المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله
X
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحرانيانساب الاشراف للبلاذري ج 1 ص 294
((حدثني روح بن عبد المؤمن، عن أبي عوانة، عن خالد الحذاء عن عبد الرحمن بن أبي بكرة: أن علياً أتاهم عائداً فقال: ما لقي أحد من هذه الأمة ما لقيت، توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وأنا أحق الناس بهذا الأمر؛ فبايع الناس أبا بكر، فاستخلف عمر، فبايعت ورضيت وسلمت، ثم بايع الناس عثمان فبايعت وسلمت ورضيت، وهم الآن يميلون بيني وبين معاوية.
ويشهد له ما نقلته عائشة عنه في البخاري :4240 :
ولكنا نرى لنا في هذا الأمر نصيبًا، فاستبدَّ علينا، فوجَدْنا في أنفُسنا
ويشهد له :
أنَّ عليًّا كان يقولُ في حياةِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم إنَّ اللهَ عزَّ وجلَّ يقولُ { أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَى أَعْقَابِكُمْ} واللهِ لا ننقَلِبُ على أعقابِنا بعدَ إذ هدانا اللهُ تعالى واللهِ لئن مات أو قُتِلَ لأُقاتِلَنَّ على ما قاتَل عليه حتَّى أموتَ واللهِ إنِّي لَأَخوه ووَليُّه وابنُ عمِّه ووارثُه فمَن أحقُّ به منِّي
الراوي: عبدالله بن عباس المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/137
خلاصة حكم المحدث: رجاله رجال الصحيح
..
اختلفوا في الاموال.
صحيح البخاري :
قال الصديق : وأما الذي شجر بيني وبينكم من هذه الأموال فإني لم آل فيها عن الحق ولم أترك أمرا رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يصنعه فيها إلا صنعته فقال علي لأبي بكر موعدك العشية للبيعة فلما صلى أبو بكر صلاة الظهر رقي على المنبر فتشهد وذكر شأن علي وتخلفه عن البيعة وعذره بالذي اعتذر إليه ثم استغفر وتشهد علي بن أبي طالب فعظم حق أبي بكر وأنه لم يحمله على الذي صنع نفاسة على أبي بكر ولا إنكارا للذي فضله الله به ولكنا كنا نرى لنا في الأمر نصيبا فاستبد علينا به فوجدنا في أنفسنا فسر بذلك المسلمون
ويشهد العقل بذلك ..
إذ أن أمير المؤمنين لم يبايع لستة أشهر .. وكذلك بني هاشم وعمار وسلمان والمقداد وأبو ذر والزبير وأبو أيوب وخزيمة وحذيفة وغيرهم..
إن من ينظر إلى هذه المواقف .. يفهم معنى حديث الغدير .. ويفهم لماذا منعوا رسول الله من كتابة الكتاب في رزية الخميس ..
ويعرف لماذا كذّبت الزهراء أبا بكر في الحديث الذي أسره له رسول الله ..
ويعرف أن الزهراء - التي بشرها رسول الله بأنها أول أهله لحوقاً به - لهي أزهد من نساء النبي في ورثته
ولكنها تريد أن تفضح الباطل .. وترسم لمن يريد الحق طريقاً ..
فهل من المعقول أن تمتنع الزهراء سيدة نساء العالمين عن بيعة أبي بكر ، وتموت وهي غاضبة عليه ، وتأمر بأن لا يؤذن له بالصلاة عليها وتموت ميتة جاهلية والعياذ بالله ..!؟ - إذ ماتت وليس في عنقها بيعة -
لا يقول ذلك عنها إلا ناصبي
لا اريد الرد على الكلام الانشائي
اريد ادلة
فاين لم يبايعوا المقداد وحذيفة وابوايوب؟
واما الغدير فعلي لم يكن يعلم بانه خليفة منصوص عليه وقد صح عن علي انه رفض ان يسأل الرسول عليه الصلاة والسلام في ذلك.
مسند الامام احمد
2990 حدثنا يحيى بن آدم عن ابن المبارك عن يونس عن الزهري عن عبد الله بن كعب عن ابن عباس قال خرج علي من عند رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه فقالوا كيف أصبح رسول الله صلى الله عليه وسلم يا أبا حسن فقال أصبح بحمد الله بارئا فقال العباس ألا ترى إني لأرى رسول الله صلى الله عليه وسلم سيتوفى من وجعه وإني لأعرف في وجوه بني عبد المطلب الموت فانطلق بنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فلنكلمه فإن كان الأمر فينا بينه وإن كان في غيرنا كلمناه وأوصى بنا فقال علي إن قال الأمر في غيرنا فلم يعطناه الناس أبدا وإني والله لا أكلم رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا أبدا
(رواية صحيحة)
هذا في ايام وفاته
فلو كان يعلم انه خليفة وانه منصب لما طلب منه العباس ان يسأل لمن الامر من بعده ويرفض علي
هذا كلامه فلا نذهب الى الاستنتاجات التي لاتغني ولاتسمن من جوع والكلام الانشائي المبني على الظن.
فلا عبرة بقول يخالف قول صاحب الشأن نفسه ، الا اذا تعلمون اكثر منه.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحرانيأحسنتِ أخت وهج ،
هذا نموذج بسيط من إخفاء الحقائق .. وممارسة التضليل على العوام ..
حتى إن بعض شراح البخاري صار يعد رزية يوم الخميس فضيلة من فضائل عمر ..
وليت شعري .. وأي فضيلة وهو يعصي رسول الله ويمانعه أن يكتب لنا كتاباً لا نضل بعده أبداً ..
ولست أدري من المُلام بهذا الضلال الذي ضرب جذوره في الأمة ..!
حق لابن عباس أن يبكي عند تذكر هذه الرزية ، حق له ....
للطعن في مصداقية الكلام المكتوب في حالة المرض فالكتاب تقرر عليهم وعليهم طاعة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ،
وهذا لم يحدث للأسف
لهذا نطالب الإخوه السنه بالإنصاف وأن يعترفوا بأحقية الإمام علي عليه السلام على غيره وأن يتأملوا النصوص
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كتب لهم الكتاب كما في الروايه التي وضعتها ولم يضره قول عمر ولاحزبه بأنه يهجر
للطعن في مصداقية الكلام المكتوب في حالة المرض فالكتاب تقرر عليهم وعليهم طاعة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم ،
وهذا لم يحدث للأسف
لهذا نطالب الإخوه السنه بالإنصاف وأن يعترفوا بأحقية الإمام علي عليه السلام على غيره وأن يتأملوا النصوص
ومن احتج بالكتاب؟
صحيح مسلم : عن عائشة قالت قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلاأبا بكر
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
لم يكتبه تقولها لنفسك أخي لأنه كتبه ومن كتبكم لم أخترع ذلك ، وأين في هذا الحديث الذي نقلته أنت أنه سيكتب لأبي بكر !!
الطريف أنك في المشاركه السابقة تقول اختلفوا في الأموال وفي المشاركه التي تسبقها تقول أن أمير المؤمنين عليه السلام
اعترف بصحة النقل وفي الروايه أنه يطالب بنفسه يعني استمرعلى قناعته حتى عهد عمر !!!
لاتنسَ أن أبابكر إستبد بالخلافه كما في صحيح البخاري
[ صحيح البخاري ]
الكتاب : الجامع الصحيح المختصر
المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي
الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة - بيروت
الطبعة الثالثة ، 1407 - 1987
تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق
عدد الأجزاء : 6
مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا
[ ش ( فوجدت ) من الموجدة وهي الغض وحصل ذلك لها على مقتضى البشرية ثم سكن بعد ذلك لما علمت وجه الحق . ( فهجرته ) لم تلتق به . ( يؤذن ) يعلم . ( وجه ) عذر في عدم مبايعته لاشتغاله ببنت رسول الله صلى الله عليه و سلم وتسلية خاطرها . ( استنكر . . ) رآها متغيرة وكأنها تنكر عليه . ( كراهية لمحضر عمر ) أي مخافة أن يحضر عمر رضي الله عنه معه وإنما كره ذلك لأن حضوره قد يكثر المعاتبة . ( لم ننفس ) لم نحسدك على الخلافة . ( استبددت ) من الاستبداد وهو الاستقلال بالشيء أي لم تعطنا شيئا من الإمارة أو الولاية ولم تأخذ رأينا فيها . ( بالأمر ) بأمر الخلافة
http://islamport.com/w/mtn/Web/3007/6953.htmالتعديل الأخير تم بواسطة وهج الإيمان; الساعة 23-08-2014, 10:40 PM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانلم يكتبه تقولها لنفسك أخي لأنه كتبه ومن كتبكم لم أخترع ذلك ، وأين في هذا الحديث الذي نقلته أنت أنه سيكتب لأبي بكر !!
الطريف أنك في المشاركه السابقة تقول اختلفوا في الأموال وفي المشاركه التي تسبقها تقول أن أمير المؤمنين عليه السلام
اعترف بصحة النقل وفي الروايه أنه يطالب بنفسه يعني استمرعلى قناعته حتى عهد عمر !!!
لاتنسَ أن أبابكر إستبد بالخلافه كما في صحيح البخاري
[ صحيح البخاري ]
الكتاب : الجامع الصحيح المختصر
المؤلف : محمد بن إسماعيل أبو عبدالله البخاري الجعفي
الناشر : دار ابن كثير ، اليمامة - بيروت
الطبعة الثالثة ، 1407 - 1987
تحقيق : د. مصطفى ديب البغا أستاذ الحديث وعلومه في كلية الشريعة - جامعة دمشق
عدد الأجزاء : 6
مع الكتاب : تعليق د. مصطفى ديب البغا
[ ش ( فوجدت ) من الموجدة وهي الغض وحصل ذلك لها على مقتضى البشرية ثم سكن بعد ذلك لما علمت وجه الحق . ( فهجرته ) لم تلتق به . ( يؤذن ) يعلم . ( وجه ) عذر في عدم مبايعته لاشتغاله ببنت رسول الله صلى الله عليه و سلم وتسلية خاطرها . ( استنكر . . ) رآها متغيرة وكأنها تنكر عليه . ( كراهية لمحضر عمر ) أي مخافة أن يحضر عمر رضي الله عنه معه وإنما كره ذلك لأن حضوره قد يكثر المعاتبة . ( لم ننفس ) لم نحسدك على الخلافة . ( استبددت ) من الاستبداد وهو الاستقلال بالشيء أي لم تعطنا شيئا من الإمارة أو الولاية ولم تأخذ رأينا فيها . ( بالأمر ) بأمر الخلافة
http://islamport.com/w/mtn/Web/3007/6953.htm
مع ان الرواية نصت على الخلاف في المال ولم تذكر الخلافة
ولكن حتى لو فرضنا -تنزلا - انه اختلف معه لانه لم يستشيره في ذلك
فهذا لايعني انه منصوص عليه
فالانصار قد كانوا يريدون استخلاف احد الانصار
ولكن رجعوا عن ذلك
ولايقال ان هذا يعني ان عندهم نص أو انهم يرون ان الخلافة لاتصح لغير الانصار
فالمسألة لاتتعدى كونه تحسس لماذا لم يستشيره ... ومع ذلك لم يدعي بان منصوص بل لم يذكر في الرواية شيء عن انه الصديق غير مستحق بل ذكر فضله.
مسألة عادية ... يحصل خلاف بين الانبياء كما ذكر الطبطبائي.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي باللهلم يكتبه، فلو كتبه فماذا فيه؟
ومن احتج بالكتاب؟
صحيح مسلم : عن عائشة قالت قال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم في مرضه ادعي لي أبا بكر أباك وأخاك حتى أكتب كتابا فإني أخاف أن يتمنى متمن ويقول قائل أنا أولى ويأبى الله والمؤمنون إلاأبا بكر
أولاً : لو كان رسول الله قد أوصى بكتاب لأبي بكر .. لاحتجّ بالنص المهاجرين على الأنصار في السقيفة ..
وثانياً : لما قدّم أبو بكر عمر و أبو عبيدة للمابيعة ...
وثالثاً : لو كان المؤمنون يأبون إلا أبا بكر لما أبى بنو هاشم والزبير وعمار وسلمان وسعد بن عبادة رئيس الخزرج وأبو أيوب وحذيفة وأبا ذر وغيرهم خلافته ... ولكانت الزهراء سيد النساء من المسلمين له
ورابعاً : لو فرضنا أن رسول الله سيوصي لأبي بكر .. فلن يسرّ له في بيت عائشة ابنته .. فلا يشهد لأبي بكر سوى عائشة .... بل لأحضر كبار الصحابة وأنبأهم بما يريد ... حتى يقطع على الممتنين مرادهم ..
وخامساً : لو كنت مكان رسول اللهلم أكتفِ بالكتاب .. بل لأوصيت بخليفتي في جمع غفير من الناس .. حتى لا يشك مشكك ..
لخطبت في حشد كحشد يوم الغدير مثلاً .....
خلاصة : إن في الحديث اعتراف ضمني بضرورة النص على الخليفة .. لما هو معروف من احتمال حدوث الفتنة خصوصاً مع وجود من لم يدخل الإيمان في قلبه .. ومن مرد على النفاق .. وبقاء الانتماءات القبلية والعشائرية مسيطرة ... أضف إليه آخر خطبة للنبي ( أخاف عليكم أن تنافسوا فيها ) ...
وكل من ينظر إلى سنن الأولين .. وكل من سمع قول رسول الله (ص) لتتبعن سنن من كان قبلكم ، وافتراق أمتي لثلاث وسبعين فرقة ، يدرك ضرورة تنصيب علماً هادياً للمؤمنين ... به يهتدي المهتدون بعد رسول الله ...
عن ابنِ عباسٍ قال : لما نزلت هذهِ الآيةُ في قولِه وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ وضع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يدَه على صدرِه وقال : أنا المنذرُ وأومأَ إلى عليٍّ وقال : أنت الهادي بكَ يهتدي المهتدون بعدي
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 8/226
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يُهدى ؟؟!!
ما لكم كيف تحكمون ...؟
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
إضافه الى ماتفضل به الأخ السيد نزار لاتنسَ إستخدام عمر للغة النار لمن تخلف عن البيعه بروايه صححها الشيخ المنجد فماهو مفعول
هذا الكتاب الذي كتبه كما تقول لأبي بكر والحال أن أبابكر يقول له الإمام علي عليه السلام أنه إستبد بالخلافه عليه فوجد في نفسه !!!
واذا تشبت بالحديث الذي فيه أنه سيكتب لأبي بكر تتمة الحديث أنه لم يكتب له !!! ثانيآ لم يبق حتى لاتتعارض نصوصكم إلا التسليم
أن أبابكر المقصود هو الامام علي عليه السلام لأن له ولد بهذا الإسم فأثبتوا أن لأبي بكر ولد يسمى ببكر !!!!
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
حديث عائشة لا ينسجم وحديث أم سلمة رضي الله عنها
فأخرج الحاكم في باب مناقب أمير المؤمنين علي (ع) بسند متصل عن أم سلمة رضي الله عنها قالت : والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه و سلم غداة و هو يقول : جاء علي جاء علي مرارا فقالت فاطمة رضي الله عنها كأنك بعثته في حاجة قالت فجاء بعد قالت أم سلمة فظننت أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب و كنت من أدناهم إلى الباب فأكب عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم و جعل يساره و يناجيه ثم قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم من يومه ذلك فكان علي أقرب الناس عهدا . صححه الذهبي .
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
- صحِبْتُ عليًّا إلى مكَّةَ فرأَيْتُ منه بعضَ ما أكرَهُ فقُلْتُ لئن رجَعْتُ لأشكوَنَّك إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم فلمَّا قدِمْتُ لقيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم فقُلْتُ رأَيْتُ من عليٍّ كذا وكذا فقال لا تقُلْ هذا فهو أَوْلى النَّاس بكم بعدي
الراوي: وهب بن حمزة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/112
خلاصة حكم المحدث: فيه دكين ذكره ابن أبي حاتم ولم يضعفه أحد وبقية رجاله وثقوا
يرفع الموضوع للإخوه السنه من أهل الإنصاف حفظهم الله ورعاهم
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة سيد نزار البحرانيهذا الحديث منكر من وجوه ...
أولاً : لو كان رسول الله قد أوصى بكتاب لأبي بكر .. لاحتجّ بالنص المهاجرين على الأنصار في السقيفة ..
وثانياً : لما قدّم أبو بكر عمر و أبو عبيدة للمابيعة ...
وثالثاً : لو كان المؤمنون يأبون إلا أبا بكر لما أبى بنو هاشم والزبير وعمار وسلمان وسعد بن عبادة رئيس الخزرج وأبو أيوب وحذيفة وأبا ذر وغيرهم خلافته ... ولكانت الزهراء سيد النساء من المسلمين له
ورابعاً : لو فرضنا أن رسول الله سيوصي لأبي بكر .. فلن يسرّ له في بيت عائشة ابنته .. فلا يشهد لأبي بكر سوى عائشة .... بل لأحضر كبار الصحابة وأنبأهم بما يريد ... حتى يقطع على الممتنين مرادهم ..
وخامساً : لو كنت مكان رسول اللهلم أكتفِ بالكتاب .. بل لأوصيت بخليفتي في جمع غفير من الناس .. حتى لا يشك مشكك ..
لخطبت في حشد كحشد يوم الغدير مثلاً .....
خلاصة : إن في الحديث اعتراف ضمني بضرورة النص على الخليفة .. لما هو معروف من احتمال حدوث الفتنة خصوصاً مع وجود من لم يدخل الإيمان في قلبه .. ومن مرد على النفاق .. وبقاء الانتماءات القبلية والعشائرية مسيطرة ... أضف إليه آخر خطبة للنبي ( أخاف عليكم أن تنافسوا فيها ) ...
وكل من ينظر إلى سنن الأولين .. وكل من سمع قول رسول الله (ص) لتتبعن سنن من كان قبلكم ، وافتراق أمتي لثلاث وسبعين فرقة ، يدرك ضرورة تنصيب علماً هادياً للمؤمنين ... به يهتدي المهتدون بعد رسول الله ...
عن ابنِ عباسٍ قال : لما نزلت هذهِ الآيةُ في قولِه وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ وضع رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ يدَه على صدرِه وقال : أنا المنذرُ وأومأَ إلى عليٍّ وقال : أنت الهادي بكَ يهتدي المهتدون بعدي
الراوي: سعيد بن جبير المحدث: ابن حجر العسقلاني - المصدر: فتح الباري لابن حجر - الصفحة أو الرقم: 8/226
خلاصة حكم المحدث: إسناده حسن
أفمن يهدي إلى الحق أحق أن يتبع أمن لا يهدي إلا أن يُهدى ؟؟!!
ما لكم كيف تحكمون ...؟
ليس منكر ولا شيء
1- لم يكتبه ، وانما اراد وعلم (من معجزات النبوة) بان الصديق سيكون خليفة فتركه.
2- لو صح ذلك، فمن حقه.
3- العبرة بالخاتمة وهؤلاء لم يرفضوا خلافته
4- كان يريد ان يكتب كتاب فلو كان كتبه اذاعه ولكنه ترك ذلك، فانت تتخيل انه كتبه!!!
5- لانه لم يوصي.
الحديث فيه بيان بان الوصية ليست واجبة ولا لوجبت ..
الرواية التي فيها بك يهتدي ضعيفة سندا ومتنا
فالكثير من الناس آمنوا ولم يكن ايمانهم عن طريق علي بن ابي طالب وليس لانسان فضل في ايمان كل المسلمين الا الرسول عليه الصلاة والسلام فقط وبشكل حصري.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمان- صحِبْتُ عليًّا إلى مكَّةَ فرأَيْتُ منه بعضَ ما أكرَهُ فقُلْتُ لئن رجَعْتُ لأشكوَنَّك إلى رسولِ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم فلمَّا قدِمْتُ لقيتُ رسولَ اللهِ صلَّى اللَّهُ عليه وسلَّم فقُلْتُ رأَيْتُ من عليٍّ كذا وكذا فقال لا تقُلْ هذا فهو أَوْلى النَّاس بكم بعدي
الراوي: وهب بن حمزة المحدث: الهيثمي - المصدر: مجمع الزوائد - الصفحة أو الرقم: 9/112
خلاصة حكم المحدث: فيه دكين ذكره ابن أبي حاتم ولم يضعفه أحد وبقية رجاله وثقوا
يرفع الموضوع للإخوه السنه من أهل الإنصاف حفظهم الله ورعاهم
من وثق دكين؟
والعبرة بما صح عن علي بانه لم يعرف بانه خليفة منصوص
بل لم يثبت ان صحابي ادعى ان هناك نص
- اقتباس
- تعليق
تعليق
-
المشاركة الأصلية بواسطة وهج الإيمانومن ضعفه ؟ ذكره ابن أبي حاتم و لم يضعفه أحد
نعم العبره بما صح أيضآ عن الامام عليه عليه السلام بإعترافه بأنه خليفه منصوص كما روى البخاري في أنه قال لابي بكر أنه إستبد عليه بالخلافه وقولك لم يثبت أن صحابي ادعى أن هناك نص هل اطلعت هداك الله على كل كتبك لا طبعآ
فالكثير من الرواة ليس لهم توثيق ولا تضعيف ..
فيلزم اثبات وثاقته
وبان حاتم ذكره بماذا؟
نعم العبره بما صح أيضآ عن الامام عليه عليه السلام بإعترافه بأنه خليفه منصوص كما روى البخاري
فالنص يعني يقول ان الرسول عليه الصلاة والسلام نص ويحتج بها على الصديق
كما ان الصديق احتج عليه في الاموال بان الرسول عليه الصلاة والسلام قال (لانورث وما تركناه صدقه) ولم يجعل لقضية خلاف شخصي.التعديل الأخير تم بواسطة المهتدي بالله; الساعة 24-08-2014, 12:27 AM.
- اقتباس
- تعليق
تعليق
اقرأ في منتديات يا حسين
تقليص
المواضيع | إحصائيات | آخر مشاركة | ||
---|---|---|---|---|
أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
|
ردود 2
9 مشاهدات
0 معجبون
|
آخر مشاركة
بواسطة ibrahim aly awaly
اليوم, 07:23 AM
|
تعليق