الم تقل ان الامام مدح احد الشيعه وقال عنه انه تعجل للجنه
وهذا دليل على ان تارك التقيه ممدوح عند الائمه ؟
هل أنا قلت كلمة "مدح" ؟
ما قلته كان أنّ تاركها في زمنها الذي كانت واجبة فيه وفقاً لروايات المعصومين تعجّل للجنة
مما يعني أنّ تارك التقية على أقل تقدير في تلك الأزمنة ليس في النار
أما مصادر أنّ تارك التقية الغير واجبة ممدوح انشاء الله المصادر قادمة
هل أنا قلت كلمة "مدح" ؟
ما قلته كان أنّ تاركها في زمنها الذي كانت واجبة فيه وفقاً لروايات المعصومين تعجّل للجنة
طيب لم تقل مدح
هل كان هذا الوصف من الامام ذم لمن ترك التقيه وقتل ؟
(تعجل الجنه)
مما يعني أنّ تارك التقية على أقل تقدير في تلك الأزمنة ليس في النار
ان لم نقل انك كاذب فانت جاهل
تارك التقيه بالمعنى الخاص مذموم عند الائمه عليهم السلام وملعون
وما يلقنكم اياه الدجال الكذاب ياسر هو عباره عن خلط
بين روايات ترك التقيه (مواجه ومحاربة) الظالمين
وبين روايات وجوب التقيه فى كتمان اسرار اهل البيت وعدم التصريح
بمثالب اعدائهم
طبّق الحديث الشريف المذكور في الموضوع على هذا الزمان ثم بعدها طبّق تلك الروايات على هذا الزمان
اين هو هذا الحديث المذكور يا بابا ؟
لم تاتى به انت ليش ما تركز انتباهك
طيب لم تقل مدح
هل كان هذا الوصف من الامام ذم لمن ترك التقيه وقتل ؟
(تعجل الجنه)
هو مدح لكن ليس مثل الأوّل
وهذا في أزمنة التقية الشديدة مما يعني ان تارك التقية ليس في النار
ان لم نقل انك كاذب فانت جاهل
تارك التقيه بالمعنى الخاص مذموم عند الائمه عليهم السلام وملعون
وما يلقنكم اياه الدجال الكذاب ياسر هو عباره عن خلط
بين روايات ترك التقيه (مواجه ومحاربة) الظالمين
وبين روايات وجوب التقيه فى كتمان اسرار اهل البيت وعدم التصريح
بمثالب اعدائهم
أي خاص أي عام أي بطيخ ؟
واليوم كل مخالف يستطيع أن يفتح الإنترنت قليلاً و يرى كتبنا و هذه الأسرار فما المانع الشرعي من قول تلك المثالب ؟
التي من الأساس أنت تنكر أغلبها .
اين هو هذا الحديث المذكور يا بابا ؟
لم تاتى به انت ليش ما تركز انتباهك
يا بابا الحديث في أوّل مشاركة يا عمي يا صاحب الانتباه الشديد
أحاديث مادح تارك التقية الغير واجبة (أي زماننا) قادمة انشاء الله
التعديل الأخير تم بواسطة محب الغدير 2; الساعة 17-03-2014, 10:07 PM.
ضعيفة بمن ؟
ثم من قال أصلا كل روايات التقية التي تتمسكون فيها يا بترية لتبرير نفاقكم صحيحة !
بل غالبيتها الساحقة ضعيفة سندا
بتر الله مخك واحد جاهل
من قال بهذا التصنيف يا علامة المنتدى !
هذا التصنيف هو تصنيف الائمه يا جاهل
بعض الروايات مدحت تارك التقيه ولم تذمه
مثل حجر ابن عدى واصحابه
عندما خيرو بين لعن الامام على وبين القتل
فلم يلعنو وقتلو .
(عن عبد الله بن اسد عن عبد الله بن عطاء انه قال: قلت لابي جعفر الباقر (ع) رجلان من اهل الكوفة اخذا فقيل لهما ابرءا من علي، فبرئ احدهما وابي الآخر فخلي سبيل الذي برئ وقتل الآخر، فقال (ع) اما الذي برئ فرجل فقيه في دينه، واما الذي لم يبرأ فرجل تعجل الى الجنة)
.......................................
وبعض الروايات نهت عن ترك التقيه مطلقا
وحرمتها
(عن أحمد بن محمد، عن محمد بن سنان، عن عبدالاعلى قال: سمعت أبا عبدالله عليه السلام يقول: إنه ليس من احتمال أمرنا التصديق له والقبول فقط، من احتمال أمرنا ستره وصيانته من غير أهله فأقرئهم السلام وقل لهم: رحم الله عبدا اجتر مودة الناس إلى نفسه(1)، حدثوهم بما يعرفون واستروا عنهم ما ينكرون، ثم قال: والله ما الناصب لنا حربا بأشد علينا مؤونة من الناطق علينا بما نكره، فاذا عرفتم من عبد إذاعة فامشوا إليه ورد وه عنها، فإن قبل منكم وإلا فتحملوا عليه بمن يثقل عليه ويسمع منه، فان الرجل منكم يطلب الحاجة فيلطف فيها حتى تقضى له، فالطفوا في حاجتى كما تلطفون في حوائجكم فإن هو قبل منكم وإلا فادفنوا كلامه تحت أقدامكم ولا تقولوا: إنه يقول ويقول، فإن ذلك يحمل علي وعليكم، أما والله لوكنتم تقولون ما أقول لاقررت أنكم أصحابي، هذا أبوحنيفة له أصحاب، وهذا الحسن البصري له أصحاب، وأناامرؤ من قريش، قد ولدني رسول الله صلى الله عليه وآله وعلمت كتاب الله وفيه تبيان كل شئ بدؤ الخلق وأمر السماء وأمر الارض وأمر الاولين وأمر الآخرين وأمر ما كان وأمر مايكون، كأني أنظر إلى ذلك نصب عيني.)
(علي بن الحسين (عليه السلام) يغفر الله للمؤمنين كل ذنب و يطهر منه في الآخرة ما خلا ذنبين ترك التقية و تضييع حقوق الإخوان . )
(لا دين لمن لا تقية له)
(الصادق (عليه السلام) من أذاع علينا شيئا من أمرنا فهو كمن قتلنا عمدا و لم يقتلنا خطاء)
.....................................
والبعض الاخر من الروايات لعنو فيه تارك التقيه
(قيل للصادق عليه السلام: يا ابن رسول الله، إنا نرى في المسجد رجلا يعلن بسب أعدائكم ويسميهم، فقال: "ما له لعنه الله يعرض بنا" . وقال الله تعالى: "ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ")
(عن أحمد بن محمد بن خالد، عن أبيه، عن عبدالله بن يحيى، عن حريز، عن معلى بن خنيس قال: قال أبوعبدالله عليه السلام: يا معلى اكتم أمرنا ولاتذعه، فإنه من كتم أمرنا ولم يذعه أعزه الله به في الدنيا وجعله نورا بين عينيه في الآخرة، يقوده إلى الجنة، يا معلى من أذاع أمرنا ولم يكتمه أذله الله به في الدنيا ونزع النور من بين عينيه في الآخرة وجعله ظلمة تقوده إلى النار، يا معلى إن التقية من ديني ودين آبائي ولادين لمن لاتقية له، يا معلى إن الله يحب أن يعبد في السر كما يحب أن يعبد في العلانية، يا معلى إن المذيع لامرنا كالجاحد له )
(عن العلاء، عن محمد بن مسلم قال: سمعت أبا جعفر عليه السلام يقول: يحشر العبد يوم القيامة وماندى دما فيدفع إليه شبه المحجمة(3) أو فوق ذلك فيقال له: هذا سهمك من دم فلان، فيقول: يا رب إنك لتعلم أنك قبضتني وماسفكت دما فيقول: بلى سمعت من فلان رواية كذا وكذا، فرويتها عليه فنقلت حتى صارت إلى فلان الجبار فقتله عليها وهذا سهمك من دمه)
فهذه الرواية واقعية من زمن النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) حيث وجود النواصب الى زماننا هذا ,
لذلك فليحذر المؤمنون من أناس كأمثال النواصب في محيطهم وليتداروا عن ذكرين الاعظمين وفضائل الاعظمين عندنا بل وحتى عندهم حيث أنهم الاكره عندهم ،
ألا ترى ما فعله زيد بن ارقم عندما سب الاشعث الامام علي ( صلى الله عليه وعلى اخيه وزوجته وبنيه ) حيث رد عليه زيد بقوله ( ان رسول الله نهى عن سب الاموات ) ولم يزد عن ذلك ,
حيث يعلم ان النواصب في ذاك الزمان وبل في كل زمان لا يطيقون لذكر الاعظمين ذكرا ,
تعليق