بل انت من يحتاج مراجعة التاريخ
انتم تقولون ان الامام علي يقول انه كان يخرج مع النبي وهو صغير في بداية الدعوة فيحمله النبي على كتفه ليرفعه لاسقاط الاصنام
والمغالطة الاخرى تقول ان علي لم يكن قتل احد من المشركين بعد
فاقول وهل الرسول كان قد قتل منهم احدا
فهم كانوا يريدون قتل محمد لقتل دينه وليس لانه قتل احد منهم
وهم من خلال حديث الدار يفترض نهم كانوا يعلمون ان عليا هو الخليفة وهو امتداد دين محمد
فلماذا تركوه ولم يقتلوه وهو الرجل الثاني
لان الذي بات في فراش الرسول شخصا اخر وليس علي
وهو المطلوب اثباته
نصيحتي لك لاتزق نفس في اشياء لاتعرف الخوض فيها انت مشوش هذا هو الباين من طرحك
خذلك نفس عميق ثم زفير ثم شهيق ثم زفير ثم شهيق ثم زفير
ريح ذهنك ثم لاتدخل هذا الموضوع رجاءا
- لم اسلم معك في مقدمتك التي بنيت عليها فرضيتك . فكيف استنتجت ان السكينة لكي تنزل تحتاج الى الحزن
انت قلت ان الصديق محتاج اليها لانه حزن
هل تتراجع عن قولك؟
فكونه محتاج لانه حزن فهذا يلزم ان الرسول عليه الصلاة والسلام غير محتاج لانه ينهيه عن الحزن، فالرسول عليه الصلاة والسلام لو كان محتاج الى السكينة، فمن غير المنطقي انه يأمر الصديق بان لايحزن - يعني يسكن - وهو نفسه محتاج الى السكينة.
انت قلت ان الصديق محتاج اليها لانه حزن
هل تتراجع عن قولك؟
فكونه محتاج لانه حزن فهذا يلزم ان الرسول عليه الصلاة والسلام غير محتاج لانه ينهيه عن الحزن، فالرسول عليه الصلاة والسلام لو كان محتاج الى السكينة، فمن غير المنطقي انه يأمر الصديق بان لايحزن - يعني يسكن - وهو نفسه محتاج الى السكينة.
نريد تفسير منطقي هنا.
1- اين ما سألتك عنه ؟؟؟؟
2- هذا التفاف على ماقلت فقد سألتني عن الصاحب وليس عن النبي فجعلت من جوابي كأنه متعلق بالنبي .
فقد قلت عنه (خائفا حزينا مضطربا محتاجا الى الدعم )
ولقد اخترت كلمة الحزن وحدها لغاية الالتفاف هذه
التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 15-03-2014, 01:22 PM.
1- اين ما سألتك عنه ؟؟؟؟
2- هذا التفاف على ماقلت فقد سألتني عن الصاحب وليس عن النبي فجعلت من جوابي كأنه متعلق بالنبي .
فقد قلت عنه (خائفا حزينا مضطربا محتاجا الى الدعم )
ولقد اخترت كلمة الحزن وحدها لغاية الالتفاف هذه
لم يرد في الاية الا الحزن لذلك الرجاء الاستدلال بحدود الدليل.
وقولك انه محتاج الى الدعم ... يعني الرسول عليه الصلاة والسلام يدعمه فهذا يلزم ان الرسول عليه الصلاة والسلام لايحتاج الى السكينة لانه يهدئ من حزن ابوبكر الصديق.
فالمنطق لايقبل ان الشخص المحتاج الى السكينة يدعم غيره بها.
لقد طلبت طلبا في اول مشاركة لك هنا فلا ترتكبها .
اين ما سألتك عنه وهو ما يتعلق بفرضيتيك .
وكيف ثبت لديك انه صلى الله عليه وآله لم يحتج الى السكينة , وما علاقة قول النبي (لاتحزن ) بأنه لايحتاج الى السكينة . واصلا ما علاقة الحزن بنزول السكينة . اذ ليس هناك من رابط بين وقوع الحزن ونزول السكينة .
- حتى لو ذكر الحزن والسكينة في الاية هذا لايعني وجود ارتباط تحققي بينهما فقل لي كيف جعلت لهما رابط واحد ؟
- اين هذه المقدمات التي قومت عليها احتمالاتك
لقد طلبت طلبا في اول مشاركة لك هنا فلا ترتكبها .
اين ما سألتك عنه وهو ما يتعلق بفرضيتيك .
وكيف ثبت لديك انه صلى الله عليه وآله لم يحتج الى السكينة
قد ذكرناه
اذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام يدعم ابوبكر الصديق كما قلت انت، فهذا يعني ان الرسول غير محتاج الى السكينة، لانه كيف يطلب من الصديق شيء "لاتحزن" هو نفسه محتاج الى السكينة؟؟؟
تعليقك
. واصلا ما علاقة الحزن بنزول السكينة . اذ ليس هناك من رابط بين وقوع الحزن ونزول السكينة .
- حتى لو ذكر الحزن والسكينة في الاية هذا لايعني وجود ارتباط تحققي بينهما فقل لي كيف جعلت لهما رابط واحد ؟
- اين هذه المقدمات التي قومت عليها احتمالاتك
هل نفسهم ان حزن الصديق لايلزم انه محتاج للسكينة؟
اذا كان الجواب : نعم .. فهذا يعني انه غير محتاج اليها بحكم ان الحزن لايعني انه محتاج الى السكينة فيلزم الذهاب الى الفرضية (2) - المشاركة رقم 4
قد ذكرناه
اذا كان الرسول عليه الصلاة والسلام يدعم ابوبكر الصديق كما قلت انت، فهذا يعني ان الرسول غير محتاج الى السكينة، لانه كيف يطلب من الصديق شيء "لاتحزن" هو نفسه محتاج الى السكينة؟؟؟
تعليقك
هل نفسهم ان حزن الصديق لايلزم انه محتاج للسكينة؟
اذا كان الجواب : نعم .. فهذا يعني انه غير محتاج اليها بحكم ان الحزن لايعني انه محتاج الى السكينة فيلزم الذهاب الى الفرضية (2) - المشاركة رقم 4
هاقد بدأت الممارت ووالجدل بغير اساس ولا علم وانت ترتكب مانهيت عنه
لم تجب عن الاسئلة اين الاجابة
اسئلك مرة اخرى نفس السؤال باختصار
ماهي العلاقة اللازمة بين الحزن والسكينة؟
لقد بنيت فرضيتيك على هذه العلاقة ولم تثبت التلازم بينهما .
في فرضيتك الاولى
لايعني ان الاية اذ لم تذكر حتياج الرسول الى السكينة يعني انه غير محتاج اليها فالموقف الذي هو فيه انه (مطارد ، محتاجا للدعم الالهي ) يستدعي نزول السكينة ليهدئ روع النبي وان لم تذكر ذلك . وعليه فأن مقدمتك للفرضية الاولى باطلة
واذا الذي بنيته عليها يكون باطل ايضا بالحتم لأن ما بني على باطل فهو باطل .
في فرضيتك الثانية
قولك انه اكتفى بقول الرسول احتمال لادليل عليه ولماذا لايكون كافرا غير مؤمن في حينه فلم تنزل السكينة عليه كما اثبتنا في موضوع وبرهنا على ذلك
وبما ان الايات بينت ان السكينة تستلزم الايمان
اذا ففرضيتك الثانية باطلة ايضا من حيث انها قائمة على احتمال وليس مقدمة ثابتة
في فرضيتك الاولى :
لايعني ان الاية اذ لم تذكر ان الرسول عليه الصلاة والسلام احتاج الى السكينة يعني انه غير محتاج اليها فالموقف الذي هو فيه يستدعي نزول السكينة ليهدئ روع النبي(ص) . وعليه فأن مقدمتك للفرضية الاولى باطلة
واذا الذي بنيته عليها يكون باطل ايضا بالحتم لأن ما بني على باطل فهو باطل .
في فرضيتك الثانية :
قولك انه اكتفى بقول الرسول احتمال لادليل عليه ولماذا لايكون كافرا غير مؤمن في حينه فلم تنزل السكينة عليه كما اثبتنا في موضوعنا وبرهنا على ذلك
اذا ففرضيتك الثانية باطلة ايضا من حيث انها قائمة على احتمال وليس مقدمة ثابتة .
اذا وبما ان الايات بينت ان السكينة تستلزم الايمان
اذا فأن ابي بكر لم يكن في الغار وانما كان دليله الغير مؤمن .
التعديل الأخير تم بواسطة علي ذو الشوكة; الساعة 15-03-2014, 09:33 PM.
اي هبل واستهبال انت فيه
لقد فضحتم انفسكم
وما كلامك هذا الا دليل على افلاسكم المدقع ومحاولة لجر نفس هو النتانة بعينها
ومع ذلك اجيبك
هل تعرف بني هاشم
لا تعرف
بني هاشم اسياد قريش
قريش مجموعة من القبائل سكنت مكة سيدهم ورأيسهم جميعا هو عم نبينا محمد وهو ابو الامام علي
رأيس قريش هو ابو طالب بن عبد المطلب يسمونه بيضة البلد
فمن يجرء ان يمس ابن الرئيس او ابن اخيه هم يمشون في الاسواق وازقة مكة دون ان يجرأ احد ان يمسهم بالسوء
وحتى بعد وفاة ابي طالب ضل الخوف من بني هاشم مستمرا كل قبيلة تتكل على اخرى تخاف الابادة على يد بني هاشم وحلفائهم من القرى الاخرى .
وبقي الامر هكذا حتى توصلوا لتلك الخطة الشيطانية فيتفرق دم محمد بين القبائل بحيث لا يستطيع دحر القبائل كلها .
وما كانت مهمة الامام علي في النوم في فراش النبي الا كسب الوقت الى الفجر حتى يبتعد النبي ويدخل الغار .الذي كان قريبا من مكة . وبقي الامام علي في مكة بعد النبي ليؤد للناس امانات كانت عن النبي . ثم تحداهم حين اراد ان يخرج بالفواطم وقال لهم في ناديهم اني ذاهب في الطريق فمن اراد ان يذوق الموت بسيفي فليتبعني
وفعلا تلاوم القوم بينهم فتبعه بعض شبابهم كان يقول لسائق النوق رفقا بالقوارير فلما رآهم اقتربوا لم يهرب بل اناخ وعقد ارجل النياق فتقدم اليه احدهم فضربه ضربه اطارت رأسه فجبنوا عن مواجهته وقالوا له اذهب يبن ابي طالب لابأس عليك
الكلام طويل فأفهم بارك الله فيك
يا بني لا اريد منك سرد تاريخي لان السرد التاريخي يبين تفاهة استنتاجاتك الجهنمية
لكننا بما اننا قررنا ان نجاريك ونسقيك بنفس كاس استنتاجاتك وضعنا فرضيات وانت لم تستطع نقضها فلجأت الى السرد التاريخي لاحداث نعرفها
ومع ذلك كنت متناقضا في سردك
بادعائك ان قريش كانت تخاف من ابي طالب ومن بني هاشم
كيف يخافون منهم وقد حاصروهم في الشعب ثلاث سنين
وادعائك ان عدم قتل قريش لعلي لما بات في فاراش النبي هو انهم كانوا يخشون بني هاشم
فما هذا التناقض
محمد اهم من علي في بني هاشم ومع ذلك قريش جمعت لقتله ولم تخشى بني هاشم
فلماذا اذا قريش لم تقتل علي لما وجدوه في فراش محمد ويضربوه ضربة رجل واحد كما كانوا سيفعلون بمحمد وخصوصا ان علي يعتبر خليفة محمد ووزيره وقتله لابد ان يغيض محمد ويكسر جناحه الايمن
لكنهم لم يقتلوا الشخص النائم في فراش الرسول لسببين :
الاول انه لم يكن ذو قيمة عندهم
الثاني ان قتله لم يكن يمثل شيئا في الاسلام وانه لربما عنده اهل يخشى قريش ان يؤثر عشيرته في تجارتهم
وهذا الشخص ليس هو علي بن ابي طالب
والراجح من خلال الفرضيات والمعطيات العقلانية انه زيد بن حارثة
قتله لايمثل شيئا في الاسلام
وله عشيرة تخشى قريش على تجارتهم منها
وهذا هو المطلوب
ملاحظة لاتلجأ للتاريخ لتثبت ان الشخص لم يكن زيد بن حارثة
لان الفرضيات السفسطائية تثبت انه هو من بات في فراش الرسول وليس علي
والفرضيات السوفساطئية عندك مرجحة على الاثبات التاريخي الثابت
هناك احتمالين ...
(1) ان الحزن يلزم احتياجه الى السكيمنة ...
(2) وجود الحزن لا يلزم انه محتاج الى السكينة
انت ماذا تقول؟
انت لم تذكر لنا الاحتمال الذي تقره لان الاعتراض على الاحتمالين من باب الجدال لايصح كونه يلزم تحقق احدهما.
المشاركة الأصلية بواسطة علي ذو الشوكة
في فرضيتك الاولى :
لايعني ان الاية اذ لم تذكر ان الرسول عليه الصلاة والسلام احتاج الى السكينة يعني انه غير محتاج اليها فالموقف الذي هو فيه يستدعي نزول السكينة ليهدئ روع النبي(ص) . وعليه فأن مقدمتك للفرضية الاولى باطلة
واذا الذي بنيته عليها يكون باطل ايضا بالحتم لأن ما بني على باطل فهو باطل .
لايصح هذا مع قول النبي عليه الصلاة والسلام للصديق : "لاتحزن"
لان النبي عليه الصلاة والسلام هو من ينهي الصديق عن الحزن، فلو كان النبي عليه الصلاة والسلام نفسه محتاج ليهدأ فمن غير المعقول انه يطلب من غيره ما يحتاجه اليه هو.
فهذا لايستقيم ... ولم ترد على هذه النقطة
لانك تقول ان النبي محتاج الى ان يهدأ وفي نفس الوقت الاية تقول ان النبي ينهي الصديق عن الحزن!!!
الا ان تقول ان الحزن لايستلزم الاحتياج للسكينة .. فعندها يلزم القول ان السكينة ليس لها علاقة بالحزن وانتهت القضية بعدم وجود دليل على ان الصديق محتاج للسكينة وننتقل الى الفرضية الثانية
في فرضيتك الثانية :
قولك انه اكتفى بقول الرسول احتمال لادليل عليه ولماذا لايكون كافرا غير مؤمن في حينه فلم تنزل السكينة عليه كما اثبتنا في موضوعنا وبرهنا على ذلك
اذا ففرضيتك الثانية باطلة ايضا من حيث انها قائمة على احتمال وليس مقدمة ثابتة .
اذا وبما ان الايات بينت ان السكينة تستلزم الايمان
اذا فأن ابي بكر لم يكن في الغار وانما كان دليله الغير مؤمن .
ننتهي من الفرضية الاولى ... ثم ننتقل الى هذه الفرضية حتى نفهم موقفك ... فلا يصح الجدال ونفي كل الاحتمالات لان هذا منافي للعقل الطبيعي.
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 16-03-2014, 05:16 AM.
ومع ذلك كنت متناقضا في سردك بادعائك ان قريش كانت تخاف من ابي طالب ومن بني هاشم
هذا هو الثابت تاريخا فأسأل اي احد له معرفة بالتاريخ سيجيبك بما اجبناك .
كيف يخافون منهم وقد حاصروهم في الشعب ثلاث سنين
اذا لماذا لم يستطيعوا الاستمرار به ففك الحصار رغما عن قريش .
وادعائك ان عدم قتل قريش لعلي لما بات في فاراش النبي هو انهم كانوا يخشون بني هاشم
فما هذا التناقض
لاتناقض ولا شيء هذا معروف لكل احد الا الجهلة امثالك مع اخترامي
علي كان صنديد قريش وبطل الاسلام الذي لايجارى
فهم لم يجرؤا على ايقاضه وهو لافا رأسه بثوبه حتى الصباح وكانوا يرمونه ببالحجارة ظنا منهم انه النبي ولو علموا انه علي لما تجرؤا حتى على رميه بالحجارة .
الم تعلم انهم كانوا يعدون الفار من سيف علي ليس جبنا
في معركة بدر قتل نصف اقتلى المشركين السبعين
وهم الابطال واشترك مع النصف الذي قتله المسلمون
وفي معركة احد قتل الطلحات كلهم حتى قتل بطل قريش المسمى طلحة الطلحات وقد نادى بالبراز فلم يبرز له الا علي فقال له طلحة الطلحات (علمت انه لن يبرز الي غيرك يا قضم )
وكان علي يقطع اذانهم وانوفهم وهم في مكة .
وفي الاحزاب وفي حنين وفي وفي وفي اي شيء اقول لك عن سيف الله المسلول على اداءه .
محمد اهم من علي في بني هاشم ومع ذلك قريش جمعت لقتله ولم تخشى بني هاشم
لكنه كان يمشي وحده بين ايديهم كل يوم يسخر من الهتهم ولايجدون الا ان يموتوا بغيضهم
مالذي منعهم حين ذلك قلي اجبني
فلماذا اذا قريش لم تقتل علي لما وجدوه في فراش محمد ويضربوه ضربة رجل واحد كما كانوا سيفعلون بمحمد وخصوصا ان علي يعتبر خليفة محمد ووزيره وقتله لابد ان يغيض محمد ويكسر جناحه الايمن
في الصباح وجدوا بغيتهم قد خرج واذا من يستطيع ان يقتل البطل الذي جنل الابطال وما عرف له جريح في معركة حتى وصفوه بأن ضرباته كانت وترا وانه اذا اعتلى قط واذا اعترض قد
لكنهم لم يقتلوا الشخص النائم في فراش الرسول لسببين :
الاول انه لم يكن ذو قيمة عندهم
الثاني ان قتله لم يكن يمثل شيئا في الاسلام وانه لربما عنده اهل يخشى قريش ان يؤثر عشيرته في تجارتهم
او انهم يخافون منه ومن عشيرته بعد ان فارقهم مطلوبهم ابن عمه رسول الله محمد
وهذا الشخص ليس هو علي بن ابي طالب
والراجح من خلال الفرضيات والمعطيات العقلانية انه زيد بن حارثة
قتله لايمثل شيئا في الاسلام
وله عشيرة تخشى قريش على تجارتهم منها
هم قتلوا قبل ذالك العبيد والنساء وقتلوا سمية وزوجها وقتلوا رجال كثر وعذبوهم اشد العذاب .
وزيد كان يعرف انه ابن محمد .
وهذا هو المطلوب
هناك احتمالين ...
(1) ان الحزن يلزم احتياجه الى السكيمنة ...
(2) وجود الحزن لا يلزم انه محتاج الى السكينة
انت ماذا تقول؟
انت لم تذكر لنا الاحتمال الذي تقره لان الاعتراض على الاحتمالين من باب الجدال لايصح كونه يلزم تحقق احدهما.
لايصح هذا مع قول النبي عليه الصلاة والسلام للصديق : "لاتحزن"
لان النبي عليه الصلاة والسلام هو من ينهي الصديق عن الحزن، فلو كان النبي عليه الصلاة والسلام نفسه محتاج ليهدأ فمن غير المعقول انه يطلب من غيره ما يحتاجه اليه هو.
فهذا لايستقيم ... ولم ترد على هذه النقطة
لانك تقول ان النبي محتاج الى ان يهدأ وفي نفس الوقت الاية تقول ان النبي ينهي الصديق عن الحزن!!!
الا ان تقول ان الحزن لايستلزم الاحتياج للسكينة .. فعندها يلزم القول ان السكينة ليس لها علاقة بالحزن وانتهت القضية بعدم وجود دليل على ان الصديق محتاج للسكينة وننتقل الى الفرضية الثانية
ننتهي من الفرضية الاولى ... ثم ننتقل الى هذه الفرضية حتى نفهم موقفك ... فلا يصح الجدال ونفي كل الاحتمالات لان هذا منافي للعقل الطبيعي.
فندنا كلا فرضيتيك بما لا يقبل الشك والجدل وكلا فرضيتك ابطلتهما من كلامك انت
ومن فمك ادنتك
بالاولى فندنا مقدمتك فبطل اخرها
وبالثانية يبطلها اي احد ما ان يضع احتمال اخر
فلا داعي اتتخبط اكثر فقد هرفت فيما لاتعرف بما يكفي وانا اجاريك
وكلامك ينقض بعضه بعض وانت لاترى ولو اردت ان ارد على تفاهات كلامك لطال المجال بغير طائل
وهو باين من اوله
فما دمت لست مؤلها لمثل هذه المواضيع حشرت نفسك فيها لماذا
روح يبن كما قلت لك من الاول لما انت مشقدها مالكش فيها خليك بعيد زي غيرك بما يعمل
تعليق