إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

عَنْ عَلِیٍّ، قَالَ: رَأَیْتُ النَّبِیَّ فِی مَنَامِی، فَشَکَوْتُ إِلَیْهِ مَا لَقِیت

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عَنْ عَلِیٍّ، قَالَ: رَأَیْتُ النَّبِیَّ فِی مَنَامِی، فَشَکَوْتُ إِلَیْهِ مَا لَقِیت

    حَدَّثَنَا إِسْمَاعِیلُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا شَرِیکٌ، عَنْ عَمَّارٍ، عَنْ أَبِی صَالِحٍ، عَنْ عَلِیٍّ، قَالَ: رَأَیْتُ النَّبِیَّ فِی مَنَامِی، فَشَکَوْتُ إِلَیْهِ مَا لَقِیتُ مِنْ أُمَّتِهِ مِنَ الأَوْدِ وَاللَّدَدِ فَبَکَیْتُ، فَقَالَ لِی: " لا تَبْکِ یَا عَلِیُّ "، وَالْتَفَتَ فَالْتَفَتُّ، فَإِذَا رَجُلانِ یَتَصَعَدَانِ وَإِذَا جَلامِیدُ تُرْضَخُ بِهَا رُءُوسُهُمَا حَتَّى تُفْضَخَ ثُمَّ یَرْجِعُ، أَوْ قَالَ: یَعُودُ، قَالَ: فَغَدَوْتُ إِلَى عَلِیٍّ کَمَا کُنْتُ أَغْدُو عَلَیْهِ کُلَّ یَوْمٍ، حَتَّى إِذَا کُنْتُ فِی الْخَرَّازِینَ لَقِیتُ النَّاسَ، فَقَالُوا: قُتِلَ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ.
    مسند أبی یعلی، ج 1، ص398، تحقیق: حسین سلیم أسد، ناشر: دار المأمون للتراث
    المطالب العالیة بزوائد المسانید الثمانیة، ج 18، ص236، تحقیق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزیز الشتری، ناشر: دار العاصمة/ دار الغیث



  • #2
    بئس ما فعلت هذه الأمة بهارونها .....
    إنه لعهد من رسول الله لعلي ، أن الأمة ستغدر به ..

    ألا لعنة الله على الظالمين ،
    أحسنت مولانا

    تعليق


    • #3
      المشاركة الأصلية بواسطة شعیب_بن_صالح
      حَدَّثَنَا إِسْمَاعِیلُ بْنُ مُوسَى، حَدَّثَنَا شَرِیکٌ، عَنْ عَمَّارٍ، عَنْ أَبِی صَالِحٍ، عَنْ عَلِیٍّ، قَالَ: رَأَیْتُ النَّبِیَّ فِی مَنَامِی، فَشَکَوْتُ إِلَیْهِ مَا لَقِیتُ مِنْ أُمَّتِهِ مِنَ الأَوْدِ وَاللَّدَدِ فَبَکَیْتُ، فَقَالَ لِی: " لا تَبْکِ یَا عَلِیُّ "، وَالْتَفَتَ فَالْتَفَتُّ، فَإِذَا رَجُلانِ یَتَصَعَدَانِ وَإِذَا جَلامِیدُ تُرْضَخُ بِهَا رُءُوسُهُمَا حَتَّى تُفْضَخَ ثُمَّ یَرْجِعُ، أَوْ قَالَ: یَعُودُ، قَالَ: فَغَدَوْتُ إِلَى عَلِیٍّ کَمَا کُنْتُ أَغْدُو عَلَیْهِ کُلَّ یَوْمٍ، حَتَّى إِذَا کُنْتُ فِی الْخَرَّازِینَ لَقِیتُ النَّاسَ، فَقَالُوا: قُتِلَ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ.
      مسند أبی یعلی، ج 1، ص398، تحقیق: حسین سلیم أسد، ناشر: دار المأمون للتراث
      المطالب العالیة بزوائد المسانید الثمانیة، ج 18، ص236، تحقیق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزیز الشتری، ناشر: دار العاصمة/ دار الغیث


      على فرض صحة الرواية فعلي رضي الله عنه شكى ما لقيه من الأمة ولم يقل من الصحابة ومعروف أن الخوارج كانوا من الأمة حتى خرجوا عليه فاتبعوا غير سبيل المؤمنين فكفروه وقاتلوه
      فقال الهيتمي : وأن الذين رآهما ابن ملجم القاتل ورفيقه والله أعلم.
      وفي ذيل الرواية قال الراوي : حَتَّى إِذَا کُنْتُ فِی الْخَرَّازِینَ لَقِیتُ النَّاسَ، فَقَالُوا: قُتِلَ أَمِیرُ الْمُؤْمِنِینَ.
      فكل هذا في الخوارج الذين خرجوا عليه وكفروه وقاتلوه فقتلوه رضي الله تعالى عنه وأرضاه

      أقول هذا على فرض صحة الرواية والا في سندها اسماعيل بن موسى قال ابن حجر: صدوق يخطىء رمي بالرفض. وقال الذهبي: صدوق شيعي. وقال ابو داود السجستاني: صدوق في الحديث وكان يتشيع. وقال بن عدي: أنكروا عليه الغلو في التشيع، فأما في الرواية فقد احتمله الناس ورووا عنه.
      أيضا في السند شريك وهو بن عبد الله النخعي سيء الحفظ قال الدارقطني: ليس بالقوي. وقال ابو حاتم الرازي: صدوق، له أغاليط. قال ابو زرعة: كان كثير الخطأ، صاحب وهم، وهو يغلط أحيانا. قال الترمذي: كثير الغلط والوهم. قال ابن معين: ثقة إلا أنه كان لا يتقن، ويغلط. لهذا لخص له ابن حجر في التقريب فقال:
      صدوق يخطىء كثيرا، تغير حفظه منذ ولي القضاء بالكوفة، وكان عادلا فاضلا عابدا شديدا على أهل البدع، سمع من أبيه ولكن شيئا يسيرا، مرة: مختلف فيه وما له سوى موضع في الصحيح

      تعليق


      • #4
        كلام الامام عام لاتخصيص فيه يعني يدخل فيه مالاقاه بعد رحيل المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم أيضآ


        - واللهِ إنه لَعهدُ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم الأُمِّيِّ إليَّ: أنَّ هذه الأمةَ ستغدرُكَ مِن بعدي
        الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: البوصيري - المصدر: إتحاف الخيرة المهرة - الصفحة أو الرقم: 7/186
        خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن

        جاء في صحيح مسلم :

        فلما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏‏أبو بكر ‏: ‏أنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏، ‏فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها ، فقال‏ ‏أبو بكر: ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ (‏ما نورث ما تركناه صدقة) فرأيتماه كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي ‏‏أبو بكر ‏‏وأنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏‏وولي ‏‏أبي بكر ‏‏فرأيتماني كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق

        تعليق


        • #5
          المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
          جاء في صحيح مسلم :

          فلما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏‏أبو بكر ‏: ‏أنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏، ‏فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها ، فقال‏ ‏أبو بكر: ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ (‏ما نورث ما تركناه صدقة) فرأيتماه كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ، ثم توفي ‏‏أبو بكر ‏‏وأنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏‏وولي ‏‏أبي بكر ‏‏فرأيتماني كاذباً آثماً غادراً خائناً والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق
          لو نقلتم الرواية كاملة والتي فيها اتهام العباس لعلي واعتراف علي بن ابي طالب بصحة ما نقله الصديق وان عمر انما استخدم الفاظ العباس للمشاكلة لظهر المعنى
          ولكن علي الذي ثبت عنه تفضيل ابوبكر وعمر (صحيح البخاري)

          تعليق


          • #6
            "فإن قال قائل :راوي هذا الشاهد شيعي ،وكذلك في سند المشهود له شيعي آخر،وهو جعفر بن سليمان، أفلا يعد هذا طعنا في الحديث،وعلة فيه؟
            فأقول:كلا ،لأن العبرة في رواية الحديث إنما هو الصدق والحفظ،وأما المذهب فهو بينه وبين ربه، فهو حسيبه، ولذلك نجد صاحبي الصحيحين وغيرهما قدأخرجوا لكثير من الثقات المخالفين، كالخوارج والشيعةوغيرهم". الألباني في سلسلة الأحاديث الصحيحة : 222/5

            تعليق


            • #7
              المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
              لو نقلتم الرواية كاملة والتي فيها اتهام العباس لعلي واعتراف علي بن ابي طالب بصحة ما نقله الصديق وان عمر انما استخدم الفاظ العباس للمشاكلة لظهر المعنى
              ولكن علي الذي ثبت عنه تفضيل ابوبكر وعمر (صحيح البخاري)
              اتهام العباس لأمير المؤمنين علي عليه السلام لم ينقله البخاري والذي يهمنا رأي الإمام فيهما من صحيح مسلم ، ولم يعترف الامام
              بصحة النقل لأنه في نفس الروايه يطالب بالميراث ، وثبت عن الامام من صحيح البخاري قوله ان أبابكر استبد عليه بالخلافه فوجد في نفسه
              فكيف يفضله على نفسه !!

              تعليق


              • #8
                انساب الاشراف للبلاذري ج 1 ص 294
                ((حدثني روح بن عبد المؤمن، عن أبي عوانة، عن خالد الحذاء عن عبد الرحمن بن أبي بكرة: أن علياً أتاهم عائداً فقال: ما لقي أحد من هذه الأمة ما لقيت، توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أحق الناس بهذا الأمر؛ فبايع الناس أبا بكر، فاستخلف عمر، فبايعت ورضيت وسلمت، ثم بايع الناس عثمان فبايعت وسلمت ورضيت، وهم الآن يميلون بيني وبين معاوية.

                ويشهد له ما نقلته عائشة عنه في البخاري :4240 :
                ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبًا، فاستبدَّ علينا، فوجَدْنا في أنفُسنا

                ويشهد له :
                أنَّ عليًّا كان يقولُ في حياةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يقولُ { أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ} واللهِ لا ننقَلِبُ على أعقابِنا بعدَ إذ هدانا اللهُ تعالى واللهِ لئن مات أو قُتِلَ لأُقاتِلَنَّ على ما قاتَل عليه حتَّى أموتَ واللهِ إنِّي لَأَخوه ووَليُّه وابنُ عمِّه ووارثُه فمَن أحقُّ به منِّي
                الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/137
                خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح

                ويشهد العقل بذلك ..
                إذ أن أمير المؤمنين لم يبايع لستة أشهر .. وكذلك بني هاشم وعمار وسلمان والمقداد وأبو ذر والزبير وأبو أيوب وخزيمة وحذيفة وغيرهم..
                إن من ينظر إلى هذه المواقف .. يفهم معنى حديث الغدير .. ويفهم لماذا منعوا رسول الله من كتابة الكتاب في رزية الخميس ..
                ويعرف لماذا كذّبت الزهراء أبا بكر في الحديث الذي أسره له رسول الله ..
                ويعرف أن الزهراء - التي بشرها رسول الله بأنها أول أهله لحوقاً به - لهي أزهد من نساء النبي في ورثته
                ولكنها تريد أن تفضح الباطل .. وترسم لمن يريد الحق طريقاً ..
                فهل من المعقول أن تمتنع الزهراء سيدة نساء العالمين عن بيعة أبي بكر ، وتموت وهي غاضبة عليه ، وتأمر بأن لا يؤذن له بالصلاة عليها وتموت ميتة جاهلية والعياذ بالله ..!؟ - إذ ماتت وليس في عنقها بيعة -
                لا يقول ذلك عنها إلا ناصبي ..

                تعليق


                • #9
                  نعم أخي السيد نزار كما تفضلت لهذا نرى سبب عدم تصديق عمر وحزبه بما كتبه صلى الله عليه وآله وسلم لهم في الامام علي عليه السلام
                  والأئمه عليهم السلام من بعده



                  الثقات - ابن حبان - ج 7 - ص 342
                  حدثنا إبراهيم بن خريم قال ثنا عبد بن حميد قال ثنا عثمان بن عمر قال ثنا قرة بن خالد السدوسي عن أبي الزبير(1) عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا بصحيفة عند موته فكتب لهم فيها شيئا لا يضلون ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر فرفضها

                  ــــــــــــــــــــــــــــــ


                  (1)[ زاد المعاد - ابن القيم الجوزية ]
                  الكتاب : زاد المعاد في هدي خير العباد
                  المؤلف : محمد بن أبي بكر أيوب الزرعي أبو عبد الله
                  الناشر : مؤسسة الرسالة - مكتبة المنار الإسلامية - بيروت - الكويت
                  الطبعة الرابعة عشر ، 1407 - 1986
                  تحقيق : شعيب الأرناؤوط - عبد القادر الأرناؤوط
                  عدد الأجزاء : 5

                  وهذا إسناد في غاية الصحة فإن أبا الزبير غير مدفوع عن الحفظ والثقة وإنما يخشى من تدليسه فإذا قال : سمعت أو حدثني زال محذور التدليس وزالت العلة المتوهمة وأكثر أهل الحديث يحتجون به إذا قال : عن ولم يصرح بالسماع ومسلم يصحح ذلك من حديثه ....

                  http://islamport.com/w/qym/Web/3188/883.htm



                  تعليق


                  • #10
                    ونجد أن أبابكراعترف أنه ولي على الناس وليس بخيرهم :
                    ..أما بعد أيها الناسُ فإني قد وُلِّيتُ عليكم ولستُ بخيرِكم فإن أحسنتُ فأَعِينوني وإن أسأتُ فقوِّموني..
                    الراوي: أنس بن مالك المحدث: ابن كثير - المصدر: البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 5/218
                    خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح

                    تعليق


                    • #11
                      أحسنت أخت وهج ،
                      لفته :
                      الحديث الذي أورده الأخ شعيب (عَنْ عَلِیٍّ، قَالَ: رَأَیْتُ النَّبِیَّ فِی مَنَامِی، فَشَکَوْتُ إِلَیْهِ مَا لَقِیتُ مِنْ أُمَّتِهِ )
                      الحديث الوارد في أنساب الأشراف ( ما لقي أحد من هذه الأمة ما لقيت، توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أحق الناس بهذا الأمر )
                      الحديث المروي في البخاري ( ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبًا، فاستبدَّ علينا، فوجَدْنا في أنفُسنا )

                      أظن الأمر واضح .. وإن الغدر الذي نبأه به رسول الله لهو الغدر الذي وقع من التخلف عن بيعته ، وتنصيب أبا بكر ... وحديث الحوض خير شاهد

                      فيقال لي : إنهم لم يزالوا مرتدينَ على أعقابهم منذُ فارقتهم . وفي حديثِ وكيعٍ ومعاذٍ: فيقال : إنك لا تدري ما أحدثوا بعدكَ .
                      الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2860
                      خلاصة حكم المحدث: صحيح

                      تعليق


                      • #12
                        الأمر واضح جدآ كما تفضلت

                        ونجد أن أبابكر يعترف بهذا ويبكي حينما قال له الإمام ذلك كما في صحيح البخاري :

                        ولكنك استبددْتَ علينا بالأمرِ، وكنا نرى لقرابتِنا من رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ نصيبًا، حتى فاضتْ عينا أبي بكرٍ


                        لهذا على الأخ السني التأمل في هذه النصوص اعرف الحق تعرف أهله والحق مع الإمام علي عليه السلام هذا الإمام المظلوم

                        تعليق


                        • #13

                          تعليق


                          • #14
                            أحسنتِ أخت وهج ،
                            هذا نموذج بسيط من إخفاء الحقائق .. وممارسة التضليل على العوام ..
                            حتى إن بعض شراح البخاري صار يعد رزية يوم الخميس فضيلة من فضائل عمر ..
                            وليت شعري .. وأي فضيلة وهو يعصي رسول الله ويمانعه أن يكتب لنا كتاباً لا نضل بعده أبداً ..
                            ولست أدري من المُلام بهذا الضلال الذي ضرب جذوره في الأمة ..!
                            حق لابن عباس أن يبكي عند تذكر هذه الرزية ، حق له ....

                            تعليق


                            • #15
                              المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان
                              اتهام العباس لأمير المؤمنين علي عليه السلام لم ينقله البخاري والذي يهمنا رأي الإمام فيهما من صحيح مسلم ، ولم يعترف الامام
                              بصحة النقل لأنه في نفس الروايه يطالب بالميراث ، وثبت عن الامام من صحيح البخاري قوله ان أبابكر استبد عليه بالخلافه فوجد في نفسه
                              فكيف يفضله على نفسه !!

                              ولكن علي اقر بقول الرسول عليه الصلاة والسلام انه لايورث والذي نقله الصديق
                              فالعبرة بالخواتيم
                              واما ما يحصل بين الناس من اختلاف فهذا طبيعي، فعلي غير معصوم من ان يخطئ ثم يعود للحق ... وقد اقر بصحة القول فلا عبرة بعدها

                              واما التفضيل على النفس .. فجائز ان الانسان يختلف مع من هو افضل منه ... فقد اختلف العباس مع علي وقال عنه انه خائن غادر كاذب .. الخ
                              وعلي افضل من العباس.

                              فقد ذكر الطبطبائي ان موسى امسك برأس هارون (عليهم السلام) ليضربه واعتذر بان الاختلاف جائز ..

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                              يعمل...
                              X