت كانت دجاجة ثمن درهم
تاريخ المدينة المنورة - (ج 2 / ص 27)
((حدثنا محمد بن بكار قال، حدثنا أبو معشر، عن عمارة ابن غزية قال: مرّ عمر بن الخطاب رضي اللّه عنه على عقيل بن أبي طالب، ومخرمة بن نوفل بن وهب بن عبد مناف، وعبد الله بن السائب بن أبي حُبَيش وهم يتذاكرون النَسَب، فجاء عمر رضي اللّه عنه حتى سلّم عليهم ثم جاوزهم فجلس على المنبر فكبّر عليه، قال: فظننا أنه سيتكلم، فَرَفع رأسه فحمد اللّه وأثنى عليه، ثم قال: أيها الناس أوفوا الطحين واملكوا العجين، وخير الطحين ملك العجين، ولا تأكلوا البَيْض فإنما البيض لقمة، فإذا تركت كانت دجاجة ثمن درهم
ما رأيك بقول ... يا سلفع يابذية يا التي بين رجليها .....
هذا كلام علي بن ابي طالب رضي الله عنه عندكم.
ان كان صدق ما ينسب للامام فهو اعلم بدين الله
وان يكن كذب فعليك اثم المجوس لانك في مقام الاستنقاص من الامام لكي تذهب ما جاء في حق الفارور رضي الله عني
مع العلم ان هذا القول ليس له يخاصم فيخال من خالفك ونتحداك بان تأتينا بالسند الصحيح وانت تعرف لا يوجد سند صحيح
أيها الناس أوفوا الطحين واملكوا العجين، وخير الطحين ملك العجين، ولا تأكلوا البَيْض فإنما البيض لقمة، فإذا تركت كانت دجاجة ثمن درهم
لا تأكل البيضة فهي لقمه
التعديل الأخير تم بواسطة موالي علي 1985; الساعة 27-01-2014, 08:57 PM.
. .
تاريخ المدينة - ابن شبة النميري - ج 3 - ص 796
* حدثنا محمد بن بكار قال ، حدثنا أبو معشر ، عن عمارة ابن غزية قال : مر عمر بن الخطاب رضي الله عنه على عقيل بن أبي طالب ، ومخرمة بن نوفل بن وهب بن عبد مناف ، وعبد الله بن السائب بن أبي حبيش وهم يتذاكرون النسب ، فجاء عمر رضي الله عنه حتى سلم عليهم ثم جاوزهم فجلس على المنبر فكبر عليه ، قال : فظننا أنه سيتكلم ، فرفع رأسه فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : أيها الناس أوفوا الطحين واملكوا العجين ، وخير الطحين ملك العجين ، ولا تأكلوا البيض فإنما البيض لقمة ، فإذا تركت كانت دجاجة ثمن درهم ، وإياكم والطعن في النسب ، اعرفوا من أنسابكم ما تصلون به أرحامكم وتأخذون به وتقطون به ، واتركوا ما سوى ذلك ، لا يسألني أحد وراء الخطاب ، فإنه لو قيل لا يخرج من هذا المسجد إلا بهيم بن هبوب ما خرج منهم أحد ، فقال مخرمة بن نوفل : إذن أخرج منه . فقال له عبد الله بن السائب إذن أمسكك لما قيل فيك وما في قومك ، قال : فكأن عمر رضي الله عنه سره ذلك . ويروى في غير هذا الاسناد : أن الحارث بن حاطب قال : إذن لخرجت منه أنا وأنت يا أمير المؤمنين ، فقال عمر رضي الله عنه : لو رمت ذلك آخذ بثوبك . وقيل اجلس حار
رواية لاشك انها مكذوبة لظلمة سندها
محمد بن بكار مجهول
ابو معشر نجيح ضعيف
وعمار بن غزية توفي سنة 140 هجرية لم يلقى عمر ولم يعيش زمانه لانه من اتباع التابعين
الرواية ضعيفة سنداً فلا حجة بها علينا
و قد قال الشيخ ( 585 ) : " لوط بن يحيى : يكنى أبا مخنف ، من أصحاب أمير المؤمنين عليه السلام ، ومن أصحاب الحسن والحسين عليهما السلام ، على ما زعم الكشي ، والصحيح أن أباه كان من أصحاب علي عليه السلام ، وهو لم يلقه...إلخ
و ايضاً المجلسي نقلها من كتاب السني شرح نهج البلاغة للمعتزلي ابن ابي حديد
و لو كلف الوهابي نفسه و رجع الى اصل المصدر من بحار الانوار لعرف انه وقع في ورطة كبيرة
لكن سننقل الحديث من بحار الانوار
من عبد الله علي أمير المؤمنين إلى عبد الله بن قيس أما بعد يا بن الحائك، يا عاض اير أبيه، فو الله إني كنت لارى أن بعدك من هذا الامر الذي لم يجعلك الله له أهلا،
[51]ولا جعل لك فيه نصيبا، سيمنعك من رد أمري، والانتزاء علي (1) وقد بعثت إليك ابن عباس وابن أبي بكر، فخلهما والمصر وأهله، واعتزل عملنا مذؤما مدحورا (2). فإن فعلت وإلا فإني قد أمرتهما أن ينابذاك على سواء، إن الله لا يهدي كيد الخائنين، فإذا ظهرا عليك فقطعاك إربا إربا، والسلام على من شكر النعمة، ووفى بالبيعة، وعمل برجاء العاقبة. شرح المختار الاول من كتب النهج، من شرح ابن ابي الحديد: ج 14 ص 10، وقريب منه في كتاب الجمل ص 131، ط النجف،
عن عجرد بن مدرع التميمي أنه نازع رجلا عند أبي بن كعب فقال يا آل تميم فقال أبي أعضك الله بأير أبيك فقالوا ما عهدناك يا أبا المنذر فحاشا فقال إن رسول الله صلى الله عليه وسلم أمرنا من اعتزى بعزاء الجاهلية أن نعضه ولا نكني
الراوي: أبي بن كعب المحدث: ابن عساكر - المصدر: تاريخ دمشق - الصفحة أو الرقم: 46/61
خلاصة حكم المحدث: المحفوظ حديث الحسن عن غني وعجرد لم أسمع به إلا من هذا الوجه
من موسوعة الدرر السنية
تعليق