اين الطرق؟
انقل لي الطرق الكثيرة اولا
ثم تحدث عن القواعد التي لاتفيدك لاني سانقل لك ما ينقض استدلالك بها لاحقا.
ولكن اولا انقل لنا طرق كثيرة
فهنا ليس الا طريقين منقطعين وفي احدهم ضعيف.
المشاركة الأصلية بواسطة الباتني
الحديث نقلته أنت وهو صحيح السند كما عرفت.
وكعادة النواصب , تجتهد أشد الجهد لتضعيفه وعدم الاحتجاج به !!
ولكن علماءك قوننوا الاحتجاج بالأقل درجة من الذي أوردته , فقالوا { للحديث عند المحدثين أقسام ثلاثة مشهورة . وهي الصحيح، والحسن والضعيف، وللصحيح والحسن قسمان، صحيح لذاته ولغيره، وحسن لذاته ولغيره .
والفرق بين الحكم على الحديث بالوصف لذاته أو لغيره : أنه متى صدق عليه الوصف لذاته دون نظر إلى متابع له أو شاهد، قيل له : صحيح لذاته، أو حسن لذاته .
ومتى لم يصدق عليه الوصف لذاته، بل وصل إلى هذه المرتبة بعد ورود ما يؤيده ويقويه ويرفع رتبته سمي الحسن : صحيحا لغيره، والضعيف : حسنا لغيره .
فالحسن بكثرة الطرق يصحح . والضعيف بتعددها يحسن .
وهذا شيء مستقر في النفوس ؛ فإن الضعيف إذا كثر تغلب على الصحيح .
لا تحارب بواحد أهل بيت فضعيفان يغلبان قويا .
على أن المهم هنا هو أن القوم قد اصطلحوا على تقوية الأحاديث بتعدد طرقها، فترتفع رتبتها وتقوى الحجة بها ....} " فتاويكم ج 1 ص 110 } الرابط http://islamport.com/d/2/fqh/1/37/96...C7%E1%D1%D2%DE
فما بالك بالصحيح لذاته ؟؟؟؟
ولا تضيع وقتنا فالموضوع ليس في علوم الحديث , وإنما هو في حزن وبكاء , بل نشيج نبي الله على الحسين وهو حي بين يديه ,... نعم هو البكاء والحزن على بضعة محمد صلوات الله عليه وآله وثمرة فؤاده وسيد شباب أهل الجنة ... فكربلاء المنقوشة في أذهاننا , أكتبها في درركم وسترى الكثرة التي تبحث عنها .
أم سلمة لم تدرك موت الحسين - رضي الله عنهما - . والله أعلم.
بغية الطالب في تاريخ حلب (6/2658) : (( قال: وأخبرنا أبي قال: وسمعت الواقدي قال: لم تدرك أم سلمة قتل الحسين، ماتت سنة ثمان وخمسين )) أهـ .
قلت : نعم قال الهيثمي رجاله موثقون ولا خلاف في ذلك ، ولم تدرك أم سلمة موت الحسين رضي الله عنه وبهذا فالحديث مُنكر مِن هذا الوجه ، وقد يكون من أوهام عمار بن أبي عمار والله أعلم.
الإصابة في تمييز الصحابة (2/72) : ((قال الزّبير بن بكّار: قتل الحسين يوم عاشوراء سنة إحدى وستين، وكذا قال الجمهور، وشذّ من قال غير ذلك)).
أم سلمة لم تدرك موت الحسين - رضي الله عنهما - . والله أعلم.
بغية الطالب في تاريخ حلب (6/2658) : (( قال: وأخبرنا أبي قال: وسمعت الواقدي قال: لم تدرك أم سلمة قتل الحسين، ماتت سنة ثمان وخمسين )) أهـ .
قلت : نعم قال الهيثمي رجاله موثقون ولا خلاف في ذلك ، ولم تدرك أم سلمة موت الحسين رضي الله عنه وبهذا فالحديث مُنكر مِن هذا الوجه ، وقد يكون من أوهام عمار بن أبي عمار والله أعلم.
الإصابة في تمييز الصحابة (2/72) : ((قال الزّبير بن بكّار: قتل الحسين يوم عاشوراء سنة إحدى وستين، وكذا قال الجمهور، وشذّ من قال غير ذلك)).
تق تق تريد اضع لك التسجيل لقراءات سند الادمنيه انت اخر من يتكلم
أم سلمة لم تدرك موت الحسين - رضي الله عنهما - . والله أعلم.
بغية الطالب في تاريخ حلب (6/2658) : (( قال: وأخبرنا أبي قال: وسمعت الواقدي قال: لم تدرك أم سلمة قتل الحسين، ماتت سنة ثمان وخمسين )) أهـ .
قلت : نعم قال الهيثمي رجاله موثقون ولا خلاف في ذلك ، ولم تدرك أم سلمة موت الحسين رضي الله عنه وبهذا فالحديث مُنكر مِن هذا الوجه ، وقد يكون من أوهام عمار بن أبي عمار والله أعلم.
الإصابة في تمييز الصحابة (2/72) : ((قال الزّبير بن بكّار: قتل الحسين يوم عاشوراء سنة إحدى وستين، وكذا قال الجمهور، وشذّ من قال غير ذلك)).
][/size]أم سلمة لم تدرك موت الحسين - رضي الله عنهما - . والله أعلم.
بغية الطالب في تاريخ حلب (6/2658) : (( قال: وأخبرنا أبي قال: وسمعت الواقدي قال: لم تدرك أم سلمة قتل الحسين، ماتت سنة ثمان وخمسين )) أهـ .
قلت : نعم قال الهيثمي رجاله موثقون ولا خلاف في ذلك ، ولم تدرك أم سلمة موت الحسين رضي الله عنه وبهذا فالحديث مُنكر مِن هذا الوجه ، وقد يكون من أوهام عمار بن أبي عمار والله أعلم.
الإصابة في تمييز الصحابة (2/72) : ((قال الزّبير بن بكّار: قتل الحسين يوم عاشوراء سنة إحدى وستين، وكذا قال الجمهور، وشذّ من قال غير ذلك)).
قال الذهبی فی سيرأعلام النبلاء
أم سلمة أم المؤمنين *
وكانت آخر من مات من أمهات المؤمنين.
عمرت حتى بلغها مقتل الحسين، الشهيد، فوجمت لذلك، وغشي عليها، وحزنت عليه كثيرا.
لم تلبث بعده إلا يسيرا، وانتقلت إلى الله.
وروى مسلم في " صحيحه " (2).
أن عبد الله بن صفوان دخل على أم سلمة في خلافة يزيد.
وروى إسماعيل بن نشيط، عن شهر، قال: أتيت أم سلمة أعزيها بالحسين (3).
صحیح مسلم
(2) رقم (2882) في الفتن وأشراط الساعة: باب الخسف بالجيش الذي يؤم البيت من طريق عبيد الله بن القبطية، قال: دخل الحارث بن أبي ربيعة و عبد الله بن صفوان وأنا معهما على أم سلمة أم المؤمنين، فسألاها عن الجيش الذي يخسف به، وكان ذلك في أيام ابن الزبير، فقالت: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " يعوذ عائذ بالبيت، فيبعث إليه بعث، فإذا كانوا ببيداء من الارض خسف بهم " فقلت: يا رسول الله، فكيف بمن كان كارها ؟ قال: يخسف به معهم، ولكنه يبعث يوم القيامة على نيته.
عبدالحميد بن بهرام، وآخر ثقة، عن شهر بن حوشب، قال: كنت عند أم سلمة زوج النبي صلى الله عليه وسلم حين أتاها قتل الحسين، فقالت: قد فعلوها ؟ ! ملا الله بيوتهم وقبورهم نارا، ووقعت مغشية عليها، فقمنا.
أبو خالد الاحمر: حدثنا رزين، حدثتني سلمى قالت: دخلت على أم سلمة وهي تبكي، قلت: ما يبكيك ؟ قالت: رأيت رسول الله صلى الله عيله وسلم في المنام، وعلى رأسه ولحيته التراب، فقلت: مالك يا رسول الله ؟ قال: " شهدت قتل الحسين آنفا " (3).
رزين هو ابن حبيب.
وثقه ابن معين.
حماد بن سلمة: عن عمار بن أبي عمار، سمعت أم سلمة تقول: سمعت الجن يبكين على حسين، وتنوح عليه.(4)
سويد بن سعيد: حدثنا عمرو بن ثابت، حدثنا حبيب بن أبي ثابت، أن أم سلمة سمعت نوح الجن على الحسين (5).
قال بن حجر العسقلاني فی تهذيب التهذيب
قال أحمد بن أبي خيثمة توفيت في ولاية يزيد بن معاوية
أما قول الواقدي أنها توفيت سنة تسع وخمسين فمردود عليه بما ثبت في صحيح مسلم أن الحارث بن عبد الله بن ربيعة وعبد الله بن صفوان دخل على أم سلمة في ولاية يزيد بن معاوية فسألاها عن الجيش الذي يخسف بهم وكانت ولاية يزيد في أواخر سنة ستين
قال ابن حبان ماتت في آخر سنة إحدى وستين بعد ما جاءها نعي حسين بن علي رضي الله عنهما.
و قال الأشج، حدثنا أبوخالد قال: حدثنا رزين، قال حدثتني سلمي: دخلت علي أم سلمة و هي تبكي، قالت: رأيت النبي صلي الله عليه و آله و سلم و علي رأسه و لحيته التراب، قال: شهدت قتل الحسين آنفا.
البخاري، التاريخ، 324 / ، 1 - 2؛ رقم 1098
عامر بن عبدالله: حدثنا سمير، سمع أم سلمة (رضي الله عنها) حين قتل حسين رضي الله عنه، قاله عبدالله بن صباح، حدثنا أبوعلي الحنفي، حدثنا قرة بن خالد، حدثنا عامر.
البخاري، التاريخ الكبير، 448 / ، 2 - 3 رقم 2950
قال الحسين بن حمدان الخصيبي شرف الله مقامه، حدثني أبوالحسين محمد بن علي الفارسي، عن أبي بصير، عن أبي جعفر الباقر عليه السلام قال: لما أراد الحسين بن علي عليه السلام الخروج الي الشام، بعثث اليه أم سلمة و هي التي كانت ربته، و كان هو أحب اليها من كل
أحد، و كانت أرأف الناس عليه،و كانت تربة الحسين عندها في قارورة مختومة، دفعها اليها رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم، و قال لها: اذا خرج النبي الي العراق فاجعلي هذه القارورة نصب عينيك، فاذا استحالت التربة في القارورة دما عبيطا، فاعلمي ان ابني الحسين قد قتل. فقالت له: أذكرك رسول الله أن تخرج الي العراق. قال: و لم يا أم سلمة؟ قالت: سمعت رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم يقول: يقتل ابني الحسين بالعراق و عندي يا بني تربتك في قارورة مختومة دفعها الي النبي صلي الله عليه و آله و سلم.
فقال: يا أم سلمة! اني مقتول لا محالة، فأين أفر من القدر و القضاء المحتوم؟ و الأمر الواجب من الله سبحانه تعالي. قالت: وا عجباه؛ فأين تذهب و أنت مقتول؟
قال: يا أم، اني ان لم أذهب اليوم ذهبت غدا، و ان لم أذهب غدا ذهبت بعد غد، و ما من الموت مفر و الله،يا أم اني لأعرف اليوم الذي اقتل فيه، و الساعة التي أحمل فيها، و الحفرة التي ادفن فيها، و أعرف قاتلي و محاربي و المجلب علي، و السائق و القائد و المحرض، و من هو قاتلي، و من يحرضه، و من يقتل معي من أهلي و شيعتي رجلا رجلا، و أحصيهم عددا، و أعرفهم بأعيانهم و أسمائهم و قبائلهم و عشائرهم كما أعرفك، و ان أحببت أريتك مصرعي و مكاني.
فقالت: فقد شئت فما زاد علي أن تكلم باسم الله، فخضعت له الأرض حتي أراها مضجعه، و مكانه و مكان أصحابه و أعطاها من تلك التربة التي كانت عندها. ثم خرج الحسين عليه السلام، و قال لها: يا أم! اني لمقتول يوم عاشوراء يوم السبت.
فكانت أم سلمة تعد الأيام، و تسأل عن يوم عاشوراء، فلما كانت تلك الليلة صبحته قتل السحين صلي الله عليه و آله و سلم، فرأت في منامها أشعث مغبرا باكيا، و قال: دفنت الحسين و أصحابه الساعة فانتبهت أم سلمة، و خرجت صارخة بأعلي صوتها و اجتمع اليها أهل المدينة فقالوا لها: ما الذي دهاك؟ قالت: قتل الحسين بن علي و أصحابه عليه السلام. قالوا: أضغاث أحلام. فقالت: مكانكم، فان عندي تربة الحسين. فأخرجت اليهم القارورة، فاذا هي دم عبيط، فحسبوا الأيام، فاذا الحسين قتل في ذلك اليوم.
الخصيبي، الهداية الكبري، / 204 - 202
وَقَال عبادة بن زياد الأسدي : حَدَّثَنَا عَمْرو بن ثابت ، عن الأعمش ، عَن أبي وائل شقيق بن سلمة ، عن أم سلمة ، قالت : كان الحسن والحسين يلعبان بين يدي النبي صلى الله عليه وسلم في بيتي فنزل جبريل ، فقال : يا محمد إن أمتك تقتل ابنك هذا من بعدك. وأومأ
بيده إلى الحسين. فبكى رسول الله صلى الله عليه وسلم وضمه إلى صدره ، ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : وضعت (1) عندك هذه التربة" ، فشمها رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وَقَال : ريح كرب وبلاء. وَقَال رسول الله صلى الله عليه وسلم : يا أم سلمة إذا تحولت هذه التربة دما فاعلمي أن ابني قد قتل. فجعلتها أم سلمة في قارورة ثم جعلت تنظر إليها كل يوم وتقول : إن يوما تحولين دما ليوم عظيم.
أخبرنا بذلك أبو إسحاق ابن الدرجي ، قال : أنبأنا أبو جعفر الصيدلاني في جماعة ، قالوا : أخبرتنا فاطمة بنت عَبد الله ، قالت أخبرنا أبو بكر بن ريذة ، قال : أخبرنا أبو القاسم الطبراني ، قال (2) : حَدَّثَنَا عَبد الله بن أحمد بن حنبل قال : حدثني عبادة بن زياد الأسدي ، فذكره.
تهذيب الكمال مزی ج6 ص409
قال: أخبرنا أبوطاهر محمد بن أحمد بن محمد بن عبدالرحيم بقراءتي عليه، قال: أخبرنا أبومحمد عبدالله بن محمد بن جعفر بن حيان، قال: حدثنا أبوبكر أحمد بن عمرو بن عبدالخالق، قال: حدثنا ابراهيم بن سعد الجوهري، قال: حدثنا محمد بن جعفر بن محمد بن علي بن الحسين، قال: سمعت عبدالرحيم بن محمد بن عمر بن أبي سلمة، يذكر عن أبيه، عن جده عن أم سلمة رضي الله عنها [92] ، قالت: جاء جبرئيل عليه السلام الي النبي صلي الله عليه و آله و سلم فدخل عليه [93] الحسن و [94] الحسين عليهما السلام، فقال: ان أمتك تقتله [95] - يعني الحسين عليه السلام - [96] بعدك. ثم قال: ألا أريك من تربة مقتله؟ قالت [97] : فجاءه بحصيات، فجعلهن رسول الله صلي الله عليه و آله و سلم في قارورة.
فلما كان ليلة قتل الحسين عليه السلام [98] قالت أم سلمة: [99] سمعت قائلا [100] يقول:
أيها القاتلون جهلا حسينا
أبشروا بالعذاب و التنكيل
قد لعنتم علي لسان ابن داوو
د و موسي وصاحب الانجيل
قالت: فبكيت، قالت [101] : ففتحت القارورة، فاذا [102] قد حدث فيها دم [103] .
من كتب النواصب :
عن أم سلمة قالت: كان الحسن والحسين يلعبان بين يدي رسول الله صلى الله عليه وسلم في بيتي فنزل جبريل فقال يا محمد إن أمتك تقتل ابنك هذا من بعدك واومى بيده إلى الحسين فبكى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وضمه إلى صدره ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وضعت عندك هذه التربة فشمها رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال ريح كرب وبلاء وقال يا أم سلمة إذا تحولت هذه التربة دما فاعلمي أن ابني قد قتل فجعلتها أم سلمة في قارورة ثم جعلت تنظر إليها كل يوم وتقول إن يوما تحولين دما ليوم عظيم .
أم سلمة لم تدرك موت الحسين - رضي الله عنهما - . والله أعلم.
بغية الطالب في تاريخ حلب (6/2658) : (( قال: وأخبرنا أبي قال: وسمعت الواقدي قال: لم تدرك أم سلمة قتل الحسين، ماتت سنة ثمان وخمسين )) أهـ .
قلت : نعم قال الهيثمي رجاله موثقون ولا خلاف في ذلك ، ولم تدرك أم سلمة موت الحسين رضي الله عنه وبهذا فالحديث مُنكر مِن هذا الوجه ، وقد يكون من أوهام عمار بن أبي عمار والله أعلم.
الإصابة في تمييز الصحابة (2/72) : ((قال الزّبير بن بكّار: قتل الحسين يوم عاشوراء سنة إحدى وستين، وكذا قال الجمهور، وشذّ من قال غير ذلك)).
أم سلمة لم تدرك موت الحسين - رضي الله عنهما - . والله أعلم.
بغية الطالب في تاريخ حلب (6/2658) : (( قال: وأخبرنا أبي قال: وسمعت الواقدي قال: لم تدرك أم سلمة قتل الحسين، ماتت سنة ثمان وخمسين )) أهـ .
قلت : نعم قال الهيثمي رجاله موثقون ولا خلاف في ذلك ، ولم تدرك أم سلمة موت الحسين رضي الله عنه وبهذا فالحديث مُنكر مِن هذا الوجه ، وقد يكون من أوهام عمار بن أبي عمار والله أعلم.
الإصابة في تمييز الصحابة (2/72) : ((قال الزّبير بن بكّار: قتل الحسين يوم عاشوراء سنة إحدى وستين، وكذا قال الجمهور، وشذّ من قال غير ذلك)).
الواقدي أستاذ النواصب ... وقال أيضا { عن ابن جريج ، عن نافع ، قال : صلى أبو هريرة على أم سلمة .} !!؟ .. قال الذهبي في سير أعلام النبلاء { وروي ، أن أبا هريرة صلى عليها . ولم يثبت ، وقد مات قبلها .ودفنت بالبقيع .." قال الذهبي" : الواقدي ليس بمعتمد - والله أعلم - ولا سيما وقد خولف . }.
وقضية وفاة أم سلمة رضي الله عنها في هذا الموضوع لا تفيد لأن الحوار في سماعها لنشيج النبي وبكاءه على الحسين سلام الله عليه .. هل تعارض ذلك ؟؟
تعليق