*شراب عمر
وكخبير حاذق في المسكر وشريب مدمن عارف يقول عمر
-(عن أبي رافع: إن عمر بن الخطاب قال: إذا خشيتم من نبيذ شدته فاكسروه بالماء.) (سنن النسائي ج 8 ص 326)
23410 - (حدثنا : أبوبكر قال : ، حدثنا : عبيدة بن حميد ، عن أبي مسكين ، عن هذيل بن شرحبيل ، قال : مرعمر بن الخطاب على ثقيف فإستسقاهم ، فقالوا : أخبئوا نبيذكم ، فسقوه ماء ، فقال : إسقوني من نبيذكم يا معشر ثقيف
قال : فسقوه ، فأمر الغلام فصب ، ثمأمسك بيده ثم قال
*عمر المدمن على الخمر لايسكره الشراب المخفف ولذلك كان يفضل النبيذ الشديد
حدثنا يوسف عن أبيه عن أبي حنيفة عن ابي اسحاق عن عمرو ابن ميمون عن عمربن الخطاب انه قال ان للمسلمين كل يوم جزورا ولآل عمر منها العنق ولا يقطعهذا اللحم في بطوننا الا النبيذ الشديد) ( كتاب الاثار لأبي يوسف , بابالاشربة , رقم الرواية 993)
*عمر يتشهى الخمر وهو في سكرات الموت!!!!!
شمس الدين السرخسي في كتابه المبسوط يقر بتخفيف عمر للشراب!!!
(أتى عمر بإعرابى سكران معه إداوة من نبيذ مثلث ، فأراد عمر : أن يجعل له مخرجاً فما أعياه إلاّذهاب عقله فأمر به فحبس حتى صحا ، ثم ضربه الحد ودعا بإداوته وبها نبيذ فذاقه
فقال : أوه هذا فعل به هذا الفعل، فصب منها في اناء ثم صب عليه الماء فشرب وسقى أصحابه،وقال : إذا رابكم شرابكم فإكسروه بالماء،
وفيه دليل إنه ينبغي للإمام أن يحتال الإسقاط الحد بشبهة يظهرها) ( المبسوط للسرخسي)
تأمل قول عمر : أوه هذا فعل به هذا الفعل!!!! فهو خبير في الشراب وأنواعه
وبدلا من أن يهريقه فإنه كسره بالماء ( خبير في تخفيف الشراب ), ثم لماذا يسقي أصحابه ؟؟؟
يريد يورطهم
أولاد عمر بن الخطاب مدمنين على الخمر كأبيهم ومنهم
-عبدالرحمن بن عمر بن الخطاب المعروف بأبي شحمة , حده أبوه في شراب وفي أمر أنكره عليه فمات تحت حده( العقد الفريد ج8 ص62)
-عاصم بن عمر بن الخطاب حده بعض ولاة المدينة في الشراب ( العقد الفريد ج8 ص62)
سيقول أحباب عمر أن حده لأولاده دليل على عدالته! وهو أمر خارج هذا الموضوع, فالموضوع بخصوص أدمان عمر للشراب حتى النفس الاخير وحتى ساعة وفاته , وسرى ادمان الخمر على اولاده , فهل يصح هكذا رجل في أمامة المسلمين؟؟؟
-(أتي عمر برجل سكران ، فجلده فقال : إنما شربت من شرابك فقال عمر : وإن كان !!!!!).
( شرح معاني الاثار للطحاوي , كتاب الاشربة رقم الحديث 4275))
الرواية أعلاه تدل على أن شراب عمر مسكر( شرح معاني الاثار للطحاوي , كتاب الاشربة رقم الحديث 4275))
*عمر المدمن يعلم المسلمين شرب النبيذ وطريقة تخفيفه:
-(حدثنا يوسف عن أبيه عن أبي حنيفة عن حماد عن إبراهيم ان عمر بن الخطابرضى الله عنه اخذ رجلا سكرانا فأراد ان يجعل له مخرجا فأبى الا ذهاب عقلفقال احبسوه فاذا صحا فاضربوه ثم اخذ فضل ادواته فذاقه فقال اوه هذا عمل بالرجال العمل ثم صب فيه ماء فكسره فشرب وسقى اصحابه وقال هكذا اصنعوا بشرابكم اذا غلبكم شيطانه ) (كتاب الاثار لأبي يوسف , باب الاشربة رقم الحديث 998)
الحديث أعلاه يدل على خبرة عمر في تخفيف شدة النبيذ بقوله : هكذا اصنعوابشرابكم إذا غلبكم شيطانه, خبير !!!
-(حدثنا يوسف عن أبيه عن أبي حنيفة عن حماد عن إبراهيم ان عمر بن الخطابرضى الله عنه اخذ رجلا سكرانا فأراد ان يجعل له مخرجا فأبى الا ذهاب عقلفقال احبسوه فاذا صحا فاضربوه ثم اخذ فضل ادواته فذاقه فقال اوه هذا عمل بالرجال العمل ثم صب فيه ماء فكسره فشرب وسقى اصحابه وقال هكذا اصنعوا بشرابكم اذا غلبكم شيطانه ) (كتاب الاثار لأبي يوسف , باب الاشربة رقم الحديث 998)
الحديث أعلاه يدل على خبرة عمر في تخفيف شدة النبيذ بقوله : هكذا اصنعوابشرابكم إذا غلبكم شيطانه, خبير !!!
وكخبير حاذق في المسكر وشريب مدمن عارف يقول عمر
-(عن أبي رافع: إن عمر بن الخطاب قال: إذا خشيتم من نبيذ شدته فاكسروه بالماء.) (سنن النسائي ج 8 ص 326)
23410 - (حدثنا : أبوبكر قال : ، حدثنا : عبيدة بن حميد ، عن أبي مسكين ، عن هذيل بن شرحبيل ، قال : مرعمر بن الخطاب على ثقيف فإستسقاهم ، فقالوا : أخبئوا نبيذكم ، فسقوه ماء ، فقال : إسقوني من نبيذكم يا معشر ثقيف
قال : فسقوه ، فأمر الغلام فصب ، ثمأمسك بيده ثم قال
: يا معشر ثقيف ،إنكم تشربون من هذا الشراب الشديد ،فأيكم رابه من شرابه شيء فليكسرهبالماء)
(مصنف ابن أبي شيبة -كتاب الاشربة - في الرخصة في النبيذ ومن شربه)
(مصنف ابن أبي شيبة -كتاب الاشربة - في الرخصة في النبيذ ومن شربه)
*عمر المدمن على الخمر لايسكره الشراب المخفف ولذلك كان يفضل النبيذ الشديد
حدثنا يوسف عن أبيه عن أبي حنيفة عن ابي اسحاق عن عمرو ابن ميمون عن عمربن الخطاب انه قال ان للمسلمين كل يوم جزورا ولآل عمر منها العنق ولا يقطعهذا اللحم في بطوننا الا النبيذ الشديد) ( كتاب الاثار لأبي يوسف , بابالاشربة , رقم الرواية 993)
*عمر يتشهى الخمر وهو في سكرات الموت!!!!!
(حدثنا أبو بكرة قال ثنا أبو داود قال ثنا زهير بن معاوية عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون قال :
شهدت عمر حين طعن فجاءه الطبيب فقال أي الشراب أحب إليك قال: النبيذ فأتي بنبيذ فشرب منه!!! فخرج من إحدى طعنتيه!!!( شرح معاني الآثار للطحاوي, ج4 ص218, ) الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت الطبعة الأولى ، 1399 تحقيق : محمد زهري النجار)
شهدت عمر حين طعن فجاءه الطبيب فقال أي الشراب أحب إليك قال: النبيذ فأتي بنبيذ فشرب منه!!! فخرج من إحدى طعنتيه!!!( شرح معاني الآثار للطحاوي, ج4 ص218, ) الناشر : دار الكتب العلمية - بيروت الطبعة الأولى ، 1399 تحقيق : محمد زهري النجار)
وهذا أعتراف منه بحبه للشراب وهو مقبل على الموت , يعني مات مخمورا بالنبيذ
شمس الدين السرخسي في كتابه المبسوط يقر بتخفيف عمر للشراب!!!
(أتى عمر بإعرابى سكران معه إداوة من نبيذ مثلث ، فأراد عمر : أن يجعل له مخرجاً فما أعياه إلاّذهاب عقله فأمر به فحبس حتى صحا ، ثم ضربه الحد ودعا بإداوته وبها نبيذ فذاقه
فقال : أوه هذا فعل به هذا الفعل، فصب منها في اناء ثم صب عليه الماء فشرب وسقى أصحابه،وقال : إذا رابكم شرابكم فإكسروه بالماء،
وفيه دليل إنه ينبغي للإمام أن يحتال الإسقاط الحد بشبهة يظهرها) ( المبسوط للسرخسي)
تأمل قول عمر : أوه هذا فعل به هذا الفعل!!!! فهو خبير في الشراب وأنواعه
وبدلا من أن يهريقه فإنه كسره بالماء ( خبير في تخفيف الشراب ), ثم لماذا يسقي أصحابه ؟؟؟
يريد يورطهم

أولاد عمر بن الخطاب مدمنين على الخمر كأبيهم ومنهم
-عبد الله بن عمر شرب في مصر فحده عمرو بن العاص سرا, فلما قدم المدينة حده عمر (أبوه) حدا آخر علانية ( العقد الفريد ج 8ص 62)
(عن أبي حنيفة عن ابي اسحاق عن عقبة ابن زياد قال سقاني ابن عمر رضى الله عنهما شربة فما كدت اهتدي الى اهلي! -فرجعت اليه من الغد فذكرت له ذلك فقال ما زدناك على عجوة وزبيب)( كتابالاثار لأبي يوسف ( تلميذ أبي حنيفة النعمان), باب الاشربة رقم الحديث1001)
-عبدالرحمن بن عمر بن الخطاب المعروف بأبي شحمة , حده أبوه في شراب وفي أمر أنكره عليه فمات تحت حده( العقد الفريد ج8 ص62)
-عاصم بن عمر بن الخطاب حده بعض ولاة المدينة في الشراب ( العقد الفريد ج8 ص62)
سيقول أحباب عمر أن حده لأولاده دليل على عدالته! وهو أمر خارج هذا الموضوع, فالموضوع بخصوص أدمان عمر للشراب حتى النفس الاخير وحتى ساعة وفاته , وسرى ادمان الخمر على اولاده , فهل يصح هكذا رجل في أمامة المسلمين؟؟؟
تعليق