مسالة التكفير مسالة سياسية ليست الا
فقد ابتدعها ال امية لعنهم الله لسحب الشرعية عن اتباع الخليفة الشرعي
الامام علي
الامام الحسن
الامام الحسين
عليهم السلام اجمعين
والدولة العثمانية ذاتها كفرت الشيعة تارة
وقالت باسلامهم واخوتهم تارة اخرى
بحسب الظروف
المشكلة في الفقه السني كانت في اعتبار الحاكم حاكما شرعيا وليا للامر من جهة
واعتبار الخارج عليه كافرا تارة- وخليفة شرعيا اذا ربح وازاح الخليفة الاول
اي انه مع المنتصر
مع ذلك
فان الفقه الشيعي لايكفر الا الناصبي المعلن العداء لاهل البيت ع
فقد ابتدعها ال امية لعنهم الله لسحب الشرعية عن اتباع الخليفة الشرعي
الامام علي
الامام الحسن
الامام الحسين
عليهم السلام اجمعين
والدولة العثمانية ذاتها كفرت الشيعة تارة
وقالت باسلامهم واخوتهم تارة اخرى
بحسب الظروف
المشكلة في الفقه السني كانت في اعتبار الحاكم حاكما شرعيا وليا للامر من جهة
واعتبار الخارج عليه كافرا تارة- وخليفة شرعيا اذا ربح وازاح الخليفة الاول
اي انه مع المنتصر
مع ذلك
فان الفقه الشيعي لايكفر الا الناصبي المعلن العداء لاهل البيت ع
تعليق