اذن سيدخل اهل البيت ويدخل الصحابة المؤمنين ايضا فلا تخصيص في الكلام الكل داخل صح ؟
لا بأس اذا اعتقد علي رضي الله عنه انه احق بالخلافة (والمشهور من الأصح والمتواتر خلاف ذلك) فكل صحابي سيعتقد ذلك في نفسه وهذا لا يعني عدم استحقاق غيره للخلافة خاصة انه رضي بها كما في الرواية
وأنا اسأل هل ترضون بخلافة ابي بكر وعمر وعثمان كما رضي علي بن ابي طالب ؟؟؟ هذه الرواية تبطل معتقدكم كاملا
هههههههههههههههههههههههههههههههه
لا تزال في ضلالك القديم ...؟
يا أخي نحن لسنا مناسبين للنقاش ...
أنت إلى الآن لا تفرق بين ما نحتج به عليكم وبين ما نتعبد به ...
هههههههههههههههههههههههههههههههه
لا تزال في ضلالك القديم ...؟
يا أخي نحن لسنا مناسبين للنقاش ...
أنت إلى الآن لا تفرق بين ما نحتج به عليكم وبين ما نتعبد به ...
الحمد لله على نعمة العقل ،،،
انت من لا يملك العقل يا اخي
انت تحتج وتريد ان تقنعني -من كتبي- ان علي رضي الله عنه رضي بخلافة ابي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم !
فانت لا يجب ان تاتي برواية تحتج بشطرها الاول بينما شطرها الثاني يهدم دينك من أساسه
هل فهمت الان كيف تستخدم عقلك وتستخدم النصوص بطريقة علمية صحيحة ؟
وبما أنك في مقام الاحتجاج علي من كتبي فانا في مقام الرد عليك من نفس الكتب بل من نفس الرواية
الحق واضح لاريب فيه ، والقارئ المنصف السني يعترف به بعد تقديم الأدله والتي فيها أحقية الإمام علي من ولي على الناس وليس بخيرهم
الذي إستبد بالخلافه واحتاج عمر أن يستخدم لغة النار لإتمام البيعة كما صحح الروايه الشيخ المنجد فأين هو النص على أبي بكر!!
- أنت مِنِّي بمنزلةِ هارونَ من موسى أَلَا إنك لَسْتَ نبيًّا أنه لا ينبغي أن أذهبَ إلا وأنت خليفتيفي كلِّ مؤمنٍ مِن بعدي
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 1188
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
طبعآ سيقول هذه في حادثه معينه لكن نقول له كلمة من بعدي تعني بعد رحيله صلى الله عليه وآله وسلم
بدلالة هذه الروايه :
- قال رسولُ اللهِ إني تارِكٌ فيكم الخَلِيفَتَيْنِ من بَعْدِي كتابَ اللهِ وعِتْرَتِي أَهْلَ بَيْتِي وإنهما لن يَتَفَرَّقا حتى يَرِدَا عَلَىَّ الحَوْضَ
الراوي: زيد بن ثابت المحدث: الألباني - المصدر: تخريج كتاب السنة - الصفحة أو الرقم: 754
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وحديث الغدير الذي تجاهله ورواه جمع غفير من الصحابه وفيه أحقية الإمام علي عليه السلام على غيره وهناك منهم من كتمه فعمي
وأصابته آفه وأنشد الامام علي عليه السلام الصحابه عليه ليعلمهم بحقه ، هذا الحديث الذي به إكتمل الدين بروايه إسنادها حسن
كما في موسوعة جوامع الكلم من موقع إسلام ويب ، كل هذا يتم تجاهله والترديد أين النص على علي أين النص على علي !!
إن تضارب الروايات وتنقاضها (أوعدم إمكانية الجمع بينها وبين غيرها) إنما تفيد تهافت المذهب يا عزيزي ..
لا أن تقوم برد كل ما لا تستسيغه ..
انت عاجز عن الجواب
لانك تفسر الروايات بالرأي ولاتستطيع مقاومة النصوص الصحيحة.
ركز المخفي لا يساوي المعدوم
انت تزعم انه مخفي بينما الحق انه معدوم
مثل الذي يزعم ان القرآن الصحيح مخفي عند المهدي ..
لو سألته عن مافيه .. لقال لك هو مخفي .. انتظر الى ان يخرج
إن مسألة الإلزام لا تخفى على الجهال .. وأنت لست منهم ..
الالزام يكون بنص
واما من فقد النص ... فقد يذكر ما يبرر موقفه من غير النصوص ...
هو موضوع واحد .. ولا بد من تفسير الحوادث التاريخية تفسيراً منطقياً موحداً منسجماً ..
ولا يجوز فصلها عن بعضها .. فتكون الزهراء جاهلة وطامعة ومولعة بالدنيا في حديث فدك ولم تقبل بحكم الإسلام ..
وتكون العالمة وسيدة النساء الزاهدة التي بشرها أبوها بأنها أول الناس لحوقاً به عند حديث فاطمة بضعة مني ..
التفسير المنطقي
الصديق احتج بالنص على غيره ...
لماذا لم يحتج علي بالنص؟
فلا تسأل عن رفض النص .. لان النص معدوم.
بل احتج .. ولكن هل تعتقد أن إعلام السلطة القاهرة الغاشمة ستسمح بتناقل مثل هذه الروايات أو الإساءة لمقام الشيخين ؟
يضرب بكلامك عرض الحائط ...
فالشيخين ليست لهم قدرات خارقة وولاية تكوينية يسيطرون بها على الخلق ... والاحداث تنقل بالرواية في الغالب ...
هذه إساءة لله ... إنما غيبه الله بفعل الأمة .. كلما انتقلت الخلافة لإمام حابروه وضيقوا عليه حتى قتلوه ..
وهذا لا يخرج حتى تكون الأمة على قدر من التهيؤ والإستحقاق ..
ومثله مثل خوف النبي على نفسه وهجرته أو مثل خوف موسى وهروبه من المدينة ... فالرسالة فوق كل شيء
ومتى زالت موانع الظهور ، ظهر
والكلام يطول .. واكتفينا الآن بهذا الوجيز ..
يغيب عنكم كيفما يشاء ... فلم اسأل لماذا لم يخرج
قال الخميني (الحكومة الاسلامية - 8 ): ومن الممكن أن تمر مائة الف عام أخرى دون أن تقتضي المصلحة ظهور صاحب الأمر ـ فهل يجب أن تبقى مطروحة وبلا تطبيق، وليعمل كل امرءٍ ما يشاء؟ ولتعم الفوضى؟ فهل كانت القوانين التي جهد الرسول الأكرم (ص) في سبيل بيانها وابلاغها ونشرها وتطبيقها مدة ثلاث وعشرين سنة، هل كانت لمدة محدودة فقط؟ وهل حدَّد الله تعالى تنفيذ أحكامه بمدة مئتي سنة فقط؟ وهل ترك الإسلام كل ما فيه بعد الغيبة الصغرى؟
ولكن كيف لم يترك لكم خليفة ترجعون اليه؟؟
اذا كانت الوصية واجبة فيلزم ..... والا فلا يلزم عندئذ
على الاقل الاسماعيلية والزيدية افضل منكم في هذه المسألة
هل أنت ناصبي ؟
تشكك في فضائل أمير المؤمنين الموجودة في الصحيحين عندكم ؟!
حبّك لمذهبك .. قد يجرّك إلى بغض علي المنافس القوي لأبي بكر (أو الذي تخشى أن يكون الخليفة الشرعي فعلاً)
لا ادري هل ثبت النص الذي نقلته انت تحديدا
لذلك افترضت صحته
نحن لم نلتزم بهذا من الأساس .. كل ما بدأنا به والتزمنا به هو اعتقاده بأنه الأحق من كتبكم ..
حتى الانصار يعتقدون ان الاحق هو سعد بن عبادة
فهذه مجموعة ترى الاحقية له
وليس فرد واحد يرى نفسه
فهذا على فرض صحته - ولم يثبت - لايعني ان هناك نص
فمن حقه ان يرى نفسه انه الاحق .. فحتى عمر بن الخطاب اختار علي ضمن الستة لانه يرى انهم مستحقين للخلافة.
يقاتلان على تنزيل القرآن ؟
في المشاركة السابقة تدعي أنهم يقاتلون على تنزيل القرآن
يعني صار عدنا نبي الله أبو بكر
نبي الله عمر
نبي الله عثمان
لماذا أضفنا ثلاثة أنبيااء ؟؟
لكي لا نقول أن لعلي فضيلة على الثلاثة ..
قاتلوا على التزيل
ولايلزم انهم انبياء ولكن تبعا للنبي عليه الصلاة والسلام
فحتى جعفر الصادق كان يفسر الاية (ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله) انها فتح فارس (والرواية صحيحة - الكافي - ج ٨ - الصفحة ٢٦٩)
وهذا تحقق زمن الفاروق
يبدو ان القوم بدأ يشرق ويغرب هروبا من اصل الموضوع فالرواية معلولة، وان صحت فهي في الخوارج كما هو بين في متن الرواية نفسها
ولا يمكن ان تكون هذه الشكوى الا من الخوارج لا غيرهم فعلي رضي الله عنه بايع وسلم و((رضي)) بخلافة الصديق والفاروق رضي الله عنهما حسب الرواية التي جاء بها السيد نزار وفقه الله الى الحق
فهل يُعقل أن يشكو علي رضي الله عنه شيئا هو راض عليه ؟؟!!!
مالقي أحد من هذه الأمه مالقيت توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وانا أحق الناس بهذا الأمر هذه الروايه صريحه في أحقيته على غيره وهذه الحقيقه التي يعلمها من تقدم عليه فمن مثل من باهل به المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم نصارى نجران من مثل من دخل تحت الكساء من مثل هذا الإمام العالم الذي رجع اليه من تقدم عليه
مالقي أحد من هذه الأمه مالقيت توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وانا أحق الناس بهذا الأمر هذه الروايه صريحه في أحقيته على غيره وهذه الحقيقه التي يعلمها من تقدم عليه فمن مثل من باهل به المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم نصارى نجران من مثل من دخل تحت الكساء من مثل هذا الإمام العالم الذي رجع اليه من تقدم عليه
ليست صريحة ولا صحيحة
من ناحية الاسناد بيناه سابقا
ابوعوانة قال الامام احمد : هو صحيح الكتاب ، وإذا حدث من حفظه ، ربما يهم
قال الرازي : كتبه صحيحة،وإذا حدث من حفظه غلط كثيرا
ومن ناحية المتن
لان علي بن ابي طالب قال فبايع الناس أبا بكر، فاستخلف عمر، فبايعت ورضيت وسلمت، ثم بايع الناس عثمان فبايعت وسلمت ورضيت
فلو كان عنده نص لما جاء ان يرضى بخلافه غيره
فالكلام عن النص، فسعد بن عبادة والانصار يرون ان سعد احق الناس بالخلافة
ولا يقول عاقل ان هذا يدل على ان معهم نص او يمكن الاستدلال به على وجود نص
ولم يثبت ان علي احتج على الخلافة بالنص .. بل تولى الخلافة وصار خليفة بالبيعة مثل غيره وليس بالنص.
بل الذي ثبت ان العباس طلب منه ان يسأل الرسول عليه الصلاة والسلام لكي يبين لهم من هو الخليفة فرفض سؤاله لانه يخشى ان لايعطيهم.
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 24-08-2014, 06:53 PM.
الحديث رجاله ثقات والاخفاء في مكان آخر دليل على صحة ماورد وأنه علقم للمنكرين
ومن عين غيره لاحجه في كلامه لإفتقاده النص ولهروبه متخفيآ في السقيفه قبل دفن المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهذا من الغدر بالإمام بعد أن سمعوا فضله وتيقنوا أنه الخليفه الشرعي
يرفع للإخوه السنه من أهل الإنصاف رعاهم الله
التعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 24-08-2014, 08:51 PM.
الحديث رجاله ثقات والاخفاء في مكان آخر دليل على صحة ماورد وأنه علقم للمنكرين
ومن عين غيره لاحجه في كلامه لإفتقاده النص ولهروبه متخفيآ في السقيفه قبل دفن المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهذا من الغدر بالإمام بعد أن سمعوا فضله وتيقنوا أنه الخليفه الشرعي
يرفع للإخوه السنه من أهل الإنصاف رعاهم الله
الراوي ليس كذاب
ولكن يغلط كثيرا اذا حدث من حفظه كما ذكر الرازي
والبلاذري لم تثبت وثاقته فيما اعلم
واما مسألة انه خليفة منصوص عليه
فلم يذكر ذلك لا علي ولا الصحابة
انما هي اوهامكم فلا يصح ان يكون منصوص عليه ويرضى بذلك ...لان المعصية لايجوز ان يرضى لها
بل ثبت ان علي لم يكن يعلم بالخليفة في ايام وفاة الرسول عليه الصلاة والسلام
مسند الامام احمد
2990 حدثنا يحيى بن آدم عن ابن المبارك عن يونس عن الزهري عن عبد الله بن كعب عن ابن عباس قال خرج علي من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه فقالوا كيف أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا حسن فقال أصبح بحمد الله بارئا فقال العباس ألا ترى إني لأرى رسول الله صلى الله عليه وسلم سيتوفى من وجعه وإني لأعرف في وجوه بني عبد المطلب الموت فانطلق بنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلنكلمه فإن كان الأمر فينا بينه وإن كان في غيرنا كلمناه وأوصى بنا فقال علي إن قال الأمر في غيرنا فلم يعطناه الناس أبدا وإني والله لا أكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا أبدا (صحيح)
التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 24-08-2014, 09:49 PM.
رضي بالبلاء وصبر عليه وليس رضي بتقدم من ولي على الناس وليس بخيرهم عليه ، لأن في رواية البخاري قال له أنه إستبد بالخلافه
فوجد في نفسه
رضي بالخلافة كما هو النص وليس ببلاء كما تريدين ان تضيفي الى الرواية
فهذا فهمك انت وليس من كلام علي بن ابي طالب رضي الله عنه الصريح في رضاه بخلافة ابي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم
يقول المحقق الشيعي محمد باقر المحمودي في الهامش على هذه الرواية: (١) عبد الرحمان بن أبي بكرة كان من عمال عمه الذي افتخر بزنا أبي سفيان بأمه، وانتسب إلى غير مواليه وظاهر معاوية في بغيه وعدوانه وقد بالغ في سب أمير المؤمنين كل المبالغة، وقتل الصلحاء، من شيعته بكل فرية وبهتان، وقتلهم تحت كل حجر ومدر، فلا يعتبر حديثه إلا ما دلت القرائن على صدقه وكونه مطابقا للواقع، فما رواه عنه عليه السلام هنا من قوله: " رضيت " كذب بحت، ويكفي في ذلك المراجعة إلى احتجاجاته عليه السلام وما جرى بينه وبينهم في يوم البيعة وبعده!!!
انت عاجز عن الجواب
لانك تفسر الروايات بالرأي ولاتستطيع مقاومة النصوص الصحيحة.
لذلك عندما تجدون رواية صحيحة تنقض مذهبكم تقولون فيها نكارة شديدة أو منكرة أو ما شابه ..
دليل على قوة مذهبكم ... نعم ،
أقوى مذهب بالعالم ..
كل ما يخالف رأيكم فهو منكر والسلام .
انت تزعم انه مخفي بينما الحق انه معدوم
مثل الذي يزعم ان القرآن الصحيح مخفي عند المهدي ..
لو سألته عن مافيه .. لقال لك هو مخفي .. انتظر الى ان يخرج
توقّف عن إيراد الشبهات وإلا عاملتك بالمثل ..
تريد أن تخرج الكرة من ملعبكم إلى ملعبنا ... وتنتقل للهجوم
هذا خروج عن الموضوع
ومسألة المخفي والمعدوم لن أبينها .. فالذي يقرأ يفهم ويفرّق بين الاثنين ولست أبالي بالمعاندين
إلا أن تثبت لي أنك جاهل .. فربّما أبسّطها لك وقتئذٍ
وأعطيك إشارة (الدجال عندكم من الغائبين الموجودين) وكذا الخضر عند بعض العلماء ...
اللهم باعد بيننا وبين النواصب
أما القرآن الذي عند المهدي ، فهو قرآن جمعه أمير المؤمنين علي عليه السلام
وفيه ترتيب السور حسب النزول .. يبدأ بسورة إقرأ وينتهي بالمائدة ..
وفيه أسباب النزول وما شابه .. انتهى.
الالزام يكون بنص
واما من فقد النص ... فقد يذكر ما يبرر موقفه من غير النصوص ...
لا حصر في الإلزام ...
فالزهراء طالبت بفدك على أنها أرضها .. فلما ادعى أبو بكر أنها لا تملكها إنما هي ملك الرسول .. طالبت بورثتها من رسول الله لتلزمه فتأمّل.
ومثله الكثير من الإلزامات التي فعلها أهل البيت فقط ليلزموا خصومهم بها ليس إلا .....
ولا تكثر في المسائل الجانبية وتترك صلب الموضوع ...
التفسير المنطقي
الصديق احتج بالنص على غيره ...
لماذا لم يحتج علي بالنص؟
فلا تسأل عن رفض النص .. لان النص معدوم
كلامك مضحك يا مهتدي ..
كم مرة سأكرر أنك لن تجد في كتبك حديثاً صحيحاً فيه أن علي يحتج على أبي بكر بنص رسول الله ...
أنتم سنة يا أخي .. كم مرة أكرر لك حتى تفهم ..
الموجود هو اعتقاده بأنه الأحق بالخلافة (في كتبكم) ...
يضرب بكلامك عرض الحائط ...
فالشيخين ليست لهم قدرات خارقة وولاية تكوينية يسيطرون بها على الخلق ... والاحداث تنقل بالرواية في الغالب ...
يا حبيبي .. انظر لهتلر انظر لآل سعود وصدام ورئيس كوريا الشمالية و و و و الخ
هل كانت عندهم ولاية تكوينية ؟
لكنهم استطاعوا أن يخنقوا الإعلام .. ويستروا ما يريدون ويتعتموا عليه ...
إذا أرادت الحكومة السعودية أن يكون الإخوان المسلمين سادة المسلمين وإذا أرادت كانوا سادة المنافقين ..
ويتلقاها الشعب بقبول حسن .....
قال الخميني (الحكومة الاسلامية - 8 ):
ومن الممكن أن تمر مائة الف عام أخرى دون أن تقتضي المصلحة ظهور صاحب الأمر ـ فهل يجب أن تبقى مطروحة وبلا تطبيق، وليعمل كل امرءٍ ما يشاء؟ ولتعم الفوضى؟ فهل كانت القوانين التي جهد الرسول الأكرم (ص) في سبيل بيانها وابلاغها ونشرها وتطبيقها مدة ثلاث وعشرين سنة، هل كانت لمدة محدودة فقط؟ وهل حدَّد الله تعالى تنفيذ أحكامه بمدة مئتي سنة فقط؟ وهل ترك الإسلام كل ما فيه بعد الغيبة الصغرى؟
إذا لم تفهم الشيء .. فلست مضطر لأن تناقش فيه ....
الغياب سببه الناس والأمة الظالمة لآل نبيها ..
أما ما ذكره الإمام الخميني فقصده أن في زمن الغيبة لا تتوقف التشريعات الإسلامية ولا الحدود ..وهو ضدك لا معك ..
وهذا خارج الموضوع ..
حتى الانصار يعتقدون ان الاحق هو سعد بن عبادة
فهذه مجموعة ترى الاحقية له
وليس فرد واحد يرى نفسه
الإمام ومعه بنو هاشم وسلمان وعمار وأبو ذر والمقداد .. وهؤلاء هم أوائل الشيعة ..
كانوا يتشيعون لعلي ويرون أحقيته بالخلافة .. ونقل بعض علمائك أن بعض الصحابة - غير المذكورين - كانوا يفضلونه على أبي بكر وعمر
وهذا الكلام إن دل .. دلّ على ضرورة الوصية ، فليتفكّر المتفكّرون ...
قاتلوا على التزيل
ولايلزم انهم انبياء ولكن تبعا للنبي عليه الصلاة والسلام
فحتى جعفر الصادق كان يفسر الاية (ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله) انها فتح فارس
(والرواية صحيحة - الكافي - ج ٨ - الصفحة ٢٦٩)
وهذا تحقق زمن الفاروق
هذا لا هو قتال على التأويل ولا على التنزيل (بالنسبة للرؤساء) ..... بل قتال على توسيع الملك والدولة ...
وإن كانت المحصلة هي فرح المؤمنين .. ومثلها مثل هجوم الصحابة وكبار التابعين على بيت عثمان بعد أن أفرط في السرقة والظلم ..
فمع أن المحصلة (انتهاء خلافة عثمان مطلوبة ومحبذة) .. لكن الذين حركوا الثوار كان يغمرهم الجشع والطمع ..
الرواية التي فيها بك يهتدي ضعيفة سندا ومتنا
فالكثير من الناس آمنوا ولم يكن ايمانهم عن طريق علي بن ابي طالب وليس لانسان فضل في ايمان كل المسلمين الا الرسول عليه الصلاة والسلام فقط وبشكل حصري.
بالنسبة لحديث ولكل قوم هاد ...
فأنت لم تفهم الآية أولاً ...
ولم تفهم الحديث ثانياً ... أو إنك تتظاهر بذلك
ولكن أضع هذه الروايات لمن يبحث عن الحقيقة ....
في قولِه إِنَّما أَنْتَ مُنذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ قال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم المنذرُ والهادي رجلٌ من بني هاشمٍ
الراوي: علي بن أبي طالب المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 7/44
خلاصة حكم المحدث: رجاله ثقات
عن ابنِ عباسٍ قال : لما نزلت هذهِ الآيةُ في قولِه وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ وضع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يدَه على صدرِه وقال : أنا المنذرُ وأومأَ إلى عليٍّ وقال : أنت الهادي بكَ يهتدي المهتدون بعدي
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 8/226
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
عن عليٍّ في قَولِهِ إِنَّمَا أَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ عليهِ وسلَّمَ : المُنذرُ والهادِ رجلٌ من بَني هاشمٍ
الراوي: عبد خير الهمداني المحدث: أحمد شاكر - المصدر: مسند أحمد - الصفحة أو الرقم: 2/227
خلاصة حكم المحدث: إسناده صحيح
انت من لا يملك العقل يا اخي
انت تحتج وتريد ان تقنعني -من كتبي- ان علي رضي الله عنه رضي بخلافة ابي بكر وعمر وعثمان رضي الله عنهم !
فانت لا يجب ان تاتي برواية تحتج بشطرها الاول بينما شطرها الثاني يهدم دينك من أساسه
هل فهمت الان كيف تستخدم عقلك وتستخدم النصوص بطريقة علمية صحيحة ؟
وبما أنك في مقام الاحتجاج علي من كتبي فانا في مقام الرد عليك من نفس الكتب بل من نفس الرواية
والذي أحلف به .... إن كلامك لـ ههههههههههههههههههه
أنا كنت بصدد إثبات أنه كان يرى نفسه الأحق بالخلافة .... ولم أكن بصدد إثبات شيء آخر ..
وهذا للإحتجاج به عليكم فقط ....
تعليق