إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

الخليفة عمر مدمن على الخمر

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    النبيذ الغير مسكر حلال

    والروايه التي وضعتها لا تصح

    وشكراً

    نحن اهل الصحيح

    فاحتج علي بما ثتب عندي صحته

    تعليق


    • #17
      للعلم النبيذ إذا أرتج وطال عمره يُخمر .. فيصير خمراً ..


      يعي شوفو هذه الرواية .


      حدثنا : أبوبكر قال : ، حدثنا : إبن مسهر ، عن الشيباني ، عن حسان بن مخارق قال : بلغني أن عمر بن الخطاب ساير رجلاًًً في سفر وكان صائماً ، فلما أفطر أهوى إلى قربة لعمر معلقة فيها نبيذ قد خضخضها البعير ، فشرب منها فسكر ، فضربه عمر الحد ، فقال له : إنما شربت من قربتك ، فقال له عمر : إنما جلدناك لسكرك.


      أي أن النبيذ الذي شربه الرجل قد تخمر وأصبح مسكراً .. أي بعد أن كان النبيذ حلال .. أصبح مسكراً .

      فهذه الرواية لا تتهم عمر رضي الله عنه .. فليس ذنب عمر رضي الله عنه أن أصبح النبيذ مسكراً من خضخضة البعير .. وأيضاً الرجل لا يعرف أن النبيذ أصبح مسكراً .

      ولكن الرواية ضعيفة على ما أعتقد .

      تعليق


      • #18
        كتب العابد الساجد
        نحن اهل الصحيح
        فاحتج علي بما ثتب عندي صحته

        تكتبون التاريخ كما تحبون أن يكون وتقولون هو الصحيح , مثل حزب الشيطان يوحي بعضهم لبعض زخرف القول غرورا..
        الرواية صحيحة وغيرها كذلك ومع جمع القرائن وتاريخ عمر وعشقه للخمر وعشق عائلته للمسكر , تكون النتيجة أن الرجل كان مدمنا للخمر ..

        أما السيد قناص الخير فكتب
        أي أن النبيذ الذي شربه الرجل قد تخمر وأصبح مسكراً .. أي بعد أن كان النبيذ حلال .. أصبح مسكراً .

        فهذه الرواية لا تتهم عمر رضي الله عنه .. فليس ذنب عمر رضي الله عنه أن أصبح النبيذ مسكراً من خضخضة البعير .. وأيضاً الرجل لا يعرف أن النبيذ أصبح مسكراً .

        ولكن الرواية ضعيفة على ما أعتقد .


        ومن أين عرفت أن الرواية ضعيفة يا استاذ؟؟؟ طبعا عندك ضعيفة لأنها مخالفة لما تعودت عليه من تقديس أئمة الضلال.. اثبت أنها ضعيفة ولاتعتمد على الظن فإن الظن لايغني عن الحق...

        أما تحليلك ( الجنائي) بقولك أن النبيذ يتخمر بالخضخضة, فأردت فيه أن تبرر وتدافع ولكنك لعمري اعترفت بأن نبيذ عمر قد تخمر وكيف تفوت هذه المسألة على عمر عاشق الخمر والعالم بها؟؟؟ فيحمل النبيذ على راحلته فيتخضخض حتى يصير خمرا فيشربه هو ولايكسره بالماء.. لاتقرأ كما تتمنى بل اقرأ النص كما هو وتجرد عن المورث المزخرف بالاكاذيب..

        عمر سكير شارب للخمر لم ينسى النبيذ طوال حياته حتى ساعة هلاكه فكان أن طلب نبيذا عند طعنته في صلاة الفجر .. يعني سكران ليل نهار , وللعلم فإن المدمن السكير لاتظهر عليه علامات السكر كغيره لتعوده على ذلك فلا يترنح ولايتطحطح فالخمرة تسري في دمه..

        تعليق


        • #19
          راوية قاصمة تدل على ادمان عمر على الخمر بأعترافه ,,من سيرة ابن هشام على لسان عمر

          ( ‏‏ أن إسلام عمر فيما تحدثوا به عنه أنه كان يقول ‏‏:‏‏ كنت للإسلام مباعدا وكنت صاحب خمر في الجاهلية أحبها وأسر بها وكان لنا مجلس يجتمع فيه رجال من قريش ‏‏ فخرجت ليلة أريد جلسائي أولئك في مجلسهم ذلك قال ‏‏:‏‏ فجئتهم فلم أجد فيه منهم أحدا ‏‏.‏‏ قال ‏‏:‏‏ فقلت ‏‏:‏‏ لو أني جئت فلانا الخمار وكان بمكة يبيع الخمر لعلي أجد عنده خمرا فأشرب منها ‏‏.‏‏ قال ‏‏:‏‏ فخرجت فجئته فلم أجده ‏‏.‏‏ قال ‏‏:‏‏ فقلت ‏‏:‏‏ فلو أني جئت الكعبة فطفت بها سبعا أو سبعين ‏‏.‏‏ قال ‏‏:‏‏ فجئت المسجد أريد أن أطوف بالكعبة فإذا رسول الله قائم يصلي وكان إذا صلى استقبل الشام وجعل الكعبة بينه وبين الشام وكان مصلاه بين الركنين ‏‏:‏‏ الركن الأسود والركن اليماني ‏‏.‏‏ قال ‏‏:‏‏ فقلت حين رأيته والله لو أني استمعت لمحمد الليلة حتى أسمع ما يقول ‏‏!‏‏ قال ‏‏:‏‏ فقلت ‏‏:‏‏ لئن دنوت منه أستمع منه لأروعنه ؛ فجئت من قبل الحجر فدخلت تحت ثيابها فجعلت أمشي رويدا ورسول الله قائم يصلي يقرأ القرآن حتى قمت في قبلته مستقبله ما بيني وبينه إلا ثياب الكعبة ‏‏.‏‏ قال ‏‏:‏‏ فلما سمعت القرآن رق له قلبي فبكيت ودخلني الإسلام فلم أزل قائما في مكاني ذلك حتى قضى رسول الله صلاته ثم انصرف وكان إذا انصرف خرج على دار ابن أبي حسين....الخ)
          ثم يكمل... (قال عمر ‏‏:‏‏ فتبعته حتى إذا دخل بين دار عباس ودار ابن أزهر أدركته ؛ فلما سمع رسول اله حسي عرفني فظن رسول الله أني إنما تبعته لأوذيه فنهمني ثم قال ‏‏:‏‏ ما جاء بك يا ابن الخطاب هذه الساعة ‏‏؟‏‏ قال ‏‏:‏‏ قلت ‏‏:‏‏ جئت لأومن بالله وبرسوله وبما جاء من عند الله ؛ قال ‏‏:‏‏ فحمد الله رسول الله ثم قال ‏‏:‏‏ قد هداك الله يا عمر ثم مسح صدري ودعا لي بالثبات ثم انصرفت عن رسول الله ودخل رسول الله بيته ‏‏.) ( سيرة ابن هشام , ج2 باب أسلام عمر)


          الرواية أعلاه من سيرة ابن هشام متفق عليها, تأمل أن عمر يدخل الاسلام فيها على حد قوله, وهذه الرواية في التسلسل التاريخي تأتي بعد روايته التي يرويها على لسانه (عمر) وهي يوم اسلامه في دار الارقم بن أبي الارقم وفيها يقول أن الدعوة صارت علنية, فهذان اسلامان لعمر في حادثتين مختلفتين , يحتار فيهما المؤرخ ابن اسحاق وابن هشام فعمر لم يسلم لافي دار بني الارقم ولا في هذه وهو بحث آخر, فنرجو أن لايدوخ أحباب عمر ويشتتوا الموضوع كعادتهم... ومن أراد المزيد فليراجع موضوع ( متى أسلم عمر ) في منتديات ياحسين
          http://www.yahosein.com/vb/showthread.php?t=194821


          المهم أن الرواية المذكورة أعلاه يرجح أنها حدثت بعد اسلامه في دار بني الارقم , فعمر لم يزل عاشق للخمرة فيها يبحث عنها بحث العاشق الولهان على معشوقته..

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة مروان1400
            كتب العابد الساجد

            تكتبون التاريخ كما تحبون أن يكون وتقولون هو الصحيح , مثل حزب الشيطان يوحي بعضهم لبعض زخرف القول غرورا..
            الرواية صحيحة وغيرها كذلك ومع جمع القرائن وتاريخ عمر وعشقه للخمر وعشق عائلته للمسكر , تكون النتيجة أن الرجل كان مدمنا للخمر ..

            أما السيد قناص الخير فكتب


            ومن أين عرفت أن الرواية ضعيفة يا استاذ؟؟؟ طبعا عندك ضعيفة لأنها مخالفة لما تعودت عليه من تقديس أئمة الضلال.. اثبت أنها ضعيفة ولاتعتمد على الظن فإن الظن لايغني عن الحق...

            أما تحليلك ( الجنائي) بقولك أن النبيذ يتخمر بالخضخضة, فأردت فيه أن تبرر وتدافع ولكنك لعمري اعترفت بأن نبيذ عمر قد تخمر وكيف تفوت هذه المسألة على عمر عاشق الخمر والعالم بها؟؟؟ فيحمل النبيذ على راحلته فيتخضخض حتى يصير خمرا فيشربه هو ولايكسره بالماء.. لاتقرأ كما تتمنى بل اقرأ النص كما هو وتجرد عن المورث المزخرف بالاكاذيب..

            عمر سكير شارب للخمر لم ينسى النبيذ طوال حياته حتى ساعة هلاكه فكان أن طلب نبيذا عند طعنته في صلاة الفجر .. يعني سكران ليل نهار , وللعلم فإن المدمن السكير لاتظهر عليه علامات السكر كغيره لتعوده على ذلك فلا يترنح ولايتطحطح فالخمرة تسري في دمه..

            النبيذ شراب عادي حلال .. وليس خمر .

            سواء الرواية ضعيفة السند أم لا فهذا ليس دليل على أن عمر يشرب الخمر ... والنبيذ معروف أنه يتخمر مع الخضخخضة ومرور الوقت .

            إذا كان عمر يشرب الخمر

            طيب في رواية عن الصادق رضي الله عنه


            قال الإمام الصادق لا تجالسوا شراب الخمر ، فان اللعنة إذا نزلت عمت من في المجلس

            كيف النبي يجلس مع عمر إذاً .. وكيف علي يجلس معه ؟؟؟


            محاولة إتهام عمر بشرب الخمر شبهة قديمة عفا عنها الدهر وشرب ..

            تعليق


            • #21

              فتح الباري - ابن حجر - (10 / 40) ( حديث همام بن الحارث عن عمر أنه كان في سفر فأتى بنبيذ فشرب منه فقطب ثم قال أن نبيذ الطائف له عرام بضم المهملة وتخفيف الراء ثم دعا بماء فصبه عليه ثم شرب وسنده قوي وهو أصح شيء ورد في ذلك )
              وروضة المحدثين - وهو يشبه أن يكون تفريغا لأحكام احافظ ابن حجر على الأحاديث في بعض كتبه مصدر الكتاب : برنامج منظومة التحقيقات الحديثية - المجاني - من إنتاج مركز نور الإسلام لأبحاث القرآن والسنة بالإسكندرية - (5 / 269)ح2044 - ( عن عمر أنه كان فى سفر فأتى بنبيذ فشرب منه فقطب ، ثم قال : إن نبيذ الطائف له عرام _ بضم المهملة و تخفيف الراء _ ثم دعا بماء فصبه عليه ثم شرب هق( فتح الباري 40/10 ( إسناده قوى )

              شرح معاني الآثار المؤلف : أحمد بن محمد بن سلامة بن عبدالملك بن سلمة أبو جعفر الطحاوي الناشر : دار الكتب العلمية – بيروت الطبعة الأولى ، 1399 تحقيق : محمد زهري النجار عدد الأجزاء : 4- (4 / 218)ح 5981 - حدثنا فهد قال ثنا عمر بن حفص قال ثنا أبي قال ثنا الأعمش قال حدثني إبراهيم عن همام بن الحارث عن عمر : أنه كان في سفر فأتي بنبيذ فشرب منه فقطب ثم قال إن نبيذ الطائف له غرام فذكر شدة لا أحفظها ثم دعا بماء فصب عليه ثم شرب )
              مصنف عبد الرزاق - (9 / 224) ( باب الحد في نبيذ الأسقية ولا يشرب بعد ثلاث )ح 17015 - أخبرنا عبد الرزاق قال أخبرنا بن جريج قال أخبرني إسماعيل أن رجلا عب في شراب نبذ لعمر بن الخطاب بطريق المدينة فسكر فتركه عمر حتى أفاق فحده ثم أوجعه عمر بالماء فشرب منه قال ونبذ نافع بن عبد الحارث لعمر بن الخطاب في المزاد وهو عامل مكة فاستأخر عمر حتى عدا الشراب طوره ثم عدا فدعا به عمر فوجده شديدا فصنعه في الجفان فأوجعه بالماء ثم شرب وسقى الناس )(1)
              تؤيده هذه الرواية وتقويه :
              مصنف ابن أبي شيبة - (5 / 502)ح 28401 - حدثنا أبو بكر قال حدثنا بن مسهر عن الشيباني عن حسان بن مخارق قال بلغني أن عمر بن الخطاب ساير رجلا في سفر وكان صائما فلما أفطر أهوى إلى قربة لعمر معلقة فيها نبيذ قد خضخضها البعير فشرب منها فسكر فضربه عمر الحد فقال له إنما شربت من قربتك فقال له عمر إنما جلدناك لسكرك) وفتح القدير - (12 / 56)
              رجال سند ثقات وحسان بن مخارق وثقه ابن حبان ولم يضعفه أحد :الثقات لابن حبان - (6 / 223)ح 7457 - حسان بن مخارق الشيباني وقد قيل حسان بن أبى المخارق كنيته أبو العوام ) ومسند أبي يعلى - (12 / 402)ح 6966 - قال حسين سليم أسد : إسناده جيد )
              وهو يتقوى بهذه السند
              نصب الراية لأحاديث الهداية مع حاشيته بغية الألمعي في تخريج الزيلعي - (3 / 350)طريق آخر: رواه عبد الرزاق في "مصنفه" أخبرنا ابن جريج عن إسماعيل أن رجلاً عبّ في شراب نبيذ لعمر بن الخطاب بطريق المدينة، فسكر، فتركه عمر حتى أفاق، ثم حده، انتهى ).
              قطب السرور في اوصاف الخمور المؤلف : الرقيق القيرواني مصدر الكتاب : موقع الوراق http://www.alwarraq.com[ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ]- (1 / 107)( وروي عن عثمان بن أبي العاص أن عمر " رض " لما فطر قال: أعندكم من شرابكم شيء، قالوا: نعم، فأتوه به فشمه فسطع في خياشيمه فكسره بالماءِ وشربه.وعن أبي هريرة أن عمر شرب في جفنةٍ لناسٍ من أهل الطائف، فلما ذاقه قطَّب وقال: إذا اشتد متنه فاكسروه بالماءِ، ثم قال: إن نبيذ الطائف له عرامٌ، ثم شربه.وعن حسان بن مخارق أن رجلاً كان صائماً فأهوى، حين أفطر إلى قربةٍ فشرب منها فسكر، فأُتي به عمر رحمه الله، فقال الرجل: إنما شربتُ من قربتك، فقال عمر: إنما أجلدك لسكرك لا لشربك وقال: من رابه ريبٌ فليُسبحه بالماءِ).

              ـــــــــــــــــ الهامش ــــــــــــــ
              1ـ مصنف ابن أبي شيبة - (5 / 502)ح 28401 – ( حدثنا أبو بكر قال حدثنا بن مسهر عن الشيباني عن حسان بن مخارق قال بلغني أن عمر بن الخطاب ساير رجلا في سفر وكان صائما فلما أفطر أهوى إلى قربة لعمر معلقة فيها نبيذ قد خضخضها البعير فشرب منها فسكر فضربه عمر الحد فقال له إنما شربت من قربتك فقال له عمر إنما جلدناك لسكرك ) وقطب السرور في اوصاف الخمور المؤلف : الرقيق القيرواني مصدر الكتاب : موقع الوراق [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ] - (1 / 107) ( وروي عن عثمان بن أبي العاص أن عمر " رض " لما فطر قال: أعندكم من شرابكم شيء، قالوا: نعم، فأتوه به فشمه فسطع في خياشيمه فكسره بالماءِ وشربه.وعن أبي هريرة أن عمر شرب في جفنةٍ لناسٍ من أهل الطائف، فلما ذاقه قطَّب وقال: إذا اشتد متنه فاكسروه بالماءِ، ثم قال: إن نبيذ الطائف له عرامٌ، ثم شربه.وعن حسان بن مخارق أن رجلاً كان صائماً فأهوى، حين أفطر إلى قربةٍ فشرب منها فسكر، فأُتي به عمر رحمه الله، فقال الرجل: إنما شربتُ من قربتك، فقال عمر: إنما أجلدك لسكرك لا لشربك وقال: من رابه ريبٌ فليُسبحه بالماءِ. وروي عن عمرو ابن ميمون أن عمر قال: إنا لنشرب من النبيذ الشديد ليقطع لحوم الإبل في بطوننا، قال: وشربت مما عُمِل له فكان نبيذاً شديداً. وعنه قال: شهدت عمر حين طُعن فجاءه الطبيب فقال: أيُّ الشراب أَحبُّ إليك؟ قال: النبيذ، فأتي بالنبيذ فشربه فخرج من إحدى طعنتيه ).
              من حياة الخليفة عمر بن الخطاب عبد الرحمن أحمد البكري من حياة الخليفة عمر بن الخطاب الارشاد للطباعة والنشر بيروت – لندن عمر بن الخطاب - (1 / 41)( قربة لعمر فيها نبيذ: قال أبو يوسف: حدثنا الشيباني عن حسان بن المخارق قال: ساير رجل عمر بن الخطاب في سفر وكان صائما، فلما أفطر الصائم أهوى إلى قربة لعمر (رض) معلقة فيها نبيذ فشرب منها فسكره، فضربه عمر(رض) الحد.فقال له الرجل.إنما شربت من قربتك.فقال له عمر (رض): إنما جلدتك لسكرك، لا على شرابك (2).وقال ابن عبدربه: وقال الشعبي.وشرب أعرابي من إدواة عمر فأغشى فحده عمر.وإنما حده للسكر، لا للشرب (3)وفي الهامش (2) كتاب الخراج ص 165 ط مصر.(3) العقد الفريد: 1 / 341 ) وجامع الأحاديث - (26 / 23)ح28487- عن ابن جريج أخبرنى إسماعيل : أن رجلا عب فى شراب نبذ لعمر بن الخطاب بطريق المدينة فسكر فتركه عمر حتى أفاق فحده ثم أوجعه عمر بالماء فشرب منه ، قال : ونبذ نافع بن عبد الحارث لعمر ابن الخطاب فى المزاد وهو عامل له على مكة ، فاستأخر عمر حتى عدا الشراب طوره ، فدعا به عمر فوجده شديدا ، فصنعه فى أجفان فأوجعه بالماء ثم شرب الماء وسقى الناس (عبد الرزاق) [كنز العمال 13779]ومصنف عبد الرزاق - (9 / 225) ح 17017 - عبد الرزاق عن بن جريج قال سمعت عبد الله بن أبي مليكة يحدث قال حدثني وهب بن الأسود قال أخذنا زبيبا من زبيب المطاهر فأكثرنا منه في أداونا وأقللنا الماء فلم يلق عمر حتى عدا طوره فلما لقوا عمر قال هل من شراب قال قلنا نعم يا أمير المؤمنين فأخبروه هذه القصة وأن قد عدا طوره قال أرونيه فذاقه فوجده شديدا فكسره بالماء ثم شرب قال عبد الرزاق وهذا كله في الأسقية ) و كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال المؤلف : علاء الدين علي بن حسام الدين المتقي الهندي البرهان فوري (المتوفى : 975هـ) المحقق : بكري حياني - صفوة السقا الناشر : مؤسسة الرسالة الطبعة : الطبعة الخامسة ،1401هـ/1981م مصدر الكتاب موقع مكتبة المدينة الرقمية [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع وهو مذيل بالحواشي ، ويمكن الانتقال بالجزء والصفحة أو رقم الحديث]- (5 / 517) ح 13779 و الجوهر النقي لابن التركماني - (8 / 306) و نصب الراية لأحاديث الهداية مع حاشيته بغية الألمعي في تخريج الزيلعي المؤلف : جمال الدين أبو محمد عبد الله بن يوسف الزيلعي (المتوفى : 762هـ) المحقق : محمد عوامة الناشر : مؤسسة الريان للطباعة والنشر - بيروت -لبنان/ دار القبلة للثقافة الإسلامية- جدة – السعودية الطبعة : الطبعة الأولى، 1418هـ/1997م مصدر الكتاب : موقع مكتبة المدينة الرقمية http://www.raqamiya.org [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع ومعه حاشيته النفيسة بغية الألمعي في تخريج الزيلعي]- (3 / 350) و العرف الشذي شرح سنن الترمذي المؤلف : محمد أنور شاه ابن معظم شاه الكشميري الهندي الطبعة الأولى المحقق محمود أحمد شاكر المدقق مؤسسة ضحى للنشر والتوزيع - (3 / 284)
              ولأبي حنيفة أثر آخر أيضاً وهو أن رجلاً شرب النبيذ من سخية الفاروق الأعظم وأسكر فحدَّ فقال : يا أمير المؤمنين إني شربت من شنتك ، فقال عمر : حددتك من الإسكار ، أخبرنا عبد الرزاق ثنا ابن جريج قال : أخبرني إسماعيل إن رجلاً عب في شراب لعمر بن الخطاب بطريق المدينة فسكر فتركه عمر حتى أفاق فحده ثم أوجعه عمر بالماء فشرب منه . قال : ونبذ نافع بن عبد الحارث لعمر بن الخطاب المزاد وهو عامل له على مكة ، فاستأخر عمر حتى عد الشراب طوره فدعا عمر فوجده شديداً فصنعه في الجفان فأوجعه بالماء ثم شرب وسقى الناس ) وشرح مسند أبي حنيفة - (1 / 521) و العقد الفريد المؤلف : ابن عبد ربه الأندلسي مصدر الكتاب : موقع الوراق http://www.alwarraq.com [ الكتاب مرقم آليا غير موافق للمطبوع ] - (3 / 29) ( وقال الشعبي: شرب أعرابي من إداوة عمر، فانتشى، فحده عمر. وإنما حده للسكر لا للشراب).

              مصدر:
              کتب أسد الله الغالب فی

              منتديات غرفة الغدير المباركة



              تعليق


              • #22
                الدارقطني يورد ثمانية أسانيد أو طرق :
                سنن الدارقطني المؤلف : علي بن عمر أبو الحسن الدارقطني البغدادي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1386 – 1966 تحقيق : السيد عبد الله هاشم يماني المدني عدد الأجزاء : 4 - (4 / 260) ح 72 - حدثنا عبد الله بن محمد نا خلف بن هشام نا حماد بن زيد عن علي بن زيد بن جدعان عن سعيد بن المسيب قال : نبذ لعمر لقدومه فتأخر يوما فأتى بنبيذ قد اشتد قال فدعا بجفان فصبه ثم صب عليه من الماء ح 72 – ( حدثنا عبد الله بن محمد نا خلف بن هشام نا حماد بن زيد عن علي بن زيد بن جدعان عن سعيد بن المسيب قال : نبذ لعمر لقدومه فتأخر يوما فأتى بنبيذ قد اشتد قال فدعا بجفان فصبه ثم صب عليه من الماء ح 73 - حدثنا عبد الله نا خلف نا حماد بن زيد عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال : تلقت ثقيف عمر رضي الله عنه بنبيذ فوجده شديدا فدعا بماء فصب عليه مرتين أو ثلاثا ح 74 - حدثنا عثمان بن أحمد نا الحسن بن علي القطان نا عباد بن موسى نا إسماعيل بن جعفر عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون قال : حججت مع عمر حجتين فسمعته يقول إنا لنشرب النبيذ ليقطع ما في بطوننا من لحوم الإبل أن يؤذينا ح 76 - حدثنا عمر بن أحمد بن علي الجوهري نا أبو الموجه نا عبدان عن أبي حمزة عن علي بن زيد عن الحسن عن عثمان بن أبي العاص : أن عمر مر على إداوة لرجل من ثقيف فقال ائتوني بهذا النبيذ فأتى به فأخذه فوجده شديدا فقال من رابه من هذا النبيذ شيء فليكسر منته بالماء ح 75 – ( حدثنا عبد الله بن جعفر بن خشيش نا سلم بن جنادة نا وكيع عن عمرو بن منصور المشرقي عن عامر عن سعيد بن ذي لعوة : أن أعرابيا شرب من إداوة عمر نبيذا فسكر فضربه عمر الحد لا يثبت هذا ح 76 - حدثنا عمر بن أحمد بن علي الجوهري نا أبو الموجه نا عبدان عن أبي حمزة عن علي بن زيد عن الحسن عن عثمان بن أبي العاص : أن عمر مر على إداوة لرجل من ثقيف فقال ائتوني بهذا النبيذ فأتى به فأخذه فوجده شديدا فقال من رابه من هذا النبيذ شيء فليكسر منته بالماء ح 77 - حدثنا يحيى بن صاعد نا عبد الجبار بن العلاء نا مروان بن معاوية نا إسماعيل عن قيس عن عتبة بن فرقد قال : حملت سلالا من خبيص إلى عمر بن الخطاب فلما وضعتهن بين يديه فتح بعضهن فقال يا عتبة كل المسلمين يجد مثل هذا قلت يا أمير المؤمنين هذا شيء يختص به الأمراء قال ارفعه لا حاجة لي فيه قال فبينا أنا عنده إذ دعا بغدائه فأتى بلحم غليظ وبخبز خشن فجعلت أهوى إلى البضعة أحسبها سناما فإذا هي علباء العنق فألوكها فإذا غفل عني جعلتها بيني وبين الخوان ثم دعا بنبيذ له قد كاد أن يصير خلا فمزجه حتى إذا أمكن شرب وسقاني ثم قال يا عتبة إنا ننحر كل يوم جزورا فأما وركها وأطايبها فلمن حضرنا من أهل الآفاق والمسلمين وأما عنقها فلنا نأكل هذا اللحم الغليظ الذي رأيت ونشرب عليه من هذا النبيذ يقطعه في بطوننا ح 78 – ( حدثنا أبو سعيد محمد بن عبد الله بن إبراهيم بن مشكان المروزي نا عبد الله بن يحيى السرخسي القاضي نا محمد بن علي نا عبدان عن سفيان بن عبد الملك عن عبد الله بن المبارك قال : سأل عبد الله بن عمر العمري أبا حنيفة عن الشراب قال حدثونا من قبل أبيك رحمة الله عليه قال إن رابكم فاكسروه بالماء فقال له عبد الله فإذا تيقنت ولم ترتب ح 80 - حدثنا بن خشيش نا سلم بن جنادة نا وكيع عن شريك عن فراس عن الشعبي أن رجلا شرب من إداوة
                عمر نبيذا فسكر فضربه عمر الحد قال ونا وكيع عن سفيان عن أبي إسحاق عن عامر : أن أعرابيا شرب من إداوة عمر نبيذا فسكر فضربه عمر الحد )
                والجوهر النقي لابن التركماني - (8 / 299)و مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة - (36 / 436)وسنن البيهقي الكبرى المؤلف : أحمد بن الحسين بن علي بن موسى أبو بكر البيهقي الناشر : مكتبة دار الباز - مكة المكرمة ، 1414 – 1994 تحقيق : محمد عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 10- (8 / 305)ح 17225 - وأما الأثر الذي أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي وأبو بكر بن الحارث الأصبهاني قالا أنبأ أبو الحسن علي بن عمر الحافظ ثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز ثنا خلف بن هشام ثنا حماد بن زيد عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال : تلقت ثقيف عمر رضي الله عنه بنبيذ فوجده شديدا فدعا بماء فصب عليه مرتين أو ثلاثا )وسنن البيهقي الكبرى - (8 / 305)ح 17226 – ( وأخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ببغداد أنبأ عبد الله بن جعفر ثنا يعقوب بن سفيان ثنا أبو اليمان أخبرني شعيب قال وحدثنا الحجاج ثنا جدي جميعا عن الزهري أخبرني معاذ بن عبد الرحمن التيمي أن أباه عبد الرحمن بن عثمان قال : صاحبت عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى مكة فأهدى له ركب من ثقيف سطيحتين من نبيذ والسطيحة فوق الإداوة ودون المزادة قال عبد الرحمن بن عثمان فشرب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إحداهما قال حجاج طيبة ثم أهدى له لبن فعدله عن شرب الأخرى حتى اشتد ما فيها فذهب عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليشرب منها فوجده قد اشتد فقال اكسروه بالماء فإنما كان اشتداده والله أعلم بالحموضة أو بالحلاوة فقد روي عن نافع مولى بن عمر أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ليرفأ اذهب إلى إخواننا فالتمس لنا عندهم شرابا فأتاهم فقالوا ما عندنا إلا هذه الأداوة وقد تغيرت فدعا بها عمر رضي الله عنه فذاقها فقبض وجهه ثم دعا بماء فصب عليه ثم شرب قال نافع والله ما قبض وجهه إلا أنها تخللت )وسنن البيهقي الكبرى - (8 / 306)ح 17227 - وأخبرنا أبو الحسين بن بشران أنبأ أبو الحسين أحمد بن محمد بن جعفر الجوزي ثنا بن أبي الدنيا حدثني إبراهيم بن سعيد أنبأ محبوب بن موسى أنبأ عبد الله بن المبارك عن أسامة بن زيد عن نافع قال : والله ما قبض عمر رضي الله عنه وجهه عن الأداوة حين ذاقها إلا أنها تخللت وروينا عن سعيد بن المسيب عن عمر رضي الله عنه بنحو من رواية نافع ويذكر عن قيس بن أبي حازم عن عتبة بن فرقد قال كان النبيذ الذي شربه عمر رضي الله عنه قد تخلل ويذكر عن زيد بن أسلم إن أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم كانوا إذا حمض عليهم النبيذ كسروه بالماء ) والعرف الشذي للكشميري - (3 / 284)

                مصدر:
                کتب أسد الله الغالب فی

                منتديات غرفة الغدير المباركة

                التعديل الأخير تم بواسطة شعیب_بن_صالح; الساعة 08-11-2014, 12:29 AM.

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة شعیب_بن_صالح
                  الدارقطني يورد ثمانية أسانيد أو طرق :
                  سنن الدارقطني المؤلف : علي بن عمر أبو الحسن الدارقطني البغدادي الناشر : دار المعرفة - بيروت ، 1386 – 1966 تحقيق : السيد عبد الله هاشم يماني المدني عدد الأجزاء : 4 - (4 / 260) ح 72 - حدثنا عبد الله بن محمد نا خلف بن هشام نا حماد بن زيد عن علي بن زيد بن جدعان عن سعيد بن المسيب قال : نبذ لعمر لقدومه فتأخر يوما فأتى بنبيذ قد اشتد قال فدعا بجفان فصبه ثم صب عليه من الماء ح 72 – ( حدثنا عبد الله بن محمد نا خلف بن هشام نا حماد بن زيد عن علي بن زيد بن جدعان عن سعيد بن المسيب قال : نبذ لعمر لقدومه فتأخر يوما فأتى بنبيذ قد اشتد قال فدعا بجفان فصبه ثم صب عليه من الماء ح 73 - حدثنا عبد الله نا خلف نا حماد بن زيد عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال : تلقت ثقيف عمر رضي الله عنه بنبيذ فوجده شديدا فدعا بماء فصب عليه مرتين أو ثلاثا ح 74 - حدثنا عثمان بن أحمد نا الحسن بن علي القطان نا عباد بن موسى نا إسماعيل بن جعفر عن إسرائيل عن أبي إسحاق عن عمرو بن ميمون قال : حججت مع عمر حجتين فسمعته يقول إنا لنشرب النبيذ ليقطع ما في بطوننا من لحوم الإبل أن يؤذينا ح 76 - حدثنا عمر بن أحمد بن علي الجوهري نا أبو الموجه نا عبدان عن أبي حمزة عن علي بن زيد عن الحسن عن عثمان بن أبي العاص : أن عمر مر على إداوة لرجل من ثقيف فقال ائتوني بهذا النبيذ فأتى به فأخذه فوجده شديدا فقال من رابه من هذا النبيذ شيء فليكسر منته بالماء ح 75 – ( حدثنا عبد الله بن جعفر بن خشيش نا سلم بن جنادة نا وكيع عن عمرو بن منصور المشرقي عن عامر عن سعيد بن ذي لعوة : أن أعرابيا شرب من إداوة عمر نبيذا فسكر فضربه عمر الحد لا يثبت هذا ح 76 - حدثنا عمر بن أحمد بن علي الجوهري نا أبو الموجه نا عبدان عن أبي حمزة عن علي بن زيد عن الحسن عن عثمان بن أبي العاص : أن عمر مر على إداوة لرجل من ثقيف فقال ائتوني بهذا النبيذ فأتى به فأخذه فوجده شديدا فقال من رابه من هذا النبيذ شيء فليكسر منته بالماء ح 77 - حدثنا يحيى بن صاعد نا عبد الجبار بن العلاء نا مروان بن معاوية نا إسماعيل عن قيس عن عتبة بن فرقد قال : حملت سلالا من خبيص إلى عمر بن الخطاب فلما وضعتهن بين يديه فتح بعضهن فقال يا عتبة كل المسلمين يجد مثل هذا قلت يا أمير المؤمنين هذا شيء يختص به الأمراء قال ارفعه لا حاجة لي فيه قال فبينا أنا عنده إذ دعا بغدائه فأتى بلحم غليظ وبخبز خشن فجعلت أهوى إلى البضعة أحسبها سناما فإذا هي علباء العنق فألوكها فإذا غفل عني جعلتها بيني وبين الخوان ثم دعا بنبيذ له قد كاد أن يصير خلا فمزجه حتى إذا أمكن شرب وسقاني ثم قال يا عتبة إنا ننحر كل يوم جزورا فأما وركها وأطايبها فلمن حضرنا من أهل الآفاق والمسلمين وأما عنقها فلنا نأكل هذا اللحم الغليظ الذي رأيت ونشرب عليه من هذا النبيذ يقطعه في بطوننا ح 78 – ( حدثنا أبو سعيد محمد بن عبد الله بن إبراهيم بن مشكان المروزي نا عبد الله بن يحيى السرخسي القاضي نا محمد بن علي نا عبدان عن سفيان بن عبد الملك عن عبد الله بن المبارك قال : سأل عبد الله بن عمر العمري أبا حنيفة عن الشراب قال حدثونا من قبل أبيك رحمة الله عليه قال إن رابكم فاكسروه بالماء فقال له عبد الله فإذا تيقنت ولم ترتب ح 80 - حدثنا بن خشيش نا سلم بن جنادة نا وكيع عن شريك عن فراس عن الشعبي أن رجلا شرب من إداوة على نبيذا بصفين فسكر فضربه على عليه السلام الحد قال ونا وكيع عن سفيان عن أبي إسحاق عن عامر : أن أعرابيا شرب من إداوة عمر نبيذا فسكر فضربه عمر الحد )
                  والجوهر النقي لابن التركماني - (8 / 299)و مجلة الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة - (36 / 436)وسنن البيهقي الكبرى المؤلف : أحمد بن الحسين بن علي بن موسى أبو بكر البيهقي الناشر : مكتبة دار الباز - مكة المكرمة ، 1414 – 1994 تحقيق : محمد عبد القادر عطا عدد الأجزاء : 10- (8 / 305)ح 17225 - وأما الأثر الذي أخبرنا أبو عبد الرحمن السلمي وأبو بكر بن الحارث الأصبهاني قالا أنبأ أبو الحسن علي بن عمر الحافظ ثنا عبد الله بن محمد بن عبد العزيز ثنا خلف بن هشام ثنا حماد بن زيد عن يحيى بن سعيد عن سعيد بن المسيب قال : تلقت ثقيف عمر رضي الله عنه بنبيذ فوجده شديدا فدعا بماء فصب عليه مرتين أو ثلاثا )وسنن البيهقي الكبرى - (8 / 305)ح 17226 – ( وأخبرنا أبو الحسين بن الفضل القطان ببغداد أنبأ عبد الله بن جعفر ثنا يعقوب بن سفيان ثنا أبو اليمان أخبرني شعيب قال وحدثنا الحجاج ثنا جدي جميعا عن الزهري أخبرني معاذ بن عبد الرحمن التيمي أن أباه عبد الرحمن بن عثمان قال : صاحبت عمر بن الخطاب رضي الله عنه إلى مكة فأهدى له ركب من ثقيف سطيحتين من نبيذ والسطيحة فوق الإداوة ودون المزادة قال عبد الرحمن بن عثمان فشرب عمر بن الخطاب رضي الله عنه إحداهما قال حجاج طيبة ثم أهدى له لبن فعدله عن شرب الأخرى حتى اشتد ما فيها فذهب عمر بن الخطاب رضي الله عنه ليشرب منها فوجده قد اشتد فقال اكسروه بالماء فإنما كان اشتداده والله أعلم بالحموضة أو بالحلاوة فقد روي عن نافع مولى بن عمر أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال ليرفأ اذهب إلى إخواننا فالتمس لنا عندهم شرابا فأتاهم فقالوا ما عندنا إلا هذه الأداوة وقد تغيرت فدعا بها عمر رضي الله عنه فذاقها فقبض وجهه ثم دعا بماء فصب عليه ثم شرب قال نافع والله ما قبض وجهه إلا أنها تخللت )وسنن البيهقي الكبرى - (8 / 306)ح 17227 - وأخبرنا أبو الحسين بن بشران أنبأ أبو الحسين أحمد بن محمد بن جعفر الجوزي ثنا بن أبي الدنيا حدثني إبراهيم بن سعيد أنبأ محبوب بن موسى أنبأ عبد الله بن المبارك عن أسامة بن زيد عن نافع قال : والله ما قبض عمر رضي الله عنه وجهه عن الأداوة حين ذاقها إلا أنها تخللت وروينا عن سعيد بن المسيب عن عمر رضي الله عنه بنحو من رواية نافع ويذكر عن قيس بن أبي حازم عن عتبة بن فرقد قال كان النبيذ الذي شربه عمر رضي الله عنه قد تخلل ويذكر عن زيد بن أسلم إن أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم كانوا إذا حمض عليهم النبيذ كسروه بالماء ) والعرف الشذي للكشميري - (3 / 284)

                  مصدر:
                  کتب أسد الله الغالب فی

                  منتديات غرفة الغدير المباركة

                  نعم هذه الروايات خير دليل على أحلية النبيذ .. وهي ليست خمر .

                  أحسنت .

                  تعليق


                  • #24
                    اذا كان هذا الذي شربه الرجل من النبيذ الحلال لماذا عمر يجلد شاربه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                    تعليق


                    • #25
                      المشاركة الأصلية بواسطة فقير المعرفه
                      اذا كان هذا الذي شربه الرجل من النبيذ الحلال لماذا عمر يجلد شاربه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                      ممكن ان تنقل الرواية الصحيحة؟

                      وعلى فكرة .. النبيذ قد يتحول الى خمر اذا شرب بعد ثلاثة ايام .. فلو فرضنا صحة الرواية، فهذا يعني ان الشخص شرب بعد تخمره.

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة فقير المعرفه
                        اذا كان هذا الذي شربه الرجل من النبيذ الحلال لماذا عمر يجلد شاربه ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

                        لان النبيذ الذي تركه عمر على ظهر البعير تخمر وأصبح مسكر .. من خضخضة البعير أو من طول الزمن ... فلما شربه الرجل أسكر .

                        تعليق


                        • #27
                          (ان شر الدواب عند الله الصم البكم الذين لايعقلون)صدق الله العلي العظيم

                          في مشاركة سابقة كتب قناص الخير
                          أي أن النبيذ الذي شربه الرجل قد تخمر وأصبح مسكراً .. أي بعد أن كان النبيذ حلال .. أصبح مسكراً .
                          فهذه الرواية لا تتهم عمر رضي الله عنه .. فليس ذنب عمر رضي الله عنه أن أصبح النبيذ مسكراً من خضخضة البعير .. وأيضاً الرجل لا يعرف أن النبيذ أصبح مسكراً .
                          ولكن الرواية ضعيفة على ما أعتقد .

                          وبعد الاجابة عليه عاد وكتب
                          المدعو ابوخلدون كتب
                          وعلى فكرة .. النبيذ قد يتحول الى خمر اذا شرب بعد ثلاثة ايام .. فلو فرضنا صحة الرواية، فهذا يعني ان الشخص شرب بعد تخمره.

                          ومثله كتب المدعو قناص الخير
                          لان النبيذ الذي تركه عمر على ظهر البعير تخمر وأصبح مسكر .. من خضخضة البعير أو من طول الزمن ... فلما شربه الرجل أسكر


                          فمالكم تعيدون ماتكتبون , ولاتقرأون الردود؟
                          مولاكم وامامكم سكير يشرب النبيذ ويخففه ويجلد السكارى الذين يشربون من شرابه, من أين يعلم الرجل المسكين نظرية (خضخضة) النبيذ التي اخترعتموها؟؟ وكيف غابت هذه الحقيقة عن خبير النبيذ ابن صهاك.
                          الخلفاء والسلاطين والامراء كانوا يشربون النبيذ والطلاء ويصلون بجموع المسلمين وعمر مثلهم سكير لايعرف صلاته فكان يضع رجلا يعد له عدد الركع كما في الرواية الاتية


                          (كان عمر بن الخطاب إعتراه نسيان في الصلاة فجعل رجل خلفه يلقنه فإذا أومأ أن يسجد سجد)( منتخب كنز العمال بهامش مسند الامام أحمد: 3 / 249. )

                          ولايفعل ذلك الا من هو تحت تأثير النبيذ الشديد المعتق الذي يشربه لتقطيع لحوم الابل كما يدعي..

                          وهذه رواية للتذكير تدل على ان النبيذ مسكر مسكر مسكر , والمسكر حرام لايخففه الماء أبدا

                          (أتى عمر بإعرابى سكران معه إداوة من نبيذ مثلث ، فأراد عمر : أن يجعل له مخرجاً فما أعياه إلاّذهاب عقله فأمر به فحبس حتى صحا ، ثم ضربه الحد ودعا بإداوته وبها نبيذ فذاقه
                          فقال
                          : أوه هذا فعل به هذا الفعل، فصب منها في اناء ثم صب عليه الماء فشرب وسقى أصحابه ،وقال : إذا رابكم شرابكم فإكسروه بالماء،
                          وفيه دليل إنه ينبغي للإمام أن يحتال الإسقاط الحد بشبهة يظهرها
                          ) ( المبسوط للسرخسي)

                          إذن عند عمر ممكن تخفيف المسكر بالماء لتخفيف التأثير , تأمل خبرة الرجل بالمسكر وأنواعه فهو ( يحتال) كما يقول السرخسي...
                          إذن كل أنواع المسكر الشديد من نبيذ وعرق وويسكي وغيره يمكن تحليله بإضافة الماء اليه كما سن عمر ...
                          خوش دين دين عمر..
                          التعديل الأخير تم بواسطة مروان1400; الساعة 09-11-2014, 09:26 AM.

                          تعليق


                          • #28
                            اعتبر عمر وتبعه احبابه ومقلديه أنه لا إشكال ولا شبهة في شرب النبيذ ما لم يُسكر!

                            والدليل أن جلد رجلا شرب من شرابه ( من شراب عمر) , ولما دافع الرجل عن نفسه قائلا : إنما شربت من قربتك !
                            قال عمر : إنما جلدتك لسكرك لا لشرابك!!!!( العقد الفريد ج1 ص341)...
                            فليس هناك إثما عند عمر إذا ماشرب المسلم شرابا وقاوم السكر وظل صاحيا , ولكن إذا سكر وترنج فإنه يجلد!! فيا لها من نظرية تبريرية لشرب المسكر!

                            إذن وفق نظرية عمر المسكر ليس بمحرم ولكن فعل السكر من جراء شرب المسكر محرم,, تأمل

                            فالنبيذ المسكر والخمر ليست عنده حراما مالم تظهر علائم السكر على الشارب..

                            إذن إذا كان الشارب متعودا على الشرب ولاتظهر عليه علامات السكر يترك..إما إذا ترنح وسكر فيجلد .. سبحان الله ياله من تأويل عمري أصيل

                            ومثل ذلك عمر نفسه الذي تشرب دمه بالخمر طوال عمره , لم تكن تظهر عليه علامات السكر فكان يشرب ويعب من المسكر .
                            فهو يقول مبررا شربه للنبيذ الشديد ,

                            (إنا لنشرب من النبيذ نبيذا يقطع لحوم الإبل في بطوننا من أن تؤذينا"! )(سنن البيهقي ج8 ص299).

                            والنبيذ الشديد هو المسكر الذي يقول عمر للمسلمين فيه ( خففوا شرابكم ) كما في المشاركات السابقة, بينما أحله لنفسه .
                            تأمل قول البيهقي أعلاه : ( إنا لنشرب من النبيذ نبيذا....)
                            فهو يخصص نوعية النبيذ الذي يشربه وهو النبيذ الشديد الذي يقطع لحوم الابل في المعدة ويساعد على الهضم كما يدعي.

                            فهذا النبيذ الشديد يشربه عمر , لكنه يقول للناس إذا مارابكم من شرابكم شئ فأكسروه بالماء...


                            لقد استحدث عمر هذه النظرية لتبرير شربه للمسكر فكان يشرب النبيذ الشديد , وما هو النبيذ الشديد ؟ أليس هو النبيذ المسكر

                            تعليق


                            • #29
                              عمر المدمن يسن سنة شرب النبيذ وتخفيفه:

                              (حدثنا يوسف عن أبيه عن أبي حنيفة عن حماد عن إبراهيم ان عمر بن الخطاب لعنه الله اخذ رجلا سكرانا فأراد ان يجعل له مخرجا فأبى الا ذهاب عقل فقال احبسوه فاذا صحا فاضربوه ثم اخذ فضل ادواته فذاقه فقال اوه هذا عمل بالرجال العمل ثم صب فيه ماء فكسره فشرب وسقى اصحابه وقال هكذا اصنعوا بشرابكم اذا غلبكم شيطانه ) (كتاب الاثار لأبي يوسف , باب الاشربة رقم الحديث 998)

                              إذن يمكن تخفيف كل انواع المسكرات بالماء لجعلها حلالا عمريا كما في الرواية أعلاه !
                              الويسكي والعرق .... الخ يضاف اليه الماء فيصير شربه حلالا
                              والمفتي عمر

                              قبل الرد لايقول العمري أن النبيذ هو غير الخمر ,
                              فالخمر هو ما اسكر قليله , والنبيذ في الروايات اعلاه كان مسكرا فخففه عمر بالماء وشربه وسقى اصحابه


                              تعليق


                              • #30


                                ابن عمر مدمن كأبيه !!

                                ( عن أبي حنيفة عن ابي اسحاق عن عقبة ابن زياد قال سقاني ابن عمر لعنهما الله شربة
                                فما كدت اهتدي الى اهلي -!!!!!
                                -فرجعت اليه من الغد فذكرت له ذلك فقال ما زدناك على عجوة وزبيب)( كتاب الاثار لأبي يوسف ( تلميذ أبي حنيفة النعمان), باب الاشربة رقم الحديث1001)
                                المدمن لايعرف قوة السكر من كثرة ادمانه وتعوده على المسكر

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X