إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

أيهما أفضل صحيح البخاري أم كتاب الكافي من حيث الأسانيد والمتون ؟؟

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
    نقلنا لكم روايات فيها تقيته صلى الله عليه وآله وسلم من البخاري والأئمه عليهم السلام ينقلون عنه وحديثهم حديثه

    والأخ السلاوي تأدب في كلامك فلديكم ابراهيم عليه السلام يكذب في التبليغ ويخالف الحق بل ويحرمه الله من الشفاعه بسبب كذباته !!!

    التقية في التبيلغ لاتجوز ولاتوجد رواية عن الرسول عليه الصلاة والسلام ردت بحجة انها صدرت تقية
    واما الائمة فيخلطون بين التقية وغير التقية، وهناك روايات صحيحة صدرت عنهم من باب تقية
    وبذلك تسقط المقارنة بين حديث الرسول عليه الصلاة والسلام وحديث غيره.

    تعليق


    • #17

      تعليق


      • #18

        حقائق الإيمان - الشهيد الثاني - ص 189
        فإن ثبت حكمه من الكتاب العزيز بطريق النص أو بطريق الاجتهاد فهو المراد . وإلا فليرجع إلى السنة النبوية أو الإمامية عليهما السلام ولا فرق بينهما إلا أن السنة النبوية يعمل بأقسامها الثلاثة : من القول ، والفعل ، والتقرير مطلقا ،
        لعدم جواز التقية على النبي صلى الله عليه وآله . وأما السنة الإمامية ، فيفرق بين حال التقية وغيرها ، لوجوبها عليهم عليهم السلام
        وهذا صحيح نسبيا ,

        وإلا لما جاز للنبي ( صلى الله عليه وآله ) ان لا يقتل بعض الصحابة المنافقين ,

        فهو يعرفهم بعينهم ولكن لم يقلتهم تقية حيث قال ( حتى لا يقال ان محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقتل اصحابه ),


        الشافي في الامامة - الشريف المرتضى - ج 2 - ص 126
        لأن تجويز التقية على الرسول صلى الله عليه وآله يشكل فيما يؤديه عن الله تعالى ، ونحن لا نجوز عليه التقية في ذلك




        أقول : ما أكذبكم من كذابين ,

        هذا القول من صاحب كتاب المغني ,

        لأنه في المصدر هكذا :

        الشافي في الإمامة - (30 / 2)

        لأن تجويز التقية على الرسول صلى الله عليه وآله يشكل فيما يؤديه عن الله تعالى، ونحن لا نجوز عليه التقية في ذلك، ولو جوزنا لكنا إنما نجوز عند الأمارات الظاهرة، وعند الإكراه، فأما مع سلامة الحال فغير جائز ذلك... " (1).

        يقال له: الذي يذهب إليه أصحابنا وهو الذي أشار إليه أبو جعفر ابن قبة رحمه الله في كتابه المعروف بـ (الإنصاف): " أن الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وآله لم يكونوا دافعين بأسرهم للنص وعالمين بخلافه مع علمهم الضروري به، وإنما بادر قوم من الأنصار لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله إلى طلب الإمامة، واختلفت كلمة رؤسائهم بينهم، واتصلت حالهم بجماعة من المهاجرين، فقصدوا السقيفة عالمين على إزالة الأمر عن مستحقه، والاستبداد به، وكان الداعي لهم إلى ذلك غلبة رغبتهم في عاجل الرئاسة، والتمكن من الحل والعقد، وانضاف إلى هذا الداعي ما كان في نفس جماعة منهم من الحسد .. الخ


        ____________

        (1) المغني 20 ق 1 / 119 و 120.



        تعليق


        • #19
          المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
          وهذا صحيح نسبيا ,

          وإلا لما جاز للنبي ( صلى الله عليه وآله ) ان لا يقتل بعض الصحابة المنافقين ,

          فهو يعرفهم بعينهم ولكن لم يقلتهم تقية حيث قال ( حتى لا يقال ان محمد ( صلى الله عليه وآله وسلم ) يقتل اصحابه ),
          ادخال كل شيء في التقية طريقة عبثية لاجل التبرير.
          علمائك يقرون بان النبي عليه الصلاة والسلام لم يقتل المنافقين
          ويقولون انه لاتجوز على النبي عليه الصلاة والسلام التقية لانهم لايعتبرون هذا من التقية التي ذكروها.



          أقول : ما أكذبكم من كذابين ,

          هذا القول من صاحب كتاب المغني ,

          لأنه في المصدر هكذا :

          الشافي في الإمامة - (30 / 2)

          لأن تجويز التقية على الرسول صلى الله عليه وآله يشكل فيما يؤديه عن الله تعالى، ونحن لا نجوز عليه التقية في ذلك، ولو جوزنا لكنا إنما نجوز عند الأمارات الظاهرة، وعند الإكراه، فأما مع سلامة الحال فغير جائز ذلك... " (1).

          يقال له: الذي يذهب إليه أصحابنا وهو الذي أشار إليه أبو جعفر ابن قبة رحمه الله في كتابه المعروف بـ (الإنصاف): " أن الناس بعد رسول الله صلى الله عليه وآله لم يكونوا دافعين بأسرهم للنص وعالمين بخلافه مع علمهم الضروري به، وإنما بادر قوم من الأنصار لما قبض رسول الله صلى الله عليه وآله إلى طلب الإمامة، واختلفت كلمة رؤسائهم بينهم، واتصلت حالهم بجماعة من المهاجرين، فقصدوا السقيفة عالمين على إزالة الأمر عن مستحقه، والاستبداد به، وكان الداعي لهم إلى ذلك غلبة رغبتهم في عاجل الرئاسة، والتمكن من الحل والعقد، وانضاف إلى هذا الداعي ما كان في نفس جماعة منهم من الحسد .. الخ


          ____________

          (1) المغني 20 ق 1 / 119 و 120.
          ولكن الشريف المرتضى وافق قوله هذا القول (الجزء الثالث 256)

          ثم إن الرسول صلى الله عليه وآله إنما لم تجز التقية عليه لأن الشريعة لا تعرف إلا من قبله، ولا يوصل إليها إلا من جهته فمتى جازت
          التقية عليه لم يكن لنا إلى العلم بالشرع طريق



          والنصوص بان التقية لاتجوز كثيرة وانما نقلت السابق فقط اختصارا



          نزل - الشيخ ناصر مكارم الشيرازي - ج 13 -
          ص 272

          3 4 - هل كان الأنبياء يستعملون التقية ؟ استفاد جماعة من هذه الآية أن التقية حرام مطلقا للأنبياء في تبليغ الرسالة ، لأن القرآن يقول : ولا يخشون أحدا إلا الله .

          تفسير مجمع البيان - الشيخ الطبرسي - ج 8 - ص 165
          ثم وصف سبحانه الأنبياء الماضين ، وأثنى عليهم فقال : ( الذين يبلغون رسالات الله ) أي : يؤدونها إلى من بعثوا إليهم ، ولا يكتمونها ( ويخشونه ) أي : ويخافون الله مع ذلك في ترك ما أوجبه عليهم . ( ولا يخشون أحدا إلا الله ) ولا يخافون من سوى الله فيما يتعلق بالأداء والتبليغ . وفي هذا دلالة على أن الأنبياء لا يجوز عليهم التقية في تبليغ الرسالة


          قال الطوسي في تفسيره - 7 - 259 - "لايجوز ايضا عليهم التعمية في الاخبار، ولا التقية في اخبارهم، لانه يؤدي إلى التشكيك في اخبارهم، فلا يجوز ذلك عليهم على وجه"

          تعليق


          • #20
            انا لااعرف لماذا تسيرون خلف نهيق هذا الحمار في تحريف المواضيع

            وان كان الموضوع من وهابي مثله

            فقد اوردنا من الافضل بالادله الصحيحه

            تعليق


            • #21

              ادخال كل شيء في التقية طريقة عبثية لاجل التبرير.
              علمائك يقرون بان النبي عليه الصلاة والسلام لم يقتل المنافقين
              ويقولون انه لاتجوز على النبي عليه الصلاة والسلام التقية لانهم لايعتبرون هذا من التقية التي ذكروها.

              اعذرني ,

              ولكن ,

              الحمد لله الذي جعل اعداءنا حمقى ,

              الى الآن لم تهتدي يا هداك الله ,

              هل تعلمون الله دينكم ,

              النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يقتل اصحابه المنافقين , لماذا ؟؟

              ولماذا قال النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأمكم عائشة : ان قومك حديثي عهد بالجاهلية ؟؟؟

              لماذا قالها ؟؟؟

              ومن قال لك يا هداك الله بان هناك تقية في كل شيء ,

              الحمد لله على نعمة الولاية التي فيها تمام الدين وكمال النعمة ,

              ولكن الشريف المرتضى وافق قوله هذا القول (الجزء الثالث 256)



              أنت دلست على القراء وقلت بانه من كلام الشريف المرتضى ،

              وكذبت مرة أخرى بالاصرار ,

              أين وافقها يا مدلس ؟؟؟

              أرجو نقل العبارة لو سمحت ,

              ثم إن الرسول صلى الله عليه وآله إنما لم تجز التقية عليه لأن الشريعة لا تعرف إلا من قبله، ولا يوصل إليها إلا من جهته فمتى جازت التقية عليه لم يكن لنا إلى العلم بالشرع طريق




              ماذا بك ,

              الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يتق في موارد عدم جواز الاتقاء كما في الاحكام ,

              أما في موارد الاشخاص فكان كثرا ما يتقي ,

              كما حصل لأمكم عائشة وأمكم حفصة في قضية التظاهر ,

              وكما ذكرنا له أمثلة في الاعلا ,

              وكما حصل للمنافقين الاربعة عشر الذين أرادوا قتله في العقبة وقد نجاه الله منهم ,

              وقد عرفهم ,

              فهل شاع بين المسلمين من هم باشخاصهم ؟؟؟؟

              لماذا ؟؟؟

              أليس حفظا على الدين من الفتنة ؟؟؟

              ولماذا أيضا ؟؟؟


              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
                اعذرني ,

                ولكن ,

                الحمد لله الذي جعل اعداءنا حمقى ,

                الى الآن لم تهتدي يا هداك الله ,

                هل تعلمون الله دينكم ,

                النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يقتل اصحابه المنافقين , لماذا ؟؟

                ولماذا قال النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأمكم عائشة : ان قومك حديثي عهد بالجاهلية ؟؟؟

                لماذا قالها ؟؟؟

                ومن قال لك يا هداك الله بان هناك تقية في كل شيء ,

                الحمد لله على نعمة الولاية التي فيها تمام الدين وكمال النعمة ,




                لم تعلق على ما قلت
                قلت لك ان الذين حرموا التقية على الانبياء يقرون بانه لم يقتل المنافقين ولم يعتبروا ذلك مناقضا لقولهم.

                فهذا ليست له علاقة بالقضية.




                أنت دلست على القراء وقلت بانه من كلام الشريف المرتضى ،

                وكذبت مرة أخرى بالاصرار ,

                أين وافقها يا مدلس ؟؟؟

                أرجو نقل العبارة لو سمحت ,

                قد نقلتها لك في المشاركة السابقة وذكرت مصدرها بالصفحة

                (الجزء الثالث 256)
                ثم إن الرسول صلى الله عليه وآله إنما لم تجز التقية عليه لأن الشريعة لا تعرف إلا من قبله، ولا يوصل إليها إلا من جهته فمتى جازت
                التقية عليه لم يكن لنا إلى العلم بالشرع طريق






                الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يتق في موارد عدم جواز الاتقاء كما في الاحكام
                الكلام في الاحكام الشرعية التي لايجوز فيها الاتقاء
                وهي موضع البلاء كما قال البحراني عندما ينصدم بتقية الائمة في الاحكام الشرعية

                البحراني - الحدائق الناضرة - جزء 20 - 146 : التقية التى في اختلاف الاحكام الشرعية أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 20 - 305 : التقية التى هي في اختلاف الاحكام الشرعية أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 24 - 557 : التقية التي هي في اختلاف الاخبار أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 10 - 35 : التقية التى هي في الاحكام الشرعية أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 10 - 45 : التقية التى هي في الاحكام الشرعية أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 11- 368 : التقية التى هي في اختلاف الاخبار أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 12 - 88 : التقية التى هي في الاحكام الشرعية أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 12 - 108 : التقية التى هي في اختلاف الاحكام الشرعية أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 12 - 236 : التقية التى هي في اختلاف الاخبار أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 13 - 120 : التقية التى هي في الاختلاف في جملة الاحكام أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 13 - 220 : التقية التى هي في اختلاف الاحكام الشرعية أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 13 - 406 : التقية التى هي في اختلاف الاحكام أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 16 - 470 : التقية التي هي في اختلاف الاحكام الشرعية اصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 19 - 282 : النقية التى هي في الاحكام الشرعية أصل كل بلية،
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 9 - 9 : التقية التى هي في الاحكام الشرعية أصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 8 - 398 : التقية التي هي في اختلاف الاحكام الشرعية رأس كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 5 - 110 : التقية التي هي في اختلاف الاحكام الشرعية اصل كل بلية
                البحراني -الحدائق الناضرة - جزء 4 - 56 : التقية التي في الاحكام الشرعية اصل كل بلية.

                تعليق


                • #23

                  لم تعلق على ما قلت
                  قلت لك ان الذين حرموا التقية على الانبياء يقرون بانه لم يقتل المنافقين ولم يعتبروا ذلك مناقضا لقولهم.

                  فهذا ليست له علاقة بالقضية.

                  كل الذي كتبه لك ولم أعلق !!!!!!


                  أين قالوا ما قلته انت الآن او هو من جيبك ؟؟؟؟

                  قد نقلتها لك في المشاركة السابقة وذكرت مصدرها بالصفحة

                  (الجزء الثالث 256)
                  ثم إن الرسول صلى الله عليه وآله إنما لم تجز التقية عليه لأن الشريعة لا تعرف إلا من قبله، ولا يوصل إليها إلا من جهته فمتى جازت
                  التقية عليه لم يكن لنا إلى العلم بالشرع طريق




                  يا هذا ,

                  هذا ما قلناه لك من قبل من ان الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يتق في الاحكام ,

                  هل تفهم ما يكتب لك او انك من المخاصمين من غير وعي ,

                  الكلام في الاحكام الشرعية التي لايجوز فيها الاتقاء
                  وهي موضع البلاء كما قال البحراني عندما ينصدم بتقية الائمة في الاحكام الشرعية

                  وهذا هو موضع الخلاف ,

                  فإن كثيرا من الاحكام كانت متداولة في زمن الائمة الاطهار من غير طرقهم ومنبعهم الصافي ,

                  ويأتي إليهم المأمون عليه وغير المستأم من جهة النظام الحاكم آنذاك ,

                  فالحكم المتداول او الموافق لكم هو من قبيل التقية ,

                  والخلاف هو من الحق ,

                  وهذا منهج قد خطه لنا الائمة الاطهار من قبل في قبول الرواية او ردها ,

                  هذا مع الاختلاف في الروايات الواردة عنهم وإلا فلا يهم ان وافق او خالف ,

                  هل وصلت الفكرة او لا ؟؟؟

                  تعليق


                  • #24
                    المشاركة الأصلية بواسطة الجابى
                    كل الذي كتبه لك ولم أعلق !!!!!!


                    أين قالوا ما قلته انت الآن او هو من جيبك ؟؟؟؟
                    قد نقلت قولهم في ان التقية لاتجوز على النبي عليه الصلاة والسلام
                    واما مسألة قتل المنافقين، فهذا امر متفق عليه لانه تاريخ معلوم للجميع فلا احتاج الى اثبات شيء ثابت.




                    يا هذا ,

                    هذا ما قلناه لك من قبل من ان الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يتق في الاحكام ,

                    هل تفهم ما يكتب لك او انك من المخاصمين من غير وعي
                    ولكن المشكلة ان الائمة يتقون في الاحكام الشرعية
                    وهذا الذي استدل به على ان الكافي لايقارن بالبخاري
                    لان الكافي فيه اقوال ائمة يستخدمون التقية في الاحكام الشرعية
                    والبخاري فيه اقوال الرسول عليه الصلاة والسلام الذي لاتجوز له التقية



                    وهذا هو موضع الخلاف ,

                    فإن كثيرا من الاحكام كانت متداولة في زمن الائمة الاطهار من غير طرقهم ومنبعهم الصافي
                    في اي وقت هناك صالحين وفاسدين ومتبعين للسنة ومخالفين
                    ولكن المشكلة ان التقية في الاحكام الشرعية صدرت من الائمة عندكم

                    تعليق


                    • #25

                      قد نقلت قولهم في ان التقية لاتجوز على النبي عليه الصلاة والسلام
                      واما مسألة قتل المنافقين، فهذا امر متفق عليه لانه تاريخ معلوم للجميع فلا احتاج الى اثبات شيء ثابت.

                      لا زلت تتعامى عن الامثلة التي نقلناها لك سابقا ,

                      وأعيد :

                      النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يقتل اصحابه المنافقين , لماذا ؟؟

                      ولماذا قال النبي ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لأمكم عائشة : ان قومك حديثي عهد بالجاهلية ؟؟؟


                      لماذا قالها ؟؟؟




                      وكذلك ,

                      الرسول ( صلى الله عليه وآله وسلم ) لم يتق في موارد عدم جواز الاتقاء كما في الاحكام ,

                      أما في موارد الاشخاص فكان كثرا ما يتقي ,


                      كما حصل لأمكم عائشة وأمكم حفصة في قضية التظاهر ,

                      وكما ذكرنا له أمثلة في الاعلا ,

                      وكما حصل للمنافقين الاربعة عشر الذين أرادوا قتله في العقبة وقد نجاه الله منهم ,

                      وقد عرفهم ,

                      فهل شاع بين المسلمين من هم باشخاصهم ؟؟؟؟

                      لماذا ؟؟؟

                      أليس حفظا على الدين من الفتنة ؟؟؟

                      ولماذا أيضا ؟؟؟

                      فلماذا لم تعلق على كل هذه الامثلة بل وتتعامى عنها كليا ,

                      ولكن المشكلة ان الائمة يتقون في الاحكام الشرعية
                      وهذا الذي استدل به على ان الكافي لايقارن بالبخاري
                      لان الكافي فيه اقوال ائمة يستخدمون التقية في الاحكام الشرعية
                      والبخاري فيه اقوال الرسول عليه الصلاة والسلام الذي لاتجوز له التقية


                      رددنا عليك في الاعلا وقلنا :

                      وهذا هو موضع الخلاف ,

                      فإن كثيرا من الاحكام كانت متداولة في زمن الائمة الاطهار من غير طرقهم ومنبعهم الصافي ,


                      ويأتي إليهم المأمون عليه وغير المستأم من جهة النظام الحاكم آنذاك ,

                      فالحكم المتداول او الموافق لكم هو من قبيل التقية ,

                      والخلاف هو من الحق ,

                      وهذا منهج قد خطه لنا الائمة الاطهار من قبل في قبول الرواية او ردها ,

                      هذا مع الاختلاف في الروايات الواردة عنهم وإلا فلا يهم ان وافق او خالف ,

                      هل وصلت الفكرة او لا ؟؟؟


                      لكن الظاهر ان الفكرة لم تصل ولن تصل ,

                      في اي وقت هناك صالحين وفاسدين ومتبعين للسنة ومخالفين
                      ولكن المشكلة ان التقية في الاحكام الشرعية صدرت من الائمة عندكم


                      وهذا هو الافلاس التام ,

                      لأنه كلام معاد ,

                      فلماذا تعيد وتعيد وتعيد نفس الكلام ,

                      وعندما نأتي بالرد أما تتعامى او تتغابى ( مع الاعتذار ) ,

                      ما بكم معاشر الوهابية ؟؟


                      تعليق


                      • #26
                        إعادة للوهابية. أجيبوا بلا هروب كالقطط.

                        تعليق


                        • #27
                          من الصعوبة المقارنة
                          فالكليني مسلم كتب كتابه في بغداد ارض العرب
                          والبخاري ربما مجوسي كتب كتابه في ارض المجوس
                          وهو محمد ابن إسماعيل بن برد زبّه المجوسي
                          كتب كتابه في نيسابور ووضع له اسانيد ما شاء
                          والكليني وان كان في بعض كتابه ليس بصحيح
                          لكن البخاري كان يدلس بالأسماء ويقطع بالأحاديث ويتلاعب بالأسانيد
                          والكليني يروي عن العترة الطاهرة عن رسول الله
                          والبخاري يروي عن الخوارج والنواصب والضعفاء والمتروكين خاصة عن اهل الشام واهل البصرة
                          ولم يروي عن اهل الكوفة والمدينة
                          هذا ان ثبت انه يروي عن اهل البصرة صحيح
                          فقد سرق علم الأسانيد من اهل مرو وظل يتلاعب بالأسانيد لعلمه ان هذا لقيّ ذلك وسمع منه
                          ففي مقدمة فتح الباري
                          وقال غنجار في تاريخه سمعت أبا القاسم منصور بن إسحاق بن إبراهيم الأسدي يقول سمعت أبا محمد عبد الله بن محمد بن إبراهيم يقول سمعت يوسف بن موسى المروزي يقول كنت بالبصرة في جامعها إذ سمعت مناديا ينادي يا أهل العلم لقد قدم محمد بن إسماعيل البخاري فقاموا إليه وكنت معهم فرأينا رجلا شابا ليس في لحيته بياض فصلى خلف الأسطوانة فلما فرغ أحدقوا به وسألوه أن يعقد لهم مجلسا للإملاء فأجابهم إلى ذلك فقام المنادي ثانيا في جامع البصرة فقال يا أهل العلم لقد قدم محمد بن إسماعيل البخاري فسألناه أن يعقد مجلس الإملاء فأجاب بأن يجلس غدا في موضع كذا فلما كان الغد حضر المحدثون والحفاظ والفقهاء والنظارة حتى اجتمع قريب من كذا كذا ألف نفس فجلس أبو عبد الله للإملاء فقال قبل أن يأخذ في الإملاء يا أهل البصرة أنا شاب وقد سألتموني أن أحدثكم وسأحدثكم بأحاديث عن أهل بلدكم تستفيدونها يعني ليست عندكم قال فتعجب الناس من قوله فأخذ في الإملاء فقال حدثنا عبد الله بن عثمان بن جبلة بن أبي رواد العتكي ببلدكم قال حدثني أبي عن شعبة عن منصور وغيره عن سالم بن أبي الجعد عن أنس بن مالك أن أعرابيا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا رسول الله الرجل يحب القوم الحديث ثم قال هذا ليس عندكم عن منصور إنما هو عندكم عن غير منصور

                          فكيف يروي احاديث جاء بها من مرو والمجوس رواتها من اهل البصرة وليس عندهم
                          وكيف يروي احاديثهم عن منصور وعندهم عن غيره

                          وأيضا في مقدمة فتح الباري
                          لما جاء الى البصرة
                          وقال محمد بن الأزهر السجستاني كنت في مجلس سليمان بن حرب والبخاري معنا يسمع ولا يكتب فقيل لبعضهم ماله لا يكتب فقال يرجع إلى بخاري ويكتب من حفظه
                          فهو لم يكتب حتى عن اهل البصرة ولم يكتب في ارض العرب
                          حتى يرجع الى مرو ونيسابور وبخارى فيكتب هناك

                          ولم يروي كتابه المسمى بالصحيح غير الفربري وتلاعب به ووكل احاديثه معلقات بلا اسانيد ووضعوا الرواة الذين رووا كتابه عن الفربري اسانيد
                          مثل المستلمي والسرخسي فهم اضافوا اسانيد لأحاديثه
                          راجع مقدمة فتح الباري شرح صحيح البخاري لأبن حجر

                          تعليق


                          • #28
                            للرفع






                            اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وذريته وسلم تسليما كثيرا

                            تعليق


                            • #29
                              الجواب بسيط ولكن لنا استفهام قبل ان نجيبك
                              فسؤالك فيه اشكال كبير
                              هذه الافضلية التي بنيت عليها سؤالك
                              تاتي من مدة موافقة البخاري للقران الكريم
                              ام تعارضه مع القران الكريم
                              ناخذ مثلا واحدا بسيطا
                              البخاري يقول ان الصحابة اغلبهم في النار ولا ينجوا منهم الا كهمل النعم
                              انتم تقولون ان القران الكريم نص على ان الصحابة رضي الله عنهم
                              فبين لنا سؤالك
                              ان كنت تقدر
                              واقول لك
                              اشرررررررررررررررد
                              حميد الغانم

                              تعليق


                              • #30
                                للرفع للرفع للرفع للرفع للرفع
                                ردا على للرفع خاصتك الصغيرة
                                للرررررررررررررررررررررررررفع

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                9 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, يوم أمس, 07:21 AM
                                ردود 2
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X