إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

كان إبراهيم عليه السلام نبياً ورسولاً ثم جعله الله عز وجل إماماً للناس

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    إن كنت تقصد بـ ـ ما وافق الحق ـ وهو تفسير الكلمات بظاهر الآيات
    وهو ما بعدها فهذا يدخل فيه كما قلنا أشياء وقعت بعد النبوة وبعد ولادة
    إسماعيل عليه السلام
    وما وافق الحق دليل عليك وليس لك
    قد نقلنا قول الشوكاني في هذه القضية بعدم وجود دليل على قول القائلين بتعيين البلاء
    وما ذكر ليس من ظاهر الاية وانما رأي بتعيين الابتلاء
    وما ذكر في الاية هو فقط ان الله جعله امام


    نعم أعلم أن نوح عليه السلام ضمن هؤلاء الأنبياء عليهم السلام الذين أمر
    الرسول صلى الله عليه وآله وسلم باتباع هداهم وقد بينا هذا الهدى
    بالتفصيل وهذا ليس كالإمامة العامة للناس فلم يجعلها الله عز وجل لأحد
    قبل إبراهيم عليه السلام
    هذا دليل على انهم كلهم ائمة لان الامامة الاقتداء بالهدى ولايلزم ذكر كلمة (امام) ويكفي اثبات الاقتداء بهداهم لثبوت المعنى المراد.


    نعم ليس لي بإمام بالمطلق وإمامته هي كما في الآية الكريمة ( فاتبعهم فيما
    اجتمعوا عليه من أصول الدين وأمهات الفضائل ) ـ تفسير المنتخب ـ
    وعليه فإمامة نوح عليه السلام ليست مثل إمامة إبراهيم عليه السلام التي
    كانت إمامة للناس في بعض الأشياء التي خص الله عز وجل بها إبراهيم
    عليه السلام وجعل من يأت بعده من الأنبياء والأمم يقتدون به ويتبعونه في
    هذه الأشياء التي لم تكن موجودة قبله ومن هذه الأشياء الختان وكذلك
    الأضحية وغيرهما مما شرعه الله عز وجل له بعد نبوته وبعد الهجرة وبعد
    ولادة إسماعيل عليه السلام فإمامة إبراهيم عليه السلام للناس عامة هي
    في أشياء حدثت له بعد النبوة وهذا يبطل قولك بأن إمامته هي نبوته
    كان قصدي في السؤال (ليس امام مطلقا)
    وانت تثبت امامة نوح عليه السلام
    ولكنك تريد ان تجعل الامامة لابراهيم عليه السلام في الاضحية والختان!!!
    وامامة ابراهيم عليه السلام لاتعارض امامة غيره كون هناك امور مشتركة.


    قد بينا أعلاه ما يفند هذا الكلام وكذلك بينا من قبل الفرق بين العام
    والخاص والناسخ والمنسوخ ولا حاجة لتكراره
    انت تعترض على انه ليس امام في كل شيء لكل الناس
    والاية لم تذكر انه امام في كل شيء لكل انسان حتى تكون هناك معارضة


    هل يعني ذلك أن الرسول صلى الله عليه وآله وسلم عندك كان يفعل الحكم
    المنسوخ مع وجود الناسخ له ؟؟؟ لو كان هذا فهمك فهو كلام باطل
    واختلاف الأحكام خلال حياته فتكون نبوته كاملة لقومه وليس هذا الاختلاف
    بعد وفاته
    استخدام كلمة النسخ ليس لها اي فارق في الاستدلال
    فالكلام عن الاختلاف في الشريعة
    فالله تعالى لم يأمر ابراهيم عليه السلام بان يلزم كل الناس في كل الازمان بكل ما جاء به حتى يلزم التعارض او نفي الامامة العامة التي كلف بها عندما كلفه الله بالنبوة، فبعض الامور مؤقته وهي ملزمة لبعض الناس وبعض الامور عامة وهي ملزمة لكل الناس وهذا كله يدخل في النبوة على اختلاف دائرة الالزام للناس.

    فالرسول عليه الصلاة والسلام له شريعة خاصة مثل عدم التوريث
    والمسلمين لهم شريعة بالتوريث بشكل مختلف عنه، فهي لم تكن ملزمة لنا حتى يكون هناك تعارض.



    نعم إمامة إبراهيم عليه السلام كما قلنا أعلاه ونكرره لك كانت للناس عامة
    فيما لا ينسخ من شريعته من أشياء لم تكن موجودة عند الأنبياء عليهم
    السلام من قبله كالختان والأضحية وغيرهما وهذه الأشياء هي التي ظلت
    حتى يومنا هذا يقتدي الناس فيها بإبراهيم عليه السلام فهوإمام الكل فيها
    دون غيره وهذه الأشياء التي صار إماماً للناس فيها كانت بعد نبوته
    وهجرته وولادة إسماعيل عليه السلام وهو ما يؤكد بطلان قولك بأن
    إمامته للناس هي نبوته والحمد لله رب العالمين

    ما ذكرته انت تحصل عليه بالوحي لانه نبي يوحى اليه
    وهذا يثبت ان الامامة هي النبوة
    وباقي تعليقك تم الرد عليه في اعلاه.


    نبوة أي نبي هي نبوة كاملة لقومه خلال حياته وبعد وفاته لا ينسخ شيء
    من نبوته ما دام هو نبي هؤلاء القوم وليس لهم نبي غيره مثل نبينا محمد
    صلى الله عليه وآله وسلم نبوته كاملة ولا ينسخ منها شيء بعد وفاته
    ولهذا فلو كان إبراهيم عليه السلام نبياً للناس عامة كما تزعم أي أهل
    زمانه ومن بعده إلى يوم القيامة لكانت نبوته كما قلت لك من قبل نبوة
    عامة لما نسخ منها شيئاً من بعد وفاته بل كان كل الأنبياء عليهم السلام
    من بعده سيصيرون على شريعته إلى يوم القيامة وهو ما لم يحدث
    وهذا دليل آخر على بطلان قولك بأن إمامته للناس هي نبوته


    مكرر

    فاختلاف دائرة الالزام على الاتباع لا يؤثر في ذلك لان الامامة العامة لها مواردها والامامة الخاصة بقومة لها مواردها وكلها تلتقي في النبوة وهي الاصل.




    وبعض سنة إبراهيم عليه السلام التي صارت عامة للناس كما ذكرنا من قبل منها الختان والأضحية وغيرهما وكل ذلك كان بعد النبوة ومسألة التشريع بيناها أعلاه

    اذا هذه الامور جاءت بسبب النبوة
    فهي دليل على ان الامامة هي النبوة لانه يحصل على شريعة جديدة لتبليغها للناس سواء كانت امور عامة او انه امر ايضا بتبليغ امور خاصة لبعض الناس.

    نعم هو مختلف معك
    ورأيه هو الصحيح كما بينا من قبل
    لم تحضر ولا دليل
    وانما رأي


    المسألة ليست مسألة افتراض احتمال والرد عليه بل الموضوع هنا قد
    خصصته لبيان أن إبراهيم عليه السلام كان نبياً قبل النبوة وهو الصحيح
    وما خالفه باطل فلا حاجة للاحتمال ونحن إلى الآن لم نصل بعد لنهاية الآية
    الكريمة وبعده سيكون بإذن الله تعالى موضوع خاص لهذه الإمامة بعد
    ثبوت أنها كانت بعد النبوة وليست هي النبوة

    فالكلام الآتي سيكون عن قوله تعالى ( وَمِنْ ذُرِّيَّتِي )


    هل كان اسماعيل واسحاق ويعقوب عليهم السلام ائمة لكل الناس لتحقق استجابة الدعاء؟
    التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 08-08-2014, 07:17 AM.

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
      قد ذكر الرازي ان الامامة القصد منها النبوة
      ولايوجد في القرآن دليل يقول انه كان نبي قبل ذلك الوقت لنفي هذا التفسير

      لم يثبت انه كان نبي قبل ذلك

      هل انت تعرف فرق بين النبي والامام (عندكم)؟

      [/COLOR][/COLOR]

      اما قول الرازي ان الامامة هي القصد منها النبوة ....فهذا مخالف للقرأن ، لأن ( جعل الامامة ) جاء بعد نبوة ابراهيم لأن النبوة كانت عندما لم يكن هناك ذرية لأبراهيم عليه السلام ، بدلالة قوله تعالى

      : {وَنَبّئْهُمْ عَن ضَيْفِ إِبْرَاهِيمَ * إِذْ دَخَلُواْ عَلَيْهِ فَقَالُواْ سَلاماً قَالَ إِنّا مِنْكُمْ وَجِلُونَ * قَالُواْ لاَ تَوْجَلْ إِنّا نُبَشّرُكَ بِغُلامٍ عَلِيمٍ }.

      {قَالَ أَبَشّرْتُمُونِي عَلَىَ أَن مّسّنِيَ الْكِبَرُ فَبِمَ تُبَشّرُونَ }.
      ويقال ان عمر ابراهيم عليه السلام كان مئة عام عندما ولد له اسحاق ...

      ولم يكن إماما عندما زارته الملائكة ..... بدليل ان ( جعل الإمامة ) جاء بعد ان كانت هناك ذرية لإبراهيم عليه السلام بدليل قوله تعالى :


      {وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ }

      هنا التكليف من الله سبحانه واضح جدا ، هناك امر من الله سبحانه للنبي ابراهيم عليه ا لسلام بجعله إماما ، ( وهو نبي قبل ذلك ) وسأله عن ذريته فقال الله لا ينال عهدي الضالمين ....
      لاحظ ان تكليف النبوة لأبراهيم ولعشرات السنين ولم يكن له ذرية بينما عندما جاء التكليف بالامامة كان له ذرية ....

      السؤال هنا ، اذا كانت الامامة هي النبوة ، فلماذا قال الله سبحانه اني جاعلك إماما ولم يقل اني جاعلك نبيا ؟؟؟؟؟؟؟
      الجواب المنطقي لأنه كان نبيا اصلا ........ولم يكن إماما فجاء قول الله تعالى هذا .....


      ام لديك اعتراض على قول الله تعالى ؟؟
      ام انك تقول ان للقرأن هناك ظاهر وباطن .... وبذلك تنسف عقيدتك من اساسها ؟؟؟؟

      تعليق


      • #48

        بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
        اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
        اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً
        ، وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى
        كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
        السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ .

        المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
        قد نقلنا قول الشوكاني في هذه القضية بعدم

        وجود دليل على قول القائلين بتعيين البلاء
        وما ذكر ليس من ظاهر الاية وانما رأي بتعيين الابتلاء
        وما ذكر في الاية هو فقط ان الله جعله امام
        وهو ما تتمسك به تبعاً لقول الرازي ولو كانت الإمامة هي النبوة فهي فقط
        واحدة من الكلمات التي ابتلي بها إبراهيم عليه السلام وباقي الكلمات هي
        كما قالوا ما بعد هذه الآية مما وقع بعد النبوة والهجرة وولادة إسماعيل
        عليه السلام

        المشاركة الأصلية بواسطة 0
        هذا دليل على انهم كلهم ائمة لان الامامة الاقتداء بالهدى

        ولايلزم ذكر كلمة (امام) ويكفي اثبات الاقتداء بهداهم لثبوت المعنى

        المراد.
        إمامة الهدي كما بينا من قبل قد كانت للأنبياء عليهم السلام قبل نوح
        وإبراهيم عليهما السلام أما الإمامة العامة للناس فلم تكن لأي نبي قبل
        إبراهيم عليه السلام قال الله عز وجل بسم الله الرحمن الرحيم ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا
        نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ
        فَاسِقُونَ (26)) سورة الحديد ، فقد جعل الله عز وجل النبوة والكتاب في
        ذرية نوح عليه السلام ولم يجعله إماماً للناس عامة ولا ذريته قبل إبراهيم
        عليه السلام الذي كان أول إمام للناس عامة وقد خصه الله عز وجل بأشياء
        لم تكن موجودة قبله فجعله إماماً للناس فيها وهذه الأشياء موجودة حتى
        يومنا هذا

        سؤال
        هل الأشياء التي جعل الله عز وجل إبراهيم عليه السلام إماماً للناس كانت
        موجودة من قبله أم لم تكن موجودة من الأصل ؟؟؟

        المشاركة الأصلية بواسطة 0
        كان قصدي في السؤال (ليس امام مطلقا)
        وانت تثبت امامة نوح عليه السلام
        ولكنك تريد ان تجعل الامامة لابراهيم عليه السلام في الاضحية والختان!!!
        وامامة ابراهيم عليه السلام لاتعارض امامة غيره كون هناك امور

        مشتركة.
        قلت من قبل إمامة إبراهيم عليه السلام كانت في ( ومن هذه الأشياء الختان
        وكذلك الأضحية وغيرهما مما شرعه الله عز وجل له ) وأنت تريد أن
        تظهر أنني أقول فقط في الختان والأضحية وتضع علامة تعجب فلما تبتر
        الكلام ؟؟؟!!!
        والختان والأضحية مثالان واضحان على ما قلت ودليل على كون الإمامة
        للناس كانت بعد النبوة وولادة إسماعيل عليه السلام فما تتعجب منه هو
        دليل على بطلان قولك أن الإمامة هي النبوة !!!!!!!!!

        وقد قال الطبري ونكرره لك
        ( إني مصيرك تؤم من بعدك من أهل الإيمان بي وبرسلي، تتقدمهم أنت،
        ويتبعون هديك، ويستنون بسنتك التي تعمل بها ، بأمري إياك ووحيي إليك .)

        وهذه الأشياء تقع بعد نبوته وليست هي النبوة نفسها التي تكون في بداية
        الأمر وخلالها يقع ما يكون فيه الهدي لغيره وسنته التي عمل بها ويعمل
        بها غيره .

        هل الطبري يتحدث عن النبوة أم عن أشياء وقعت بعدما صار نبياً ؟؟؟

        المشاركة الأصلية بواسطة 0
        استخدام كلمة النسخ ليس لها اي فارق في الاستدلال
        فالكلام عن الاختلاف في الشريعة
        فالله تعالى لم يأمر ابراهيم عليه السلام بان يلزم كل الناس في كل الازمان
        بكل ما جاء به حتى يلزم التعارض او نفي الامامة العامة التي كلف بها
        عندما كلفه الله بالنبوة، فبعض الامور مؤقته وهي ملزمة لبعض الناس
        وبعض الامور عامة وهي ملزمة لكل الناس وهذا كله يدخل في النبوة على

        اختلاف دائرة الالزام للناس.
        النبوة في كل ما أمر به قومه وكان خاصاً بهم ثم نسخ بعضها في الأمم
        التالية لهم
        وهذا لا يتعلق بما يختص به النبي دون قومه من أحكام وشرائع
        فبعض ما كان شريعة لقوم إبراهيم عليه السلام وظل دائماً حتى يومنا هذا
        هو ما فيه الإمامة العامة للناس فهذا الجزء من الشريعة صار عاماً للناس
        في كل زمان وليس خاصاً فقط بقومه وأهل زمانه

        أما اختلاف حكم خاص بالنبي مع حكم قومه فهذا لا يتصل بالكلام من قريب
        أو من بعيد

        المشاركة الأصلية بواسطة 0
        فالرسول عليه الصلاة والسلام له شريعة خاصة مثل عدم

        التوريث
        والمسلمين لهم شريعة بالتوريث بشكل مختلف عنه، فهي لم تكن ملزمة لنا

        حتى يكون هناك تعارض.
        كلام خاطيء ولو فرضنا جدلاً صحته فقد بيناه أعلاه

        المشاركة الأصلية بواسطة 0
        ما ذكرته انت تحصل عليه بالوحي لانه نبي يوحى اليه
        وهذا يثبت ان الامامة هي النبوة
        وباقي تعليقك تم الرد عليه في اعلاه.
        نعم من طريق الوحي وخلال فترات من نبوته ووقوع هذه الأشياء بعدما
        صار نبياً يؤكد أن ما صار إماماً فيه ليس هو النبوة فهو لا يصبح إماماً في
        شيء كان موجوداً فيه من البداية وقد بين كلام الطبري هذا المعنى

        المشاركة الأصلية بواسطة 0
        مكرر

        فاختلاف دائرة الالزام على الاتباع لا يؤثر في ذلك لان الامامة العامة لها

        مواردها والامامة الخاصة بقومة لها مواردها وكلها تلتقي في النبوة وهي

        الاصل.
        هذا الكلام هو دليل آخر على بطلان قولك ونكرره مرة أخرى لأهميته
        ( لو كان إبراهيم عليه السلام نبياً للناس عامة لكانت نبوته نبوة عامة ولما
        نسخ منها شيئاً من بعد وفاته بل كان كل الأنبياء عليهم السلام من بعده
        سيصيرون على شريعته إلى يوم القيامة وهو ما لم يحدث )
        وأعلمني عندما يحدث ذلك !!!!!!!!

        المشاركة الأصلية بواسطة 0
        اذا هذه الامور جاءت بسبب النبوة
        فهي دليل على ان الامامة هي النبوة لانه يحصل على شريعة جديدة

        لتبليغها للناس سواء كانت امور عامة او انه امر ايضا بتبليغ امور خاصة

        لبعض الناس.
        نعم جاءت بعدما صار نبياً وهي دليل على كونه كان نبياً قبل جعله إماماً
        للناس عامة في هذه الأمور وغيرها كما قلت من قبل ويدل على ذلك وقت
        وقوعها فمثلاً الختان
        ( قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اخْتَتَنَ إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَهُوَ
        ابْنُ ثَمَانِينَ سَنَةً بِالقَدُّومِ ) ـ صحيح البخاري ج 4 ـ
        ابتلاه الله عز وجل بالختان بعد عشرات السنين من نبوته وكذلك الابتلاء
        بذبح إسماعيل عليه السلام والفداء بالذبح العظيم كان بعد الهجرة وبعد
        ولادة إسماعيل عليه السلام بسنوات وغيرهما من سنن وهدي إبراهيم
        عليه السلام مما كان بعد نبوته وهجرته فجعله الله عز وجل كما قال
        الطبري إماماً للناس في هذه السنن والإنسان يكون إماماً لغيره بعد وقوع
        الشيء منه وليس قبل وقوعه

        المشاركة الأصلية بواسطة 0
        لم تحضر ولا دليل
        وانما رأي
        قد ذكرت من قبل دليل قرآني يقيني على كلامي ولكنك لم تقبل به ومن لا
        يقبل بالقرآن لن يقبل بغيره ولهذا ذكرت لك الدليل ولا فرق عندي بين
        قبولك به أو رفضك له ولهذا لم أطل الكلام في هذه النقطة أعلاه

        المشاركة الأصلية بواسطة 0
        هل كان اسماعيل واسحاق ويعقوب عليهم السلام ائمة لكل

        الناس لتحقق استجابة الدعاء؟
        نعم
        ولهذا نسألك عندما قال إبراهيم عليه السلام ( وَمِنْ ذُرِّيَّتِي )
        هل كان ذلك عندما جعله الله عز وجل نبياً عندك أم كان بعدها بفترة زمنية ؟؟؟


        والحمد لله رب العالمين

        تعليق


        • #49
          الأخ الفاضل / الصدري2
          شكراً على المشاركات الطيبة
          وفقكم الله عز وجل لما يحبه ويرضاه

          تعليق


          • #50
            المشاركة الأصلية بواسطة الصدري2
            السؤال هنا ، اذا كانت الامامة هي النبوة ، فلماذا قال الله سبحانه اني جاعلك إماما ولم يقل اني جاعلك نبيا ؟؟؟؟؟؟؟
            الجواب المنطقي لأنه كان نبيا اصلا ........ولم يكن إماما فجاء قول الله تعالى هذا ....
            اي نبي هو امام في اعلى مراتب الامامة، فاعطاء الامامة للامام لا يوجد له اي معنى اضافي.


            ولايمكن باي حال من الاحوال ان يكون هناك نبي ليس بامام هدى لكل الناس، لان الانبياء دعوتهم في التوحيد واحدة، فالله وصفاته لاتتغير ولا الاخرة ولا الجنة ولا النار وقد تحصل بينهم اختلافات في بعض الشرائع وهذه الشرائع الخاصة يلزمون بها من تكون ملزمة له فقط.
            فلذلك الامامة هي النبوة.

            واما الدعاءه لذريته، فهذا يجوز حتى قبل حصول الذرية واقعا، ولايوجد مانع منه، فابراهيم عليه السلام كان يقصد شريحة واسعة لايلزم انه يعلم بهم حتى ان الله بين له ان ذلك لايجوز للظالمين من ذريته.

            ام لديك اعتراض على قول الله تعالى ؟؟
            ام انك تقول ان للقرأن هناك ظاهر وباطن .... وبذلك تنسف عقيدتك من اساسها ؟؟؟؟

            انا اعترض على تفسيرك وليس على القرآن
            لان ما ذكرته انت مجرد استنتاج شخصي لايمكن الزام الناس به.

            __________________________________
            سألتك ولم تجب .. ما الفرق بين النبي والامام عندكم؟

            تعليق


            • #51
              المشاركة الأصلية بواسطة المستبصرالمهدوي
              وهو ما تتمسك به تبعاً لقول الرازي ولو كانت الإمامة هي النبوة فهي فقط
              واحدة من الكلمات التي ابتلي بها إبراهيم عليه السلام وباقي الكلمات هي
              كما قالوا ما بعد هذه الآية مما وقع بعد النبوة والهجرة وولادة إسماعيل
              عليه السلام

              لا يمكن التيقن ان الابتلاءات التي حصلت بعد النبوة هي مقصودة ضمن قوله تعالى (بكلمات).



              إمامة الهدي كما بينا من قبل قد كانت للأنبياء عليهم السلام قبل نوح
              وإبراهيم عليهما السلام أما الإمامة العامة للناس فلم تكن لأي نبي قبل
              إبراهيم عليه السلام قال الله عز وجل بسم الله الرحمن الرحيم ( وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا
              نُوحًا وَإِبْرَاهِيمَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ
              فَاسِقُونَ (26)) سورة الحديد ، فقد جعل الله عز وجل النبوة والكتاب في
              ذرية نوح عليه السلام ولم يجعله إماماً للناس عامة ولا ذريته قبل إبراهيم
              عليه السلام الذي كان أول إمام للناس عامة وقد خصه الله عز وجل بأشياء
              لم تكن موجودة قبله فجعله إماماً للناس فيها وهذه الأشياء موجودة حتى
              يومنا هذا

              سؤال
              هل الأشياء التي جعل الله عز وجل إبراهيم عليه السلام إماماً للناس كانت
              موجودة من قبله أم لم تكن موجودة من الأصل ؟؟؟
              اثبت العرش ثم انقش
              فلا يوجد دليل ان الامامة نالها ابراهيم عليه السلام حصرا من تلك الامور، فالامامة اشمل من ذلك بل اوسع بكثير.

              فدعوة التوحيد اعظم من تلك المسائل وهي دعوة كل الانبياء وكل الانبياء لنا ائمة في ذلك ولا يلزم التفرد في مسائل خاصة لكي تنال الامامة.

              والختان والأضحية مثالان واضحان على ما قلت ودليل على كون الإمامة للناس كانت بعد النبوة وولادة إسماعيل عليه السلام فما تتعجب منه هو دليل على بطلان قولك أن الإمامة هي النبوة !!!!!!!!!

              بل يثبت صحة قولي بان الامامة هي النبوة
              لان ما حصل لابراهيم عليه السلام بالنبوة
              فهذه امور تشريعية تؤخذ بالوحي ولكن لم يثبت الدليل على حصر الامامة او اثبات ان الامامة لم تنل الا بها.



              وهذه الأشياء تقع بعد نبوته وليست هي النبوة نفسها التي تكون في بداية الأمر وخلالها يقع ما يكون فيه الهدي لغيره وسنته التي عمل بها ويعمل بها غيره .

              بل تقع له بسبب نبوته .. فما الاشكال؟
              فما يوحي الله الى نبيه يكون على فترات وليس دفعة واحدة.

              هل الطبري يتحدث عن النبوة أم عن أشياء وقعت بعدما صار نبياً ؟؟؟
              لا تسألني عن قول كل مفسر فليس لدي الوقت لقراءة قول كل مفسر وتفسيره
              ولكن اذا كان مستند على دليل من معصوم فلا بأس



              النبوة في كل ما أمر به قومه وكان خاصاً بهم ثم نسخ بعضها في الأمم
              التالية لهم
              وهذا لا يتعلق بما يختص به النبي دون قومه من أحكام وشرائع
              فبعض ما كان شريعة لقوم إبراهيم عليه السلام وظل دائماً حتى يومنا هذا
              هو ما فيه الإمامة العامة للناس فهذا الجزء من الشريعة صار عاماً للناس
              في كل زمان وليس خاصاً فقط بقومه وأهل زمانه

              أما اختلاف حكم خاص بالنبي مع حكم قومه فهذا لا يتصل بالكلام من قريب
              أو من بعيد

              هل الزم ابراهيم عليه السلام كل الناس بكل ما جاء في شريعته؟
              الجواب لا
              فلذلك ما امر الله ابراهيم عليه السلام بان يكون عامة فهذا عام وما امره بان يكون لقومه او لاقوام فهذا لهم خاص له مورد معين ولا ينفي الامامة

              فمثلا الرسول عليه الصلاة والسلام شرع لبني هاشم بعدم اخذ الصدقة ولم يلزم باقي المسلمين بهذا التشريع الخاص.
              ولكن نبوته عامة لكل الناس ولكن هناك موارد خاصة تكون يلزم بها قوم دون غيرهم لاتنفي الامامة العامة.

              وايضا ما ذكرناه من الوراثة، فقد حجب الورث عن ورثة الرسول عليه الصلاة والسلام بسبب مورد خاص لحكم خاص لايلزم على الاخرين.

              وكل ما بلغ به ابرهيم عليه السلام في كونه عام فهو عام وما كان خاص فهو من الموارد الخاصة لقوم او اقوام لاتلغي عموم الامامة التي كلفه الله بها.


              صار نبياً يؤكد أن ما صار إماماً فيه ليس هو النبوة فهو لا يصبح إماماً في شيء كان موجوداً فيه من البداية وقد بين كلام الطبري هذا المعنى

              لم تقل الاية انه امام في كل شيء
              فقد تختص بعض الامور ببعض الناس دون غيرهم وقد تكون عامة
              فحتى النبي عليه الصلاة والسلام يخص بعض الناس ببعض الاحكام دون غيرهم مثل ما ذكر في اكل الصدقة من بني هاشم والارث للزوجات وابنته.


              هذا الكلام هو دليل آخر على بطلان قولك ونكرره مرة أخرى لأهميته
              ( لو كان إبراهيم عليه السلام نبياً للناس عامة لكانت نبوته نبوة عامة ولما
              نسخ منها شيئاً من بعد وفاته بل كان كل الأنبياء عليهم السلام من بعده
              سيصيرون على شريعته إلى يوم القيامة وهو ما لم يحدث )
              وأعلمني عندما يحدث ذلك !!!!!!!!
              الامامة عامة وكل نبي امام لكل الناس
              ولكن كانت هناك امورا خاصة لبعض الناس دون غيرهم لاتنفي الامامة العامة
              وقد بينا ذلك مثلا في مسائل اكل الصدقات لنبي هاشم والارث انه اختص به ناس دون ناس ولم يعمم
              فلذلك لايلزم ان تكون كل شريعته لكل الناس لانه لم يلزمهم بها بل يلزم من اختص ببعض ما يكون وما كان عاما يكون عام.



              ( قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «اخْتَتَنَ إِبْرَاهِيمُ عَلَيْهِ السَّلاَمُ وَهُوَ
              ابْنُ ثَمَانِينَ سَنَةً بِالقَدُّومِ ) ـ صحيح البخاري ج 4 ـ
              ابتلاه الله عز وجل بالختان بعد عشرات السنين من نبوته وكذلك الابتلاء
              بذبح إسماعيل عليه السلام والفداء بالذبح العظيم كان بعد الهجرة وبعد
              ولادة إسماعيل عليه السلام بسنوات وغيرهما من سنن وهدي إبراهيم
              عليه السلام مما كان بعد نبوته وهجرته فجعله الله عز وجل كما قال
              الطبري إماماً للناس في هذه السنن والإنسان يكون إماماً لغيره بعد وقوع
              الشيء منه وليس قبل وقوعه
              هي جزء من نبوته وهو دليل على صحة قولي انها النبوة
              فالامام قد ياتيه شيء جديد بعد فترة وهكذا
              فالرسول عليه الصلاة والسلام كان امام من اول يوم رغم ان شريعته كانت تتغير من فترة الى فترة ويختص بقوم امور ولايلزم بها الاخرين.


              نعم
              ماهي الامور التي خصهم الله بها لكي يكونوا ائمة لكل الناس ولم تكن في قبلهم؟

              ولهذا نسألك عندما قال إبراهيم عليه السلام ( وَمِنْ ذُرِّيَّتِي )
              هل كان ذلك عندما جعله الله عز وجل نبياً عندك أم كان بعدها بفترة زمنية ؟؟؟

              ناتي اليه لاحقا حتى لايتشعب الحوار.
              التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 09-08-2014, 01:44 PM.

              تعليق


              • #52
                المشاركة الأصلية بواسطة المستبصرالمهدوي
                الأخ الفاضل / الصدري2
                شكراً على المشاركات الطيبة
                وفقكم الله عز وجل لما يحبه ويرضاه

                الله يبارك فيك اخي المستبصر المهدوي ....

                تعليق


                • #53
                  اي نبي هو امام في اعلى مراتب الامامة، فاعطاء الامامة للامام لا يوجد له اي معنى اضافي.


                  اذا كان كل نبي هو إمام ، فما الداع لقول الله سبحانه ( إني جاعلك للناس إماما ) ؟؟؟ هل بأعتقادك ان هذا من الحشو او اللغو ــ والعياذ بالله ــ ؟؟؟؟
                  ام ماذا بإعتقادك ؟؟؟
                  ارجو عدم الهروب .....

                  فلذلك الامامة هي النبوة.


                  هل فاتت هذه المعلومة على الله سبحانه وعلى نبيه ابراهيم ؟؟؟؟

                  واكرر ، اذا كانت هذه البديهية التي تعرفونها لا يعرفها الله سبحانه ؟؟
                  اذا قلتم نعم ، اكرر فما الداع لذكر الاية اعلاه ؟؟


                  سألتك ولم تجب .. ما الفرق بين النبي والامام عندكم؟

                  محاولة منك لفك الحصار .................. افتح موضوعا خاصا بذلك لتجد ما يسرك ..

                  تعليق


                  • #54
                    المشاركة الأصلية بواسطة الصدري2

                    اذا كان كل نبي هو إمام ، فما الداع لقول الله سبحانه ( إني جاعلك للناس إماما ) ؟؟؟
                    هي النبوة كما ذكر الرازي في تفسيره.


                    هل فاتت هذه المعلومة على الله سبحانه وعلى نبيه ابراهيم ؟؟؟؟

                    واكرر ، اذا كانت هذه البديهية التي تعرفونها لا يعرفها الله سبحانه ؟؟
                    اذا قلتم نعم ، اكرر فما الداع لذكر الاية اعلاه ؟؟

                    لم افهم قصدك بالضبط


                    محاولة منك لفك الحصار .................. افتح موضوعا خاصا بذلك لتجد ما يسرك ..

                    هناك مواضيع كثيرة حول ذلك
                    ولابأس باعادة فتح موضوع خاص بك حتى تأخذ راحتك في طرح ما عندك بحيث يتناسب ذلك مع قولكم بالامامة في ابراهيم واسحاق واسماعيل ويعقوب عليهم السلام.


                    ما الفرق بين النبي والامام؟
                    http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...57#post2091657

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                      هي النبوة كما ذكر الرازي في تفسيره.


                      [FONT=Simplified Arabic][SIZE=20px][COLOR=
                      http://yahosein.sytes.net/vb/showthr...57#post2091657

                      هل الرازي عندكم اعلم من الله سبحانه ونبيه عليه السلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                      اذا قلت لا ، اذن ما الداع الى قول ا لله سبحانه اني جاعلك للناس إماما ؟؟
                      ولماذا لم يقل الله سبحانه اني جاعلك نبيا ...؟؟؟ ( كما يريد الرازي )

                      واذا قلت نعم ، فيجب تغيير معرفك الى الضال بالشيطان ....

                      لم افهم قصدك بالضبط


                      لا ................. اعتقد انك فهمتها جيدا ....
                      يعني هل كان يعرف ابراهيم عليه السلام انه كان إماما عندما نزلت عليه الاية الكريمة .... ام لا ؟؟
                      اذا كان يعرف انه اماما ..... فهل الاية هذه هي عندكم من اللغو او الحشو ( نستغفره تعالى ) ؟؟
                      ماهي حكمة الله في نزول اية الإمامة اذا كان هو نبيا ( اي انه إمام بحسب الرازي ) ؟؟؟




                      سؤال لم تجب عليه : هل تعتقد ان للقرأن ظاهر وباطن ام لا ؟؟

                      تعليق


                      • #56
                        المشاركة الأصلية بواسطة الصدري2

                        هل الرازي عندكم اعلم من الله سبحانه ونبيه عليه السلام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
                        ذكر المعنى



                        اذا قلت لا ، اذن ما الداع الى قول ا لله سبحانه اني جاعلك للناس إماما ؟؟
                        ولماذا لم يقل الله سبحانه اني جاعلك نبيا ...؟؟؟ ( كما يريد الرازي )

                        بما ان النبي هو امام
                        فلا اشكال عندئذ


                        يعني هل كان يعرف ابراهيم عليه السلام انه كان إماما عندما نزلت عليه الاية الكريمة .... ام لا ؟؟اذا كان يعرف انه اماما ..... فهل الاية هذه هي عندكم من اللغو او الحشو ( نستغفره تعالى ) ؟؟
                        ماهي حكمة الله في نزول اية الإمامة اذا كان هو نبيا ( اي انه إمام بحسب الرازي ) ؟؟؟

                        لم يكن قبلها مكلف بالنبوة وكلف بالنبوة في ذلك الوقت بان جعله الله امام.



                        سؤال لم تجب عليه : هل تعتقد ان للقرأن ظاهر وباطن ام لا ؟؟

                        كقولكم
                        لا

                        تعليق


                        • #57
                          ماشاء الله على المغالطات ............ او قل الجهل .....
                          ذكر المعنى

                          اي معنى ؟؟...... المعنى الذي لم يعرفه النبي ابراهيم عليه السلام وعرفه الرازي !!!!!!!!
                          لم يكن قبلها مكلف بالنبوة وكلف بالنبوة في ذلك الوقت بان جعله الله امام.

                          الست القائل ان ابراهيم عليه السلام كان نبيا عندما بشرته الملائكة بالذرية ؟؟؟
                          وكان لا يعرف انه ستكون له ذرية فلم يطلبها لذريته ( اي النبوة ) من الله سبحانه ؟؟؟


                          لم يكن قبلها مكلف بالنبوة وكلف بالنبوة في ذلك الوقت بان جعله الله امام.
                          لقد ثبت لي انكم تحفظون القران ولا يتجاوز تراقيكم وانه مجرد لقلقة لسان عندكم ...
                          الم تاتي الإمامة بعد الابتلاء :
                          وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ

                          هذا الابتلاء كان لنبي الله ابراهيم ( اي انه كان نبي .... ولا تستطيع ان تنكر هذا ابدا )
                          فلما نجح نبي الله في هذا الابتلاء وأتم الكلمات ..... جعله بعد ذلك إماما ... فقال عزوجل :
                          قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ


                          ارجو الا تقول ان الله سبحانه ابتلى ابراهيم قبل النبوة ........
                          وفي هذه الحالة سوف يصبح النقاش عقيما ....
                          وعرفت الان لماذا لم تعتبروا العقل كحجة ...... لأن العقل يؤدي الى البحث عن الحقيقة وهذه محرمة عليكم .....

                          تعليق


                          • #58

                            بِسْمِ اللّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
                            اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وعَجِّل فَرَجَهم
                            اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ قَرِيناً ، وَ اجْعَلْنِي لَهُمْ نَصِيراً
                            ، وَ امْنُنْ عَلَيَّ بِشَوْقٍ إِلَيْكَ ، وَ بِالْعَمَلِ لَكَ بِمَا تُحِبُّ وَ تَرْضَى ، إِنَّكَ عَلَى
                            كُلِّ شَيْ‏ءٍ قَدِيرٌ ، وَ ذَلِكَ عَلَيْكَ يَسِيرٌ .
                            السَّلَامُ عَلَيْكُمْ وَرَحْمَةُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ .

                            المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
                            لا يمكن التيقن ان الابتلاءات التي حصلت بعد

                            النبوة هي مقصودة ضمن قوله تعالى (بكلمات).
                            وما دليلك على هذا المنع ؟؟؟
                            قال الله عز وجل ( وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ )( إِنَّ هَذَا لَهُوَ
                            الْبَلَاءُ الْمُبِينُ (106)) فلو كان هذا غير متيقن دخوله في الآيات فمن الذي
                            سيدخل ؟؟؟!!!
                            ( ابْتَلَى ـ بَلَاءُ ) هل بينهما صلة أم هما مختلفان عندك ؟؟؟
                            ثم لفظ ( فَأَتَمَّهُنَّ ) هل أتمهن كلهن قبل النبوة أم أتم بعضهن بعد النبوة ؟؟؟

                            المشاركة الأصلية بواسطة 0
                            اثبت العرش ثم انقش
                            فلا يوجد دليل ان الامامة نالها ابراهيم عليه السلام حصرا من تلك الامور،
                            فالامامة اشمل من ذلك بل اوسع بكثير.
                            فدعوة التوحيد اعظم من تلك المسائل وهي دعوة كل الانبياء وكل الانبياء
                            لنا ائمة في ذلك ولا يلزم التفرد في مسائل خاصة لكي تنال الامامة.
                            دعوة التوحيد كانت قبل نوح وقبل إبراهيم عليهما السلام والإمامة في هذا
                            التوحيد ثابتة لكل نبي من قبلهما ومن بعدهما وليست بشيء إضافي لأي
                            نبي فالتوحيد هو أصل كل مسلم وليس فقط كل نبي من الأنبياء عليهم
                            السلام
                            كما ان الدعوة إلى التوحيد ليست مختصة بالأنبياء بل قام بها أتباعهم
                            وليست النبوة شرطاً للقيام بدعوة التوحيد

                            هل يقوم السلفيون بالدعوة للتوحيد الآن أم انتهت هذه الدعوة بوفاة
                            النبي صلى الله عليه وآله وسلم ؟؟؟

                            الدعوة إلى التوحيد هي أصل نبوة إبراهيم عليه السلام وإرساله إلى قومه
                            لدعوتهم للتوحيد وكذلك من كان قبله من الأنبياء عليهم السلام وهذا هو
                            بداية دعوة الأنبياء دعوة الغير إلى أصل الدين ثم بعد ذلك إلى الشرائع
                            والأحكام
                            فالدعوة إلى التوحيد أمر عام للكل أما الإمامة العامة للناس فكانت خاصة
                            لإبراهيم عليه السلام إضافة إلى هذا الأمر العام

                            كل من جاء بعد إبراهيم عليه السلام كانوا يتبعون الأنبياء عليهم السلام
                            الذين قبلهم في توحيد الله عز وجل فاتبعوا كذلك إبراهيم عليه السلام في
                            التوحيد ثم أضيف إلى ذلك بعض الأشياء التي خصه الله عز وجل بها
                            فجعلها مستمرة إلى الأمة الإسلامية
                            إذا إمامة إبراهيم عليه السلام تشتمل على التوحيد وعلى غيره من أمور
                            الدين

                            المشاركة الأصلية بواسطة 0
                            بل يثبت صحة قولي بان الامامة هي النبوة
                            لان ما حصل لابراهيم عليه السلام بالنبوة
                            فهذه امور تشريعية تؤخذ بالوحي ولكن لم يثبت الدليل على حصر الامامة

                            او اثبات ان الامامة لم تنل الا بها.
                            نعم كما تقول ( ما حصل لابراهيم عليه السلام بالنبوة
                            فهذه امور تشريعية تؤخذ بالوحي ) ولما أتم هذه الأمور التشريعية التي
                            حدثت بعد نبوته جعله الله عز وجل إماماً للناس
                            فهل جعله نبياً بعد الوحي له بأمور تشريعية عن طريق الوحي ثم أتمها
                            فصار نبياً ؟؟؟!!!

                            قال الله عز وجل
                            ( وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَامًا )
                            ( لما أتمَّهن جوزي على ذلك بأن جُعل للناس إماماً .)
                            ـ تفسير العثيمين ـ
                            ( وقد بين الله هنا : أنه تعالى كافأَه على هذا الإتمام بأن جعله للناس -
                            عامة - إمامًا يؤتم به وقدوة يُقتدى به في جميع العصور والأجيال والملل
                            من بعده . بخلاف كل نبي فإمامته خاصة بأُمته )
                            ـ التفسير الوسيط للقرآن الكريم ج 1 المؤلف : مجموعة من العلماء
                            بإشراف مجمع البحوث الإسلامية بالأزهر ـ

                            المشاركة الأصلية بواسطة 0
                            بل تقع له بسبب نبوته .. فما الاشكال؟
                            فما يوحي الله الى نبيه يكون على فترات وليس دفعة واحدة.
                            وقت الوقوع على فترات بعد جعله نبياً وليس قبلها وهوما نقوله كان إماماً
                            للناس عامة بعد جعله نبياً وليس قبلها
                            وأنت تقول أن هذه الإمامة العامة هي النبوة نفسها وهذا يقع قبل جعله نبياً
                            وليس بعدها

                            المشاركة الأصلية بواسطة 0
                            لا تسألني عن قول كل مفسر فليس لدي الوقت لقراءة قول

                            كل مفسر وتفسيره
                            ولكن اذا كان مستند على دليل من معصوم فلا بأس
                            نترك التعليق للقراء

                            المشاركة الأصلية بواسطة 0
                            هل الزم ابراهيم عليه السلام كل الناس بكل ما جاء في
                            شريعته؟
                            الجواب لا
                            فلذلك ما امر الله ابراهيم عليه السلام بان يكون عامة فهذا عام وما امره
                            بان يكون لقومه او لاقوام فهذا لهم خاص له مورد معين ولا ينفي
                            الامامة
                            ولهذا لو كانت نبوته هي العامة لكانت كلها لكل من بعده وليس فقط بعضها
                            والله عز وجل هو الذي يجعل العام للكل ويخص بعض الأمم دون غيرها
                            بالخاص
                            ولهذا فالنبوة تختلف من أمة لأخرى أما الإمامة العامة فمشتركة بين هذه
                            الأمم المختلفة في النبوة
                            والأمر العام مستمر إلى يوم القيامة أما الأمر الخاص ببعض هذه الأمم فقد
                            صار خاصاً بهم ومنسوخاً من بعدهم ولا وجود له في الأمة الإسلامية
                            وسيستمر على ذلك إلى يوم القيامة

                            المشاركة الأصلية بواسطة 0
                            فمثلا الرسول عليه الصلاة والسلام شرع لبني هاشم بعدم

                            اخذ الصدقة ولم يلزم باقي المسلمين بهذا التشريع الخاص.
                            ولكن نبوته عامة لكل الناس ولكن هناك موارد خاصة تكون يلزم بها قوم
                            دون غيرهم لاتنفي الامامة العامة.
                            وايضا ما ذكرناه من الوراثة، فقد حجب الورث عن ورثة الرسول عليه
                            الصلاة والسلام بسبب مورد خاص لحكم خاص لايلزم على الاخرين.
                            وهذا ضمن العام والخاص في هذه الشريعة الخاصة فقط بهذه الأمة
                            وسيظل على ذلك إلى يوم القيامة وهو ليس منسوخاً كبعض الشرائع التي
                            نسخت فكانت لبعض الأمم دون بعض من بعدهم واستمرت إمامته العامة
                            لهم فيما كان عاماً ولم ينسخ حتى يومنا هذا
                            العام والخاص في أمة واحدة وهو ليس مثل الناسخ والمنسوخ الواقع في
                            أمة دون غيرها فما هو أمر محكم في أمة هو أمر منسوخ فيما بعدها
                            وهكذا

                            المشاركة الأصلية بواسطة 0
                            لم تقل الاية انه امام في كل شيء
                            فقد تختص بعض الامور ببعض الناس دون غيرهم وقد تكون عامة
                            فحتى النبي عليه الصلاة والسلام يخص بعض الناس ببعض الاحكام دون

                            غيرهم مثل ما ذكر في اكل الصدقة من بني هاشم والارث للزوجات

                            وابنته.
                            أجبنا أعلاه

                            المشاركة الأصلية بواسطة 0
                            الامامة عامة وكل نبي امام لكل الناس
                            ولكن كانت هناك امورا خاصة لبعض الناس دون غيرهم لاتنفي الامامة

                            العامة
                            وقد بينا ذلك مثلا في مسائل اكل الصدقات لنبي هاشم والارث انه اختص به

                            ناس دون ناس ولم يعمم
                            فلذلك لايلزم ان تكون كل شريعته لكل الناس لانه لم يلزمهم بها بل يلزم من

                            اختص ببعض ما يكون وما كان عاما يكون عام.
                            الأمر العام والخاص في وقت واحد ليس مثل الناسخ والمنسوخ في أمة
                            دون غيرها
                            وقد بينا ذلك أعلام
                            و أكرر ما قلته لك مرة أخيرة
                            ( لو كان إبراهيم عليه السلام نبياً للناس عامة لكانت نبوته نبوة عامة ولما
                            نسخ منها شيئاً من بعد وفاته بل كان كل الأنبياء عليهم السلام من بعده
                            سيصيرون على شريعته إلى يوم القيامة وهو ما لم يحدث )
                            وأعلمني عندما يحدث ذلك !!!!!!!!

                            المشاركة الأصلية بواسطة 0
                            هي جزء من نبوته وهو دليل على صحة قولي انها النبوة
                            فالامام قد ياتيه شيء جديد بعد فترة وهكذا
                            فالرسول عليه الصلاة والسلام كان امام من اول يوم رغم ان شريعته كانت

                            تتغير من فترة الى فترة ويختص بقوم امور ولايلزم بها الاخرين.
                            هذه الإمامة كانت بعد إتمام الكلمات كما قلنا أعلاه
                            وكما قال ابن عثيمين وغيره
                            ( لما أتمَّهن جوزي على ذلك بأن جُعل للناس إماماً .) الخ
                            ونبوة النبي صلى الله عليه وآله وسلم نبوة عامة للناس وهو إمام للناس
                            عامة أما غيره من الأنبياء قبله فكانت نبوتهم خاصة وإمامتهم خاصة ولذا
                            كان إبراهيم عليه السلام أول إمام للناس عامة و ليس بنبي للناس عامة
                            والناسخ والمنسوخ والعام والخاص في هذه الأمة قد ثبتوا على ذلك بعد
                            وفاة النبي صلى الله عليه وآله وسلم ولا يتغيروا أما في الأمم السابقة فكان
                            المحكم منسوخ عند غيرهم الخ وعليه فالأمر مختلف ولا تشابه بينهما

                            المشاركة الأصلية بواسطة 0
                            ماهي الامور التي خصهم الله بها لكي يكونوا ائمة لكل

                            الناس ولم تكن في قبلهم؟
                            هي الأمور التي خص الله عز وجل بها إبراهيم عليه السلام التي لم تكن
                            لأي نبي من قبله فصاروا عليها واقتدوا بإبراهيم عليه السلام فيها ثم اقتدى
                            الناس بهم فيها وظلت حتى يومنا هذا

                            المشاركة الأصلية بواسطة 0
                            ناتي اليه لاحقا حتى لايتشعب الحوار.
                            لك ذلك الآن
                            وهي جزء من الآية الكريمة وليست خارج الموضوع وسيأتي الحديث عنها
                            قريباً

                            والحمد لله رب العالمين

                            تعليق


                            • #59
                              المشاركة الأصلية بواسطة الصدري2
                              اي معنى ؟؟...... المعنى الذي لم يعرفه النبي ابراهيم عليه السلام وعرفه الرازي !!!!!!!!
                              كيف لم يعرف عندما كلفه الله بها؟
                              لا ادري انت كيف توصلت الى هذه النتيجة



                              الست القائل ان ابراهيم عليه السلام كان نبيا عندما بشرته الملائكة بالذرية ؟؟؟
                              وكان لا يعرف انه ستكون له ذرية فلم يطلبها لذريته ( اي النبوة ) من الله سبحانه ؟؟؟

                              لايوجد دليل يقول انه لم يكن يعلم بحصول الذرية له عندما قال ابراهيم عليه السلام (ومن ذريتي)، فلا ندري بماذا اخبره الله عندما كلفه بالنبوة (الامامة)، فلا يوجد مانع من ان يخبره الله بحصول الذرية له اثناء ذلك، لان ابراهيم عليه السلام له ذرية من زوجتين، فتبشير الملائكة لاحقا بحصول الذرية من تلك الزوجة لايمنع عدم علمه مسبقا بحصول الذرية له بشكل عام، ولايمكن نفيه بدون دليل.

                              ولو فرضنا عدم علمه، فهو من باب الدعاء بناءا على ان الاصل ان الانسان تحصل له الذريه أو بناءا على فرض لو حصلت الذرية له.
                              سؤال / هل دعاء ابراهيم عليه السلام كان مختصا بالذرية المعلومة له ام يقصد غيرهم ايضا؟



                              لقد ثبت لي انكم تحفظون القران ولا يتجاوز تراقيكم وانه مجرد لقلقة لسان عندكم ...
                              الم تاتي الإمامة بعد الابتلاء :
                              وَإِذِ ابْتَلَى إِبْرَاهِيمَ رَبُّهُ بِكَلِمَاتٍ فَأَتَمَّهُنَّ

                              هذا الابتلاء كان لنبي الله ابراهيم ( اي انه كان نبي .... ولا تستطيع ان تنكر هذا ابدا )
                              فلما نجح نبي الله في هذا الابتلاء وأتم الكلمات ..... جعله بعد ذلك إماما ... فقال عزوجل :
                              قَالَ إِنِّي جَاعِلُكَ لِلنَّاسِ إِمَاماً قَالَ وَمِن ذُرِّيَّتِي قَالَ لاَ يَنَالُ عَهْدِي الظَّالِمِينَ


                              لايوجد مانع من حصول الابتلاءات لأي مؤمن قبل تكليفه بالنبوة
                              ويجوز ان يكون البلاء هو القبول بتحمل تكاليف النبوة

                              فالامر محتمل ولا اجزم بشيء لان الله لم يبين ذلك.


                              ارجو الا تقول ان الله سبحانه ابتلى ابراهيم قبل النبوة ........
                              وفي هذه الحالة سوف يصبح النقاش عقيما ....
                              وعرفت الان لماذا لم تعتبروا العقل كحجة ...... لأن العقل يؤدي الى البحث عن الحقيقة وهذه محرمة عليكم .....

                              الاحتمالات واردة .. وبما ان الامر فيه احتمال فلا يصلح الاستدلال على عقيدة جديدة.
                              فالله تعالى لم يرد منا الايمان بعقيدة جديدة هنا مثل أن الامامة اعلى مرتبة من النبوة كما تعتقدون.
                              فلذلك لم يبين لنا ذلك
                              التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 10-08-2014, 11:31 AM.

                              تعليق


                              • #60
                                والله ان تخبطك سيوقعك في مطبات لا تستطع عبورها ...............


                                فتبشير الملائكة لاحقا بحصول الذرية من تلك الزوجة لايمنع عدم علمه مسبقا بحصول الذرية له بشكل عام، ولايمكن نفيه بدون دليل.


                                هذا اقرار منك بأن ابراهيم عليه السلام يعلم الغيب ..... ولا يمكن نفيه بدون دليل .... كما تقول ....

                                واذا نفيته فأت بالدليل ..... وإلزمك بما الزمت به نفسك

                                سأوجل النقاش في بقية النقاط ..... ولنرى هل ستبقى على قولك هذا ام تسحبه مخذولا ...

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 07:21 AM
                                ردود 2
                                13 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, 02-05-2025, 09:44 PM
                                استجابة 1
                                12 مشاهدات
                                0 معجبون
                                آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                                بواسطة ibrahim aly awaly
                                 
                                يعمل...
                                X