اذا اجب علي الذي قال لك لماذا لم يطلقهن الله وبستبدلهن كما طلق امرأة نوح ولوط واستبدلهن ودمرهن ايضا في حياة رسله؟ ام ان الله ( سبحانه علا علوا كبيرا ) يهدد ولا ينفذ ! اليس لك عقل ام ان المثل الثاني مريم وامراة فرعون هو الذي ينطبق عليهن وانهن بقيامهن بذكر ايات الله والحكمه وخصوصا ام المومنين عائشه قد تفوقن عليهن بهذا التكليف والعلم الذي لهذا اليوم ورث عنها

اين طلق الله امرأة نوح وامرأت لوط
لما حل غضب الله بقوم نوح او لوط هلكن معهم
وهذه الأمة مرحومة
وعسى هنا تفيد التمني ، يعني لو طلقكن لأبدله الله
فألآية دالة بوضوح على وجود نساء خير من عائشة وحفصة بالأسلام والايمان والقنوت والعبادة والتوبة والصوم (ويوجد هذا في النساء الثيب وفي النساء البكر)
اما لمذا لم يطلقهن
الله لم يأمره لكن بيّن لهن لو طلقهن رسول الله لرزقه خيرأ منهن
وقد طلق النبي حفصة وراجعها لتوسل عمر

تهديد وليس تصريح
فلم الاية بان هناك افضل منهم
بل استبدال بافضل منهم
فلا يوجد مانع من ان يجعل الله هناك خيرا منهن ان طلقهن ...

وبما ان الطلاق لم يحصل .. فلا يصح الاستدلال على شيء اثبات شيء.

يعني الله سبحانه و تعالى يجبر نساءا على أن يكنّ أفضل من أخريات

لم يحصل حتى يقال جبر او ليس بجبر.

وروى أحمد بإسناده إلى عائشة قالت: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أثنى عليها فأحسن الثناء قالت: فغرت يوماً فقلت ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق قد أبدلك الله عز وجل بها خيراً منها قال: ما أبدلني الله عز وجل خيراً منها قد آمنت بي إذ كفر بي الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء)

نحن نتكلم عن النساء اللواتي تكلم عنهم الله ووعد بهم رسوله في حالة الطلاق هل كنّ موجودات أم لا
وهل الصفات التي تكلم عنها الله هل كانت ذاتية أم أن الله كان سيجبرهم عليها

لايمتنع ان تكون ام المؤمنين عائشة (رضي الله عنها) وصلت الى مرتبة افضل بعد ذلك.
فالانسان يتدرج في الفضل على مراحل ... وقد يتجاوز غيره فيما بعد.

ولكن هذه المسألة خارجة عن موضوع الاية.

إذا تعترف أنه عند نزول الآية كان هناك نساء أفضل من عائشة
صحيح

حسب منطقك

1- ساقول لك ان علي افضل من خلفائك الثلاثة

2-
أين أمُّنا خديجةُ ؟ قال : في بيتٍ مِن قَصَبٍ ، لا لغوٌ فيه ولا نصبٌ ، بينَ مريمَ ، وآسيةَ امرأةَ فرعونَ . قالت : أمِن هذا القَصَبَ ؟ قال : لا ، مِن القَصَبِ المَنْظُومِ بالدُّرِّ واللؤلؤِ والياقوتِ.
الراوي: فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم المحدث: ابن كثير - المصدر: نهاية البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 2/236
خلاصة حكم المحدث: غريب وله شاهد في الصحيح

ولكن علي صرح بانهم افضل منه في ايام خلافته بعد وفاتهم.

ليس فيه معارضة.

ابو محمد عندما نهي الله نوح ان ياخذ امراته ونهي لوط ان يخرج امراته معه لانها من الغابرين الا تري ان هذا طلاق لهن من رب العالمين

واما حكاية عسي التمني ههههههه ما شاء الله كل يوم عندكم راي
المهم كان تهديدا وانهن بين خيارين اما زوجة نوح ولوط طلاق واستبدال وتدميييير واما مثل مريم بنت عمران وامراة فرعون فما الذي حدث ؟ اتت ايات تطهرهن ومن ثم تامرهن بذكر ايات الله والحكمه وايات تحرم علي الرسول اسنبدالهن ابدا فماذا يعني هذا !!
واخيرا من اكثر امهات المومنين من وصلنا من علمها نقلا عن رسول الله غير عائشة بنت الصديق وجدة الامام الصادق رضي الله عنهم اجمعين

قلت لكم في المشاركة الاولى

انتم تعتبرون القران لغوا وتطعنون فيه من اجل اثبات معتقدكم

المفروض ان تاخذوا معتقدكم من القران وليس ان تجيروا القران ليوافق معتقدكم

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلِ على محمد والِ محمد

مع انه افتراء

وروى أحمد بإسناده إلى عائشة قالت: ((كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا ذكر خديجة أثنى عليها فأحسن الثناء قالت: فغرت يوماً فقلت ما أكثر ما تذكرها حمراء الشدق قد أبدلك الله عز وجل بها خيراً منها قال: ما أبدلني الله عز وجل خيراً منها قد آمنت بي إذ كفر بي الناس وصدقتني إذ كذبني الناس وواستني بمالها إذ حرمني الناس ورزقني الله عز وجل ولدها إذ حرمني أولاد النساء)

و عائشة قالت الحديث بعد وفاة النبي

إعتراف الحميراء أنّها أحدثت في الدّين المحمّدي الأصيل

- الحاكم النيسابوري: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ثنا أبو البحتري عبد الله بن محمد بن بشر العبدي ثنا إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم قال: قالت عائشة:
"وكانت تحدّث نفسها أن تدفن في بيتها مع رسول الله (ص) وأبي بكر فقالت: إنّي أحدثت بعد رسول الله (ص) حدثاً أدفنوني مع أزواجه فدفنت بالبقيع".
الحاكم النيسابوري: هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
الذهبي: على شرط البخاري ومسلم(4).
وقد قال رسول الله صلّى الله عليه وآله: "كلّ محدثة بدعة، وكلّ بدعة ضلالة، وكلّ ضلالة في النّار".

وهي التي خرجت على امام زمانها

من غير شهادة

و عصت الله و رسوله في عدم اقرارها في بيتها

الحديث يجيبك

خديجة هي المقصودة

أين أمُّنا خديجةُ ؟ قال : في بيتٍ مِن قَصَبٍ ، لا لغوٌ فيه ولا نصبٌ ، بينَ مريمَ ، وآسيةَ امرأةَ فرعون . قالت : أمِن هذا القَصَبَ ؟ قال : لا ، مِن القَصَبِ المَنْظُومِ بالدُّرِّ واللؤلؤِ والياقوتِ.
الراوي: فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم المحدث: ابن كثير - المصدر: نهاية البداية والنهاية - الصفحة أو الرقم: 2/236
خلاصة حكم المحدث: غريب وله شاهد في الصحيح

والحمد لله رب العالمين