((وَعَسَى أَن تَكْرَهُواْ شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ وَعَسَى أَن تُحِبُّواْ شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ )) [البقرة: 216]
تتعرض المملكة العربية السعودية لكثر من الهجوم من قبل بعض السياسيين والصحفيين والخطباء من الشيعة ... ممكن اثر على كثير من عوام الشيعة وبالتالي تفكيرهم ونزعاتهم النفسية ضد ارض الحرمين ... فاضحى كره وسب النظام السعودي ورموزه عند كثير من الموالين اكثر من كره و لعن يزيد وابن مرجانة ...وكذلك امنياتهم بزوال هذا النظام ...
ولكن الحقيقية غير :
فالمملكة العربية السعودية نظام يحترم حقوق الاخرين في ممارسة طقوسهم ومعتقداتهم .. والشيعة يعيشوا في سلام وامان وحقوقهم المدنية والدينية مكفولة ..
والنظام السعودي هو صمام امان وحماية للشيعة هناك من سطوة المتطرفين ... والتكفيريين الذين يترصبون بالشيعة الدوائر .. وكذلك هو حماية للشيعة انفسهم من بعض رموز الشيعة الذي يرتبطون باجندات ايرانية تهدف الى زعزعة الاستقرار في الدول العربية من خلال تصدير الثورة الايرانية والفكر الصفوي التكفيري ...( كما يحدث الان في العراق والبحرين ولبنان وسوريا واليمن )
ولو قارنا واقع وحال اهل السنة في ايران وواقع الشيعة في المملكة العربية السعودية لوجدنا البون والفرق الشاسع
فالاقليات الدينية الاسلامية في ايران مضطهدة ...والاقلية الشيعية في السعودية والخليج العربي حقوقها محفوظة ومحمية ...
ماهو الهدف من مهاجمة المملكة العربية السعودية :
هو تدمير اخر خط دفاعي عن العرب ولاسيما الشيعة منهم والمسلمين .وتمكين ايران من البلاد العربية والاسلامية .. وكذلك الاحزاب المرتبطة فيها من السيطرة . من خلال ربطها بالمصالح الايرانية الامريكية الروسية ..
السيطرة على الحرمين .. ومسخ الحج المعصومين.. كما يحصل الان في ايران والعراق عند اضرحة الطاهرين..
الانتقام التاريخي من دور المملكة العربية السعودية في صد الرياح الصفراء الارهابية القادمة طهران
الاسقاط التاريخ الوهمي في الانتقام من الصحابة الذي بايعوا ابي بكر في السقيفة .
واخيرا نقول :
ان نظام المملكة العربية السعودية هو صمام امان للشيعة العرب في السعودية من الارهابيين والقاعدة والتكفيريين .
والبديل للشيعة السعوديين عند زوال النظام السعودي هي احزاب مرتبطة بولي الفقيه في ايران او بالمتطرف مجتبى الشيرازي في لندن ... وقد دمرت هذه الاحزاب نفسها العراق وسرقته وتاجرت بدماء الشيعة حتى تحافظ على مناصبها وكراسيها .
او جماعات سنية متطرفة متعطشة للدماء ..وتعتبر الشيعة كائن غريب دمه وماله وعرضه حلال ...
فالحذر الحذر من الاجندة الايرانية والامريكية الخبيثة
التي لاتريد لشعوبنا ولا امتنا خيرا ..
تتعرض المملكة العربية السعودية لكثر من الهجوم من قبل بعض السياسيين والصحفيين والخطباء من الشيعة ... ممكن اثر على كثير من عوام الشيعة وبالتالي تفكيرهم ونزعاتهم النفسية ضد ارض الحرمين ... فاضحى كره وسب النظام السعودي ورموزه عند كثير من الموالين اكثر من كره و لعن يزيد وابن مرجانة ...وكذلك امنياتهم بزوال هذا النظام ...
ولكن الحقيقية غير :
فالمملكة العربية السعودية نظام يحترم حقوق الاخرين في ممارسة طقوسهم ومعتقداتهم .. والشيعة يعيشوا في سلام وامان وحقوقهم المدنية والدينية مكفولة ..
والنظام السعودي هو صمام امان وحماية للشيعة هناك من سطوة المتطرفين ... والتكفيريين الذين يترصبون بالشيعة الدوائر .. وكذلك هو حماية للشيعة انفسهم من بعض رموز الشيعة الذي يرتبطون باجندات ايرانية تهدف الى زعزعة الاستقرار في الدول العربية من خلال تصدير الثورة الايرانية والفكر الصفوي التكفيري ...( كما يحدث الان في العراق والبحرين ولبنان وسوريا واليمن )
ولو قارنا واقع وحال اهل السنة في ايران وواقع الشيعة في المملكة العربية السعودية لوجدنا البون والفرق الشاسع
فالاقليات الدينية الاسلامية في ايران مضطهدة ...والاقلية الشيعية في السعودية والخليج العربي حقوقها محفوظة ومحمية ...
ماهو الهدف من مهاجمة المملكة العربية السعودية :
هو تدمير اخر خط دفاعي عن العرب ولاسيما الشيعة منهم والمسلمين .وتمكين ايران من البلاد العربية والاسلامية .. وكذلك الاحزاب المرتبطة فيها من السيطرة . من خلال ربطها بالمصالح الايرانية الامريكية الروسية ..
السيطرة على الحرمين .. ومسخ الحج المعصومين.. كما يحصل الان في ايران والعراق عند اضرحة الطاهرين..
الانتقام التاريخي من دور المملكة العربية السعودية في صد الرياح الصفراء الارهابية القادمة طهران
الاسقاط التاريخ الوهمي في الانتقام من الصحابة الذي بايعوا ابي بكر في السقيفة .
واخيرا نقول :
ان نظام المملكة العربية السعودية هو صمام امان للشيعة العرب في السعودية من الارهابيين والقاعدة والتكفيريين .
والبديل للشيعة السعوديين عند زوال النظام السعودي هي احزاب مرتبطة بولي الفقيه في ايران او بالمتطرف مجتبى الشيرازي في لندن ... وقد دمرت هذه الاحزاب نفسها العراق وسرقته وتاجرت بدماء الشيعة حتى تحافظ على مناصبها وكراسيها .
او جماعات سنية متطرفة متعطشة للدماء ..وتعتبر الشيعة كائن غريب دمه وماله وعرضه حلال ...
فالحذر الحذر من الاجندة الايرانية والامريكية الخبيثة
التي لاتريد لشعوبنا ولا امتنا خيرا ..
تعليق