بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وال محمد
قال الله عز وجل في كتابه الكريم
وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
وقال ايضاً
لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
انما يرضى الله عز وجل عن المؤمنين قال سبحانه وتعالى في كتابه الكريم
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ (7) جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ
والدليل قول الله عز وجل في كتابه الكريم
لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا
فالرضا للمؤمنين وليس للجميع فهناك منافقين في الانصار كما جاء في الحديث الصحيح عن ابي سعيد الخدري
حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : أسود بن عامر ، قثنا : إسرائيل ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد الخدري قال : إنما كنا نعرف منافقي الأنصار ببغضهم عليا
المصدر فضائل الصحابة لاحمد
والحديث له شاهد اخر
ثنا هارون بن إسحاق ثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن يزيد بن خصيفة عن بسر بن سعيد عن أبي سعيد الخدري قال ما كنا نعرف المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ببغض علي
المصدر جزء الحميري
وايضاً له شاهد اخر
وحدثنا : الفريابي قال، حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال، حدثنا مالك بن إسماعيل قال، حدثنا إسرائيل، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي سعيد الخدري قال إنما كنا نعرف منافقي الأنصار ببغضهم علي بن أبي طالب (ع)
المصدر الشريعة للاجري
فهل نطيع كل الانصار وفيهم منافقين ورب العالمين سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
كما ان الله عز وجل قال في كتابه الكريم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا
السؤال فمن هم هولاء أولي الامر الذين علينا وعلى المؤمنين من المهاجرين والانصار طاعتهم
اللهم صل على محمد وال محمد
قال الله عز وجل في كتابه الكريم
وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُمْ بِإِحْسَانٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ
وقال ايضاً
لَقَدْ تَابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنْصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَحِيمٌ
انما يرضى الله عز وجل عن المؤمنين قال سبحانه وتعالى في كتابه الكريم
إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ أُولَئِكَ هُمْ خَيْرُ الْبَرِيَّةِ (7) جَزَاؤُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ ذَلِكَ لِمَنْ خَشِيَ رَبَّهُ
والدليل قول الله عز وجل في كتابه الكريم
لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا
فالرضا للمؤمنين وليس للجميع فهناك منافقين في الانصار كما جاء في الحديث الصحيح عن ابي سعيد الخدري
حدثنا : عبد الله ، قال : ، حدثني : أبي ، قثنا : أسود بن عامر ، قثنا : إسرائيل ، عن الأعمش ، عن أبي صالح ، عن أبي سعيد الخدري قال : إنما كنا نعرف منافقي الأنصار ببغضهم عليا
المصدر فضائل الصحابة لاحمد
والحديث له شاهد اخر
ثنا هارون بن إسحاق ثنا سفيان بن عيينة عن الزهري عن يزيد بن خصيفة عن بسر بن سعيد عن أبي سعيد الخدري قال ما كنا نعرف المنافقين على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم إلا ببغض علي
المصدر جزء الحميري
وايضاً له شاهد اخر
وحدثنا : الفريابي قال، حدثنا عثمان بن أبي شيبة قال، حدثنا مالك بن إسماعيل قال، حدثنا إسرائيل، عن الأعمش، عن أبي صالح، عن أبي سعيد الخدري قال إنما كنا نعرف منافقي الأنصار ببغضهم علي بن أبي طالب (ع)
المصدر الشريعة للاجري
فهل نطيع كل الانصار وفيهم منافقين ورب العالمين سبحانه وتعالى قال في كتابه الكريم
يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللَّهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيمًا حَكِيمًا
كما ان الله عز وجل قال في كتابه الكريم
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلًا
السؤال فمن هم هولاء أولي الامر الذين علينا وعلى المؤمنين من المهاجرين والانصار طاعتهم
نرجو الاجابة


تعليق