3449 [ صحيح مسلم كتاب الاماره ص: 1483 ] باب استحباب مبايعة الإمام الجيش عند إرادة القتال وبيان بيعة الرضوان تحت الشجرة
1856 حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث بن سعد ح وحدثنا محمد بن رمح أخبرنا الليث عن أبي الزبير عن جابر قال كنا يوم الحديبية ألفا وأربع مائة فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة وقال بايعناه على أن لا نفر ولم نبايعه على الموت
3450 1856 وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا ابن عيينة ح وحدثنا ابن نمير حدثنا سفيان عن أبي الزبير عن جابر قال لم نبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت إنما بايعناه على أن لا نفر
3458 1858 وحدثنا يحيى بن يحيى أخبرنا يزيد بن زريع عن خالد عن الحكم بن عبد الله بن الأعرج عن معقل بن يسار قال لقد رأيتني يوم الشجرة والنبي صلى الله عليه وسلم يبايع الناس وأنا رافع غصنا من أغصانها عن رأسه ونحن أربع عشرة مائة قال لم نبايعه على الموت ولكن بايعناه على أن لا نفر وحدثناه يحيى بن يحيى أخبرنا خالد بن عبد الله عن يونس بهذا الإسناد
3463 1861 وحدثنا إسحق بن إبراهيم أخبرنا المخزومي حدثنا وهيب حدثنا عمرو بن يحيى عن عباد بن تميم عن عبد الله بن زيد قال أتاه آت فقال ها ذاك ابن حنظلة يبايع الناس فقال على ماذا قال على الموت قال لا أبايع على هذا أحدا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
نستنتج مما تقدم ان بيعه الشجره كانت مبايعه على عدم الفرار من الحروب والاعداء وبعض الاحاديث على الموت اي لايفرون حتى الموت ولايتركون الرسول صلى الله عليه وال وسلم ....
إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ۚ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَىٰ نَفْسِهِ ۖ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
فلنرى هل نكثو عهدهم مع الرسول ص في عدم الفرار ام لا ...
أخرج أحمد في مسنده (ج38 ص97-98 ح22993 طبعة الرسالة) : حدثنا زيد بن الحُبَاب، حدثني الحسين بن واقِدٍ، حدثني عبد الله بن بُريدةَ
حدثني أَبي بُريدةُ قال: حاصَرْنا خَيْبَر، فأَخَذَ اللِّواءَ أَبو بكر، فانصرف ولم يُفْتَحْ له، ثم أَخذه من الغَدِ عمرُ، فخرجَ، فرجعَ ولم يُفْتَحْ له، وأَصابَ الناسَ يومئذٍ شِدَّةٌ وجَهْدٌ، فقال
رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "إني دافعٌ اللِّواءَ غَداً إلى رجلٍ
يُحِبُّه اللهُ ورسولُه ويُحِبُّ اللهَ ورسولَه، لا يَرجِعُ حتى يُفْتَحَ
له" فبِتْنا طَيِّبةً أَنفُسُنا أنَّ الفتحَ غداً، فلما أَنْ أَصبحَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، صَلَّى الغَداةَ ثم قامَ قائماً، فدعا باللِّواءِ والناسُ على مَصافِّهم، فدعا عليّاً وهو أَرْمَدُ، فتَفَلَ في عَيْنيهِ، ودفعَ إِليه اللَّواءَ، وفُتِحَ له.
قال بُريدةُ: وأنا فيمن تَطاوَلَ لها.
قال شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح، وهذا إسناد قوي من أجل الحسين بن واقد المروزي.
وأخرجه أحمد أيضاً في (فضائل الصحابة ج2 ص734-735 ح1009 طبعة دار ابن الجوزي).
قال وصي الله بن محمد عباس: إسناده صحيح.
2 ) ما ذكره أبو بكر بن أبي شيبة (المتوفى: 235هـ) في كتابه المصنف في الأحاديث والآثار ج7 ص396
المحقق: كمال يوسف الحوت الناشر: مكتبة الرشد – الرياض الطبعة: الأولى، 1409
36894 عُبَيْدُ اللَّهِ , قَالَ: حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَكِيمٍ , عَنْ أَبِي مَرْيَمَ , عَنْ عَلِيٍّ , قَالَ: " سَارَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى خَيْبَرَ , فَلَمَّا أَتَاهَا بَعَثَ عُمَرَ وَمَعَهُ النَّاسَ إِلَى مَدِينَتِهِمْ أَوْ إِلَى قَصْرِهِمْ , فَقَاتَلُوهُمْ فَلَمْ يَلْبَثُوا أَنِ انْهَزَمَ عُمَرُ وَأَصْحَابُهُ , فَجَاءَ يُجْبِنُهُمْ وَيُجْبِنُونَهُ , فَسَاءَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «لَأَبْعَثَنَّ إِلَيْهِمْ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ , يُقَاتِلُهُمْ حَتَّى يَفْتَحَ اللَّهُ لَهُ ; لَيْسَ بِفَرَّارٍ , فَتَطَاوَلَ النَّاسُ لَهَا , وَمَدُّوا أَعْنَاقَهُمْ يُرُونَهُ أَنْفُسَهُمْ رَجَاءَ مَا قَالَ فَمَكَثَ سَاعَةً» ثُمَّ قَالَ: أَيْنَ عَلِيٌّ؟ فَقَالُوا: هُوَ أَرْمَدُ , فَقَالَ: ادْعُوهُ لِي , فَلَمَّا أَتَيْتُهُ فَتَحَ عَيْنَيَّ ثُمَّ تَفَلَ فِيهِمَا ثُمَّ أَعْطَانِي اللِّوَاءَ فَانْطَلَقْتُ بِهِ سَعْيًا خَشْيَةَ أَنْ يُحْدِثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِمْ حَدَثًا أَوْفَى , حَتَّى أَتَيْتُهُمْ فَقَاتَلْتُهُمْ , فَبَرَزَ مَرْحَبٌ يَرْتَجِزُ , وَبَرَزْتُ لَهُ أَرْتَجِزُ كَمَا يَرْتَجِزُ حَتَّى الْتَقَيْنَا , فَقَتَلَهُ اللَّهُ بِيَدَيَّ , وَانْهَزَمَ أَصْحَابُهُ فَتَحَصَّنُوا وَأَغْلَقُوا الْبَابَ , فَأَتَيْنَا الْبَابَ , فَلَمْ أَزَلْ أُعَالِجُهُ حَتَّى فَتَحَهُ اللَّهُ "
رجال السند :
1 ) عبيد الله بن موسى :
قال عنه الذهبي في كتابه ذكر أسماء من تكلم فيه وهو موثق ج1 ص131
عبيد الله بن موسى شيخ البخاري ثقة لكنه شيعي جلد كره بعضهم الأخذ عنه وقال في سير أعلام النبلاء ج9 ص553
عُبَيْدُ اللهِ بنُ مُوْسَى بنِ أَبِي المُخْتَارِ بَاذَامَ العَبْسِيُّ الإِمَامُ، الحَافِظُ، العَابِدُ، أَبُو مُحَمَّدٍ كَانَ مِنْ حُفَّاظِ الحَدِيْثِ، مُجَوِّداً لِلْقُرْآنِ. وَتَصَدَّرَ لِلإِقْرَاءِ وَالتَّحْدِيْثِ وَرَوَى عَنْهُ: البُخَارِيُّ فِي (صَحِيْحِهِ) ، وَيَعْقُوْبُ الفَسَوِيُّ فِي (مَشْيَخَتِهِ) .
وَرَوَى عَنْهُ: البُخَارِيُّ فِي (صَحِيْحِهِ) ، وَيَعْقُوْبُ الفَسَوِيُّ فِي (مَشْيَخَتِهِ) . وَثَّقَهُ: ابْنُ مَعِيْنٍ، وَجَمَاعَةٌ. وَحَدِيْثُهُ فِي الكُتُبِ السِّتَّةِ. قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: ثِقَةٌ، صَدُوْقٌ، حَسَنُ الحَدِيْثِ
2) نُعَيْم بن حكيم المَدائنيُّ
التَّكْميل في الجَرْح والتَّعْدِيل ومَعْرِفة الثِّقَات والضُّعفاء والمجَاهِيل
أبو الفداء الدمشقي ج1 ص386
نُعَيْم بن حكيم المَدائنيُّ، أخو عبد الملك بن حكيم. قال ابن معين والعِجْلي: ثقة. وقال محمد بن سَعْد: لم يكن بذاك.
وقال النسائي: ليس بالقوي. وقال ابن خِراش: صدوقٌ، لا بأس به
تهذيب الكمال : ج29 ص464 يوسف بن عبد الرحمن المزي (المتوفى: 742هـ) قال عنه :
قَال عبد الخالق بن مَنْصُور ، عَنْ يحيى بْن مَعِين: ثقة. وكذلك قال العجلي ، وَقَال مُحَمَّد بن سَعْدٍ لم يكن بذاك.
وَقَال النَّسَائي: ليس بالقوي. وَقَال ابن خراش صدوق، لا بأس به. وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات
3 ) ابو مريم :
ذكره ابن حجر في تهذيب التهذيب ج12 ص232
قال أبو حاتم : أبو مريم الثقفي المدائني اسمه قيس وقال النسائي قيس أبو مريم الحنفي ثقة وقال ابن حبان في الثقات
وَقَال ابن خراش : صدوق، لا بأس به.
وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات"

المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
( حدثنا ) أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه ببغداد ، ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ، ثنا القاسم بن أبي شيبة ، ثنا يحيى بن يعلى ، ثنا معقل بن عبيد الله ، عن أبي الزبير ، عن جابر رضي الله عنه : ان النبي صلى الله عليه وآله دفع الراية يوم خيبر إلى عمر رضي الله عنه فانطلق فرجع يجبن أصحابه ويجبنونه .
* هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه *
فهل بعد هذا تحتجون ببيعه الرضوان علينا وبعد نكث خلفائكم العهد وفرارهم من المعارك
1856 حدثنا قتيبة بن سعيد حدثنا ليث بن سعد ح وحدثنا محمد بن رمح أخبرنا الليث عن أبي الزبير عن جابر قال كنا يوم الحديبية ألفا وأربع مائة فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة وقال بايعناه على أن لا نفر ولم نبايعه على الموت
3450 1856 وحدثنا أبو بكر بن أبي شيبة حدثنا ابن عيينة ح وحدثنا ابن نمير حدثنا سفيان عن أبي الزبير عن جابر قال لم نبايع رسول الله صلى الله عليه وسلم على الموت إنما بايعناه على أن لا نفر
3458 1858 وحدثنا يحيى بن يحيى أخبرنا يزيد بن زريع عن خالد عن الحكم بن عبد الله بن الأعرج عن معقل بن يسار قال لقد رأيتني يوم الشجرة والنبي صلى الله عليه وسلم يبايع الناس وأنا رافع غصنا من أغصانها عن رأسه ونحن أربع عشرة مائة قال لم نبايعه على الموت ولكن بايعناه على أن لا نفر وحدثناه يحيى بن يحيى أخبرنا خالد بن عبد الله عن يونس بهذا الإسناد
3463 1861 وحدثنا إسحق بن إبراهيم أخبرنا المخزومي حدثنا وهيب حدثنا عمرو بن يحيى عن عباد بن تميم عن عبد الله بن زيد قال أتاه آت فقال ها ذاك ابن حنظلة يبايع الناس فقال على ماذا قال على الموت قال لا أبايع على هذا أحدا بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم
نستنتج مما تقدم ان بيعه الشجره كانت مبايعه على عدم الفرار من الحروب والاعداء وبعض الاحاديث على الموت اي لايفرون حتى الموت ولايتركون الرسول صلى الله عليه وال وسلم ....
إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ ۚ فَمَنْ نَكَثَ فَإِنَّمَا يَنْكُثُ عَلَىٰ نَفْسِهِ ۖ وَمَنْ أَوْفَىٰ بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا
فلنرى هل نكثو عهدهم مع الرسول ص في عدم الفرار ام لا ...
أخرج أحمد في مسنده (ج38 ص97-98 ح22993 طبعة الرسالة) : حدثنا زيد بن الحُبَاب، حدثني الحسين بن واقِدٍ، حدثني عبد الله بن بُريدةَ
حدثني أَبي بُريدةُ قال: حاصَرْنا خَيْبَر، فأَخَذَ اللِّواءَ أَبو بكر، فانصرف ولم يُفْتَحْ له، ثم أَخذه من الغَدِ عمرُ، فخرجَ، فرجعَ ولم يُفْتَحْ له، وأَصابَ الناسَ يومئذٍ شِدَّةٌ وجَهْدٌ، فقال
رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: "إني دافعٌ اللِّواءَ غَداً إلى رجلٍ
يُحِبُّه اللهُ ورسولُه ويُحِبُّ اللهَ ورسولَه، لا يَرجِعُ حتى يُفْتَحَ
له" فبِتْنا طَيِّبةً أَنفُسُنا أنَّ الفتحَ غداً، فلما أَنْ أَصبحَ رسولُ الله صلى الله عليه وسلم، صَلَّى الغَداةَ ثم قامَ قائماً، فدعا باللِّواءِ والناسُ على مَصافِّهم، فدعا عليّاً وهو أَرْمَدُ، فتَفَلَ في عَيْنيهِ، ودفعَ إِليه اللَّواءَ، وفُتِحَ له.
قال بُريدةُ: وأنا فيمن تَطاوَلَ لها.
قال شعيب الأرنؤوط: حديث صحيح، وهذا إسناد قوي من أجل الحسين بن واقد المروزي.
وأخرجه أحمد أيضاً في (فضائل الصحابة ج2 ص734-735 ح1009 طبعة دار ابن الجوزي).
قال وصي الله بن محمد عباس: إسناده صحيح.
2 ) ما ذكره أبو بكر بن أبي شيبة (المتوفى: 235هـ) في كتابه المصنف في الأحاديث والآثار ج7 ص396
المحقق: كمال يوسف الحوت الناشر: مكتبة الرشد – الرياض الطبعة: الأولى، 1409
36894 عُبَيْدُ اللَّهِ , قَالَ: حَدَّثَنَا نُعَيْمُ بْنُ حَكِيمٍ , عَنْ أَبِي مَرْيَمَ , عَنْ عَلِيٍّ , قَالَ: " سَارَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِلَى خَيْبَرَ , فَلَمَّا أَتَاهَا بَعَثَ عُمَرَ وَمَعَهُ النَّاسَ إِلَى مَدِينَتِهِمْ أَوْ إِلَى قَصْرِهِمْ , فَقَاتَلُوهُمْ فَلَمْ يَلْبَثُوا أَنِ انْهَزَمَ عُمَرُ وَأَصْحَابُهُ , فَجَاءَ يُجْبِنُهُمْ وَيُجْبِنُونَهُ , فَسَاءَ ذَلِكَ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: «لَأَبْعَثَنَّ إِلَيْهِمْ رَجُلًا يُحِبُّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَيُحِبُّهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ , يُقَاتِلُهُمْ حَتَّى يَفْتَحَ اللَّهُ لَهُ ; لَيْسَ بِفَرَّارٍ , فَتَطَاوَلَ النَّاسُ لَهَا , وَمَدُّوا أَعْنَاقَهُمْ يُرُونَهُ أَنْفُسَهُمْ رَجَاءَ مَا قَالَ فَمَكَثَ سَاعَةً» ثُمَّ قَالَ: أَيْنَ عَلِيٌّ؟ فَقَالُوا: هُوَ أَرْمَدُ , فَقَالَ: ادْعُوهُ لِي , فَلَمَّا أَتَيْتُهُ فَتَحَ عَيْنَيَّ ثُمَّ تَفَلَ فِيهِمَا ثُمَّ أَعْطَانِي اللِّوَاءَ فَانْطَلَقْتُ بِهِ سَعْيًا خَشْيَةَ أَنْ يُحْدِثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِيهِمْ حَدَثًا أَوْفَى , حَتَّى أَتَيْتُهُمْ فَقَاتَلْتُهُمْ , فَبَرَزَ مَرْحَبٌ يَرْتَجِزُ , وَبَرَزْتُ لَهُ أَرْتَجِزُ كَمَا يَرْتَجِزُ حَتَّى الْتَقَيْنَا , فَقَتَلَهُ اللَّهُ بِيَدَيَّ , وَانْهَزَمَ أَصْحَابُهُ فَتَحَصَّنُوا وَأَغْلَقُوا الْبَابَ , فَأَتَيْنَا الْبَابَ , فَلَمْ أَزَلْ أُعَالِجُهُ حَتَّى فَتَحَهُ اللَّهُ "
رجال السند :
1 ) عبيد الله بن موسى :
قال عنه الذهبي في كتابه ذكر أسماء من تكلم فيه وهو موثق ج1 ص131
عبيد الله بن موسى شيخ البخاري ثقة لكنه شيعي جلد كره بعضهم الأخذ عنه وقال في سير أعلام النبلاء ج9 ص553
عُبَيْدُ اللهِ بنُ مُوْسَى بنِ أَبِي المُخْتَارِ بَاذَامَ العَبْسِيُّ الإِمَامُ، الحَافِظُ، العَابِدُ، أَبُو مُحَمَّدٍ كَانَ مِنْ حُفَّاظِ الحَدِيْثِ، مُجَوِّداً لِلْقُرْآنِ. وَتَصَدَّرَ لِلإِقْرَاءِ وَالتَّحْدِيْثِ وَرَوَى عَنْهُ: البُخَارِيُّ فِي (صَحِيْحِهِ) ، وَيَعْقُوْبُ الفَسَوِيُّ فِي (مَشْيَخَتِهِ) .
وَرَوَى عَنْهُ: البُخَارِيُّ فِي (صَحِيْحِهِ) ، وَيَعْقُوْبُ الفَسَوِيُّ فِي (مَشْيَخَتِهِ) . وَثَّقَهُ: ابْنُ مَعِيْنٍ، وَجَمَاعَةٌ. وَحَدِيْثُهُ فِي الكُتُبِ السِّتَّةِ. قَالَ أَبُو حَاتِمٍ: ثِقَةٌ، صَدُوْقٌ، حَسَنُ الحَدِيْثِ
2) نُعَيْم بن حكيم المَدائنيُّ
التَّكْميل في الجَرْح والتَّعْدِيل ومَعْرِفة الثِّقَات والضُّعفاء والمجَاهِيل
أبو الفداء الدمشقي ج1 ص386
نُعَيْم بن حكيم المَدائنيُّ، أخو عبد الملك بن حكيم. قال ابن معين والعِجْلي: ثقة. وقال محمد بن سَعْد: لم يكن بذاك.
وقال النسائي: ليس بالقوي. وقال ابن خِراش: صدوقٌ، لا بأس به
تهذيب الكمال : ج29 ص464 يوسف بن عبد الرحمن المزي (المتوفى: 742هـ) قال عنه :
قَال عبد الخالق بن مَنْصُور ، عَنْ يحيى بْن مَعِين: ثقة. وكذلك قال العجلي ، وَقَال مُحَمَّد بن سَعْدٍ لم يكن بذاك.
وَقَال النَّسَائي: ليس بالقوي. وَقَال ابن خراش صدوق، لا بأس به. وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات
3 ) ابو مريم :
ذكره ابن حجر في تهذيب التهذيب ج12 ص232
قال أبو حاتم : أبو مريم الثقفي المدائني اسمه قيس وقال النسائي قيس أبو مريم الحنفي ثقة وقال ابن حبان في الثقات
وَقَال ابن خراش : صدوق، لا بأس به.
وذكره ابنُ حِبَّان في كتاب "الثقات"

المستدرك - الحاكم النيسابوري - ج 3 - ص 37 - 38
( حدثنا ) أبو بكر أحمد بن سلمان الفقيه ببغداد ، ثنا محمد بن عبد الله بن سليمان ، ثنا القاسم بن أبي شيبة ، ثنا يحيى بن يعلى ، ثنا معقل بن عبيد الله ، عن أبي الزبير ، عن جابر رضي الله عنه : ان النبي صلى الله عليه وآله دفع الراية يوم خيبر إلى عمر رضي الله عنه فانطلق فرجع يجبن أصحابه ويجبنونه .
* هذا حديث صحيح على شرط مسلم ولم يخرجاه *
فهل بعد هذا تحتجون ببيعه الرضوان علينا وبعد نكث خلفائكم العهد وفرارهم من المعارك
تعليق