بقولنا .. القول نسبه اليه خصمه .. لانه ينقل اقوال خصومه بقولنا: النبي رمة في قبره، وعصا أحدنا أنفع له منه، وليس له شفاعة، وأن زيارته غير مندوبة ... "
فمثلا النبي عليه الصلاة والسلام لايأكد جسده التراب
وايضا الشفاعة تجدها في كل الكتب العقائدية ثابته مثل كتاب الوحيد للامام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله.
فهناك باب الشفاعة وجاء فيه : وأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه يأتي فيسجد لربه ويحمده، لا يبدأ بالشفاعة أولاً، ثم يقال له: ارفع رأسك، وقل يسمع، وسل تُعط، واشفع تُشفع. وقال له أبو هريرة: من أسعد الناس بشفاعتك يا رسول الله؟ قال: (من قال لا إله إلا الله خالصاً من قلبه) فتلك الشفاعة لأهل الإخلاص بإذن الله، ولا تكون لمن أشرك بالله.
تعليق