المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
البخاري
1 / { لمَّا قَدِمَ المهاجِرونَ الأوَّلونَ العُصْبَةَ ، موضِعٌ بِقُبَاءٍ ، قَبْلَ مَقْدِمِ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ ، كانَ يؤُمُّهُم سالمٌ ، مولَى أبي حذيفَةَ ، وكانَ أكثرَهُم قرآنًا .} الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 692 خلاصة حكم المحدث: [صحيح].
2/ { كان سالمٌ مَولى أبي حُذَيفَةَ يَؤمُّ المُهاجِرينَ الأوَّلينَ وأصحابَ النبيِّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّم في مسجدِ قُباءَ ، فيهم أبو بكرٍوعُمَرُ وأبو سَلَمَةَ وزيدٌ وعامرُ بنُ رَبيعَةَ . } الراوي: عبدالله بن عمر المحدث: البخاري - المصدر: صحيح البخاري - الصفحة أو الرقم: 7175 خلاصة حكم المحدث: [صحيح]
1/ كلا الروايتين عن شخص واحد وهو عبد الله بن عمر " عن نافع عن ابن عمر..... الروايتين ....}
2/ كلا الروايتين متفقتين في " المهاجرين الأولين . وسالم
4/ أين الأنصار في الروايتين ؟؟؟ لم يذكر إلا الصحابة المهاجين الأوائل .
5/ كلمة " مسجد " التي التصقت بها هي تعني المكان الذي اتخذه السابقون مصلى , إلى أن التحق النبي صلوات الله عليه وآله فوجدهم يجتمعون فيه للصلاة فأسس أول مسجد فيه ...
إلى هنا لا يخلوا الموضوع من أمرين
إما أن نخرج أبو بكر من الغار , وهذا مستحيل لاتفاق السنة والشيعة على وجوده فيه .
وإما أن يُرمى البخاري في سلة المهملات.
فأيهما تختار ؟؟؟
تعليق