إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

وهل هناك نبي قـــــــــــــــــــــــــواد ياوهابيه ؟؟؟؟حاشاك يانبي الله-ابراهيم

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #46
    المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
    يبني متحاولش تستطيح الردود
    انت تعلم ان قول علي بن ابراهيم القمي كان عن زوجتي نوح ولوط عليهما السلام واتهامه لهما بالزنا والعياذ بالله
    وخيانة زوجتي لوط ونوح كانت في حياتهما وليس بعد وفاتهما
    وعليه يلزم من قوله انهما كانا ديوثين حاشاهما لان زوجاتهما تمارسان الزنا

    اما قولك ان زنا زوجة النبي بعد وفاته يختلف عنه قبل وفاته فهو قول مضحك مخالف لاقوال علماء مذهبك
    لان علمائك لما عللوا ان زوجات النبي محفوظات من الزنا لم يعللوه لانهن شريفات لايمكن ان يقترفن الفاحشة بل عللوه انه صيانه من الله لطهارة اذيال الانبياء وفرشهم
    ومعلوم ان العلاقة الزوجية بين النبي وزوجاته لم تنته بوفاة بل بقين هن ازواجه وامهات المؤمنين وفراشهن بقي هو فراش النبي نفسه حيا وميتا

    وخليك مركز باصل الموضوع ولاتشعبه الى الكفر والردة والنفاق من زوجات النبي بل الكلام عن زنا زوجات الانبياء وتجرأ البعض مشتبهين على اتهامهم بالديوثية


    1- زميلي دع ردودك مؤدبة اولاً وبلا الفاظ تصغيرية مثل عبارة (يبني) ونحوها التي قلتها الان حتى يستمر الحوار ايجابياً .. وهذا افضل لك ولي.
    2- هل اصبح من يقدم زوجته للاغتصاب فعلياً ليس بديوث عندك بينما من تخون زوجته من بعده ديوث؟؟ّ
    3- لا دليل ان النبي (ص) يجب ان يعلم كل شيء .
    4-وان فرضنا انه يعلم كل شيء لا دليل على انه يعلم تفصيل كل هذا الشيء .
    5-.العلم بالشيء عند الشيعة لا يعني الارادة ؛ فحتى لو فرضنا ان النبي (ص) يعلم الخيانة فهذا لا يعني انه ديوث كما زعمت رواياتاكم ان ابراهيم اعطى زوجته للزاني لان النبي (ص) هنا لم يقدم زوجته على طبق من ذهب كما زعمت رواياتكم وهو غير مسؤول عن تصرفات هذه الزوجة لو شاءت الانحراف ولا تلحقه سبة من ذلك لان المرء مسؤول عن نفسه فقط ولا عيب يلحقه من جريرة غيره شرعاً ؛ والقاعدة تقول المتهم بريء حتى تثبت ادانته ؛ فعندنا نحن الشيعة وعندكم انتم السنة ايضاً روايات تنصّ ان الامام علي كان يعرف شخص قاتله ولكن عندما كان يأتيه هذا الرجل كان يسدد له حقوقه كاملة من بيت المال ولا يجروء ان يفعل معه أي شيء سوى ان يعضه وينصحه بشكل رمزي بان لا يفعل الجريمة النكراء ..فهل كان مطلوب من الامام علي ان يقتص منه قبل تنفيذ الجريمة ؟ او يمنعه حقوقه لانه يعتدي على خليفة المسلمين في المستقبل؟؟ لا .
    5-النبي (ص) كان مشرع عن الله تعالى ومن الجائز انه اراد ان يبين لامته كمشرعّ اساسي -وبالفعل دون القول - تشريعاً اساسياً مفاده ان مجرد العلم بشيء يصدر من شخص ما لا يبيح للانسان اان يؤأخذ ذاك الشخص بذاك الشيء قبل تنفيذه ؛ وبذاك يبين لامته ان فترة الصلاح لشخص ما شيء وفترة الانحراف شيء آخر وان حكم فترة الانحراف لا يلغي حكم فترة الصلاح حتى وان كان الجرم كبيراً .
    6- القرآن الكريم قال (يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة الاية) وهذا التهديد لا يكون الا على شيء ممكن الوقوع دون مستحيل الوقوع .
    7-الحمد لله .

    تعليق


    • #47
      المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق

      ايهما الديوث يارجل
      رجل ارسل زوجته مضطرا لمواخير الزنا وهو يعلم انها لاتزني وهو يعلم ان الله حافظها وعاصمها من الاغتصاب
      ام رجلين تزوجا بزانييتين من مواخير الزنا غير مضطرين وهما يعلمان انهما تزنيان يوميا ومع ذلك يقبلان بهما كزوجتين لهما
      تفضل اجب لنرى من منا الغبي بشكل لايصدق

      لماذا تهمل عامل الرضا في الموضوع؟؟ الدياثة هي رضا بزنا الزوجة او الاخت او العرض وليس مجرد علم بامكانية او فعلية هذه الفاحشة . النبي (ص) مشرعّ لا يجوز ان يتصرف بعاطفة كما يتصرف احدنا والا اصبح لا فرق بينه وبيننا ومن الجائز انه اراد ان يبين لامته تعاليم جديدة مضمونها ان نؤاخذ الناس بظواهرها و لا نحكم على الاشخاص بمجرد علمنا .
      علم ابراهيم ان الله سيصون زوجته من الطاغية لا يبرر ان يسلم ابراهيم زوجته لذاك الطاغية قبل ان يموت وهو يدافع عن شرفه .. وبعدين هل من المعقول ان يحفظ الله زوجة ابراهيم هنا ويتعهد اخلاقياً بانه يمنع أي امكانية لتعرضها لسوء او تحرش من قبل ذاك الطاغية او حاشيته كما تصرّح وفي نفس الوقت يتخلى عن شرف ابراهيم في مكة ويترك باب امكانية تعرض زوجته للاغتصاب او الخطف مفتوح على مصراعيه من قبل اللصوص وقطاع الطرق كما صرحت في ردك السابق ؟؟

      تعليق


      • #48
        نعوذ بالله من هذا الضلال فى انبياء الله الذين هم مسددين من قبل الله ويفعلون ما يؤمرون



        فان كان الله اوحي الى ام موسي ان تقلي ابنها فى البحر ليتقطه فرعون ويحفظه فى بيت عدوه

        فهل ابراهيم عليه السلام تصرف من تلقاء نفسه ؟او انه مسدد من قبل الله ليحفظهما الله كما فحفظ موسي فى بيت فرعون

        فان كان فعرعون يقتل الاطفال الذكور فان حكمة الله شات ان يرسل موسي الى فرعون ليحميه فى بيته

        وان كان هذا الملك يغتصب النساء فان حكمة الله شات ان يحفظها من هذا العدوان

        وكله فعل بامر من الله

        فهذا العبد الصلح يقول لموسي ((وَمَا فَعَلْتُهُ عَنْ أَمْرِي))


        فتق الله فى نفسك ولاتهتهم انبياء الله لكونك جاهل بحكمة الله وامره
        حيث تصف ابراهيم وعليه السلام بانه والعياذ بالله كما فى عنوان موضوعك هنا

        تقول
        وهل هناك نبي قـــــــــــــــــــــــــواد ياوهابيه ؟؟؟؟حاشاك يانبي الله-ابراهيم



        فتقى الله فى النبياء الله ولا تصفهم بهذه الاوصاف لكونك غير مدرك للحكمه التى جعلته يفعل ذالك


        خاصه وان فعل ابراهيم عليه السلام نتج عنه حفظ نفسه وحفظ زوجته

        فان كنت غير مدرك للحكمه من فعله فصمت خيرا لك بدل ان تطعن فى انبياء الله لكونك غير مدرك لحكمة الله من هذا الفعل

        التعديل الأخير تم بواسطة جاسم ابو علي1; الساعة 14-10-2014, 03:52 AM.

        تعليق


        • #49
          اترك عنك حشويه الكلام يافارغ انتم من يصف النبي بهذه االاوصاف ونحن نعطيها مسمياتها الحقيقه

          اذلف

          تعليق


          • #50
            ومن اصفه هو اراهيمك انت وليس ابراهيم خليل الرحمن

            تعليق


            • #51
              [quote=اسماعيل محمد]
              لماذا تهمل عامل الرضا في الموضوع؟؟ الدياثة هي رضا بزنا الزوجة او الاخت او العرض وليس مجرد علم بامكانية او فعلية هذه الفاحشة .
              وهل كانت زوجة ابراهيم ممارسة للزنا مشهورة به وهو راضي به (( كما يقول القمي عن زوجتي لوط ونوح))
              النبي ابراهيم علم ان زوجته سارة طاهرة ليست زانية وعلم ان الله سيحفظها من الاغتصاب كونها ولية من اولياء الله لايسلط الله عليها من يرتكب معها فعل الفاحشة
              فاين الرضا بالزنا حتى تتهمون نبي الله ابراهيم بانه ديوث حاشاه

              المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل محمد

              النبي (ص) مشرعّ لا يجوز ان يتصرف بعاطفة كما يتصرف احدنا والا اصبح لا فرق بينه وبيننا ومن الجائز انه اراد ان يبين لامته تعاليم جديدة مضمونها ان نؤاخذ الناس بظواهرها و لا نحكم على الاشخاص بمجرد علمنا .
              المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل محمد

              وهذا ماقلناه وهو اصل قول ابن حجر النبي ليس مثلنا ولايتصرف كما نتصرف نحن ولا مقاييسه كمقاييسنا
              لكن صاحب طالب313 قاس ابراهيم بمقياس البشر العاديين امثال طال313 فاستنتج والعياذ بالله ان فعل ابراهيم كان فعلا ديو
              ثا
              المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل محمد

              علم ابراهيم ان الله سيصون زوجته من الطاغية لا يبرر ان يسلم ابراهيم زوجته لذاك الطاغية قبل ان يموت وهو يدافع عن شرفه
              المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل محمد

              اذا كيف وضع ابراهيم زوجته وابنه في الصحراء لوحدهما وهي عرضة للاغتصاب والقتل والافتراس والموت جوعا وعطشا
              لماذا وضع ابراهيم زوجته وابنه هناك في الصحراء؟
              الجواب
              لانه علم ان الله سيحفظهما من الجوع بان يرزقهما طعاما
              وعلم انه سيحفظهما من العطش بان سيرزقهما ماء وقد رزقهما بئر زمزم
              وعلم ان الله سيحفظهما من الاغتصاب بان الله سيجعل البلد حولهما امنا وامانا لهما وقد فعل الله ذلك بل تعدى ذلك ان جعل الله هذا البلد امنا ورزفهم من الطيبات من حيث لايحتسبون
              فهل تحتاجا انت وصاحب الاموضوع اية على حفظ الله لهما كاية بئر زمزم لتؤمنا وتدركا ان نبي الله ابراهيم كان على يقين بان الله سيحفظ زوجته من كل سوء

              المشاركة الأصلية بواسطة اسماعيل محمد

              .. وبعدين هل من المعقول ان يحفظ الله زوجة ابراهيم هنا ويتعهد اخلاقياً بانه يمنع أي امكانية لتعرضها لسوء او تحرش من قبل ذاك الطاغية او حاشيته كما تصرّح وفي نفس الوقت يتخلى عن شرف ابراهيم في مكة ويترك باب امكانية تعرض زوجته للاغتصاب او الخطف مفتوح على مصراعيه من قبل اللصوص وقطاع الطرق كما صرحت في ردك السابق ؟؟
              انت الان تخلط المفاهيم وتفكر بالمقلوب
              نحن قلنا اننا علمنا ان ابراهيم كان على يقين ان الله سيحفظ زوجته سارة من الاغتصاب كما كان على يقين حين وضع ابنه وزوجته في الصحراء وهو يعلم ان الله سيحفظهما من القتل والجوع والعطش والقتل والاغتصاب
              لذلك هو تركهما هناك لوحدهما وبنفس العلة ترك زوجته سارة تقابل الملك وهو يعلم انها لن يمسها سوء

              تعليق


              • #52
                اجبناك الف مره وانت تبقى غبي موضوع القمي حديث ضعيف والتفسير لم يتقبله العلماء وانتهى فلا تبقى تثرثر

                ثانيا-نعم ابراهيم بشر وانسان عادي وانتم تقولون ان ابراهيم يرسل زوجته للزنا ليغتصبها الملك وسالتك كم مره ولم تجب تخاف اكيد لانك ابن عمر ابن العاص

                ثالثا-موضوع ترك ابنه وزوجته باصحراء كان بايه قرانيه تفضل اعطنا ايه قرانيه تقول لابراهيم ارسل زوجتك للزنا

                انتظرها منك ولاتثرثر صدقني انا الكلام مع الجهال لايعجبني مباشره ادمغهم على روسهم فان كان عندك دليل ضعه ياحشوي كما يسميك الرازي انت والبخاري وان لم يكن عندك دليل اصمت والزم صفوف المهرجين

                تعليق


                • #53

                  الكتب » تفسير الطبري » تفسير سورة الأحزاب » القول في تأويل قوله تعالى " يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين "

                  القول في تأويل قوله تعالى : ( يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة يضاعف لها العذاب ضعفين وكان ذلك على الله يسيرا ( 30 ) ) [ ص: 255 ]

                  يقول - تعالى ذكره - لأزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - : ( يا نساء النبي من يأت منكن بفاحشة مبينة ) يقول : من يزن منكن الزنا المعروف الذي أوجب الله عليه الحد ، ( يضاعف لها العذاب ) على فجورها في الآخرة ( ضعفين ) على فجور أزواج الناس غيرهم .
                  كما حدثني محمد بن سعد قال : ثني أبي ، قال : ثني عمي ، قال : ثني أبي ، عن أبيه ، عن ابن عباس ( يضاعف لها العذاب ضعفين ) قال : يعني عذاب الآخرة .
                  واختلفت القراء في قراءة ذلك ، فقرأته عامة قراء الأمصار ( يضاعف لها العذاب ) بالألف ، غير أبي عمرو ، فإنه قرأ ذلك ( يضعف ) بتشديد العين تأولا منه في قراءته ذلك أن يضعف ، بمعنى : تضعيف الشيء مرة واحدة ، وذلك أن يجعل الشيء شيئين ، فكأن معنى الكلام عنده : أن يجعل عذاب من يأتي من نساء النبي - صلى الله عليه وسلم - بفاحشة مبينة في الدنيا والآخرة ، مثلي عذاب سائر النساء غيرهن ، ويقول : إن ( يضاعف ) بمعنى أن يجعل إلى الشيء مثلاه ، حتى يكون ثلاثة أمثاله فكأن معنى من قرأ ( يضاعف ) عنده كان أن عذابها ثلاثة أمثال عذاب غيرها من النساء من غير أزواج النبي - صلى الله عليه وسلم - ، فلذلك اختار ( يضعف ) على ( يضاعف ) ، وأنكر الآخرون الذين قرءوا ذلك ( يضاعف ) ما كان يقول ذلك ، ويقولون : لا نعلم بين : ( يضاعف ) و ( يضعف ) فرقا .
                  والصواب من القراءة في ذلك ما عليه قراء الأمصار ، وذلك ( يضاعف ) . وأما التأويل الذي ذهب إليه أبو عمرو ، فتأويل لا نعلم أحدا من أهل العلم ادعاه غيره ، وغير أبي عبيدة معمر بن المثنى ، ولا يجوز خلاف ما جاءت به الحجة مجمعة عليه بتأويل لا برهان له من الوجه الذي يجب التسليم له .
                  وقوله : ( وكان ذلك على الله يسيرا ) يقول - تعالى ذكره - : وكانت مضاعفة العذاب على من فعل ذلك منهن ( على الله يسيرا ) والله أعلم .

                  http://library.islamweb.net/newlibra..._no=50&ID=4031
                  التعديل الأخير تم بواسطة اسماعيل محمد; الساعة 15-10-2014, 07:17 AM.

                  تعليق


                  • #54
                    النبي ابراهيم علم ان زوجته سارة طاهرة ليست زانية وعلم ان الله سيحفظها من الاغتصاب كونها ولية من اولياء الله لايسلط الله عليها من يرتكب معها فعل الفاحشة

                    يعني اذا لم تكن سارة ولية من اولياء الله وكانت خائنة او مرتدة مثل زوجتي نوح او لوط او مثل قتيلة القيسية لكان هناك امكانية ان يسمح الله بحدوث فاحشة ما دمن هؤلاء النسوة هنّ يردن ذلك ؟؟ اليس كذلك؟؟


                    فاين الرضا بالزنا حتى تتهمون نبي الله ابراهيم بانه ديوث حاشاه

                    الرضا هو ان ابراهيم سلم زوجته طوعياً حتى وان كان يعلم ان الله سينقذها فهذا بحث آخر .وكان عليه ان يمنع ذلك بأي وسيلة حتى ولو استشهد دفاعاً عن عرضه .فنحن يا اخي لا نتهم ولكن نفهم من الرواية ذلك فلا تتهمنا بما لا نقول به .

                    تعليق


                    • #55
                      المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
                      اجبناك الف مره وانت تبقى غبي موضوع القمي حديث ضعيف والتفسير لم يتقبله العلماء وانتهى فلا تبقى تثرثر



                      انت معذور لما تفلت منك اعصابك وتغضب وتسب وتشتم فألم الصفعات شديد
                      من انت وماتكون وما وزنك العلمي حتى تضعف رواية واحد من اصحاب الاجماع السبعة الذين اجمعت الطائفة على تصحيح مراسيلهم وماصح السند اليهم فلاتسأل عما بعدهم لانهم لايروون الا عن ثقة بحسب اجماع علمائكم


                      المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
                      ثانيا-نعم ابراهيم بشر وانسان عادي وانتم تقولون ان ابراهيم يرسل زوجته للزنا ليغتصبها الملك وسالتك كم مره ولم تجب تخاف اكيد لانك ابن عمر ابن العاص



                      كذاب اشر من يقول ان ابراهيم ارسل زوجته لتزني او يزنى بها
                      نعم ابراهيم بشر مثلنا لكنه نبي رسول من اولي العزم من الرسل خليل الله مؤيد مسدد من الله ويقينه حق اليقين بالله لذلك هو لايشك بالله طرفة عين ان الله يضيعه او يخذله
                      فكما كان على يقين تام بلالله انه لن يضيع زوجته هاجر وابنها اسماعيل لما تركها وحدها في صحراء ووادي ليس ذي زرع او طعام او ماء وكان على يقين ان الله سيحفظها من السباع والذئاب وقطاع الطرق فهو ايضا كان على يقين ان زوجته سارة ليست زانية وان الله لن يخذلها ولن يمكن الظالم الطاغية منها ليغتصبها او يزني بها
                      فليست ام موسى باعز على الله من موسى لما اوحى اليها ان القيه باليم فان الله يحفظه من فرعون رغم علمها وعلم الله ان فرعون كان قتل كل وليد يولد لبني اسرائيل في مصر
                      فام موسى لما ارسلت ابنها في االيم وهي على يقينان فرعون لن يقتله برغم انه كان قاتل للاطفال
                      وابراهيم كذلك كان على يقين ان الله سيحفظ زوجته من الاغتصاب برغم من معرفته ان الطاغية يغتصب النساء


                      المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
                      ثالثا-موضوع ترك ابنه وزوجته باصحراء كان بايه قرانيه تفضل اعطنا ايه قرانيه تقول لابراهيم ارسل زوجتك للزنا



                      هل يوجد جاهل ان الانبياء لايتصرفون الا بوحي من الله في امور كهذه
                      فما ينطقون عن هوى انما هو وحي يوحى اليهم
                      فالانبياء افعالهم وسنتهم ايضا حجيتها كحجية القران


                      المشاركة الأصلية بواسطة الطالب313
                      انتظرها منك ولاتثرثر صدقني انا الكلام مع الجهال لايعجبني مباشره ادمغهم على روسهم فان كان عندك دليل ضعه ياحشوي كما يسميك الرازي انت والبخاري وان لم يكن عندك دليل اصمت والزم صفوف المهرجين

                      كل هذه الادلة ويطالب بدليل

                      خذ كحل عينك بامامك وشيخك علي ابراهيم القمي روى نفس الرواية عن ابراهيم عليه السلام


                      بحار الأنوار - العلامة المجلسي - ج 12 - ص 153
                      8 - تفسير علي بن إبراهيم : قوله : " ولقد جاءت رسلنا إبراهيم بالبشرى " إلى قوله " بعجل حنيذ " أي مشوي نضيج ، فإنه لما ألقى نمرود إبراهيم عليه السلام في النار فجعلها الله عليه بردا وسلاما بقي إبراهيم مع نمرود وخاف نمرود من إبراهيم فقال : يا إبراهيم اخرج عن بلادي ولا تساكني فيها ، وكان إبراهيم عليه السلام قد تزوج بسارة وهي بنت خاله وقد كانت آمنت به وآمن به لوط وكان غلاما ، وقد كان إبراهيم عليه السلام عنده غنيمات كان معاشه منها ، فحرج إبراهيم عليه السلام من بلاد نمرود ومعه سارة في صندوق ، وذلك أنه كان شديد الغيرة ، فلما أراد أن يخرج من بلاد نمرود منعوه وأرادوا أن يأخذوا منه غنيماته وقالوا له : هذا كسبته في سلطان الملك وبلاده وأنت مخالف له ، فقال لهم إبراهيم : بيني وبينكم قاضي الملك سندوم فصاروا إليه فقالوا : إن هذا مخالف لدين الملك ، وما معه كسبه في بلاد الملك ، ولا ندعه يخرج معه شيئا ، فقال سندوم : صدقوا خل عما في يديك ، فقال إبراهيم له : إنك إن لم تقض بالحق مت الساعة ، قال : وما الحق ؟ قال : قل لهم : يردوا علي عمري الذي أفنيته في كسب ما معي حتى أرد عليهم ، فقال سندوم : يجب أن تردوا عمره ، فخلوا عنه وعما كان في يده ، فخرج إبراهيم عليه السلام وكتب نمرود في الدنيا أن لا تدعوه يسكن العمران ، فمر ببعض عمال نمرود - وكان كل من مر به يأخذ عشر ما معه - وكانت سارة مع إبراهيم في الصندوق ، فأخذ عشر ما كان مع إبراهيم عليه السلام ، ثم جاء إلى الصندوق فقال له : لابد من أن أفتح ، فقال إبراهيم : عده ما شئت وخذ عشره ، فقال : لا بد من فتحه ، ففتحه فلما نظر إلى سارة تعجب من جمالها ، فقال لإبراهيم : ما هذه المرأة التي هي معك ؟ قال : هي أختي - وإنما عنى أخته في الدين - قال له العاشر : لست أدعك تبرح حتى اعلم الملك بحالها وحالك ، فبعث رسولا إلى الملك فأعرضها فحملت إليه فهم بها ومد يده إليها فقالت له : أعوذ بالله منك ، فجفت يده والتصقت بصدره وأصابته من ذلك شدة ، فقال : يا سارة ما هذا الذي أصابني منك ؟ فقالت : لما هممت به فقال : قد هممت لك بالخير ، فادعي الله أن يردني إلى ما كنت ، فقالت : اللهم إن كان صادقا فرده كما كان ، فرجع إلى ما كان ، و كانت على رأسه جارية فقال : يا سارة خذي هذه الجارية تخدمك وهي هاجر أم إسماعيل عليه السلام . فحمل إبراهيم سارة وهاجر فنزلوا البادية على ممر طريق اليمن والشام وجميع الدنيا ، فكان يمر به الناس فيدعوهم إلى الاسلام وقد كان شاع خبره في الدنيا أن الملك ألقاه في النار فلم يحترق ، وكانوا يقولون له : لا تخالف دين الملك فإن الملك يقتل من خالفه


                      تفسير القمي - علي بن إبراهيم القمي - ج 1 - ص 332
                      ..... لما القى نمرود إبراهيم عليه السلام في النار فجعلها الله عليه بردا وسلاما بقي إبراهيم مع نمرود وخاف نمرود من إبراهيم فقال يا إبراهيم اخرج من بلادي ولا تساكني فيها ، وكان إبراهيم عليه السلام قد تزوج بسارة وهي بنت خاله وقد كانت آمنت به ، وآمن له لوط وكان غلاما ، وقد كان إبراهيم عليه السلام عنده غنيمات وكان معاشه منها فخرج إبراهيم من بلاد نمرود ومعه سارة في صندوق وذلك أنه كان شديد الغيرة ، فلما أراد الخروج من بلاد نمرود منعوه وأرادوا ان يأخذوا منه غنيماته ، وقالوا له هذا ما كسبته في سلطان الملك وبلاده وأنت مخالف له فقال لهم إبراهيم بيني وبينكم قاضي الملك سدوم ( سندوم ك ) فصاروا إليه وقالوا ان هذا مخالف لدين الملك وما معه كسبه في بلاد الملك ولا ندعه يخرج معه شيئا فقال سندوم صدقوا خل عما في في يديك ، فقال إبراهيم عليه السلام انك ان لم تقض بالحق تمت الساعة ، قال وما الحق قال قل لهم يردوا على عمري الذي أفنيته في كسب ما معي حتى أرد عليهم ، فقال سندوم يجب ان تردوا عمره فخلوا عنه عما كان في يده فخرج إبراهيم وكتب نمرود في الدنيا ألا تدعوه يسكن العمران فمر ببعض عمال نمرود وكان كل من مر به يأخذ عشر ما معه وكانت سارة مع إبراهيم في الصندوق ، فاخذ عشر ما كان مع إبراهيم ثم جاء إلى الصندوق فقال له لابد من أن افتحه فقال إبراهيم عليه السلام عده ما شئت وخذ عشره فقال لابد من أن تفتحه ففتحه فلما نظر إلى سارة تعجب من جمالها فقال لإبراهيم ما هذه المرأة التي هي معك ؟ قال هي أختي وإنما عني أخته في الدين ، قال ( العاشر لست أدعك تبرح من مكانك حتى اعلم الملك بحالك وحالها فبعث رسولا إلى الملك ) فامر اجناده فحملت الصندوق إليه فهم بها ومد يده إليها فقالت له أعوذ بالله منك فجفت يده والتصقت بصدره واصابته من ذلك شدة ، فقال يا سارة ما هذا الذي أصابني منك ؟ فقالت بما هممت به ، فقال قد هممت لك بالخير فادعي الله ان يردني إلي ما كنت ، فقالت اللهم إن كان صادقا فرده كما كان فرجع إلى ما كان وكانت على رأسه جارية فقال يا ساره خذي هذه الجارية تخدمك وهي هاجر أم إسماعيل عليه السلام فحمل إبراهيم سارة وهاجر فنزلوا البادية على ممر طريق اليمن والشام وجميع الدنيا فكان يمر به الناس فيدعوهم إلى الاسلام وقد كان شاع خبره في الدنيا ان الملك ألقاه في النار فلم يحترق وكانوا يقولون له لا تخالف دين الملك فإنه يقتل من خالفه .
                      التعديل الأخير تم بواسطة العزة للحق; الساعة 15-10-2014, 09:45 PM.

                      تعليق


                      • #56
                        كل استحمارك اجبناك عنه والالزامات لم ستطع انت تجب عنها بدليل سوى تراهات قشوريه حشويه

                        تعليق


                        • #57
                          ومازال السؤال قائم هل هناك نبي يرسل زوجته للزنا

                          تعليق


                          • #58
                            لا تحاول مسح السبورة
                            وحجة مفلس ان يقول قد اجبناك

                            تعليق


                            • #59
                              اجبناك يااغبى من فلان

                              هل هناك بي قواددددددددددددددددددددد

                              تعليق

                              المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                              حفظ-تلقائي
                              x

                              رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                              صورة التسجيل تحديث الصورة

                              اقرأ في منتديات يا حسين

                              تقليص

                              المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
                              أنشئ بواسطة ibrahim aly awaly, اليوم, 07:21 AM
                              ردود 2
                              9 مشاهدات
                              0 معجبون
                              آخر مشاركة ibrahim aly awaly
                              بواسطة ibrahim aly awaly
                               
                              يعمل...
                              X