حديث ربما ينير الله به قلوب المتنازعين المتناحرين
فى عصرنا هذا ويجمعنا كما جمعهم مسبقا الحسن رضي الله عنه باخبار من رسول الله و برجاء وتمنى وحب من رسول الله ان يفعل الله ذلك
ليسقط بينهم الخوارج الذين لم يرضهم الاجتماع مع معاويه وترك الامر له ويسقط كل من يمشي على خطى هؤلاء الخوارج فى عدم رضاهم بما فعله الحسن وعدم رضاهم بترك الامر لمعاويه
ونذكر بان ما فعله الحسن كان ما يتمناه ويترجاه الرسول من الله حيث يقول
لعل الله أن يصلح به
الحديث مش بس صحيح بل متواتر عند جمهور المسلمين
الحديث
( إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين عظيمتين.)
============================
وهى كقولنا (لعل الله يستجيب لنا ) ترجي وتمني ومحبة ان يفعل الله ذلك
وهنا كذالك هنا قول الرسول (ص) (((لعل الله ان يصلح به))) ترجي وتمني ومحبة ان يفعل الله ذلك
فلعل هنا هى لترجي فى الامر المحبوب (لعل الله ان يصلح به)
وقد تحقق الامر كمى تمنى واحب رسول الله ان يفعل الله ذلك حتى سمي ذلك بعام الجماعه
======================
وهذا الحديث متواتر عند جمهور المسلمين
فقد رواه
البخاري رحمه الله في صحيحه (2557،3430،3536،6692)
ورواه أحمد في مسنده (20408،20466 ،20517 ،20535 )
والترمذي في سننه
والنسائي في الكبرى
والبيهقي في سننه
والبزار في مسنده
والطبراني في معاجمه
وابن حبان في صحيحه
والحميدي في مسنده
والطياليسي في مسنده
وابن أبي شيبة في المصنف
وعبد الرزاق في مصنفه وغيرهم كثير !!
============
كتب الشيعه
مناقب آل أبي طالب - ابن شهر آشوب - ج 3 - ص 185
مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 3 - ص 256
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 43 - ص 298
مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 5 - ص 281
إعلام الورى بأعلام الهدى - الشيخ الطبرسي - ج 1 - ص 412
كشف الغمة - ابن أبي الفتح الإربلي - ج 2 - ص 142 - 143وما بعدها
ننتظر تعليق الاخوه الشيعه هداهم الله وجعلهم امه وسطيه كاهل السنه
فى عصرنا هذا ويجمعنا كما جمعهم مسبقا الحسن رضي الله عنه باخبار من رسول الله و برجاء وتمنى وحب من رسول الله ان يفعل الله ذلك
ليسقط بينهم الخوارج الذين لم يرضهم الاجتماع مع معاويه وترك الامر له ويسقط كل من يمشي على خطى هؤلاء الخوارج فى عدم رضاهم بما فعله الحسن وعدم رضاهم بترك الامر لمعاويه
ونذكر بان ما فعله الحسن كان ما يتمناه ويترجاه الرسول من الله حيث يقول
لعل الله أن يصلح به
الحديث مش بس صحيح بل متواتر عند جمهور المسلمين
الحديث
( إن ابني هذا سيد ولعل الله أن يصلح به بين فئتين من المسلمين عظيمتين.)
============================
وهى كقولنا (لعل الله يستجيب لنا ) ترجي وتمني ومحبة ان يفعل الله ذلك
وهنا كذالك هنا قول الرسول (ص) (((لعل الله ان يصلح به))) ترجي وتمني ومحبة ان يفعل الله ذلك
فلعل هنا هى لترجي فى الامر المحبوب (لعل الله ان يصلح به)
وقد تحقق الامر كمى تمنى واحب رسول الله ان يفعل الله ذلك حتى سمي ذلك بعام الجماعه
======================
وهذا الحديث متواتر عند جمهور المسلمين
فقد رواه
البخاري رحمه الله في صحيحه (2557،3430،3536،6692)
ورواه أحمد في مسنده (20408،20466 ،20517 ،20535 )
والترمذي في سننه
والنسائي في الكبرى
والبيهقي في سننه
والبزار في مسنده
والطبراني في معاجمه
وابن حبان في صحيحه
والحميدي في مسنده
والطياليسي في مسنده
وابن أبي شيبة في المصنف
وعبد الرزاق في مصنفه وغيرهم كثير !!
============
كتب الشيعه
مناقب آل أبي طالب - ابن شهر آشوب - ج 3 - ص 185
مدينة المعاجز - السيد هاشم البحراني - ج 3 - ص 256
بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 43 - ص 298
مستدرك سفينة البحار - الشيخ علي النمازي الشاهرودي - ج 5 - ص 281
إعلام الورى بأعلام الهدى - الشيخ الطبرسي - ج 1 - ص 412
كشف الغمة - ابن أبي الفتح الإربلي - ج 2 - ص 142 - 143وما بعدها
ننتظر تعليق الاخوه الشيعه هداهم الله وجعلهم امه وسطيه كاهل السنه
تعليق