لم يبقي مكان للهرب الا الروايات سيد نزار ههههههه

القرآن قد قصم ظهرك ..
فمنهم منافقين ومنهم من أسلم ولم يدخل الإيمان في قلبه ومنهم البخلااااء ومنهم الفاااارين من المعارك الراضين بالدنيا عوضاً عن الآخرة
ومنهم من سينقلب على عقبيه بعد وفاة النبي ...
فأي قدسية تتكلم عنها ...؟
رضا عن عمل قاموا به ؟ أو تاب عليهم ؟
يعودون للخطأ من جديد .. كمثل بني إسرائيل .. حذو القذة بالقذة ..
ولتتأمّل ..
وهذا من القرآن ولم ندخل في الأحديث بعد ..

الخلاصة ، منهم المؤمنين ومنهم سادات المؤمنين (وهم أقل القليل) ومنهم المسلمين الذين لم يتغلغل الإيمان في قلوبهم بعد ..
ومنهم العلماء ومنهم الجهلاء والذي لا يعقلون (ان الذين ينادونك من وراء الحجرات اكثرهم لا يعقلون)
ومنهم من إذا رأى تجارة أو لهواً نسي ربه ونبيه وصلاته ..... وترك النبي قائماً ..
ومنهم الجبناء ..
ومنهم من يشفق أن يقدّم بين يدي مناجاته صدقة (صدقة ) (صدقة )
والله (صدقة)

هل أنت بخيل ؟؟! هل تبخل بصدقة تقدمها في سبيل الله ؟
هؤلاء الصحابة بخلوا .. وأنزل الله فيهم قرآن ... وفروا ونكثوا العهود وتركوا الجنات التي كانوا يوعدون
وإذا عندك وقت ، أعطيك آيات أخرى وأحاديث تشبعك حتى قيام الساعة ....

عائشة وحفصة من نساء النبي ، أنزل الله فيهما قرآن ..وخاطبهما بلهجة قاسية وفضحهما
في مسألة عائلية بينهما وبين زوجهما ...
ولكن أراد الله أن يقرأ الناس فعلتهما حتى تقوم الساعة :


وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَى بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَن بَعْضٍ فَلَمَّا نَبَّأَهَا بِهِ قَالَتْ مَنْ أَنبَأَكَ هَذَا قَالَ نَبَّأَنِيَ الْعَلِيمُ الْخَبِيرُ * إِن تَتُوبَا إِلَى اللَّهِ فَقَدْ صَغَتْ قُلُوبُكُمَا وَإِن تَظَاهَرَا عَلَيْهِ فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ مَوْلاهُ وَجِبْرِيلُ وَصَالِحُ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمَلائِكَةُ بَعْدَ ذَلِكَ ظَهِيرٌ


سبحان الله .. وكأن الكلام موجّه للمنافقين وليس لزوجتين صالحتين ..!
وإن تظاهرا عليه ....!!!!!!!!
يا ربي هاتان امرأتان لا حول ولا قوة لهما .. أنزلت فيهما قرآن وفضحتهما وتهددهما كما تهدد المشركين والكفار ؟
وما تستطيع المرأتان أن تفعلا حتى تنزل فيهما كل هذا التهديد والرعيد ؟؟؟؟؟!!!
سبحانك ربي .. ما أنزلت هذه الآيات عبثاً ...

الإنفاق وحده لا يوجب الثواب .. فبعضهم ينفق رآء الناس ... وبعضهم ينفق لأغراض أخرى

وَمِنَ الأَعْرَابِ مَن يَتَّخِذُ مَا يُنفِقُ مَغْرَمًا وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَائِرَ عَلَيْهِمْ دَائِرَةُ السَّوْءِ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ

قُلْ أَنفِقُواْ طَوْعًا أَوْ كَرْهًا لَّن يُتَقَبَّلَ مِنكُمْ إِنَّكُمْ كُنتُمْ قَوْمًا فَاسِقِينَ

هذه هدية أخرى ..

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُبْطِلُواْ صَدَقَاتِكُم بِالْمَنِّ وَالأَذَى كَالَّذِي يُنفِقُ مَالَهُ رِئَاء النَّاسِ وَلاَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ صَفْوَانٍ عَلَيْهِ تُرَابٌ فَأَصَابَهُ وَابِلٌ فَتَرَكَهُ صَلْدًا لاَّ يَقْدِرُونَ عَلَى شَيْءٍ مِّمَّا كَسَبُواْ وَاللَّهُ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ


َاأَنتُمْ هَؤُلاء تُدْعَوْنَ لِتُنفِقُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ فَمِنكُم مَّن يَبْخَلُ وَمَن يَبْخَلْ فَإِنَّمَا يَبْخَلُ عَن نَّفْسِهِ وَاللَّهُ الْغَنِيُّ وَأَنتُمُ الْفُقَرَاء وَإِن تَتَوَلَّوْا يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لا يَكُونُوا أَمْثَالَكُمْ


لَوْ كَانَ عَرَضًا قَرِيبًا وَسَفَرًا قَاصِدًا لاَّتَّبَعُوكَ وَلَكِن بَعُدَتْ عَلَيْهِمُ الشُّقَّةُ وَسَيَحْلِفُونَ بِاللَّهِ لَوِ اسْتَطَعْنَا لَخَرَجْنَا مَعَكُمْ يُهْلِكُونَ أَنفُسَهُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ إِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ


وَلَوْ أَرَادُواْ الْخُرُوجَ لأَعَدُّواْ لَهُ عُدَّةً وَلَكِن كَرِهَ اللَّهُ انبِعَاثَهُمْ فَثَبَّطَهُمْ وَقِيلَ اقْعُدُواْ مَعَ الْقَاعِدِينَ


وَمِنْهُم مَّن يَقُولُ ائْذَن لِّي وَلاَ تَفْتِنِّي أَلاَ فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُواْ وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ


قُلْ أَنفِقُواْ طَوْعًا أَوْ كَرْهًا لَّن يُتَقَبَّلَ مِنكُمْ إِنَّكُمْ كُنتُمْ قَوْمًا فَاسِقِينَ


وَمِنْهُم مَّنْ عَاهَدَ اللَّهَ لَئِنْ آتَانَا مِن فَضْلِهِ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحِينَ * فَلَمَّا آتَاهُم مِّن فَضْلِهِ بَخِلُواْ بِهِ وَتَوَلَّوْا وَّهُم مُّعْرِضُونَ


وَإِذَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ أَنْ آمِنُواْ بِاللَّهِ وَجَاهِدُواْ مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ أُوْلُواْ الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُواْ ذَرْنَا نَكُن مَّعَ الْقَاعِدِينَ * رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِعَ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَفْقَهُونَ * إِنَّمَا السَّبِيلُ عَلَى الَّذِينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ أَغْنِيَاء رَضُواْ بِأَن يَكُونُواْ مَعَ الْخَوَالِفِ وَطَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَ

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ نُهُوا عَنِ النَّجْوَى ثُمَّ يَعُودُونَ لِمَا نُهُوا عَنْهُ وَيَتَنَاجَوْنَ بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ* قَالَتِ الأَعْرَابُ آمَنَّا قُل لَّمْ تُؤْمِنُوا وَلَكِن قُولُوا أَسْلَمْنَا وَلَمَّا يَدْخُلِ الإِيمَانُ فِي قُلُوبِكُمْ وَإِن تُطِيعُوا اللَّهَ وَرَسُولَهُ لا يَلِتْكُم مِّنْ أَعْمَالِكُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ

يَمُنُّونَ عَلَيْكَ أَنْ أَسْلَمُوا قُل لّا تَمُنُّوا عَلَيَّ إِسْلامَكُم بَلِ اللَّهُ يَمُنُّ عَلَيْكُمْ أَنْ هَدَاكُمْ لِلإِيمَانِ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ


وَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ حَتَّى إِذَا خَرَجُوا مِنْ عِندِكَ قَالُوا لِلَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ مَاذَا قَالَ آنِفًا أُوْلَئِكَ الَّذِينَ طَبَعَ اللَّهُ عَلَى قُلُوبِهِمْ وَاتَّبَعُوا أَهْوَاءهُمْ

وَيَقُولُ الَّذِينَ آمَنُوا لَوْلا نُزِّلَتْ سُورَةٌ فَإِذَا أُنزِلَتْ سُورَةٌ مُّحْكَمَةٌ وَذُكِرَ فِيهَا الْقِتَالُ رَأَيْتَ الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ نَظَرَ الْمَغْشِيِّ عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَأَوْلَى لَهُمْ

ثُمَّ أَنزَلَ عَلَيْكُم مِّن بَعْدِ الْغَمِّ أَمَنَةً نُّعَاسًا يَغْشَى طَائِفَةً مِّنكُمْ وَطَائِفَةٌ قَدْ أَهَمَّتْهُمْ أَنفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللَّهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِ يَقُولُونَ هَل لَّنَا مِنَ الأَمْرِ مِن شَيْءٍ قُلْ إِنَّ الأَمْرَ كُلَّهُ لِلَّهِ يُخْفُونَ فِي أَنفُسِهِم مَّا لاَ يُبْدُونَ لَكَ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الأَمْرِ شَيْءٌ مَّا قُتِلْنَا هَاهُنَا قُل لَّوْ كُنتُمْ فِي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذِينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ إِلَى مَضَاجِعِهِمْ وَلِيَبْتَلِيَ اللَّهُ مَا فِي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فِي قُلُوبِكُمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ

إِنَّ الَّذِينَ تَوَلَّوْا مِنكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ إِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواْ وَلَقَدْ عَفَا اللَّهُ عَنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ غَفُورٌ حَلِيمٌ * الَّذِينَ قَالُواْ لإِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُواْ لَوْ أَطَاعُونَا مَا قُتِلُوا قُلْ فَادْرَؤُوا عَنْ أَنفُسِكُمُ الْمَوْتَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ


مَّا كَانَ اللَّهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنِينَ عَلَى مَا أَنتُمْ عَلَيْهِ حَتَّىَ يَمِيزَ الْخَبِيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلَكِنَّ اللَّهَ يَجْتَبِي مِن رُّسُلِهِ مَن يَشَاء فَآمِنُواْ بِاللَّهِ وَرُسُلِهِ وَإِن تُؤْمِنُواْ وَتَتَّقُواْ فَلَكُمْ أَجْرٌ عَظِيمٌ * وَلاَ يَحْسَبَنَّ الَّذِينَ يَبْخَلُونَ بِمَا آتَاهُمُ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ هُوَ خَيْرًا لَّهُمْ بَلْ هُوَ شَرٌّ لَّهُمْ سَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُواْ بِهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلِلَّهِ مِيرَاثُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ


إِذْ جَاؤُوكُم مِّن فَوْقِكُمْ وَمِنْ أَسْفَلَ مِنكُمْ وَإِذْ زَاغَتْ الأَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا * هُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالا شَدِيدًا


وَإِذْ قَالَت طَّائِفَةٌ مِّنْهُمْ يَا أَهْلَ يَثْرِبَ لا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُوا وَيَسْتَأْذِنُ فَرِيقٌ مِّنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ إِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍ إِن يُرِيدُونَ إِلاَّ فِرَارًا * وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِم مِّنْ أَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَا إِلاَّ يَسِيرًا * وَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللَّهَ مِن قَبْلُ لا يُوَلُّونَ الأَدْبَارَ وَكَانَ عَهْدُ اللَّهِ مَسْؤُولا * قُل لَّن يَنفَعَكُمُ الْفِرَارُ إِن فَرَرْتُم مِّنَ الْمَوْتِ أَوِ الْقَتْلِ وَإِذًا لّا تُمَتَّعُونَ إِلاَّ قَلِيلا


أَشِحَّةً عَلَيْكُمْ فَإِذَا جَاءَ الْخَوْفُ رَأَيْتَهُمْ يَنظُرُونَ إِلَيْكَ تَدُورُ أَعْيُنُهُمْ كَالَّذِي يُغْشَى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِ فَإِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُم بِأَلْسِنَةٍ حِدَادٍ أَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِ أُوْلَئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَأَحْبَطَ اللَّهُ أَعْمَالَهُمْ وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرًا * يَحْسَبُونَ الأَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَإِن يَأْتِ الأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُم بَادُونَ فِي الأَعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُم مَّا قَاتَلُوا إِلاَّ قَلِيلا


تعبت .. تأمّل أيها السني .. وانظر هل هذه الصورة التي نقشها علماؤك في ذهنك عن الصحابة ؟!

وغداً وجبة أخرى من القرآن الكريم ..
اكتفينا لهذا اليوم ...

بصراحه لم اتصور انك تصل لهذا المستوي تاتي باية ومن الاعراب وهم معروفين انهم خارج المدينه حتي ليسوا من المنافقين داخلها هههههه
واية تقول طائفة من يثرب وايات تتكلم عن منافقين
وانا اتيت لك بايات محكمه حصرية بالمهاجرين وزدتها لك بالمهاجرين والانصار وانت تعلم الفرق بينهم ولكن لتدلس علي الشيعي العامي ا
سيد نزار ربما ليس من مصلحتك ان تقبل الحق الذي اقوله لك لمصلحه دنيوية ولكن دع غيرك يري الحق فوالله قلت الله سبحانه وتعالي يقول عن المهاجرين هم المومنين حقا هل تعرف معني هذه الكلمه حقا يعني تضرب بكل روايات كتبك المنقوله والمنسوبه للائمه ولا تدري من نقلها هل دلس ام لا ولا حول ولا قوة الا بالله واقول لك
{يَا أَهْلَ الْكِتَابِ لِمَ تَكْفُرُونَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَأَنتُمْ تَشْهَدُونَ} [سورة آل عمران : 70]

شكرا لك وهابي
اذ اعترفت ان النبي هو من عنده علم الكتاب
وطبيعي مدرسة الصحابة فيها الذكي والشاطر وغيها الغبي وفيها حديث السن
ومن هنا بعد ان عرفنا من يحمل علم الكتاب ليعلمه ياترى من هو من الطلبة عنده علم الكتاب
الذي نص عليه القران
قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب
ها وهابي
من هذا الطالب الذي تخرج بامتياز وحمل علم الكتاب
حميد الغانم

اما موضوع زوجات النبي فقد اثبت من القران كعادتنا نحن اهل السنه انهن مطهرات بنص القران وليس هنا محل الرد ولكن ابحث عن موضوعي وستجده وقد كتبت الكثير سيد نزار وهذه الطريقه معروفه لجعل الشخص يمل القراءه وايهامه بالرد المقنع ولكن انصح القارئ ان يري الايات التي اوردها سيد نزار هل تنطبق علي المهاجرين ام تتكلم عن منافقين في المدينه او الاعراب التي فيها وحولها فقط هذا هو الدليل الذي ستسأل عنه يا شيعي في قبرك فانت عندك حجتين القران والامام
والامام غائب فبقي لك القران فانظر ماذا يقول القران في ايات محكمات واضحه احكامها قاطعه باناس معينيين ولا يلبس عليك احد بايات تتكلم عن منافقين ولم تقل من المهاجرين منافقين والا اعتبر تناقض بكلامه سبحانه
اخوتي اعلم والله انه من اصعب مافي الدنيا ان تغير اعتقادك وكانك تجعل نفسك تظن ان اباك او امك في النار او علي باطل ولكن اعلم حفظك الله كل مسوول عن نفسه والله غفور رحيم وغفر لكل جاهل لا يعلم وهدي كل ضال وهدانا اجمعين

عزيزي أنت فتحت الموضوع لتبيّن أن رسول الله بيّن لأصحابه التشريعات والقرآن ..
وأمر (الله) نساءه بأن يذكرن ما يتلى في بيوتهن ..
ثم أردت أن تستدل بذلك على أن الصحابة هم ورثة الدين والقرآن .. وبذلك تكون قد أثبت لهم فضلاً عظيماً ..
ولكن لسوء الحظ نسفت موضوعك في أول مشاركة ...
فتغيّر مسار موضوعك ورحت تذكر الآيات الدالة على فضائل بعض الصحابة في القرآن ..
فأردفت بعض الآيات الدالة على ذم بعضهم (والتي كانت تقصد الأغلبية الساحقة كما سنثبت لاحقاً) .... وإذا أردت أن نتوسّع في الآيات فأزيدك بالعدد والنقاش ...

ولا يصح تخصيص الآيات في المنافقين والأعراب .. فبعض الأعراب من الصحابة بلا خلاف
ومن ثم .. فعائشة وحفصة مثلاً ليستا من الأعراب .. إلا أن تقول إنهما من المنافقين ..
فأقول يبقى آيات فرار الصحابة من الزحف .. وبخلهم .. وإشفاقهم على أن يقدموا صدقة ... وغيرها
ولكن أريد منك أن ترد على مسألة فرارهم الآن ..
هل هي في المنافقين ؟ أم الأعراب ؟
أم أنها في المهاجرين والأنصار ...؟
أجب ......

شكرا لك وهابي
اذ اعترفت ان النبي هو من عنده علم الكتاب
وطبيعي مدرسة الصحابة فيها الذكي والشاطر وغيها الغبي وفيها حديث السن
ومن هنا بعد ان عرفنا من يحمل علم الكتاب ليعلمه ياترى من هو من الطلبة عنده علم الكتاب
الذي نص عليه القران
قل كفى بالله شهيدا بيني وبينكم ومن عنده علم الكتاب
ها وهابي
من هذا الطالب الذي تخرج بامتياز وحمل علم الكتاب
حميد الغانم

سيد نزار مهما حاولت المراوغه لن تستطيع
انا ذكرت فضل المهاجرين والانصار حصريا في القران لاثبت لك انهم هم المومنون حقا كما وصفهم الله
وكذلك لتعلم ان رسول الله علمهم ايات الله والحكمه وبعدها امرهم بذكر هذه الايات والحكمه تكليفا لهم وبالفعل القران هم من نقلوه لنا وكذلك سنة رسول الله نقلها الصحابة وامهات المومنين فديننا يطابق القران
ووالله اعلم ما تشعر به عندما لا تجد للأئمه ذكرا في القران ولا حتي تكليفا !!!! فوالله لا اريد ان استفزك ولانحن هنا نتصارع او نتباري للفوز انما هذه تذكره وربما يهديك الله للحق قل امين

إذن لماذا لا تؤمن بالقرآن يا أخي ...؟
لماذا تكفر بما نقله الصحابة ...؟
لماذا لا تأخذ به ..؟
أخبرني ... من الذي ولى مدبراً في غزوة حنين ؟ فلم يبقى إلا عشرة وعلى رواية أخرى سوى اثنان مع النبي ...
هل الذين فروا هم الأعراب ..؟
أم المهاجرين والأنصار ..؟
هل فرارهم دليل الزهد في الدنيا ..؟ هل فرارهم دليل الإخلاص والوفاء في قسمهم وعهدهم ..؟
هل فرارهم دليل شجاعتهم ...؟

علماؤك أوهموك أن الصحابة هم الذين مدحهم القرآن تحت عنوان المهاجرين والأنصار .. مع العلم أن المهاجرين والأنصار هم نسبة قليلة من الصحابة ..
ومن ثم فإن المدح للمؤمنين منهم ، المخلصين في نيتهم ، الذين لن يرتدوا على أدبارهم -كما تقدّمت هذه الشروط- ولن يبدلوا تبديلاً

وأنا أخبرتك أن الصحابة درجاااااات ..
منهم المنافقين
ومنهم من لم يدخل الإيمان في قلبه
ومنهم ضعاف الإيمان ومن يفر إذا حمى الوطيس ويستمع لقول المنافقين
ومنهم المؤمنين الرحماء بينهم الأشداء على أعدائهم والذين قد يستزلهم الشيطان في بعض المعارك أو قد يقعوا في بعض الإختبارات ولكنهم باقون على إيمانهم
ومنهم الشهداء عليهم آلاف الرحمة والتحية
ومنهم المؤمنون المسلّمون تمام التسليم الزاهدين في الدنيا الشاخصة أبصارهم نحو الآخرة وهؤلاء على أصابع اليدين وهم صفوة الصحابة

ومن حيث صفاتهم
فمنهم السخي ومنهم البخيل ومنهم من يأمر بالبخل ومنهم من يشفق أن يقدّم صدقة
ومنهم الصادق في أفعاله وأقواله ومنهم من يقول ما لا يفعل ... و-كبر مقتاً عند الله أن تقولوا ما لا تفعلون-
ومنهم الشجاع ومنهم الجبان وبين الشجاعة والجبن نفر كثير
ومنهم العدل ومنهم المنافق


وهذا كله قول القرآن ... ونحن لا نحيد عن القرآن قيد أنملة
أما أنتم ... فحسابكم على الله .. وإنا برآء مما تفترون ....
أعلم أن هذا الكلام قاس عليك ... ولكن ماذا أفعل إذا فضح القرآن الكثير من الصحابة وأنبهم على ذنوبهم وأخطائهم وقال عن أهل البيت أنهم مطهرون من الرجس والخبث والدرن ...؟!
حاجج الله يا دكتور .. ولا تحاججني ...

{وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا} [سورة الأحزاب : 34]


هذه الاية ادانه لعائشة وليس ميزة لها

لانها خالفت القران (( وقرن في بيوتكن))

وخالفت القران والرسول عندما جهزت جيشا لقتال الخليفة الشرعي الامام علي ع


الخلاصة: عائشة تجاهلت ما يتلى في بيتها ولم تذكره

سيد نزار قلت لك انا احضرت لك ايات تفيد الحصر بالمهاجرين وانت تحضر ايات عامه تشمل كل المسلمين مع رسول الله وهذا فرق كبير انما لتريد فقط الهروب من القران ولقد استشهدت بغزوة حنين ونسيت الايات التي اتيتك بها تتكلم عن المومنون الذين اتبعوا رسول الله في ساعة العسره والتي هي اشد من حنين وغيرها واهديك هذه الايه ايضا عن غزوة حنين : {لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللَّهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ وَيَوْمَ حُنَيْنٍ إِذْ أَعْجَبَتْكُمْ كَثْرَتُكُمْ فَلَمْ تُغْنِ عَنكُمْ شَيْئًا وَضَاقَتْ عَلَيْكُمُ الْأَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ ثُمَّ وَلَّيْتُم مُّدْبِرِينَ} [سورة التوبة : 25] {ثُمَّ أَنزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَى رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنزَلَ جُنُودًا لَّمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا وَذَلِكَ جَزَاءُ الْكَافِرِينَ} [سورة التوبة : 26]

انظر للايه الثانيه جعل الله الرسول والمومنون بنفس السكينة التي انزلت عليهم الا تعقل ان كل حرف ترده من كتاب الله ذنبه عظيم اعانك الله في اخرتك

أخي الفاضل الدكتور ... أنا لا أجبرك على أن تأخذ بالقرآن كله ...
ولكن هذه نصيحتي لك .. وأتمنى أن تقبلها مني أنا أخوك الصغير ..
وأسأل الله أن لا تكون ممن يؤمن ببعض الكتاب ويكفر ببعض ..
والحمد لله رب العالمين ..

بسم الله الرحمن الرحيم
العضو بلا شهادة جاء بآيات تتكلم عن المؤمنين جعل تأويلها بالصحابة وعممها على كل الصحابة
فكل اية تتكلم عن المؤمنين جعلها وخصصها بالصحابة
وربما جاء بآيات لم يأتي تأويلها (ولا يعلم هناك ايات لم يأتي تأويلها مثل قوله تعالى هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَلَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ ، فهذه لم يأتي تأويلها إلا بظهور الأمام المهدي)
في حين الأمام علي ع يقول كما في بحار الأنوار
ولقد سأل أمير المؤمنين صلوات الله عليه شيعته عن مثل هذا، فقال: إن الله تبارك وتعالى أنزل القرآن على سبعة أقسام كل منها شاف كاف، وهي أمر، وزجر وترغيب، وترهيب، وجدل، ومثل، وقصص. وفي القرآن ناسخ ومنسوخ ومحكم ومتشابه، وخاص وعام، ومقدم ومؤخر، وعزائم ورخص، وحلال وحرام، وفرائض وأحكام، ومنقطع ومعطوف ومنقطع غير معطوف وحرف مكان حرف.
ومنه ما لفظه خاص، ومنه ما لفظه عام محتمل العموم، ومنه ما لفظه واحد ومعناه جمع، ومنه ما لفظه جمع ومعناه واحد، ومنه ما لفظه ماض ومعناه مستقبل، ومنه ما لفظه على الخبر ومعناه حكاية عن قوم آخر، ومنه ما هو باق محرف عن جهته، ومنه ما هو على خلاف تنزيله، ومنه ما تأويله في تنزيله، ومنه ما تأويله قبل تنزيله، ومنه ما تأويله بعد تنزيله.
ومنه آيات بعضها في سورة وتمامها في سورة أخرى، ومنه آيات نصفها منسوخونصفها متروك على حاله.....الخ


فإذا كنت تعرف ذلك لماذا لا تتبعون عليآ وتتبرئون من اعدائه
لماذا لا تتبرءون ولا تلعنون قاتل عمار وهو ابو العادية المرادي وان كان من اهل بيعة الرضوان
فقد قتل صحابة رسول الله صلى الله عليه وآله



يا اخي ما علاقة هذه الآيات بالصحابة وكذلك ما علاقتها بفضائل الصحابة

يا اخي من هم هؤولاء المؤمنون حقآ

فالمهاجرين اشترطت فيهم الآية (الإيمان ،والهجرة ، والجهاد في سبيل الله)
اظغط على الحديث ليفتح لك الرابط


فخالد ابن الوليد هاجر لكن لم يثبت ايمانه ، كما في البداية والنهاية لأبن كثير
في طريق اسلام خالد
قال الواقدي : حدثني يحيى بن المغيرة بن عبد الرحمن بن الحارث بن هشام قال : سمعت أبي يحدث عن خالد بن الوليد قال : لما أراد الله بي ما أراد من الخير ، قذف في قلبي الإسلام ، وحضرني رشدي ، فقلت : قد شهدت هذه المواطن كلها على محمد صلى الله عليه وسلم ، فليس في موطن أشهده إلا أنصرف وأنا أرى في نفسي أني موضع في غير شيء ، وأن محمدا سيظهر ، فلما خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى الحديبية خرجت في خيل من المشركين ، فلقيت رسول الله صلى الله عليه وسلم في أصحابه بعسفان ، فقمت بإزائه وتعرضت له ، فصلى بأصحابه الظهر أمامنا ، فهممنا أن نغير عليهم ، ثم لم يعزم لنا - وكانت فيه خيرة - فاطلع على ما في أنفسنا من الهم به ، فصلى بأصحابه صلاة العصر صلاة الخوف ، فوقع ذلك منا موقعا ، وقلت : الرجل ممنوع فاعتزلنا وعدل عن سنن خيلنا ، وأخذ ذات اليمين ، فلما صالح قريشا بالحديبية ، ودافعته قريش بالراح ، قلت في نفسي : أي شيء بقي ؟ أين المذهب ؟ إلى [ ص: 406 ] النجاشي ؟ فقد اتبع محمدا ، وأصحابه عنده آمنون ، فأخرج إلى هرقل ؟ فأخرج من ديني إلى نصرانية أو يهودية ، فأقيم في عجم تابعا ، فأقيم في داري فيمن بقي ؟ فأنا في ذلك إذ دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة في عمرة القضية ، فتغيبت ولم أشهد دخوله ، وكان أخي الوليد بن الوليد قد دخل مع النبي صلى الله عليه وسلم في عمرة القضية ، فطلبني فلم يجدني ، فكتب إلي كتابا ، فإذا فيه : بسم الله الرحمن الرحيم ، أما بعد ، فإني لم أر أعجب من ذهاب رأيك عن الإسلام وعقلك عقلك! ومثل الإسلام جهله أحد ؟! وقد سألني رسول الله صلى الله عليه وسلم عنك ، وقال : " أين خالد ؟ " فقلت : يأتي الله به . فقال : " ما مثله جهل الإسلام ، ولو كان جعل نكايته وحده مع المسلمين كان خيرا له ، ولقدمناه على غيره " . فاستدرك يا أخي ما قد فاتك ، فقد فاتك مواطن صالحة . قال : فلما جاءني كتابه نشطت للخروج ، وزادني رغبة في الإسلام ، وسرني سؤال رسول الله صلى الله عليه وسلم عني ، وأرى في النوم كأني في بلاد ضيقة مجدبة ، فخرجت إلى بلاد خضراء واسعة ، فقلت : إن هذه لرؤيا فلما أن قدمت المدينة قلت : لأذكرنها لأبي بكر . فقال : مخرجك الذى هداك الله للإسلام ، والضيق الذي كنت فيه من الشرك...الخ



واما ابوبكر وعمر لم يثبت لهم جهاد


وهل علمت هذه الآية خاصة ام عامة

انت تركت اميرها علي ابن ابي طالب وتشبثت بالشبهات

يا اخي ما علاقة هذه الآية بوراثة علم النبي صلى الله عليه وآله
الله امر أمهات المؤمنين بقوله (وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آَيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا)
فأم سلمة نزل في بيتها اية التطهير ، فذكرت نزولها في اهل الكساء ، واعلمت المؤمنين انها ارادت الدخول معهم ورسول الله منعها وقال لها ليس معهم انت الى خير انت من ازواج النبي لا من اهل البيت
فذكرت ذلك وانت تجادل
كما ان عائشة نزل في بيتها وَمَا جَعَلْنَا الرُّؤْيَا الَّتِي أَرَيْنَاكَ إِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْآَنِ وَنُخَوِّفُهُمْ فَمَا يَزِيدُهُمْ إِلَّا طُغْيَانًا كَبِيرًا
فذكرت الحكمة او السنة في تأويل رسول الله لذلك لمروان فقالت كما في تفسير القرطبي
لعن الله أباك وأنت في صلبه، فأنت بعض من لعنة الله. ثم قالت: والشجرة الملعونة في القرآن.


الله امرهن ان يذكرن ما يتلى في بيوتهن من ايات ايات الله والحكمة
مو امرهن ان يفترين على الله اية
فذكرت ام سلمة ما نزل في اهل الكساء
وذكرت عائشة ما نزل من لعن الحكم ابن العاص وابنه مروان وما ولدا
هذا نتبعهم عليه
لكن افترت عائشة اية على الله في رضاعة الكبير
هذا لا نتبعها عليه
فلا صالح المؤمنين ولا شيعته يرضون بذلك .