احي العزيز كيف يصج الجديث احدهما عن عائشة هي شهدت لآبيها
والأخر عن ابوهريرة

فالحديث مكذوب من ابوبكر
فالله سبحانه وتعالى يقول ((وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالْأَقْرَبُونَ)) وقال الله سبحانه ((وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ)

الم يكذب قبلها على الأنصار بقوله نحن عترة رسول الله
ورسول الله يقول وغترتي اهل بيتي

الم يكذب عليهم بقوله ووعده منا الأمراء ومنكم الوزراء ولم يفي لهم
الم يؤثر عليهم

اذا امر البقاء لزوجاته في البيوت هو امر نافذ حتى بعد وفاة الرسول
الله لايامر بظلم
فكيف يامر زوجات النبي بالبقاء في بيوتهن بيوت النبي بعد موت النبي والبيوت انتم تقولونصارت ملك لغير النبي ولغير زوجاته

سؤال لن تسطيعوا الجواب عليه ابدا الا اذا خالفتم كتاب الله

قياسك هو قياس مع الفارق لكل ذي عقل
فانت تقيس امر الله لزوجات النبي بالبقاء في بيوتهن تقيس على امر الزوج لزوجته
وامر الله لايقاس بامر الزوج
الله امر زوجات النبي للبقاء في بيوتهنوليس لاحد لا وريث ولا ولي ان يخرجهن من البيوت

السلام عليكم
اخي الفاضل
الحديث عن أبي هريرة يقول أن هناك ورثة للنبي صلى الله عليه واله وسلم...
وهو ما يكذب حديث عائشة وحديث أبي بكر..
المقصود من الحديث بالاصل هو كلمة "الورثة" في مقابل نحن معاشر الأنبياء "لا نورث"
.
وابو هريرة بكل تأكيد كذاب
ويكفك اسمه
فقد كان صاحب هرة ومنع الإسلام التنابز بالألقاب
ومع هذا فلقد لزمه اللقب...
.
.
بكل تأكيد الأنبياء يورثون
وورث سليمان داود..
لسنا بحاجة إلى حديث أبو بكر ولا إلى حديث عائشة..
فعائشة متهمة في دينها كاذبه.
وابو هرة مشكوك في كلامه...
أما ابو بكر
فيكفي أن يقال أنه احمق لم يكن يعرف معنى كلمة وأبا (طعام البهائم) في سورة عبس...
ويكفيك أنه اصدر مليون حكم في الكلالة وهي اية في كتاب الله..
من كان هذا حاله فلا تصح منه تفسير احاديث النبي صلى الله عليه واله وسلم...
.
.
.
أخي الفاضل أبو بكر
لقد احتجت الزهراء سلام الله عليها على أبي بكر بأيات بينات واضحات ثم قالت له سلام الله عليها :سبحان الله ما كان أبي رسول الله ( ص ) عن كتاب الله صادفا ولا لأحكامه مخالفا بل كان يتبع أثره ويقفو سوره أفتجمعون إلى الغدر اعتلالا عليه بالزور وهذا بعد وفاته

شبيه بما بغي له من الغوائل في حياته هذا كتاب الله حكما عدلا وناطقا فصلا يقول يَرِثُنِي وَ يَرِثُ مِنْ آلِ يَعْقُوبَ و يقول وَ وَرِثَ سُلَيْمانُ داوُدَ وبين عز وجل فيما وزع من الأقساط وشرع من الفرائض والميراث وأباح من حظ الذكران والإناث ما أزاح به علة المبطلين وأزال التظني والشبهات في الغابرين كلا بل سولت لكم أنفسكم أمرا فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون
.
.
أتعرف ما المشكلة ا خي الفاضل
يقولون حسبنا كتاب الله
ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
وكتاب الله يقول أن الأنبياء يورثون,,,

غباؤك لا حدود له
تقول الله عز وجل قال لهن وقرن في بيوتكن
وعائشة خرجت من بيتها
يعني البيت ليس لها هذا اولا.
.
.
ثانيا: قلنا لك ان القرآن قال لم طلقت لا تخروجوهن من بيوتهن.
يعني الله عز وجل هو من قال أن البيت بيت المرأة.........
.
.
فنحن فهمنا من كتاب الله ما كان يفهمه كل البشر (إلا بني وهاب)
عندما تقول المرأة المزوجة أنها ذاهبة إلى بيتها فهي تعني إلى المكان الذي تبيت فيه أي تنام فيه. ولا يلزم أن يكون ملكا لها...
.
.
النبي صلى الله عليه واله وسلم تزوج إمرأة فجاءته فقالت لها عائشة إن النبي صلى الله عليه واله وسلم يحب أن تقول له المرأة أعوذ بالله منك.
فطلقها النبي صلى الله عليه واله وسلم....
فهل هذا البيت بقي ملكا للمطلقة؟؟؟؟؟؟؟؟؟
خلي عندك ذرة عقل يا صلبوخ........

.ظ…ط§ ط´ط§ط، ط¹ظ„ظ‰ ط§ظ„ظپط·ظ†ط©
ط§ظ„ظ„ظ‡ ظٹظ‚ظˆظ„ ظ„ط§طھط³ط±ظ‚ظˆط§
ط«ظ… ظٹط³ط±ظ‚ ط§ط***ط¯ظ‡ظ…
ط¨ظ…ظ‚ظٹط§ط³ ط§ظ„ظ…ط¹طھظ…ط¯ ظپظٹ ط§ظ„طھط§ط±ظٹط® طھظƒظˆظ† ط§ظ„ط³ط±ظ‚ط© ط***ظ„ط§ظ„ ظ„ط§ظ† ط§ط***ط¯ظ‡ظ… ط³ط±ظ‚
ظٹط§ ط²ظ…ظٹظ„ظٹ ط§ظ„ط°ظƒظٹ ط§ظ„ط¹ط¨ط±ط© ط¨ظ‚ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظ„ط§ ط¨ظپط¹ظ„ ط§ظ„ط¨ط´ط±
ظˆظ„ط§طھظ†ط³ظ‰ ط§ظ† ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط§ط±ط¬ط¹ ط¹ط§ط¦ط´ط© ظ…ط¹ط²ط²ط© ظ…ظƒط±ظ…ط© ظ„ط***ط¬ط±طھظ‡ط§ ط¨ط¹ط¯ ظ…ط¹ط±ظƒط© ط§ظ„ط¬ظ…ظ„
ط§ظ„ظ… طھط³ط§ظ„ ظ†ظپط³ظƒ ظ„ظ… ط§ظ„ط§ظ…ط§ظ… ط¹ظ„ظٹ ط§ط±ط¬ط¹ظ‡ط§ ظ„ط¨ظٹطھظ‡ط§ ظˆظ„ظ… ظٹط±ط¬ط¹ظ‡ط§ ط§ظ„ظ‰ ط¨ظٹطھ ط§ط®ظٹظ‡ط§ ط§ظˆ ط§ط¨ظٹظ‡ط§
.
.
ط²ظ…ظٹظ„ظٹ ط§ظ„ظپط·ظ† ط§ظٹط© ط§ظ„ط·ظ„ط§ظ‚ ظ‡ط°ظ‡ ظ…ط¹ظ„ظ‚ط© ط¨ظپطھط±ط© ط§ظ„ط¹ط¯ط© ظپظ‚ط· ظˆط¨ط¹ط¯ ط§ظ„ط¹ط¯ط© ظٹطھظ… ط§ط®ط±ط§ط¬ ط§ظ„ظ…ط·ظ„ظ‚ط© ظ…ظ† ط§ظ„ط¨ظٹطھ ط¨ط³ط¨ط¨ ط§ظ†طھظ‡ط§ط، طµظ„ط§ط***ظٹط© ط§ظ„ط§ظ…ط± ط§ظ„ط§ظ„ظ‡ظٹ
ط¨ظٹظ†ظ…ط§ ظپظٹ ط§ظٹط© ط§ظ‚ط±ط§ط± ظ†ط³ط§ط، ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ظپط§ظ…ط± ط§ظ„ظ„ظ‡ ط؛ظٹط± ظ…ط¹ظ„ظ‚ ط¨ط¹ط¯ط© ط¨ظ„ ظ‡ظˆ ظ†ط§ظپط° ظ…ط³طھظ…ط± ظ…ط§ط***ظٹظٹظ† ط§ظ„ظ‰ ظٹظˆظ… ط§ظ„ظ‚ظٹط§ظ…ط©
. ظٹظ°ط£ظٹظ‘ظڈظ‡ظژط§ ظ±ظ„ظ†ظ‘ظژط¨ظگظٹظ‘ظڈ ط¥ظگط°ظژط§ ط·ظژظ„ظ‘ظژظ‚ظ’طھظڈظ…ظڈ ظ±ظ„ظ†ظ‘ظگط³ظژط¢ط،ظژ ظپظژط·ظژظ„ظ‘ظگظ‚ظڈظˆظ‡ظڈظ†ظ‘ظژ ظ„ظگط¹ظگط¯ظ‘ظژطھظگظ‡ظگظ†ظ‘ظژ ظˆظژط£ظژط***ظ’طµظڈظˆط§ظ’ ظ±ظ„ظ’ط¹ظگط¯ظ‘ظژط©ظژ ظˆظژظ±طھظ‘ظژظ‚ظڈظˆط§ظ’ ظ±ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظژ ط±ظژط¨ظ‘ظژظƒظڈظ…ظ’ ظ„ط§ظژ طھظڈط®ظ’ط±ظگط¬ظڈظˆظ‡ظڈظ†ظ‘ظژ ظ…ظگظ† ط¨ظڈظٹظڈظˆطھظگظ‡ظگظ†ظ‘ظژ ظˆظژظ„ط§ظژ ظٹظژط®ظ’ط±ظڈط¬ظ’ظ†ظژ ط¥ظگظ„ط§ظ‘ظژ ط£ظژظ† ظٹظژط£ظ’طھظگظٹظ†ظژ ط¨ظگظپظژط§ط***ظگط´ظژط©ظچ ظ…ظ‘ظڈط¨ظژظٹظ‘ظگظ†ظژط©ظچ ظˆظژطھظگظ„ظ’ظƒظژ ط***ظڈط¯ظڈظˆط¯ظڈ ظ±ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظگ ظˆظژظ…ظژظ† ظٹظژطھظژط¹ظژط¯ظ‘ظژ ط***ظڈط¯ظڈظˆط¯ظژ ظ±ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظگ ظپظژظ‚ظژط¯ظ’ ط¸ظژظ„ظژظ…ظژ ظ†ظژظپظ’ط³ظژظ‡ظڈ ظ„ط§ظژ طھظژط¯ظ’ط±ظگظ‰ ظ„ظژط¹ظژظ„ظ‘ظژ ظ±ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظژ ظٹظڈط***ظ’ط¯ظگط«ظڈ ط¨ظژط¹ظ’ط¯ظژ ط°ظژظ„ظگظƒظژ ط£ظژظ…ظ’ط±ط§ظ‹ } * { ظپظژط¥ظگط°ظژط§ ط¨ظژظ„ظژط؛ظ’ظ†ظژ ط£ظژط¬ظژظ„ظژظ‡ظڈظ†ظ‘ظژ ظپظژط£ظژظ…ظ’ط³ظگظƒظڈظˆظ‡ظڈظ†ظ‘ظژ ط¨ظگظ…ظژط¹ظ’ط±ظڈظˆظپظچ ط£ظژظˆظ’ ظپظژط§ط±ظگظ‚ظڈظˆظ‡ظڈظ†ظ‘ظژ ط¨ظگظ…ظژط¹ظ’ط±ظڈظˆظپظچ ظˆظژط£ظژط´ظ’ظ‡ظگط¯ظڈظˆط§ظ’ ط°ظژظˆظژظ‰ظ’ ط¹ظژط¯ظ’ظ„ظچ ظ…ظ‘ظگظ†ظƒظڈظ…ظ’ ظˆظژط£ظژظ‚ظگظٹظ…ظڈظˆط§ظ’ ظ±ظ„ط´ظ‘ظژظ‡ظژط§ط¯ظژط©ظژ ظ„ظگظ„ظ‘ظژظ‡ظگ ط°ظژظ„ظگظƒظڈظ…ظ’ ظٹظڈظˆط¹ظژط¸ظڈ ط¨ظگظ‡ظگ ظ…ظژظ† ظƒظژط§ظ†ظژ ظٹظڈط¤ظ’ظ…ظگظ†ظڈ ط¨ظگظ±ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظگ ظˆظژظ±ظ„ظ’ظٹظژظˆظ’ظ…ظگ ظ±ظ„ط¢ط®ظگط±ظگ ظˆظژظ…ظژظ† ظٹظژطھظ‘ظژظ‚ظگ ظ±ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظژ ظٹظژط¬ظ’ط¹ظژظ„ ظ„ظ‘ظژظ‡ظڈ ظ…ظژط®ظ’ط±ظژط¬ط§ظ‹ }

.ظپظ‡ظ…ظƒ ط¨ط§ط·ظ„ ظپظ„ط§ ظٹظ…ظƒظ† ط§ظ† ط§ظٹ ط¨ظٹطھ طھط¨ظٹطھ ط¨ظ‡ ط§ظ„ظ…ط±ط£ط© ظٹظƒظˆظ† ط¨ظٹطھظ‡ط§ ظ„ظ…ط¬ط±ط¯ ط§ظ†ظ‡ط§ طھط¨ظٹطھ ظپظٹظ‡ظˆط§ظ„ظ‚ط±ط§ظ† ظ‚ط§ظ„ ظ„ط§ط²ظˆط§ط¬ ط§ظ„ظ†ط¨ظٹ ظˆظ‚ط±ظ† ظپظٹ ط¨ظٹظˆطھظƒظ† ظˆط§ط´ط§ط± ط§ظ„ظ‰ ط¨ظٹظˆطھ ط¨ط¹ظٹظ†ظ‡ط§ ظˆظ„ظٹط³ ط§ظٹ ط¨ظٹظˆطھ ظƒط§ظ†طھ
.
ظ„ط§ ط§ط¹ط±ظپ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ‚طµط© ظˆظ…ط§ ظ‡ظٹ طھظپط§طµظٹظ„ظ‡ط§ ظˆظ…ط§ ظ…ط¯ظ‰ ط¯ظ‚طھظ‡ط§ ظˆطµط***طھظ‡ط§
ظ‡ظ„ ظ‡ط°ظ‡ ط§ظ„ظ…ط±ط§ط© ظ…ظ† ط§ظ…ظ‡ط§طھ ط§ظ„ظ…ط¤ظ…ظ†ظٹظ† ط²ظˆط¬ط§طھ ط§ظ„ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ط°ظٹ ظ‚ط§ظ„ ظ„ظ‡ ط±ط¨ ط§ظ„ط¹ط²ط© ط¹ظ†ظ‡ظ† ط§ظ†ظ‡ ظ„ط§ظٹط***ظ„ ظ„ظ‡ ط§ط³طھط¨ط¯ط§ظ„ظ‡ظ†طں
ظˆظ‡ظ„ ط***ط¬ط¨ظ‡ط§ ط±ط³ظˆظ„ ط§ظ„ظ„ظ‡ ظˆط§ط³ظƒظ†ظ‡ط§ ظپظٹ ط¨ظٹطھ ط®ط§طµ ظ„ظ‡ط§
{ ظ„ط§ظ‘ظژ ظٹظژط***ظگظ„ظ‘ظڈ ظ„ظژظƒظژ ظ±ظ„ظ†ظ‘ظگط³ظژط¢ط،ظڈ ظ…ظگظ† ط¨ظژط¹ظ’ط¯ظڈ ظˆظژظ„ط§ظژ ط£ظژظ† طھظژط¨ظژط¯ظ‘ظژظ„ظژ ط¨ظگظ‡ظگظ†ظ‘ظژ ظ…ظگظ†ظ’ ط£ظژط²ظ’ظˆظژط§ط¬ظچ ظˆظژظ„ظژظˆظ’ ط£ظژط¹ظ’ط¬ظژط¨ظژظƒظژ ط***ظڈط³ظ’ظ†ظڈظ‡ظڈظ†ظ‘ظژ ط¥ظگظ„ط§ظ‘ظژ ظ…ظژط§ ظ…ظژظ„ظژظƒظژطھظ’ ظٹظژظ…ظگظٹظ†ظڈظƒظژ ظˆظژظƒظژط§ظ†ظژ ظ±ظ„ظ„ظ‘ظژظ‡ظڈ ط¹ظژظ„ظژظ‰ظ° ظƒظڈظ„ظ‘ظگ ط´ظژظٹظ’ط،ظچ ط±ظ‘ظژظ‚ظگظٹط¨ط§ظ‹ }

.ما شاء على الفطنة
الله يقول لاتسرقوا
ثم يسرق احدهم
بمقياس المعتمد في التاريخ تكون السرقة حلال لان احدهم سرق
يا زميلي الذكي العبرة بقول الله لا بفعل البشر
ولاتنسى ان الامام علي ارجع عائشة معززة مكرمة لحجرتها بعد معركة الجمل
الم تسال نفسك لم الامام علي ارجعها لبيتها ولم يرجعها الى بيت اخيها او ابيها
.
.
زميلي الفطن اية الطلاق هذه معلقة بفترة العدة فقط وبعد العدة يتم اخراج المطلقة من البيت بسبب انتهاء صلاحية الامر الالهي
بينما في اية اقرار نساء النبي فامر الله غير معلق بعدة بل هو نافذ مستمر ماحيين الى يوم القيامة
. يٰأيُّهَا ٱلنَّبِيُّ إِذَا طَلَّقْتُمُ ٱلنِّسَآءَ فَطَلِّقُوهُنَّ لِعِدَّتِهِنَّ وَأَحْصُواْ ٱلْعِدَّةَ وَٱتَّقُواْ ٱللَّهَ رَبَّكُمْ لاَ تُخْرِجُوهُنَّ مِن بُيُوتِهِنَّ وَلاَ يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَن يَأْتِينَ بِفَاحِشَةٍ مُّبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ ٱللَّهِ وَمَن يَتَعَدَّ حُدُودَ ٱللَّهِ فَقَدْ ظَلَمَ نَفْسَهُ لاَ تَدْرِى لَعَلَّ ٱللَّهَ يُحْدِثُ بَعْدَ ذَلِكَ أَمْراً } * { فَإِذَا بَلَغْنَ أَجَلَهُنَّ فَأَمْسِكُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ أَوْ فَارِقُوهُنَّ بِمَعْرُوفٍ وَأَشْهِدُواْ ذَوَىْ عَدْلٍ مِّنكُمْ وَأَقِيمُواْ ٱلشَّهَادَةَ لِلَّهِ ذَلِكُمْ يُوعَظُ بِهِ مَن كَانَ يُؤْمِنُ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلآخِرِ وَمَن يَتَّقِ ٱللَّهَ يَجْعَل لَّهُ مَخْرَجاً }

.فهمك باطل فلا يمكن ان اي بيت تبيت به المرأة يكون بيتها لمجرد انها تبيت فيه والقران قال لازواج النبي وقرن في بيوتكن واشار الى بيوت بعينها وليس اي بيوت كانت
.
لا اعرف هذه القصة وما هي تفاصيلها وما مدى دقتها وصحتها
هل هذه المراة من امهات المؤمنين زوجات الرسول الذي قال له رب العزة عنهن انه لايحل له استبدالهن؟
وهل حجبها رسول الله واسكنها في بيت خاص بها
{ لاَّ يَحِلُّ لَكَ ٱلنِّسَآءُ مِن بَعْدُ وَلاَ أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلاَّ مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ ٱللَّهُ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيباً }

لا يوجد نص في القران على ملكية السكن هي ملكية مشتركة
وليس هي قطاع مختلط
وليس للزوجة ملك لها غير نحلتها ، ولا يشترط البيت التي تسكن فيه هو ملك لها
((وَآَتُوا النِّسَاءَ صَدُقَاتِهِنَّ نِحْلَةً فَإِنْ طِبْنَ لَكُمْ عَنْ شَيْءٍ مِنْهُ نَفْسًا فَكُلُوهُ هَنِيئًا مَرِيئًا )) فقط صدقاتهن ومهرهن
او اذا الرجل اعطى الى زوجته شيء فيكون ملك لها
والله يقول ((وَإِنْ أَرَدْتُمُ اسْتِبْدَالَ زَوْجٍ مَكَانَ زَوْجٍ وَآَتَيْتُمْ إِحْدَاهُنَّ قِنْطَارًا فَلَا تَأْخُذُوا مِنْهُ شَيْئًا أَتَأْخُذُونَهُ بُهْتَانًا وَإِثْمًا مُبِينًا))
لكن المسكن لا يعتبر ملك لها

اما قوله تعالى (وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ) لا يدلل على ان مسكنها هو ملك لها وليس للنبي
فقد قال الله سبحانه وتعالى (لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلَّا أَنْ يُؤْذَنَ)
ولا نستنتج من ذلك ان الملكية مشتركة
بهذا انت تتبع ما تشابه من القران
ولا ادري من أي نص ثبت ان الأمام علي ارجع عائشة الى حجرتها
نعم ارجعها الى المدينة بيد اخيها محمد الى البيت التي تسكن فيه

وليس قوله تعالى ((وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ) معناه لا تنتقلوا الى مسكن اخر
من اين تاتي بهذه التأويلات وما ادري ما الغاية تتبع متشابه القران
فالله سبحانه وتعالى يقول ((فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ))

ولم ينهي الله سبحانه النبي ان يطلق زوجة من زوجاته
لكن بعد ان حدد الله النكاح بأربع
ولم تختار أي زوجة من زوجاته الطلاق
فقال الله سبحانه (لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ)
كذلك لا يحل له ان يبدل واحدة بواحدة لأن اعلى النصاب أربعة
لكن الله ابقى ازواجه له .
واذا أراد ان يطلق أي من زوجاته له ذلك
واما قوله تعالى في سورة التحريم (عَسَى رَبُّهُ إِنْ طَلَّقَكُنَّ أَنْ يُبْدِلَهُ أَزْوَاجًا خَيْرًا مِنْكُنَّ...)
عسى هنا تفيد الترجي والتمني
يعني لو سمح الله له ان يبدل بهن لأبدله ازواجأ خير منكن
وفيه دليل على وجود نساء مؤمنات من الثيب ومن البكر خير من عائشة وحفصة)
او ربما الكلام اذا طلقكن جميعا أي جميع نسائه
فيبدله الله ازواجا خيرآ منكن

اما سؤالك عن القصة
فقد ذكرها البخاري في ما يسمى بصحيحه ، الا انه بتر اسم عائشة وحفصة
وقد رواه الحاكم ، وابن سعد في الطقات مع ذكر اسم عائشة وحفصة
اما سؤالك (هل هذه المراة من امهات المؤمنين زوجات الرسول)
لا هي مطلقة
ثم تقول (الذي قال له رب العزة عنهن انه لايحل له استبدالهن؟)
ما ادري ماذا تريد ان تستدل من هذا
هل اذا قال الله ((لَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَا أَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ))
تكون بيوت النبي ملك لهن
ما ادري كيف تكون هذه الآية دالة على تمليك ازواج النبي للبيوت

لا يا غبي فهمك هو الباطل
أنت تقول أن الله عز وجل قال لهن وقرن في بيوتكن..
وعائشة خالفت ورفضت وتركت بيتها......
يعني سبحان الله
واحده تسكن في بيتها ولا تريد أن تدفن فيه
وواحد ساكن في اخر الدنيا يريد أن يدفن في بيتها
.
غباؤكم لا حدود له...
الله عز وجل قال للمطلقه أن تبقى في بيت زوجها. (وسماه بيتها) وهذا حال المطلقة..........
.
.
فهمك أيضا باطل
لأننا قلنا أن المرأة يمكن أن تقول أنها ذاهبة إلى بيتها ولا يلزم أو ليس بالضرورة أن يكون ملكها...
.
.
يا غبي
النبي صلى الله عليه واله وسلم لا يحق له ذلك
ولكن الله عز وجل إن شاء فعل وهكذا يمكن الربط بين الأيات الشريفه...
ولذلك هددهن....
بالمناسبة يا صلبوخ
متى دخل النبي صلى الله عليه واله وسلم بماريا القبطية