إعـــــــلان

**العابد الساجد** · 05-11-2014, 02:18 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبوعلي الاهوازي

وجب التنبيه : الأخ ابن خلدون أيضا يوافق صاحبه ولم يخالف

الأخ أيوب ،اولا : الحديث حجة عليك وثانيا : ليس بحثنا بماذا أوصف النبي ، الشيخين بل ‏
‎‎‏ من هو أحق بالأتباع بعد النبي مباشرتا ‏‎‎

‏ هل الذي أختص بصفة ان يهدى الى الحق دون غيره ، أحق بالأتباع ام لا بل يمكن شخص آخر ؟!

الأخ سفيان لا تسمح لهم بالتحريف والتشويش ...
‎‎‏ ‏‎

قال ربنا

{وَاذْكُرْنَ مَا يُتْلَى فِي بُيُوتِكُنَّ مِنْ آيَاتِ اللَّهِ وَالْحِكْمَةِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ لَطِيفًا خَبِيرًا} (34) سورة الأحزاب

زوجات نبينا محمد صل الله عليه وسلم

فالاتباع لا يقتصر على واحد فقط

ولكن لمذا انتم اتبعتم زراره وجابر واحمد بن هلال العبرتائي الناصبي وووووو ولم تاخذو من المعوم مباشرتاً

ونقلها اليكم غير معصومين وغير مامورون بالاخذ منهم

سئلت هذا السؤال لالف شيعي فلم يجيب

**الباتني** · 05-11-2014, 02:27 PM

السؤال : من هو أحق بالأتباع بعد النبي من غير فصل(مباشرة) ؟
لنصل إلى الجواب الصحيح لا بد من كلمات كمقدمة وفصل
الجواب : لو سئل شخص يهودي والتالي مسيحي والآخر زرادشتي وغيرهم بوذي وووو.... أتحب الله ؟؟؟
مع اختلاف آلهتهم , سيجيب كل واحد منهم بدون تردد : نعم احب الله . ..
لكن هل الله يبادل هذا المحب الحب ؟.
قد يحب سبحانه وتعالى عملا من أعمالهم كالتوبة والطهارة والإحسان وغير ذلك من الخصال الحميدة ..
لكن لا يحب الله إنسانا كامل الحب إلا إذا كان متبعا لنبيه محمد صلوات الله عليه وآله كل الاتباع في كل خصلة في كل حركة , قال تعالى { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله } والله عز وجل صرح على لسان نبيه أنه يحب عليا سلام الله عليه ... عليّ " يحبُّ اللهَ ورسولَه ويحبُّه اللهُ ورسولُه " صحيح البخاري - رقم: 4210 . ولم يخص سبحانه وتعالى بهذا الحب المعلن غيره صلوات الله عليه . لأنه الوحيد المتبع لنبي الله عليه وآله الصلاة والسلام كامل الاتباع , وعليه فهو أحق بالاتباع بعد النبي صلوات الله عليهما ولا ينتبه لهذا إلا من ملأ الشيطان قلبه بالحقد عليه !!.. والسلام.

**العابد الساجد** · 05-11-2014, 02:38 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الباتني

السؤال : من هو أحق بالأتباع بعد النبي من غير فصل(مباشرة) ؟
لنصل إلى الجواب الصحيح لا بد من كلمات كمقدمة وفصل
الجواب : لو سئل شخص يهودي والتالي مسيحي والآخر زرادشتي وغيرهم بوذي وووو.... أتحب الله ؟؟؟
مع اختلاف آلهتهم , سيجيب كل واحد منهم بدون تردد : نعم احب الله . ..
لكن هل الله يبادل هذا المحب الحب ؟.
قد يحب سبحانه وتعالى عملا من أعمالهم كالتوبة والطهارة والإحسان وغير ذلك من الخصال الحميدة ..
لكن لا يحب الله إنسانا كامل الحب إلا إذا كان متبعا لنبيه محمد صلوات الله عليه وآله كل الاتباع في كل خصلة في كل حركة , قال تعالى { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله } والله عز وجل صرح على لسان نبيه أنه يحب عليا سلام الله عليه ... عليّ " يحبُّ اللهَ ورسولَه ويحبُّه اللهُ ورسولُه " صحيح البخاري - رقم: 4210 . ولم يخص سبحانه وتعالى بهذا الحب المعلن غيره صلوات الله عليه . لأنه الوحيد المتبع لنبي الله عليه وآله الصلاة والسلام كامل الاتباع , وعليه فهو أحق بالاتباع بعد النبي صلوات الله عليهما ولا ينتبه لهذا إلا من ملأ الشيطان قلبه بالحقد عليه !!.. والسلام.

البخاري عن عمرو بن العاص رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم بعثه على جيش ذات السلاسل فأتيته، فقلت أي الناس أحب إليك ؟ قال عائشة, فقلت من الرجال؟ فقال أبوها. قلت ثم من ؟ قال عمر بن الخطاب فعد رجالا...

**أبوعلي الاهوازي** · 05-11-2014, 02:41 PM

تنبيه ثانى
:
قصدي من ،‏‎‎من هو أحق بالأتباع ، ‏‎‎أي من هو أحق بالخلافة بعد النبي مباشرتا‎‎‏ وكلامي واضح وصريح واستدلالى بالرواية المذكورة يدل على هذا ، لذا وجب التنبيه لأن رأيت الأخوة من أهل السنة سهوا أو عمدا يريدون يبعدون الموضوع من الخلافة والأمارة الى بحث آخر حتى أشركوا أمهات المؤمنين بالموضوع وجميع المهاجرين والأنصار بينما الموضوع مختص ومحدود بخلافة شخص واحد وأحقيته دون غيره بين ثلاث من الصحابة

أبوبكر وعمر والامام علي بن أبى طالب عليه السلام

**العابد الساجد** · 05-11-2014, 02:43 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبوعلي الاهوازي

تنبيه ثانى‎‎‏ :‏‎ ‎‏ قصدي من ،من هو أحق بالأتباع ، أي‎ ‎من سيكون خليفة بعد النبي مباشرتا وكلامي واضح وصريح واستدلالى برواية يدل على هذا ، لذا وجب التنبيه لأن رأيت الأخوة من أهل السنة سهوا أو عمدا يريدون يبعدون الموضوع من الخلافة والأمارة الى بحث آخر حتى أشركوا أمهات المؤمنين بالموضوع وجميع المهاجرين والأنصار بينما الموضوع مختص بخلافة شخص واحد وأحقيته دون غيره
‎‎‏

ساحتج عليك بكتبكم

{ و من كتاب له (عليه السلام) إلى معاوية }
إِنَّهُ بَايَعَنِي الْقَوْمُ الَّذِينَ بَايَعُوا أَبَا بَكْرٍ وَ عُمَرَ وَ عُثْمَانَ عَلَى مَا بَايَعُوهُمْ عَلَيْهِ فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ وَ لَا لِلْغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ وَ إِنَّمَا الشُّورَى لِلْمُهَاجِرِينَ وَ الْأَنْصَارِفَإِنِ اجْتَمَعُوا عَلَى رَجُلٍ وَ سَمَّوْهُ إِمَاماً كَانَ ذَلِكَ لِلَّهِ رِضًا فَإِنْ خَرَجَ عَنْ أَمْرِهِمْ خَارِجٌ بِطَعْنٍ أَوْ بِدْعَةٍ رَدُّوهُ إِلَى مَا خَرَجَ مِنْهُ فَإِنْ أَبَى قَاتَلُوهُ عَلَى اتِّبَاعِهِ غَيْرَ سَبِيلِ الْمُؤْمِنِينَ وَ وَلَّاهُ اللَّهُ مَا تَوَلَّى وَ لَعَمْرِي يَامُعَاوِيَةُ لَئِنْ نَظَرْتَ بِعَقْلِكَ دُونَ هَوَاكَ لَتَجِدَنِّي أَبْرَأَ النَّاسِ مِنْ دَمِ عُثْمَانَ وَ لَتَعْلَمَنَّ أَنِّي كُنْتُ فِي عُزْلَةٍ عَنْهُ إِلَّا أَنْ تَتَجَنَّى فَتَجَنَّ مَا بَدَا لَكَ وَ السَّلَامُ. اهـ

ومن احق بالخلافه هو من بايعه علي رضي الله عنه وعمل تحت امره كوزير

**الباتني** · 05-11-2014, 02:49 PM

المشاركة الأصلية بواسطة العابد الساجد

البخاري عن عمرو بن العاص رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم بعثه على جيش ذات السلاسل فأتيته، فقلت أي الناس أحب إليك ؟ قال عائشة, فقلت من الرجال؟ فقال أبوها. قلت ثم من ؟ قال عمر بن الخطاب فعد رجالا...

حتى وإن سيرناك وقبلنا هذه اللوحة لفناني وضع المقابل .
هل الله عز وجل صرح بحبّهم ؟؟؟؟؟

المشاركة الأصلية بواسطة الباتني

السؤال : من هو أحق بالأتباع بعد النبي من غير فصل(مباشرة) ؟
لنصل إلى الجواب الصحيح لا بد من كلمات كمقدمة وفصل
الجواب : لو سئل شخص يهودي والتالي مسيحي والآخر زرادشتي وغيرهم بوذي وووو.... أتحب الله ؟؟؟
مع اختلاف آلهتهم , سيجيب كل واحد منهم بدون تردد : نعم احب الله . ..
لكن هل الله يبادل هذا المحب الحب ؟.
قد يحب سبحانه وتعالى عملا من أعمالهم كالتوبة والطهارة والإحسان وغير ذلك من الخصال الحميدة ..
لكن لا يحب الله إنسانا كامل الحب إلا إذا كان متبعا لنبيه محمد صلوات الله عليه وآله كل الاتباع في كل خصلة في كل حركة , قال تعالى { قل إن كنتم تحبون الله فاتبعوني يحببكم الله } والله عز وجل صرح على لسان نبيه أنه يحب عليا سلام الله عليه ... عليّ " يحبُّ اللهَ ورسولَه ويحبُّه اللهُ ورسولُه " صحيح البخاري - رقم: 4210 . ولم يخص سبحانه وتعالى بهذا الحب المعلن غيره صلوات الله عليه . لأنه الوحيد المتبع لنبي الله عليه وآله الصلاة والسلام كامل الاتباع , وعليه فهو أحق بالاتباع بعد النبي صلوات الله عليهما ولا ينتبه لهذا إلا من ملأ الشيطان قلبه بالحقد عليه !!.. والسلام.

**العابد الساجد** · 05-11-2014, 02:56 PM

المشاركة الأصلية بواسطة الباتني

حتى وإن سيرناك وقبلنا هذه اللوحة لفناني وضع المقابل .
هل الله عز وجل صرح بحبّهم ؟؟؟؟؟

وهل الرسول صل الله عليه وسلم يحب من لا يحبهم الله؟

**سفيان الجزائري** · 05-11-2014, 02:59 PM

المشاركة الأصلية بواسطة العابد الساجد

وهل الرسول صل الله عليه وسلم يحب من لا يحبهم الله؟

الرسول يحب عمه أبا طالب فهل يحب الله أبا طالب

**ابوخلدون** · 05-11-2014, 03:01 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

إذا أضيف الأنصار إلى المهاجرين فلا يقصد بالمهاجرين إلا الذين هاجروا من مكة إلى المدينة و القرآن يؤكد ذلك
و أنت قرنْتَ بين الإثنين فلزم أنهم المهاجرون الأوائل

ثم أنت من قال الإتّباع فقط للمهاجرين و الأنصار
هل تعترض على كلامك

ذكر المهاجرين والانصار في الاتباع لايعني عدم اتباع غيرهم
فهم اولى فحتى ابوهريرة (رضي الله عنه) كان يروي عن الذين سبقوه من الصحابة في الامور التي لم يشهدها.

.

**ابوخلدون** · 05-11-2014, 03:03 PM

المشاركة الأصلية بواسطة أبوعلي الاهوازي

تنبيه ثانى
:
قصدي من ،‏‎‎من هو أحق بالأتباع ، ‏‎‎أي من هو أحق بالخلافة بعد النبي مباشرتا‎‎‏ وكلامي واضح وصريح واستدلالى بالرواية المذكورة يدل على هذا ، لذا وجب التنبيه لأن رأيت الأخوة من أهل السنة سهوا أو عمدا يريدون يبعدون الموضوع من الخلافة والأمارة الى بحث آخر حتى أشركوا أمهات المؤمنين بالموضوع وجميع المهاجرين والأنصار بينما الموضوع مختص ومحدود بخلافة شخص واحد وأحقيته دون غيره بين ثلاث من الصحابة

أبوبكر وعمر والامام علي بن أبى طالب عليه السلام

ليس لنا كلام امام اصحاب الشأن انفسهم
فقد تواتر عن علي بن ابي طالب (خير هذه الامة بعد نبيها ابوبكر وعمر)

قضي الامر هنا بهذا.

**العابد الساجد** · 05-11-2014, 03:03 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

الرسول يحب عمه أبا طالب فهل يحب الله أبا طالب

عمه ابا طالب مات مشركاً

وقد دعى رسول الله ربنا ان يغفر له حباً به ولكن ربنا قال له

{وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأوَّاهٌ حَلِيمٌ } (114) سورة التوبة

**العابد الساجد** · 05-11-2014, 03:06 PM

عن ثابت البناني، عن أنس بن مالك رضي الله عنه، أن أبا طالب مرض فثقل فعاده النبي صلى الله عليه وآله وسلم ، فقال: يا ابن أخي؛ ادع ربك الذي بعثك أن يعافيني، فقال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: " اللهم اشف عمي " . فقال: كأنما نشط من عقال، فقال أبو طالب: إن ربك بعثك ليطيعك. قال: "وأنت يا عم إن أطعت الله ليطيعنك"

**سفيان الجزائري** · 05-11-2014, 03:09 PM

المشاركة الأصلية بواسطة العابد الساجد

عمه ابا طالب مات مشركاً

وقد دعى رسول الله ربنا ان يغفر له حباً به ولكن ربنا قال له

{وَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ إِبْرَاهِيمَ لِأَبِيهِ إِلاَّ عَن مَّوْعِدَةٍ وَعَدَهَا إِيَّاهُ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ لأوَّاهٌ حَلِيمٌ } (114) سورة التوبة

أعرف أنكم تقولون بشرك أباطالب عليه السلام
لكن إشكالي كان على سؤالك

وهل الرسول صل الله عليه وسلم يحب من لا يحبهم الله؟

فحسب منطقكم يمكن للرسول أن يحب المشركين
فحبه المزعوم لعائشة و أبيها ليس دليلا على إيمانهم
هل وصلت الفكرة

**العابد الساجد** · 05-11-2014, 03:11 PM

المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

أعرف أنكم تقولون بشرك أباطالب عليه السلام
لكن إشكالي كان على سؤالك

فحسب منطقكم يمكن للرسول أن يحب المشركين
فحبه المزعوم لعائشة و أبيها ليس دليلا على إيمانهم
هل وصلت الفكرة

اذن حب الرسول لعلي ليس دليل على ايمانه

فكرتك انقلبت عليك

**ابوخلدون** · 05-11-2014, 03:19 PM

المشاركة الأصلية بواسطة العابد الساجد

اذن حب الرسول لعلي ليس دليل على ايمانه

فكرتك انقلبت عليك

حب الرسول عليه الصلاة والسلام دليل على علو المنزلة والايمان
فالله تعالى قال (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض)

فالحب من الموالاة التي لاتكون الا للمؤمن.

وقد جاء في صحيح مسلم قول الرسول عليه الصلاة والسلام لفاطمة (أي بنية ألست تحبين ما أحب، فقالت -فاطمة- بلى، قال (الرسول عليه الصلاة والسلام) : فأحبي هذه )
اي احبي عائشة