اعتقد انك بعد يومين سوف تكتب موضوع وتقول ان الحسين أيضاً لم يكن في كربلاء !!!

ابحث عما ينجيك من نار الآخرة لأنك توالي اعداء الله ورسوله فهو أصلح لك من هذه المواضيع ، ماذا سيتغير فيك ان كانت زينب موجوده ام لا ؟
لا شيء
سيبقى نصبكم وعدائكم لأهل البيت كما هو

السلام عليك يا زينب الحوراء يا بطلة كربلاء

عن امير المؤمنين عليه السلام : ( الصبر على طاعة الله أهون من الصبر على عقوبته )

شكرا لك على النصيحة يا اخ حميد اشكناني
قبلناها منك
عندك دليل على دينك هاته ما عندك دليل افسح المجال لغيرك

[QUOTE=العزة للحق][RIGHT][FONT=Traditional Arabic][SIZE=20px]زينب بنت علي بن أبي طالب واسمه عبد مناف بن عبد المطلب بن هاشم، القرشية، الهاشمية، وأمها فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله)، أدركت النبي (صلى الله عليه وآله) وولدت في حياته، ولم تلد فاطمة بنت رسول الله (صلى الله عليه وآله) بعد وفاته شيئاً، وكانت زينب امرأة عاقلة، لبيبة، جزلة، زوّجها أبوها علي (رضي الله عنهما)، من عبد الله ابن أخيه جعفر، فولدت له علياً، وعوناً الأكبر، وعباساً، ومحمداً، وأمّ كلثوم، وكانت مع أخيها الحسين (رضي الله عنه) لما قتل، وحملت إلى دمشق، وحضرت عند يزيد بن معاوية، وكلامها ليزيد حين طلب الشامي أختها فاطمة بنت علي من يزيد مشهور، ومذكور في التواريخ، وهو يدل على عقل وقوة جنان
أسد الغابة في معرفة الصحابة، علي بن محمد الجزري (ابن الأثير): ج 7 ص 122، بتحقيق محمد إبراهيم البناء، ومحمد أحمد عاشور.

نعم متزوجة من ابن عمها عبد الله ابن جعفر
خرجت مع ابنها عون ومع اخيها
ومثلها لاتخرج الا باذن زوجها الا ما يثبت عكس ذلك
خروجها مع الإمام في هذا الظرف يعد مفردة أساسية من مفردات الثقافة الإسلامية وهو أن انتشار البدعة يحمّل الجميع تكليف محاربتها والوقوف بوجهها . يتساوى في ذلك التكليف الرجل والمرأة .
بل أن خروج الإمام بعائلته ليس إلزاما منه لهم بل أنهم يعرفون جيدا أن تكليفهم في ظرف انتشار البدعة هو الخروج والوقوف بوجه البدعة

نعم ام كلثوم بنت علي وخروجهم ليس الزامنا من الامام بل عرفن تكليفهن فخرجن

بل المقابل نقول هل خرجت عائشة من بيتها بصحبة الرجال كان شرعيا اي باذن

الم يكن عندها اخوة هل خرجوا معها

ولماذا لم يخرج معها ازواج الرسول صل الله عليه واله وسلم

ثم الم يحذرها رسول الله من الخروج وان كلاب الحوئب تنبحها

هل عندك ادلة على ذلك

الا تجد ذلك غريبا حين تخرج امرأة للجهاد في سبيل الله ولايخرج معها زوجها
اليس ذلك خلافا للمنطق
فاين كان زوجها

رجاءا ليس الموضوع عن عائشة
وانا لا اتكلم عن شرعية خروج زينب بل اريد اثبات خروجها فعلا مع الحسين

وهل من شروط خروج المراة للجهاد ان يخرج زوجها ايضا معها؟

اعلمنا جزاك الله خيرا

لماذا اليس هي زوج الرسول وام المؤمنين ولنا فيها اسوة حسنة

الم تخرج وهي حرم رسول الله وتتنقل بين الامصار وبين الرجال في حين الزبير وطلحة نسائهم مصانه في بيوتهن

الم يحذرها رسول الله من الخروج وان كلاب الحواب سوف تنبحها

اما قولك بانك لاتتكلم عن شرعية خروج عقيلة بني هاشم فراج اقوالك فانا لاافتري عليك

اما قولك تريد اثبات انها خرجت فننصحك الاطلاع على كتب السير كلها والتي تحدثت عن ما ارتكب بحق اهل بيت النبي

سوف تتاكد بانه كلها اجمعت على خروج عقيلة بني هاشم وحفيدة رسول الله مع الامام الحسين وعندما تعثر على خلاف ذلك اعلمنا به

رجاءا ياطالب لا تشتت الموضوع هداك الله
ما تستطيع مجاراة النقاش ليس عيبا
لاتملك علما فيه ليس عيبا
دع غيرك يحاور في اصل الموضوع للفائدة

انا لايهمني الكتب ياطالب انا يهمني الدليل الصحيح
عندك دليل صحيح في اي موضوع اضعك على العين والراس ليس عندك دليل افسح المجال لغيرك

وهذه الاسئلة توجه الينا ام الى الامام الحسين سلام الله عليه
فاما ان خروج زينب سلام الله عليها معه فان كان به ذنب فلا يجوز لان الامام معصوم من الذنب
او
خروج زينب سلام الله عليه لا اشكال فيه وهذا الصواب لان الامام لا يعصي الله عز وجل ويفعل الحق والصواب دوما
عندك شي ثاني يا وهابي
حميد الغانم

[QUOTE=العزة للحق][FONT=Traditional Arabic][SIZE=20px]هل عندك ادلة على ذلك

اعطنا دليل على عدم جواز خروج المراة للجهاد في سبيل الله الا برفقة زوجها لنصمت .

وبعكسه عليك بالصمت

جاء في كتاب الإمام جعفر الصادق للمستشار السني عبد الحليم الجندي :



إلا غلاما مريضا عاجزا أن يتحرك هو ابنه زين العابدين (علي بن الحسين) وساق المجرمون الحريم. وجهز عبيد اللّه بن زياد، زينب بنت علي(١) وهذا الابن الوحيد الباقي من ذرية النبي، ومن معهما من الحريم، مع الرأس التي طالما مسح عليها، وقبل فاها، رسول اللّهصلى‌الله‌عليه‌وآله‌وسلم ، إلى يزيد بن معاوية في دمشق.
وأعاد يزيد الوفد إلى المدينة.
ــــــــــــــ

(١) اشتركت السيدة زينب أخت الحسين من أبيه وأمه معه في المعركة. وكان أثرها في مصير أهل البيت عظيما.
كانت زوجا لابن عمها عبد اللّه بن جعفر وكان قد أذن لها في الخروج مع الحسين فكانت تمرض المصابين في الصفوف أثناء القتال. ولقد هم شمر بن ذي الجوشن بقتل زين العابدين، فاحتضنته لتقتل معه، فانصرف المجرم مذموما مدحورا. ولما انتهت المعركة اقتيدت بين الأسرى إلى ابن زياد في الكوفة وإلى يزيد في دمشق ومعها زين العابدين تكلؤه بعناية اللّه على يديها لينجب، فيتسلسل منه أئمة أهل البيت الاثنا عشر، بل كل نسل الحسين من الرجال. وكانت مثال الشجاعة والبلاغة العلويتين في وجه ابن زياد ويزيد.

من هو عبدالحليم الجندي وماادراه ان عبدالله بن جعفر اذن لها
ثانيا لو انه اذن لها بالخروج وكان يعرف ان هروجها حق لماذا لم يخرج معها هو الاخر للجهاد والجهاد يجب عليه اكثر مما يجب عليها؟