ننتظر ما حكم صحابتك وعلمائك الذين اعتقدوا بتحريف القرآن هل هم كفار؟

المحرفين هم الصحابة جميل


لكن القائل ليس الله
لما أمر الله نبيه ان ينصب... في قوله يا أيها الرسول بلغ

الضمير هنا عائد على جبريل او علي بن ابي طالب حسب جواب الاخ
المكابرة ماشاء الله

كل من يعتقد بالتحريف في هذا القران الذي اجمع المسلمون عليه فهو كافر

لا إله إلا الله محمد رسول الله علي ولي الله
وما الدليل أن "في علي" أصلا جزء من قوله تعالى ؟

الحمـــــد للــه
إذا أنت تأخذ دينك عن كـــــــــــفار و تـــمثّل كـــــــــــــــــــــــــــــــفار و تتكلـــم باســم
كفـــــــار

كــفّّـــــر عمر و عائشة الحــمــد لله

لما أمر الله نبيه ان ينصب أمير المؤمنين عليه السلام للناس في قوله " يا أيها الرسول بلغ ما انزل إليك من ربك في علي " بغدير خم فقال: (من كنت مولاه فعلي مولاه " فجاءت الأبالسة إلى إبليس الأكبر وحثوا التراب على رؤسهم فقال لهم إبليس ما لكم؟ فقالوا ان هذا الرجل قد عقد اليوم عقدة لا يحلها شئ إلى يوم القيامة، فقال لهم إبليس كلا ان الذين حوله قد وعدوني فيه عدة لن يخلفوني.

تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج ٢ - الصفحة ٢٠١


اما تقول انا اخد من كفار اقول حاشا لله ان اخد من كافر كما تفعلون انتم فنحن نشترط الاسلام في النقل اما انتم فلا. لان الامامية لا مشكلة الكافر توثقونه
والقائل بالتحريف عند اهل السنة كافر فكيف ناخد من احد يطعن في معجزة الاسلام والمسلمين لهذا عندما القى الله تعالى -على فرض ان دينك هو من دين محمد - فستكون هذه هي حجتي من بين الاف الحجج
اولا غياب الحجة الامام
ثانيا هؤلاء نواصب كفار طاعنون في القران متهمين الصحابة بتحريفه وحاشا من قاتل في سبيل الله لنشر الدين ان يحرفه

على كل اشكرك على الحوار الجميل

أجل ما الدليل أنها جزء من الآية؟
علماً أنه في باقي الروايات هناك أقواس بين "في علي" و باقي الآيات
لعل القوس حذف من الطباعة عن اشتباه
وحتى إن لم يكن هناك قوس المعروف بين الشيعة أن "في ولاية علي" أو "في علي" كلها وحي تنزيلي تفسيري
المصيبة أنتم تقولون من ليس على فقه الأربعة منهم أبو حنيفة كافر مع أنه أفتى بعبادة النعال يا أصحاب العقول الكبيرة

آمين نطقت أنت بالحق عزيزي لعن الله عمر و عائشة النواصب الصحابيان اللذين حرّفا القرآن

الــــــعفو

لماذا تلعن رموزي انا لم العن القمي ابدا

لعنة الله على من قال بتحريف القران اي انتهى


كلها وحي تنزيلي تفسيري من قول الله عز وجل وهذا القول او التفسير من الله عز وجل حذفه الصحابة رضوان الله عليهم اجمعين
لا في الكلام جبريل ولا علي ولا امام فهذا قول الله وتفسيره

لا تسميه تحريفا فهل تفسير الله ليس بحجة ؟ ليس بوحي ؟

آمين تتوقف عن الإساءة للشيعة والترضي على أعداء أهل البيت حسب عقيدتي أتوقف عن اللعن

لا يجب ذكره الأمر معروف بين الشيعة
كما قال الشيخ المفيد

أنا لم أقل أنه ليس بتحريف هو تحريف لمعنى القرآن و تفسيره
وأجل نوع من أنواع الوحي و هو حجة

يا عمي ترضى على ابو لؤلؤة وترضى على من تشاء اسال الله ان يحشرك معه في الاخرة فلا تمنعني من الترضي على اولياء الله الصالحين من الصحابة وامهات المؤمنين عيب هذا الكلام انت من المفروض انسان عاقل ولست بهيمة زرعت فيها الاحقاد الى هذه الدرجة

المعنى مختلف فيه لكن التفسير هذا وحي مكتوب ومنزل حذفه الصحابة
خلاصة
تفسير الله اوتنزيل الله اووحي الله حجة وقد حذفها الصحابة هذه عقيدتكم
شكرا

أجل أعتقد أن تفسير القرآن حرِّف و ليس القرآن
وأنا أتكلم بأنا و ليس بنحن .
وشكراً على النقاش الطويل

آمين

حسنا عزيزي سلمت لك جدلا بصحة التفسير وإن كنت حضرتك لم تأتي لي بشيوخه الذين أسندوا هذا التفسير إلى أحد الأئمة المعصومين عندكم رحمهم الله .......... لا بأس




في تفسير علي بن إبراهيم القمي الجزء 2 الصفحة 99 روى رواية مسنده إلى الإمام الباقر رحمة الله تعالى في تفسيره لقول الله تعالى (( إن الدين جاؤوا بالإفك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم )) فالرواية تقول ما يلي :



حدثنا محمد بن جعفر قال: حدثنا محمد بن عيسى عن الحسن بن علي بن فضال قال: حدثنا عبد الله بن بكير عن زرارة قال: سمعت أبا جعفر (ع) يقول: لما مات إبراهيم ابن رسول الله (ص) حزن عليه حزنا شديدا فقالت عائشة: ما الذي يحزنك عليه؟ فما هو إلا ابن جُرَيْج. فبعث رسول الله (ص) عليًّا وأمره بقتله فذهب علي (ع) إليه ومعه السيف وكان جريج القبطي في حائط، وضرب عليّ (ع) باب البستان فأقبل إليه جريج ليفتح له الباب. فلما رأى عليا (ع) عرف في وجهه الغضب فأدبر راجعا ولم يفتح الباب فوثب علي (ع) على الحائط ونزل إلى البستان وأتبعه وولى جريج مدبرافلما خشي أن يرهقه صعد في نخلة وصعد علي (ع) في أثره فلما دنا منه رمى بنفسه من فوق النخلة فبدت عورته فإذا ليس له ما للرجال ولا ما للنساء فانصرف علي (ع) إلى النبي (ص) فقال: يا رسول الله إذا بعثتني في الأمر أكون فيه كالمسمار المحمى في الوبر أم أتثبت ؟ قال: فقال: لا بل تتثبت. فقال: والذي بعثك بالحق ما له ما للرجال ولا ما للنساء. فقال رسول الله (ص) : الحمد لله الذى يصرف عنا السوء أهل البيت ............... إنتهى ))"





السؤال لك عزيزي : أي الواقعتين أصح ؟؟ .......... هل الواقعة الأولى التي نزل فيها قوله تعالى (( يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) .......... أم الواقعة الثانية التي نزل فيها فيها قوله تعالى (( إن الدين جاؤوا بالافك عصبة منكم لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم)) علما بأن كلا الواقعتين موجودة في تفسير علي بن إبراهيم القمي ؟؟

القاعدة عامة أخي العزيز مجرد كون فلان شيخ لعلي بن إبراهيم تجعله ثقة
8 - تفسير علي بن إبراهيم: " يا أيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوما بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين " فإنها نزلت في مارية القبطية أم إبراهيم وكان سبب ذلك أن عائشة قالت لرسول الله (صلى الله عليه وآله): إن إبراهيم (عليه السلام) ليس هو منك وإنما هو من جريح القبطي فإنه يدخل إليها في كل يوم فغضب رسول الله (صلى الله عليه وآله) وقال لأمير المؤمنين (عليه السلام) خذ السيف وائتني برأس جريح فاخذ أمير المؤمنين (عليه السلام) السيف ثم قال بأبي أنت وأمي يا رسول الله انك إذا بعثتني في أمر أكون فيه كالسفود المحمى في الوبر فكيف تأمرني أتثبت فيه أم أمضى على ذلك فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله) بل تثبت فجاء أمير المؤمنين صلوات الله عليه إلى مشربة أم إبراهيم فتسلق عليه فلما نظر إليه جريح هرب منه وصعد النخلة فدنا منه أمير المؤمنين (عليه السلام) فقال له انزل فقال له يا علي اتق الله ما ههنا باس انى مجبوب ثم كشف عن عورته فإذا هو مجبوب فاتا به إلى رسول الله (صلى الله عليه وآله) فقال له رسول الله (صلى الله عليه وآله) ما شأنك يا جريح فقال يا رسول الله (صلى الله عليه وآله) ان القبط يجبون حشمهم ومن يدخل إلى أهاليهم والقبطيون لا يأنسون إلا بالقبطيين فبعثني أبوها لادخل إليها واخدمها وأونسها فأنزل الله عز وجل " يا أيها الذين آمنوا ان جائكم فاسق بنبأ " الآية.
حدثنا محمد بن جعفر قال حدثنا محمد بن عيسى عن الحسن بن علي بن فضال قال حدثنا عبد الله (محمد خ ل) بن بكير عن زرارة قال: سمعت أبا جعفر عليهما السلام يقول: لما مات إبراهيم بن رسول الله صلى الله عليه وآله حزن عليه حزنا شديدا فقالت عايشة ما الذي يحزنك عليه فما هو إلا ابن جريح، فبعث رسول الله صلى الله عليه وآله عليا وأمره بقتله فذهب علي عليه السلام إليه ومعه السيف وكان جريح القبطي في حائط وضرب علي عليه السلام باب البستان فأقبل إليه جريح ليفتح له الباب فلما رأى عليا عليه السلام عرف في وجهه الغضب فأدبر راجعا ولم يفتح الباب فوثب علي عليه السلام على الحائط ونزل إلى البستان واتبعه وولى جريح مدبرا فلما خشي ان يرهقه صعد في نخلة وصعد علي عليه السلام في اثره فلما دنا منه رمى بنفسه من فوق النخلة فبدت عورته فإذا ليس له ما للرجال ولا ما للنساء فانصرف علي عليه السلام إلى النبي صلى الله عليه وآله فقال يا رسول الله إذا بعثتني في الامر أكون فيه كالمسمار المحمى في الوتر أم أثبت؟
قال فقال لا بل أثبت، فقال والذي بعثك بالحق ما له ما للرجال ولا ما للنساء فقال رسول الله صلى الله عليه وآله الحمد لله الذي يصرف عنا السوء أهل البيت

يبدو أن القصتين واحدة من وجهة نظري القاصرة
دلّني على ما هو مختلف في القصتين

أنت عزيزي من قلت لي بأن تفسير القمي معتبر عندك ولهذا أنا سألتك أي الواقعتين هي الأصح من الأخرى نظرا للتناقض الموجود في متن كلتا الروايتين إن كانت الأولى رواية أصلا هذا أولا ...... ثانيا هل نزلت الآيتين عزيزي في واقعة واحدة وبهذا الإختلاف في المتن ؟؟ ........ ثالثا صيغة الخطاب في الآيتين الكريمتين هي للمذكر سواء جمع أو مفرد ولم تأتي بصيغة المؤنث سواء جمع أو مفرد فلم يقل تعالى مثلا (( إن جاءتكم فاسقة بنبأ )) ولم يقل كذلك (( إن التي جاءت بالإفك )) حتى يصح أن تنصرف إلى عائشة رضي الله عنها ....... رابعا الرواية الأولى تقول بأن جريج قال للإمام علي رضي الله عنه حينما حاول أن يقتله قال إني مجبوب (( أي مقطوع العضو التناسلي )) وكشف للإمام علي رضي الله عنه عن عورته وإستشهد جريج بفعل القبطيين في جب ذكور حشمهم بينما الرواية الثانية تخالف ذلك تماما إذ أن الإمام علي رضي الله عنه حينما نظر لعورة جريج بعدما سقط من على النخله قال ليس له ما للرجال ولا للنساء (( أي خنثى )) فهل جريج عزيزي مقطوع الذكر أم أنه خنثى ليس له ما للرجال ولا ما للنساء ........ خامسا الرواية الأولى لم تثبت موت إبن النبي الكريم ومارية رضي الله عنها ألا وهو إبراهيم رضي الله عنه بينما الرواية الثانية أثبتت موته ....... سادسا أقول بأن الرواية الأولى أو بالأصح التفسير الأول للآية لا سند لها ينتهي إلى أحد الأئمة المعصومين عندكم رحمهم الله بينما الرواية الثانية مسنده إلى الإمام الباقر رحمة الله تعالى وهو أحد الأئمة المعصومين عندكم فكيف نجمع بين القولين أو بالأحرى بين التفسيرين ؟؟

لا يوجد تناقض أخي العزيز نهائياً فالروايتين نقلوا الحادثة نفسها إجمالاً و ليس هناك أدنى اختلاف في الأساس
مجرد عند ذكره هذا هنا وعدم ذكره هنا أو ذكر هذا بصيغة مختلفة ليس فيه تعارض

أجل في واقعة واحدة ولا يوجد ما يمنع الاختلاف في المتن القصة لم تختلف نهائياً في أي من القصتين
بلى نفس التفسير يقول هنا أنها نزلت في مارية

لا يوجد تعارض بين
‏ مجبوب ‏:
‏ مقطوع الذكر ‏
وبين ليس له ما للرجال و للنساء نهائياً أخي العزيز

الإثنين نفس المعنى أجل الثانية لها معنى الخنثى لكن لم تستخدم في الحديث لهذا

لا يوجد تعارض بين أن تذكر هذا الرواية الأولى ولا تذكره الرواية الثانية فهي لم تنفيه

ما ليس مسند فهو لعلي بن إبراهيم بنقل عن أبيه أو مشايخه و هو يقسم على صحة كل ما في كتابه .
أما الآخر فذكر السند لا يغير كثيراً العبرة في المتن و الإثنين صحيحيْن