إعـــــــلان

**المهتدي بالله** · 06-10-2014, 02:03 PM

إقتباس:
صاحب المشاركة الأصلية: الباتني

ففي البخاري ما يجعل الآية في غير أبي بكر ,إذ يُثبت وجوده في مكان آخر غير الغار ؟
{ الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد حققه محمد عبد القادر عطا منشورات محمد علي بيوض دار الكتب العلمية بيروت ,المجلد الثالث صفحة 64 }
محمد بن سعد يخفي الحقيقة ويحذف اسم أبو بكر من قائمة المهاجرين الأولين الذين سبقوا نبي الله عليه وآله الصلاة والسلام في الهجرة إلى المدينة !!! فيقول :{ أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أفلح بن سعيد عن أبي كعب القرظي قال كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم المهاجرين بقباء فيهم عمر بن الخطاب قبل أن يقدم رسول الله صلى الله عليه و سلم , قال أخبرنا أنس بن عياض وعبد الله بن نمير عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر أن المهاجرين الأولين لما قدموا من مكة إلى المدينة نزلوا بالعصبة إلى جنب قباء فأمّهم سالم مولى أبي حذيفة لأنه كان أكثرهم قرآنا قال عبد الله بن نمير في حديثه فيهم عمر بن الخطاب .... }انتهى .

لا علاقة للفاروق رضوان الله عليه بالقضية.

البخاري
1 / { لمَّا قَدِمَ المهاجِرونَ الأوَّلونَ العُصْبَةَ ، موضِعٌ بِقُبَاءٍ ، قَبْلَ مَقْدِمِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، كانَ يؤُمُّهُم سالمٌ ، مولَى أبي حذيفَةَ ، وكانَ أكثرَهُم قرآنًا .} الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 692 خلاصة حكم المحدث: [صحيح].

لم يذكر الراوي الصديق رضوان الله عليه
ولو ذكره فقد اخطأ

2/ { كان سالمٌ مَولى أبي حُذَيفَةَ يَؤمُّ المُهاجِرينَ الأوَّلينَ وأصحابَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مسجدِ قُباءَ ، فيهم أبو بكرٍ وعُمَرُ وأبو سَلَمَةَ وزيدٌ وعامرُ بنُ رَبيعَةَ . }الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7175 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

لايمتنع ان يكون قد حصل ذلك بعد هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام
فمسجد قبا استمر حتى بعد الهجرة والناس تصلي فيه وهو يختلف عن مسجد الرسول عليه الصلاة والسلام.

فلا يمتنع ان يكون الصديق صلى خلف امام مسجد قبا بعد هجرته.

فصحبته ثابته بالنص، حتى علمائك الكبار اعترفوا بها ولم ينكرها الا المتطفلين على العلم.

تفسير الميزان - الطباطبائي - ج 9 - ص 279
قوله تعالى : ( إلا تنصروه فقد نصره الله إذ أخرجه الذين كفروا ثاني اثنين إذ هما في الغار ) ثاني اثنين أي أحدهما ، والغار الثقبة العظيمة في الجبل ، والمراد به غار جبل ثور قرب منى وهو غير غار حراء الذي ربما كان النبي صلى الله عليه وآله وسلم يأوى إليه قبل البعثة للأخبار المستفيضة ، والمراد بصاحبه هو أبو بكر للنقل القطعي . . . أ.هـ

الإفصاح - الشيخ المفيد - ص 185
قيل لهم : أما خروج أبي بكر مع النبي صلى الله عليه وآله فغير مدفوع ، وكونه في الغار معه غير مجحود .

**العزة للحق** · 06-10-2014, 05:22 PM

هو يجمع بين حدثين زمانهما مختلف والمشترك فيهما هو سالم مولى ابي حذيفة فقط
فعندما هاجر المسلمون قبل هجرة الرسول وابي بكر نزلوا في موضع في قباء وكاموا يصلون فيه فكان سالم يؤمهم لانه كان اقرأهم فلما هاجر الرسول ومعه صاحبه ابو بكر ووصلا الى بقية المهاجرين اتخذ رسول الله مسجدا اسماه مسجد قباء في غير الموضع الاولي الذي كان يصلي فيه سالم للصحابة المهاجرين الاولين واستمر النبي يصلي فيها اياما الى ان ابتنى مسجده النبوي الحالي في وسط المدينة فلما انتقل النبي الى مسجده النبوي عين سالما مولى ابي حذيفة اماما لمسجد قباء وبقي سالما يصلي امام بالناس في مسجد قباء فيه رجال يحبون ان يتطهروا كما وصفهم القران

فصلاة ابو بكر خلف سالم كانت بعد هجرة ابي بكر مع الرسول في مسجد قباء وليس في الموضع من قباء الذ1ي نزله المهاجرين الاولين

ارجوا ان تكون الصورة اتضحت لصاحب الموضوع وان الشبهة زالت عنه

**العزة للحق** · 06-10-2014, 05:25 PM

البخاري
1 / { لمَّا قَدِمَ المهاجِرونَ الأوَّلونَ العُصْبَةَ ، موضِعٌ بِقُبَاءٍ ، قَبْلَ مَقْدِمِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، كانَ يؤُمُّهُم سالمٌ ، مولَى أبي حذيفَةَ ، وكانَ أكثرَهُم قرآنًا .} الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 692 خلاصة حكم المحدث: [صحيح].

{ كان سالمٌ مَولى أبي حُذَيفَةَ يَؤمُّ المُهاجِرينَ الأوَّلينَ وأصحابَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مسجدِ قُباءَ ، فيهم أبو بكرٍ وعُمَرُ وأبو سَلَمَةَ وزيدٌ وعامرُ بنُ رَبيعَةَ . }الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7175 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

**زائر (غير مسجل)** · 06-10-2014, 05:39 PM

تحية طيبة وبعد
الشبهة بسيطة وقد اوضحها الاخوة جزاهم الله خيرا
مسجد قباء بني بعد قدوم رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم ولما قدم ابو بكر والرسول صلي الله عليه وآله سلم من الغار إلي المدينة صار ابو بكر يصلي خلف سالم في هذا المسجد.
اما في الرواية الأولي التي تذكر أن عمر كان يصلي خلف سالم مع المهاجرين الأولين فلم تكن الصلاة في المسجد والدليل كلمة " موضع بقباء "

**الباتني** · 07-10-2014, 12:47 AM

بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صل على محمد وآآل محمد
أخي الحبيب أشكرك جزيلا على الدعوة
فوجود أبو بكر مع النبي صلوات الله عليه وآله في الغار من المسلمات عند الشيعة ولم يعارض أحد منهم , وهناك روايات تصرح بأن النبي صلوات الله عليه وآله أخذ معه أبا بكر لئلا يبلغ المشركين , ولاسيما إذا كان "يوم ذاك" أحدا أكبر الأعداء لرسول الله عليه وآله الصلاة والسلام في بيت أبي بكر , وكان هذا العدوّ " عيد الكعبة ابن أبي بكر" من المجتهدين الباحثين عن رسول الله ليقتله ! فهذا السبب قد تصح من أجله رواية أخذ النبي صلوات الله عليه وآله لأبي بكر لكي لا يفشي سره !
كما أنه لم تستخرج لأبي بكر فضيلة من ذاك الغار, بل العكس ؟ قد نهاه عن الحزن من لا ينهي إلا عن المنكر... ومثل هكذا روايات كثيرة عندنا ... وبِغض النظر عن المتون فهي تثبت وجود أبو بكر مع النبي في الغار ..
ولكن !

في البخاري ما يجعل الآية في غير أبي بكر ,إذ يُثبت وجوده في مكان آخر غير الغار ؟

{ الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد حققه محمد عبد القادر عطا منشورات محمد علي بيوض دار الكتب العلمية بيروت ,المجلد الثالث صفحة 64 } محمد بن سعد يخفي الحقيقة ويحذف اسم أبو بكر من قائمة المهاجرين الأولين الذين سبقوا نبي الله عليه وآله الصلاة والسلام في الهجرة إلى المدينة !!! فيقول :{ أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أفلح بن سعيد عن أبي كعب القرظي قال كان سالم مولى أبي حذيفة يؤم المهاجرين بقباء فيهم عمر بن الخطاب قبل أن يقدم رسول الله صلى الله عليه و سلم , قال أخبرنا أنس بن عياض وعبد الله بن نمير عن عبيد الله بن عمر عن نافع عن بن عمر أن المهاجرين الأولين لما قدموا من مكة إلى المدينة نزلوا بالعصبة إلى جنب قباء فأمّهم سالم مولى أبي حذيفة لأنه كان أكثرهم قرآنا قال عبد الله بن نمير في حديثه فيهم عمر بن الخطاب .... }انتهى .
البخاري
1 / { لمَّا قَدِمَ المهاجِرونَ الأوَّلونَ العُصْبَةَ ، موضِعٌ بِقُبَاءٍ ، قَبْلَ مَقْدِمِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، كانَ يؤُمُّهُم سالمٌ ، مولَى أبي حذيفَةَ ، وكانَ أكثرَهُم قرآنًا .} الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 692 خلاصة حكم المحدث: [صحيح].
2/ { كان سالمٌ مَولى أبي حُذَيفَةَ يَؤمُّ المُهاجِرينَ الأوَّلينَ وأصحابَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مسجدِ قُباءَ ، فيهم أبو بكرٍوعُمَرُ وأبو سَلَمَةَ وزيدٌ وعامرُ بنُ رَبيعَةَ . } الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7175 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]

فهنا لا يخلوا الموضوع من أمرين أخي الحبيب :
إما أن نخرج أبو بكر من الغار , وهذا مستحيل لاتفاق السنة والشيعة على وجوده فيه .
وإما أن يُرمى البخاري في سلة المهملات.
فأيهما تختار ؟؟؟

**الباتني** · 07-10-2014, 01:39 AM

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد

المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

لايمتنع ان يكون قد حصل ذلك بعد هجرة الرسول عليه الصلاة والسلام
فمسجد قبا استمر حتى بعد الهجرة والناس تصلي فيه وهو يختلف عن مسجد الرسول عليه الصلاة والسلام.
فلا يمتنع ان يكون الصديق صلى خلف امام مسجد قبا بعد هجرته.

المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق

هو يجمع بين حدثين زمانهما مختلف والمشترك فيهما هو سالم مولى ابي حذيفة فقط
فعندما هاجر المسلمون قبل هجرة الرسول وابي بكر نزلوا في موضع في قباء وكاموا يصلون فيه فكان سالم يؤمهم لانه كان اقرأهم فلما هاجر الرسول ومعه صاحبه ابو بكر ووصلا الى بقية المهاجرين اتخذ رسول الله مسجدا اسماه مسجد قباء في غير الموضع الاولي الذي كان يصلي فيه سالم للصحابة المهاجرين الاولين واستمر النبي يصلي فيها اياما الى ان ابتنى مسجده النبوي الحالي في وسط المدينة فلما انتقل النبي الى مسجده النبوي عين سالما مولى ابي حذيفة اماما لمسجد قباء وبقي سالما يصلي امام بالناس في مسجد قباء فيه رجال يحبون ان يتطهروا كما وصفهم القران
فصلاة ابو بكر خلف سالم كانت بعد هجرة ابي بكر مع الرسول في مسجد قباء وليس في الموضع من قباء الذ1ي نزله المهاجرين الاولين
ارجوا ان تكون الصورة اتضحت لصاحب الموضوع وان الشبهة زالت عنه

الأخوين المهتدي بالله و العزة للحق , مرحبا بكما
1 / المشترك في الروايتين هما سالم و " المهاجِرونَ الأوَّلونَ "
2/ الإحتمالين { لايمتنع ان يكون قد حصل ذلك بعد هجرة الرسول } و { فلما هاجر الرسول ومعه صاحبه ابو بكر ووصلا الى بقية المهاجرين اتخذ رسول الله مسجدا....} ليس في محلهما ؟
لأن لو كان أبو بكر مع نبي الله عليه وآله الصلاة والسلام { على ذمة البخاري} فلا يمكن ان يُصلي أبو بكر خلف سالم ونبي الله معهم !!! إلا إذا كان سالم أقرأ من رسول الله أيضا " والعياذ بالله "..
3 / ذكر المؤرخون { الرحيق المختوم لصفي الرحمن المباركفوري , الجامعة السلفية , الهند , النشر دار المستقبل , توزيع دار الإمام مالك , الطبعة الأولى 1426 هـ في صفحة 132 } قال : { وأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء أربعة أيام: الإثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس , . وأسس مسجد قباء وصلى فيه، وهو أول مسجد أسس على التقوى بعد النبوة، فلما كان اليوم الخامس- يوم الجمعة- ركب بأمر الله له، وأبو بكر ردفه ... } أي لم يفارقه منذ وصولهما من 4 أيام إلى أن أتى أمر الله فأكملا الطريق نحو المدينة معا ... فيستحيل أن يكون قد صلى خلف سالم خلال مكوثه بقباء والنبي صلوات الله عليه وآله موجودا بينهم " كما سلف"..
4 / ممكن المرجع لكلامكم ., .. شكرا
والحمد لله رب العالمين

**المهتدي بالله** · 07-10-2014, 11:54 AM

المشاركة الأصلية بواسطة الباتني

لأن لو كان أبو بكر مع نبي الله عليه وآله الصلاة والسلام { على ذمة البخاري} فلا يمكن ان يُصلي أبو بكر خلف سالم ونبي الله معهم !!! إلا إذا كان سالم أقرأ من رسول الله أيضا " والعياذ بالله "..

بعد الهجرة
في الايام العادية لايمتنع انه اذا ذهب الصديق الى مسجد قبا ان يصلي خلف الامام سالم (رضي الله عنهم)
وليس يلزم ان يكون الصديق مع الرسول عليه الصلاة والسلام 24 ساعة يصلي معه بعد الهجرة حتى لايمكن ان يصلي الصديق خلف سالم.

لا ادري كيف فهمت القضية؟

قال : { وأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء أربعة أيام: الإثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس , . وأسس مسجد قباء وصلى فيه، وهو أول مسجد أسس على التقوى بعد النبوة، فلما كان اليوم الخامس- يوم الجمعة- ركب بأمر الله له، وأبو بكر ردفه ... } أي لم يفارقه منذ وصولهما من 4 أيام إلى أن أتى أمر الله فأكملا الطريق نحو المدينة معا ... فيستحيل أن يكون قد صلى خلف سالم خلال مكوثه بقباء والنبي صلوات الله عليه وآله موجودا بينهم " كما سلف"..
4 / ممكن المرجع لكلامكم ., .. شكرا

وهل تم اغلاق المسجد بعد 4 ايام؟
ام كان سالم امام للمسجد بعد ذلك؟

اذا استمر المسجد بعد 4 ايام من اقامة الرسول عليه الصلاة والسلام فهذا يعني ان الصديق صلى بعد ذلك (خلف سالم) في وقت آخر ربما بعد اسبوع او بعد شهر او وقت آخر
لم تذكر الرواية متى بالضبط.

**العزة للحق** · 07-10-2014, 03:59 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الباتني

بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد

الأخوين المهتدي بالله و العزة للحق , مرحبا بكما
1 / المشترك في الروايتين هما سالم و " المهاجِرونَ الأوَّلونَ "
2/ الإحتمالين { لايمتنع ان يكون قد حصل ذلك بعد هجرة الرسول } و { فلما هاجر الرسول ومعه صاحبه ابو بكر ووصلا الى بقية المهاجرين اتخذ رسول الله مسجدا....} ليس في محلهما ؟
لأن لو كان أبو بكر مع نبي الله عليه وآله الصلاة والسلام { على ذمة البخاري} فلا يمكن ان يُصلي أبو بكر خلف سالم ونبي الله معهم !!! إلا إذا كان سالم أقرأ من رسول الله أيضا " والعياذ بالله "..
3 / ذكر المؤرخون { الرحيق المختوم لصفي الرحمن المباركفوري , الجامعة السلفية , الهند , النشر دار المستقبل , توزيع دار الإمام مالك , الطبعة الأولى 1426 هـ في صفحة 132 } قال : { وأقام رسول الله صلى الله عليه وسلم بقباء أربعة أيام: الإثنين والثلاثاء والأربعاء والخميس , . وأسس مسجد قباء وصلى فيه، وهو أول مسجد أسس على التقوى بعد النبوة، فلما كان اليوم الخامس- يوم الجمعة- ركب بأمر الله له، وأبو بكر ردفه ... } أي لم يفارقه منذ وصولهما من 4 أيام إلى أن أتى أمر الله فأكملا الطريق نحو المدينة معا ... فيستحيل أن يكون قد صلى خلف سالم خلال مكوثه بقباء والنبي صلوات الله عليه وآله موجودا بينهم " كما سلف"..
4 / ممكن المرجع لكلامكم ., .. شكرا
والحمد لله رب العالمين

ارجوك لا تتكلم بجهل وتجعل حكمك قائم على ذلك
اولا عليك ان تعلم ان الروايتين زمانهما ومكانهما وشخوصهما مختلفين ولامشترك واحد الا سالم مولى ابي حذيفة
ففي الرواية الاولى
زمانها قبل وصول النبي للمدينة
ومكانها :
نزل المهاجرون الاولون في مكان مافي قباء وكانوا يصلون وكان يؤمهم سالم مولى ابي حذيفة ولم يكن هناك ابي بكر
اما الرواية الثانية فمكانها مسجد قباء ومسجد قباء بناء الرسول بعد وصوله لقباء مهاجرا بصحبة ابي بكر
اي ان زمان الرواية الثانية يختلف عن زمان الرواية الاولى فيمكن ان تكون هذه الصلاة بعد سنة من بناء مسجد قباء لان زيارة مسجد قباء سنة سنها الرسول للصحابة

امر اخر
ان شخوص الرواية الثانية يختلفون عن شخوص الرواية الاولى
فالرواية الاولى شخوصها المهاجرون الاولون فقط
اما الرواية الثانية فشخوصها المهاجرون الاولون واصحاب النبي من الانصار من اهل قباء اضافة الى ابي بكر

فان قلت ان ابا بكر من المهاجرين الاولين فهذا يعني انه كان موجودا في الرواية الاولى قبل هجرة النبي
قلنا لك بنفس المنطق علي بن ابي طالب من المهاجرين الاولين ايضا فعليه يكون موجودا فيهم ولم يكن نائما في فراش النبي
الا اذا قلت ان كلمة المهاجرون الاولون لاتعني بالضرورة انهم كلهم كانوا موجودين فعلي كان في مكة
قلنا لك وابو بكر كذلك كان مع الرسول في الغار والهجرة

**الباتني** · 07-10-2014, 04:06 PM

المشاركة الأصلية بواسطة المهتدي بالله

بعد الهجرة
في الايام العادية لايمتنع انه اذا ذهب الصديق الى مسجد قبا ان يصلي خلف الامام سالم (رضي الله عنهم)
وليس يلزم ان يكون الصديق مع الرسول عليه الصلاة والسلام 24 ساعة يصلي معه بعد الهجرة حتى لايمكن ان يصلي الصديق خلف سالم
****
وهل تم اغلاق المسجد بعد 4 ايام؟
ام كان سالم امام للمسجد بعد ذلك؟
اذا استمر المسجد بعد 4 ايام من اقامة الرسول عليه الصلاة والسلام فهذا يعني ان الصديق صلى بعد ذلك (خلف سالم) في وقت آخر ربما بعد اسبوع او بعد شهر او وقت آخر
لم تذكر الرواية متى بالضبط.
.

كلام إنشاء ... إحتمال و لا مانع ...!!
ومن قال أن هناك ما يمنع ؟؟؟ ..
اثبت " من مرجع" بقاء سالم في مسجد قباء ولم يذهب جوار نبي الله, أوتنصيب النبي له كما قال صاحبك !!!... لا دليل عندكم على ذلك ؟ عكس ما عرفه التاريخ أن سالما كان ملازما لرسول الله إلا في ظرف الخلسة "أيام الهجرة" وتأسيس المسجد وكيفية بناءه وكم طوله وعرضه من متر.... وو ... هذا كله ذكره أهل التاريخ إلا احتمالاتكم فلم نرى لها أثرا ... ثم إن الصلاة التي ذكرها البخاري هي في أيام الهجرة الأولى كما قرأتم { لمَّا قَدِمَ المهاجِرونَ الأوَّلونَ العُصْبَةَ} { كان سالمٌ مَولى أبي حُذَيفَةَ يَؤمُّ المُهاجِرينَ الأوَّلينَ } ولم يُذكر أنه لمّا استقر المسلمين في المدينة .. زار أبو بكر مسجد قباء وصلى خلف سالم ..... فهذا كله كلام ريح لا أساس له ... مع إمكان ابو بكر الزيارة للمسجد والصلاة خلف سالم إن كان بقي هناك فهذا لا يحيّر ... وإنما تحيّر الصلاة التي ذكرها البخاري ... كانت في الأيام الأولى مع المهاجرين الأولين .....
هه ...ماذا اخترتم ؟ ... تخرجون أبو بكر من الغار , أم ترمون أصح كتاب بعد كتاب الله في سلة المهملات ؟؟؟؟

**العزة للحق** · 07-10-2014, 04:19 PM

نختار الاثنين لانه لاتناقض الى في عقلية الكذاب نجاح الطائي واكاذيبه التي يحاول يبثها فيكم وتصدقونها
الرواية الثانية هي الدليل ان سالما مولى ابي حذيفة كان اماما لمسجد قباء
ففي الرواية ان هناك مسجد مبنيا يسمى مسجد قباءوهذا متفق عليه
مسجد قباء مسجد بناء رسول الله بعد هجرته ووصوله للمدينة وهذا متفق عليه ايضا
اما المسجد في زمان الرسول هو سالم مولى ابي حذيفة والدليل الرواية نفسها
الا اذا قلت ان النبي بنى مسجد قباء وتركه هملا بلا امام
او تقول هو بناء وجعل له اماما بالتاكيد
فنسألك من هو اما مسجد قباء زمان الرسول
لم تجد الا سالم مولى ابي حذيفة

**العزة للحق** · 07-10-2014, 04:21 PM

الرواية الثانية تقول ان سالما كان يؤم المهاجرين الاولين واصحاب النبي
فمن هم اصحاب النبي في الرواية ؟
جوابك ....

**العزة للحق** · 07-10-2014, 04:24 PM

الرواية الاولى انهم كانوا يصلون في العصبة موضع بقباء
الرواية الثانية انهم كانوا يصلون في مسجد قباء
وهذا يعني اختلاف المكانين في الروايتين واختلاف الروايتين

**المهتدي بالله** · 07-10-2014, 04:31 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الباتني

كلام إنشاء ... إحتمال و لا مانع ...!!
ومن قال أن هناك ما يمنع ؟؟؟ ..

لايصح رد الثابت بمسألة محتملة
فكما يقولون : ما دخل فيه الاحتمال بطل به الاستدلال.

فمن غير المنطقي الاستدلال على مسألة محتملة ان الصديق صلى قبل هجرة الرسول عليه الصلاة السلام لعدم جواز الاستدلال على احتمال ظني.

اثبت " من مرجع" بقاء سالم في مسجد قباء ولم يذهب جوار نبي الله,

يعني المسجد لم يكن فيه اي مخلوق بعد ان اسسه الرسول عليه الصلاة والسلام؟
تركوه؟
اكيد لو صلى فيه الصديق فسوف يصلي خلف امام ذلك المسجد

وانت نقلت لنا ان الذي يؤم المصلين في مسجد قبا هو سالم

..... كان سالمٌ مَولى أبي حُذَيفَةَ يَؤمُّ المُهاجِرينَ الأوَّلينَ وأصحابَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مسجدِ قُباءَ ، فيهم أبو بكرٍ وعُمَرُ وأبو سَلَمَةَ وزيدٌ وعامرُ بنُ رَبيعَةَ.

النقاش معك مضيعة للوقت لانك لاتعرف اسس الحوار
مافي حد يستدل باحتمال.

**العزة للحق** · 07-10-2014, 04:41 PM

سؤال اخر لصاحب الموضوع

متى صلى ابو بكر ((وتحديدا ابو بكر)) خلف سالم في مسجد قباء قبل هجرة الرسول ام بعدها
ومتى بنى الرسول مسجد قباء قبل هجرته للمدينة ام بعدها؟؟

جوابك...