إعـــــــلان

تقليص

للاشتراك في (قناة العلم والإيمان): واتساب - يوتيوب

شاهد أكثر
شاهد أقل

بيننا و بينكم رسول الله وما صحَّ عندكم من روايات الطاعن في علي منافق زنديق فمن لها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • #16
    المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
    يبدو انك نسخت كلامهم ولصقته ولم تقرأه
    لانك لو قرأت كلامهم جيدا لوجدتهم يقسمونهم الى عامة الناس يقابلهم اصحاب رسول الله
    فلم يقولوا اذا رايت الصحابي يسب صحابيا اخر
    بل قالوا اذا رايت الرجل يسب صحابة رسول الله


    [SIZE=20px][COLOR=Blue]
    هذا الحيث ضعيف لم يقله رسول الله بهذا الشكل بل هو تقول على رسول الله مالم يقله

    ضعيف سنن الترمذي - محمد ناصر الألباني - ص 499
    770 - 3983 حدثنا واصل بن عبد الأعلى . أخبرنا محمد بن فضيل ، عن عبد الله بن عبد الرحمن أبي نصر ، عن المساور الحميري ، عن أمه قالت : دخلت على أم سلمة فسمعتها تقول : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا يحب عليا منافق ، ولا يبغضه مؤمن " .

    الذي فلق الحبة وبرأ النسمة أنه لعهد النبي الأمي (صلى الله عليه وآله وسلم) إلي أنه لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني الا منافق

    يا اخ العزة للحق ( حفظك الله )

    على قولك اذا الامام اميرالمؤمنين كذاب والعياذ بالله ؟

    تعليق


    • #17
      الإشكال الثاني

      * عبد الله الحرازي الحمصي يقال هو أزهر بن سعيد تابعي حسن الحديث لكنه ناصبي ينال من علي رضي الله عنه
      * ازهر بن عبد الله عن عبد الله بن بسر صدوق لكنه ناصبي ينال من علي رضي الله عنه
      * حريز بن عثمان ثقة له نحو مائتي حديث وهو ناصبي
      * خالد بن عبد الله القسري الدمشقي صدوق لكنه ناصبي بغيض ظلوم قال ابن معين رجل سوء يقع في علي

      نكتفي بهؤلاء الآن و عند الضرورة سنذكر غيرهم

      كيف يصبح المنافق صادقا و ثقة

      بيننا و بينكم رسول الله وما صحَّ عندكم من روايات
      (والذي فلق الحبة وبرأ النسمة أنه لعهد النبي الأمي (صلى الله عليه وآله وسلم) إلي أنه لا يحبني إلا مؤمن
      ولا يبغضني الا منافق)

      تعليق


      • #18
        المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
        الإشكال الثاني

        * عبد الله الحرازي الحمصي يقال هو أزهر بن سعيد تابعي حسن الحديث لكنه ناصبي ينال من علي رضي الله عنه
        * ازهر بن عبد الله عن عبد الله بن بسر صدوق لكنه ناصبي ينال من علي رضي الله عنه
        * حريز بن عثمان ثقة له نحو مائتي حديث وهو ناصبي
        * خالد بن عبد الله القسري الدمشقي صدوق لكنه ناصبي بغيض ظلوم قال ابن معين رجل سوء يقع في علي

        نكتفي بهؤلاء الآن و عند الضرورة سنذكر غيرهم

        كيف يصبح المنافق صادقا و ثقة

        بيننا و بينكم رسول الله وما صحَّ عندكم من روايات
        (والذي فلق الحبة وبرأ النسمة أنه لعهد النبي الأمي (صلى الله عليه وآله وسلم) إلي أنه لا يحبني إلا مؤمن
        ولا يبغضني الا منافق)
        كالعادة حينما ينحصر سفيان في موضوعه يلجأ الى تشتيت الموضوع اما جهلا او عمدا
        لاترابط بين فساد العقيدة والوثاقة والصدق وهذا ما اقر به جهابذة علمائك حين وثقوا الناصبي احمد بن هلال
        اراك تدخل كثيرا في علم الرجال ثم يتبين انه تجهل فيه الكثير الكثير
        لذلك كل لك لازم الحديث انه ليس كل من يبغض عليا يكون منافقا لانه مقابلةً ليس كل من يحب عليا يكون مؤمنا

        تعليق


        • #19
          احمد بن هلال الناصبي عند علماء الشيعة بالرغم من خروج توقيع من امامهم الحجة الـ12بتكفيره وذمه ولعنه

          معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 3 - ص 149
          8 - أحمد بن هلال : قال النجاشي " : أحمد بن هلال ، أبو جعفر العبرتائي ( العبرتايي ) صالح الرواية ، يعرف منها وينكر ، وقد روى فيه ذموم من سيدنا أبي محمد العسكري عليه السلام ، ولا أعرف له إلا كتاب يوم وليلة ، كتاب نوادر .

          معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 3 - ص 150
          وقال الكشي ( 413 - 414 ) : " علي بن محمد بن قتيبة ، قال : حدثني أبو حامد المراغي ، قال : ورد على القاسم بن العلاء نسخة ما كان خرج من لعن ابن هلال . وكان ابتداء ذلك أن كتب عليه السلام إلى نوابه ( قوامه ) بالعراق : إحذروا الصوفي المتصنع. قال : وكان من شأن أحمد بن هلال أنه كان قد حج أربعا وخمسين حجة ، عشرون منها على قدميه ، قال : وقد كان رواة أصحابنا بالعراق لقوه ، وكتبوا منه فأنكروا ما ورد في مذمته ، فحملوا القاسم بن العلاء على أن يراجع في أمره فخرج إليه : قد كان أمرنا نفذ إليك في المتصنع ، ابن هلال - لا رحمه الله - بما قد علمت ولم يزل - لا غفر الله له ذنبه ، ولا أقاله عثرته - يداخل في أمرنا ، بلا إذن منا ولا رضى يستبد برأيه ، فيتحامى من ديوننا ( من ذنوبه ) لا يمضي من أمرنا إياه ، إلا بما يهواه ، ويريده أرداه الله بذلك في نار جهنم ، فصبرنا عليه ، حتى بتر الله بدعوتنا عمره ، وكنا قد عرفنا خبره قوما من موالينا في أيامه - لا رحمه الله - وأمرناهم بإلقاء ذلك إلى الخاص من موالينا ، ونحن نبرأ إلى الله ، من ابن هلال - لا رحمه الله - ولا من لا يبرأ منه ، وأعلم الإسحاقي - سلمه الله - وأهل بيته ، مما أعلمناك من حال هذا الفاجر . وجميع من كان سألك ، ويسألك عنه ، من أهل بلده والخارجين ، ومن كان يستحق أن يطلع على ذلك ، فإنه لا عذر لاحد من موالينا في التشكيك فيما روى عنا ثقاتنا ، قد عرفوا بأننا نفاوضهم بسرنا ونحمله إياه إليهم ، وعرفنا ما يكون من ذلك إن شاء الله تعالى ، قال : وقال أبو حامد : فثبت قوم على إنكار ما خرج فيه ، فعاوده فيه ، فخرج " لا أشكر الله قدره ، لم يدع المرء ربه بأن لا يزيغ قلبه ، بعد أن هداه ، وأن يجعل ما من به عليه مستقرا ، ولا يجعله مستودعا ، وقد علمتم ما كان من أمر الدهقان ، - عليه لعنة الله - وخدمته وطول صحبته ، فأبدله الله بالايمان كفرا حين فعل ما فعل ، فعاجله الله بالنقمة ، ولم يمهله . والحمد الله لا شريك له ، وصلى الله على محمد وآله وسلم " . وقال العلامة : في القسم الثاني ، الباب 4 ، من فصل الهمزة : " وتوقف ابن الغضائري في حديثه ، إلا فيما يرويه عن الحسن بن محبوب ، من كتاب المشيخة ، ومحمد بن أبي عمير ، من نوادره ، وقد سمع هذين الكتابين ، جل أصحاب الحديث ، واعتمدوه فيها ، وعندي : أن روايته غير مقبولة " . وفصل الشيخ ، في العدة : في بحث خبر الواحد ، بين ما يرويه حال استقامته ، وما يرويه حال خطأه . وقال في كتاب الغيبة : في فصل ، في ذكر طرف من أخبار السفراء الذين كانوا في حال الغيبة : روى محمد بن يعقوب ، قال : خرج إلى العمري - في توقيع طويل اختصرناه - : ونحن نبرأ إلى الله تعالى ، من ابن هلال - لا رحمه الله - وممن لا يبرأ منه ، فأعلم الإسحاقي ، وأهل بلده مما أعلمناك من حال هذا الفاجر ، وجميع من كان سألك ويسألك عنه .
          وفيه أيضا ، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال : ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي بن همام : كان أحمد بن هلال ، من أصحاب أبي محمد ، عليه السلام . فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان ( رضي الله عنه ) بنص الحسن عليه السلام ، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام ، قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان ، وترجع إليه ، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه ، يعني عثمان بن سعيد ، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه ، فقالوا : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع ، على يد أبي القاسم حسين ابن روح ، بلعنه ، والبراءة منه في جملة من لعن .
          وقال الصدوق في كتاب كمال الدين : في البحث عن اعتراض الزيدية ، وجوابهم ما نصه : حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضي الله عنه ) قال : سمعت سعد بن عبد الله ، يقول : ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال .

          معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 3 - ص 152
          أقول( السيد الخوئي) : لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشئ ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي ، والذي يظهر من كلام النجاشي : ( صالح الرواية ) أنه في نفسه ثقة ، ولا ينافيه قوله : يعرف منها وينكر ، إذ لا تنافي بين وثاقة الراوي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه .

          تعليق


          • #20
            المشاركة الأصلية بواسطة سيهاتي حسيني

            الذي فلق الحبة وبرأ النسمة أنه لعهد النبي الأمي (صلى الله عليه وآله وسلم) إلي أنه لا يحبني إلا مؤمن ولا يبغضني الا منافق

            يا اخ العزة للحق ( حفظك الله )

            على قولك اذا الامام اميرالمؤمنين كذاب والعياذ بالله ؟

            استغفر الله وحاشا امير المؤمنين ان يكون كاذبا بل حديثه هو الصحيح وماخالفه من احاديث غيره باختلاف الالفاظ هو الباطل
            المساور الحميري وامه مجهولان لايعرف حالهما قلبا الفاظ الحديث اما جهلا او عمدا مماادى الى تغير معنى الحديث

            بلان من يصدق حديث المساور الحميري وامه عليه ان يخطأ الامام علي او يكذبه لان المساور روى الحديث بلفظ مغاير عن لفظ الامام علي فيكون احد الاثنين مخطأ او كذاب وحاشا عليا ان يكون يخطأ في حديث رسول الله او يكذب عليه

            تعليق


            • #21
              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

              وهل تظن أنني لا أعرف أقوالهم
              بل أعرفها و أيما معرفة
              لكنك تجاهلت قول الله تعالى (ونستدرجهم من حيث لا يعلمون)
              فالله سبحانه وتعالى أنطقكم وأظهر العوار في عقيدتكم في التعامل مع المخالفين

              رايك الشخصي وتفسيرك لايات الله على هواك هو منهج الخوارج الذين اسقطوا ايات الكفار على المؤمنين وكفروهم
              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

              المهم أين أجد في كلامهم أنهم يقصدون العوام دون الصحابة
              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

              تجده واضحا في تقسيمهم الكلام الى ناس وصحابة من تكلم من الناس وسب الصحابة يكون مبتدع
              والصحابي هو كل من شاهد الرسول وامن به ومات على ذلك ون كان سوى ذلك فهو من عامة الناس

              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

              حجة بالية لا يستدل بها إلا من يجهل تعامل الرسول مع الناس
              لكن لابأس سننسفها لك نسفا
              أولا هل إنتهى بريدة عن بغض علي
              ثانيا إعطنا منافقا واحد قال عنه الرسول أنه منافق
              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
              بل جهلك في القضية واضحة لابسط قاعدة من قواعد اصول الاحكام وهي ان السكوت وقت الحاجة يكون بيانا عن الحاجة
              فبريدة لما اخبر النبي انه يبغض عليا لم يقل له النبي ان بغض علي نفاق وان من يبغضه منافق بل قال له لاتبغضه واحبه فانتهى بريدة واحب الامام علي
              ولم يكن مطلوبا من النبي ان يقول لبريدة انك منافق بل المطلوب بحسب قاعدة الاصول ان يبين له ان بغض علي نفاق وبريدة من السابقين الاولين في الاسلام


              أين أجد الإضطراب أثبت ذلك


              معجم الرجال والحديث - محمد حياة الأنصاري - ج 1 - ص 115
              قال الترمذي : حدثنا واصل بن عبد الأعلى ، حدثنا محمد بن فضيل ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، أبي النصر ، عن مساور الحميري ، عن أمه . قالت : دخلت على أم سلمة فسمعتها تقول : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا يحب عليا منافق ولا يبغضه مؤمن "
              وقال ابن أبي عاصم : حدثنا أبو بكر ، ثنا محمد بن فضيل ، عن أبي نصر عبد الله بن عبد الرحمن ، عن المساور الحميري ، عن أمه ، قالت : سمعت أم سلمة تقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا يبغض عليا مؤمن ولا يحبه منافق "
              وقال أبو يعلى : حدثنا أبو هشام الرفاعي ، حدثنا ابن فضيل ، حدثنا أبو نصر ، عن مساور الحميري ، عن أمه ، عن أم سلمة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي كرم الله وجهه : " لا يحبك منافق ولا يبغضك مؤمن "
              وقال الطبراني : حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا واصل ، ثنا ابن فضيل ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، أبي نصر ، عن مساور الحميري ، عن أمه ، عن أم سلمة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا يحب عليا إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق
              اختلاف الالفاظ واضطرابها عنهما يعني انهما في كل مرة يحدثان بشكل مختلف وهما فلانهما ليسا من الاثبات في الحديث تجد اضطرابهما في التحديث بما يفهمانه جهلا او تعمدا وتدليسا لانعلم اي ذلك هو الصحيح منهما ذلك لانهما مجهولان لايعرف حالهما هل حالهما الصدق او الثقة او التثبت او الضعف او الجهل او الكذب
              وبما ان احاديثهما خالفت احاديث الحفاظ الاثبات من اهل الاختصاص بالحديث فلاقيمة للاستدلال بحديثهما المخالف لالفاظ الصحيح

              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

              أين قال المباركفوري أن الحديث ضعيف
              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
              يارجل ارحم عقلك ونفسك فالقراء يقرأون ولربما يضحكون من قولك هذا الم ترى ان المباركفوري حكم بجهالة راويين اثنين في السند
              الا تعلم ان حديث المجهول يكونا ضعيفاً
              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

              و أين النكارة في خبر المساور التي ردَّها الذهبي
              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
              نكارة حديثه في جهالة حاله وفي مخالفته لالفاظ حديث الحفاظ الاثبات الذين رووا الحديث عن الامام علي رض
              المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

              ثم على أي أساس حسَّن الترمذي هذه الرواية هل غابت عليه جهالة المساور و أمه أو نكارة خبرهما
              ولماذا لاتغيب عليه جهالتهما هل هو عالم بكل شيء
              المهم ان العلماء ضعفوا احاديثا كثيرة حسنها او صححها الترمذي رحمه الله وليس هذا الحديث فحسب ليكون لاعتراضك وجه مقبول
              وهذا شائع بين العلماء تخفى الحجة عن احدهم وتظهر لغيره من العلماء

              تعليق


              • #22
                المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
                كالعادة حينما ينحصر سفيان في موضوعه يلجأ الى تشتيت الموضوع اما جهلا او عمدا

                و هل أجبتَ أنت على الإشكال الأول حتى تتهمني بالهروب

                لاترابط بين فساد العقيدة والوثاقة والصدق وهذا ما اقر به جهابذة علمائك حين وثقوا الناصبي احمد بن هلال
                اراك تدخل كثيرا في علم الرجال ثم يتبين انه تجهل فيه الكثير الكثير
                وما دخل علمائي في هذا الموضوع ألم تقرأ وتفهم الموضوع
                الكلام هنا عنكم لا عنا
                نحن كفار بل أشد كفرا من اليهود و النصارى ألستم تقولون هذا
                ونحن متناقضون في أحكامنا
                إذا لا تقحم مذهبنا في هذا الموضوع
                أثبت أنت هنا أنكم أنتم لستم متناقضين هذه هي نقطة البحث

                لاترابط بين فساد العقيدة والوثاقة والصدق
                لنرى أقوالكم
                قال أحمد ابن حنبل
                فمن سب أصحاب رسول الله ﷺ أو أحداً منهم أو تنقصه أو طعن عليهم أو عرض بعيبهم أو عاب أحداً منهم فهو مبتدع رافضي خبيث مخالف لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً

                وقال أيضا
                قلت لأبي : مَنْ الرافضي ؟ قال : الذي يشتم ويسب أبا بكر وعمر ، وسألت أبي : عن رجل يشتم رجلاً من أصحاب رسول الله ﷺ ؟ قال : ما أراه على الإسلام

                قال أبو زرعة
                إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول ﷺ فاعلم أنه زنديق ، وذلك أن الرسول ﷺ عندنا حق والقرآن حق ، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله ﷺ ، وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسُّنة ، والجرح بهم أولى وهم زنادقة

                قال السبكي
                إن سب الجميع بلا شك أنه كفر، وهكذا إذا سب واحدًا من الصحابة حيث هو صحابي؛ لأن ذلك استخفاف بحق الصحبة، ففيه تعرض إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فلا شك في كفر الساب

                وقال أيضا
                ولا شك أنه لو أبغض واحدًا منهما ظ أي الشيخين أبي بكر وعمر ظ لأجل صحبته فهو كفر، بل من دونهما في الصحبة إذا أبغضه لصحبته كان كافرًا قطعًا

                الخلاصة هي
                من أبغض عليا منافق على قول رسول الله
                من شتم عليا ليس على الإسلام على قول أحمد
                من انتقص من علي زنديق على قول أبي زرعة
                من سب علي كافر على قول السبكي

                و الآن بيني و بينك رسول الله و ما صح عندك من روايات
                كيف يكون
                المنافق
                الكافر
                الذي يشتم عليا
                ويسبه
                ويطعن فيه
                ثقة وصادقا

                اراك تدخل كثيرا في علم الرجال ثم يتبين انه تجهل فيه الكثير الكثير
                علم الدجل هذا الذي تتفاخرون به أضحوكة
                ألا ترى أنني أستعمله ضدكم لأنه متناقض
                فكر قليلا
                لقد رددتم روايات الرافضة إستنادا لأقوال مثل قول أبي زرعة
                بينما هو لم يستثني في كلامه النواصب فلماذا لم تطبقوا كلامه عليهم

                تعليق


                • #23
                  المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
                  احمد بن هلال الناصبي عند علماء الشيعة بالرغم من خروج توقيع من امامهم الحجة الـ12بتكفيره وذمه ولعنه

                  معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 3 - ص 149
                  8 - أحمد بن هلال : قال النجاشي " : أحمد بن هلال ، أبو جعفر العبرتائي ( العبرتايي ) صالح الرواية ، يعرف منها وينكر ، وقد روى فيه ذموم من سيدنا أبي محمد العسكري عليه السلام ، ولا أعرف له إلا كتاب يوم وليلة ، كتاب نوادر .

                  معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 3 - ص 150
                  وقال الكشي ( 413 - 414 ) : " علي بن محمد بن قتيبة ، قال : حدثني أبو حامد المراغي ، قال : ورد على القاسم بن العلاء نسخة ما كان خرج من لعن ابن هلال . وكان ابتداء ذلك أن كتب عليه السلام إلى نوابه ( قوامه ) بالعراق : إحذروا الصوفي المتصنع. قال : وكان من شأن أحمد بن هلال أنه كان قد حج أربعا وخمسين حجة ، عشرون منها على قدميه ، قال : وقد كان رواة أصحابنا بالعراق لقوه ، وكتبوا منه فأنكروا ما ورد في مذمته ، فحملوا القاسم بن العلاء على أن يراجع في أمره فخرج إليه : قد كان أمرنا نفذ إليك في المتصنع ، ابن هلال - لا رحمه الله - بما قد علمت ولم يزل - لا غفر الله له ذنبه ، ولا أقاله عثرته - يداخل في أمرنا ، بلا إذن منا ولا رضى يستبد برأيه ، فيتحامى من ديوننا ( من ذنوبه ) لا يمضي من أمرنا إياه ، إلا بما يهواه ، ويريده أرداه الله بذلك في نار جهنم ، فصبرنا عليه ، حتى بتر الله بدعوتنا عمره ، وكنا قد عرفنا خبره قوما من موالينا في أيامه - لا رحمه الله - وأمرناهم بإلقاء ذلك إلى الخاص من موالينا ، ونحن نبرأ إلى الله ، من ابن هلال - لا رحمه الله - ولا من لا يبرأ منه ، وأعلم الإسحاقي - سلمه الله - وأهل بيته ، مما أعلمناك من حال هذا الفاجر . وجميع من كان سألك ، ويسألك عنه ، من أهل بلده والخارجين ، ومن كان يستحق أن يطلع على ذلك ، فإنه لا عذر لاحد من موالينا في التشكيك فيما روى عنا ثقاتنا ، قد عرفوا بأننا نفاوضهم بسرنا ونحمله إياه إليهم ، وعرفنا ما يكون من ذلك إن شاء الله تعالى ، قال : وقال أبو حامد : فثبت قوم على إنكار ما خرج فيه ، فعاوده فيه ، فخرج " لا أشكر الله قدره ، لم يدع المرء ربه بأن لا يزيغ قلبه ، بعد أن هداه ، وأن يجعل ما من به عليه مستقرا ، ولا يجعله مستودعا ، وقد علمتم ما كان من أمر الدهقان ، - عليه لعنة الله - وخدمته وطول صحبته ، فأبدله الله بالايمان كفرا حين فعل ما فعل ، فعاجله الله بالنقمة ، ولم يمهله . والحمد الله لا شريك له ، وصلى الله على محمد وآله وسلم " . وقال العلامة : في القسم الثاني ، الباب 4 ، من فصل الهمزة : " وتوقف ابن الغضائري في حديثه ، إلا فيما يرويه عن الحسن بن محبوب ، من كتاب المشيخة ، ومحمد بن أبي عمير ، من نوادره ، وقد سمع هذين الكتابين ، جل أصحاب الحديث ، واعتمدوه فيها ، وعندي : أن روايته غير مقبولة " . وفصل الشيخ ، في العدة : في بحث خبر الواحد ، بين ما يرويه حال استقامته ، وما يرويه حال خطأه . وقال في كتاب الغيبة : في فصل ، في ذكر طرف من أخبار السفراء الذين كانوا في حال الغيبة : روى محمد بن يعقوب ، قال : خرج إلى العمري - في توقيع طويل اختصرناه - : ونحن نبرأ إلى الله تعالى ، من ابن هلال - لا رحمه الله - وممن لا يبرأ منه ، فأعلم الإسحاقي ، وأهل بلده مما أعلمناك من حال هذا الفاجر ، وجميع من كان سألك ويسألك عنه .
                  وفيه أيضا ، في ذكر المذمومين الذين ادعوا البابية - لعنهم الله - قال : ومنهم : أحمد بن هلال الكرخي ، قال أبو علي بن همام : كان أحمد بن هلال ، من أصحاب أبي محمد ، عليه السلام . فأجمعت الشيعة على وكالة محمد بن عثمان ( رضي الله عنه ) بنص الحسن عليه السلام ، في حياته ولما مضى الحسن عليه السلام ، قالت الشيعة الجماعة له : ألا تقبل أمر أبي جعفر محمد بن عثمان ، وترجع إليه ، وقد نص عليه الامام المفترض الطاعة ؟ فقال لهم : لم أسمعه ينص عليه بالوكالة ، وليس أنكر أباه ، يعني عثمان بن سعيد ، فأما أن أقطع أن أبا جعفر وكيل صاحب الزمان فلا أجسر عليه ، فقالوا : قد سمعه غيرك ، فقال : أنتم وما سمعتم ، ووقف على أبي جعفر ، فلعنوه وتبرأوا منه ، ثم ظهر التوقيع ، على يد أبي القاسم حسين ابن روح ، بلعنه ، والبراءة منه في جملة من لعن .
                  وقال الصدوق في كتاب كمال الدين : في البحث عن اعتراض الزيدية ، وجوابهم ما نصه : حدثنا شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد ( رضي الله عنه ) قال : سمعت سعد بن عبد الله ، يقول : ما رأينا ولا سمعنا بمتشيع رجع عن تشيعه إلى النصب ، إلا أحمد بن هلال .

                  معجم رجال الحديث - السيد الخوئي - ج 3 - ص 152
                  أقول( السيد الخوئي) : لا ينبغي الاشكال في فساد الرجل من جهة عقيدته ، بل لا يبعد استفادة أنه لم يكن يتدين بشئ ، ومن ثم كان يظهر الغلو مرة ، والنصب أخرى ، ومع ذلك لا يهمنا إثبات ذلك ، إذ لا أثر لفساد العقيدة ، أو العمل ، في سقوط الرواية عن الحجية ، بعد وثاقة الراوي ، والذي يظهر من كلام النجاشي : ( صالح الرواية ) أنه في نفسه ثقة ، ولا ينافيه قوله : يعرف منها وينكر ، إذ لا تنافي بين وثاقة الراوي وروايته أمورا منكرة من جهة كذب من حدثه بها بل إن وقوعه في إسناد تفسير القمي يدل على توثيقه إياه .
                  الموضوع عنكم أنتم لا نحن
                  بيننا و بينكم رسول الله وما صحَّ عندكم من روايات

                  إفتح موضوعا خاصا بهذا و سترى ما يسرك

                  تعليق


                  • #24
                    تجده واضحا في تقسيمهم الكلام الى ناس وصحابة من تكلم من الناس وسب الصحابة يكون مبتدع
                    والصحابي هو كل من شاهد الرسول وامن به ومات على ذلك ون كان سوى ذلك فهو من عامة الناس
                    طيب هل هؤلاء صحابة
                    * عبد الله الحرازي الحمصي يقال هو أزهر بن سعيد تابعي حسن الحديث لكنه ناصبي ينال من علي رضي الله عنه
                    * ازهر بن عبد الله عن عبد الله بن بسر صدوق لكنه ناصبي ينال من علي رضي الله عنه
                    * حريز بن عثمان ثقة له نحو مائتي حديث وهو ناصبي
                    * خالد بن عبد الله القسري الدمشقي صدوق لكنه ناصبي بغيض ظلوم قال ابن معين رجل سوء يقع في علي
                    بل جهلك في القضية واضحة لابسط قاعدة من قواعد اصول الاحكام وهي ان السكوت وقت الحاجة يكون بيانا عن الحاجة
                    فبريدة لما اخبر النبي انه يبغض عليا لم يقل له النبي ان بغض علي نفاق وان من يبغضه منافق بل قال له لاتبغضه واحبه فانتهى بريدة واحب الامام علي
                    ولم يكن مطلوبا من النبي ان يقول لبريدة انك منافق بل المطلوب بحسب قاعدة الاصول ان يبين له ان بغض علي نفاق وبريدة من السابقين الاولين في الاسلام
                    بما أن بريدة إنتهى عن بغض علي وامتثل لأمر رسوله فهو ليس بمنافق
                    المصداق ليس سبب البغض بل هو الإمتثال لقول رسول أو لا
                    ثم لقد طلبت منك أن تعطينا إسم منافق واحد قال عنه رسول الله أنه منافق
                    معجم الرجال والحديث - محمد حياة الأنصاري - ج 1 - ص 115
                    قال الترمذي : حدثنا واصل بن عبد الأعلى ، حدثنا محمد بن فضيل ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، أبي النصر ، عن مساور الحميري ، عن أمه . قالت : دخلت على أم سلمة فسمعتها تقول : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا يحب عليا منافق ولا يبغضه مؤمن "
                    وقال ابن أبي عاصم : حدثنا أبو بكر ، ثنا محمد بن فضيل ، عن أبي نصر عبد الله بن عبد الرحمن ، عن المساور الحميري ، عن أمه ، قالت : سمعت أم سلمة تقول : سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا يبغض عليا مؤمن ولا يحبه منافق "
                    وقال أبو يعلى : حدثنا أبو هشام الرفاعي ، حدثنا ابن فضيل ، حدثنا أبو نصر ، عن مساور الحميري ، عن أمه ، عن أم سلمة قالت : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لعلي كرم الله وجهه : " لا يحبك منافق ولا يبغضك مؤمن "
                    وقال الطبراني : حدثنا محمد بن عثمان بن أبي شيبة ، ثنا واصل ، ثنا ابن فضيل ، عن عبد الله بن عبد الرحمن ، أبي نصر ، عن مساور الحميري ، عن أمه ، عن أم سلمة قالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : " لا يحب عليا إلا مؤمن ولا يبغضه إلا منافق
                    اختلاف الالفاظ واضطرابها عنهما يعني انهما في كل مرة يحدثان بشكل مختلف وهما فلانهما ليسا من الاثبات في الحديث تجد اضطرابهما في التحديث بما يفهمانه جهلا او تعمدا وتدليسا لانعلم اي ذلك هو الصحيح منهما ذلك لانهما مجهولان لايعرف حالهما هل حالهما الصدق او الثقة او التثبت او الضعف او الجهل او الكذب
                    وبما ان احاديثهما خالفت احاديث الحفاظ الاثبات من اهل الاختصاص بالحديث فلاقيمة للاستدلال بحديثهما المخالف لالفاظ الصحيح
                    أولا إن سلَّمنا لك بالإضطراب و هو ليس كذلك
                    لماذا إستثنيت محمد بن فضيل وأبي النصر
                    ألا يحتمل دخول الإضطراب عن طريقهم
                    ثانيا لماذا لا تكون الرواية بهذا اللفظ هو ما فهمته أم سلمة إذ روته مرة حرفيا و مرة كما فهمته
                    يارجل ارحم عقلك ونفسك فالقراء يقرأون ولربما يضحكون من قولك هذا الم ترى ان المباركفوري حكم بجهالة راويين اثنين في السند
                    الا تعلم ان حديث المجهول يكونا ضعيفاً
                    لماذا الإستحمار لماذا لا تجيب على قدر السؤال
                    قلت لك أين قال المباركفوري أن الحديث ضعيف أين أجد حكمه
                    نكارة حديثه في جهالة حاله
                    يا سلام على الفهم الذهبي يقول الخبر منكر وصاحبنا يقول النكارة في جهالة حاله
                    وفي مخالفته لالفاظ حديث الحفاظ الاثبات الذين رووا الحديث عن الامام علي رض
                    وهل تفرد علي بهذه الرواية فكل صحابي رواها كما سمعها أو فهمها
                    ولماذا لاتغيب عليه جهالتهما هل هو عالم بكل شيء
                    المهم ان العلماء ضعفوا احاديثا كثيرة حسنها او صححها الترمذي رحمه الله وليس هذا الحديث فحسب ليكون لاعتراضك وجه مقبول
                    وهذا شائع بين العلماء تخفى الحجة عن احدهم وتظهر لغيره من العلماء
                    المشكلة أن هذه الرواية تحوي ثلاثة أخطاء على حسب فهمك
                    فيها مجهولان و نكارة في المتن وخطأ كهذا لا يقع فيه طلبة العلم ناهيك عن العلماء
                    فهل غابت عن الترمذي جهالة المساور و أمه و كيف غابت عنه النكارة في المتن

                    تعليق


                    • #25
                      الناصبي هل يكون صدوقا وثقة ؟
                      علمائي وعلمائك قالوا ان الناصبي يكون ثقة وصدوقا لكنه فاسد العقيدة لايضر فساد عقيدته في صدقه ووثاقته
                      اما انت فلك مذهب خاص بك خالفت فيه العلماء تقول ان الناصبي لايكون صدوقا
                      فهل انت اعلم من العلماء واكثر حجة منهم
                      هل انت مجتهد
                      هل انت مرجع
                      ام انت طويلب علم لاقيمة لرايك الشخصي ولا وزن له بعد اقوال العلماء

                      تعليق


                      • #26
                        المشاركة الأصلية بواسطة العزة للحق
                        الناصبي هل يكون صدوقا وثقة ؟
                        علمائي وعلمائك قالوا ان الناصبي يكون ثقة وصدوقا لكنه فاسد العقيدة لايضر فساد عقيدته في صدقه ووثاقته
                        اما انت فلك مذهب خاص بك خالفت فيه العلماء تقول ان الناصبي لايكون صدوقا
                        فهل انت اعلم من العلماء واكثر حجة منهم
                        هل انت مجتهد
                        هل انت مرجع
                        ام انت طويلب علم لاقيمة لرايك الشخصي ولا وزن له بعد اقوال العلماء
                        عن أي علماء تتكلم
                        أليس هؤلاء من علمائك

                        قال أحمد ابن حنبل
                        فمن سب أصحاب رسول الله ﷺ أو أحداً منهم أو تنقصه أو طعن عليهم أو عرض بعيبهم أو عاب أحداً منهم فهو مبتدع رافضي خبيث مخالف لا يقبل الله منه صرفاً ولا عدلاً

                        وقال أيضا
                        قلت لأبي : مَنْ الرافضي ؟ قال : الذي يشتم ويسب أبا بكر وعمر ، وسألت أبي : عن رجل يشتم رجلاً من أصحاب رسول الله ﷺ ؟ قال : ما أراه على الإسلام

                        قال أبو زرعة
                        إذا رأيت الرجل ينتقص أحداً من أصحاب رسول ﷺ فاعلم أنه زنديق ، وذلك أن الرسول ﷺ عندنا حق والقرآن حق ، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله ﷺ ، وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسُّنة ، والجرح بهم أولى وهم زنادقة

                        قال السبكي
                        إن سب الجميع بلا شك أنه كفر، وهكذا إذا سب واحدًا من الصحابة حيث هو صحابي؛ لأن ذلك استخفاف بحق الصحبة، ففيه تعرض إلى النبي صلى الله عليه وسلم، فلا شك في كفر الساب

                        وقال أيضا
                        ولا شك أنه لو أبغض واحدًا منهما ظ أي الشيخين أبي بكر وعمر ظ لأجل صحبته فهو كفر، بل من دونهما في الصحبة إذا أبغضه لصحبته كان كافرًا قطعًا

                        من شتم عليا ليس على الإسلام على قول أحمد
                        من انتقص من علي زنديق على قول أبي زرعة
                        من سب علي كافر على قول السبكي

                        كيف يكون
                        الكافر
                        الذي يشتم عليا
                        ويسبه
                        ويطعن فيه
                        ثقة وصادقا

                        قلت لك بيني و بينك رسول الله و ما صح عندك من روايات
                        فهل أنت لها

                        تعليق


                        • #27
                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

                          طيب هل هؤلاء صحابة
                          * عبد الله الحرازي الحمصي يقال هو أزهر بن سعيد تابعي حسن الحديث لكنه ناصبي ينال من علي رضي الله عنه
                          * ازهر بن عبد الله عن عبد الله بن بسر صدوق لكنه ناصبي ينال من علي رضي الله عنه
                          * حريز بن عثمان ثقة له نحو مائتي حديث وهو ناصبي
                          * خالد بن عبد الله القسري الدمشقي صدوق لكنه ناصبي بغيض ظلوم قال ابن معين رجل سوء يقع في علي
                          قولنا لاتعارض بين فساد عقيدة الناصبي وبين صدقه

                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

                          بما أن بريدة إنتهى عن بغض علي وامتثل لأمر رسوله فهو ليس بمنافق
                          المصداق ليس سبب البغض بل هو الإمتثال لقول رسول أو لا
                          ثم لقد طلبت منك أن تعطينا إسم منافق واحد قال عنه رسول الله أنه منافق
                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                          ليس هذا هو المطلوب
                          سكوت النبي عن البيان لبريدة الاسلمي ان بغضه علي من النفاق يبين ان بغض بريدة لعلي لم يكن من نوع بغض النفاق والا كان يتوجب على رسول الله بيان ذلك ليس لبريدة فحسب بل ليتعض بقية الصحابة وليتعض الناس بعدهم ان كل بغض لعلي مهما كان نوعه هو نفاق


                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

                          أولا إن سلَّمنا لك بالإضطراب و هو ليس كذلك
                          لماذا إستثنيت محمد بن فضيل وأبي النصر
                          ألا يحتمل دخول الإضطراب عن طريقهم
                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                          هؤلاء ثقات واثبات وهذا وامه مجهولان فلا يقول احد ان الاضطراب يكون من الثقة ويترك المجهول الا جاهل بمفردات علم الرجال
                          ثانيا لا ادري كيف فات ذكائك ان النتيجة واحدة سواء كان الاضطراب من مساور وامه او من غيرهما النتيجة تكون ان الحديث منكر لمخالفته حديث الثقاة الاثبات الحفاظ

                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                          ثانيا لماذا لا تكون الرواية بهذا اللفظ هو ما فهمته أم سلمة إذ روته مرة حرفيا و مرة كما فهمته
                          يعني يمكنك ان تطعن بامانة ام سلمة في تأدية حديث رسول الله ولا تريد ان تطعن بامانة او وثاقة المساور وأمه المجهولان
                          سبحانك ربي ماذا يفعل افلاس الحجة بصاحبه يجعله متخبطا

                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                          لماذا الإستحمار لماذا لا تجيب على قدر السؤال
                          قلت لك أين قال المباركفوري أن الحديث ضعيف أين أجد حكمه
                          يا زميلي تصفني بالاستحمار وانت لاتميز ولاتفقه شيء في علم الحديث يفقهه حتى اقل المستحمرين شأنا
                          الا تعرف شيء في العلم اسمه العنوان الاولي والعنوان الثانوي
                          فبالعنوان الثانوي قول المباركفوري ان المساور وامه مجهولان يعني حديثهما ضعيف لان المجهول من جنس ضعيف الحديث

                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                          يا سلام على الفهم الذهبي يقول الخبر منكر وصاحبنا يقول النكارة في جهالة حاله
                          يازميلي النكارة في مخالفة حديث المجهول لحديث الاثبات الحفاظ
                          الثقاة فافهم هداك الله فعندما تتغير الالفاظ يتغير المعنى
                          فمايلزمنا هو نص لفظ رسول الله كما نقله الاثبات الحفاظ ولايلزمنا مايفهمه المجهول الضعيف فيغير كلام رسول الله بحسب فهمه هو
                          فكيف نترك لفظ الرسول لفهم الضعيف هل يفعل ذلك الا ضال
                          لو ان كل الرواة اتفقوا على رواية الحديث بالفهم والمعنى لقلنا هذا له وجه ممكن

                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                          وهل تفرد علي بهذه الرواية فكل صحابي رواها كما سمعها أو فهمها
                          علي هو الاثبت والافهم والاعقل بين الصحابة في رواية هذا الحديث هذا ان سلمنا جدلا بتهمتك لام سلمة انها روت الحديث مرة باللفظ ومرة بالمعنى
                          فقول علي يقدم على فهم ام سلمة عند التعارض

                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري

                          المشاركة الأصلية بواسطة سفيان الجزائري
                          المشكلة أن هذه الرواية تحوي ثلاثة أخطاء على حسب فهمك
                          فيها مجهولان و نكارة في المتن وخطأ كهذا لا يقع فيه طلبة العلم ناهيك عن العلماء
                          فهل غابت عن الترمذي جهالة المساور و أمه و كيف غابت عنه النكارة في المتن
                          ليس فهمي بل هو قول العلماء لا قولي
                          وخطا عالم بتصحيح رواية او حديث اعتمادا على مايعلمه امر غير ممنوع بين العلماء
                          فمثلا وكالعادة نضرب لك مثالا عن علمائك لانه هو مايلزمك
                          مثلا الصدوق صحح احاديث سهو النبي ونسيانه فما كان من المفيد الا ان يتهمه بقلة العلم وعدم الفهم والجهل

                          تعليق


                          • #28
                            قولنا لاتعارض بين فساد عقيدة الناصبي وبين صدقه
                            ماهذا التناقض

                            ماحكم من يطعن في الصحابة
                            زنديق ليس على الإسلام بل وكافر
                            هل الرافضي منهم
                            أكيد
                            لماذا
                            لأنه يطعن في الصحابة و خصوصا في الشيخين
                            هل الناصبي منهم
                            طبعا لا
                            لماذا
                            لأنه لا يطعن في الشيخين هو يطعن فقط في علي و أهل بيت رسول الله وهو مجتهد طبعا

                            روح يا صغيري عندما تحل هذا الإشكال تعال وناقشني

                            اللي بعدو

                            بيننا وبينكم رسول الله وما صح من رواياتكم
                            الطاعن في علي منافق لا كرامة له فمن لها يا وهابية

                            تعليق


                            • #29
                              انا لم اختلف معك في تعريف الناصبي او تعريف الرافضي
                              انا نقلت لك قول العلماء ان الناصبي ضال مبتدع فاسد العقيدة لكن نصب الراوي لايضر بوثاقته
                              هذا ليس قولي بل هو قول علمائك انت ترفض مناقشة ذلك القول وتتهرب منه بحجة انه كلام علمائك والموضوع عن علمائي
                              فاقول الناصبي ناصبي سواء عندنا او عندكم
                              فهل ناصبيكم يكون صدوقا لما ياتي عندنا يصبح كذابا

                              وهل افهم ان حديث لايحبني الا مؤمن ولايبغضني الا منافق غير موجود عندكم لان تكرر ان الحديث عندنا وملزم لنا

                              تعليق


                              • #30
                                سافتح موضوعا عن وثاقة الناصبي وصدق حديثه عندكم وسنرى كيف ستخرج نفسك منه

                                تعليق

                                المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                                حفظ-تلقائي
                                x

                                رجاء ادخل الستة أرقام أو الحروف الظاهرة في الصورة.

                                صورة التسجيل تحديث الصورة

                                اقرأ في منتديات يا حسين

                                تقليص

                                لا توجد نتائج تلبي هذه المعايير.

                                يعمل...
                                X