دخول المغرب وليس دخول الصلاة والافطار فهما بعد زوال الحمرة المشرقية اي في الليل وهو ما دلت عليه الروايات الصحيحة وهذا لايتأتى في بداية غياب القرص بل بعده بقليل اذا فما تفعلونه هو الافطار في بداية غياب القرص اي ان شعاع الشمس لازال منظورا وغسق الليل بعد لم يأت . وهذا هو المشاهد في الحياة اليومية لأذانكم في افطاركم
غياب القرص يعني الغروب ولا يعني دخول الليل كما تدعي
والاية تقول اتموا الصيام الى الليل
دخول المغرب وليس دخول الصلاة والافطار فهما بعد زوال الحمرة المشرقية اي في الليل وهو ما دلت عليه الروايات الصحيحة وهذا لايتأتى في بداية غياب القرص بل بعده بقليل اذا فما تفعلونه هو الافطار في بداية غياب القرص اي ان شعاع الشمس لازال منظورا وغسق الليل بعد لم يأت . وهذا هو المشاهد في الحياة اليومية لأذانكم في افطاركم
غياب القرص يعني الغروب ولا يعني دخول الليل كما تدعي
والاية تقول اتموا الصيام الى الليل
انت تقول زوال الحمرة
ولكن الرسول عليه الصلاة والسلام (في كتبنا) يصليها عند غياب القرص.
وفي كتبكم يقول الامام عند غياب القرص مثل :
- إذا زالت الشمس،وصل العصر بعيدها، وصل المغرب إذا سقط القرص، وصل العتمة إذا غاب الشفق
-ان جبرئيل عليه السلام أتى النبي صلى الله عليه وآله في الوقت الثاني في المغرب قبل سقوط الشفق.
- قال: وقت المغرب من حين تغيب الشمس
- كان رسول الله صلى الله عليه وآله يصلي المغرب حين تغيب الشمس حيث يغيب حاجبها.
- وقت المغرب حين تغيب الشمس.
- المغرب .... إن جبرئيل عليه السلام نزل بها على محمد صلى الله عليه وآله حين سقط القرص.
- قال: سألته عن وقت المغرب قال: ما بين غروب الشمس إلى سقوط الشفق.
- ، فانا الآن اصليها إذا سقط القرص.
- سألته عن وقت صلاة المغرب؟ فقال: إذا غاب القرص.
- أنّه سئل عن وقت المغرب؟ فقال: إذا غاب كرسيها. قلت: وما كرسيها؟ قال: قرصها، فقلت: متى يغيب قرصها؟ قال: إذا نظرت إليه فلم تره
- في المغرب إذا توارى القرص كان وقت الصلاة وافطر
- إذا نحن برجل يصلي، ونحن ننظر إلى شعاع الشمس ... إذا هو أبو عبد الله جعفر بن محمّد عليه السلام ..... فقال: إذا غابت الشمس فقد دخل الوقت.
راجع النصوص السابقة فهي تتحدث عن وقت المغرب وهو وقت الصلاة واما كلامك عن التفريق بين وقت المغرب ووقت الصلاة مردود عليك بالنصوص السابقة وكما يقال صاحب الحق يكفيه دليل وصاحب الهوى لايكفيه الف دليل.
تعليق