تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج 2 - ص 377
قال علي بن إبراهيم في قوله ( ضرب الله مثلا ) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال : ( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما ) فقال والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة وليقيمن الحد على فلانة فيما أتت في طريق وكان فلان يحبها فلما أرادت ان تخرج إلى . . . قال لها فلان لا يحل لك ان تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من فلان
محاولة فاشلة للتهرب من الالزام
هل انا قلت ان المجلسي يقول ان النبي تزوج قحبة
فما علاقة راي المجلسي بما قلته انا
انا اتكلم عن علي بن ابراهيم القمي يقول عن خيانة ازواج الانبياء بانها الفاحشة ويقسم بالله على ذلك ويضرب مثلا عن ذلك مافعلته (باعتقاده ) عائشة مع طلحة في طريق خروجها للبصرة والعياذ بالله
قال علي بن إبراهيم في قوله ( ضرب الله مثلا ) ثم ضرب الله فيهما مثلا فقال : ( ضرب الله مثلا للذين كفروا امرأة نوح وامرأة لوط كانتا تحت عبدين من عبادنا صالحين فخانتاهما ) فقال والله ما عنى بقوله فخانتاهما إلا الفاحشة وليقيمن الحد على فلانة فيما أتت في طريق وكان فلان يحبها فلما أرادت ان تخرج إلى . . . قال لها فلان لا يحل لك ان تخرجي من غير محرم فزوجت نفسها من فلان
محاولة فاشلة للتهرب من الالزام
هل انا قلت ان المجلسي يقول ان النبي تزوج قحبة
فما علاقة راي المجلسي بما قلته انا
انا اتكلم عن علي بن ابراهيم القمي يقول عن خيانة ازواج الانبياء بانها الفاحشة ويقسم بالله على ذلك ويضرب مثلا عن ذلك مافعلته (باعتقاده ) عائشة مع طلحة في طريق خروجها للبصرة والعياذ بالله
تعليق