غلط غلط كلامك
لا يوجد شيء اسمه رصاعة الكبير
عائشة هي التي افترت وافتعلت رضاعة الكبير
تقصد به رضاعة الرجال
فكانت تدخل الرجال على اختها ام كلثوم
هههه كيف عرفت أنها تقصد رضاعة الرجال ما دليلك ...من هم الرجال التي أرضعتهم .
رضاع الكبير هو تعريف فقهي .. ماكان يسمى في عصر عائشة برضاع الكبير .. ولكن الفقهاء سمو رضاع ما بعد السنتين برضاع الكبير .. أي الطفل الكبير الذي تجاوز السنتين .
الرضاعة قبل الحولين ، غيرها لا تحرم ، هذا في كتاب الله ، وما انزل الله من التحريم الا في قبل الحولين
اما عائشة كانت تدخل الرجال على اختها وبنات او زوجات اخيها
وتدخلهم عليها بتلك الرضعة ونهوها ازواج النبي
ولم تنتهي (ولهذا افترت رضاعة الكبير اي للرجال ،حيث قالت كان في ما انزل الله من رضاعة الكبير تقصد للرجال)
وافترت على الله اية لتبرر عملها
فلم ينزل الله في رضاعة الكبير
ولم ينزل الله عشر رضعات يحرمن في رضاعة الكبير ولا نسخها بخمس يحرمن ولاقرأن من القرآن لا في عهد الرسول ولا في وفاته صلى الله عليه وآله
ولا توجد صحيفة تحت سرير عائشة هكذا ايات ولا اكلها داجن ولا سخلة اكلتها
كل هذا افتراء على الله
اما مفهوم رضاعة الكبير الذي تعدى سنتين كمفهوم فقهي الذي لا علاقة له بموضوعنا
قالتْ أمُّ سلمة َلعائشةَ: إنه يدخلُ عليكِ الغلامُ الأيفعُ الذي ما أحبُّ أن يدخَلَ عليَّ ، فقالَتْ عائشةُ: أمالَكِ في رسولِ اللهِ أسوةٌ حسنةٌ ؟ إن امرأةَ أبِي حذيفةَ قالتْ: يا رسولَ اللهِ ، إن سالمًا يدخُلُ عليَّ وهو رجلٌ ، وفي نفسِ أبي حذيفَةَ منه شيءٌ ، فقال رسولُ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم: أرضِعِيهِ حتَّى يدخلَ عليكِ. وفي رواية عن زينب ، عن أمها أمِّ سلمةَ أنها قالتْ: أَبَى سائرُ أزواجِ رسولِ الله صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم أن يُدخلنَ عليهن أحدًا بتلكَ الرَّضاعَةِ ، وقلن لعائشةَ: ما نَرَى هذا إلا رخصةٌ أرخَصَهَا رسولُ الله صلَّى اللهُ عليه وآلِه وسلَّم لسالمٍ خاصةً ، فما هو بِداخِلٍ علينا أحدٌ بهذه الرضاعة ، ولا رائِينَا الراوي: زينب بنت أبي سلمة المحدث: الشوكاني - المصدر: الفتح الرباني - الصفحة أو الرقم: 7/3484
خلاصة حكم المحدث: بلغت طرقه نصاب التواتر
هذا الحديث صحيح وفيه ان حديث ترخيص الرسول لسهلة بارضاع سالم لم تروه عائشة فقط بل روته ام سلمة المؤمنين عن بقية امهات المؤمنين
وهذا دليل كاف على اخراس السن البغبغاوات الجهلة الذين لا يقرأون و يقذفون ام المؤمنين بانها هي من كذبت ووضعت حديث ارضاع الكبير
المقصود فقهياً بإرضاع الكبير هو .. إرضاع الطفل الذي تجاوز السنتين .. وليس مقصود منه إرضاع البالغين أو الرجال .
للصفع اولا-الايفع هو من قارب اللبلوغ يعني عمره 13 او 14 سنه
فتح المنعم
شرح صحيح مسلم
الجزءالخامس
الاستاذ الدكتور
موسى شاهين لاشين
ص622
انه يدخل عليك الغلام الايفع-هو الذي قارب البلوغ ولم يبلغ وجمعه ايفاع
وكانت عائشه ترى ارضاع الكبير يحرمه وارضعت غلاما فعلا وكان يدخل عليها وانكر بقيه امهات المؤمنين ذلك كما يظهر من الروايه الثانيه والثالثه عشر
والوثيقه
ثانيا-هم رجال مثلما نرى هنا
المصنف
للحافظ الكبيرابي بكرعبدالرزاق الصنعاني
الجزءالسابع
ص459
حديث رقم 13886
في ذيل الحديث مانصه
(فاخذت بذلك عائشه فيمن كانت تريد ان يدخل عليها ممن الرجال فكانت تامرام كلثوم ابنه ابي بكر وبنات اخيها يرضعن لها من احبت ام يدخل عليها من الرجال وابى سائر ازواج النبي ان يدخل عليهن بتلك الرضاعه قلن مانرى الذي امر النبي به سهله الارخصه في رضاعه سالم وحده
الوثائق
--
فلا تتحذلق معنا وهذا من رضعته امك وابقى معي سترى الخير
لا .. لهذا نحن لا نقول أن عائشة عليها السلام هي التي باشرت برضاع
لاحبوب ممكن للمراه عندكم ن ترضع وهي لم تحمل ولم تتزوج حتى وهذا كان بذاك الزمان على قول العثيمين
فعائش عندكم رضعت هكذا
الشرح الممتنع على زاد المستنقع
للعثيمين
المجلد الثالث عشر
باب الرضاع
ص440
قوله: «وغَيْرُ حُبْلَى» يعني لو أن امرأة أرضعت طفلاً بدون حمل، وهذا يقع كثيراً فإن بعض الصبيان يبكي، فتأتي امرأة ليس فيهالبن ولم تتزوج فتلقمه ثديها تريد أن تسكته، ومع المص تدر عليه، ويكون فيها لبن،ويرضع خمس مرات أو أكثر، فهل يكون ولداً لها؟ يقول المؤلف: لا؛ لأنه حصل من غيرحمل، وهذا التعليل لا يكفي في عدم إثبات هذا الحكم المهم، والصواب الذي عليه الأئمةالثلاثة أنه محرِّم، وأن الطفل إذا شرب من امرأة خمس مرات فإنه يكون ولداً لها،سواء كانت بكراً، أم آيسة، أم ذات زوج، فهو محرم بالدليل والتعليل فالدليل: عموم قولالله تبارك وتعالى: {{وَأُمَهَاتُكُمُ اللاَّتِي أَرْضَعْنَكُمْ}} وليس في الكتاب ولا في السنة اشتراط أن يكون اللبن ناتجاً عن حمل فتبقى النصوص على عمومهاوالتعليل: أن الحكمة من كون اللبن محرماً هو تغذي الطفل به، فإذا تغذى به الطفل حصل المقصود، أما الآية:{{ وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ أَوْلاَدَهُنَّ}} إنما سيقت لبيان ما يجب على الأم من إتمام الرضاعة، فالصواب إذاً أن لبن المرأة محرم سواء صار ناتجاً عن حمل أو عن غيرحمل، فلبن البكر محرم، ولبن العجوز التي ليس لها زوج وأيست محرم
قوله: «ولا مَوْطُوءَةٍ ظاهر كلامه أن الموطوءة إذا حصل منها لبن فإن لبنها محرم، ولكن هذا يخالف قوله غير حبلى» لأننا ما دمنا اشترطنا أن تكون حبلى، فالحبل لا يكون إلا من وطء، ولهذا فعبارة: «ولا موطوءة» ليست موجودة في الكتب المعتمدة في المذهب، فالمعتمد في المذهب أنه لا بد أن يكون ناتجاً عن حمل.
هذا الحديث صحيح وفيه ان حديث ترخيص الرسول لسهلة بارضاع سالم لم تروه عائشة فقط بل روته ام سلمة المؤمنين عن بقية امهات المؤمنين
وهذا دليل كاف على اخراس السن البغبغاوات الجهلة الذين لا يقرأون و يقذفون ام المؤمنين بانها هي من كذبت ووضعت حديث ارضاع الكبير
اذا كان هذا صحيح لماذا انكرن هذا الفعل ولماذا كان تدعوا صوحيباتها لممارسه الرضاعه الطبيعيه
زاد المعاد في هدى هير العباد
لابن القيم
الجزءالخامس
ص521
يتكلم عن رضاعه الكبير فيقول
الرابع- ان عائشة ابتليت بالمسأله وكانت تعمل بها وتناظر عليها
وتدعوا اليها صواحباتها فلها بها مزيد اعتناء
فكيف يكون هذا حكما منسوخا قد بطل كونه من الدين ويخفى عليها
والوثيقه
لماذا ابتليت ياعائشه بهذا الفعل
وكيف تدعوا صوحيباتك لهذا الامر
وهذا اليوتيوب يوضح طرقه الرضاعه التي رضعت بهاعائشه عندكم ولااله الا الله
لضرورة فقط ..وليس كل غلام ترضعه .. هي لم تعمل هذا على طول السنين كما تقول .. فقط مره أو مرتين . لحاجتها للغلام كخادم ليس أكثر
بل ليس بضروره لان روايه الصنعاني بينت ان من تحب عائشه دخوله عليها تحيله لاختها الحلوب ليرضع ودونك هذاايضا فان سالم اختصاص وعائشه تقول بمطلق هذا وليس للضروره كما يقول علمائك
موسوعه ام المؤمنين
عائشه بنت ابي بكر
تاليف عبد المنعم الحنفي
ص1143
رضاعه الكبير
بعد ان يذكر حديث سالما مولى ابي حذيفه المعروف
ينقل قول الزهري
وكانت عائشة تفتى بهذه الفتيـــــــــــــــــا
قال واخبرني سالم انه دخل على ام كلثوم بنت ابي بكر لترضعه خمس رضعات ليدخل على عائشة فيسمع منها فأرضعته
رضعتين او ثلاثا ثم مرضت فلم يدخل عليها
وكانت تلك ايضا فتيا عائشه
والوثيقه
اقول انا الطالب313 عندي كم تسال
1-فتىوى عائشه بهذا الامر ماذايترتب عليها
2-ام كلثوم كانت ناصحه قبل رضاعه سالم ماسبب مرضها هل هو سالم؟؟؟؟؟؟؟وفعله
والان هذه الهديه ايضا
سنن النسائي
وبشرح السيوطي وحاشيه السندي
يقول في ذيل حديث سالم
قوله سائر ازواج النبي-ص-
اي
سوى عائشه فانها كانت تزعم عموم ذلك لكل احدوالجمهور على الخصوص ولوكان الامر الينا لقنا
بثبوت ذلك الحكم في الكبير عند الضروره كما في المورد واما القول بالثبوت مطلقا كما تقول عائشه فبعيد ودعوى الخصوص لابد من اثباتها
بل ليس بضروره لان روايه الصنعاني بينت ان من تحب عائشه دخوله عليها تحيله لاختها الحلوب ليرضع ودونك هذاايضا فان سالم اختصاص وعائشه تقول بمطلق هذا وليس للضروره كما يقول علمائك
نعم وكم غلام حبت أن تدخل عليها ؟؟. القصد أن الرواية لا تدل على كثرة من يدخلون عليها .
رواية سالم للفقهاء عدت آراء منهم من يرى هو خاص لأم سالم .. ومنهم من يرى هو لكل حالة مشابه .. ومنهم من يرى عل الإطلاق وهذا الرأي خاطي .
لاحبوب ممكن للمراه عندكم ن ترضع وهي لم تحمل ولم تتزوج حتى وهذا كان بذاك الزمان على قول العثيمين
الأطباء يقولون لا يمكن .. من نصدق .هل نترك أهل الإختصاص ؟؟
المرأة العاقر أو التي لم تلد لا حليب فيها إلا بحقن هرمونية ..
بن عثيمين نأخذ رأيه الشرعي هو ليس طبيب حتى نأخذ رأيه في مسألة طبية كهذه .
التعديل الأخير تم بواسطة الراصد الناقد; الساعة 03-11-2014, 08:13 AM.
تعليق