إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

فضائيات واعلام داعش

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة كتيبة المهاجرين
    بسم الله الرحمن الرحيم

    الحمد لله رب العالمين، ولا عدوان إلا على الظالمين، والصلاة و السّلام على رسولنا محمد وعلى آله و أصحابه أجمعين .

    اللهم انصر دولة الخلافة الإسلامية.
    تحياتي للمُنصفين

    هههههههه
    داعش ... برابرة العصر

    http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=202587

    تعليق


    • #17
      "داعش" يلتجئ للمواقع الالكترونية لإرهاب المواطنين

      الإعلام الإلكتروني ساحة حرب مفتوحة للجماعات الإرهابية

      بعض إعلام داعشي انطلق من وسائل التواصل الاجتماعي

      تقرير/ صبري كريم صبري - وكالة خبر

      المواجهة مع التنظيمات الإرهابية والجماعات المتطرفة، في الوقت الحاضر، لا تتطلب حمل السلاح، والمواجهة العسكرية المباشرة، والجهد الاستخباري، وملاحقة مصادر التمويل، فحسب، بل تستدعي التعويل على عامل آخر مهم، يضاف الى حزمة هذه العوامل، وقد يتصدرها في بعض الأحيان والمتمثل بالعامل الاعلامي والاعلام الاكتروني.

      فقد استطاعت التنظيمات والجماعات المسلحة بالاعتماد على هذا العامل، كسب الكثير من المعارك، والتقدم على مستوى الانتشار وإعادة التنظيم عندما تمر بأزمة ما على المستوى الداخلي او خارجية.

      واستطاعت، ايضاً، من خلاله استقطاب الكثير من العقول والقلوب الطامحة في بحثها عن العمل الجهادي او البطولي، بغض النظر عن مدى مشروعية هذا العمل والاهداف التي تكمن وراؤه.

      وهذا العامل هو "العامل الإعلامي"، الذي استخدمته التنظيمات الجهادية بعدة طرق وأساليب من اجل التسويق لنفسها، وتعزيز الانتشار لأفكارها وانجازاتها، بطريقة الدعاية الناعمة في أحيان معينة، والخشنة في أحيان كثيرة.

      وقد سلط العديد من المتابعين والمختصين الضوء على تنظيم ما يسمى (دولة العراق الإسلامية في العراق والشام) او (داعش) اختصاراً، كنموذج استطاع خلال فترة وجيزة تسجيل ماركة (داعش) اقليمياً وعالمياً وسط الحركات الجهادية الكثيرة والمنتشرة في سوريا والعراق وأفغانستان وغيرها من بلدان العالم الأخرى، بفضل الحرب الإعلامية التي سوقت لها ولأفكارها شديدة التطرف، واعتمد على ذلك بأساليب تقليدية، وأساليب أخرى استحدثتها وطبقتها في اغلب الجبهات والمدن التي تقاتل فيها.

      قالت صحيفة "تايمز" البريطانية إن مانحين من القطاع الخاص في الخليج يتوافدون لدعم "داعش"، متعهدين بملايين الدولارات لتأجيج الأزمة.

      ولفتت إلى أنّ الأموال خفّت قليلاً حين انتشرت أنباء عن أعمال وحشية، لكنها تتدفق من جديد. فالتبرعات بمئات الملايين من الخليج، جعلت من "داعش" إحدى أكثر المنظمات الإرهابية ثراء على الأرض.

      وكشفت الصحيفة، أن "داعش" لديه أصول بقيمة مليار ومئتي مليون جنيه استرليني، ويكاد يكون مكتفياً ذاتياً. وللتنظيم بضعة آلاف المقاتلين فقط في العراق وسوريا، لكن ثروته تخوله دفع أجور للقبائل المحلية ولبعض المسؤولين.

      "التايمز" اضافت أن المانحين في الخليج بدأوا صب الأموال لدعم المتمردين في سوريا منذ أواخر ألفين وأحد عشر، وأن حكوماتهم غضت الطرف. وتحدثت عن وصول الأموال إلى "داعش" عبر تحويلات مصرفية وأكياس من النقود توضع في نقاط تجميع في الكويت وقطر قبل تحويلها إلى تركيا، حيث يتم نقلها عبر الحدود العراقية.

      تحولت وسائل الإعلام الحدیثة إلى إحدى ساحات المواجهة بین داعش والأنظمة السیاسیة، وتعتمد التنظيمات الإرهابية على المواقع الالكترونية التي يصعب ملاحقتها وتتبع مصدرها، وهذه المواقع تطلق التهديدات وتجند المقاتلين في صفوفها.

      أصبحت وسائل الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي على الانترنت، ميدان الجماعات المتشددة والإرهابية، لإطلاق التهديدات عبر حسابات مجهولة، وقد رفعت بعضها شعارات في حال قيام أية عمليات عسكرية ضد تنظيم الدولة الإسلامية في الشام والعراق المعروف باسم “داعش”.

      وحسب تقرير للمركز الإقليمي للدراسات فإن النشاط الجهـادي، على المستویین الإقلیمي والدولي، شهد تطورا في آلیات تنفیذه، منذ أحداث سبتمبر 2001، إذ تم تصویر أكبر هـجوم إرهـابي ضد الولایات المتحدة الأمريكیة، ومع تطور تقنیات وسائل الإعلام، وظهـور وانتشار وسائل التواصل الاجتماعي، انتقل هـذا النشاط من مرحلة العمل السري والتخفي خلف أسماء مستعارة إلى مرحلة العلن من خلال شبكة الإنترنت واللجان الإلكترونية.

      وقال التقرير إن التیارات المسلحة المختلفة لجأت إلى استخدام الإنترنت كوسیلة أساسیة للترویج والدعوة لأفكارهـا، في ظل التضییق الذي بات یمارس علیهـا من العدید من الأنظمة، التي تتبنى استراتیجیة الحرب على الإرهـاب، وذلك اعتماداً على سهـولة التطبیقات التكنولوجیة للشبكة، وانتشار استخدامهـا عالمّیاً، وتوفیرهـا قاعدة واسعة من المتلقین، بعیداً عن تعقیدات الحصول على تراخیص لقنوات تلفزیونیة وصحف، أو حتى الوقوع تحت طائلة العمل من دون ترخیص.

      وفي هـذا السیاق، حددت دراسة نشرتهـا سابقا مؤسسة “أبحاث الدفاع النرویجیة” تحت عنوان “جهاديون على الإنترنت”، ثلاث فئات تستهـدفهـم التیارات الجهـادیة من خلال مواقع الإنترنت الخاصة بهـا: أولهـا، ما یسمى، وفقا للدراسة، بـ”المجاهـدین القاعدیين” المؤیدین والمتعاطفین مع الفكر الجهـادي، وغالبیتهـم من الشباب، وغالباً ما یكون الهـدف هـو التواصل معهـم، واستمرار الحصول على دعمهـم وولائهـم. وثانیهـا، الرأي العام، ویكون الهـدف مع هـذه الفئة التأكید على نفوذ التنظیمات الجهـادیة في المجتمع، إما بغرض حشد التأیید أو التخویف من مواجهـتهـا. وثالثهـا، جمهـور الخصوم، من أجهـزة الدولة ومؤسساتهـا ومؤیدیهـا، بهـدف إضعاف موقفهـا، والتأثیر على هـیبتهـا، وإظهـارهـا بمظهـر العاجز في مقابل قوتهـا.

      وقال التقرير إن الجهاديين يحرصون على نشر مقاطع فیدیو تظهر قتل الجنود وعناصر القوات الأمنية، من خلال صفحات خاصة على مواقع “فیسبوك” و”تویتر” و”یوتیوب”، ليسهم التداول السریع لهـذه المقاطع في إرباك المشهـد العام.

      كما لا تقتصر بعض الصفحات على التهديد ونشر مقاطع الفيديو، إذ امتدت مثلا صفحات داعش وحلفاؤهم إلى شرح كيفية صنع المتفجرات على غرار شبكة “المجاهدين الإسلامية” التي تقدم وسائل بدائية لصنع قنبلة عالية الاشتعال وزنها لا يزيد عن 300 كيلو غرام، تلقى يدوياً دون خطورة على منفذها وتضمن له الهرب السريع خلال عشرين ثانية، وعلى موقع آخر كموقع “ماي سبايس"، وموقع “البراق الإسلامي”، ومنتدى الإخوان في طريق الإيمان وموقع تنظيم القاعدة لصناعة القنبلة، وقد زاد عدد المشتركين في بعض الصفحات لمعرفة كيفية صناعة القنابل اليدوية."أبو عبدالله البريطاني" يستخدم موقع "ask. fm" لتقديم النصائح للبريطانيين من أجل الانضمام إلى داعش.

      كما تناولت صحيفة الدايلي ميل البريطانية، استغلال المتشددين المنتمين إلى جماعة ”داعش” الجهادية الإرهابية، لمواقع التواصل الاجتماعي وهم يحاولون تجنيد البريطانيين في قواتهم.

      وأوضحت الصحيفة أن ”داعش” تستخدم مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة، لحث الشباب البريطاني للانضمام إلى الجماعة، مثلما فعل البريطانيون الآخرون الذين وصلوا إلى الشرق الأوسط منذ فترة.

      وأشارت إلى انهم نصحوا البريطانيين الراغبين في الانضمام إلى الجماعة، بالسفر الخفيف، وجلب الهواتف الذكية معهم لتمكنهم من استخدام الإنترنت، إضافة إلى ترك الكتب الدينية في منازلهم، حتى لا يثيروا شك العاملين في المطار. كما أوضح الجهاديون الطريقة التي يمكن أن يشحن بها المنضمون إليهم أجهزتهم الإلكترونية.

      وحسب الصحيفة، فإن الجهادي البريطاني الذي يسمي نفسه ”أبو عبدالله البريطاني” يستخدم موقع ”ask.fm” – موقع إلكتروني يسأل فيه الناس أسئلة لصاحب الحساب- لتقديم النصائح لمن يرغب في الانضمام إلى داعش من البريطانيين.

      وذكرت أن الموقع الإلكتروني ”ask.fm” يمكن مستخدميه من طرح الأسئلة المختلفة، مع خيار عدم الكشف عن هويتهم، ويستخدمه أكثر من 40 مليون فرد في جميع أنحاء العالم، ومعظمهم من المراهقين.

      وأشارت إلى استخدام أبي عبدالله لهذا الموقع بالتحديد، لأنه يختلف عن باقي المواقع الإلكترونية الأخرى، لأنه يصعب فيه تحديد مواقع مستخدميه، أو هويتهم الحقيقية.

      بالمقابل فان الاعلام الحكومي ما زال قاصراً، برغم الإمكانات التي تمتلكها الدولة العراقية، عن التصدي اعلامياً لوسائل الدعاية التي يستخدمها تنظيم داعش في تحقيق أهدافه.

      ووسط عشرات الفضائيات ومئات المحطات الاذاعية والمطبوعات الورقية، إضافة الى المواقع الالكترونية، والصحف والمجلات الرسمية وشبه الرسمية، لا تجد هناك اعلام يستطيع ان يؤثر في الرأي العام بصورة "وطنية"، مع التأكيد على كلمة "الوطنية"، اذ ان الحشد الإعلامي، في العراق، غالباً ما يعتمد على المشاعر الدينية او المناطقية، او الانتماءات ذات الصبغة الطائفية، في احداث التأثير المباشر والتلاعب بعواطف الناس، وهو بطبيعته تأثير محدود، كما يمكن بسهولة تغيير دفته ليتحول الى الجهة المعاكسة، من دون سابق انذار.

      وفي سياق البحث عن هذا الفشل الإعلامي الرسمي في التصدي لموجة داعش الإعلامية، يمكن إدراج الأسباب الى:

      ان غالباً ما تجير القنوات الإعلامية التي تتواصل من خلالها الدولة العراقية مع جمهورها، لجهة سياسية معينة، الأمر الذي لا يرضي شرائح واسعة من المجتمع، باعتبار ان القضية الوطنية في التصدي للإرهاب تحولت الى واجهة سياسية لإفراد او كتل بعينها, العشوائية والتكرار وعدم الاستعداد الإعلامي لإدارة المعركة اعلامياً، سيما وان الخبرات والوسائل الفنية والدعم اللوجستي، يعاني فقراً شديداً لا يتناسب وحجم التغطية الإعلامية المفترضة لواقع الحال, وضعف التنسيق مع المجتمع الإعلامي الدولي، وتبادل الخبرات، والاستضافة، والاستفادة من الفرصة الذهبية في اتحاد جميع المواقف العالمية لدعمها الحكومة العراقية في حربها مع التنظيمات الإرهابية, وعدم وجود أي استبيانات او مراكز استقصائية، لدراسة رغبة الجمهور، ومدى رضاه عن إدارة الاعلام الرسمي ضد الجماعات المتطرفة، وبالتالي، فان الوسائل الإعلامية تسير بخطى ضبابية وغير مدروسة, وتضارب التصريحات والتحليلات، وعدم انسجامها، ما يؤشر على مدى الارتباك الحاصل في طريقة إدارة الازمة اعلامياً، ويبدو ان اختلاف رؤى صناع القرار في الحكومة العراقية، احد الأسباب المباشرة في هذا الشتات الإعلامي الواضح.

      وهناك العديد من الاسباب الاخرى قد يعرفها أصحاب الخبرة والاختصاص، وهي أكثر من ان تحصى على عجالة، لكن المهم ان التأثير الإعلامي الرسمي، بات محدوداً، ولا يتناسب مع حجم الهجمة المدعومة من قنوات إعلامية لها باع طويل وخبرة مكتسبة عبر عقود من الزمن، ليس للإعلام الرسمي، حالياً، القدرة على الصمود امامها طويلاً.

      وفي مثال بسيط، على صناعة الحروب الوهمية، والاخبار التي لها وقع الصدمة على المواطنين، سيما البسطاء منهم، اتخذت التنظيمات الإرهابية، والآلة الإعلامية التي تدعمها، توجهات ذات شهرة إعلامية، أكثر منها عسكرية او لوجستية، فحرب المياه، وحرب احتلال المدن ثم الانسحاب منها، والتفجيرات النوعية، والاغتيالات، وتحرير السجون، والغزوات، كلها ذات دلالة إعلامية مكنت داعش من إرهاب المواطنين والضغط على الدولة، وسلب إرادة المبادرة الإعلامية، واقتصارها على الدفاع او التبرير.

      وهذا الأمر خطر للغاية بطبيعته، لإعتبارات سياسية ونفسية، قد تنعكس سلباً على القوات العسكرية والأمنية وصناع القرار، وقبلهم المواطنين الداعمين لجهد الدولة في القضاء على المجاميع المسلحة، وهذا ما اشرنا اليه سابقا ، اذ ان التصريحات التي تعقب أي عملية إرهابية تحدث، لا تستطيع الخروج معها بفهم حقيقي لمجريات الاحداث، ويمكن القياس على ذلك في مسالة قطع المياه عن نهر الفرات لمرتين من خلال سد الثرثار، واغراق مناطق واسعة من الانبار، فضلاً على انخفاض كبير في مناسيب المياه عن محافظات الوسط والجنوب، وما ولدته من توقف المحطات الكهربائية، وقلة ماء الشرب وسقي المحاصيل الزراعية.

      وبالرغم من حساسية الموقف، تجد التضارب واضحاً في تصريحات المسؤولين في وزارة الموارد المائية والداخلية والدفاع وقيادة عمليات الانبار.

      ونرى ان قبل كل انتخابات محلية او برلمانية تجرى في العراق، يتم إطلاق التحذيرات للمواطنين من الحكومة العراقية بأخذ الحيطة والحذر من هجمات محتملة ومكثفة لإفشال العملية السياسية في العراق.

      ومع هذا تجرى هذه الهجمات النوعية من دون ان يكون هناك مانع او صد لها، وفي سياق حديثنا نحاول الابتعاد عن تقييم الجهد الأمني والاستخباري للأجهزة الأمنية العراقية لمواضيع أخرى، لكن ما يهمنا هو مدى الاستعداد الإعلامي لهذه الهجمات المنتظرة، التي غالباً ما تكون مباغته وسريعة وفي أكثر من مكان، لكن بزمان واحد، قد تستهدف الحصة الأكبر منها العاصمة بغداد؟

      ويبدو ان التنظيمات الإرهابية قد علمت مسبقاً ان الاعلام الرسمي وشبه الرسمي في أضعف حالاته اثناء الانتخابات، والسبب معروف لدى الجميع، الانشغال بالانتخابات والترويج للحملات الانتخابية، التي تستمر على مدى (30) يوماً، من دون التفكير مرتين لاستغلال هذه التنظيمات للزحمة الدعائية في تنفيذ عملياتها الانتحارية ونشر الرعب في كل مكان.

      اليوم نحتاج، الى التعلم من اخطائنا، فبعض الأخطاء ان لم نحسن التعامل معها والتعلم منها، قد تكون قاتلة.

      الاعلام لم يعد مجرد وسيلة لنقل الحدث، بل أصبح وسيلة لصناعة الحدث والتأثير المباشر والحقيقي في الجمهور المتلقي، وبهذا نحتاج من صناع القرار والأساتذة المختصين في الاعلام، ان يعيدوا النظر في قراءة الواقع الإعلامي في العراق، ليتناسب وحجم الهجمة المنظمة والمدروسة اعلامياً وعسكرياً ضده.

      كما يحتاج الاعلام العراقي، ايضاً، الى تطوير فني ودعم لوجستي وخبرات إضافية، لتغيير الإطار التقليدي الذي طبع فيه، فما المانع من الاستعانة بخبرات ومراكز إعلامية ذات طابع عالمي، من اجل تسويق يمنح الأفضلية لصوت الاعلام العراقي بدلاً من صوت الاعلام الداعشي. فهل ستتخذ الحكومة في المستقبل اجراءات احترازية؟ سؤال لطالما طرح ولم يجد اي اجابة مقنعة لحد الآن.

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة alyatem


        لكن اخي الكريم
        بالنسبة للتسليح ليست القضية قضية الحكومة بشخوص معينة
        فارشيف البرلمان يحتفظ بمن منع من تسليح الجيش يا اخي
        والتاريخ لا ينسى



        اشكرك اولا اخي على دعواتك وهي تصدر من كل مؤمن وطني غيور بلا شك
        اما قضية المؤامرة فالكل يقر انها كذلك -الاختلاف في اطرافها فقط

        بالنسبة لما تفضلت عزيزي
        لاحظ صفقة الاسلحة الامريكية- همرات غير مدرعة فهل هذا ذنب برلمان؟
        صفقة الاسلحة الروسية وفضيحتها هل هذا ذنب برلمان؟
        المدرعات الصربية والاوكرانية العاطلة؟

        المالكي-عزيزي- قال انه كان -متوهم- باعتماده على امريكا
        يعني حتى هو لم يقل ان احدا عرقل شراء طائرات
        والدليل انه ابرم عقودا استلم فيها سوخوي خلال يومين
        وانه قال انه ستكون لديه قوة جوية خلال سبعة ايام

        يااخي حتى صدام كان عنده اعداء وكان الكرد والشيعة يكرهونه

        ايران وقف العالم باسره ضدها

        ووقف الكرد والبلوش والعرب في ايران ضدها

        وكثيرة هي الدول التي تعرضت لازمات ووقف ضدها اعداء

        مادخل الجميع بطعام للمهجرين او لابناء الجيش؟

        يااخي صدق ان الكثير من المتطوعين عادوا لمنازلهم بسبب انعدام الطعام واماكن النوم
        اذا كانت الحكومة لاتتحمل حتى هذا فمن يتحمله؟

        عند غزو الكويت تعرضنا لحصار عالمي انعدم معه رغيف الخبز
        صدام استدعى الملايين للاحتياط وجدو مناما وطعاما لاكما يجري الان

        يااخي والله لم نعد نفهم مايجري


        تعليق


        • #19
          موضوع جيد وجميل يسلط الضوء على دور الاعلام في الاحداث الماضية
          نعم الاشاعة والاعلام ساهم بشكل كبير في ماحدث بالموصل وغيره من المحافظات
          وكذلك ضعف الاعلام الحكومي او الاعلام المساند للدولة في رد خزعبلات الاعلام الداعشي
          وتهويل ماحصل مماادى الى انكسار كبير في صفوف القوى الامنية في ارض المعركة
          قوة داعش اعلاميا كانت تجري بصمت فهم لم يخرجوا على فضائيات بل كانت الفضائيات تروج لما يسمى بالثوار
          والحقيقة انه لا وجود لثوار وانما كانت داعش من خلال تحكمها وبثها للصور من ارض المعركة
          داعش يعتمد في طريقته الاعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا تويتر حيث توجد صفحات رسمية لهم
          فصفحة (ولاية نينوى) التابعة لهم تحتوي على 22 الف متابع وهي صفحة لم تؤسس منذ وقت بعيد
          قناة العربية الحدث كنا نتابعها في البدء وكانت تسميهم داعش وليس الثوار وكان لديها مراسلين من ارض المعركة
          مثل محمود الحمداني الذي كان في الانبار و كانت اخباره تتسم بالحيادية في بداية المعارك ولكنهم تحولوا بين ليلة وضحاها يبدوا ان ضغوط حصلت ليهم من قبل الملك السعودي لتغيير الخطاب مما ادى الى انسحاب مراسليهم
          منهم وبقاءهم يغردون خارج السرب الى يومنا هذا
          اعلامنا العراقي المؤيد للدولة بقي في سبات الى ان رأينا صحوة قناتي العهد والغدير من خلال تواجد مراسليهم
          على ارض المعركة ونقلهم الاحداث اول باول وتكذيب اخبار داعش بعدها فطنت قناة الدولة العراقية
          التي تهتم لخطاب السيد الرئيس اكثر من اهتمامها بمايحدث في المحافظات الساقطة
          الاعلام الارهابي شدد على انتصارات حققها ولم يظهر الهزائم التي لاقاها وهذا يعتبر نصر اعلامي لهم وهزيمة لنا
          حيث هناك اكثر من هجوم كان على مصفى بيجي وباءت كل محاولاتهم بالفشل قرابة ال40 هجوم فاشل من قبل داعش
          لم يسلط اعلام الدولة عليه الضوء ليخرج لنا بتصوير ماحدث اثناء الهجوم حيث اننا تصل لنا تصوير بموبايلات
          الجنود المتصدين ببسالة ولكن لايعلم الاعلام بها فتذهب هذه الانتصارات المهمة ادراج الرياح
          مؤسسة الفرقان التابعة لعصابة داعش هي من اهم المؤسسات التي تعمل والتي اصدرت اكثر من اصدار منها اصدارات
          صليل الصوارم ذائعة الصيت هذه المؤسسة لم تفكر الدولة بكيفية مواجهتها
          للاسف الدولة تنظر لداعش بانهم عصابة يتكونون من بضعة اشخاص همجيون لايعرفون هذه الاساليب
          نعم هم همجيون بتصرفاتهم ولكن اعلامهم قوي بالاضافة الى معرفة كيفية تكبير انتصاراتهم حتى لو كانت
          وهمية ووضعها ذات اثر كبير
          اعلامنا الحكومي في سبات نتمنى ان يستيقض من سباته ويدع الكذب جانبا ويتواجد بكثرة في ارض المعركة
          ممكن ان نقول الان اداء الاعلام افضل من الاول وبدات النشرات بتكذيب اخبار داعش صوت وصورة
          وتكذيب اخبار القنوات المعادية بالتقارير مماادى الى كشف زيف هؤلاء ولو قليلا
          اما بخصوص الصورة التي وضعتها اخي العزيز
          فللتصحيح هذه القنوات لم تبث اشاعة هروب المالكي او بيان رقم واحد كما جاء فيها
          وانما هذه وضعت للتحذير من ذلك في قادم الايام حول مايسمى بساعة الصفر كما يحاولون
          اشاعتها الان

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مرتضى الصدري
            موضوع جيد وجميل يسلط الضوء على دور الاعلام في الاحداث الماضية
            نعم الاشاعة والاعلام ساهم بشكل كبير في ماحدث بالموصل وغيره من المحافظات
            وكذلك ضعف الاعلام الحكومي او الاعلام المساند للدولة في رد خزعبلات الاعلام الداعشي
            وتهويل ماحصل مماادى الى انكسار كبير في صفوف القوى الامنية في ارض المعركة
            قوة داعش اعلاميا كانت تجري بصمت فهم لم يخرجوا على فضائيات بل كانت الفضائيات تروج لما يسمى بالثوار
            والحقيقة انه لا وجود لثوار وانما كانت داعش من خلال تحكمها وبثها للصور من ارض المعركة
            داعش يعتمد في طريقته الاعلامية على مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا تويتر حيث توجد صفحات رسمية لهم
            فصفحة (ولاية نينوى) التابعة لهم تحتوي على 22 الف متابع وهي صفحة لم تؤسس منذ وقت بعيد
            قناة العربية الحدث كنا نتابعها في البدء وكانت تسميهم داعش وليس الثوار وكان لديها مراسلين من ارض المعركة
            مثل محمود الحمداني الذي كان في الانبار و كانت اخباره تتسم بالحيادية في بداية المعارك ولكنهم تحولوا بين ليلة وضحاها يبدوا ان ضغوط حصلت ليهم من قبل الملك السعودي لتغيير الخطاب مما ادى الى انسحاب مراسليهم
            منهم وبقاءهم يغردون خارج السرب الى يومنا هذا
            اعلامنا العراقي المؤيد للدولة بقي في سبات الى ان رأينا صحوة قناتي العهد والغدير من خلال تواجد مراسليهم
            على ارض المعركة ونقلهم الاحداث اول باول وتكذيب اخبار داعش بعدها فطنت قناة الدولة العراقية
            التي تهتم لخطاب السيد الرئيس اكثر من اهتمامها بمايحدث في المحافظات الساقطة
            الاعلام الارهابي شدد على انتصارات حققها ولم يظهر الهزائم التي لاقاها وهذا يعتبر نصر اعلامي لهم وهزيمة لنا
            حيث هناك اكثر من هجوم كان على مصفى بيجي وباءت كل محاولاتهم بالفشل قرابة ال40 هجوم فاشل من قبل داعش
            لم يسلط اعلام الدولة عليه الضوء ليخرج لنا بتصوير ماحدث اثناء الهجوم حيث اننا تصل لنا تصوير بموبايلات
            الجنود المتصدين ببسالة ولكن لايعلم الاعلام بها فتذهب هذه الانتصارات المهمة ادراج الرياح
            مؤسسة الفرقان التابعة لعصابة داعش هي من اهم المؤسسات التي تعمل والتي اصدرت اكثر من اصدار منها اصدارات
            صليل الصوارم ذائعة الصيت هذه المؤسسة لم تفكر الدولة بكيفية مواجهتها
            للاسف الدولة تنظر لداعش بانهم عصابة يتكونون من بضعة اشخاص همجيون لايعرفون هذه الاساليب
            نعم هم همجيون بتصرفاتهم ولكن اعلامهم قوي بالاضافة الى معرفة كيفية تكبير انتصاراتهم حتى لو كانت
            وهمية ووضعها ذات اثر كبير
            اعلامنا الحكومي في سبات نتمنى ان يستيقض من سباته ويدع الكذب جانبا ويتواجد بكثرة في ارض المعركة
            ممكن ان نقول الان اداء الاعلام افضل من الاول وبدات النشرات بتكذيب اخبار داعش صوت وصورة
            وتكذيب اخبار القنوات المعادية بالتقارير مماادى الى كشف زيف هؤلاء ولو قليلا
            اما بخصوص الصورة التي وضعتها اخي العزيز
            فللتصحيح هذه القنوات لم تبث اشاعة هروب المالكي او بيان رقم واحد كما جاء فيها
            وانما هذه وضعت للتحذير من ذلك في قادم الايام حول مايسمى بساعة الصفر كما يحاولون
            اشاعتها الان
            السلام عليكم
            تم التطرق الى بعض ما جاء في مداخلتكم في هذه المواضيع

            دولة "داعش" البصرية: رمال وصحراء وموت نيّء

            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=202202


            «داعش».. ماذا لو حادت الكاميرا عنه تماماً؟
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=202205


            يوم قصف دمشق “بالسارين” وسقوط بغداد بيد “داعش”
            http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=202265


            تعليق

            المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
            حفظ-تلقائي
            x

            رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

            صورة التسجيل تحديث الصورة

            اقرأ في منتديات يا حسين

            تقليص

            المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
            ردود 2
            17 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
            استجابة 1
            12 مشاهدات
            0 معجبون
            آخر مشاركة ibrahim aly awaly
            بواسطة ibrahim aly awaly
             
            يعمل...
            X