بسم الحق جل شأنه
بعد انتقال الرسول الأعظم إلى جوار ربّه ..
هب قوم من المهاجرين والأنصار يتنازعون في عهد الله ..
كلٌ يزكي أهله وجماعته
ناسين أو متناسين أمر الله في تنصيب الولي ... فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا
وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ .... واغتصب خلافة الله ، فتبعوه وانقلبت الأمة على هارونها ... يستضعفونه حتى كادوا يقتلونه
فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُواْ قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ
وأخروا أقواماً .. وقدموا آخرين ... يستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير
أبوا إلا أن يحذوا حذو بني إسرائيل حذو القذة بالقذة ...
سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا
وزعموا أنهم للحق قصدوا ... وإنما الفتنة اجتنبوا .. ألا في الفتنة سقطوا ....
وأحدثوا في الإسلام شرخاً .. لا تزيده الأيام والسنون إلا فسحاً وعمقاً ، ولا يزال المسلمون يدفعون ضريبته ...
ثم بدلوا سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأحدثوا فيها ما أحدثوا ... ومارسوا القمع والتهديد والبطش أمام كل من يناوئهم
ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً ...
فكتم الصحابة الكرام رضوان الله تعالى عليهم بعض حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ..
تقية من بطش السلطات الغاشمة واللئيمة
وهنا إنما أود أن أضع بعض النماذج ..
التي تشير إشارة واضحة أو ضمنية إلى تبديل السنّة أو إلى كتمان الصحابة للحق
ليعلم كل منصف كيف كانت هذه السلطات مستبدة وقمعية
خلاف ما يحاول الإعلام الرسمي إظهاره للملأ ..
بعد انتقال الرسول الأعظم إلى جوار ربّه ..
هب قوم من المهاجرين والأنصار يتنازعون في عهد الله ..
كلٌ يزكي أهله وجماعته
ناسين أو متناسين أمر الله في تنصيب الولي ... فَمَا رَعَوْهَا حَقَّ رِعَايَتِهَا
وَأَضَلَّهُمُ السَّامِرِيُّ .... واغتصب خلافة الله ، فتبعوه وانقلبت الأمة على هارونها ... يستضعفونه حتى كادوا يقتلونه
فَبَدَّلَ الَّذِينَ ظَلَمُواْ قَوْلاً غَيْرَ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ
وأخروا أقواماً .. وقدموا آخرين ... يستبدلون الذي هو أدنى بالذي هو خير
أبوا إلا أن يحذوا حذو بني إسرائيل حذو القذة بالقذة ...
سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِن قَبْلُ وَلَن تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلا
وزعموا أنهم للحق قصدوا ... وإنما الفتنة اجتنبوا .. ألا في الفتنة سقطوا ....
وأحدثوا في الإسلام شرخاً .. لا تزيده الأيام والسنون إلا فسحاً وعمقاً ، ولا يزال المسلمون يدفعون ضريبته ...
ثم بدلوا سنة رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ، وأحدثوا فيها ما أحدثوا ... ومارسوا القمع والتهديد والبطش أمام كل من يناوئهم
ما استطاعوا إلى ذلك سبيلاً ...
فكتم الصحابة الكرام رضوان الله تعالى عليهم بعض حديث رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ..
تقية من بطش السلطات الغاشمة واللئيمة
وهنا إنما أود أن أضع بعض النماذج ..
التي تشير إشارة واضحة أو ضمنية إلى تبديل السنّة أو إلى كتمان الصحابة للحق
ليعلم كل منصف كيف كانت هذه السلطات مستبدة وقمعية
خلاف ما يحاول الإعلام الرسمي إظهاره للملأ ..
تعليق