طبقها ان كانت تنطبق.

قول ام المؤمنين لايمكن معارضته بقول الرسول عليه الصلاة والسلام.

فلا يصلح للاستدلال على شيء.

إلا إذا أقسمت أنها علمت ذلك .. فلا يجوز تكذيب أم المؤمنين ..
ويؤيده إقرار النبي لكلامها ، فتنبّه.

على فرض صحة الحديث الثاني في علي
فتكون هناك حادثتين منفصلتين
فلا يمتنع ان يكون سدها مرة الا باب علي وسدها مرة اخرى الا خوخة الصديق
لاحتمال ان يكون سمح بعد ذلك ثم امر بان تسد ...


ومع امكانية الجمع ... فلا اشكال ... فالفضائل تتعدد وليست مختصة بشخص واحد.

ليست يمين معقودة ولكن من باب اليمين اللغو
قال تعالى (لا يؤاخذكم الله باللغو في أيمانكم)
وعن ام المؤمنين : أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: " هو ـ أي يمين اللغو ـ كلام الرجل في بيته لا والله وبلى والله" وصححه الألباني مرفوعاً في إرواء الغليل.

فهي ذكرت على ما علمت، ولا يلزم ان ما وصل اليها من خبر صحيح، بينما ثبت عن الرسول عليه الصلاة والسلام خلافه

فلا وجه للمعارضة.

سدوا كل الأبواب إلا باب علي ...
(كم باب بقي ؟ باب واحد ...)

سدوا كل الأبواب إلا باب أبي بكر
(لحظة يا رسول الله .. هناك باب علي فقط ..؟!! عن أية أبواب تتحدث ..؟؟!)

الوهابية فعلاً هههههههههه

هل تقصد أنها روت الرواية عن ابن عباس مثلا ؟!
لا أوافقك الرأي ... فأنت لا تملك دليل على ذلك ...
الثابت والواضح من رفع صوتها على النبي واشتطاطها غضباً لمعرفتها بأن علي وزوجه أحب إلى النبي منها ومن أبيها ..
ولو فرضنا أن الثابت هو خلاف ذلك ..
إذن يسكتها رسول الله بكلمة واحدة .. وأن هذا الشيء غير صحيح .. فهي المعشوقة رقم واحد (على فرض إدعاء النواضب)
ولكن إقرار النبي دليل على أن كلامها صحيح 100%
ولا اعتبار بكلام النواصب ...

عائشة آخر الناس عهداً برسول الله
علي آخر الناس عهداً برسول الله

ذَكروا عندَ عائشَةَ، أنَّ عليًّا كانَ وصيًّا، فقالَت: متَى أوصَى إليْهِ؟ فلقَدْ كنتُ مُسنِدتَهُ إلى صدري، أو إلى حِجري، فدعا بطَستٍ، فلقدِ انخنَثَ في حِجري، فماتَ، وما شعرتُ بِه، فمتى أوصى صلَّى اللَّهُ عليْهِ وسلَّمَ

الراوي: الأسود بن يزيد المحدث: الألباني - المصدر: صحيح ابن ماجه - الصفحة أو الرقم: 1328
خلاصة حكم المحدث: صحيح

في المقابل

عن أبي موسى عن أم سلمة رضي الله عنها قالت : والذي أحلف به إن كان علي لأقرب الناس عهدا برسول الله صلى الله عليه و سلم غداة و هو يقول : جاء علي جاء علي مرارا فقالت فاطمة رضي الله عنها كأنك بعثته في حاجة قالت فجاء بعد قالت أم سلمة فظننت أن له إليه حاجة فخرجنا من البيت فقعدنا عند الباب و كنت من أدناهم إلى الباب فأكب عليه رسول الله صلى الله عليه و سلم و جعل يساره و يناجيه ثم قبض رسول الله صلى الله عليه و سلم من يومه ذلك فكان علي أقرب الناس عهدا
هذا حديث صحيح الإسناد و لم يخرجاه
تعليق الذهبي قي التلخيص : صحيح
المصدر

وليتفكّر المتفكرون ،،

لا ادري كيف علمت فلم تذكر ذلك ...
ولا يوجد مانع من ان يكون قد اخبرها بذلك ...

لا مانع أن يكون أخبرها بذلك فاشتطاطت غضباً ورفعت صوتها .... فقالت له أنها عرفت ذلك من قبل ..
كلام سليم ...

يوجد شاهد اخر للحديث




سبحان الله

يلزم اثبات صحة الرواية
فالضعيف لا عبرة به

فالكثير من الروايات الضعيفة متضاربة في المعنى لانها ليست صادرة عن الرسول عليه الصلاة والسلام.

جاء في سنن النسائي : ثم استأذن أبو بكر بعد ذلك وقد اصطلح رسول الله صلى الله عليه وسلم وعائشة فقال أدخلاني في السلم كما أدخلتماني في الحرب فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم قد فعلنا

ابراهيم بن مرزوق

http://library.islamweb.net/Newlibra...am.php?id=2118

يحيى بن حماد

http://library.islamweb.net/newlibra...am.php?id=1563

ابو عوانة

http://library.islamweb.net/newlibra...am.php?id=1215

عمر ابن ابي سلمة

قال المزي في تهذيب الكمال :
( خت د ت س ق ) : عمر بن أبى سلمة بن عبد الرحمن بن عوف القرشى الزهرى المدنى .
قال البخارى : أراه قدم واسط . اهـ .
و قال المزى :
ذكره محمد بن سعد فى الطبقة الرابعة من أهل المدينة ، قال : و لم تسم لنا أمه ، و كان كثير الحديث ، و ليس يحتج بحديثه .
و قال خليفة بن خياط : سلمة و عمر ابنا أبى سلمة بن عبد الرحمن أمهما أم ولد .
و قال على ابن المدينى ، عن يحيى بن سعيد : كان شعبة يضعف عمر بن أبى سلمة .
و قال إسحاق بن الهياج ، عن أبى قدامة : قلت لعبد الرحمن بن مهدى : شعبة أدرك
عمر بن أبى سلمة ، و لم يحمل عنه ؟ قال : أحاديثه واهية .
و قال عبد الله بن أحمد بن حنبل ، عن أبيه : لم يسمع شعبة من عمر بن أبى سلمة شيئا .
و قال أبو بكر بن أبى خيثمة : سألت أبى عنه ، فقال : صالح إن شاء الله ، و كان يحيى بن سعيد يختار محمد بن عمرو عليه .
و قال أبو الحسن بن البراء ، عن على ابن المدينى : تركه شعبة ، و ليس بذاك .
و قال أبو بكر بن أبى خيثمة ، عن يحيى بن معين : ليس به بأس .
و قال مرة أخرى : ضعيف الحديث .
و قال العجلى : لا بأس به .
و قال أبو حاتم : هو عندى ، صالح صدوق فى الأصل ، ليس بذاك القوى يكتب حديثه ،
و لا يحتج به ، يخالف فى بعض الشىء .
و قال إبراهيم بن يعقوب الجوزجانى : ليس بقوى فى الحديث .
و قال النسائى : ليس بالقوى .
و قال أبو بكر بن خزيمة : لا يحتج بحديثه .
و ذكره ابن حبان فى كتاب " الثقات " ، و قال : قدم واسط ، فكتب عنه هشيم
و أبو عوانة ، و كان على قضاء المدينة ، قتله عبد الله بن على بالشام سنة اثنتين و ثلاثين و مئة .
و قال محمد بن سعد : أخبرنى يعقوب بن إبراهيم بن سعد أن عبد الله بن على بن
عبد الله بن عباس قتل عمر بن أبى سلمة ليالى خرجوا بالشام ، و كان عمر مع بنى أخت له من بنى أمية فقتلهم معهم .
و قال موسى بن زكريا عن خليفة بن خياط : و قتل عبد الله بن على عمر بن أبى سلمة ـ يعنى سنة اثنتين و ثلاثين و مئة .
و قال أبو حفص الأهوازى ، عن خليفة بن خياط : قتله عبد الله بن على بالشام سنة ثلاث و ثلاثين و مئة . و الصحيح الأول ، والله أعلم .
استشهد به البخارى فى " الصحيح " و روى له فى " الأدب " ، و روى له الباقون سوى مسلم . اهـ .

ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ ْ
قال الحافظ في تهذيب التهذيب 7 / 457 :
و قال ابن شاهين فى " الثقات " : قال أحمد بن حنبل : هو صالح ثقة إن شاء الله .
قال البخارى فى " التاريخ " : صدوق إلا أنه يخالف فى بعض حديثه .
و ذكره البرقى فى باب من احتمل حديثه من المعروفين ، قال : و أكثر أهل العلم
بالحديث يثبتونه .
و قال ابن عدى : حسن الحديث لا بأس به .
و قال الدورى : سألت ابن معين عن حديث من حديثه فقال : صحيح . و سألته عن آخر فاستحسنه .
و حكى ابن أبى خيثمة أن ابن معين ضعفه . رواه هشيم عنه . اهـ .


ابو سلمة

http://library.islamweb.net/newlibra....php?ids=12031

حدثنا عمرو بن عثمان ثنا بشر بن شعيب ثنا أي عن الزهري حدثني سالم بن عبد الله
أن عبد الله بن عمر قال كنا نقول ورسول الله صلى الله عليه وسلم حي أفضل أمة
رسول الله صلى الله عليه وسلم بعده أبو بكر ثم عمر ثم عثمان
1190 - إسناده صحيح ورجاله ثقات رجال البخاري غير عمرو بن عثمان وهو ثقة
والحديث أخرجه أبو داود من طريق يونس عن ابن شهاب به



في المقابل


قال ابن عبد البر
( وروى عن سلمان وأبي ذر والمقداد وخباب وجابر وأبي سعيد الخدري وزيد بن
الأرقم أن علي بن أبي طالب رضي الله عنه أول من أسلم وفضله هؤلاء على غيره. )
ـ الإسيعاب في معرفة الأصحاب ج 1 ـ

قال أبو بكر الباقلاني
( والقول بتفضيل علي رضوان الله عليه مشهور عند كثير من الصحابة ، كالذي يروى عن عبد الله بن
عباس ، وحذيفة بن اليمان ، وعمار ، وجابر بن عبد الله ، وأبي الهيثم بن التيهان ،
وغيرهم )
ـ مناقب الأئمة الأربعة ـ

قال ابن حزم
( قال أبو محمد اختلف المسلمون فيمن هو أفضل الناس بعد الأنبياء عليهم السلام
فذهب بعض أهل السنة وبعض أهل المعتزلة وبعض المرجئة وجميع الشيعة إلى أن
أفضل الأمة بعد رسول الله صلى الله عليه و سلم علي بن أبي طالب وقد روينا هذا
القول نصا عن بعض الصحابة رضي الله عنهم وعن جماعة من التابعين والفقهاء )
ـ الفصل في الملل والنحل ج 4 ـ

قال القاضي عبد الجبار
( وأما تفضيل أمير المؤمنين عليه السلام فمروي عن الزبير وحذيفة بن اليمان وجابر
بن عبد الله وعمار وسلمان وأبي ذر والمقداد وعن طبقة من التابعين ومن بعدهم
كمجاهد وعطاء وسلمة بن كهيل والحكم . )
ـ المغني في التوحيد ج 20 ـ

قال أبو زهرة
( ظهرت الفرق السياسية في العصر الأموي ، وإن كانت جذورها تمتد إلى أعمق من
ذلك بكثير ، ذلك أنه نبتت منذ بويع بالخلافة لأبي بكر صديق الإسلام ، إذ كان من
الصحابة من يرى تفضيل علي ، وكان من هؤلاء الزبير بن العوام ، والمقداد بن
الأسود ، وعمار بن ياسر )
ـ الإمام زيد ص 104 ـ