ههههههههههههههههه هو كسيده عمر يجبنه الصحابة ويجبنهم ويرجع من خيبر مهزوم ويهرب بالحروب ومع ذلك له رغبة بالخلافة ان لم تستحي فاصنع ماشئت
X
-
1- حديث الغدير الدال على الإمامة .. حديث سني .. ولا وجود لهذا الحديث بأسانيد شيعية حسب مبانيهم .
2- حديث الكساء الدال على العصمة .. حديث سني .. لا يوجد حديث صحيح حسب المباني الشيعية .. فالحديث ضعيف عندكم .
3- حديث المنزلة حديث سني .. لا وجود لهذا حديث صحيح عندكم حسب المباني الشيعية .
4- حديث الثقلين حديث سني .. لا وجود حديث صحيح عندكم حسب مبانيكم .
حتى القرآن الكريم .. هو كتاب سني سماوي .. نحن من وصلناه للعالم بأسانيدنا .. ليس عندكم كتاب سماوي بأسانيدكم وحسب مبانيكم .
لهذا ليس الغريب أن تستدلون من كتبنا على دينكم .. وتتفاخرون بهذا .. فهذا أمر عادي .. ولكن القوة هو أن نستدل نحن من كتبكم على صحة عقيدتنا .
فنحن الأمة وأنتم الفرقة ... نحن السواد الأعظم والجماعة الذي حث الإمام علي على سلك نهجهم .
افتح قرآنك آخر صفحة و أخبرني عن سند القراءة
شيعي عن شيعي عن شيعي عن إمام الشيعة
وكل الأحاديث التي ذكرتها الآن موجودة في كتاب سليم لوحده ولا حاجة للبحث كثيرا عنها فهي متواترة عندنا
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة محب الغدير 2هذا عايش بأوهام
افتح قرآنك آخر صفحة و أخبرني عن سند القراءة
شيعي عن شيعي عن شيعي عن إمام الشيعة
وكل الأحاديث التي ذكرتها الآن موجودة في كتاب سليم لوحده ولا حاجة للبحث كثيرا عنها فهي متواترة عندنا
مو مشكلة نرد عليه ان شاء الله وعلى جهله المطبق
هذا الحديث الشريف الذي سوف نذكره يقرر أمورا عقائدية في غاية الاهمية عند الشيعة وهي :
1- نزول آية التطهير في الخمسة أصحاب الكساء
2- نزول آية ( وأولي الامر منكم ) في في علي والحسن والحسين عليهم السلام .
3- حادثة الغدير وحديث ( من كنت مولاه فعلي مولاه )
4- حديث الثقلين .
5- إمامة علي والأئمة عليهم السلام
6- إن أهل بيت النبي (ص) هم علي وفاطمة والحسن والحسين عليهم السلام
نص الحديث :
الكافي - الشيخ الكليني - ج 1 - ص 286 – 288 الحديث الاول / كتاب الحجة / باب : ما نص الله عز وجل ورسوله على الأئمة عليهم السلام واحدا فواحدا
1 - علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس وعلي بن محمد ، عن سهل ابن زياد أبي سعيد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " فقال : نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام : فقلت له : إن الناس يقولون : فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل ؟ قال : فقال : قولوا لهم : إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزل الحج فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ،ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإني سألت الله عز وجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك وقال : لا تعلموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته ، لادعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عز وجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام ، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة ، ثم قال : اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فقالت أم سلمة : ألست من أهلك ؟ فقال : إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي ، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده ، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا من ولده إذا لقال الحسن والحسين : إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك ، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره ، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عز وجل يقول : " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليه السلام فجرى تأويل هذه الآية " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي عليه السلام . وقال : الرجس هو الشك ، والله لا نشك في ربنا أبدا .
محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد عن النضر بن سويد ، عن يحيى بن عمران الحلبي ، عن أيوب بن الحر وعمران بن علي الحلبي ، عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام مثل ذلك .
.................................................. ..................................................
ذكر من صحح الحديث :
1- العلامة المجلسي في مرآة العقول ج3 ص213 حيث قال معلقا على الحديث :
(( الحديث الاول : صحيح بسنديه .))
2- السيد ابو القاسم الخوئي في كتابه البيان ص231 حيث قال :
(( ويعارض جميع هذه الروايات صحيحية أبي بصير المروية في الكافي قال : سألت أبا عبد الله (ع) عن قوله الله تعالى : " واطيعوا الله واطيعوا الرسول واولي الامر منكم " قال : فقال : نزلت في علي بن ابي طالب والحسن والحسين عليهم السلام . فقلت له : إنّ الناس يقولون : فما له لم يسمّ علياً وأهل بيته في كتاب الله ؟ قال : فقولوا لهم ....))
3- الميرزا جواد التبريزي في رساله مختصرة في النصوص الصحيحة على إمامة الأئمة الاثني عشر ص12 حيث قال :
(( الصحيحة الاولى رواها الشيخ الكليني رحمه الله عن علي بن ابراهيم ...))
ر حديث الغدير بسند صحيح متصل إلى الرسول
روى الشيخ الصدوق القمي قدس الله نفسه في كتابه الخصال لصفحة 65 حديث رقم 98 ( حدثنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه قال : حدثنا محمد بن الحسن الصفار ، عن محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، ويعقوب بن يزيد جميعا ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن معروف بن خربوذ ، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة ، عن حذيفة بن أسيد الغفاري قال : لما رجع رسول الله صلى الله عليه وآله من حجة الوداع ونحن معه أقبل حتى انتهى إلى الجحفة فأمر أصحابه بالنزول فنزل القوم منازلهم ، ثم نودي بالصلاة فصلى بأصحابه ركعتين ، ثم أقبل بوجهه إليهم فقال لهم : إنه قد نبأني اللطيف الخبير أني ميت وأنكم ميتون ، وكأني قد دعيت فأجبت وأني مسؤول عما أرسلت به إليكم ، وعما خلفت فيكم من كتاب الله وحجته وأنكم مسؤولون ، فما أنتم قائلون لربكم ؟ قالوا : نقول : قد بلغت ونصحت وجاهدت - فجزاك الله عنا أفضل الجزاء - ثم قال لهم : ألستم تشهدون أن لا إله إلا الله وأني رسول الله إليكم وأن الجنة حق ؟ وأن النار حق ؟ وأن البعث بعد الموت حق ؟ فقالوا : نشهد بذلك ، قال : اللهم اشهد على ما يقولون ، ألا وإني أشهدكم أني أشهد أن الله مولاي ، وأنا مولى كل مسلم ، وأنا أولى بالمؤمنين من أنفسهم ، فهل تقرون لي بذلك ، وتشهدون لي به ؟ فقالوا : نعم نشهد لك بذلك ، فقال : ألا من كنت مولاه فإن عليا مولاه وهو هذا ، ثم أخذ بيد علي عليه السلام فرفعها مع يده حتى بدت آباطهما : ثم : قال : اللهم وال من والاه ، وعاد من عاداه ، وانصر من نصره واخذل من خذله ، ألا وإني فرطكم وأنتم واردون علي الحوض ، حوضي غدا وهو حوض عرضه ما بين بصرى وصنعاء فيه أقداح من فضة عدد نجوم السماء ، ألا وإني سائلكم غدا ماذا صنعتم فيما أشهدت الله به عليكم في يومكم هذا إذا وردتم علي حوضي ، وماذا صنعتم بالثقلين من بعدي فانظروا كيف تكونون خلفتموني فيهما حين تلقوني ؟ قالوا : وما هذان الثقلان يا رسول الله ؟ قال : أما الثقل الأكبر فكتاب الله عز وجل ، سبب ممدود من الله ومني في أيديكم ، طرفه بيد الله والطرف الآخر بأيديكم ، فيه علم ما مضى وما بقي إلى أن تقوم الساعة ، وأما الثقل الأصغر فهو حليف القرآن وهو علي بن أبي طالب و عترته عليهم السلام ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض .
قال معروف بن خربوذ : فعرضت هذا الكلام على أبي جعفر عليه السلام فقال : صدق أبو الطفيل - رحمه الله - هذا الكلام وجدناه في كتاب علي عليه السلام وعرفناه . وحدثنا أبي رضي الله عنه قال : حدثنا علي بن إبراهيم ، عن أبيه ، عن محمد بن - أبي عمير . وحدثنا جعفر بن محمد بن مسرور رضي الله عنه قال : حدثنا الحسين بن محمد ابن عامر ، عن عمه عبد الله بن عامر ، عن محمد بن أبي عمير . وحدثنا محمد بن موسى بن المتوكل رضي الله عنه قال : حدثنا علي بن الحسين السعد آبادي ، عن أحمد بن أبي عبد الله البرقي ، عن أبيه ، عن محمد بن أبي عمير ، عن عبد الله بن سنان ، عن معروف بن خربوذ ، عن أبي الطفيل عامر بن واثلة ، عن حذيفة بن - أسيد الغفاري بمثل هذا الحديث سواء )
سند الحديث
الصدوق
قال النجاشي في رجاله صفحة 389 ترجمة 1049 ( محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي أبو جعفر ، نزيل الري ، شيخنا وفقيهنا ووجه الطائفة بخراسان ، وكان ورد بغداد سنة خمس وخمسين وثلاثمائة ، وسمع منه شيوخ الطائفة وهو حدث السن )
وقال الشيخ الطوسي في رجاله صفحة 439 ترجمة 6275 ( محمد بن علي بن الحسين بن بابويه القمي ، يكنى أبا جعفر ، جليل القدر حفظة ، بصير بالفقه والاخبار والرجال ، له مصنفات كثيره ذكرناها في الفهرست ، روى عنه التلعكبري ، أخبرنا عنه جماعة ، منهم محمد بن محمد بن النعمان والحسين ابن عبيد الله )
محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد
قال النجاشي في رجاله صفحة 383 ترجمة 1042 ( محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد أبو جعفر شيخ القميين ، وفقيههم ، ومتقدمهم ، ووجههم . ويقال : إنه نزيل قم ، وما كان أصله منها . ثقة ثقة ، عين ، مسكون إليه )
وقال الشيخ الطوسي في رجاله صفحة 439 ترجمة 6273 ( محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد القمي ، جليل القدر بصير بالفقه ، ثقة ، يروي عن الصفار وسعد ، روى عنه التلعكبري وذكر انه يلقه لكن وردت عليه إجازته علي يد صاحبه جعفر بن الحسين المؤمن بجميع رواياته ، أخبرنا عنه أبو الحسين ابن أبي جيد بجميع رواياته )
محمد بن الحسن الصفار
قال الشيخ النجاشي في رجاله صفحة 354 ترجمة 948 ( محمد بن الحسن بن فروخ الصفار ، مولى عيسى بن موسى بن طلحة بن عبيد الله بن السائب بن مالك بن عامر الأشعري ، أبو جعفر الأعرج ، كان وجها في أصحابنا القميين ، ثقة ، عظيم القدر ، راجحا ، قليل السقط في الرواية )
محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ويعقوب بن يزيد جميعا
وهنا نجد شخصين وكلهما ثقات من الأجلاء
فالأول
قال فيه النجاشي في رجاله صفحة 334 ترجم 897 ( محمد بن الحسين بن أبي الخطاب أبو جعفر الزيات الهمداني - واسم أبي الخطاب زيد - جليل من أصحابنا ، عظيم القدر ، كثير الرواية ، ثقة ، عين ، حسن التصانيف ، مسكون إلى روايته )
وقال عنه الشيخ الطوسي في الفهرست صفحة 215 ترجمة 607 (محمد بن الحسين بن أبي الخطاب ، كوفي ، ثقة . له كتاب اللؤلؤة ، وكتاب النوادر ، أخبرنا بهما ابن أبي جيد ، عن ابن الوليد ، عن الصفار ، عنه )
والثاني
قال عن النجاشي رجاله صفحة 450 ترجمة 1215 ( يعقوب بن يزيد بن حماد الأنباري السلمي ، أبو يوسف ، من كتاب المنتصر ، روى عن أبي جعفر الثاني عليه السلام ، وانتقل إلى بغداد ، وكان ثقة صدوقا )
وقال عنه الطوسي في الفهرست صفحة 264 ترجمة 807 ( يعقوب بن يزيد الكاتب ب الأنباري ، كثير الرواية ، ثقة . له كتب ، منها كتاب النوادر ، أخبرنا به ابن أبي جيد ، عن محمد بن الحسن ، عن سعد والحميري ، عنه )
محمد بن أبي عمير
قال عنه السيد الخوئي نقلاً عن الأجلاء في معجم رجال الحديث جزء 15 صفحة 291 ترجمة 10043 ( محمد بن أبي عمير زياد : قال النجاشي : " محمد بن أبي عمير زياد بن عيسى ، أبو أحمد الأزدي ، من موالي المهلب بن أبي صفرة ، وقيل مولى بني أمية ، والأول أصح ، بغدادي الأصل والمقام ، لقي أبا الحسن موسى عليه السلام ، وسمع منه أحاديث ، كناه في بعضها فقال : يا أبا أحمد ، وروى عن الرضا عليه السلام . جليل القدر ، عظيم المنزلة فينا وعند المخالفين ) وقال السيد الخوئي في نفس الترجمة ( قال الشيخ ( 618 ) " محمد بن أبي عمير ، يكنى أبا أحمد ، من موالي الأزد ، واسم أبي عمير زياد ، وكان من أوثق الناس عند الخاصة والعامة ، وأنسكهم نسكا ، وأورعهم وأعبدهم ، وقد ذكر الجاحظ في كتابه في فخر قحطان على عدنان بهذه الصفة التي وصفناه ، وذكر أنه كان واحد أهل زمانه في الأشياء كلها ) وقال السيد أيضاً في نفسل الترجمة ( عده في رجاله من أصحاب الرضا عليه السلام ( 26 ) ، قائلا : " محمد بن أبي عمير ، يكنى أبا أحمد ، واسم أبي عمير : زياد ، مولى الأزد ، ثقة " )
عبد الله بن سنان
قال الشيخ النجاشي في رجاله صفحة 214 ترجمة 558 ( عبد الله بن سنان بن طريف مولى بني هاشم ، يقال مولى بني أبي طالب ، ويقال مولى بني العباس . كان خازنا للمنصور والمهدي والهادي والرشيد ، كوفي ، ثقة ، من أصحابنا ، جليل ، لا يطعن عليه في شئ ، روى عن أبي عبد الله عليه السلام ، و قيل : روى عن أبي الحسن موسى عليه السلام وليس بثبت )
وقال الطوسي في الفهرست صفحة 165 ترجمة 433 ( عبد الله بن سنان ، ثقة )
معروف بن خربوذ
قال السيد الخوئي في معجم رجال الحديث جزء 19 صفحة 250 ترجم 12508 ( إجماع العصابة على تصديق جماعة من أصحاب أبي جعفر ، وأصحاب أبي عبد الله عليهما السلام ، وانقيادهم لهم بالفقه ، وعد منهم معروف بن خربوذ )
أبي الطفيل عامر بن واثلة
من أصحاب أمير المؤمنين ويكفي في وثاقته قول الإمام الصادق عليه السلام في الحديث (( صدق أبو الطفيل رحمة الله ))
حذيفة بن أسيد الغفاري
قال الشيخ الجواهري في كتاب المفيد من معجم رجال الحديث صفحة 130 ( حذيفة بن أسيد : الغفاري ، أبو سرعة - من أصحاب رسول الله ص ، والحسن وعد في رواية أسباط بن سالم المتقدمة في أويس القرني من حواري الحسن المجتبى ع )التعديل الأخير تم بواسطة ايهاب الموسوي; الساعة 10-04-2014, 04:32 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
وهذا حديث الكساء بسند شيعي صحيح
الكافي ج 1 - ص 286 :
علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس وعلي بن محمد ، عن سهل ابن زياد أبي سعيد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " فقال : نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام : فقلت له : إن الناس يقولون : فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل ؟ قال : فقال : قولوا لهم : إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزل الحج فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإني سألت الله عز وجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك وقال : لا تعلموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته ، لادعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عز وجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام ، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة ، ثم قال : اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فقالت أم سلمة : ألست من أهلك ؟ فقال : إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي ، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده ، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا من ولده إذا لقال الحسن والحسين : إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك ، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره ، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عز وجل يقول : " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليه السلام فجرى تأويل هذه الآية " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي عليه السلام . وقال : الرجس هو الشك ، والله لا نشك في ربنا أبدا . محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد عن النضر بن سويد ، عن يحيى بن عمران الحلبي ، عن أيوب بن الحر وعمران بن علي الحلبي ، عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام مثل ذلك .
قال العلامة المجلسي في المرآة ج3، ص: 213((صحيح بسنديه )).
وصححها الشيخ المرجع التبريزي رضوان الله عليه ،في كتابه رسالة في النصوص الصحيحة ص11.
2_الكافي ج 8 - ص 93:
محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن علي بن الحكم ، عن إسماعيل ابن عبد الخالق قال : سمعت أبا عبد الله ( عليه السلام ) يقول لأبي جعفر الأحول وأنا أسمع : أتيت البصرة ؟ فقال : نعم ، قال : كيف رأيت مسارعة الناس إلى هذا الامر و دخولهم فيه ؟ قال : والله إنهم لقليل ولقد فعلوا وإن ذلك لقليل ، فقال : عليك بالاحداث فإنهم أسرع إلى كل خير ، ثم قال : ما يقول أهل البصرة في هذه الآية : " قل لا أسألكم عليه أجرا إلا المودة في القربى " ؟ قلت : جعلت فداك إنهم يقولون : إنها لأقارب رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) ، فقال : كذبوا إنما نزلت فينا خاصة في أهل البيت في علي وفاطمة والحسن والحسين أصحاب الكساء ( عليهم السلام ) .
قال العلامة المجلسي في المرآة ج25، ص: 221((صحيح)).
وقال الشيخ هادي النجفي في الموسوعة ج 7 - ص 289 ((الرواية صحيحة الاسناد)).
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اما بالنسبة لحديث المنزلة ياوهابي اكتفي بنقل حديث واحد من الكافي بسند معتبر
الكافي للشيخ الكليني ج8 ص106/107 ح80
أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيدة ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنهم قالوا حين دخلوا عليه : إنما أحببناكم لقرابتكم من رسول الله صلى الله عليه وآله ولما أوجب الله عز وجل من حقكم ، ما أحببناكم للدنيا نصيبها منكم إلا لوجه الله والدار الآخرة وليصلح لامرء منا دينه ، فقال أبو عبد الله عليه السلام : صدقتم صدقتم ، ثم قال : من أحبنا كان معنا أو جاء معنا يوم القيامة هكذا ثم جمع بين السبابتين ثم قال : والله لو أن رجلا صام النهار وقام الليل ثم لقى الله عز وجل بغير ولايتنا أهل البيت للقيه وهو عنه غير راض أو ساخط عليه ، ثم قال : وذلك قول الله عز وجل : { وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ * فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ } ثم قال : وكذلك الايمان لا يضر معه العمل وكذلك الكفر لا ينفع معه العمل ثم قال : إن تكونوا وحدانيين فقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وحدانيا يدعو الناس فلا يستجيبون له وكان أول من استجاب له علي بن أبي طالب عليه السلام وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي "
رجال السند
( أ ) صحيح سنداً كل رجاله ثقات إماميه
1- الكليني
قال فيه النجاشي " ... شيخ أصحابنا في وقته بالري ووجههم ، وكان أوثق الناس في الحديث ، وأثبتهم ... " رجاله ص377 رقم1026
وقال السيد ابن طاووس " ... الشيخ المتفق على ثقته وأمانته محمد بن يعقوب الكليني تغمده الله جل جلاله برحمته ... " كشف المحجة لثمرة المهجة ص158
2- أبو علي الأشعري
وهو كما قال محمد الكاظمي " ... أحمد ابن إدريس الأشعري الثقة شيخ الكليني ..." مشتركاته ص292
قال فيه النجاشي " ... أحمد بن إدريس بن أحمد أبو علي الأشعري القمي كان ثقة ، فقيها ، في أصحابنا ، كثير الحديث ، صحيح الرواية ... " ص92 رقم228
وقال فيه الشيخ " ... أحمد بن إدريس ، أبو علي الأشعري القمي ، كان ثقة في أصحابنا فقيها ، كثير الحديث صحيحه ... " الفهرست ص71 رقم81
3- محمد بن عبد الجبار
قال فيه الشيخ " ... محمد بن عبد الجبار ، وهو ابن أبي الصهبان ، قمي ، ثقة ... " رجاله ص391 رقم5765
وقال فيه العلامة المجلسي " ... محمد بن عبد الجبار ، وهو ابن أبي الصهبان ، ثقة ... " رجاله ص305 رقم1684
وقال فيه المحقق المامقاني " ... محمد بن عب الجبار ابي الصهبان القمي ثقة ... " تنقيح المقال 1/139 رقم10912
4- الحسن بن علي بن فضال
قال السيد بحر العلوم " .... الحسن بن علي بن فضال قد وثقه الشيخ - رحمه الله - في الفهرست وكتاب الرجال . وذكر العلامة - رحمه الله - إنه ثقة ، جليل القدر ، عظيم المنزلة ، زاهد ، ورع . وذكر النجاشي في كتابه مثل ذلك . وأورد أبو عمرو الكشي في شأنه روايات كثيرة تدل على مدحه وعظم منزلته ، ولكن نقل : أنه كان فطحيا ثم رجع عند الموت . وكلام الشيخ في الكتابين خال عن الفطحية والرجوع ولذا منعه جماعة من المتأخرين ، منهم المحقق الأردبيلي - طاب ثراه - وعلى تقدير التسليم ، فقد اتفقت كلمة الناقلين على رجوعه عنها عند موته . والمشهور عد روايات مثله من الصحاح لصدق حد الصحيح عليها ولان تقريره لها بعد الرجوع بمنزلة روايته إياها - ثانيا - ولا ريب في اعتبارها ... " الفوائد الرجالية 2/245،256
5- ثعلبة بن ميمون
قال فيه النجاسي " ... كان وجها في أصحابنا ، قارئا ، فقيها ، نحويا ، لغويا ، راوية ، وكان حسن العمل ، كثير العبادة و الزهد ... " رجاله ص118 رقم302
وجاء في رجال الكشي " ... ذكر حمدويه ، عن محمد بن عيسى ، أن ثعلبة بن ميمون مولى محمد ابن قيس الأنصاري ، وهو ثقة خير فاضل مقدم معلوم في العلماء والفقهاء الأجلة من هذه العصابة ... " 2/711 رقم776
قال الحاج حسين الشاكري في موسعة المصطفى والعترة عليهم السلام " ... وقال الوحيد رحمه الله : وهو من أعاظم الثقات والزهاد والعباد والفقهاء والعلماء الأمجاد . وقال المجلسي رحمه الله : ثقة ، وكذلك في المشتركات الكاظمي ، والطريحي ، والبلغة . وقد وثقه في جامع الرواة العلامة الأردبيلي . وقال الزنجاني : فالرجل ثقة عندنا ... " 10/321 رقم18
6- أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيد
قال النجاشي " ... يوسف بن ثابت بن أبي سعدة أبو أمية ، كوفي ، ثقة .. " رجاله ص452 رقم1222
قال الشيخ على النمازي الشاهرودي فيه " ... يوسف بن ثابت بن أبي سعيد أبو أمية : من أصحاب الصادق عليه السلام . ثقة بلا خلاف ... " مستدركات علم رجال الحديث 8/286 رقم16497
قال فيه الشبستري " ... أبو أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعدة ، وقيل ابن أبي سعيدة الكوفي . محدث إمامي ثقة ... " الفائق في رواة وأصحاب الإمام الصادق عليه السلام 3/463 رقم3711
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
اما بالنسبة لحديث المنزلة ياوهابي اكتفي بنقل حديث واحد من الكافي بسند معتبر
الكافي للشيخ الكليني ج8 ص106/107 ح80
أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيدة ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنهم قالوا حين دخلوا عليه : إنما أحببناكم لقرابتكم من رسول الله صلى الله عليه وآله ولما أوجب الله عز وجل من حقكم ، ما أحببناكم للدنيا نصيبها منكم إلا لوجه الله والدار الآخرة وليصلح لامرء منا دينه ، فقال أبو عبد الله عليه السلام : صدقتم صدقتم ، ثم قال : من أحبنا كان معنا أو جاء معنا يوم القيامة هكذا ثم جمع بين السبابتين ثم قال : والله لو أن رجلا صام النهار وقام الليل ثم لقى الله عز وجل بغير ولايتنا أهل البيت للقيه وهو عنه غير راض أو ساخط عليه ، ثم قال : وذلك قول الله عز وجل : { وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ * فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ } ثم قال : وكذلك الايمان لا يضر معه العمل وكذلك الكفر لا ينفع معه العمل ثم قال : إن تكونوا وحدانيين فقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وحدانيا يدعو الناس فلا يستجيبون له وكان أول من استجاب له علي بن أبي طالب عليه السلام وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي "
رجال السند
( أ ) صحيح سنداً كل رجاله ثقات إماميه
1- الكليني
قال فيه النجاشي " ... شيخ أصحابنا في وقته بالري ووجههم ، وكان أوثق الناس في الحديث ، وأثبتهم ... " رجاله ص377 رقم1026
وقال السيد ابن طاووس " ... الشيخ المتفق على ثقته وأمانته محمد بن يعقوب الكليني تغمده الله جل جلاله برحمته ... " كشف المحجة لثمرة المهجة ص158
2- أبو علي الأشعري
وهو كما قال محمد الكاظمي " ... أحمد ابن إدريس الأشعري الثقة شيخ الكليني ..." مشتركاته ص292
قال فيه النجاشي " ... أحمد بن إدريس بن أحمد أبو علي الأشعري القمي كان ثقة ، فقيها ، في أصحابنا ، كثير الحديث ، صحيح الرواية ... " ص92 رقم228
وقال فيه الشيخ " ... أحمد بن إدريس ، أبو علي الأشعري القمي ، كان ثقة في أصحابنا فقيها ، كثير الحديث صحيحه ... " الفهرست ص71 رقم81
3- محمد بن عبد الجبار
قال فيه الشيخ " ... محمد بن عبد الجبار ، وهو ابن أبي الصهبان ، قمي ، ثقة ... " رجاله ص391 رقم5765
وقال فيه العلامة المجلسي " ... محمد بن عبد الجبار ، وهو ابن أبي الصهبان ، ثقة ... " رجاله ص305 رقم1684
وقال فيه المحقق المامقاني " ... محمد بن عب الجبار ابي الصهبان القمي ثقة ... " تنقيح المقال 1/139 رقم10912
4- الحسن بن علي بن فضال
قال السيد بحر العلوم " .... الحسن بن علي بن فضال قد وثقه الشيخ - رحمه الله - في الفهرست وكتاب الرجال . وذكر العلامة - رحمه الله - إنه ثقة ، جليل القدر ، عظيم المنزلة ، زاهد ، ورع . وذكر النجاشي في كتابه مثل ذلك . وأورد أبو عمرو الكشي في شأنه روايات كثيرة تدل على مدحه وعظم منزلته ، ولكن نقل : أنه كان فطحيا ثم رجع عند الموت . وكلام الشيخ في الكتابين خال عن الفطحية والرجوع ولذا منعه جماعة من المتأخرين ، منهم المحقق الأردبيلي - طاب ثراه - وعلى تقدير التسليم ، فقد اتفقت كلمة الناقلين على رجوعه عنها عند موته . والمشهور عد روايات مثله من الصحاح لصدق حد الصحيح عليها ولان تقريره لها بعد الرجوع بمنزلة روايته إياها - ثانيا - ولا ريب في اعتبارها ... " الفوائد الرجالية 2/245،256
5- ثعلبة بن ميمون
قال فيه النجاسي " ... كان وجها في أصحابنا ، قارئا ، فقيها ، نحويا ، لغويا ، راوية ، وكان حسن العمل ، كثير العبادة و الزهد ... " رجاله ص118 رقم302
وجاء في رجال الكشي " ... ذكر حمدويه ، عن محمد بن عيسى ، أن ثعلبة بن ميمون مولى محمد ابن قيس الأنصاري ، وهو ثقة خير فاضل مقدم معلوم في العلماء والفقهاء الأجلة من هذه العصابة ... " 2/711 رقم776
قال الحاج حسين الشاكري في موسعة المصطفى والعترة عليهم السلام " ... وقال الوحيد رحمه الله : وهو من أعاظم الثقات والزهاد والعباد والفقهاء والعلماء الأمجاد . وقال المجلسي رحمه الله : ثقة ، وكذلك في المشتركات الكاظمي ، والطريحي ، والبلغة . وقد وثقه في جامع الرواة العلامة الأردبيلي . وقال الزنجاني : فالرجل ثقة عندنا ... " 10/321 رقم18
6- أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيد
قال النجاشي " ... يوسف بن ثابت بن أبي سعدة أبو أمية ، كوفي ، ثقة .. " رجاله ص452 رقم1222
قال الشيخ على النمازي الشاهرودي فيه " ... يوسف بن ثابت بن أبي سعيد أبو أمية : من أصحاب الصادق عليه السلام . ثقة بلا خلاف ... " مستدركات علم رجال الحديث 8/286 رقم16497
قال فيه الشبستري " ... أبو أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعدة ، وقيل ابن أبي سعيدة الكوفي . محدث إمامي ثقة ... " الفائق في رواة وأصحاب الإمام الصادق عليه السلام 3/463 رقم3711
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بن منظوركل رواياتك غير متصلة الى رسول الله فهي مقطوعة
اليس المعقول ان يقرا المسلم رواية عن النبي حتى يتبع الامام ؟
والى الان لا يوجد سند صحيح للرزية في كتب الشيعة
حديث اي امام هو خديث ابائه واجداده عن رسول الله الاعظم
وهو حديث سلسلة الذهب
لم اجد رواية الرزية بطرق شيعية وانما نقلت منكم وهذا لا يفتر من شناعتها على ائمتكم ومن تتولنهم
لاتنسى ان الرجل ليهجر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايهاب الموسويخخخخخخخخخخخخخخخخخ ضحكتني والله
حديث اي امام هو خديث ابائه واجداده عن رسول الله الاعظم
وهو حديث سلسلة الذهب
لم اجد رواية الرزية بطرق شيعية وانما نقلت منكم وهذا لا يفتر من شناعتها على ائمتكم ومن تتولنهم
لاتنسى ان الرجل ليهجر
يعني انا الان اقول حديثي حديث ابي حديث جدي رسول الله هل تصدقني او انك تشترط ان تسمعها من رسول الله اولا ؟
خووووش عقول
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المرسل لديكم ممن يروي من كيسه
صحيح البخاري - النفقات - وجوب النفقة على الأهل والعيال - رقم الحديث : ( 4936 )
حدثنا : عمر بن حفص ، حدثنا : أبي ، حدثنا : الأعمش ، حدثنا : أبو صالح قال : ، حدثني : أبو هريرة (ر) قال : قال النبي (ص) أفضل الصدقة ما ترك غنى واليد العليا خير من اليد السفلى وإبدأ بمن تعول ، تقول المرأة : أما إن تطعمني وأما إن تطلقني ويقول العبد : أطعمني وإستعملني ، ويقول الإبن : أطعمني إلى من تدعني فقالوا : يا أبا هريرة سمعت هذا من رسول الله (ص)قال : لا هذا من كيس أبي هريرة.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
عجزت يا إيها أن تأت بحديث واحد مسند إلى النبي ؟؟!!!!!! ألم أقل أن أصول دينكم تأخذونها من كتبنا . وأحادثنا .
الكافي ج 1 - ص 286 :
علي بن إبراهيم ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس وعلي بن محمد ، عن سهل ابن زياد أبي سعيد ، عن محمد بن عيسى ، عن يونس ، عن ابن مسكان ، عن أبي بصير قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن قول الله عز وجل : " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " فقال : نزلت في علي بن أبي طالب والحسن والحسين عليهم السلام : فقلت له : إن الناس يقولون : فما له لم يسم عليا وأهل بيته عليهم السلام في كتاب الله عز و جل ؟ قال : فقال : قولوا لهم : إن رسول الله صلى الله عليه وآله نزلت عليه الصلاة ولم يسم الله لهم ثلاثا ولا أربعا ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت عليه الزكاة ولم يسم لهم من كل أربعين درهما درهم ، حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزل الحج فلم يقل لهم : طوفوا أسبوعا حتى كان رسول الله صلى الله عليه وآله هو الذي فسر ذلك لهم ، ونزلت " أطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر منكم " - ونزلت في علي والحسن والحسين - فقال رسول الله صلى الله عليه وآله : في علي : من كنت مولاه ، فعلي مولاه ، وقال صلى الله عليه وآله أوصيكم بكتاب الله وأهل بيتي ، فإني سألت الله عز وجل أن لا يفرق بينهما حتى يوردهما علي الحوض ، فأعطاني ذلك وقال : لا تعلموهم فهم أعلم منكم ، وقال : إنهم لن يخرجوكم من باب هدى ، ولن يدخلوكم في باب ضلالة ، فلو سكت رسول الله صلى الله عليه وآله فلم يبين من أهل بيته ، لادعاها آل فلان وآل فلان ، لكن الله عز وجل أنزله في كتابة تصديقا لنبيه صلى الله عليه وآله " إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا " فكان علي والحسن والحسين وفاطمة عليهم السلام ، فأدخلهم رسول الله صلى الله عليه وآله تحت الكساء في بيت أم سلمة ، ثم قال : اللهم إن لكل نبي أهلا وثقلا وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فقالت أم سلمة : ألست من أهلك ؟ فقال : إنك إلى خير ولكن هؤلاء أهلي وثقلي ، فلما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله كان علي أولى الناس بالناس لكثرة ما بلغ فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وإقامته للناس وأخذه بيده ، فلما مضى علي لم يكن يستطيع علي ولم يكن ليفعل أن يدخل محمد بن علي ولا العباس بن علي ولا واحدا من ولده إذا لقال الحسن والحسين : إن الله تبارك وتعالى أنزل فينا كما أنزل فيك فأمر بطاعتنا كما أمر بطاعتك وبلغ فينا رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وأذهب عنا الرجس كما أذهبه عنك ، فلما مضى علي عليه السلام كان الحسن عليه السلام أولى بها لكبره ، فلما توفي لم يستطع أن يدخل ولده ولم يكن ليفعل ذلك والله عز وجل يقول : " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " فيجعلها في ولده إذا لقال الحسين أمر الله بطاعتي كما أمر بطاعتك و طاعة أبيك وبلغ في رسول الله صلى الله عليه وآله كما بلغ فيك وفي أبيك وأذهب الله عني الرجس كما أذهب عنك وعن أبيك ، فلما صارت إلى الحسين عليه السلام لم يكن أحد من أهل بيته يستطيع أن يدعي عليه كما كان هو يدعي على أخيه وعلى أبيه ، لو أرادا أن يصرفا الامر عنه ولم يكونا ليفعلا ثم صارت حين أفضت إلى الحسين عليه السلام فجرى تأويل هذه الآية " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض في كتاب الله " ثم صارت من بعد الحسين لعلي بن الحسين ، ثم صارت من بعد علي بن الحسين إلى محمد بن علي عليه السلام . وقال : الرجس هو الشك ، والله لا نشك في ربنا أبدا . محمد بن يحيى ، عن أحمد بن محمد بن عيسى ، عن محمد بن خالد والحسين بن سعيد عن النضر بن سويد ، عن يحيى بن عمران الحلبي ، عن أيوب بن الحر وعمران بن علي الحلبي ، عن أبي بصير عن أبي عبد الله عليه السلام مثل ذلك .
هههه هل هذا حديث الكساء ؟؟ !!!!!!!!
عطني عالم واحد فقط يقول أن هذا هو حديث الكساء .
أقرأ الرابط لتعلم ما هو حديث الكساء .. أنا طلبت حديث الكساء .. ولس حدث يتضن بين سطوره حديث حادثة الكساء .
http://www.alradhy.com/?act=artc&id=474
مركز الأبحاث العقائدي وحديث الكساء
http://www.adobe.com/
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة ايهاب الموسوياما بالنسبة لحديث المنزلة ياوهابي اكتفي بنقل حديث واحد من الكافي بسند معتبر
الكافي للشيخ الكليني ج8 ص106/107 ح80
أبو علي الأشعري ، عن محمد بن عبد الجبار ، عن الحسن بن علي بن فضال ، عن ثعلبة بن ميمون ، عن أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيدة ، عن أبي عبد الله عليه السلام أنهم قالوا حين دخلوا عليه : إنما أحببناكم لقرابتكم من رسول الله صلى الله عليه وآله ولما أوجب الله عز وجل من حقكم ، ما أحببناكم للدنيا نصيبها منكم إلا لوجه الله والدار الآخرة وليصلح لامرء منا دينه ، فقال أبو عبد الله عليه السلام : صدقتم صدقتم ، ثم قال : من أحبنا كان معنا أو جاء معنا يوم القيامة هكذا ثم جمع بين السبابتين ثم قال : والله لو أن رجلا صام النهار وقام الليل ثم لقى الله عز وجل بغير ولايتنا أهل البيت للقيه وهو عنه غير راض أو ساخط عليه ، ثم قال : وذلك قول الله عز وجل : { وَمَا مَنَعَهُمْ أَنْ تُقْبَلَ مِنْهُمْ نَفَقَاتُهُمْ إِلَّا أَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللَّهِ وَبِرَسُولِهِ وَلَا يَأْتُونَ الصَّلَاةَ إِلَّا وَهُمْ كُسَالَى وَلَا يُنْفِقُونَ إِلَّا وَهُمْ كَارِهُونَ * فَلَا تُعْجِبْكَ أَمْوَالُهُمْ وَلَا أَوْلَادُهُمْ إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ أَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَ } ثم قال : وكذلك الايمان لا يضر معه العمل وكذلك الكفر لا ينفع معه العمل ثم قال : إن تكونوا وحدانيين فقد كان رسول الله صلى الله عليه وآله وحدانيا يدعو الناس فلا يستجيبون له وكان أول من استجاب له علي بن أبي طالب عليه السلام وقد قال رسول الله صلى الله عليه وآله : " أنت مني بمنزلة هارون من موسى إلا أنه لا نبي بعدي "
رجال السند
( أ ) صحيح سنداً كل رجاله ثقات إماميه
1- الكليني
قال فيه النجاشي " ... شيخ أصحابنا في وقته بالري ووجههم ، وكان أوثق الناس في الحديث ، وأثبتهم ... " رجاله ص377 رقم1026
وقال السيد ابن طاووس " ... الشيخ المتفق على ثقته وأمانته محمد بن يعقوب الكليني تغمده الله جل جلاله برحمته ... " كشف المحجة لثمرة المهجة ص158
2- أبو علي الأشعري
وهو كما قال محمد الكاظمي " ... أحمد ابن إدريس الأشعري الثقة شيخ الكليني ..." مشتركاته ص292
قال فيه النجاشي " ... أحمد بن إدريس بن أحمد أبو علي الأشعري القمي كان ثقة ، فقيها ، في أصحابنا ، كثير الحديث ، صحيح الرواية ... " ص92 رقم228
وقال فيه الشيخ " ... أحمد بن إدريس ، أبو علي الأشعري القمي ، كان ثقة في أصحابنا فقيها ، كثير الحديث صحيحه ... " الفهرست ص71 رقم81
3- محمد بن عبد الجبار
قال فيه الشيخ " ... محمد بن عبد الجبار ، وهو ابن أبي الصهبان ، قمي ، ثقة ... " رجاله ص391 رقم5765
وقال فيه العلامة المجلسي " ... محمد بن عبد الجبار ، وهو ابن أبي الصهبان ، ثقة ... " رجاله ص305 رقم1684
وقال فيه المحقق المامقاني " ... محمد بن عب الجبار ابي الصهبان القمي ثقة ... " تنقيح المقال 1/139 رقم10912
4- الحسن بن علي بن فضال
قال السيد بحر العلوم " .... الحسن بن علي بن فضال قد وثقه الشيخ - رحمه الله - في الفهرست وكتاب الرجال . وذكر العلامة - رحمه الله - إنه ثقة ، جليل القدر ، عظيم المنزلة ، زاهد ، ورع . وذكر النجاشي في كتابه مثل ذلك . وأورد أبو عمرو الكشي في شأنه روايات كثيرة تدل على مدحه وعظم منزلته ، ولكن نقل : أنه كان فطحيا ثم رجع عند الموت . وكلام الشيخ في الكتابين خال عن الفطحية والرجوع ولذا منعه جماعة من المتأخرين ، منهم المحقق الأردبيلي - طاب ثراه - وعلى تقدير التسليم ، فقد اتفقت كلمة الناقلين على رجوعه عنها عند موته . والمشهور عد روايات مثله من الصحاح لصدق حد الصحيح عليها ولان تقريره لها بعد الرجوع بمنزلة روايته إياها - ثانيا - ولا ريب في اعتبارها ... " الفوائد الرجالية 2/245،256
5- ثعلبة بن ميمون
قال فيه النجاسي " ... كان وجها في أصحابنا ، قارئا ، فقيها ، نحويا ، لغويا ، راوية ، وكان حسن العمل ، كثير العبادة و الزهد ... " رجاله ص118 رقم302
وجاء في رجال الكشي " ... ذكر حمدويه ، عن محمد بن عيسى ، أن ثعلبة بن ميمون مولى محمد ابن قيس الأنصاري ، وهو ثقة خير فاضل مقدم معلوم في العلماء والفقهاء الأجلة من هذه العصابة ... " 2/711 رقم776
قال الحاج حسين الشاكري في موسعة المصطفى والعترة عليهم السلام " ... وقال الوحيد رحمه الله : وهو من أعاظم الثقات والزهاد والعباد والفقهاء والعلماء الأمجاد . وقال المجلسي رحمه الله : ثقة ، وكذلك في المشتركات الكاظمي ، والطريحي ، والبلغة . وقد وثقه في جامع الرواة العلامة الأردبيلي . وقال الزنجاني : فالرجل ثقة عندنا ... " 10/321 رقم18
6- أبي أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعيد
قال النجاشي " ... يوسف بن ثابت بن أبي سعدة أبو أمية ، كوفي ، ثقة .. " رجاله ص452 رقم1222
قال الشيخ على النمازي الشاهرودي فيه " ... يوسف بن ثابت بن أبي سعيد أبو أمية : من أصحاب الصادق عليه السلام . ثقة بلا خلاف ... " مستدركات علم رجال الحديث 8/286 رقم16497
قال فيه الشبستري " ... أبو أمية يوسف بن ثابت بن أبي سعدة ، وقيل ابن أبي سعيدة الكوفي . محدث إمامي ثقة ... " الفائق في رواة وأصحاب الإمام الصادق عليه السلام 3/463 رقم3711
هل هذه الروااية حديث المنزلة عندكم هههههه
أم إنها رواية تتضمن في بن سطورها حديث المنزلة ؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الكرار حيدر 99المرسل لديكم ممن يروي من كيسه
صحيح البخاري - النفقات - وجوب النفقة على الأهل والعيال - رقم الحديث : ( 4936 )
حدثنا : عمر بن حفص ، حدثنا : أبي ، حدثنا : الأعمش ، حدثنا : أبو صالح قال : ، حدثني : أبو هريرة (ر) قال : قال النبي (ص) أفضل الصدقة ما ترك غنى واليد العليا خير من اليد السفلى وإبدأ بمن تعول ، تقول المرأة : أما إن تطعمني وأما إن تطلقني ويقول العبد : أطعمني وإستعملني ، ويقول الإبن : أطعمني إلى من تدعني فقالوا : يا أبا هريرة سمعت هذا من رسول الله (ص)قال : لا هذا من كيس أبي هريرة.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة بن منظورابو هريرة عاش مع النبي وسمع منه ومن امانته ان يقول هذا استنباطي من كلام النبي وهذا لا يكون مرسلهل من دليل على ان ذلك استنباط وليس حقا من اكاذيب وكيس ابو هريرة ؟؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة الكرار حيدر 99من كيسي كلام واضح وصريح انه بعد سؤال القوم وتعجبهم من الكلام تراجع وقال انه من كيسه تؤولونه الى استنباط وتأويل هل عجز ابو هريرة ان يقول انما استنبطته او مما فهمته من كلام الرسول صلى الله عليه وآله وسلم ؟؟؟هل من دليل على ان ذلك استنباط وليس حقا من اكاذيب وكيس ابو هريرة ؟؟
هل عجز ابو هريرة ان يقول انما استنبطته او مما فهمته من كلام الرسول
لا لم يعجز عندما قال من كيسي هذا معناه من استنباطي وهذا معروف في اللغة
لكن ائمتكم ما سمعوا حرفا من رسول الله فكيف اخد منهم اولا وكيف اخد منهم عن طريق من نقل تحريف القران اليهم ؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.
تعليق