جاء في نهج البلاغة لعمر بن الخطاب هذه الحكمة الغريبة
ص231
عن عبد الرحمن بن عوف قال : قال لى عمر ألسنا كنا نقرأ فيما نقرأ وجاهدوا فى الله حق جهاده فى أخر الزمان كما جاهدتم فى أوله قلت بلى فمتى هذا يا أمير المؤمنين قال إذا كانت بنو أمية الأمراء وبنو المغيرة الوزراء
وفي الكتاب: الإيماء إلى زوائد الأمالي والأجزاء - زوائد الأمالي والفوائد والمعاجم والمشيخات على الكتب الستة والموطأ ومسند الإمام أحمد
المؤلف: نبيل سعد الدين سَليم جَرَّار
الناشر: أضواء السلف
الطبعة: الأولى، 1428 هـ - 2007 م
عن عمرَ بنِ الخطابِ أنَّه قالَ لعبدِالرحمنِ بنِ عوفٍ: أَلمْ نَجدْ فيما أُنزلَ عَلينا أَن جاهِدوا كَمَا جاهدتُم أولَ مرةٍ، فإنَّا لا نَجدُها؟ قالَ: أُسقطَ فيما أُسقطَ مِن القرآنِ، قالَ عمرُ: أَنخشى أنْ يرجِعَ الناسُ كُفاراً؟
اقول : ثبوت تحريف للقران الكريم بسقوط بعض اياته
ولا يمكن ان تكون منسوخة لان اوان حدوث ما تتحدث عنه الاية المزعومة لم يتحقق بعد فولاية بني امية
بدات في عهد عمر فكيف تنسخ وموضوعها لم يتحقق بعد؟
ثانيا : هذا ايذان بوجوب الحرب والقتال ضد معاوية وكل بني امية
ثالثا: يا عمير ما هذا التناقض ان كنت تعلم ان بني امية منحرفون وفاسقون ويجب جهادهم لم وليت معاوية؟
تعليق