ابو محمد قال تعالي للرسول بصيغة الامر
{لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ وَلَا أَن تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ أَزْوَاجٍ وَلَوْ أَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ إِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمِينُكَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ رَّقِيبًا} [سورة الأحزاب : 52]
وهو تحريم علي الرسول استبدال زوجاته نهائيا ماذا يعني هذا اتق الله واطعه ولا تطعك سادتك وكبراءك ماذا يعني هذا الم يرضي عنهن وانت تتبع زراره وتترك القران خلف ظهرك

الكرار
خففت العيار قليلا من كافره الي منافقه وتقول انها تغيرت بعد وفاة الرسول وانا اقول لك الله علام الغيوب لا يعزب عنه مثقال ذره هددهن بالطلاق والاستبدال ان لم يتوبا ومن ثم انزل اية علي رسوله يحرم عليه ابدا ان يستبدلهن الم يكن يعلم سبحانه وزراره يعلم

هدمت عصمت أغلب أنبياء الله بلحظة !
ألا تعرف أن أنبياء الله الأجلاء كلهم أو الأغلبية الساحقة كان عندهم أقارب وأصهار كفار بل هم أرسلوا لأقوامهم ؟
بأي نبي تريد أن نبدأ !

يهدمون عصمة ولي لله بكفر عدو لله أي عقول هذه !

أين هي توبتهم في القرآن دلّني على الصفحة و الآية
أي تطهير ههههههههههههه هل تعرف ماذا يعني زيغ القلب الذي وصفت بهما هاتان الكافرتان ؟

محب الغدير
الم يهددهن الله بالاستبدال ؟
هل الله استبدل زوجة نوح ولوط ؟
هل نزلت اية تحرم علي النبي استبدال زوجاته ابدا ؟
شغل مخك وانسي الدروس وانت صغير تسمعها بالحسينيات فكر فوالله لتسأل عن نفسك فقط

اما عصمة رسول الله فانتم من يطعن بها لم اجد لرسول الله من زواج او اصدقاء او امراء عينهم او ولاة او رسل ارسلهم بمهمات كلهم جعلتموهم منافقين وبالتالي لو تقيس اختيار زعيم شيعي في زمنكم هذا اختياراته في اصدقاءه وزوجاته افضل من اختيار رسول الله حاشالله ان يكون هكذا وقس علي هذا التبليغ والخوف وربما مثل ما قال بعض علماءكم عنه بالفشل ايضا استغفر الله واتوب اليه

نعم وأبدله الله بزوجتاه الكافرتان زوجة فرون و مريم ابنة عمران

لم أفهم

أي دروس حبيبي الكلام أنا أقرأه من الكتب مباشرةً

)هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ آيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ وَمَا يَعْلَمُ تَأْوِيلَهُ إِلَّا اللَّهُ وَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ آمَنَّا بِهِ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّا أُولُو الْأَلْبَابِ

26670 - حدثني محمد بن سعد، قال: ثني أبي، قال: ثني عمي، قال: ثني أبي، عن أبيه، عن ابن عباس، قوله: إن تتوبا إلى الله فقد صغت قلوبكما يقول: زاغت قلوبكما، يقول: قد أثمت قلوبكما.

إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا ۖ وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلَاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ ۖ وَالْمَلَائِكَةُ بَعْدَ ذَٰلِكَ ظَهِيرٌ

وَكَذَٰلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الْإِنسِ وَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَىٰ بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِ غُرُورًا ۚ وَلَوْ شَاءَ رَبُّكَ مَا فَعَلُوهُ ۖ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ (112) وَلِتَصْغَىٰ إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُوا مَا هُم مُّقْتَرِفُونَ

الفُؤَادُ : القَلْبُ


الله كفرهما بنسبة الزيغ لقلوبهما وأعلن نفاقهما و طالبهما بالتوبة !
وماتتا دون توبة بل ازدادتا كفراً و جحوداً و أصبحتا في حكم الكفار الناصبين لا المنافقين

الكرار
خففت العيار قليلا من كافره الي منافقه وتقول انها تغيرت بعد وفاة الرسول وانا اقول لك الله علام الغيوب لا يعزب عنه مثقال ذره هددهن بالطلاق والاستبدال ان لم يتوبا ومن ثم انزل اية علي رسوله يحرم عليه ابدا ان يستبدلهن الم يكن يعلم سبحانه وزراره يعلم

أين خففت العيار ؟؟؟ كلامي واضح اكرر كلامي في المشاركة السابقة :

عائشة منافقة وليست كافرة والمنافقة تعامل معاملة المسلمة وكذلك المنافقين يعاملون معاملة المسلمين وان فعلوا مايخالف الاسلام يحاربون ويغلظ عليهم وعائشة لم تظهر كفرها وخروجها على ولي الامر الا بعد وفاة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم

اما قولك

ومن ثم انزل اية علي رسوله يحرم عليه ابدا ان يستبدلهن

فحتى هذا علمائكم مختلفون فيه فمنهم من اجاز الزواج للنبي صلى الله عليه وآله وسلم ولم يرى فيه حرمة انظر لتفسير البغوي :
http://library.islamweb.net/newlibra..._no=51&ID=1483
وتفسير ابن كثير
http://library.islamweb.net/newlibra..._no=49&ID=1533
وقيل لأبي بن كعب : لو مات نساء النبي - صلى الله عليه وسلم - أكان يحل له أن يتزوج ؟ قال : وما يمنعه من ذلك ؟ قيل : قوله - عز وجل - : " لا يحل لك النساء من بعد " ، قال : إنما أحل الله له ضربا من النساء ، فقال : " يا أيها النبي إنا أحللنا لك أزواجك " ، ثم قال : " لا يحل لك النساء من بعد " .
قال أبو صالح : أمر أن لا يتزوج أعرابية ولا عربية ، ويتزوج من نساء قومه من بنات العم والعمة والخالة إن شاء ثلاثمائة : وقال مجاهد : معناه لا يحل لك اليهوديات ولا النصرانيات بعد المسلمات ولا أن تبدل بهن ، يقول : ولا أن تبدل بالمسلمات غيرهن من اليهود والنصارى ، يقول لا تكون أم المؤمنين يهودية ولا نصرانية ، إلا ما ملكت يمينك ، أحل له ما ملكت يمينه من الكتابيات أن يتسرى بهن .
وقال ابن زيد في قوله : ) ( ولا أن تبدل بهن من أزواج ) كانت العرب في الجاهلية يتبادلون بأزواجهم ، يقول الرجل للرجل : بادلني بامرأتك ، وأبادلك بامرأتي ، تنزل لي عن امرأتك ، وأنزل لك عن امرأتي ، فأنزل الله : ( ولا أن تبدل بهن من أزواج ) يعني لا تبادل بأزواجك غيرك بأن تعطيه زوجك وتأخذ زوجته ، إلا ما ملكت يمينك لا بأس أن تبدل بجاريتك ما شئت ، فأما الحرائر فلا .

محب الغدير
ولاتمسكوا بعصم الكوافر هذه الايه الظاهر ما تنطبق علي رسول الله ههههههه
هداك الله للقران واتباع المحكم من القران وعدم اتباع زراره وغيره

هذه الآية إيش دخلها بالرسول صل الله عليه و آله ؟
اشرح

الحديث واضح ولله الحمد

ويشير الى العصمه في كل الاحوال في جميع الامور

الدنيويه والاخرويه

صغيرها وكبيرها

(((كل)))


بعدما تبين لنا مااردناه ولله الحمد

سنبين نقطتين مهمتين جدا في هذا الحديث غير العصمه

عن عبدالله بن عمرو قال : كنت أكتب كل شيء أسمعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم ، أريد حفظه ، فنهتني قريش ، وقالوا : أتكتب كل شيء تسمعه ورسول الله صلى الله عليه وسلم بشر يتكلم في الغضب والرضا ، فأمسكت عن الكتاب ، فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم ، فأومأ بأصبعه إلى فيه ، فقال : اكتب فوالذي نفسي بيده ، ما يخرج منه إلا حق الراوي: عبدالله بن عمرو المحدث: الألباني - المصدر: صحيح أبي داود - الصفحة أو الرقم: 3646
خلاصة حكم المحدث: صحيح





اولا كان عبد الله بن عمر يكتب وهو اكثر جمعا للحديث من ابي هريره ولكن الان ابي هريره اكثر حديث !!!!!


ثانيا كيف تزعمون بان الرسول هو من منع كتابة الحديث وبالحقيقه هي قريش ؟؟؟



ثالثا عندما منع عمر كتابة الحديث ماهو الا امتثال لامر قريش


رابعا يقولون في غضبه ورضاه !!!!!!!!!! وهم متعجبون من ذلك اذن في كل الحالات الرسول معصوم


والله ان في هذا الحديث حقائق وكنوز

ننتظر الدكتور بدون شهادة البكري المؤدب
يررررررررررررررفع

محب الغدير
انظر ماذا يقول زراره عن هذه الايه ولماذا مسك رسول الله بعصم الكوافر ولم يطع الله

وهل تزوج الرسول بكافرة أم منافقة حتى تنطبق الآية الشريفة عليه ؟
هذه الآية إيش دخلها بالرسول صل الله عليه و آله وبإثبات إيمان عائشة ؟

أنا قلت نافقت في حياته ثم كفرت عندما حاربت صالح المؤمنين
وبالإجماع الزواج من المنافق الذي يصلي ويزكي وما أشبه جائز وقد كان الكثير من المؤمنين و المؤمنات أزواج منافقين و منافقات ومن ينكر هذا ينكر التاريخ

مازلت أطالبك بالشرح
ليش حاقد على زرارة ؟

ننتظر

ارجو من الساده المشرفين

تحرير كل مشاركه خارج الموضوع